
نيسان تعلن عودة 'Micra' بنسخة كهربائية
كشفت شركة نيسان اليابانية عن استعدادها لإطلاق نسخة كهربائية بالكامل من سيارتها الصغيرة الشهيرة Micra بحلول نهاية عام 2025، في خطوة جديدة نحو تعزيز أسطولها من المركبات الكهربائية المدمجة.
ووفق بيان رسمي، تأتي Micra الجديدة بتصميم عصري مع باقة ألوان متنوعة تشمل خيارات الطلاء المزدوج، مثل السقف الأسود أو الرمادي. ويبرز في المقصورة الطابع الياباني الأصيل، لا سيما من خلال تفاصيل مثل صورة جبل فوجي بين المقعدين الأماميين.
وتحافظ السيارة على أبعاد مدمجة تجعلها مناسبة للاستخدام الحضري، بطول أقل من أربعة أمتار وعرض يقارب 1.8 متر. أما قاعدة العجلات التي يبلغ طولها 2.8 متر، فتتيح توفير مساحة داخلية رحبة تكفي لخمسة ركاب، مع سعة تخزين تصل إلى 1106 لترات عند طي المقاعد الخلفية.
اقرأ أيضًا: 1500 مشارك في منتدى عسير للاستثمار
تحتوي لوحة القيادة على شاشتين رقميتين عاليتي الدقة بقياس يصل إلى 10.1 بوصة، تُستخدم إحداهما لعرض العدادات، والثانية للتحكم في أنظمة الملاحة والصوت والتواصل.
ستُطرح Micra الكهربائية بنسختين مختلفتين من حيث الأداء: النسخة الأولى مزودة بمحرك بقوة 90 كيلوواط (122 حصانًا) وعزم دوران 225 نيوتن متر، مع بطارية 40 كيلوواط/ساعة توفر مدى قيادة يصل إلى 308 كيلومترات.
وتأتي النسخة الأقوى بمحرك بقوة 110 كيلوواط (150 حصانًا) وعزم دوران 245 نيوتن متر، مدعومة ببطارية 52 كيلوواط/ساعة تتيح مدى يصل إلى 408 كيلومترات.
تشمل التجهيزات التقنية نظام القيادة بدواسة واحدة e-Pedal، ونظام استرجاع الطاقة عند الكبح مع إمكانية ضبط شدته، إضافة إلى مضخة حرارية وتدفئة/تبريد للبطارية لضمان الكفاءة في مختلف الظروف المناخية.
وتم دمج خدمات Google في نظام المعلومات والترفيه NissanConnect، ما يتيح استخدام خرائط Google بشكل افتراضي لتخطيط المسارات واقتراح محطات الشحن استنادًا إلى مدى البطارية ودرجة الحرارة واستهلاك الطاقة. وتدعم السيارة أيضًا تطبيقي Apple CarPlay وAndroid Auto.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


رواتب السعودية
منذ 4 ساعات
- رواتب السعودية
أسعار ومواصفات نيسان ميكرا 2026
نشر في: 29 مايو، 2025 - بواسطة: خالد العلي أعلنت شركة نيسان عن طرازها الجديد نيسان ميكرا موديل 2026، وتنتمي ميكرا لفئة السيارات الهاتشباك الرياضية، وتظهر بتصميم أنيق وجذاب. وتستمد سيارة نيسان ميكرا موديل 2026 قوتها من بطارية سعة 52 كيلووات/ساعة، وتنتج قوة 152 حصانًا، وتتسارع السيارة من وضع السكون إلى 100 كم/ساعة في مدة 8 ثوانٍ، ومتصل بها علبة تروس أوتوماتيكية، ويمكنها قطع مسافة 409 كم قبل الحاجة لإعادة شحنها. وكما