logo
نائب وزير التخطيط ينفي اتهامات قناة بلقيس ويعلن اللجوء للقضاء: وما نُشر افتراء وكذب

نائب وزير التخطيط ينفي اتهامات قناة بلقيس ويعلن اللجوء للقضاء: وما نُشر افتراء وكذب

حضرموت نتمنذ 2 أيام

نفى نائبوزيرالتخطيط، صحة الادعاءات التي أوردتها قناة 'بلقيس' في تقريرها الأخير بشأن مزاعم استيلائه على ممتلكات منظمات دولية بقيمة تقارب ثلاثة ملايين دولار، مؤكدًا أن ما ورد في التقرير يمثل 'قذفًا إعلاميًا وافتراءً صريحًا مدفوع الأهداف'.
وأكد نائب الوزير في تصريح لصحيفة 'عدن الغد' أنه يحتفظ بكامل الحقوق القانونية تجاه هذه الإساءات، وأنه سوف يشرع في اتخاذ الإجراءات القضائية اللازمة لمقاضاة القناة وكل من يقف خلف هذه الاتهامات الباطلة.
وقال: 'الزعم بأن نائب الوزير قيادي في المجلس الانتقالي الجنوبي وإدخال المماحكات السياسية المكشوفة يثير الاستغراب، مما يكشف زيف المصادر التي استند إليها التقرير'، والمماحكات السياسية الذي يجب على الجميع الترفع عنها.
وأضاف : 'التقرير المنشور يفتقر لأي وثائق أو أدلة قانونية، ويعتمد على مصادر مجهولة، في تكرار واضح لأساليب التضليل الإعلامي الموجه، الذي يسعى للإساءة لمؤسسات الدولة ومسؤوليها'.
وأشار نائب وزير التخطيط إلى أن توقيت نشر التقرير، ومحاولة إقحامه في سياق سياسي، يكشف عن نوايا مبيتة لإرباك المشهد، مؤكدًا أن الوزارة تعمل بشفافية، وتخضع لكل أشكال الرقابة والمراجعة المؤسسية.
واختتم تصريحه بالدعوة إلى تحلّي وسائل الإعلام بالمهنية والموضوعية، والابتعاد عن تحويل المنصات الإعلامية إلى أدوات للتحريض والتشهير، مؤكدا أن ما يحتاجه اليمن اليوم هو تعزيز ثقة الناس بمؤسسات الدولة لا استهدافها بمزاعم كاذبة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«القبة الذهبية» تحمي كندا «مجاناً» إذا أصبحت الولاية الأميركية ال51
«القبة الذهبية» تحمي كندا «مجاناً» إذا أصبحت الولاية الأميركية ال51

سعورس

timeمنذ ساعة واحدة

  • سعورس

«القبة الذهبية» تحمي كندا «مجاناً» إذا أصبحت الولاية الأميركية ال51

جدّد الرئيس الأميركي دونالد ترمب دعوته لكندا لأن تصبح الولاية الأميركية الحادية والخمسين، واعدا بحمايتها مجانا عندئذ بواسطة "القبة الذهبية"، مشروعه للدرع الصاروخية، وذلك بعيد إلقاء الملك تشارلز الثالث خطابا دافع فيه عن سيادة هذا البلد. وعلى صفحته في موقعه للتواصل الاجتماعي "تروث سوشل" كتب ترمب "لقد أبلغتُ كندا ، التي ترغب بشدّة في أن تكون جزءا من قبّتنا الذهبية الرائعة، بأنّ بقاءها بلدا مستقلا سيكلّفها 61 مليار دولار (...) لكنّها لن تتكلّف شيئا إذا ما أصبحت ولايتنا الحبيبة الحادية والخمسين"، وأضاف "إنّ الكنديين يدرسون العرض!". ومنذ عودته إلى السلطة، وحتى قبل ذلك خلال حملته الرئاسية، تحدث ترمب علنا عن رغبته بضمّ جارته الشمالية قبل أن يستهدفها برسوم جمركية وتهديدات تجارية، وكان موقف ترمب محوريا في الانتخابات التشريعية التي جرت أخيرا في كندا وفاز فيها الحزب الليبرالي بزعامة رئيس الوزراء مارك كارني. وفي مارس حلّ كارني محلّ جاستن ترودو الذي كان ترمب يطلق عليه اسم "الحاكم ترودو" كناية عن أنّه يعتبره "حاكم ولاية" وليس رئيس وزراء. ورفض كارني مرارا محاولات ترمب لضمّ بلده، وبلغ به الأمر حدّ مواجهة الملياردير الجمهوري داخل البيت الأبيض حين أكّد على مسامع ترمب عندما استقبله في المكتب البيضوي في وقت سابق من مايو الجاري أنّ كندا"لن تكون أبدا للبيع". وخلال إلقائه خطابا أمام البرلمان الكندي الجديد في أوتاوا بصفته رئيس الدولة، دافع الملك تشارلز الثالث عن سيادة كندا ، وأكد تشارلز بشكل خاص أنّ "الديموقراطية والتعددية وسيادة القانون وتقرير المصير والحرية هي قيم عزيزة على الكنديين"، وأنّ كندا"قوية وحرة".

