
عمرو يوسف يحتفل بتكريم كندة علوش في مهرجان أسوان الدولي لأفلام المرأة
هنأ الفنان عمرو يوسف زوجته الفنانة كندة علوش بعد تكريمها خلال فعاليات حفل افتتاح الدورة التاسعة من مهرجان أسوان الدولي لأفلام المرأة ، الذي أقيم مساء الجمعة.
عمرو يوسف يشارك كندة علوش لحظتها السعيدة
نشر " يوسف" صورة لزوجته كندة علوش لحظة تكريمها على مسرح حفل الافتتاح، على "ستوري" التابع لحسابه الرسمي على "إنستغرام"، وكتب عليها قائلاً: "مبروك حبيبتي التكريم المهم تستاهلي كل النجاح والخير".
مهرجان أسوان لأفلام المرأة
وبجانب الفنانة السورية كندة علوش ، شهد حفل افتتاح الدورة التاسعة لمهرجان أسوان الدولي لأفلام المرأة تكريم الفنانة الكبيرة لبلبة، والمخرجة الهولندية إليزابيث فرانْيِه.
يُذكر أن الدورة الجديدة يشارك بها 61 فيلماً، من بينها 30 فيلماً يمثلون نحو 32 دولة في المسابقتين الطويلة والقصيرة، و6 أفلام بريطانية في برنامج خاص باكتشاف صانعات وصنّاع السينما الجدد، بالتعاون مع مهرجان لندن بريز بالمملكة المتحدة. وذلك إلى جانب 25 فيلماً من مصر في مسابقتي أفلام الجنوب وأفلام ذات أثر، وأفلام مسابقة الورش التي يتنافس عليها صانعات وصنّاع الأفلام من شباب المتدربين بورش المهرجان، وكذلك أفلام برنامج سينما الأطفال المخصص لأطفال المدارس بمحافظة أسوان.
View this post on Instagram
A post shared by Aswan International Women Film Festival (@aiwffestival)
يمكنكم قراءة... من أحمد حلمي لـ كندة علوش.. تكريمات مميزة للنجوم في المحافل الفنية خلال 2025
عمرو يوسف ينتظر عرض فيلم درويش
على جانبٍ آخر، ينتظر الفنان عمرو يوسف طرح فيلم الجديد "درويش" المنتظر عرضه يوم 16 يوليو المقبل، وتعود أحداث الفيلم للوراء ولا سيما في فترة الأربعينيات حول رجل محتال ذي شخصية جذابة، يعيش حياة مليئة بالتحديات والمخاطر، ثم يتحول عن طريق الصدفة إلى بطل شعبي، وتنقلب بعدها حياته رأساً على عقب، ويجد نفسه عالقاً في متاهة من المخاطر، الخداع، والحب.
ويضم العمل كوكبة من النجوم على رأسهم دينا الشربيني، محمد شاهين، تارا عماد، مصطفى غريب وآخرين والعمل من تأليف وسام صبري ومن إخراج وليد الحلفاوي.
View this post on Instagram
A post shared by VOX Studios (@voxstudiosmena)
لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا « إنستغرام سيدتي ».
وللاطلاع على فيديوغراف المشاهير زوروا « تيك توك سيدتي ».
ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» « سيدتي فن ».
