
كامل ابو على : منتجع 'قصر الورود' ضمن مشاريع جديدة للمجموعة 'بيك الباتروس للفنادق'
( فوربس ) تختار منتجع اغادير من افضل المنتجعات
فى عام 2025
وسيعيد السائح الالمانى مرة أخرى لاغادير وللمغرب
كشف رجل الاعمال المصري كامل ابو على رئيس جمعية مستثمرى البحر الاحمر ورئيس مجلس إدارة منتجعات البيك باتروس ان مجلة " فوربس ميدل ايست " اختارت منتجع " قصر الوردة " أغادير ضمن افضل المشاريع الجديدة للمجموعة "بيك الباتروس للفنادق". والذى تم افتتاحه أمس 23 مايو 2025
واضاف فى تصريات صحفية ان منتجع اغادير " قصر الورود" ضمن مشروعات مجموعة الباتروس الجديدة بالمملكة المغربية الى جانب أيضاً فندق "سَن جو" في مراكش والذي سيتم افتتاحه في يوليو المقبل .
واضاف ابو على تم اختيار فندق اغادير لما له شهرة تاريخية كبيرة ومستقبلها واعد فى المملكة المغربية
واكد ابو على تم وضع خبرة 32 عام فى صناعة السياحة فى هذا المنتجع ( قصر الورود ) والذى بدأنا فى العمل منذ 8 اشهر
وهذا المنتجع يعتبر طفرة سياحية سيجد السائح العربى والاجنبى الراحة في والاستمتاع فيه مهما طالت مدة الاقامة فيه
واضاف ابو على ان تواجد الباتروس فى المملكة المغربية منذ 15 عام يرجع الى الطفرة السياحية فى السياحة المغربية نتيجة لسن التشريعات والقوانين التى وضعتها المملكة الى جانب التسهيلات والاجراءات الميسرة من تراخيص تجذب اى مستثمر عربى واجنبى
واضاف منتجع اغادير سيكون اضاف للسياحة المغربية فى اغادير وسيجذب السياح الالمان مرة اخرى عن طريق وكلاء الباتروس فى ألمانيا
واضاف انه يتمنى خلال ال5 سنوات القادمة ان تزيد استمارات المجموعة ويقوم بافتتاح منتجعات
https://photos.app.goo.gl/Za5UEKziCFxqbi3W7
https://photos.app.goo.gl/6XkgFK53fVGqHxW58
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الأموال
منذ يوم واحد
- الأموال
فوربس الشرق الأوسط تختتم قمة «بناء المستقبل» في أبوظبي
اختتمت فوربس الشرق الأوسط فعاليات النسخة الأولى من قمة "بناء المستقبل"، التي أقيمت على مدار يومين في بيركلي – أبوظبي، وذلك بالشراكة الاستراتيجية مع وزارة الطاقة والبنية التحتية (ممثلة ببرنامج الشيخ زايد للإسكان)، ودائرة البلديات والنقل في أبوظبي، وبالتعاون مع شركة "وان" للتطوير العقاري. شهدت فعاليات اليوم الختامي للقمة حضورًا رفيع المستوى لعدد من كبار المسؤولين وصنّاع القرار في القطاعين العام والخاص، فضلاً عن نخبة من كبار الخبراء والمبتكرين وقادة القطاع العقاري من مختلف أنحاء المنطقة، لاستشراف مستقبل المدن الذكية والتنمية العمرانية المستدامة، من بينهم سعادة الدكتور محمد الكويتي، رئيس مجلس الأمن السيبراني لحكومة دولة الإمارات، وخلود عبدالله السويدي، رئيسة قسم البيانات الذكية في وزارة الطاقة والبنية التحتية، ولطيفة الشحي مديرة إدارة بيانات الاستثمار في وزارة الاستثمار الإماراتية وعلي سجواني، الرئيس التنفيذي ومؤسس شركة آمالي العقارية، وعلي تومبي، مؤسس ورئيس مجلس إدارة شركة أكوا العقارية، إلى جانب عدد من كبار قادة التطوير العقاري مثل أليكس زغربيلني المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة (R · Evolution Group)، ومحمد رفيعي الرئيس التنفيذي لشركة (Richmind Development). وألقى سعادة الدكتور محمد الكويتي، رئيس مجلس الأمن السيبراني لحكومة دولة الإمارات، كلمة افتتاحية حول قيادة العصر الرقمي، شدد فيها على أهمية تبنّي رؤية جريئة ترتكز على الأمن والذكاء والقدرة على مواكبة التغييرات لبناء مدن المستقبل. وقال: "نحرص على ضمان السلامة والأمان للجميع خلال مسيرة التحول الرقمي، ونؤمّن الحماية في بيئة الاقتصاد السيبراني والرقمي. كما نعزز خبراتنا مستندين إلى القيمة