تحتوي السيارة على بطارية سعة 40 كيلووات/ساعة، وتنتج قوة 120 حصانًا، وتتسارع من 0 إلى 100 كم/ساعة في مدة 9 ثوانٍ، ومقترنة بعلبة تروس أوتوماتيكية. وتمتلك السيارة على مصابيح ترحيب تصدر وميضًا قصيرًا مصممًا بعناية، ومصابيح أمامية تتحرك من اليسار إلى اليمين ثم من اليمين إلى اليسار لتؤدي عرضًا ضوئيًا عند قفل السيارة كوداع، بالإضافة إلى مصابيح خلفية LED وإضاءة دائرية. والجدير بالذكر أن سيارة نيسان ميكرا موديل 2026 تُباع في سوق السيارات السعودي بسعر 160 ألف ريال. الرجاء تلخيص المقال التالى الى 50 كلمة فقط أعلنت شركة نيسان عن طرازها الجديد نيسان ميكرا موديل 2026، وتنتمي ميكرا لفئة السيارات الهاتشباك الرياضية، وتظهر بتصميم أنيق وجذاب. وتستمد سيارة نيسان ميكرا موديل 2026 قوتها من بطارية سعة 52 كيلووات/ساعة، وتنتج قوة 152 حصانًا، وتتسارع السيارة من وضع السكون إلى 100 كم/ساعة في مدة 8 ثوانٍ، ومتصل بها علبة تروس أوتوماتيكية، ويمكنها قطع مسافة 409 كم قبل الحاجة لإعادة شحنها. وكما تحتوي السيارة على بطارية سعة 40 كيلووات/ساعة، وتنتج قوة 120 حصانًا، وتتسارع من 0 إلى 100 كم/ساعة في مدة 9 ثوانٍ، ومقترنة بعلبة تروس أوتوماتيكية. وتمتلك السيارة على مصابيح ترحيب تصدر وميضًا قصيرًا مصممًا بعناية، ومصابيح أمامية تتحرك من اليسار إلى اليمين ثم من اليمين إلى اليسار لتؤدي عرضًا ضوئيًا عند قفل السيارة كوداع، بالإضافة إلى مصابيح خلفية LED وإضاءة دائرية. والجدير بالذكر أن سيارة نيسان ميكرا موديل 2026 تُباع في سوق السيارات السعودي بسعر 160 ألف ريال. المصدر: صدى


صدى الالكترونية
منذ 5 ساعات
- صدى الالكترونية
أسعار ومواصفات نيسان ميكرا 2026
أعلنت شركة نيسان عن طرازها الجديد نيسان ميكرا موديل 2026، وتنتمي ميكرا لفئة السيارات الهاتشباك الرياضية، وتظهر بتصميم أنيق وجذاب. وتستمد سيارة نيسان ميكرا موديل 2026 قوتها من بطارية سعة 52 كيلووات/ساعة، وتنتج قوة 152 حصانًا، وتتسارع السيارة من وضع السكون إلى 100 كم/ساعة في مدة 8 ثوانٍ، ومتصل بها علبة تروس أوتوماتيكية، ويمكنها قطع مسافة 409 كم قبل الحاجة لإعادة شحنها. وكما تحتوي السيارة على بطارية سعة 40 كيلووات/ساعة، وتنتج قوة 120 حصانًا، وتتسارع من 0 إلى 100 كم/ساعة في مدة 9 ثوانٍ، ومقترنة بعلبة تروس أوتوماتيكية. وتمتلك السيارة على مصابيح ترحيب تصدر وميضًا قصيرًا مصممًا بعناية، ومصابيح أمامية تتحرك من اليسار إلى اليمين ثم من اليمين إلى اليسار لتؤدي عرضًا ضوئيًا عند قفل السيارة كوداع، بالإضافة إلى مصابيح خلفية LED وإضاءة دائرية. والجدير بالذكر أن سيارة نيسان ميكرا موديل 2026 تُباع في سوق السيارات السعودي بسعر 160 ألف ريال.