واشنطن تدعم عقود غاز أميركية مع إقليم كردستان
واشنطن تدعم عقود غاز أميركية مع إقليم كردستان

سعورس

timeمنذ ساعة واحدة

  • سعورس

واشنطن تدعم عقود غاز أميركية مع إقليم كردستان

وأشاد روبيو خلال الاجتماع بالصفقتين مع شركتين أميركتين، بحسب ما أعلنت المتحدثة باسم وزارة الخارجية، تامي بروس لصحافيين. وقالت "نشجع بغداد وأربيل على العمل معا لتوسيع إنتاج الغاز المحلي في أسرع وقت ممكن. يعود هذا النوع من الشراكات الاقتصادية بالنفع على الشعبين الأميركي والعراقي ، ويساعد العراق على المضي قدما نحو الاستقلال في مجال الطاقة". وأضافت "نعتقد أيضا أنّ المصالح الأميركية والعراقية تتحقق على أفضل وجه من خلال أن يكون إقليم كردستان العراق قويا وصامدا ضمن عراق اتحادي سيادي ومزدهر". ورفعت الحكومة العراقية دعوى قضائية ضدّ حكومة إقليم كردستان إثر إبرام أربيل عقودا مع شركتين نفطيتين أميركيتين من دون موافقتها، وفق ما أفاد مسؤولان لوكالة فرانس برس الثلاثاء، في مؤشر جديد إلى التوتر المستمر بشأن استغلال موارد النفط والغاز في الإقليم. وأعلنت وزارة النفط في بغداد"بطلان هذه العقود استنادا للدستور العراقي وقرارات المحكمة الاتحادية"، مؤكدة أن استثمار الثروات النفطية يجب أن يمر عبر الحكومة الاتحادية. وتطلب الدعوى من "حكومة الإقليم إلغاء العقود" التي أبرمت مع شركتي اتش كي ان إنرجي (HKN Energy) وويسترن زاغروس (WesternZagros). وتتعلق الاتفاقية مع شركة ويسترن زاغروس باستغلال رقعة توبخانة التي تحتوي مع رقعة كوردامير المجاورة على ما يصل إلى 5 تريليونات قدم مكعب قياسي من الغاز الطبيعي و900 مليون برميل من النفط الخام. ويمثل ذلك إيرادات تقدر بنحو 70 مليار دولار "على مدى عمر المشروع". أما الشراكة مع اتش كي ان إنرجي فتتعلق بحقل غاز ميران الذي يُقدر أنه يحتوي على 8 تريليون قدم مكعب قياسي من الغاز الطبيعي بقيمة 40 مليار دولار على المدى الطويل. من جانب آخر، أعلن المتحدث بإسم الحكومة العراقية باسم العوادي أن الحكومة العراقية تسلمت الثلاثاء المبنى الذي كانت تشغله بعثة الأمم المتحدة لمساعدة العراق"يونامي" في مدينة الموصل مركز محافظة نينوى 400 كم شمالي بغداد. وقال العوادي إن "هذه الخطوة تأتي تنفيذاً لخطة إنهاء عمل بعثة "يونامي" هذا العام، والمتفق عليها بين الحكومة العراقية والأمم المتحدة ، على أن يجري تسلم المباني المتبقية التي تشغلها البعثة". وذكر أن الحكومة تشيد بالجهود الكبيرة التي بذلتها البعثة الأممية خلال عملها في العراق ، وبالتعاون الذي تبديه في تنفيذ خطة الغلق والثناء على خطط التعاون المستقبلي مع وكالات الأمم المتحدة الإنمائية والإنسانية العاملة في العراق.

