logo
مكالمات واتساب تصل إلى 256 شخصًا.. ميتا تعلن الحرب على مُنافسيها

مكالمات واتساب تصل إلى 256 شخصًا.. ميتا تعلن الحرب على مُنافسيها

عرب هاردويرمنذ 3 أيام

أعلن تطبيق واتساب -التابع لشركة ميتا- عن إطلاق ميزة الدردشة الصوتية للمجموعات، بعد أن كانت محدودة سابقًا بعدد صغير من المُشاركين. الآن، يمكن لأعضاء المجموعات -التي تضم حتى 256 شخصًا- التحدث مُباشرةً بالصوت مع إمكانية الاستمرار في إرسال الرسائل النصية في نفس الدردشة.
اقرأ أيضًا:
ما الجديد في ميزة المكالمات في مجموعة واتساب؟
لا حدود للعدد: كانت الميزة في السابق تقتصر على 33 عضوًا، لكنها الآن مُتاحة لجميع أحجام المجموعات حتى 256 مُشاركًا.
بدون إزعاج: تبدأ الدردشة الصوتية بصمت، دون إشعارٍ مُزعج للمجموعة، والذي يُتيح للأعضاء الانضمام متى أرادوا.
مُرونة في الاستخدام: يمكن للمُستخدمين الدخول والخروج في أي وقت، مع إمكانية رؤية قائمة المُتصلين مُباشرةً.
حماية الخصوصية: مثل كل مكالمات ورسائل واتساب، تتمتع المحادثات الصوتية بتشفير شامل من طرف إلى طرف.
كيف تبدأ مكالمة صوتية في مجموعة واتساب؟
افتح الدردشة الجماعية التي تريد بدء المكالمة فيها.
اضغط على أيقونة المكالمة الصوتية أعلى الشاشة (بجوار زر الكاميرا).
اختر بدء دردشة صوتية "Start Voice Chat".
سيظهر شريط في أسفل الشاشة يُظهر المُتصلين الحاليين، ويمكن للآخرين الانضمام بالضغط عليه.
معلومات مُهمة للمستخدمين
تعمل الميزة فقط على الجهاز الرئيسي المُرتبط بحساب واتساب (لا تدعم الأجهزة الثانوية حاليًا).
حتى لو كتمت إشعارات المجموعة، يمكنك رؤية المُشاركين في الدردشة الصوتية من خلال تبويب "المكالمات".
إذا لم ينضم أحد، تنتهي الدردشة تلقائيًا بعد 60 دقيقة.
يمكنك مُغادرة المحادثة في أي وقت دون التأثير على بقية الأعضاء.
هل الميزة مُتاحة للجميع؟
نعم، أكّد واتساب أنّ التحديث بدأ الانتشار عالميًا لمُستخدمي أندرويد وآيفون، وسيصل إلى جميع المُستخدمين خلال الأيام القليلة القادمة.
تأتي هذه الخطوة ضمن سعيّ واتساب لتعزيز تجربة التواصل الجماعي، خاصةً مع تزايد الاعتماد على المجموعات للعمل أو الدراسة أو حتى التواصل الاجتماعي. كما أنها تواكب مُنافسيها مثل تليجرام وسيجنال، الذين قدموا ميزة مُشابهة سابقًا.
باختصار، أصبح بإمكان مُستخدمي واتساب الآن التحدُّث بحُرية مع عشرات الأصدقاء أو الزملاء في نفس الوقت، دون الحاجة إلى الانتقال إلى تطبيقات أخرى. جرب الميزة الجديدة وأخبرنا برأيك!

