أحدث الأخبار مع #أغادير


الرياض
منذ 11 ساعات
- رياضة
- الرياض
تدشين الاتحاد العربي للسياحة الرياضية لتنمية الاستثمارات السياحية مع استقطاب الكوادر السعودية
في خطوة استراتيجية نحو تعزيز التكامل بين قطاعي السياحة والرياضة في العالم العربي، شهدت مدينة أغادير المغربية الإعلان الرسمي عن تدشين الاتحاد العربي للسياحة الرياضية، برئاسة كامل أبو علي، ليشكل كيانًا عربيًا جديدًا يسعى لتوحيد الجهود وتنمية الاستثمارات السياحية ذات البعد الرياضي والثقافي والترفيهي. ويأتي هذا الاتحاد استجابة للتطور المتسارع الذي يشهده قطاع السياحة الرياضية، والذي بات يُعد من أبرز روافد التنمية الاقتصادية المستدامة، عبر استقطاب الفعاليات الرياضية وتنشيط الوجهات السياحية، بما يسهم في دعم الاقتصاديات الوطنية وتعزيز مكانة الدول العربية على الخارطة السياحية العالمية. الإعلان عن تأسيس الاتحاد جاء خلال لقاء موسع احتضنته أغادير، بحضور ممثلين عن الاتحاد العربي للإعلام السياحي والجمعية الخليجية للإعلام السياحي، إلى جانب نخبة من الخبراء والمتخصصين في مجالي السياحة والرياضة، حيث تم الكشف عن التشكيل الرسمي للاتحاد، والذي يضم في عضويته ممثلين من مختلف الدول العربية. من جانبه، أكد الدكتور سلطان اليحيائي، رئيس الاتحاد العربي للإعلام السياحي، والأمين العام للجمعية الخليجية للإعلام السياحي، أن تأسيس الاتحاد العربي للسياحة الرياضية يمثل انطلاقة جديدة نحو عمل مؤسسي منظم يخدم هذا القطاع الواعد، مشيرًا إلى أن اختيار المغرب لإعلان الانطلاقة يعكس مكانتها الرائدة كوجهة سياحية عربية متميزة. وأوضح اليحيائي أن هذا المشروع جاء ثمرة سلسلة من اللقاءات التأسيسية التي عُقدت في كل من القاهرة ودبي، مضيفًا أن الاتحاد يخطط لإطلاق عدد من الفعاليات الكبرى قريبًا في إحدى العواصم العربية، إلى جانب العمل على فتح مقرات له في أكثر من دولة، بما يسهم في توسيع نطاق تأثيره. ويُعد كامل أبو علي من أبرز المهتمين العرب في قطاع السياحة، وخاصة في تطوير المنتج السياحي العربي، وتقلّد أبو علي عدة مناصب بارزة، من بينها رئيس جمعية مستثمري السياحة بالبحر الأحمر، وعضو المجلس الأعلى لتنمية السياحة في مصر، ورئيس نادي المصري البورسعيدي، إلى جانب رئاسته لعدد من اللجان المنظمة للبطولات والملتقيات الرياضية والسياحية العربية والدولية. في نفس الاتجاه أكدت مصادر للرياض على استقطاب كوادر سعودية في مجال الإعلام السياحي عطفا على المهنية الكبيرة للكوادر البشرية السعودية في هذا المجال .


