logo
بأياد وكفاءات تونسية تقدم إنجاز أضخم مشروعين طبين في ليبيا

بأياد وكفاءات تونسية تقدم إنجاز أضخم مشروعين طبين في ليبيا

الصحفيين بصفاقسمنذ يوم واحد

بأياد وكفاءات تونسية تقدم إنجاز أضخم مشروعين طبين في ليبيا
27 ماي، 20:25
في إطار حرص صندوق التنمية وإعادة إعمار ليبيا على متابعة تنفيذ المشاريع الصحية الكبرى أجرى المهندس ' بالقاسم خليفة حفتر' مدير عام صندوق التنمية زيارة ميدانية إلى موقع مشروع إنشاء وتجهيز مستشفيين متخصصين بمدينة بنغازي وهما:- مستشفى طب وجراحة الأطفال بسعة 490 سريرًا- مستشفى الولادة وأمراض النساء بسعة 200 سريرحيث تهدف هذه الزيارة إلى الوقوف على سير العمل ومراحل الإنجاز والتأكد من المعايير الفنية المعتمدة في تنفيذ هذا المشروع الصحي المزدوج الذي يُعد من أهم المشروعات الإستراتيجية التي ينفذها الصندوق في مدينة بنغازي لما يمثله من إضافة نوعية على مستوى خدمات رعاية الأطفال وصحة المرأة.كما يشمل هذا المشروع تجهيزات طبية متقدمة وأقسام متخصصة للعناية المركزة والعمليات والإيواء بما يتماشى مع المعايير الطبية العالمية ويعكس التوجه نحو تحسين جودة الخدمات الصحية وتعزيز البنية التحتية الطبية في ليبيا.
يذكر أن المشروعين المذكورين من إنجاز يد عاملة وكفاءات تونسية تابعة لمجمع رجل الأعمال فتحي النيفر.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

93 في المائة من مياه الاستحمام بالشواطئ المغربية مطابقة لمعايير الجودة
93 في المائة من مياه الاستحمام بالشواطئ المغربية مطابقة لمعايير الجودة

بلادي

timeمنذ ساعة واحدة

  • بلادي

93 في المائة من مياه الاستحمام بالشواطئ المغربية مطابقة لمعايير الجودة

93 في المائة من مياه الاستحمام بالشواطئ المغربية مطابقة لمعايير الجودة أفاد التقرير الوطني حول رصد جودة مياه الاستحمام ورمال الشواطئ، الذي تم تقديمه اليوم الثلاثاء بالرباط، بأن 93 في المائة من مياه الاستحمام بالشواطئ المغربية مطابقة لمعايير الجودة الميكروبيولوجية لسنة 2024، بارتفاع بـ 5 نقاط مقارنة بسنة 2021. وشمل تقييم هذا التقرير، الذي تم إعداده في إطار البرنامج الوطني لرصد جودة مياه الاستحمام ورمال الشواطئ، 199 شاطئا (488 محطة)، مقابل 79 شاطئا سنة 2004، بزيادة بنحو 152 في المائة. كما أظهرت عمليات أخذ العينات التي شملت 64 شاطئا من أجل مراقبة جودة الرمال وتحديد أنواع النفايات البحرية ومصادرها، انخفاضا بنسبة 21 في المئة في كمية هذه النفايات ما بين سنتي 2021 و2024. وفي كلمة بالمناسبة، قالت وزيرة الانتقال الطاقي والتنمية المستدامة، ليلى بنعلي، إن تنظيم الندوة السنوية المخصصة لتقديم نتائج هذا التقرير يأتي قبل انطلاق موسم الاصطياف حتى يتسنى لكل الفاعلين والمهتمين من سلطات محلية وصية وجماعات ترابية اتخاذ الإجراءات اللازمة قبل افتتاح الشواطئ، لضمان موسم صيفي آمن وبيئي، مسلطة الضوء على التقدم المحرز في تتبع النظم الإيكولوجية الساحلية بفضل استخدام أدوات مبتكرة. وأكدت بنعلي أنه على الرغم من هذا التقدم، لا تزال التحديات البيئية المرتبطة بالتلوث البلاستيكي كبيرة، مشيرة إلى أن 80 في المائة من النفايات البحرية مصدرها الأنشطة البرية. ودعت في هذا السياق إلى اعتماد حلول بيئية مبتكرة، لا سيما من خلال تشجيع الاقتصاد الدائري. كما أبرزت أهمية برنامج 'شواطئ نظيفة' وشارة 'اللواء الأزرق'، اللذين تم إطلاقهما بشراكة مع مؤسسة محمد السادس لحماية البيئة التي ترأسها صاحبة السمو الملكي الأميرة للا حسناء، بهدف تشجيع التدبير المستدام للشواطئ. وبعدما أشادت بجهود الشركاء المؤسساتيين والجماعات الترابية والمجتمع المدني، دعت بنعلي إلى مضاعفة المبادرات لتحقيق نسبة مطابقة تصل إلى 100 في المائة، مشددة على أهمية أدوات مثل تطبيق 'Iplages' الذي يمكن المواطنين من معرفة جودة الشواطئ والمساعدة في المحافظة عليها. وتجدر الإشارة إلى أن تقييم مياه الاستحمام وتصنيفها يتم وفقا للمعيار المغربي (NM 03.7.199)، الذي تم تطبيقه تدريجيا منذ سنة 2014 وتعميمه سنة 2019، ليشمل جميع الشواطئ التي تستوفي معايير التصنيف.

