logo
نائب وزير الخارجية يلتقي عدد من رؤساء بعثات دول الاتحاد الأوروبي

نائب وزير الخارجية يلتقي عدد من رؤساء بعثات دول الاتحاد الأوروبي

حضرموت نتمنذ يوم واحد

عدن ـ سبأنت :
التقي نائب وزير الخارجية السفير مصطفى نعمان اليوم في ديوان وزارة الخارجية بالعاصمة المؤقتة عدن سفير الاتحاد الأوروبي لدى بلادنا (غابرييل مونورا فيناليس) وعدد من رؤساء بعثات دول الاتحاد الأوروبي المعتمدين لدى اليمن.
ناقش اللقاء أوجه الدعم المقدم من الاتحاد الأوروبي لليمن خاصة في مجالات التنمية وسبل تعزيز الشراكة بين الحكومة اليمنية والاتحاد الأوروبي في البرامج الاقتصادية والإنسانية بما يسهم في تحسين الاداء الحكومي والخدمات الأساسية وتعزيز الاستقرار المؤسسي.
واستعرض الاجتماع بحضور سفراء فرنسا كاترين قرم كمون وهولندا جانييت سيبين وألمانيا هوبرت ياغر بالإضافة إلى نائب السفير الفلندي ونائب سفير الاتحاد الأوروبي لدى اليمن ورئيس التعاون بالاتحاد الأوروبي في اليمن، المواقف الأوروبية الداعمة للحكومة في مواجهة التحديات الاستثنائية الراهنة وتخفيف المعاناة الإنسانية ودعم قوات خفر السواحل اليمنية لمكافحة التهريب وتأمين الملاحة الدولية.
وقدم نائب وزير الخارجية شرحاً تفصيلاً لطبيعة الأوضاع في بلادنا والصعوبات التي تواجهها الحكومة اليمنية في التزاماتها والتحديات المتمثلة في تقديم الخدمات التي تضمن حياة كريمة للمواطنين.
وأشاد نائب الوزير بالدور الحيوي الذي يضطلع به الاتحاد الأوروبي في دعم جهود التنمية والمساعدات الاغاثية والإنسانية العاجلة مؤكداً أهمية استمرار وتوسيع هذا التعاون في ظل التحديات التي تمر بها البلاد.
وأكد نائب وزير الخارجية على أهمية الدعم المقدم من الاتحاد الأوروبي لليمن، مشيرًا إلى أنه يعكس حيوية العلاقات بين الجانبين.
من جانبهم أعرب سفراء الاتحاد الأوروبي عن التزام بلدانهم بمواصلة تقديم الدعم لليمن في مختلف المجالات.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

نيران الاحتلال تخترق توزيع المساعدات في غزة
نيران الاحتلال تخترق توزيع المساعدات في غزة