مصراوي
منذ 13 ساعات
- سيارات
- مصراوي
خبير: تسعير السيارات عشوائي ومبالغ به بنسبة 30% بدليل التخفيضات الكبرى
انتقد المهندس رأفت مسروجة، خبير السيارات والرئيس الشرفي السابق لمجلس معلومات سوق السيارات "أميك"، السياسات التسعيرية التي تنتهجها بعض شركات السيارات في السوق المصري. وقال مسروجة في مداخلة مع برنامج "عربيتي" المذاع عبر راديو مصر، إن التخفيضات غير المسبوقة التي أعلنت عنها بعض الشركات، والتي وصلت إلى 400 ألف جنيه في بعض الطرازات، دليل واضح على "تخبط شديد في التسعير وسوء تسويق". وأضاف أن ما يشهده السوق خلال الأشهر القليلة الماضية، يؤكد عمل الوكلاء في ظل غياب أي دراسات حقيقية لتحديد الأسعار بشكل منطقي ومدروس. وأكد أن الأسعار الحالية في سوق السيارات لا تعبر عن قيمة السيارات الحقيقية، فهناك سيارات يتم تسعيرها بشكل غير منطقي، ما يفقد ثقة المستهلك في المنتج. وتساءل رئيس أميك السابق: "كيف يعقل أن يتم تسعير سيارة صينية مجمعة محليًا بـ2.5 مليون جنيه وبعد طرحها بأشهر قليلة تنخفض 400 ألف جنيه دفعة واحدة؟". وأشار إلى أن التخفيضات المفاجئة تؤكد وجود أخطاء تسعيرية جسيمة، لافتًا إلى أن ذلك ليس قاصرًا على السيارات الصينية بل يمتد إلى الأوروبية التي تدخل مصر بدون جمارك ضمن اتفاقيات التجارة المشتركة، وكذا السيارت التي تدخل باتفاقيات مع دول مثل اتفاقية "أغادير". وشدد على أن تسعير هذه السيارات أيضًا كان خاطئًا وعشوائيًا منذ البداية، وذلك برز بوضوح عقب الإعلان عن التخفيضات الأخيرة. وحدد مسروجة نسب تعديل الأسعار والتي يرى أنها عادلة ومعقولة بحسب منشأ السيارات، موضحًا أن السيارات الأوروبية يجب أن تنخفض من 15 إلى 20%، والسيارات التي تدخل ضمن اتفاقية "أغادير" يجب أن تخفض بنسبة 15%. أما السيارات الآسيوية تتطلب خفضًا يتراوح بين 20 إلى 25%، وبعض الطرازات تحتاج إلى خفض يصل إلى 30% نظرًا للتسعير غير المنطقي. كما وضع مسروجة علامة استفهام أمام السيارات المصنعة محليًا، عن مدى منطقية انخفاض أسعار بعض الطرازات بنسبة تصل إلى 18%، واعتبر ذلك مؤشرًا أيضًا على غياب سياسة تسعيرية واضحة ومدروسة. واختتم تصريحاته بالتأكيد على أن الاستمرار في هذا النهج التسعيري سيؤدي إلى فقدان الثقة بين المستهلك والشركات، مطالبًا بضرورة مراجعة سياسات التسعير بشكل علمي واقتصادي للحفاظ على استقرار السوق. اقرأ أيضًا:


البورصة
منذ يوم واحد
- أعمال
- البورصة
د. إبراهيم مصطفى يكتب: المنطقة الاقتصادية الخاصة.. مزايا وحوافز الاستثمار فيها
كما ذكرنا سابقاً مصر فيها منطقتان اقتصاديتان: المنطقة الاقتصادية لقناة السويس sczone فى المنطقة الشمالية الشرقية لمصر حول ممر قناة السويس.. والمنطقة الاقتصادية الخاصة للمثلث الذهبي فى المنطقة الشرقية الجنوبية لمصر (فى الصعيد يعني).. وأتوقع أن تكون هناك مناطق أخرى ناحية الساحل الشمالي الشرقي من مصر مع ما تشهده تلك المنطقة من رواج استثماري نحو تطوير عمراني وسياحي برؤية مختلفة وخلق مجتمعات مستدامة تدر دخلاً طوال العام للدولة، ولتكون