logo
استشاري يكشف عن خلطة سحرية جديدة لعلاج السكري .. فيديو

استشاري يكشف عن خلطة سحرية جديدة لعلاج السكري .. فيديو

كشف المتخصص في السكري الدكتور حسان المقبل عن خلطة جديدة في علاجات السكري من النوع الثاني .
وقال المقبل في مقطع فيديو نشره عبر حسابه الرسمي على تيك توك:' السكر من الأمراض اللي تطور بشكل سريع جدًا وكل العالم يتنافس في تطوير علاجاته؛ لأنه أكثر الأمراض شيوعًا في العالم .'
وأضاف :' اليوم عندي بالعيادة دواء عجيب عبارة عن قلم مخلوط بأنسولين طويل المفعول مع جرعة بسيطة من أدوية العائلة GLP اللي تستخدم في علاج السكر من النوع الثاني .'
وتابع :' هذه الخلطة لتقليل الأعراض الجانبية للأنسولين، حيث لوحظ أنه يثبت الوزن مع اختلاطه بالـ GLP، و60 % من اللي استخدموا هذه الخلطة قدروا ينزلون إلى تحت الـ 7 كسكر تراكمي .'
ونصح المقبل بضرورة متابعة مرضى السكري مع أطبائهم لأنهم أعلم بكل جديد في العلاجات .
اقرأ أيضًا :

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بالفيديو: استشاري يكشف  فوائد و تأثير تناول الإقط على الجسم  ويوضح طريقة تحضيره
بالفيديو: استشاري يكشف  فوائد و تأثير تناول الإقط على الجسم  ويوضح طريقة تحضيره

المرصد

timeمنذ يوم واحد

  • المرصد

بالفيديو: استشاري يكشف فوائد و تأثير تناول الإقط على الجسم ويوضح طريقة تحضيره

بالفيديو: استشاري يكشف فوائد و تأثير تناول الإقط على الجسم ويوضح طريقة تحضيره صحيفة المرصد: كشف استشاري طب الأسرة الدكتور أحمد عبدالملك عن فوائد صحية للإقط. حليب الماعز وقال عبدالملك في مقطع فيديو عبر حسابه بتطبيق تيك توك"، إن الإقط يطلق عليه " الجميد، المضير"، مشيرا: العرب قديما عندما يكون في وفرة من حليب الماعز أو الأغنام يقومون بغليه عند درجة حرارة عالية ثم يخفون الحرارة بتقليبه حتى يتبخر الماء ويجففونه بالشمس ويحفظونه لمدة عام دون تأثر الفائدة الغذائية في الإقط. الزنك والكالسيوم وأشار إلى أن الإقط يوجد به كمية عالية من البروتين والزنك والكالسيوم وفيتامين د والفسفور، لافتا إلى أن الإقط مفيد لصحة العظام ويعد مصدرًا رائعًا للخمائر الحيوية "بروبيوتيك" خاصة اللاكتوبسيليس حق الجهاز الهضمي والقولون. القهوة أو الشاي وتابع، قائلا إن الإقط تستطيع تناوله مع القهوة أو الشاي، ويعتبر أفضل من البسكوت، مشيرا إلى أنه يمكن إدخاله بالطبخ والأكل كالمنسف أو المعجنات.

دراسة: دهون البطن تزيد خطر الإصابة بالصدفية
دراسة: دهون البطن تزيد خطر الإصابة بالصدفية

الرجل

timeمنذ 2 أيام

  • الرجل

دراسة: دهون البطن تزيد خطر الإصابة بالصدفية

في دراسة واسعة أجراها فريق من أطباء الجلد في كلية كينجز لندن، شملت بيانات أكثر من 330 ألف شخص، بينهم أكثر من 9 آلاف مصاب بالصدفية، تبيّن أن الدهون المتجمعة في منطقة البطن تُعد عامل الخطر الأبرز المرتبط بظهور هذا المرض الجلدي المزمن. ووجد الباحثون أن نسبة محيط الخصر إلى الحوض تمثّل المؤشر الأقوى لاحتمالية الإصابة، حتى أكثر من مؤشر كتلة الجسم أو الدهون تحت الجلد، دون أن يُعرف بشكل دقيق سبب هذه العلاقة المباشرة. الالتهاب هو الرابط المشترك يرى الباحثون أن دهون البطن خصوصًا الدهون الحشوية المحيطة بالأعضاء تفرز مركبات التهابية تخلّ بتوازن الجهاز المناعي وتُحفّز ظهور الطفح الجلدي المؤلم المرتبط بالصدفية. ولفت الدكتور رافي راميسور، الباحث الرئيسي في الدراسة، إلى أن "مكان تخزين الدهون في الجسم يلعب دورًا كبيرًا في خطر الإصابة، والدهون المركزية حول البطن تحديدًا تؤدي دورًا محوريًا". تحفيز غير مباشر لالتهابات الجلد من العوامل المؤثرة أيضًا: هرمون الليبتين الذي تفرزه الخلايا الدهنية بكثافة، إذ يعمل في الأحوال الطبيعية على كبح الشهية، لكنه عند ارتفاعه بشكل مفرط، يُضعف هذا التأثير ويُعزز إفراز السيتوكينات الالتهابية المرتبطة بظهور أعراض الصدفية. هل تكون أدوية السكري الحل الجديد؟ أظهرت نتائج دراسات محدودة شملت مرضى مصابين بالسكري والصدفية في الوقت نفسه، أن أدوية GLP-1 مثل Ozempic وWegovy قد تُساهم في خفض مؤشرات الالتهاب وتحسين جودة الحياة لدى المرضى. وفي هذا السياق، دعا الدكتور جويل جيلفاند، الخبير في أمراض الجلد بجامعة بنسلفانيا، إلى إجراء تجارب موسّعة لاختبار فعالية هذه الأدوية كمضاد التهابي مباشر لعلاج الصدفية، لا سيما في ظل العلاقة المعقدة بين المرض والسمنة واضطرابات التمثيل الغذائي.