سعورس

timeمنذ 9 دقائق

  • سعورس

نيران الاحتلال تخترق توزيع المساعدات في غزة

وقال مدير مكتب الأمم المتحدة لحقوق الإنسان في الأراضي الفلسطينية أجيت سونغهاي للصحافيين في جنيف: «هناك نحو 47 شخصًا أصيبوا بجروح في حادثة أمس»، مضيفا أن معظم الإصابات كانت نتيجة إطلاق نار مصدره الجيش الإسرائيلي. عسكرة الإغاثة والموقع الذي شهد إطلاق النار لم يكن مجرد مركز مدني لتوزيع الغذاء، بل محاط بتحصينات وشركات أمن خاصة ومراقب من القوات الإسرائيلية، اللافت أن المؤسسة المسؤولة عن تشغيل المركز -والمدعومة من إسرائيل والولايات المتحدة - جاءت خارج إطار الأمم المتحدة والوكالات الإغاثية التقليدية، التي رفضت المشاركة، معتبرة النظام الجديد انتهاكًا صارخًا للمعايير الإنسانية. وهذا الانسحاب الأممي لم يكن موقفًا إداريًا، بل كان تحذيرًا سياسيًا وإنسانيًا من تداعيات عسكرة المساعدات، وتحويل الغذاء إلى أداة للسيطرة على السكان، في وقت تشير فيه التقارير إلى أن القطاع على حافة المجاعة، ويشير بعض المحللين إلى أن مواقع التوزيع قد تُستخدم لإعادة رسم الخريطة السكانية في غزة ، بإجبار السكان على التكدس في مواقع محددة تحت التهديد بالمجاعة، وهو ما قد يُعد شكلاً من التهجير القسري المحظور بموجب القانون الدولي. مَن أطلق النار؟ وحتى اللحظة، لا توجد رواية رسمية حاسمة تحدد الجهة المسؤولة عن إطلاق النار، المؤسسة المنفذة نفت مسؤولية متعاقديها، والجيش الإسرائيلي قال إن جنوده أطلقوا «طلقات تحذيرية»، دون توضيح إن كانت الطلقات أصابت المدنيين، وسط هذا الغموض يبقى المدنيون هم الخاسر الأكبر، في منطقة بات فيها الخوف من الموت جزءًا من طوابير الانتظار على الطعام. تضييق الخناق والتصريحات الأخيرة لرئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، تعزز هذه المخاوف، إذ أشار إلى «فقدان مؤقت للسيطرة» في موقع الإغاثة، ثم تحدّث عن نية نقل سكان غزة إلى منطقة معزولة في الجنوب. ومع الترويج ل«الهجرة الطوعية» كحل طويل الأمد، تتصاعد التحذيرات الفلسطينية والدولية من مخطط لترحيل جماعي قسري مغطى بذرائع أمنية وإنسانية. صدى الحرب وفي سياق متصل، وسّعت إسرائيل ردّها العسكري إلى جبهة جديدة، فقد شنّت غارات على مطار صنعاء دمرت ما قيل إنها آخر طائرة متاحة للخطوط الجوية اليمنية، في تصعيد ردًا على هجمات صاروخية حوثية لم تُسفر عن إصابات، إسرائيل أكدت أن الطائرة كانت تُستخدم لأغراض عسكرية، لكن صورًا بثّها المطار أظهرت طائرة نقل مدنية كانت مخصصة لنقل حجاج إلى السعودية.

المملكة تحقق الريادة في مجال المياه بمنجزاتٍ رائدةٍ وابتكاراتٍ تحقق استدامة الأمن المائي إقليميًا وعالميًا
المملكة تحقق الريادة في مجال المياه بمنجزاتٍ رائدةٍ وابتكاراتٍ تحقق استدامة الأمن المائي إقليميًا وعالميًا

سويفت نيوز

timeمنذ 11 دقائق

  • سويفت نيوز

المملكة تحقق الريادة في مجال المياه بمنجزاتٍ رائدةٍ وابتكاراتٍ تحقق استدامة الأمن المائي إقليميًا وعالميًا