الكبرى لهذا المجتمع، عبر حماية العنصر البشري وبياناته وخصوصيته، وترسيخ ثقافة الأمن السيبراني". وأكد علي الجبيلي، مؤسس ورئيس مجلس إدارة شركة "وان" للتطوير العقاري، قائلًا: "لم تكن قمة بناء المستقبل من فوربس الشرق الأوسط مجرد منصة، بل شكلت نقطة انطلاق حقيقية. لقد كانت مساحة جمعت بين تنسيق الرؤى، وتحفيز التعاون، وتحويل الأفكار الجريئة إلى واقع ملموس". وأضاف: "معًا، بفضل الإطار التنظيمي المتقدم لدولة الإمارات، وقيادتها الرشيدة، وثقة المستثمرين العالميين، وإبداع القطاع الخاص، نحن لا نحلم بالمستقبل، بل نبنيه خطوة بخطوة. أتوجه بجزيل الشكر والامتنان لـ خلود العميان وفريق فوربس الشرق الأوسط على تنظيم قمة محورية ترسم ملامح المستقبل بجرأة ووضوح". ومن جهتها قالت خلود العميان، الرئيسة التنفيذية ورئيسة تحرير فوربس الشرق الأوسط: "نجتمع اليوم وقد أكدنا مجددًا أن المدن الذكية لا تُبنى بالتكنولوجيا وحدها، بل عبر تكامل الابتكار مع التصميم والهوية. إن الحوار الذي شهدته القمة يشكل خطوة محورية نحو مستقبل أكثر استدامة وشمولًا. ونأمل أن تُسهم هذه المنصة في تعزيز التعاون وتبادل الخبرات بين القادة وصنّاع القرار لدفع عجلة التحول الحضري في المنطقة. كما شارك في الجلسات نخبة من صنّاع السينما والفن، منهم المخرج مروان حامد، ومهندس الديكور محمد عطية، والمونتير أحمد حافظ. وناقشت جلسة "إعادة تصور مفهوم الحياة الذكية" مستقبل المنازل الذكية بمشاركة عبد الباسط بطراوي الشريك وعضو مجلس الإدارة في (Land Sterling) والرئيس التنفيذي لشركة (Horton Interiors)، وأحمد الشربيني الرئيس التنفيذي في (Think Human). تناولت الجلسات التفاعلية في اليوم الثاني أبرز توجهات التخطيط الحضري وتطور المدن الذكية، مع التركيز على مرونة البنية التحتية، والتنقل المستدام، والمنازل الذكية، والهوية الثقافية للمدن. كما ناقشت الجلسات سبل إعادة تشكيل بيئات العمل، وتعزيز دور الشراكات بين القطاعين العام والخاص في تسريع التحول الحضري القائم على البيانات. وأكد المتحدثون على أهمية تطوير بنية تحتية ذكية تدمج بين الاستدامة والرفاهية، وتشكل أساسًا لتصميم حضري يوازن بين الابتكار واحتياجات المجتمعات.


الدستور
منذ يوم واحد
- الدستور
كيف استغل ترامب وعائلته البيت الأبيض في حماية مصالحهم الشخصية؟
أكدت تقرير أمريكي، الثلاثاء، أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وعائلته يستغلون منصبه الرسمي في تحقيق مكاسب شخصية وعقد صفقات تجارية بشكل علني، فقد حوّل ترامب وعائلته البيت الأبيض إلى مصدر للثراء أكثر من أي رئيس أمريكي سابق. ترامب يستغل البيت الأبيض لتحقيق ثراء شخصي وقالت صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية، إن مثل هذه التصرفات كانت مرفوضة في السابق ومعاقب عليها، فعندما حدث ذلك أيام هيلاري كلينتون السيدة الأولى زوجة الرئيس بيل كلينتون، اندلعت موجة رفض شعبية بسبب تقارير أفادت بأنها ربحت 100 ألف دولار من استثمارٍ بقيمة ألف دولار في عقوٍ مستقبلية للماشية، ورغم أن هذا الأمر حدث قبل 12 عامًا من تولي زوجها الرئاسة، إلا أنه تحوّل إلى فضيحة استمرت أسابيع وأجبرت البيت الأبيض على بدء مراجعة بشان هذا الأمر. ومع هذا وبعد 31 عامًا، وبعد عشاءٍ في مارلاغو، وافق جيف بيزوس الملياردير الأمريكي على تمويل فيلم ترويجي عن ميلانيا ترامب زوجة الرئيس ترامب، والذي يُقال إنه سيُدرّ 28 مليون دولار مباشرةً عليها- أي ما يُعادل 280 ضعف أرباح هيلاري كلينتون، وفي هذه الحالة من شخص صاحب مصلحة خاصة في سياسات حكومة زوجها، ومع هذا لم يلق هذا الأمر أي اهتمام. وبحسب الصحيفة فإن عائلة ترامب ليست أول عائلة رئاسية تستفيد من فترة وجودها في