اكتشاف مذهل.. دواء تخسيس يقلل مخاطر 14 نوعاً من السرطان
اكتشاف مذهل.. دواء تخسيس يقلل مخاطر 14 نوعاً من السرطان

عكاظ

timeمنذ 4 أيام

  • عكاظ

اكتشاف مذهل.. دواء تخسيس يقلل مخاطر 14 نوعاً من السرطان

تابعوا عكاظ على كشفت دراسة أمريكية حديثة ارتباطاً واعداً بين أدوية إنقاص الوزن مثل «أوزمبيك» و«مونجارو» وانخفاض مخاطر الإصابة بـ14 نوعاً من السرطانات المرتبطة بالسمنة، بما في ذلك سرطانات القولون والمستقيم والبنكرياس والكلى والمبيض. الدراسة، التي أجراها باحثون من كلية الطب Grossman بجامعة نيويورك، أظهرت أن هذه الأدوية، المعروفة باسم ناهضات مستقبلات GLP-1، قد تقلل من مخاطر الإصابة بالسرطان بنسبة تصل إلى 7% مقارنةً بأدوية السكري الأخرى مثل مثبطات DDP-4. وركزت الدراسة على بيانات أكثر من 170 ألف مريض بالسمنة والسكري، بمتوسط عمر 57 عاماً، على مدى عقد من الزمن. ووجد الباحثون أن المرضى الذين استخدموا ناهضات GLP-1 كانوا أقل عرضة بنسبة 7% للإصابة بالسرطانات المرتبطة بالسمنة، مع انخفاض ملحوظ في مخاطر سرطان القولون (16%) والمستقيم (28%)، كما كان هؤلاء المرضى أقل عرضة للوفاة بجميع الأسباب بنسبة 8% خلال الفترة. وكانت الفوائد أكثر وضوحاً بين النساء، حيث سجلت الإناث اللواتي يعانين من السمنة ويستخدمن هذه الأدوية انخفاضاً بنسبة 8% في مخاطر السرطان، و20% في مخاطر الوفاة مقارنةً بمن استخدمن مثبطات DDP-4. قاد الدراسة الدكتور لوكاس مافروماتيس، خبير السمنة في جامعة نيويورك، الذي أكد أن هذه الأدوية قد يكون لها تأثير وقائي ضد السرطانات المرتبطة بالسمنة، لكنه حذر من أن هناك حاجة إلى مزيد من الأبحاث لتأكيد العلاقة السببية. وأضاف: «تُعدّ السمنة سبباً متزايد الأهمية للسرطان عالمياً، ولم يثبت أي دواء حتى الآن قدرته على تقليل هذا الخطر. نتائجنا توفر أملاً بأن هذه الأدوية قد تساهم في تقليل مخاطر السرطان، خصوصاً سرطان القولون والمستقيم». أخبار ذات صلة من جانبها، قالت رئيسة الجمعية الأمريكية لعلم الأورام السريرية الدكتورة روبن زون إن الدراسة تطرح فرضية مثيرة حول دور هذه الأدوية في الوقاية من السرطان، مشيرة إلى أهمية تحديد دورها السريري، خصوصاً مع الارتباط الواضح بين السمنة والسرطان. وأكدت أن هناك حاجة لدراسات إضافية تشمل مرضى لا يعانون من السكري لتأكيد هذه الفوائد. وتُستخدم هذه الأدوية، التي طُورت أصلاً لعلاج السكري، حالياً على نطاق واسع لفقدان الوزن، حيث يستفيد منها نحو نصف مليون مريض في المملكة المتحدة و15 مليوناً في الولايات المتحدة. وقد اكتسبت شهرة واسعة بين المشاهير مثل إيلون ماسك، وبوريس جونسون، بفضل قدرتها على مساعدة المرضى على فقدان ما يصل إلى 20% من وزنهم في أشهر قليلة. وتشير الإحصاءات إلى أن نحو ثلثي البالغين في المملكة المتحدة، و75% في الولايات المتحدة يعانون من السمنة أو زيادة الوزن، ما يجعل هذه البلدان من بين الأعلى في معدلات السمنة عالمياً. وترتبط السمنة بزيادة مخاطر الإصابة بالسرطانات مثل سرطان الثدي بعد انقطاع الطمث، والكبد، والمبيض، إضافة إلى ارتفاع حالات سرطان القولون والمستقيم بين من هم دون سن الخمسين، وهي ظاهرة حيّرت الأطباء. وتوفر أدوية ناهضات GLP-1 أملاً جديداً في مكافحة هذه المخاطر، لكن العلماء يحذرون من أن النتائج الحالية لا تثبت بعد وجود علاقة سببية مباشرة. /*.article-main .article-entry > figure img {object-fit: cover !important;}*/ .articleImage .ratio{ padding-bottom:0 !important;height:auto;} .articleImage .ratio div{ position:relative;} .articleImage .ratio div img{ position:relative !important;width:100%;} .articleImage .ratio img{background-color: transparent !important;}

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store