صاروخ يهز الاحتلال فجر اليوم
السوسنة - أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، فجر اليوم، عن رصد صاروخ أُطلق من الأراضي اليمنية باتجاه "إسرائيل"، مشيرًا إلى أن أنظمة الدفاع الجوي تعمل على اعتراضه.يأتي هذا التطور في أعقاب المجازر المستمرة التي يرتكبها الاحتلال الإسرائيلي في قطاع غزة، والتي أودت بحياة أعداد كبيرة من الأطفال، إلى جانب الاعتداءات المتكررة على المسجد الأقصى، في ظل تصعيد يقوده رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، وسط تنديد واسع من جهات حقوقية وشعبية.وفي السياق ذاته، أفادت الجبهة الداخلية الإسرائيلية بأن صفارات الإنذار دوّت في عدد من المناطق وسط البلاد عقب رصد التهديد الصاروخي، وقالت مصادر لاحقة انه تم اعتراض الصاروخ الذي سبب الرعب لسكان كيان الاحتلال المصطنع .

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أخبارنا
منذ 6 ساعات
- أخبارنا
حمادة فراعنة يكتب : المعركة على كامل فلسطين
أخبارنا : رئيس حكومة المستعمرة يتبجح بإظهار نفسه في نفق الاستفزاز، والتطاول على أحد مقدسات المسلمين: المسجد الأقصى. النفق تم حفره للاستدلال على وجود آثار مهدورة خلال مئات السنين، ولكن علماء آثار المستعمرة أحبطوا تطلعات المستعمرين الصهاينة العاملين أن تكون القدس لهم اعتماداً على تاريخ وتراث وآثار، فخاب رهانهم أنهم لم يجدوا اي أثر لهم أسفل المسجد الأقصى، وبقي الحفر والنفق، كي يتبجح به نتنياهو سياسياً، ليقول: القدس لنا، تم استعادتها في حرب الأيام الستة عام 1967. وبمشاركة الوزير المتطرف المستوطن، سموترتش محمولاً على الأكتاف، وهتافات رددها أتباعه من المستوطنين المستعمرين: «لنسوي غزة بالأرض» أي إبادة غزة وأهلها كما يفعلون، بالقتل والتدمير والإبادة الجماعية والتطهير العرقي بالمعنى السياسي والإنساني والأخلاقي، فهم يفعلون الإجرام، بكل وضوح وتبجح علناً. وهتفواً أيضاً: «فلنحرق شعفاط»، دالين على ما يفعلوه حاليا في الضفة الفلسطينية من حرق ممتلكات الفلسطينيين، وإفقارهم، وتبديد حياتهم، وجعلها غير مستقرة، أنهم يعملون على «تدمير» و»تحرير» و»تطهير» الضفة الفلسطينية من أصحابها، من أهلها، من شعبها، لتحقيق غرضين واضحين في الهدف والعمل والإجراء: أولاً: أن القدس الموحدة عاصمة للمستعمرة. ثانياً: أن الضفة الفلسطينية ليست فلسطينية، ليست عربية، ليست محتلة، بل تم تحريرها عام 1967، بعد أن كانت جزءاً من أراضي المملكة الأردنية الهاشمية، بفعل «الوحدة» بين الضفتين بعد عام 1948. يعمل الصهاينة على : 1- بقاء المستعمرة واستمراريتها، وتوسعها، لتشمل كامل أرض فلسطين. 2- تضييق فرص الحياة على الفلسطينيين، وجعل أرضهم وبلدهم ووطنهم لا يصلح للعيش الطبيعي، بعد فشل المستعمرة من طرد وتشريد وتهجير كامل الشعب الفلسطيني، وبقاء نصفه على أرضه سواء في مناطق الاحتلال الأولى عام 1948، ومناطق الاحتلال الثانية عام 1967. القتل المتعمد في قطاع غزة، والتضييق والترحيل في مخيمات وريف الضفة الفلسطينية، والنقب الفلسطيني من مناطق 48، لم يسلم ولن يسلم من توسعهم، والاحتجاجات على عمليات الهدم والاقتلاع والتضييق والتهجير، من وفي قرى النقب متواصلة بقيادة: 1- لجنة المتابعة المركزية لفلسطينيي الداخل، 2- لجنة التوجيه العليا لعرب النقب، 3- منتدى السلطات المحلية العربية، 4- المجلس الإقليمي للقرى غير المعترف بها. المواجهات والاشتباكات والفعل الفلسطيني، لا يقتصر على منطقة دون أخرى، بل يشمل مناطق 48 ومناطق 67، فالفعل الإسرائيلي على قسوته وفاشيته وتطرفه، ولكنه يفعل على وحدة المصير والعمل والواقع والمستقبل الفلسطيني ليكون موحداً: في الضفة والقدس والقطاع، كما هو في النقب والكرمل والجليل والمثلث والمدن المختلطة، وإن اختلفت الوسائل والأدوات، وإن اختلفت المواعيد والأوقات والأيام، كل حسب ظرفه ووقته واستعداداته.