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ميتا تخطط لافتتاح متاجر فعلية لتعزيز مبيعات أجهزتها الذكية
ميتا تخطط لافتتاح متاجر فعلية لتعزيز مبيعات أجهزتها الذكية

البوابة العربية للأخبار التقنية

timeمنذ 4 ساعات

  • البوابة العربية للأخبار التقنية

ميتا تخطط لافتتاح متاجر فعلية لتعزيز مبيعات أجهزتها الذكية

كشفت وثيقة داخلية اطّلع عليها موقع 'بيزنس إنسايدر' الإخباري أن شركة ميتا تعمل على مشروع لتوسيع وجودها في قطاع التجزئة من خلال افتتاح متاجر فعلية، وتوظيف عاملين في مجال البيع بالتجزئة، في خطوة قد تحاكي إستراتيجية آبل الناجحة في هذا المجال. وبحسب الوثيقة، فإن المشروع ما زال غير معروف على نطاق واسع داخل الشركة حتى الآن، وهو يهدف إلى دعم مبيعات منتجات ميتا من الأجهزة الذكية، وعلى رأسها نظارات الواقع المعزز Ray-Ban Meta، ونظارات الواقع الافتراضي Quest. وتجدر الإشارة إلى أن ميتا لا تمتلك حاليًا سوى متجر واحد فعلي فقط، وهو 'متجر ميتا' الذي افتتحته عام 2022 في ولاية كاليفورنيا، ويتيح للزوار تجربة عدد من أجهزتها مباشرة، في تجربة تشبه إلى حد بعيد ما تقدمه متاجر آبل المنتشرة حول العالم التي يتجاوز عددها 500 متجر. وفي العام الماضي، خاضت ميتا تجربة مؤقتة من خلال متجر خاص تحت اسم 'Meta Lab' في مدينة لوس أنجلوس، وقد كان مخصصًا لبيع نظاراتها الذكية. ولم تكشف الشركة عن عدد المتاجر التي تنوي افتتاحها أو الجدول الزمني لذلك، لكن التوسّع المتوقع قد يُسهم في تعزيز مبيعاتها من الأجهزة، خاصةً مع بيعها أكثر من مليون وحدة من نظاراتها الذكية خلال عام 2024. وكان الرئيس التنفيذي مارك زوكربيرج قد وصف هذا الرقم في اجتماع سابق بأنه 'بداية جيدة'، لكنه أشار إلى أنه لا يشكّل تحولًا جوهريًا في أعمال الشركة بعدُ، مضيفًا أن عام 2025 سيكون حاسمًا لتحديد إذا كانت هذه المنتجات ستتحول إلى 'منصة حوسبة بارزة' أم تظل 'رهانًا طويل الأمد'. يُذكر أن عددًا من شركات التكنولوجيا الكبرى سبق أن خاضت تجارب متنوعة في مجال البيع بالتجزئة عبر المتاجر، إذ افتتحت أمازون أول متجر فعلي لها عام 2015، وتوسعت لاحقًا بافتتاح العديد من المتاجر، ثم تراجعت وقلصت أعدادها. وأما آبل، فقد جعلت متاجرها عنصرًا أساسيًا في إستراتيجيتها التسويقية، من خلال مساحات مصممة بعناية تتيح للعملاء تجربة أجهزتها والتفاعل معها.

«ماستر كلاس» تدعم صناع المحتوى بأدوات الجذب البصري والسرد التفاعلي
«ماستر كلاس» تدعم صناع المحتوى بأدوات الجذب البصري والسرد التفاعلي

