logo
شاهد: قصة كونغولي خدع ملايين الأشخاص وجمع ثروة طائلة من بيع 'عصير مخلوط بالبنزين' بزعم أنه يشفي من السرطان والإيدز

شاهد: قصة كونغولي خدع ملايين الأشخاص وجمع ثروة طائلة من بيع 'عصير مخلوط بالبنزين' بزعم أنه يشفي من السرطان والإيدز

المرصدمنذ 4 أيام

شاهد: قصة كونغولي خدع ملايين الأشخاص وجمع ثروة طائلة من بيع 'عصير مخلوط بالبنزين' بزعم أنه يشفي من السرطان والإيدز
صحيفة المرصد: أثار رجل يُدعى دومينيك كوندي، من جمهورية الكونغو، جدلاً واسعاً بعد أن تمكن من إقناع ملايين الأشخاص بادعائه النبوة وترويجه لمنتج يصفه بـ'العصير المعجزة'، زاعماً أنه يعالج أمراضاً خطيرة مثل السرطان والإيدز.
ووفقاً لتقارير محلية، فقد أسس كوندي مشروعاً تجارياً ضخمًا تضمن مصانع لإنتاج هذا العصير، الذي يتكوّن بحسب المصادر من ماء، عصير ليمون، وبنزين. وعلى الرغم من مكوناته المثيرة للقلق، حظي المنتج بإقبال واسع، ما جعله واحداً من أثرياء البلاد.
السلطات الصحية في الكونغو لم تُصدر حتى الآن بياناً رسمياً بشأن سلامة المنتج أو قانونية مكوناته، فيما تتزايد المطالبات بفتح تحقيق شامل حول أنشطة كوندي ومدى تأثيرها على الصحة العامة.
ورغم تحذيرات طبية حول خطورة استهلاك البنزين، إلا أن العصير لقي رواجاً واسعاً في الأوساط الفقيرة والريفية، حيث يعاني الناس من نقص في الرعاية الصحية وثقة عالية في الرموز الدينية.
في المقابل، أعربت منظمة الصحة العالمية عن قلقها العميق من انتشار هذا النوع من 'العلاجات الزائفة'، داعية السلطات الكونغولية إلى التحرك الفوري لوقف بيع المنتج والتحقيق في مخاطره الصحية. كما نددت منظمات دولية معنية بحقوق المستهلك بـ'الاستغلال الخطر للمعتقدات الدينية من أجل الربح'، مشيرة إلى أن ما يحدث يعد 'خداعاً جماعياً يجب وقفه فوراً' .

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مضاد اكتئاب شائع يعزز قدرة الجهاز المناعي على مكافحة السرطان
مضاد اكتئاب شائع يعزز قدرة الجهاز المناعي على مكافحة السرطان

