logo
مسؤول إسرائيلي: لدينا الكثير من المفاجآت لإيران

مسؤول إسرائيلي: لدينا الكثير من المفاجآت لإيران

MTVمنذ يوم واحد

قال مسؤول رفيع في الاستخبارات الإسرائيلية لقناة "فوكس نيوز"، إن "إسرائيل لديها مزيد من المفاجآت لإيران".
وأوضح أن الاستخبارات الإسرائيلية تتوقع أن تمتلك إيران 8000 صاروخ باليستي خلال العامين المقبلين، بينما تملك حاليا نحو 2000 صاروخ، مشيرا إلى أن هذا أحد الأسباب التي دفعت إسرائيل إلى شن الهجوم على إيران.
وأضاف المسؤول نفسه: "لدينا الكثير من المفاجآت لإيران، ليس فقط ما قمنا به بالفعل، بل هناك مفاجآت أخرى"، مؤكدا أن الجزء الأكبر من الصراع مع طهران قد ينتهي خلال أيام.
وشدد على أن الولايات المتحدة "تقف إلى جانب إسرائيل"، مضيفًا أنها "منسقة بالكامل" مع تل أبيب، مضيفا أن طريقة وقوف الولايات المتحدة بجانب إسرائيل "غير مسبوقة".
وكشف المسؤول أن "عملية الأسد الصاعد" استهدفت 40 منظومة دفاع جوي إيرانية منذ فجر الجمعة.
كما أشار إلى أن الضربة الأولى استهدفت اجتماعا لضباط سلاح الجو التابع للحرس الثوري الإيراني، وقدرت الاستخبارات الإسرائيلية مقتل 30 قائدا في الهجوم، واصفا ذلك بـ"الإنجاز التاريخي".
وذكر التقرير أن إسرائيل تتوقع المزيد من الهجمات الصاروخية الإيرانية خلال الأيام المقبلة، مرجحاً أن تسفر عن خسائر بشرية وأضرار مادية.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مقدمات نشرات الأخبار المسائيّة
مقدمات نشرات الأخبار المسائيّة