منطقة جذب سياحي عالمية. وتعد المنطقة الاقتصادية لقناة السويس من أهم المناطق الاقتصادية فى العالم بشكل عام، ومصر وشمال أفريقيا بشكل خاص.. وتتميز بمزايا استثمارية متنوعة (جغرافية وتجارية ومالية وغير مالية) تجعل منها مكاناً نموذجياً للاستثمار فيها.. سنتحدث عنها.. ونبدأ بالمزايا الجغرافية.. إذا تقع على أهم شريان بحري فى العالم.. وهو الممر الملاحي الأشهر.. قناة السويس.. قلب العالم الذى يربط بين شرقها وغربها وشمالها وجنوبها.. والأقصر للوصول إلى جميع القارات بأسرع وقت وأقل تكلفة.. لأنها تمتد من البحر المتوسط إلى البحر الأحمر رابطة بين بحرين من أهم بحور العالم التى تنقلك إلى المحيطين الأطلنطى والهندي فى أسرع وقت.. هذا الممر الملاحي الهام، والذى يشهد مزيداً من التطوير فى عهد الرئيس عبدالفتاح السيسي، ويلقى اهتماماً بالغاً منه من حيث جذب الاستثمارات على المستوى اللوجتسي والصناعي.. مما يجعل من المنطقة الاقتصادية الخاصة حوله تتمتع بكل تلك المزايا لتحقيق التكامل الاستثماري بين القطاعات الصناعية واللوجستية فى المناطق الصناعية الأربع التى تحدثنا عنها في المقالة السابقة.. ونأتي للمزايا السوقية والتجارية؛ حيث الطلب المحلي والإقليمي والدولي.. حيث تعد مصر من أكبر الأسواق المحلية فى محيطها الجغرافى.. وكذلك تتيح النفاذ إلى أسواق العالم كله، وتحديداً السوق العربية والأفريقية والأوروبية والأمريكية.. لما تتمتع به من اتفاقيات تجارية عديدة مع تلك الأسواق تسهم بالنفاذ إليها دون رسوم جمركية فى حال تحقيق نسبة تعميق المنتج المحلى بحيث تكون نسبة المنشأ بين 35 و50% لاتفاقيات الشراكة المصرية الأوروبية، واتفاقية منطقة التجارة العربية الحرة، واتفاقية أغادير المنبثقة عنها، وأخيراً اتفاقية الكوميسا مع عدد كبير من الدول الأفريقية بحسب النسبة التى حددتها كل اتفاقية منها.. ما عدا بروتوكول الكويز مع الولايات المتحدة، والذي يشترط فقط تحقيق نسبة 10.5% من المدخلات تكون مستوردة من إحدى الدول المجاورة.. مما يجعل من مصر منطقة صناعية وتجارية مركزية Commercial,Industrial and Logistical Hub. ومازالت مصر والمنطقة الاقتصادية الخاصة لقناة السويس تسعى لتحقيق ذلك.. وما يزيد أهمية المنطقة الاقتصادية لقناة السويس الحوافز المالية وغير المالية فيها إلى جانب الجغرافية والتجارية التى أشرنا إليها.. ولا عجب من تهافت المستثمرين حالياً على تلك المنطقة سواء من الصين أو تركيا .. وبعض الدول الأوروبية.. حيث تقدم المنطقة الاقتصادية لقناة السويس مزايا متنوعية بين حوافز مالية وغير مالية.. ففى ظل وفرة الأراضي فيها سواء للصناعة أو اللوجستيات بأسعار تنافسية محلياً وعالمياً وبأسعار مرافق وتكاليف تشغيل أكثر تنافسية.. فإنَّ الشركات العاملة فيها تحصل على مزايا مالية متنوعة.. منها: عدم دفع الضرائب لمدة 7 سنوات من تاريخ الإنتاج، وكأنه إعفاء ضريبي، ولكنه مشروط بطريقة حسابه.. حيث بموجب القانون يسترد المستثمر 50% من تكاليفه الاستثمارية وبشرط ألا يتجاوز ذلك 80% من رأس المال المدفوع عند