تل أبيب تتوعد بحصار وجولات متتالية.. إسرائيل تصعد ضد الحوثيين وتقصف مطار صنعاء
تل أبيب تتوعد بحصار وجولات متتالية.. إسرائيل تصعد ضد الحوثيين وتقصف مطار صنعاء

سعورس

timeمنذ ساعة واحدة

  • سعورس

تل أبيب تتوعد بحصار وجولات متتالية.. إسرائيل تصعد ضد الحوثيين وتقصف مطار صنعاء

وقال وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس في بيان رسمي أمس (الأربعاء): إن القصف استهدف البنية التحتية الحيوية للمطار، مشيرًا إلى أن بلاده "ستواصل تكرار ضرب مطار صنعاء والموانئ اليمنية، وكل المواقع التي تستخدمها جماعة الحوثي"، مؤكدًا أن تل أبيب ستفرض "حصارًا بحريًا وجويًا مشددًا" على الجماعة المدعومة من إيران. وأضاف: "من يطلق النار علينا، سيدفع ثمنًا باهظًا. وكما تعهدنا، من يؤذنا نؤذِه سبعة أضعاف". وفي السياق ذاته، صرّح رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أمام الكنيست أن الهجوم على مطار صنعاء جاء ردًا على صاروخ أطلقه الحوثيون من اليمن، وتم اعتراضه مساء الثلاثاء، في واقعة تسببت في دوي صفارات الإنذار في مناطق إسرائيلية عدة. وقال نتنياهو:" الحوثيون ليسوا سوى ذراع لإيران ، وهي المسؤولة عن العدوان المنطلق من اليمن"، مؤكدًا تبنّي إسرائيل مبدأ "من يؤذينا نؤذه". وبحسب تقرير للقناة 12 الإسرائيلية، شاركت أكثر من 10 طائرات مقاتلة في تنفيذ الضربات الأخيرة على مطار صنعاء ، بينما أفادت مصادر بوقوع انفجارات عنيفة وتصاعد أعمدة من الدخان من المطار بعد الغارات، دون صدور تأكيدات رسمية بعدد الضحايا أو حجم الخسائر. تأتي هذه العملية ضمن سلسلة من الهجمات الجوية التي بدأت العام الماضي، عندما أطلقت إسرائيل عملية "الذراع الطويلة 1" في يوليو 2024، واستهدفت مواقع حوثية قرب ميناء الحديدة، بينها منشآت لتخزين الأسلحة ومستودعات نفطية ومطار عسكري. ثم تلتها عملية "الذراع الطويلة 2" في سبتمبر، واستهدفت موانئ الحديدة ورأس عيسى، وتسببت في انقطاع واسع للتيار الكهربائي وأضرار كبيرة في البنية التحتية. واشتد التصعيد بين الطرفين في 4 مايو 2025 عندما أطلق الحوثيون صاروخًا فرط صوتي على مطار بن غوريون في تل أبيب، أسفر عن إصابة ثمانية أشخاص وتوقف مؤقت لحركة الطيران. وردًا على ذلك، شنت إسرائيل غارات جوية موسعة على ميناء الحديدة ومرافق مدنية في صنعاء وباجل، بمشاركة أكثر من 20 طائرة. وفي 6 مايو، استهدفت الطائرات الإسرائيلية مطار صنعاء الدولي بغارات مكثفة أدت إلى تدميره الكامل، وشملت مدارج الإقلاع، وصالة الركاب، وبرج المراقبة، والطائرات المدنية المتوقفة. ووفق مصادر في سوق الطيران، تم تدمير ثلاث طائرات مدنية تابعة للخطوط اليمنية. من جانبها، أعلنت جماعة الحوثي أن عملياتها الصاروخية باتجاه إسرائيل والسفن في البحر الأحمر تأتي "نصرةً لغزة"، وأكدت أنها لن توقف هجماتها حتى رفع الحصار عن القطاع. واتهمت الجماعة إسرائيل بشن عدوان على اليمن بالتنسيق مع الولايات المتحدة ، مشيرة إلى أن الغارات على الحديدة وصنعاء أسفرت عن خسائر مادية قدرت ب1.4 مليار دولار، وفق ما أعلنت وزارة الإعلام الحوثية. تأتي تهديدات إسرائيل الحالية في سياق أوسع من إستراتيجيتها العسكرية، حيث حذرت مرارًا من أن الحوثيين "لن يكونوا بمنأى عن الردع الشامل"، مشيرة إلى إمكانية التعامل معهم على غرار ما تقوم به ضد "حماس" في غزة و"حزب الله" في لبنان. وتتصاعد حدة المواجهة بين إسرائيل وجماعة الحوثي في ظل استمرار الحرب بين إسرائيل وحماس في غزة منذ أكتوبر 2023، حيث انخرط الحوثيون في الصراع عبر هجمات صاروخية وطائرات مسيّرة، وتهديدات للملاحة في البحر الأحمر ، ما دفع تل أبيب إلى توسيع جبهات المواجهة لتشمل الأراضي اليمنية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store