Independent عربية

timeمنذ 2 ساعات

  • Independent عربية

مضاد اكتئاب شائع يعزز قدرة الجهاز المناعي على مكافحة السرطان

وجدت دراسة حديثة أن دواء يتناوله أكثر من 8 ملايين شخص في المملكة المتحدة، من شأنه أن يساعد الجهاز المناعي في مكافحة السرطان وتقليص حجم الأورام. مضاد الاكتئاب الواسع الاستخدام المعروف باسم "مثبطات استرداد السيروتونين الانتقائية"، أو اختصاراً SSRIs، يستخدم بشكل رئيس لزيادة مستوى "السيروتونين" serotonin في الدماغ، علماً أنه ناقل عصبي [مركب كيماوي في الجهاز العصبي يتيح التواصل بين الخلايا العصبية] يؤدي دوراً أساساً في تنظيم المزاج والمشاعر والنوم. ولكن اكتشف العلماء أيضاً أن هذا الدواء يعزز قدرة "الخلايا التائية" (T cells)، كما تسمى، علماً أنها نوع مهم من خلايا الدم البيضاء، على مكافحة السرطان وكبح نمو الأورام في مجموعة واسعة من أنواع السرطان. [يشار إلى أن "الخلايا التائية" تتعرف إلى الخلايا المصابة أو غير الطبيعية وتعمل على تدميرها، مما يسهم في السيطرة على المرض]. الدراسة التي نشرت في مجلة "سيل" Cell، من قبل باحثين في جامعة كاليفورنيا بلوس أنجليس (UCLA)، تفحصت نماذج أورام في فئران ونماذج أورام بشرية، وتشمل أنواعاً متعددة من السرطانات، من قبيل سرطان الجلد (ميلانوما) وسرطان الثدي وسرطان البروستاتا، وسرطان القولون وسرطان المثانة. تطرقت إلى النتائج الدكتورة ليلي يانغ، باحثة رئيسة في الدراسة الجديدة وعضو في "مركز إيلي وإيديث برود للطب التجديدي وأبحاث الخلايا الجذعية" في "جامعة كاليفورنيا-لوس أنجليس"، فقالت إن مضادات الاكتئاب المعروفة بـ"مثبطات استرداد السيروتونين الانتقائية" (SSRIs) لا تقتصر فوائدها، كما تبين، على التأثير الإيجابي في كيمياء الدماغ لتحسين الحالة المزاجية، بل تسهم أيضاً في تعزيز نشاط الخلايا التائية"، حتى أثناء تصديها للأورام". وأضافت الدكتورة يانغ أن الناس استخدموا "هذه الأدوية على نطاق واسع وآمن لعلاج الاكتئاب على مدى عقود من الزمن، لذا فإن إعادة توجيه استخدامها لعلاج السرطان سيكون أكثر سهولة بأشواط من تطوير علاج جديد تماماً". صحيح أن "السيروتونين" معروف أساساً بتأثيره في الدماغ، غير أنه يؤدي أيضاً دوراً مهماً في وظائف حيوية أخرى في الجسم مثل الهضم، والتمثيل الغذائي [تحويل الطعام إلى طاقة]، واستجابة الجهاز المناعي ضد الأمراض. بدأت الدكتورة يانغ وفريقها البحثي في دراسة دور "السيروتونين" في مكافحة السرطان بعدما لاحظوا وجود مستويات مرتفعة من الجزيئات التي تتحكم في تنظيم "السيروتونين" داخل الخلايا المناعية المأخوذة من الأورام. في البداية، ركز الفريق على إنزيم "أم أي أو-أي" (MAO-A)، المسؤول عن تحلل "السيروتونين" ونواقل عصبية أخرى، مثل "النورإبينفرين"norepinephrine و"الدوبامين" dopamine، داخل الدماغ. اكتشف العلماء أن مضاد الاكتئاب يعزز قدرة "الخلايا التائية" (غيتي/ آي ستوك) في عام 2021، أفادوا بأن "الخلايا التائية" تبدأ في إنتاج إنزيم "أم أي أو-أي" عندما تتعرف إلى الأورام (أي الخلايا السرطانية)، مما يجعلها أقل كفاءة في مكافحة السرطان [من ثم ينتشر وينمو بسهولة أكبر]. ووجدوا أن علاج الفئران المصابة بسرطان الجلد أو القولون باستخدام مثبطات "أم أي أم" (MAO)، والمعروفة أيضاً باسم "أم أي أو آي أس" (MAOIs) علماً أنها أول فئة طورها العلماء من الأدوية المضادة للاكتئاب، ساعد "الخلايا التائية" في مهاجمة الأورام بفاعلية أكبر. ولكن لما كانت مثبطات "أم أي أو" تسبب آثاراً جانبية وتفاعلات مع بعض الأطعمة، اتخذوا قراراً بتجربة جزيء مختلف مسؤول عن تنظيم مستوى "السيروتونين" في الدماغ، وهو "أس إي آر تي" أو "سيرت" SERT. تحدث في هذا الشأن أيضاً الدكتور بو لي، باحث رئيس في الدراسة وعالم بارز في "مختبر يانغ"، فأوضح أنه "على عكس إنزيم "أم أي أو-أي"، المنوطة به مهمة تحليل كثير من النواقل العصبية، لدى "أس إي آر تي" وظيفة واحدة فقط تتمثل في نقل السيروتونين" [ما يساعد في تنظيم تركيزه وتأثيره]. قال الدكتور لي "شكل إنزيم "أس إي آر تي" هدفاً مثيراً للاهتمام (ومناسباً جداً) لأن الأدوية التي تستهدفه، أي "مثبطات استرداد السيروتونين الانتقائية"، تستخدم على نطاق واسع وتطرح آثاراً جانبية ضئيلة". اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) اختبر الباحثون "مثبطات استرداد السيروتونين الانتقائية" على نماذج أورام في الفئران ونماذج أورام بشرية [تستخدم لأغراض البحث العلمي]، تحاكي سرطانات الجلد والثدي والبروستاتا والقولون والمثانة، ووجدوا أنها قلصت حجم الورم أكثر من النصف. كذلك عزز مضاد الاكتئاب كفاءة "الخلايا التائية" المكافحة للسرطان، والمعروفة باسم "الخلايا التائية القاتلة". اختبر فريق البحاثة أيضاً مضاد الاكتئاب مصحوباً بعلاجات السرطان المعتمدة حالياً، والتي تعمل عبر تثبيط نشاط الخلايا المناعية، بهدف تمكين "الخلايا التائية" من مهاجمة الأورام بفاعلية أكبر. وأسفر هذا المزيج العلاجي عن تقليص حجم الأورام لدى جميع الفئران التي خضعت للعلاج. ولكن بغية التأكد من النتائج التي خلص إليها الفريق في التجارب الأولية، يتعين عليه متابعة حالة مرضى سرطان يتناولون "مثبطات استرداد السيروتونين الانتقائية"، لمعرفة ما إذا كانوا يحققون تحسناً في نتائج العلاج.