الرياض – واس : نحو حلول مبتكرة ومستدامة في مجالات المياه.. تتصدر المملكة العربية السعودية هذا المجال عبر استثمارها المتواصل في التصدي لتحديات المياه, مسترشدة برؤية شاملة تضع البيئة والاستدامة في صدارة أولوياتها, وتعمل على مشاركة العالم تجربتها الثرية في تعزيز استدامة موارد المياه وتحقيق الأمن المائي إقليميًا وعالميًا.ويعكس إعلان صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء -حفظه الله-، عن تأسيس المملكة للمنظمة العالمية للمياه في عام سبتمبر 2023م ومقرها الرياض، ريادتها في هذا المجال وجهودها المحلية المستندة على تجارب عالمية رائدة في التعامل مع تحديات المياه وتطوير سياسات وممارسات إدارة مواردها، والذي تُوج بتوقيع ميثاق المنظمة وسط مشاركة محلية دولية واسعة، أكدت أهمية المنظمة في حشد العالم من أجل مستقبل مائي مستدام، وأن الانضمام إلى عضويتها يعد استثمارًا إستراتيجيًا، وفرصة للتأثير على سياسات المياه العالمية، والاستفادة من تمويل مشاريع المياه، ومشاركة أفضل الممارسات والتجارب على مستوى العالم.ويأتي إطلاق المملكة للمنظمة العالمية للمياه، واستضافة حفل التوقيع على ميثاق المنظمة، انطلاقًا من دورها الرائد والمحوري في إطلاق المبادرات واستضافة أبرز الفعاليات والمؤتمرات العالمية، واستمرارًا لما نفذته المملكة خلال السنوات الماضية من مشروعات في كامل سلسلة إمدادات المياه وابتكار الحلول التقنية لتحدياتها، والاهتمام بقضايا الاستدامة البيئية عالميًا وإسهامها في وضع قضايا المياه على رأس الأجندة الدولية، ومن ذلك تقديم تمويلات تجاوزت 6 مليارات دولار لعدة دول في 4 قارات حول العالم لصالح مشاريع المياه والصرف الصحي.وامتدادًا لرؤيتها الطموحة في النهوض بقطاع المياه على مستوى العالم؛ فإن المملكة تشارك رؤاها وخبراتها مع العالم، وتستفيد من مختلف التجارب العالمية، إذ تأتي استضافة المملكة لقمة المياه الواحدة التي انعقدت بالرياض في ديسمبر 2024م برئاسة مشتركة من: صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء -حفظه الله-، والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، والرئيس الكازاخستاني قاسم جومارت توكاييف، ورئيس البنك الدولي أجاي بانجا؛ تأكيدًا على ذلك، إضافة إلى اختيار المملكة لاستضافة المؤتمر العالمي لتحلية المياه وإعادة استخدامها 2026م، نظرًا لكونها أكبر منتج للمياه المحلاة عالميًا، كما أنها ستستضيف المنتدى العالمي للمياه 2027م، الذي يمثل أكبر حدث عالمي في مجال إدارة المياه، ومنصة عالمية لمناقشة قضايا المياه والتعاون الدولي في هذا المجال. وفي إطار رؤية المملكة 2030 تبنت المملكة إستراتيجية وطنية متكاملة تهدف إلى تحسين إدارة المياه ومواجهة التحديات؛ مثّل محدودية المياه الجوفية غير المتجددة، والطلب المرتفع على المياه في القطاعات الحضرية والصناعية والزراعية، وندرة الموارد المتجددة، حيث تسعى من خلال الإستراتيجية إلى تنمية الموارد المائية باستخدام تقنيات متطورة؛ لتحقيق الأمن المائي، والحفاظ على المياه الجوفية للأجيال القادمة. مقالات ذات صلة

مسؤولون دوليون: المنظمة العالمية للمياه قادرة على القيام بدور محوري في مواجهة التحديات المتسارعة في قطاع المياه
مسؤولون دوليون: المنظمة العالمية للمياه قادرة على القيام بدور محوري في مواجهة التحديات المتسارعة في قطاع المياه

سويفت نيوز

timeمنذ 11 دقائق

  • سويفت نيوز

مسؤولون دوليون: المنظمة العالمية للمياه قادرة على القيام بدور محوري في مواجهة التحديات المتسارعة في قطاع المياه