الإمارات اليوم

timeمنذ 5 ساعات

  • الإمارات اليوم

«ماستر كلاس» تدعم صناع المحتوى بأدوات الجذب البصري والسرد التفاعلي

اختتمت منصة نادي دبي للصحافة، أمس، جلسات «ماستر كلاس» التي تخللت فعاليات «قمة الإعلام العربي 2025»، حيث جمعت في اليوم الختامي للقمة خمس جلسات بين رواد المنصات الرقمية العالمية والمبدعين، وركزت موضوعاتها على تمكين صُنّاع المحتوى من أدوات عملية وتطبيقية للجذب البصري والسرد التفاعلي لتعزيز حضورهم وتأثيرهم في فضاء الإعلام الجديد، كما تنوعت الجلسات الخمس بين قضايا الإبداع الفردي، وأدوات الذكاء الاصطناعي، وتقنيات الواقع المعزز، والسرد القصصي القصير، كما عرضت بعض التجارب الواعدة للإخراج السينمائي، ضمن محاور متكاملة جمعت المهارة بالرؤية والهوية بالتكنولوجيا. «تيك توك» افتتحت الجلسات مديرة فريق المبدعين في «تيك توك»، دنيا أبي ناصيف، بجلسة حملت عنوان «إبداع يتجاوز الحدود: رحلة الشباب نحو التأثير»، تناولت فيها كيفية استخدام المنصات الرقمية كوسيلة تمكين ثقافي واجتماعي، كما سلطت الضوء على تجارب عربية شابة تجاوزت الترفيه لنشر القيم، والتوعية، والتفاعل الحقيقي مع قضايا المجتمع. وقال رئيس عمليات المحتوى لدى تيك توك في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، باسل عنبتاوي: «الإبداع ليس حكرا على فئة أو مكان، وإنما هو انعكاس صادق للتجارب والمواهب الإنسانية، وفي تيك توك نرى يومياً أمثلة على شباب عرب حوّلوا هواتفهم المحمولة إلى منابر للتعبير والتأثير الإيجابي، وهو ما لمسناه اليوم من خلال مشاركتنا في قمة الإعلام العربي، ونعمل في إطار رؤيتنا على دعم المبدعين، وتمكينهم من الأدوات التي تساعدهم على الوصول إلى جمهورهم بمحتوى هادف يخدم المجتمع، وأن تكون منصتنا حاضنة لأفكار ومشاريع تدعم الإبداع بمختلف صوره». «ميتا» وأدار مدير الشراكات الاستراتيجية في «ميتا»، محمد عمر، ورشة عمل بعنوان «ميتا: آخر المستجدات وأفضل الممارسات»، بمشاركة مدير حلول الشراكات والشركات العالمية في «ميتا»، عبدالرحمن السبكي، وقدّم محمد عمر خلال هذه الورشة مجموعة من النصائح القيّمة لمساعدة صنّاع المحتوى على إيصال الأفكار بفاعلية للفئات المستهدفة خلال دقيقة واحدة فقط من دون التأثير على المعنى أو التفاصيل أو الأثر العام لكلّ فكرة، وقد استعرض في هذه الجلسة كذلك أمثلة نموذجية عن حملات سابقة حقّقت نجاحاً ملحوظاً باستخدام عناصر الجذب البصري والسرد التفاعلي. وقال محمد عمر: «كل ثانية قد تصنع فرقاً ملحوظاً في عصرنا الرقمي اليوم، حيث بات الجمهور المستهدف دائماً في عجلة من أمره لتلقّي المحتوى بأقصر وقت ممكن. وهنا تزداد الحاجة لإيصال الرسائل المنشودة بصدقٍ وخلال فترة قصيرة مقارنةً بممارسات نشر المحتوى المعتمدة سابقاً. ولهذه الغاية بات من الضروري على صنّاع المحتوى اكتساب العديد من المهارات الجديدة وتنمية قدراتهم الرقمية وتطويع الأدوات الحديثة، للتمكّن من سرد القصص بأساليب بصرية ذكية تضمن أفضل أثر ممكن في ظلّ الحفاظ على جوهر الأفكار الرئيسة وإيصالها كاملةً للجمهور المستهدف بأساليب سهلة وسريعة». «سناب شات» واستعرض مسؤول شراكات الإعلام والرياضة لمنطقة أوروبا والشرق الأوسط وإفريقيا لدى شركة «سناب»، مجد أبي علي، خلال جلسة تم تخصيصها لبحث سبل تمكين شركاء المحتوى من توسيع نطاق حضورهم وتعزيز فرص تحقيق الإيرادات، الدور المحوري لملفات التعريف العامة في دعم نمو المجتمعات الرقمية وتفعيل التفاعل البناء على المنصة. وقال أبي علي، إن ملفات التعريف العامة تمثل عاملاً استراتيجياً لشركاء المحتوى، إذ تسهم في إطلاق العنان للإبداع، وتوسيع نطاق الوصول، وتوفير مسارات فعالة لتحقيق العائدات. وأكد التزام منصة سناب