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


مجلة سيدتي
منذ 6 أيام
- مجلة سيدتي
أفكارٌ قريبةٌ من كل حبيبٍ وحبيبةٍ
بين فترةٍ وأختها، أكتبُ عن الحبِّ؛ ذلك السَّائِل السِّحرِي، وأحاولُ أَنْ أَسبر أَغوَاره وعَجَائبه، ولَكنْ، كُلَّما شَارفتُ عَلَى الانخِدَاع بسَلاستهِ، اكتَشفتُ أَنَّه أَدَاةٌ خَطِرَةٌ، ورغم ذَلك، لَيس هُنَاك مَا يَمنَع؛ أَنْ تَجدَ فِيهِ بَعض السِّيرَة العَطِرَة. الانشِغَالُ بالحُبِّ لَه مَزَايَا كَثيرَةٌ، مِن أَهمِّها أَنَّه يَشغلك عَن الكُره، وقَد رَكَّز كَثيرٌ مِن خُبرَاء تَطويرِ الذَّات، وعُلمَاء النَّفس عَلَى هَذه المَسأَلَة، حَتَّى الشُّعرَاء، انتَبهوا إلَى هَذه المِيزَة حَيثُ يَقولُ محمود درويش: «لَا وَقْتَ لَديَّ لأَكره مَن يَكرهني، فأَنَا مَشغولٌ بحُبِّ مَن يُحبُّني». مِن جِهتهِ، يَقولُ الفَيلسوفُ جورج سانتيانا: «الحُبُّ، يَجعلُ مِنَّا شُعرَاء. والاقترَابُ مِن المَوت؛ يَجعلُ مِنَّا فَلَاسِفَةً». فبَين الحُبِّ والفَلسفَة مُفَارقاتٌ كَثيرةٌ، ولَعلَّ أَبرَزَ هَذه المُفَارقَات، أَنَّ كُلاً مِنهمَا يَستَدعيه شَيءٌ آخَر. إنَّ سوء التَّفَاهُمِ بَين الرَّجُل والمَرأَة، يَتنوَّعُ، ويَتعدَّد، وقَد يَأتي عَلَى شَكل خِلَافَاتٍ فِي أَهدَافِ الحيَاةِ، وتَوجُّهَاتهَا، مِثل حُبِّ العَملِ، وعَمَل الحُبِّ، إذْ يَرَى الأَديبُ توفيق الحكيم؛ أَنَّ هُنَاك مسَاحةً عَقليَّةً شَاسِعَةً بَين الزَّوجين، حَيثُ يَقولُ: «لَيس للنِّسَاء عَمَلٌ فِي الحيَاةِ سِوَى الحُبِّ، أمَّا حيَاةُ الرَّجُلِ، فهي حُبُّ العَمَلِ، ومِن هُنَا بَدَأ سوء التَّفَاهُم». يَقولُ المَنفَلوطي مُدافِعَاً عَن الحُبِّ: «لَا خَيرَ فِي حَياةٍ، يَحيَاها المَرءُ بغَيرِ قَلبٍ.. ولَا خَيرَ فِي قَلبٍ، يَخفقُ بغَيرِ حُبٍّ». فالقَلبُ لَه وَظَائِفُ كَثيرةٌ، مِنهَا ضَخُّ الدِّمَاء فِي الجَسَد، لَكنْ الأَهَم خَفقَانه بالحُبِّ، أَمَّا إذَا كَان القَلبُ بِلَا حُبٍّ، فَلَا فَائِدَة مِن هَذا الجِهَازِ المُندسِّ بَين الضُّلُوع. ولَا يَعرفُ الحُبَّ وطَاقته إلَّا مَن يُجرِّبه. إنَّه بمَنزلةِ الوقُودِ للطَّائِرَاتِ والسيَّارَاتِ، وإذَا رَأيتَ رَجُلاً كَسولاً، فاشْحِنه بِطَاقةِ الحُبِّ، وستَرَى كَيف يُودِّعُ الكَسَلَ بكُلِّ سهُولةٍ، وهَذا قَريبٌ -إلَى حَدٍّ بَعيد- مِن قَولِ الفَيلسُوفِ روبرت براوننج: «الحُبُّ وقُود الحَيَاة». الحُبُّ لَيس طَاقَةً إيجَابيَّةً فَقَط، هو أيضاً خَارطةُ طَريقٍ ومَعالمُ، تُرشدنا إلَى السَّبيلِ، وفِي ذَلِك يَقولُ شيخ التَّائهين مكسيم جورجي: «عِندَما نُحبُّ، كُلُّ شَيءٍ يُصبِحُ وَاضِحاً.. أَينَ نَذهَب؟ مَاذا نَفعل؟ كُلُّ شَيءٍ يَتمُّ مِن تِلقَاء نَفسه، ولَا نَكون مُضطرِّين لسُؤالِ أَي شَخصٍ عَن أَي شَيءٍ». في النهايةِ أقولُ: قَالوا إنَّ الحُبَّ طَاقَةٌ، وقَالوا إنَّه عَاطِفَةٌ، وقَالوا إنَّه سَائِلٌ مَعنَوي، يَربطُ بَين عَاشقَين، وقَالوا -أَيضاً- إنَّ الحُبَّ لَا تَفسير لَه.. لَكن مَا لَم أَسمَع بِهِ مِن قَبْل، وَصْفُ الأَديبِ فولتير للحُبِّ، حَيثُ يَقولُ: «الحُبُّ سجَّادَةٌ، جَهَّزتهَا الطَّبيعَةُ، وزَخرفهَا الخَيَالُ».