ڨفصة: دعم شامل بالمعدات والأطباء في المؤسسات الصحية
ڨفصة: دعم شامل بالمعدات والأطباء في المؤسسات الصحية

تورس

timeمنذ 2 ساعات

  • تورس

ڨفصة: دعم شامل بالمعدات والأطباء في المؤسسات الصحية

ففي الرديف، تم تعزيز المستشفى المحلي بمعدات مراقبة وإنعاش، وتمكينه من مولد أوكسيجين ومحطة طاقة كهربائية، إلى جانب انتداب فنيين للعمل بنظام 24/24. وفي المتلوي ، يشهد المستشفى الجهوي نقلة نوعية بفضل قسم أطفال جديد ومعدات متطورة، وانتداب عدد من الأطباء والفنيين لتعزيز الخدمات. وتم في أم العرائس وبلخير، دعم قاعات العمليات ووحدات الإنعاش المتنقلة، بما يُمكّن من التدخل السريع في الحالات الاستعجالية. ويجري في السند والمظيلة وزانوش وسيدي عيش، دعم البنية التحتية بالمعدات البيولوجية وقاعات العمليات، إلى جانب توفير الطاقة والتجهيزات الحديثة. وتم في المستشفى الجهوي حسين بوزيان بقفصة ، انتداب أطباء في اختصاصات دقيقة كالتخدير والإنعاش، طب الأطفال، وأمراض الجهاز الهضمي، وفتح خطط جامعية في الجراحة والتوليد.

أطباء يُحذرون من مفاهيم خاطئة تُـــهدد صحة المدخنين
أطباء يُحذرون من مفاهيم خاطئة تُـــهدد صحة المدخنين