سواليف احمد الزعبي
منذ 9 ساعات
- سواليف احمد الزعبي
نائب يهاجم نتنياهو في الكنيست: قتلت الأطفال في غزة وتسببت في مجاعة
#سواليف شهدت جلسة #الكنيست الإسرائيلي، اليوم الأربعاء، توترا حادا ومواجهات كلامية مع تصاعد #الانتقادات الموجهة لرئيس الوزراء بنيامين #نتنياهو، من قبل أعضاء في المعارضة، وسط اتهامات مباشرة له بارتكاب #جرائم_حرب في #غزة، وإهمال لملف #الأسرى. ووجّه النائب #عوفر_كسيف، اتهامات مباشرة لنتنياهو قائلا 'لقد قتلت الأطفال في غزة وتسببت في مجاعة وإبادة جماعية.. أنتم مذنبون بجرائم الحرب، وتجويع الأطفال وقصفهم'. وواصل كسيف كلمته رغم مقاطعة رئيس الجلسة له مرات عدة رافضا التراجع عن تصريحاته، قبل أن يتم إخراجه بالقوة من المنصة بعد اتهامه الحكومة بـ'التضحية الواعية والمقصودة بالأطفال'. وشهدت الجلسة مقاطعات متكررة لنتنياهو، حيث صرخ أحد النواب قائلا 'أنت تثرثر على المنصة بينما المختطفون يقتلون في غزة'، في إشارة إلى إخفاقات الحكومة في استعادة الأسرى الإسرائيليين لدى (حماس). وفي السياق ذاته، شن زعيم المعارضة يائير لابيد هجوما حادا على نتنياهو، قائلا 'قبل السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023، حدودنا كانت مستقرة وآمنة ولم يقتل أي إسرائيلي، وكان الوضع في إسرائيل قبل عامين ونصف عام تحت السيطرة ولم نتعرض من هجمات من إيران ولا من اليمن'. وأضاف أن حكومة نتنياهو حولت إسرائيل إلى دولة تعاني من أزمات اقتصادية لم تشهدها من قبل، متهما نتنياهو بالفشل في العلاقات الدولية، قائلا 'علاقاتنا مع أمريكا في أسوأ حالاتها وخسرت علاقتك بترامب الذي يتحرك بمفرده في إيران وسوريا.. الرئيس ترامب تفاوض مع الحوثيين من وراء ظهرك'. ورد نتنياهو على الانتقادات بقوله 'الإنجاز الوحيد الذي تريده المعارضة هو إسقاط الحكومة'، مضيفا 'كل حروب إسرائيل لم تشهد هذا العدد من الإنجازات سيطرنا على محور فيلادلفيا ومعبر رفح وأوقفنا إدخال السلاح لحماس'. واعتبر نتنياهو أن حكومته 'غيرت وجه الشرق الأوسط وعززت قوة إسرائيل كقوة عظمى إقليمية'، متعهدا بتحقيق نصر ساحق على (حماس) وإعادة المختطفين كافة، وجعل غزة غير قادرة على تهديد إسرائيل مستقبلا. النائب الإسرائيلي عوفر كسيف مخاطبا نتنياهو في الكنيست: أنت مذنب بجـ.ـ،ـرائم حرب.. لقد قـ،ـ.ـتلت أطفال غزة وتسببت في تجويعهم وبعدها تم انزاله من المنصه هل يستطيع اي زعيم عربي ان يتكلم مثله — ابويافا 🕋🇾🇪 (@Snan777771) May 28, 2025

الدستور
منذ 9 ساعات
- الدستور
المعركة على كامل فلسطين