الشرق الأوسط
١٧-٠٥-٢٠٢٥
- الشرق الأوسط
عمرو يوسف: أراهن على دوري المختلف في «درويش» بموسم الصيف
يخوض الفنان المصري عمرو يوسف سباق موسم الصيف السينمائي بفيلم «درويش»، الذي عدَّه من الأفلام الصعبة إنتاجاً وتنفيذاً؛ حيث تدور أحداثه خلال أربعينات القرن الماضي، مؤكداً في حوار لـ«الشرق الأوسط» أنه يراهن على دوره المختلف في هذا الفيلم عن كل الأدوار التي قدمها سابقاً. وقال إنه لا يخشى المنافسة، بل يرحِّب بها ويتمنى أن تعرض كل أفلامه في أجواء تنافسية مع أفلام كبيرة ومهمة، وأشار إلى أن النجاح يتبعه قلق، لكنه يحوّل هذا القلق لطاقة إيجابية تجعله يدقق اختياراته. يروي عمرو يوسف كواليس صناعة الفيلم قائلاً: «قرأته منذ 4 سنوات مع المؤلف وسام صبري الذي كتب لي فيلم (شقو)، وقد انشغلنا بتصوير الفيلم الأخير الذي حقق نجاحاً لافتاً، ثم عدنا مجدداً للفيلم الذي كان بعنوان (حرب) وتغيَّر إلى (جوهرة المهراجا)، واستقر أخيراً على اسم (درويش)»، ويوضح يوسف: «جذبتني الشخصية التي أؤديها والفكرة التي تجمع بين (الأكشن) والكوميديا، فقررنا العمل عليها، وجمعتني مع وسام جلسات عمل مطوَّلة، ثم انضم لنا المنتج ممدوح السبع والمخرج وليد الحلفاوي». فيلم "درويش" يشارك في بطولته دينا الشربيني وتارا عماد (الشرق الأوسط) ويؤكد يوسف أن العمل يتسم بالصعوبة، وأردف: «بمجرد الذهاب لفترة زمنية سابقة، فإن تكلفة الفيلم تتضاعف، كل الشوارع والأماكن لا بد أن تعود لذلك العصر؛ مما يستلزم ديكورات لكل مشهد حتى لو كان لثوانٍ معدودة على الشاشة، وتصميم ملابس لكل الممثلين في فيلم يضم عدداً كبيراً منهم، والسيارات وكل شيء لا بد أن يواكب موضة ذلك الزمن، وقد نستعين بالغرافيك لدعم مشاهد معينة». ويشيد الفنان بالتعاون الإنتاجي في «درويش»، قائلاً: «المنتج ممدوح السبع هو مَن تحمَّس للفكرة، وهذه جرأة كبيرة أشكره عليها، لأن (درويش) من الأفلام التي تتطلب منتجاً جريئاً ومغامراً ومحباً للسينما، وهذا ما وجدته عليه. وقد بذل جهداً كبيراً خلال مراحل الفيلم، وانضم له المنتجان محمد حفظي وأحمد البدوي، وشركة (فوكس) العالمية، وكان لهم دور كبير في إنتاج الفيلم الذي تطلّب ميزانية ضخمة». وعن ملامح شخصية درويش التي يؤديها، يوضح أن «الشخصية بعيدة تماماً عن الشكل التقليدي للبطل، فهذا المحتال يواجه تحديات تُحدِث له تغييراً يقلب حياته ويصبح مُطارَداً من جهات عدة، ونتابع رحلته في إطار كوميدي خفيف الدم». ويظهر عمرو يوسف في الفيلم مرتدياً نظارة طبية، لكنه يؤكد أن «درويش» جعله يتنكر في عدة شخصيات متباينة، وأن هذه التغييرات لها علاقة بالظروف التي يقابلها ضمن أحداث الفيلم. ولا يقدم يوسف مشاهد «أكشن» كثيرة في العمل، مشيراً إلى أن الفيلم يركز أكثر على القصة، كما يتضمن مشاهد «أكشن نسائي» تؤديها الفنانة تارا عماد بشكل جديد وخفة دم. وحقق الفنان عمرو يوسف نجاحاً لافتاً في العام الماضي، من خلال فيلمي «شقو» و«ولاد رزق 3»؛ لذا كان اختياره لـ«درويش» منطوياً على رهان كبير مثلما يقول: «أراهن على الاختلاف في كل شيء؛ العناصر البصرية في حداثة الصورة والألوان، والجديد في الأكشن والكوميديا، فهذا العمل تجربة مختلفة، وأتمنى أن يكلل الله جهودنا بالنجاح. ويظل رأي الجمهور هو الأهم». مع دينا الشربيني