بتمكين الشركاء من خلال تزويدهم بالأدوات والموارد التي تتيح لهم بناء قصص ذات مغزى، تُلامس وجدان الجمهور وتفتح آفاقاً جديدة للإيرادات المستدامة. «أخبار Google» سلّط فريق مبادرة أخبار Google خلال القمة الضوء على مجموعة من الأدوات الرقمية وتقنيات الذكاء الاصطناعي التي تساعد الصحافيين في عملهم اليومي من خلال توفير الوقت للتركيز على إنشاء التقارير الأصلية. وتحدث الفريق عن Gemini كمساعد للتخطيط والتعلم بفضل ميزاته المتعددة وعن Notebook LM كمساعد شخصي للعثور على المعلومات وتلخيصها بشكل أسرع إلى جانب إنشاء المحتوى. وإضافة إلى هذه الأدوات، ذكر الفريق أداة بحث Pinpoint التي تساعد الصحافيين في استكشاف وتحليل مجموعات كبيرة من البيانات. وقال مدير شراكات الأخبار في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا في Google، مازن صباغ: «يُعزز تعاوننا مع نادي دبي للصحافة خلال قمة الإعلام العربي 2025 التزامنا الراسخ بتمكين صناعة الأخبار في المنطقة، نحن ملتزمون بتزويد الصحافيين والإعلاميين بأدوات رقمية متطورة، بما في ذلك الذكاء الاصطناعي، لدفع عجلة الابتكار والتحول في منظومة الأخبار في المنطقة». «الورشة» واستضافت منصة نادي دبي للصحافة خلال قمة الإعلام العربي جلسة بعنوان كواليس الفيلم الأول، استعرضت خلالها المخرجة والصحافية المصرية الشابة، منة غزالة، تجربتها في إخراج الفيلم القصير «غسق»، ضمن ورشة تفاعلية بالتعاون مع منصة «الورشة». تناولت الجلسة كيف يمكن لموهبة فردية أن تُنتج عملاً سينمائياً مؤثراً في ظل الإمكانات المحدودة، وكيف يمكن أن يكون الفيلم القصير مساحة للتعبير الصادق عن الذات والمجتمع. وقالت غزالة: «يمثل فيلم (غسق) محاولتي الأولى للتعبير عن التجارب الإنسانية بلغة سينمائية، بعيداً عن التعقيد، حيث عبرتُ من خلاله عن رؤية شخصية، أردت أن يراها الناس من زاوية قريبة، تشبههم، وأشكر قمة الإعلام العربي على هذه الفرصة التي أتاحتها لي لمشاركة هذه التجربة مع الجمهور». محتوى تفاعلي وقالت عضو اللجنة التنظيمية لقمة الإعلام العربي 2025، محفوظة عبدالله: «حرصنا من خلال سلسلة جلسات (ماستر كلاس)، التي قدمها نادي دبي للصحافة ضمن القمة هذا العام على تقديم نموذج تطبيقي لتلاقي الخبرة العالمية مع الطاقات العربية الصاعدة. لقد صممنا البرنامج ليكون مساحة استكشاف عملية ونقاش حقيقي حول صناعة محتوى إعلامي هادف في عصر تتسارع فيه الأدوات وتتغير فيه أنماط الجمهور». وأضافت: «نؤمن في نادي دبي للصحافة بأن بناء مستقبل الإعلام لا يمكن أن يتحقق إلا بتمكين المبدعين الشباب، ومنحهم المعرفة والمهارات التي تجعلهم فاعلين في تشكيل هذا المستقبل. وقد جاءت جلسات ماستر كلاس لترجمة هذه الرؤية عملياً من خلال محتوى تدريبي عالي المستوى، قدمه شركاء عالميون، وتفاعل معه الجمهور بطريقة تعكس الحاجة للتطوير المستمر». وعكست جلسات «ماستر كلاس» في يومها الختامي التزام قمة الإعلام العربي بتقديم محتوى تدريبي تفاعلي يجمع بين الممارسة والخبرة والتقنية، ويوفر منصة حقيقية للتعلم المهني والتبادل المعرفي بين صنّاع الإعلام الجدد والروّاد. وقد شكلت الجلسات مجتمعةً مرآةً صادقة لتحولات البيئة الإعلامية، وحافزاً لمواصلة الابتكار في صناعة المحتوى العربي بجميع أشكاله. . «غوغل» تقدم أدوات متقدمة للتحقق من المعلومات، وتحليل السرديات الإعلامية، بسرعة عالية. . «ميتا» تقدم نصائح لمساعدة صنّاع المحتوى على إيصال الأفكار بفاعلية خلال دقيقة واحدة. . «تيك توك» تعرض تجارب عربية شبابية، تجاوزت الترفيه للتفاعل الحقيقي مع قضايا المجتمع. محفوظة عبدالله: . «ماستر كلاس» منصة تفاعلية للتعلّم المهني والتبادل المعرفي بين صُنّاع المحتوى وروّاد القطاع.