تضاعف وفيات السرطان المرتبطة بالكحول في الولايات المتحدة
تضاعف وفيات السرطان المرتبطة بالكحول في الولايات المتحدة

Independent عربية

timeمنذ 2 ساعات

  • Independent عربية

تضاعف وفيات السرطان المرتبطة بالكحول في الولايات المتحدة

شهدت الولايات المتحدة خلال الأعوام الأخيرة تضاعفاً في عدد الوفيات الناتجة من السرطانات المرتبطة بتعاطي الكحول، وفقاً لما أعلنه باحثون الأسبوع الماضي، في دراسة حديثة عرضت نتائجها خلال مؤتمر "الجمعية الأميركية لطب الأورام السريري" American Society of Clinical Oncology لعام 2025. ووفقاً للبيانات التي استعرضها الباحثون، ارتفع عدد هذه الوفيات من نحو 12 ألف حالة عام 1990 إلى أكثر من 23 ألفاً بحلول عام 2021. وكتب الباحثون "لقد ارتفعت معدلات الوفيات المرتبطة بالسرطان الناتج من استهلاك الكحول بصورة ملحوظة في الولايات المتحدة خلال العقود الثلاثة الماضية، مع تسجيل ارتفاع غير متناسب لدى الذكور والأشخاص الذين تبلغ أعمارهم 55 سنة فما فوق". واعتمدت الدراسة على بيانات "العبء العالمي للأمراض" Global Burden of Disease، وهي قاعدة معلومات ترصد نسب الإصابة والوفيات المرتبطة بـ35 نوعاً من السرطان. وأظهرت النتائج أن معدلات الإصابة والوفيات المرتبطة بالكحول ارتفعت في معظم أنواع السرطان وعبر مختلف الفئات العمرية والجنسية، باستثناء سرطان الكبد لدى الأشخاص الذين تزيد أعمارهم على 55 سنة. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وفي هذا السياق، أوضح الباحثون أنه خلال عام 2021 كان سرطان الكبد المسؤول عن النسبة الأعلى من الوفيات المرتبطة بالكحول بين الرجال ممن تجاوزوا الـ55 (بنسبة بلغت 38.5 في المئة) يليه سرطان البلعوم الأنفي (بنسبة 31.8 في المئة). أما لدى النساء فتصدر سرطان البلعوم الأنفي (بنسبة 18.9 في المئة) وسرطان الفم والبلعوم السفلي (بنسبة 18.4 في المئة) القائمة. وبين البالغين الذين تراوح أعمارهم بين 20 و54 سنة، تصدر سرطان الشفة وتجويف الفم قائمة السرطانات المرتبطة بالكحول لدى الجنسين. أما على مستوى التوزيع الجغرافي، فقد بينت الدراسة أن العاصمة الأميركية واشنطن سجلت أعلى معدلات الوفيات الناتجة من سرطانات مرتبطة بتعاطي الكحول، في حين جاءت ولاية يوتا في أدنى القائمة. وعلى رغم أن الوفيات الناتجة من تعاطي الكحول لا تزال أعلى بين الرجال، فإن الدراسة لاحظت ارتفاعاً في عدد النساء اللاتي يشربن الكحول بكميات كبيرة. وتجدر الإشارة إلى أنه بعد تراجع معدلات استهلاك الكحول من سبعينيات حتى تسعينيات القرن الماضي، عاد الاستهلاك للارتفاع خلال جائحة كوفيد 19، مما أدى بدوره إلى زيادة في الوفيات المرتبطة بالكحول. وفي تعليقها على هذه النتائج، قالت أستاذة الطب في معهد سامويل أوشين للسرطان بمركز سيدارز سيناي الدكتورة جين فيغيريدو، والتي لم تشارك في الدراسة، لشبكة "أن بي سي نيوز" NBC News "المسألة لم تعد مقتصرة على الإصابة بالسرطان فحسب، بل أصبحت تتعلق بالموت المباشر بسببه. صحيح أننا نستطيع علاج أنواع عديدة من السرطان، ونحقق تقدماً في ذلك، لكن هذه النتائج تسلط الضوء على حقيقة أن الناس يموتون فعلاً بسبب السرطان الناتج من الكحول". ويأتي هذا البحث، الذي لم ينشر بعد في مجلة علمية محكمة، بعدما وجه كبير الجراحين الأميركيين السابق الدكتور فيفيك مورثي دعوة إلى وضع تحذيرات من أخطار السرطان على عبوات المشروبات الكحولية. وكان مورثي صرح خلال وقت سابق من هذا العام بأن "الكحول يعد من الأسباب المعروفة والقابلة للوقاية للسرطان، إذ يسهم سنوياً في نحو 100 ألف إصابة بالسرطان و20 ألف حالة وفاة، وهو رقم يتجاوز عدد الوفيات الناتجة من حوادث المرور المرتبطة بتعاطي الكحول داخل الولايات المتحدة، التي تقدر بنحو 13500 حالة سنوياً، ومع ذلك لا يدرك غالبية الأميركيين هذا الخطر". وأشار الباحثون في تقريرهم إلى هذا التحذير، مؤكدين أن استهلاك الكحول يعد أحد العوامل الأساس التي تزيد من خطر الإصابة بالسرطان. وكانت الوكالة الدولية لأبحاث السرطان International Agency on Cancer Research، التابعة لمنظمة الصحة العالمية، صنفت الكحول كمادة مسرطنة منذ عام 1987، وتؤكد المنظمة أنه لا توجد كمية آمنة لاستهلاك الكحول. وخلال وقت سابق، أفاد "مركز مكافحة الأمراض والوقاية منها" الأميركي أن نحو 20 ألف بالغ في الولايات المتحدة يموتون سنوياً بسبب سرطانات مرتبطة بالكحول، موضحاً أن معظم هذه الوفيات كان من الممكن تفاديها لو التزم البالغون الحدود الموصى بها لاستهلاك الكحول. وقال مؤلفو الدراسة إن نتائجهم تبرز الحاجة الملحة لتعزيز سبل الوقاية، مؤكدين أن "نتائجنا تسلط الضوء على الحاجة الضرورية لتكثيف جهود الوقاية، وتبني سياسات صحية عامة، وزيادة الوعي لمواجهة التأثير المتصاعد لاستهلاك الكحول على وفيات السرطان، في مختلف الفئات السكانية والمناطق".