السلطة، لكنها ساهمت في تحقيق مكاسب مالية من الرئاسة أكثر من أي شخص شغل البيت الأبيض على الإطلاق، فقد جمعت عائلة ترامب وشركاؤها التجاريون 320 مليون دولار من الرسوم من عملة مشفرة جديدة، وتوسطوا في صفقات عقارية خارجية بقيمة مليارات الدولارات، وسيفتتحون ناديًا في واشنطن باسم "السلطة التنفيذية" بعضوية تصل لـ 500 ألف دولار. أيضا في الأسبوع الماضي فقط، سلمت قطر طائرة فاخرة مخصصة لترامب ليس فقط لاستخدامه الرسمي ولكن أيضًا لمكتبته الرئاسية بعد مغادرته منصبه وقدّر الخبراء قيمة الطائرة، التي تم التبرع بها رسميًا للقوات الجوية، بمبلغ 200 مليون دولار، أي أكثر من جميع الهدايا الأجنبية التي مُنحت لجميع الرؤساء الأمريكيين السابقين مجتمعين. وبحلاف ذلك استضاف ترامب عشاءً في ناديه في فرجينيا لـ 220 مستثمرًا في عملة ترامب الرقمية التي أطلقها قبل أيام من توليه منصبه في يناير الماضي وبيعت هذه العملة علنًا بناءً على حجم الأموال التي ساهموا بها لشركة تعود بالنفع على ترامب شخصيًا. ووفقًا لمعايير واشنطن التقليدية، ووفقًا لدارسي الفساد الرسمي، فإن إدارة ترامب، التي لا تزال في بدايتها، مرشحة لأكثر استخدام سافر للمناصب الحكومية في التاريخ الأمريكي، وربما تتفوق حتى على فضيحة "تيبوت دوم" و"ووترغيت". وأوضح التقرير أن زوال الغضب في عهد ترامب، أو على الأقل قلة الغضب تجاه هذه الممارسات، يُجسد مدى تجاوز الرئيس لحدود السلوك المقبول في واشنطن ولن يتم إجراء أي تحقيقات ضد لأنه أقال المفتشين العموميين الحكوميين ومراقبي الأخلاقيات، وعيّن موالين له من الحزبين لإدارة وزارة العدل ومكتب التحقيقات الفيدرالي والهيئات التنظيمية، وهيمن على الكونجرس الذي يسيطر عليه الجمهوريون الرافض لعقد جلسات استماع في هذه الوقائع. ثروات ترامب تثير غضب الأمريكيين ومع هذا دافع البيت الأبيض عن تصرفات ترامب، رافضًا التساؤلات حول الاعتبارات الأخلاقية، قائلًا إنه كان ثريًا لدرجة أنه لم يكن بحاجة إلى المزيد من المال. ومع هذا لم يتخلَ ترامب عن كل شيء؛ بل إنه لا يزال يجني المال من أعماله التجارية الخاصة التي يديرها أبناؤه، وتشير تقديرات مستقلة إلى أنه لم يخس ماليًا بدخوله معترك السياسة، فقد قدرت مجلة فوربس صافي ثروة ترامب بـ 5.1 مليار دولار في مارس الماضي، بزيادة قدرها 1.2 مليار دولار عن العام السابق، وهي أعلى قيمة لها على الإطلاق في تصنيفات المجلة. لكن يبدو أن هدية الطائرة القطرية لاقت صدىً واسعًا لدى الجمهور بشكل لم تحظَ به حلقات أخرى فقد أظهر استطلاع رأي أجرته هارفارد/كابس هاريس الأسبوع الماضي أن 62% من الأمريكيين يعتقدون أن الهدية "تثير مخاوف أخلاقية بشأن الفساد"، حتى أن بعض مؤيدي ترامب اليمينيين البارزين، مثل بن شابيرو ولورا لومر، أبدوا اعتراضات.


المشهد العربي
منذ 3 أيام
- المشهد العربي
أغنى 10 في أمريكا يربحون 365 مليار دولار في عام
كشف تحليل أجرته منظمة "أوكسفام" أن ثروات أغنى 10 أثرياء في أمريكا ارتفعت بمقدار 365 مليار دولار خلال العام الماضي، بزيادة مليار دولار يوميًا. جاءت هذه المكاسب على الرغم من الاضطرابات التي شهدتها الأسواق نتيجة للسياسات التجارية للرئيس دونالد ترامب. شمل التحليل، ثروات أغنى 10 أثرياء في قائمة "فوربس" للمليارديرات في الفترة من نهاية أبريل 2024 وحتى نفس الشهر من العام الحالي، حيث أظهر تباينًا في أداء ثرواتهم، حيث زادت ثروات البعض بينما خسر آخرون. وحصد إيلون ماسك، أغنى رجل في العالم، 186 مليار دولار، وهو ما يمثل أكثر من نصف إجمالي مكاسب الثروة للمليارديرات العشرة. أما مارك زوكربيرج، المدير التنفيذي لـ"ميتا بلاتفورمز"، وروب والتون، وريث "وول مارت"، فقد زادت ثروة كل منهما بمقدار 38.7 مليار دولار.