التأسيس Refunded مسترد مخصوم من الضريبة المستحقة (22.5%).. هي فى ذلك أشبه بالإعفاء الضريبي المربوط بذلك الشرط مع شرط آخر أنه مطبق خلال السنوات السبع الأولى من بدء النشاط أو انتهاء حصيلة القيمة المستردة أيهما أقرب.. اما الحوافز المالية الأخرى: فتخضع الشركات إلى قيمة صفر من ضريبة القيمة المضافة على البيع والشراء وجميع المعاملات بما فيها تكاليف البناء والاستشارات داخل المنطقة، ولا تدفع الجمارك على مدخلات الإنتاج والسلع الرأسمالية فى حال تصدير المنتج النهائي إلى الخارج.. وتستحق الضريبة الجمركية على المكون المستورد فى حال الدخول للسوق المحلي وفقاً للبند الجمركي لتلك المكونات.. أي أنه فى حالة التصدير الكامل تكون الجمارك أيضاً صفر.. فالمهم أنك لا تدفع وتسترد وإنما مصير المنتج النهائى المرتبط بالتصدير هو من يحدد الدفع من عدمه. كذلك هناك حوافز مالية غير مباشرة وهي الحصول على كامل نسبة دعم التصدير للشركات المصدرة .. فتخيل كم الوفر فى التكلفة الذي يعظم مساحة الربح لأعلى مستوى.. وكذلك هناك حوافز مالية أخرى غير مباشرة.. أما الحوافز غير المالية.. فيكفي أنك تتعامل مع جهة استثمارية واحدة في خدمات التأسيس وما بعد التأسيس والتراخيص (تشغيل وبناء كذلك)، بالإضافة إلى الخدمات الجمركية والضريبية والموافقات البيئية وغيرها.. ولا سيما أن المناطق الصناعية والموانئ تخضع للجهة نفسها.. وإجراءات الإفراج الجمركي أسهل وأسرع لا سيما بعد تدشين المركز اللوجستي فى منطقة السخنة بنظام الـfast tracking لتسهيل جميع الإجراءات الجمركية، ودفع الرسوم والتخليص المميكن بالتعاون مع شركة أجيليتي.. للشركات التى تعمل داخل المنطقة الاقتصادية فقط.. حوافز كثيرة ومتنوعة.. لمنطقة تحتاج أن تدار بشكل مختلف.. ومحترف.. وتحيا مصر.. : الأسواقالمنطقة الاقتصادية لقناة السويسقناة السويس


الأموال
منذ يوم واحد
- أعمال
- الأموال
كامل ابو على : منتجع 'قصر الورود' ضمن مشاريع جديدة للمجموعة 'بيك الباتروس للفنادق'
( فوربس ) تختار منتجع اغادير من افضل المنتجعات فى عام 2025 وسيعيد السائح الالمانى مرة أخرى لاغادير وللمغرب كشف رجل الاعمال المصري كامل ابو على رئيس جمعية مستثمرى البحر الاحمر ورئيس مجلس إدارة منتجعات البيك باتروس ان مجلة " فوربس ميدل ايست " اختارت منتجع " قصر الوردة " أغادير ضمن افضل المشاريع الجديدة للمجموعة "بيك الباتروس للفنادق". والذى تم افتتاحه أمس 23 مايو 2025 واضاف فى تصريات صحفية ان منتجع اغادير " قصر الورود" ضمن مشروعات مجموعة الباتروس الجديدة بالمملكة المغربية الى جانب أيضاً فندق "سَن جو" في مراكش والذي سيتم افتتاحه في يوليو المقبل . واضاف ابو على تم اختيار فندق اغادير لما له شهرة تاريخية كبيرة ومستقبلها واعد فى المملكة المغربية واكد ابو على تم وضع خبرة 32 عام فى صناعة السياحة فى هذا المنتجع ( قصر الورود ) والذى بدأنا فى العمل منذ 8 اشهر وهذا المنتجع يعتبر طفرة سياحية سيجد السائح العربى والاجنبى الراحة في والاستمتاع فيه مهما طالت مدة الاقامة فيه واضاف