ليبانون 24

timeمنذ ساعة واحدة

  • ليبانون 24

مقدمات نشرات الأخبار المسائيّة

مقدمة تلفزيون "أل بي سي" في اليوم الرابع على الحرب بين اسرائيل وايران، دخل البلدان توازن الرعب بين قوة اسرائيل الجوية والاستخباراتية الضخمة، وقوة ايران الصاروخية الباليستية الكبيرة، وقدرة الاثنين على مواصلة الضربات. تل أبيب تقول انها لا تريد قلب النظام في ايران، إنما منعه من ابادة الدولة الاسرائيلية من جهة، ورئيس حكومتها يقول من جهة ثانية ان تغيير النظام الضعيف قد ينتج عن الحرب، انما على الايرانيين اتخاذ القرار الآن اذا كانوا يريدون الثورة على نظامهم. أما طهران فتقول إنها لم تبادر الى الحرب، لكنها تدافع عن نفسها، وعينها طبعا على النظام وامكان أن تكون الحرب خطوة في اتجاه اسقاطه. كل الأمور تشير الى تصاعد العنف بين البلدين. فبنك الأهداف توسع من المنشأت النووية الى المواقع العسكرية ومراكز الطاقة والبحوث وصولا حتى الى المناطق السكنية وحرب توقيف العملاء، وتصاعد العنف هذا يهدد الشرق الآوسط برمته. على هذا الأساس، انطلق عمل دبلوماسي مكثف جدا، منه معلن ومنه سري، في محاولة لوقف التصعيد العسكري والانتقال الى التفاوض. الرئيس الأميركي دونالد ترامب قال إنه سيوقف هذه الحرب كما اوقف حرب باكستان والهند. وأضاف: "عليهما التوصل الى اتفاق، سنصل الى السلام قريبا"، من دون أن ينسى التلويح بامكان تدخل بلاده مباشرة في الحرب للقضاء على البرنامج النووي الايراني. ترامب تحدث عن الوساطة الروسية بعد محادثة أجراها مع نظيره فلاديمير بوتين. وموسكو أكدت ـن بامكانها لعب دور رئيسي في التوسط في هذا النزاع، هذا في وقت بدأت الاتصالات القطرية والتركية والقبرصية. انها اذا أيام صعبة، تفصل ايران واسرائيل والشرق الأوسط والعالم عن، اما الحرب الكاملة واما الصفقة الكبرى، وهي تنتظر لحظة دولية مؤاتية. مقدمة تلفزيون "أن بي أن" إسرائيل ما قبل الثالث عشر من حزيران غير إسرائيل ما بعده.... ليس في الأمر مبالغة عندما يرى المراقبون ذاك الدمارَ الهائل والمباني المتداعية والمتهالكة وجثث القتلى ومشاهد المصابين وعندما يسمعون صافرات الإنذار تصدح ليلَ نهارَ والملايين المتمترسة أمام أبواب الملاجئ وعندما يرصدون حياةً مصابة بالشلل عن بكرة أبيها. فالمطارات - وأهمها بن غوريون - مقفلة واسطول النقل الجوي المدني هُرِّب إلى الخارج فرفضت المعارضة اليونانية تحويل أثينا إلى مرأب لطائرات بنيامين نتنياهو وسياراته. هي رسائل إيران الصاروخية العابرة كلَّ العوائق والمستقوية على كل الدفاعات الجوية والأرضية والدبلوماسية التي يستنفرها الرعاة في محاولة لتأمين درع واقية لكيان العدو الإسرائيلي. هي رسائلُ "مسيّراتية" وصاروخية بالستية وفرط صوتية بلغت عمق فلسطين وأحرقت هيبة العدو... من تل أبيب الكبرى إلى حيفا والجليل.... كلُّها وأكثر كانت الصواريخُ تنهمر عليها كالألعاب النارية من الليل إلى فجر فدفعت ملايينَ الاسرائيليين نحو غياهب الملاجئ وحوّلتِ الظلمةَ إلى كتلٍ من لهب. ولما استفاق رئيس كيان العدو إسحاق هرتزوغ - وهو لم ينم- رَصَدَ بأمّ عينه ذاك الصباحَ الحزينَ والصعبَ للغاية في "بات يام" جنوب تل أبيب. وبيت يام.. نموذجٌ لمناطق كثيرة كانت طُعماً للصواريخ الإيرانية في موجتَيْـها السابعة والثامنة الأمر الذي دفع نتنياهو لزيارتها على عجل من أجل رفع المعنويات ومثله فعل وزير الحرب يسرائيل كاتس. الموجتان الصاروخيتان أسفرتا عن سقوط اثني عشر قتيلاً وأكثر من ستمئة مصاب ناهيك عن الدمار الهائل الذي طال أحياءً بكاملها والأضرار الكبيرة التي لم تستثنِ منشآت نفطية واقتصادية واستراتيجية من بينها مصفاة حيفا. على أن استهداف بعض هذه المنشآت الحيوية جاء تحديداً رداً على الغارات الإسرائيلية التي استهدفت مواقع نفطية إيرانية وقد تواصلت الغارات المعادية وطالت أهدافاً في طهران واصفهان وشيراز. وعلى إيقاع القنابل والصواريخ ظهرت بوادر حراك سياسي ودبلوماسي لاحتواء الموقف العسكري. وذكرت وسائل إعلام عبرية أن الرئيس القبرصي سينقل رسالة من طهران إلى تل أبيب وقالت أيضاً إن الولايات المتحدة تدفع باتجاه تبادل رسائل تهدئة بين الجانبين الإسرائيلي والإيراني الأمر الذي نفاه المتحدث بإسم الخارجية الإيرانية. كذلك عرضت فرنسا وألمانيا وبريطانيا إجراء محادثات نووية مع طهران على ما أعلنت وزارة الخارجية الألمانية. وكان الإتصال الهاتفي بين الرئيسين الروسي والأميركي قد تمخّض عن إشارات دبلوماسية معبّرة عَكَسَها الرئيس دونالد ترامب بقوله على إثره إنه والرئيس فلاديمير بوتين يشعران بأن الحرب بين إسرائيل وإيران يجب أن تنتهي مضيفاً أنه في الإمكان التوصل بسهولة إلى اتفاق بينهما وإنهاء الصراع الدموي. وفي سياق متصل أكد وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف خلال اتصال مع نظيره الإيراني عباس عراقجي استعداد موسكو للمساعدة في تهدئة الوضع. لكن الوزير الإيراني أكد أمام سفراء إلتقاهم رفْضَ بلاده أيَّ اتفاقٍ يمس حقوقها ببرنامج نووي. وأشار إلى أن إسرائيل سعت إلى عرقلة المحادثات