الإذاعة الوطنية

timeمنذ 3 ساعات

  • الإذاعة الوطنية

أطباء يُحذرون من مفاهيم خاطئة تُـــهدد صحة المدخنين

في إطار إحياء اليوم العالمي دون تبغ، الموافق ليوم 31 ماي من كل عام، نظمت منصة وهي شبكة طبية تونسية تُعنى بتيسير الوصول إلى الرعاية الصحية، مائدة مستديرة مساء اليوم الأربعاء، جمعت عددا من الأطباء لمناقشة مخاطر التدخين والمفاهيم المغلوطة التي لا تزال تسيطر على وعي المدخنين وتعيق جهود الإقلاع عن التدخين. وقدّم الطبيب المختص في أمراض القلب والشرايين، الدكتور ذاكر لهيذب، فنّد خلالها جملة من الاعتقادات الخاطئة التي تسيطر على عقول المدخنين. ومن بين أكثر المغالطات شيوعا، وفق الدكتور لهيذب، الاعتقاد بأن التوقف عن التدخين بعد سنوات طويلة يُشكّل خطرًا على الصحة. هذا التصور، بحسب رأيه، لا أساس علمي له، مؤكدا ل(وات) أن التوقف عن التدخين، ولو بعد سنوات، يعود بالنفع الفوري على الجسم. وقال "إن التوقف عن التدخين يخفض ضغط الدم، ويحسن وتيرة نبضات القلب، ويجعل الشعيرات التنفسية تستعيد حيويتها كما يحسن وظائف الجهاز التنفسي، مؤكدا أنه خلال سنتين أو ثلاثة يستعيد الجسم توازنه وكأن الشخص لم يدخن قط، وفق تعبيره. كما نفى الطبيب فرضية أن الإقلاع التدريجي أكثر أمانا، موضحا أن الإقلاع المفاجئ لا يسبب أي مشاكل صحية خلافا لما يروّج له، "بل إنه أكثر نجاعة من حيث تفادي العودة إلى التدخين". وحذّر لهيذب من التقليل من مخاطر التدخين "الخفيف"، مشيرا إلى أن سيجارة واحدة قد تكون قاتلة إذا جاءت في لحظة غضب أو إرهاق شديد أو بعد مجهود بدني مثل العلاقة الجنسية. كما لفت إلى وجود اعتقاد آخر شائع لدى المدخنين بأن عدم "حبس" الدخان داخل الصدر يقلل من مخاطره، مبينا أن ذلك لا يغير شيئا من تأثيره السلبي. ومن الأخطاء المنتشرة أيضا وفق قوله، الاعتقاد بأن ممارسة الرياضة مع التدخين تقلل من مضاره، محذرا من أن الرياضي المدخّن قد يكون أكثر عرضة للموت الفجئي من شخص غير رياضي يدخن، بسبب ما يحدثه الدخان من هشاشة في عضلة القلب أثناء الجهد. أما عن مادة النيكوتين، فبيّن الدكتور أنها ليست العنصر الأخطر في السيجارة كما يُشاع، بل إن "غاز أول أوكسيد الكربون والقطران هما المسؤولان الرئيسيان عن أمراض القلب والشرايين والجهاز التنفسي، فضلا عن المواد المسرطنة العديدة في التبغ. وفي ما يخص السجائر الإلكترونية، أوضح لهيذب أنها تختلف من حيث التركيبة والمخاطر، مشيرا إلى أن الدراسات العلمية أثبتت أن أجهزة تسخين التبغ تقلل بنسبة 80 بالمائة من مخاطر التبغ التقليدي. في المقابل حذر لهيذب من مخاطر تدخين "الشيشة" (النرجيلة) بسبب احتوائها على الفحم ومواد لزجة غير معروفة وغياب أي ترشيح حقيقي للدخان. من جهته، تناول الدكتور أنس العويني، أخصائي الطب الجنسي والعلاج السلوكي، الأبعاد النفسية والسلوكية للإدمان على التدخين، معتبرا أن التدخين ليس عادة فقط، بل مرض نفسي وسلوكي يجعل الإنسان فاقدا لجزء من ارادته، ويؤسس لاختلال في التوازن العاطفي، حيث يصبح التدخين وسيلة لتفريغ المشاعر أو الهروب من الضغوط، وفق تعبيره. وأكّد أن الإقلاع عن التدخين يتطلب إعادة بناء التوازن العاطفي بطريقة شاملة، دون الاعتماد على التدخين، مشددا على ضرورة اعتماد مقاربة متعددة تشمل الدعم النفسي، والعلاج السلوكي، واستعمال وسائل بديلة للإقلاع عن التدخين.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store