ابو على ان تواجد الباتروس فى المملكة المغربية منذ 15 عام يرجع الى الطفرة السياحية فى السياحة المغربية نتيجة لسن التشريعات والقوانين التى وضعتها المملكة الى جانب التسهيلات والاجراءات الميسرة من تراخيص تجذب اى مستثمر عربى واجنبى واضاف منتجع اغادير سيكون اضاف للسياحة المغربية فى اغادير وسيجذب السياح الالمان مرة اخرى عن طريق وكلاء الباتروس فى ألمانيا واضاف انه يتمنى خلال ال5 سنوات القادمة ان تزيد استمارات المجموعة ويقوم بافتتاح منتجعات


الشرق الأوسط
منذ 4 أيام
- علوم
- الشرق الأوسط
مناورات عسكرية بين المغرب وأميركا لمواجهة أسلحة الدمار الشامل
انطلقت، بمدينة أغادير المغربية، أمس الثلاثاء، مناورات عسكرية مغربية أميركية للتمرين على الحد من أسلحة الدمار الشامل، وذلك في إطار التمرين السنوي المغربي الأميركي المشترك «الأسد الأفريقي». وتركزت هذه المناورات، بشكل أساسي، على إجراء عمليات الاستطلاع، وعزل أسلحة الدمار الشامل، وأجهزة التشتت الإشعاعي، وإزالة التلوث النووي والإشعاعي والبيولوجي والكيماوي، ثم عمليات التطهير والفرز، والرعاية الطبية، إضافة إلى الإجلاء الجوي والبرّي للضحايا لتلقي الرعاية اللازمة. وتهدف هذه التدريبات إلى تعزيز التعاون العسكري بين المغرب والولايات المتحدة، وتطوير العمل البيني، وتقوية قدرات التدخل في سياق متعدد الجنسيات؛ بغية تعزيز الأمن والسلام والاستقرار بالمنطقة. قاد التمرين كل من القوات الخاصة المغربية والأميركية، إلى جانب القوات الخاصة الغانية، وكذا القوات الهنغارية، ضمن دورة تكوينية، تحت إشراف سرية الدفاع النووي والإشعاعي والبيولوجي والكيماوي، وسرية الغوص، وسرية التخلص من الذخائر المتفجرة، التابعة لوحدة الإغاثة والإنقاذ، التابعة للقوات المسلّحة الملكية. وخلال هذه المناورات، صدّت القوات الخاصة المغربية ونظيرتها الأميركية، في ميناء أكادير العسكري، هجوماً بأسلحة الدمار الشامل، في تمرين مشترك ضمن فعاليات مناورات «الأسد الأفريقي». واستهدف هذا التمرين تعزيز التدريب على تقنيات إزالة التلوث، وتطوير إجراءات مكافحة الأجهزة المرتجلة، مع إجراء عمليات الاستطلاع، وعزل أسلحة الدمار الشامل المرتجلة، وأجهزة التشتت الإشعاعي، وإزالة التلوث النووي والإشعاعي والبيولوجي والكيماوي. وسار سيناريو التمرين على مواجهة عمل إرهابي نتج عنه حادث سفينة بها مواد كيماوية وإشعاعية ومتفجرة، بدأت مواجهته من خلال قيام قوات الأمن المغربية بتأمين ميناء أكادير فور وصول السفينة المشبوهة، وتعليق حركة الملاحة البحرية بالميناء؛ لضمان أقصى درجات الأمن. وبعدها شنّت القوات الخاصة المغربية والأميركية عملية إلى السفينة، حيث صعدت الفرق على متن السفينة باستخدام تقنيات الهجوم البحري؛ من أجل تحييد الطاقم والركاب واحتجازهم دون وقوع حوادث كبيرة. كما قامت فِرق القوات الخاصة بإجراء تفتيش شامل للسفينة، ما أظهر وجود مواد ومُعدات مرتبطة بعوامل الدمار الشامل (أسلحة الدمار الشامل)، ومُختبرات سرية، وحاويات للعوامل الكيميائية في مقصورات مختلفة من السفينة.