الرياض
منذ 6 ساعات
- الرياض
أوراق محررالإعلام التقليدي والدفاع عن الحقيقة
لطالما مثّل «الدليل المرئي» السلاح الأقوى في ترسانة الإعلام، لكنه اليوم لم يعد كذلك؛ فالتزييف العميق ألغى هذه المسلّمة، فأصبح من السهل إنتاج مقاطع تبدو واقعية، بينما هي زائفة تمامًا، وهذه القدرة تهدد بتقويض أحد أركان المهنة الإعلامية: الموثوقية، فإذا تساوى الحقيقي بالمفبرك في أعين المتلقي، فكيف نطالب الجمهور بالثقة؟ وكيف نحاسب من يُضلّل؟ مؤخرًا أطلقت (google) أداة (Flow)، وهي أداة جديدة لصناعة الأفلام بتقنية الذكاء الاصطناعي، مصممة لدعم منشئي الفيديو، ومع ما أثارته من إعجاب إلّا أنها سلطت الضوء على واقع مثير للقلق، ففي عصرٍ باتت فيه الصورة أكثر إقناعًا من الكلمة، والفيديو أقدر على تشكيل الرأي العام من البيان المكتوب، تبرز تقنيات "التزييف العميق" (Deepfake) بوصفها أحد أخطر الأسلحة الرقمية في الحروب المعاصرة، سواء كانت سياسية أو اقتصادية أو اجتماعية، وبينما يتسارع انتشار هذه الظاهرة، تقف المؤسسات الإعلامية التقليدية -صحافة، إذاعة، تلفاز- أمام امتحان تاريخي: إما أن تنهض بدورها كحصن أخير للحقيقة، أو أن تُطوى صفحتها ضمن فوضى العالم الرقمي. لا أخفي أنني لست من المتشائمين الذين يرون أن الإعلام التقليدي قد انتهى، بل إنني أرى أن زمنه الحقيقي بدأ الآن، والحاجة صارت ملحة إلى جهات تمتلك مهنية راسخة، وشبكة مصادر ميدانية، وفرق تحرير قادرة على التحقق والتدقيق، وآلية تحرير خاضعة للمعايير الأخلاقية، وكل هذا لا تملكه منصات التواصل ولا "صانعو المحتوى" المنتشرون في فضاء الإنترنت، بل تمتلكه -أو يفترض أن تمتلكه- المؤسسات الإعلامية التقليدية، وهي قادرة على أن تكون "الفلتر المجتمعي" للمعلومات، لكنها تحتاج أن تعيد تعريف ذاتها أولاً، لا كناقل للخبر، بل كمدقق، ومحقق، وحامٍ للحقيقة. يظن كثيرون أن الرد على التزييف العميق يجب أن يكون تقنيًا فقط، وصحيح أن أدوات الذكاء الاصطناعي المضاد، وتقنيات التحقق من المصدر مثل الـ(Blockchain) والـ(Metadata Analysis)، تمثل جبهة متقدمة، لكن المعركة ليست تقنية فحسب، فالمعركة الأهم هي معركة الوعي، إذ أنّ أفضل أنظمة الكشف لا يمكنها منع "رجع الصدى" والتأثير الذي يتركه الفيديو المفبرك في لحظة انتشاره الأولى، وهنا، يعود الإعلام التقليدي ليتصدر مشهد التوعية المجتمعية، عبر إنتاج تقارير تشرح للجمهور كيف تُصنع الأكاذيب، وتنظيم حملات لفهم خطر الأخبار المفبركة، وتقديم أدلة عملية للتمييز بين الحقيقي والزائف. ومن العبث أن يظن الإعلام التقليدي أنه قادر على مواجهة هذه الظواهر بمفرده، فالمطلوب اليوم تحالفات متعددة المستويات: مع شركات التكنولوجيا لبناء أنظمة تحقق داخل المنصات، ومع الجامعات ومراكز الأبحاث لتطوير الأدوات وتحليل الاتجاهات، إلى جانب الجهات التشريعية لدفع قوانين تجرّم الاستخدام الخبيث للتزييف العميق، والأكيد التحالف مع الجمهور؛ لأنه الطرف النهائي الذي يُراهن على وعيه. لنكن صريحين: الحقيقة اليوم مهددة، ليس لأنها ضعيفة، بل لأن الزيف بات قويًا، ولأننا نعيش عصرًا تتفوق فيه السرعة على التحقق، والتأثير على الدقة. لكن ذلك لا يعني الاستسلام، فالمؤسسات الإعلامية التقليدية، إن أحسنت التحديث، وتبنت روح العصر دون أن تفقد روح المهنة، يمكنها أن تكون جدار الصد الأخير، ليس فقط ضد التزييف العميق، بل ضد كل ما يُراد به أن يخترق وعي الشعوب ويستعمره، فالدفاع عن الحقيقة لم يعد خيارًا مهنيًا، بل صار واجبًا وجوديًا.