آبل تعتزم تسهيل نقل الشرائح الإلكترونية eSIM من آيفون إلى أندرويد
آبل تعتزم تسهيل نقل الشرائح الإلكترونية eSIM من آيفون إلى أندرويد

البوابة العربية للأخبار التقنية

timeمنذ 6 ساعات

  • البوابة العربية للأخبار التقنية

آبل تعتزم تسهيل نقل الشرائح الإلكترونية eSIM من آيفون إلى أندرويد

كشفت تقارير حديثة أن نظام iOS 19 المرتقب من آبل قد يوفر خيارًا جديدًا يتيح للمستخدمين نقل الشرائح الإلكترونية eSIM من هواتف آيفون إلى هواتف أندرويد بسهولة، وهو ما يشكّل تطورًا مهمًا في تعزيز التوافق بين النظامين. وبحسب ما أورده موقع أندرويد أوثوريتي، فقد رُصدت تعليمات برمجية داخل النسخة التجريبية لنظام أندرويد 16، وتحديدًا في تطبيق إدارة الشرائح Google SIM Manager، تشير إلى ميزة جديدة تحمل اسم 'النقل إلى أندرويد Transfer to Android'. وتتيح هذه الميزة نقل الشرائح الإلكترونية eSIM لاسلكيًا من هاتف آيفون إلى هاتف يعمل بنظام أندرويد، دون الحاجة إلى الاتصال بمزود الخدمة أو شركات الاتصالات، كما هو الحال حاليًا. يُذكر أن نقل الشرائح الإلكترونية eSIM بين هواتف آيفون يُجرى بسهولة من خلال ميزة 'النقل السريع Quick Transfer'، لكن نقلها إلى هواتف أندرويد ما زال يتطلب إجراءات يدوية تشمل التواصل مع شركات الاتصالات، وقد يتغير هذا مع التحديث القادم من آبل. وقد تظهر الميزة الجديدة ضمن إعدادات الجهاز، إذ يمكن أن تتضمن خيارًا خاصًا باسم 'النقل إلى أندرويد'، إلى جانب دعم إنشاء نسخة احتياطية عبر رمز القراءة السريعة QR في حال فشل الاتصال اللاسلكي. وتشير الشفرة البرمجية ضمن تطبيق SIM Manager إلى أن تفعيل هذه الميزة يتطلب توفر نظام iOS 19 في هاتف آيفون، مما يعزز احتمال كونها جزءًا من التحديث الجديد. ومن المتوقع الكشف عن تفاصيل إضافية بشأن هذه الميزة خلال مؤتمر المطورين السنوي WWDC 2025 الذي تنظمه آبل قريبًا، في حين قد تعمل جوجل على تطوير ميزة مماثلة لتسهيل نقل الشرائح من أندرويد إلى آيفون. ويُعد هذا التوجه خطوة مهمة نحو تعزيز مرونة تجربة المستخدم، وتمكينه من التنقل بين الأنظمة دون عوائق تقنية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store