ومصطفى غريب في فيلم "درويش" (الشرق الأوسط) وعن تعامله لأول مرة مع المخرج وليد الحلفاوي، يكشف عمرو عن أنه التقاه في فيلم «كدبة كل يوم»، حيث كان يعمل مساعداً لشقيقه المخرج خالد الحلفاوي، وأضاف: «أحببت فيلمه (وش في وش) الذي تغلب فيه وليد على محدودية موقع التصوير داخل الشقة، واستطاع أن يوظف المكان بشكل رائع، ويحقق ديناميكية في الفيلم»، وأوضح أن «جلسات تطوير السيناريو والتحضير للعمل استمرت أكثر من 7 أشهر، كما أن التصوير استغرق أيضاً نحو 7 أشهر أخرى، أي ما يقرب من عام ونصف العام، وهذه تُعدّ فترة طويلة جداً على أي فيلم». وحول منافسة الفيلم في موسم الصيف، وسط أفلام أخرى تضم نجوماً، وتكلفت ميزانيات كبيرة، يقول: «هي منافسة شديدة، لكنها عظيمة. أتمنى أن تظل روح هذه المنافسة موجودة طوال الوقت في ظل الحراك السينمائي الحالي الذي تجاوزت فيه السينما المصرية فكرة المواسم، وتواصل عرض الأفلام بنجاح طوال العام، وهذا شيء مهم يؤكد أن السينما موجودة في وعي الناس، وأن التنوع في الأفلام يجذب الجمهور. وعن نفسي أحب المنافسة مع أفلام كبيرة ونجوم كبار». ويثير النجاح لدى الفنان قدراً من الثقة، وقد يتبعه غالباً كثير من القلق، لكن عمرو يوسف يؤكد أن القلق كان يعتريه في بداياته مع كل نجاح يحققه، قائلاً: «بالطبع لا يزال القلق موجوداً، لكنني أحاول السيطرة عليه؛ فهناك نوعان من القلق: أحدهما قد يجعل الإنسان يقف مكانه لأنه يخشى المغامرة، وهذا حدث مع فنانين كُثر عطّل القلق والمخاوف مسيرتهم الناجحة، وهناك قلق آخر يدفعك لتجري وتعافر. وأنا أحاول دائماً أن أجعل من القلق طاقة إيجابية تدفعني للأمام». تجدر الإشارة إلى أن الفيلم يشارك في بطولته كل من دينا الشربيني، وتارا عماد، ومحمد شاهين، ومصطفى غريب، وخالد كمال، وأحمد دوجلاس، ويحل الفنان هشام ماجد ضيف شرف عليه، ومن تأليف وسام صبري وإخراج خالد الحلفاوي.

سعورس
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- سعورس
الكشف عن محتال كاريزمي يدعى «درويش»
في دور «درويش»، يظهر عمرو يوسف كمحتال كاريزمي يتمتع بجاذبية خاصة وسحر لا يُقاوم. لكن لا تدع ابتسامته تخدعك، فهي تخفي وراءها عالماً مليئاً بالتناقضات، والأسرار الخفية. وكان الإعلان التشويقي للفيلم يحمل طابعاً يجمع بين الإثارة والكوميديا، في رحلة تأخذنا إلى أعماق شخصية «درويش» الغامضة والفريدة، «درويش» ليس بطلاً عادياً، بل محتال ساحر يُبقي الجميع، بمن فيهم الجمهور، في حالة تساؤل دائمة: ما الذي يسعى إليه؟ ومع من يقف حقاً؟ الفيلم من تأليف وسام صبري، وإخراج وليد الحلفاوي، ويشارك في بطولته نخبة من النجوم: دينا الشربيني، تارا عماد، مصطفى غريب، محمد شاهين، خالد كمال و أحمد عبد الوهاب. تدور أحداث «درويش» حول محتال ذكي يجد نفسه في عالم مليء بالخطر، حيث يواجه الجريمة، الخداع، وحتى الرومانسية في أوقات غير متوقعة مع لمسة من الكوميديا تضيف طابعاً مميزاً للقصة. ومع مرور الوقت، تزداد التحديات وتصبح قراراته حاسمة، حيث يصبح من الصعب التفرقة بين ما قد يؤدي إلى نجاته أو سقوطه. الفيلم من إنتاج مشترك بين وان2وان، فيلم كلينك، ڤوكس ستوديوز وفيلم سكوير. ومن المقرر عرض «درويش» قريباً في صالات السينما ابتداءً من يوليو 2025 في جميع أنحاء العالم العربي.