الرياض – واس : ناقش مسؤولون وقياديون بارزون في مجال المياه من عدة دول أبرز قضايا المياه على مستوى العالم، وتأثير أهداف الإدارة المتكاملة للمياه في إيجاد معالجات للتحديات التي تواجهها، بالإضافة إلى الدور المأمول للمنظمة العالمية للمياه، لتحقيق تلك الأهداف.جاء ذلك خلال الجلسة الحوارية الوزارية، التي أقيمت اليوم في الرياض، ضمن حفل التوقيع على ميثاق المنظمة العالمية للمياه وتدشين أعمالها، بمشاركة ممثلين لثماني دول هي المملكة العربية السعودية، الكويت، قطر، إسبانيا، اليونان، السنغال، باكستان، وموريتانيا.وفي مستهل الجلسة، أكد معالي وزير البيئة والمياه والزراعة المهندس عبد الرحمن بن عبدالمحسن الفضلي، أهمية إيجاد حلول لتحديات المياه حول العالم، والمتمثلة في ندرة مصادر المياه وجودتها، وما تتعرض له المياه من تلوث بسبب التعديات البشرية، إضافةً إلى ارتفاع تكلفة المشاريع الرأسمالية والتشغيلية للمياه وخدمات الصرف الصحي، وغيرها من التحديات، مبينًا أن المنظمة العالمية للمياه أمامها فرصة كبيرة للنجاح، من خلال التحدي، والتعاون بين أعضائها، ويمكن أن تقوم المنظمة بدورٍ مهم فيما يتعلق بتبادل المعارف، والتجارب والخبرات، مما يُعد مكسبًا للعمل الجماعي في مواجهة قضايا المياه.وأشار إلى أن هناك حاجةٌ ماسة لإعادة النظر في الأعمال الهندسية لمشاريع المياه، مما يستوجب تشجيع ودعم البحث والابتكار؛ لإيجاد حلول مبتكرة لتحديات المياه حول العالم، مشدّدًا على ضرورة البحث عن مصادر تمويل مختلفة لتلك المشاريع، وإشراك القطاع الخاص في تنفيذها، مبينًا أن التمويل الحكومي يقف عائقًا أمام تلك المشاريع.من جانبه أكد معالي وزير الكهرباء والمياه والطاقة المتجددة في دولة الكويت الدكتور صبيح بن عبدالمحسن المخيزيم أن المنظمة العالمية للمياه قادرة على القيام بدور محوري لدعم وتعزيز التعاون في مواجهة تحديات المياه، ويمكنها التحول إلى مرجعية للسياسات العالمية للمياه، متطلعًا إلى أن تتوسع المنظمة في مواجهة تحديات قطاع المياه المتسارعة، من خلال التعاون وتضافر الجهود بين الدول.وأبان معالي وزير الموارد المائية في باكستان محمد معين وتو أن التوقيع على ميثاق المنظمة العالمية للمياه، يضعها موضع القيادة لمعالجة تحديات المياه العالمية، من خلال التنسيق بين الدول، وإدارتها بكفاءة، من خلال النمو الاقتصادي، وضمان عدالة وصول المياه إلى الجميع، خاصةً في الدول النامية، مشيرًا إلى أن المنظمة يمكنها أن تسد الفجوات في مجال توفير المياه، عبر الإدارة المتكاملة، وتعزيز جهود الدول الأعضاء، ويمكنها أيضًا أن تصبح مركزًا عالميًا لتبادل أفضل الممارسات، والبحوث والابتكار؛ لوضع حلول تقنية مبتكرة لمعالجة تحديات المياه.إلى ذلك، وصف معالي وزير المياه والصرف الصحي في جمهورية السنغال الدكتور شيخ تيجيان ديي المنظمة العالمية للمياه، بأنها أكثر من مجرد منصة، وستؤدي دورًا مهمًا على المستوى الدبلوماسي، وتوجيه الجهود الدولية، والعمل المشترك؛ لتوفير المياه بشكل عادل من خلال الحوار، إضافةً إلى توفير أفضل التقنيات لإيجاد حلول لمشاكل المياه، داعيًا المنظمة إلى لعب دور أكبر في قارة أفريقيا، التي ستتضاعف معاناة سكانها لتوفير المياه بحلول عام 2050.وأوضحت معالي وزيرة المياه والصرف الصحي بموريتانيا آمال بنت مولود أن إنشاء المنظمة العالمية للمياه، تعد خطوة إستراتيجية، جاءت في توقيت مفصلي، وهي تعبر عن وعي جماعي بأهمية التعاون الدولي، ورؤية طموحة لحوكمة هذا المورد المهم، مشيرة إلى أهمية أن تمتلك المنظمة مستقبلًا آلية للتدخل السريع لمعالجة الأزمات المياه حول العالم.وقالت معالي وزيرة الدولة للتعاون الدولي بدولة قطر مريم بنت علي إن إطلاق المنظمة العالمية للمياه، خطوة مهمة لصناعة السلام، تعكس رؤية إستراتيجية طويلة الأمد، مشيرة إلى أن المنظمة ستكون منصة لتفعيل آليات التعاون الدولي.فيما أشارت القائمة بأعمال سفارة إسبانيا في المملكة آنا إلفيرا إلى أهمية دعم جهود التعاون الدولي، وتبادل الخبرات؛ للاستفادة من مصادر المياه بين الدول، مبينة أن إنشاء المنظمة العالمية للمياه، يعد خطوة رئيسة للحصول على حوكمة أفضل للمياه على مستوى العالم، لافتة إلى أن أجندة المياه ينبغي أن تكون من أهم الأولويات، مؤكدة أهمية البحث عن التوافق للحصول على نتائج أفضل، وأهداف مشتركة. وأكد سفير جمهورية اليونان لدى المملكة اليكسيس كونستانتوبولوس، استعداد بلاده لدعم ومشاركة الجهود الدولية لمواجهة تحديات المياه، من خبرتها في مجال المياه على الصعيد الأوروبي. مقالات ذات صلة

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store