النووية مع واشنطن بضرباتها على إيران. والمحادثات النووية كانت مقررةً جولتُها السادسة اليوم في مسقط لكن رياح العدوان الإسرائيلي أطاحت بها. مقدمة تلفزيون "أو تي في" التصعيد الإسرائيلي-الإيراني مستمر والتهديدات المتبادلة تتواصل. اما دونالد ترامب فبشر بسلام قريب. فقد كشف الرئيس الأميركي على منصة تروث سوشيال التابعة له، أن اجتماعات كثيرة تُعقد في هذا السياق، وقال: على إيران وإسرائيل التوصل إلى اتفاق، وسوف نتوصل إلى ذلك، لنصل إلى السلام قريباً. وكان ترامب ابدى انفتاحه على اداء الرئيس الروسي دور وساطة في النزاع، معلناً ان فلاديمير بوتين اجرى اتصالاً به، وانهما ناقشا الامر مطولاً. غير ان الرئيس الاميركي عاد وهدد بانخراط واشنطن في القتال لمساعدة اسرائيل، وهو ما لا تفعله راهناً، في وقت كان رئيس الوزراء الاسرائيلي يتوعد طهران بأنها ستدفع ثمنا باهظا جدا اثر الضربات التي وجهتها الى اسرائيل، مشدداً على ان الحرب مستمرة حتى تحقيق كل اهدافها، واولها القضاء على البرنامج النووي الايراني. وفي انتظار اتضاح المشهد الاقليمي، لبنان الرسمي يتفرج: اجتماعات شكلية من هنا، ومواقف عامة من هناك، ومراوحة شاملة في مختلف الملفات من هنالك، علماً ان سحب السلاح من المخيمات الفلسطينية الذي كان يفترض ان يبدأ في هذه المرحلة، يبدو أنه مرشح الى الانضمام الى اللائحة الطويلة من الوعود التى تبقى حتى اشعار آخر حبراً على ورق. وفي غضون ذلك، يملأ السياسيون، تماماً كرواد مواقع التواصل، الوقت الضائع بتعليقات المديح او الهجاء لهذا الطرف الاقليمي او ذاك، وقد لفت في هذا الاطار اليوم تصريح للنائب وليد البعريني من عكار، دعا فيه الدولة اللبنانية إلى اتخاذ موقف جريء، ورفع طلب للانضمام إلى حلف الناتو بأسرع وقت. واعتبر سليل الخط السياسي المتحالف مع قوى الثامن آذار وحزب الله تاريخياً، والذي دخل عالم السياسية من بوابة التحالف مع تيار المستقبل عام 2018، ان هذه الدعوة نابعة من الحرص على حماية لبنان، لا الدخول في سياسة الأحلاف، وذلك بعد كل الكذب الذي عشناه على مدى الأعوام السابقة من محور انهار أسرع من المتوقع. واشار البعريني الى أننا عشنا كذبة عمرها ستة واربعين عاماً، ليتبين ان نظام الثورة الاسلامية في إيران ضعيف، ويقاتل بشباب الدول العربية، وقد سقطت أسطورته الوهمية، ولذلك علينا أن نفتّش عن دور لبنان في المنظومة الجديدة، ختم البعريني. مقدمة تلفزيون "المنار" في 'بيت يام' كانت التجربةُ الاصعبُ في ايامِ بنيامين نتنياهو حتى الآن، وما يَتوعدُ به الايرانيونَ اكبرُ من ان تقدرَ عليه تل ابيب وحدَها، وعليه ارتفعت الاصواتُ العبريةُ باكراً لجرِّ الاميركيّ الى المعركةِ بشكلٍ مباشر، مع اعترافِهم باَنَ حضورَها غيرَ المباشرِ عبرَ دفاعاتِها الجويةِ ومعلوماتِها الاستخباريةِ وخُطَطِها العسكريةِ وكلِّ ترسانتِها الاستراتيجيةِ بخدمةِ تل ابيب ليسَ خافياً على احد. أحدُ الكيانِ كانَ صعباً، من تل ابيب الى حيفا فـ'ايلات' وما بينَها من مراكزَ حساسةٍ واستراتيجيةٍ على ما تَسرّبَ من الاخبارِ العبريةِ والمشاهدِ الميدانيةِ رغمَ كلِّ اِطباقِ الرقابةِ العسكرية، اما عنترياتُ المواقفِ من نتنياهو وازلامِه بين الدمارِ غيرِ المسبوقِ على ارضِ كيانِهم فهي لَمحاولةٌ لرأبِ الصدعِ مع جبهةٍ داخليةٍ ارتفعَ صوتُها اعتراضاً من ثاني ايامِ الحربِ التي تَفرضُها تل ابيب على طهران .. وان كانَ ما يراهُ العالمُ من استهدافاتٍ اسرائيلية في ايرانَ غيرَ مفاجئٍ من المنظورِ العسكريِّ نتيجةَ احتشادِ كلِّ تكنولوجيا العالمِ العسكريةِ وقواها الاستخباريةِ لخدمةِ تل ابيب في حربِها على الجمهوريةِ الاسلامية، فانَ الصادمَ للادارةِ الاميركيةِ وحكومةِ بنيامين نتنياهو حجمُ الاختراقاتِ المتواصلةِ للصواريخِ الايرانيةِ لمنظوماتِ الدفاعِ الاميركيةِ الاسرائيليةِ وما لفَّ لفَّها في المنطقة، ووصولُ تلكَ الصواريخِ الى اهدافٍ امنيةٍ واستراتيجيةٍ حساسة. ومع حساسيةِ المرحلةِ من عمرِ المنطقةِ والعالمِ فانَ الواقعيةَ هي سمةُ المواقفِ الايرانيةِ القائمةِ على الحقِ بالدفاعِ عن السيادةِ والحقوقِ الايرانيةِ بوجهِ اعتداءٍ صهيونيٍ خارقٍ لكلِّ القوانينِ الدوليةِ والشرائعِ الانسانية، مع تأكيدِ الجمهوريةِ الاسلاميةِ الثباتَ في الحربِ المفروضةِ عليها والتي تَخَطَّتْ فيها تل ابيب كلَّ الخطوطِ الحمرِ بضربِ مواقعَ سكنيةٍ وبنًى تحتيةٍ ومطاراتٍ مدنيةٍ وحتى شبكاتِ جرِّ المياهِ كما جرى في طهران. اما ما يَجري على اَلسنةِ الادارةِ الاميركيةِ من كذبٍ سياسيٍّ فلا ينطلي على الشعبِ الايرانيِّ العارفِ بالدليلِ تورطَ ادارةِ ترامب بالشراكةِ الكاملةِ مع تل ابيب بالحربِ عليه. وعليهِ فانَ كلامَ الرئيسِ الاميركيِّ عن استعدادِه للوساطةِ بين تل ابيب وطهران لوقفِ الحربِ ما هو الا استشعارٌ بخطورةِ الحال، ومن هذا المنطلقِ كانَ الاستنجادُ بمبادرةِ الرئيسِ الروسي لتفعيلِ خطِّ تلكَ الوساطة. انها نارٌ اشعَلها العدو ولا بدَ انها ستُحرقُ اصابعَه اِن لم يكن كاملَ يدِه التي يبلطجُ بها في المنطقة.