يونيسف: 815 إصابة بالكوليرا في الخرطوم يوميا
يونيسف: 815 إصابة بالكوليرا في الخرطوم يوميا

الوئام

timeمنذ 10 ساعات

  • الوئام

يونيسف: 815 إصابة بالكوليرا في الخرطوم يوميا

كشفت منظمة الأمم المتحدة لرعاية الطفولة 'يونيسف'، اليوم الأربعاء، عن تزايد مضطرد في حالات الإصابة بالكوليرا بالخرطوم. وتتضارب إحصائيات الكوليرا في الخرطوم، حيث تقول وزارة الصحة إن الإصابات خلال أسبوع بلغت 2729 حالة تشمل 172 وفاة، فيما تفيد اللجنة التمهيدية لنقابة الأطباء بأن الحالات في أم درمان وصلت إلى 1335 إصابة و500 وفاة، بينما تتحدث منظمة الصحة العالمية عن 6223 حالة. وقالت يونيسف، في بيان تلقته صحيفة (سودان تربيون)، إن 'حالات الكوليرا في الخرطوم ارتفعت من 90 حالة يوميًا إلى 815 حالة يوميا بين 15 و25 مايو الحالي، أي بزيادة تسعة أضعاف خلال عشرة أيام فقط'. وأشارت إلى أن الحالات التي أُبلغ عنها في ولاية الخرطوم منذ يناير السابق تصل إلى 7700 إصابة و185 وفاة مرتبطة بالمرض. وأفادت بأنها تحتاج إلى 2ر3 مليون دولار إضافية لتمويل الاستجابة الطارئة للكوليرا في الخرطوم، في مجالات الصحة والمياه والنظافة والصرف الصحي والتغيير الاجتماعي والسلوك للحد من انتشار المرض ومنع فقدان الأرواح. وأوضحت أنها تُقدّم خدمات التغذية المنقذة للحياة عبر 105 برامج لإدارة المرضى الخارجيين في المرافق الصحية وأربعة مراكز استقرار في ولاية الخرطوم. وأطلقت وزارة الصحة أمس الثلاثاء حملة تطعيم فموي ضد الكوليرا في جنوب الخرطوم تشمل 115 ألف جرعة، يُنتظر توسعها إلى ثلاثة ملايين جرعة هذا الأسبوع.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store