
إنفاذاً لتوجيهات القيادة....نقل مواطن من المغرب للمملكة بعد تعرضه لوعكة
أعلنت سفارة المملكة العربية السعودية لدى مملكة المغرب اليوم الثلاثاء عن نقل مواطن بطائرة الإخلاء الطبي السعودي من المغرب إلى أرض الوطن بعد تعرضه لوعكة صحية استدعت نقله لاستكمال علاجه في المملكة.
حيث قالت سفارة المملكة لدى المغرب في منشور عبر منصة "إكس" : "إنفاذا لتوجيهات القيادة الرشيدة - حفظها الله - وحرصها الدائم على مواطني المملكة في الداخل والخارج، قامت طائرة الإخلاء الطبي السعودي يوم الثلاثاء 27 مايو 2025م بالتنسيق مع السفارة السعودية في الرباط بنقل مواطن سعودي إلى أرض الوطن بعد تعرضه لوعكة صحية استدعت نقله لاستكمال علاجه في المملكة".
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق الأوسط
منذ 34 دقائق
- الشرق الأوسط
بحث مكثف عن طفل سعودي سقط بنهر في أوزونغول التركية
أعلنت السفارة السعودية بأنقرة، الأربعاء، أن السلطات التركية المختصة تقوم بعمليات بحث مكثفة للوصول إلى طفل سعودي سقط في نهر هالديزان ببلدة أوزونغول. جاء إعلان السفارة في بيانٍ توضيحي بشأن ما يتم تداوله من قبل بعض وسائل الإعلام ومنصات التواصل الاجتماعي بشأن حادثة سقوط الطفل. وأفادت السفارة بأنها «منذ اللحظة الأولى لوقوع الحادث قد قامت، وبالتنسيق مع عائلة الطفل، بالتواصل مع السلطات التركية المختصة لمباشرته، التي استجابت بدورها، وتقوم مشكورةً بعمليات بحث مكثفة في المنطقة وضواحيها للوصول إليه»، سائلة الله أن تتكلل هذه الجهود بالنجاح، ويحفظ الجميع من كل مكروه. كانت ولاية طرابزون التركية قد ذكرت عبر حسابها على منصة «إكس» للتواصل الاجتماعي، أن محافظها عزيز يلدريم يتابع ميدانياً عمليات البحث عن طفل سعودي يُدعى فيصل، ويبلغ من العمر 9 سنوات، جرفته مياه نهر هالديزان في منطقة تشايكارا، مشيرةً إلى أن فرق الإنقاذ تواصل أعمال البحث.


الشرق الأوسط
منذ 34 دقائق
- الشرق الأوسط
وزير الداخلية السعودي يُثمِّن اهتمام القيادة بضيوف الرحمن
ثمَّن الأمير عبد العزيز بن سعود بن نايف وزير الداخلية السعودي، الدعم الكبير والاهتمام البالغ الذي يوليه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، وولي العهد الأمير محمد بن سلمان، وتوجيهاتهما المستمرة بتوفير كل ما يُسهِم في خدمة ضيوف الرحمن ليؤدوا مناسكهم بيسر وطمأنينة. جاء ذلك خلال زيارته صالة مبادرة «طريق مكة» بمطار الملك عبد العزيز الدولي في جدة، الأربعاء، يرافقه الأمير سعود بن مشعل بن عبد العزيز نائب أمير منطقة مكة المكرمة، والأمير سعود بن عبد الله بن جلوي محافظ جدة، وعدد من المسؤولين، حيث اطّلع على أبرز منجزاتها. وتُوفِّر المبادرة، التي أطلقتها الوزارة عام 2017، أعلى مستوى من الخدمة والراحة للحجاج في رحلتهم، عبر إنهاء إجراءات دخولهم السعودية من مطارات بلدانهم، ونقلهم مباشرة، فور وصولهم، إلى أماكن إقامتهم في مكة المكرمة والمدينة المنورة. الأمير عبد العزيز بن سعود اطّلع على أبرز منجزات مبادرة «طريق مكة» التي تنفذها وزارة الداخلية (واس) وتخطى عدد المستفيدين من المبادرة منذ انطلاقها المليون حاج، وتوسَّعت لتشمل 12 مطاراً في 8 دول، هي: «ماليزيا، وإندونيسيا، وباكستان، وبنغلاديش، والمغرب، وتركيا، وكوت ديفوار، والمالديف». وتُمثِّل «طريق مكة» أنموذجاً للتكامل والتعاون بين الجهات الحكومية لخدمة ضيوف الرحمن، حيث تنفذها «الداخلية» بالتعاون مع وزارات «الخارجية، والحج والعمرة، والصحة، والإعلام»، وهيئات «الطيران المدني، والزكاة والضريبة والجمارك، والبيانات والذكاء الاصطناعي، والأوقاف»، والبرنامج، و«مديرية الجوازات». من جانب آخر، نوَّه الأمير عبد العزيز بن سعود، بجهود منسوبي القطاعات الأمنية بمكة المكرمة، ودورهم في تعزيز أمن وسلامة ضيوف الرحمن والمواطنين والمقيمين والزائرين. وزير الداخلية السعودي خلال لقائه القيادات الأمنية في منطقة مكة المكرمة الأربعاء (واس) وأكد لدى لقائه القيادات الأمنية بالمنطقة، في مقر الشرطة بمحافظة جدة، أهمية تلك الجهود في ظل ما تشهده من ارتفاع في أعداد الحجاج والمعتمرين، والزيادة الكبيرة للزوار والسياح إلى السعودية. واطَّلع وزير الداخلية خلال اللقاء، على أبرز المنجزات التي حققتها تلك القطاعات، وجهودها في تنفيذ المهام الأمنية باحترافية وكفاءة وتكامل تام فيما بينها والجهات الحكومية والخدمية كافة.


الشرق الأوسط
منذ 34 دقائق
- الشرق الأوسط
محادثات سعودية ــ أميركية لدعم سوريا إنسانياً واقتصادياً
عقد وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان، في الرياض، أمس، اجتماعاً مع المبعوث الأميركي إلى سوريا، توم برّاك، وبحث الجانبان خطوات دعم الشعب السوري على الصعيدين الإنساني والاقتصادي في هذه المرحلة. جاء ذلك فيما أعلن الاتحاد الأوروبي رفع العقوبات الاقتصادية عن 24 هيئة سورية، في محاولة لدعم عملية التحوُّل وتعافي البلاد، بعد إطاحة نظام بشار الأسد. وتأتي هذه الخطوة تتويجاً لسلسلة من التطورات المتسارعة التي أملاها القرار الأميركي برفع العقوبات الاقتصادية عن سوريا. وقد أُعلن بدء سريان الإجراءات القانونية لرفع معظم العقوبات التي كانت قد فرضت على النظام السوري السابق، وُقرّر تمديد تلك المفروضة على أشخاص وكيانات على صلة بنظام الأسد، حتى مطلع يونيو (حزيران) من العام المقبل. وفي مقابل رفع العقوبات، فرض الاتحاد الأوروبي عقوبات على ثلاثة كيانات وشخصين مسؤولين عن أعمال العنف الدامية التي هزت سوريا في مارس (آذار) وطالت مدنيين في مناطق الساحل غرب البلاد.