بتهمة التخابر مع إيران.. إسرائيل تعلن اعتقال شخصين
بتهمة التخابر مع إيران.. إسرائيل تعلن اعتقال شخصين

ليبانون 24

timeمنذ ساعة واحدة

  • ليبانون 24

بتهمة التخابر مع إيران.. إسرائيل تعلن اعتقال شخصين

أعلنت الشرطة الإسرائيلية الأحد أنها ألقت القبض على إسرائيليَيْن بتهمة التخابر مع إيران"خلال الأيام الأخيرة" في عملية مشتركة مع جهاز الأمن الداخلي (الشاباك). وقالت الشرطة في بيان: "في عملية مشتركة لجهاز الشاباك ووحدة اليمام، تم الليلة (15/6)، القبض على مواطنين إسرائيليَيْن، بشبهة التورط في قضية أمنية بإيعاز من جهات استخباراتية إيرانية"، وفق فرانس برس. كما أضافت أن هذا الحادث يأتي ضمن 22 قضية أحبطها الشاباك والشرطة منذ بداية الحرب بقطاع غزة في 7 تشرين الاول 2023 "في ظل محاولات متكررة من الاستخبارات الإيرانية لتجنيد إسرائيليين لتنفيذ مهام تهدد أمن الدولة"، على ما ورد في البيان. إيران تعتقل "عضوين في خلية تابعة للموساد" يأتي ذلك فيما أعلنت الشرطة الإيرانية بوقت سابق الأحد أنها ألقت القبض على "عضوين في خلية تابعة للموساد" في إقليم البرز شمال البلاد. وأوضحت الشرطة في بيان، أنه "بفضل جهود وحدة الاستخبارات في شرطة البرز، أُلقي القبض على عضوين في خلية تابعة للموساد في البرز". كما أضافت أن الشخصين "تورطا في تصنيع قنابل ومتفجرات ومعدات إلكترونية في مخبأ بمنطقة سافوجوبلا"، حسب وكالة "تسنيم" شبه الرسمية. "تعاون استخباراتي" وكان جهاز استخبارات الحرس الثوري الإيراني قد حذر، السبت، من أن أي تعاون استخباراتي مع الموساد ، أو التواصل مع أفراد مرتبطين بإسرائيل، يُعد جريمة يعاقب عليها القانون بأشد العقوبات. كما نبه في بيان "من تنفيذ أعمال ثقافية أو إعلامية أو دعائية تدعم إسرائيل". فيما اعتقلت السلطات الإيرانية 5 أشخاص في مدينة يزد وسط البلاد بتهمة التقاط صور والتعاون مع إسرائيل. جاء ذلك، بعدما بثت إسرائيل يوم الجمعة الفائت مشاهد لعناصر من الموساد في الداخل الإيراني يطلقون المسيرات نحو مواقع عسكرية. وكان البلدان تبادلا على مدى الأيام الماضية سلسلة من الهجمات، بعدما نفذت إسرائيل عدة اغتيالات لكبار القادة العسكريين، و14 عالما نوويا، ما يشي بوجود خرق استخباراتي كبير.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store