رئيس حكومة المستعمرة يتبجح بإظهار نفسه في نفق الاستفزاز، والتطاول على أحد مقدسات المسلمين: المسجد الأقصى. النفق تم حفره للاستدلال على وجود آثار مهدورة خلال مئات السنين، ولكن علماء آثار المستعمرة أحبطوا تطلعات المستعمرين الصهاينة العاملين أن تكون القدس لهم اعتماداً على تاريخ وتراث وآثار، فخاب رهانهم أنهم لم يجدوا اي أثر لهم أسفل المسجد الأقصى، وبقي الحفر والنفق، كي يتبجح به نتنياهو سياسياً، ليقول: القدس لنا، تم استعادتها في حرب الأيام الستة عام 1967. وبمشاركة الوزير المتطرف المستوطن، سموترتش محمولاً على الأكتاف، وهتافات رددها أتباعه من المستوطنين المستعمرين: «لنسوي غزة بالأرض» أي إبادة غزة وأهلها كما يفعلون، بالقتل والتدمير والإبادة الجماعية والتطهير العرقي بالمعنى السياسي والإنساني والأخلاقي، فهم يفعلون الإجرام، بكل وضوح وتبجح علناً. وهتفواً أيضاً: «فلنحرق شعفاط»، دالين على ما يفعلوه حاليا في الضفة الفلسطينية من حرق ممتلكات الفلسطينيين، وإفقارهم، وتبديد حياتهم، وجعلها غير مستقرة، أنهم يعملون على «تدمير» و»تحرير» و»تطهير» الضفة الفلسطينية من أصحابها، من أهلها، من شعبها، لتحقيق غرضين واضحين في الهدف والعمل والإجراء: أولاً: أن القدس الموحدة عاصمة للمستعمرة. ثانياً: أن الضفة الفلسطينية ليست فلسطينية، ليست عربية، ليست محتلة، بل تم تحريرها عام 1967، بعد أن كانت جزءاً من أراضي المملكة الأردنية الهاشمية، بفعل «الوحدة» بين الضفتين بعد عام 1948. يعمل الصهاينة على : 1- بقاء المستعمرة واستمراريتها، وتوسعها، لتشمل كامل أرض فلسطين. 2- تضييق فرص الحياة على الفلسطينيين، وجعل أرضهم وبلدهم ووطنهم لا يصلح للعيش الطبيعي، بعد فشل المستعمرة من طرد وتشريد وتهجير كامل الشعب الفلسطيني، وبقاء نصفه على أرضه سواء في مناطق الاحتلال الأولى عام 1948، ومناطق الاحتلال الثانية عام 1967. القتل المتعمد في قطاع غزة، والتضييق والترحيل في مخيمات وريف الضفة الفلسطينية، والنقب الفلسطيني من مناطق 48، لم يسلم ولن يسلم من توسعهم، والاحتجاجات على عمليات الهدم والاقتلاع والتضييق والتهجير، من وفي قرى النقب متواصلة بقيادة: 1- لجنة المتابعة المركزية لفلسطينيي الداخل، 2- لجنة التوجيه العليا لعرب النقب، 3- منتدى السلطات المحلية العربية، 4- المجلس الإقليمي للقرى غير المعترف بها. المواجهات والاشتباكات والفعل الفلسطيني، لا يقتصر على منطقة دون أخرى، بل يشمل مناطق 48 ومناطق 67، فالفعل الإسرائيلي على قسوته وفاشيته وتطرفه، ولكنه يفعل على وحدة المصير والعمل والواقع والمستقبل الفلسطيني ليكون موحداً: في الضفة والقدس والقطاع، كما هو في النقب والكرمل والجليل والمثلث والمدن المختلطة، وإن اختلفت الوسائل والأدوات، وإن اختلفت المواعيد والأوقات والأيام، كل حسب ظرفه ووقته واستعداداته.