
ليبيا تشارك في اجتماع خبراء شؤون المفقودين في شمال إفريقيا والشرق الأوسط
شارك رئيس الهيئة العامة للبحث والتعرف على المفقودين كمال السيوي، في العاصمة العراقية بغداد، في الاجتماع الإقليمي لخبراء شؤون المفقودين في منطقة شمال إفريقيا والشرق الأوسط.
وشهدت الاجتماع حضور عدد من المؤسسات الدولية المعنية بملف المفقودين من دول الكويت والعراق واليمن وفلسطين.
وقدّم السيوي إحاطة حول تجربة ليبيا، وما تم إنجازه في ملف المفقودين، بما في ذلك الجهود المبذولة في معالجة عدد من القضايا المتعلقة بهذا الملف الإنساني.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أخبار ليبيا
منذ 21 دقائق
- أخبار ليبيا
مترشحون جدد يعرضون رؤاهم لقيادة ليبيا.. ويؤكدون على السيادة والانتخابات والوحدة الوطنية
📌 مترشحون جدد يعرضون رؤاهم أمام مجلس النواب لرئاسة الحكومة المقبلة ليبيا – واصل مجلس النواب جلساته الرسمية المخصصة للاستماع إلى برامج المترشحين لرئاسة الحكومة الجديدة، حيث قدّم خمسة مرشحين رؤاهم السياسية والاقتصادية، وسط أجواء اتسمت بالترقب والتفاعل داخل قاعة المجلس. المترشحون أكدوا في كلماتهم على ضرورة إنهاء الانقسام، وتعزيز السيادة، وتوحيد المؤسسات تمهيدًا لإجراء انتخابات رئاسية وتشريعية تنهي المراحل الانتقالية وتعيد الاستقرار للدولة الليبية. 🔹 سلامة الغويل: ليبيا تحتاج لرجل دولة يعيد السيادة والتوازن 🧭 في كلمته أمام النواب، شدد سلامة الغويل على أهمية استعادة السيادة الليبية من خلال دور فاعل في النظام الدولي، مؤكدًا أن حكومته ستقوم على أربعة مسارات متوازية: سياسي، واقتصادي، واجتماعي، وأمني. وأوضح أن رؤيته تقوم على تعزيز الشراكات السياسية بما يحفظ السيادة الوطنية دون الانغلاق، واستعادة الأموال المنهوبة، وتنمية الجنوب عبر مشروعات زراعية. كما دعا إلى تفعيل تجارة العبور مع دول الجوار، وتحويل ليبيا من مانح للفرص إلى مستفيد فعلي منها عبر استثمار موقعها الجغرافي الاستراتيجي. 🔹 عبدالباسط القماطي: التوحيد والانتخابات أولوية المرحلة 🗳️ من جهته، أشار عبدالباسط القماطي إلى أن أولويات برنامجه تتمحور حول توحيد المؤسسات المدنية والعسكرية، وإنهاء الانقسام السياسي والإداري الذي تعانيه البلاد. واعتبر أن دعم المفوضية العليا للانتخابات يجب أن يكون التزامًا حكوميًا مباشرًا لضمان استحقاق نزيه. كما أشار إلى أهمية تسخير إمكانيات الدولة لخدمة المواطن دون تهميش أو إقصاء، مؤكداً على ضرورة تطوير العلاقات الخارجية على أسس من المصلحة الوطنية، مع تعزيز دور الإعلام الرسمي كأداة سيادية وتوعوية. 🔹 عثمان عبد الجليل: حكومة كفاءات لإنهاء الفوضى وإعادة الأمن 🛡️ قدّم عثمان عبد الجليل برنامجًا يرتكز على تشكيل حكومة كفاءات تتجاوز المحاصصة، مع مراعاة التمكين الجغرافي وتدعيم الاستقرار الأمني. وأكد أن إنهاء المراحل الانتقالية وتنظيم الانتخابات في موعدها يجب أن يكون الهدف المركزي لأي حكومة قادمة. وشدد على ضرورة حل التشكيلات المسلحة الخارجة عن سلطة الدولة، وإعادة بناء الأجهزة الأمنية على أسس احترافية. كما تعهّد بإصلاح قطاعي الصحة والتعليم، وتحسين البنية التحتية للمدارس، مع التركيز على برامج التدريب ورفع الكفاءة. 🔹 عصام أبوزريبة: حكومة مصغرة بثلاث مراحل نحو الاستقرار 📈 طرح عصام أبوزريبة رؤيته عبر ثلاث مراحل أساسية تبدأ بالنهوض، ثم البناء، وتنتهي بتحقيق الاستقرار. وأوضح أن حكومته ستكون مصغّرة ومبنية على الكفاءات، وستعمل على تطبيق الحوكمة في جميع مؤسسات الدولة، ومراجعة القرارات السابقة، مع توحيد الأجهزة التنفيذية. كما شدد على ضرورة ضبط الحدود ومكافحة التهريب والهجرة غير الشرعية، إلى جانب تعزيز الشفافية في المالية العامة، وتهيئة بيئة مناسبة لإجراء انتخابات شاملة ونزيهة. 🔹 نصر امحمد: نحو حكومة موحدة وتوطين العلاج داخليًا 🏥 أما نصر امحمد، فقد ركّز على أولوية تشكيل حكومة موحدة تنهي الازدواج وتضع حدًا لهدر المال العام، لاسيما في القطاع الصحي. وأكد أن برنامجه سيعمل على تطوير قطاع الصحة من خلال إيجاد آليات لتوطين العلاج داخل البلاد، عوضًا عن اللجوء للعلاج في الخارج. كما أشار إلى أهمية العمل على عدة مسارات بشكل متوازٍ، تشمل الأمن، الاقتصاد، الصحة، والخدمات، لضمان استقرار حقيقي ينعكس على حياة المواطن الليبي.


أخبار ليبيا
منذ 36 دقائق
- أخبار ليبيا
الحكومة الليبية تدين الاعتداء السافر على مقر مؤسسة النفط بطرابلس
بنغازي 28 مايو 2025 (الأنباء الليبية) – أصدرت الحكومة الليبية اليوم الأربعاء بياناً شديد اللهجة أعربت فيه عن إدانتها واستنكارها لقيام مجموعة مسلحة غير نظامية بالاعتداء السافر على مقر المؤسسة الوطنية للنفط بالعاصمة طرابلس وعلى مكتب رئيس مجلس إدارتها وتهديد وترهيب موظفيها. وجددت الحكومة الليبية استنكارها للاعتداءات المتكررة على مؤسسات الدولة من قبل المجموعات المسلحة المدعومة من الحكومة الموازية منتهية الولاية، وحذر من خطورة تهديد المجموعات المسلحة لقطاع النفط، الذي يشكل المصدر الرئيسي لقوت الشعب الليبي. وأكدت الحكومة عدم استغرابها من قيام المجموعة المسلحة بإجبار موظفي مؤسسة النفط على إصدار بيان ينفي حصول واقعة الاعتداء التي حصلت على مرأى ومسمع الموظفين وعدد من المواطنين وذلك في ظل حالة الفوضى العارمة التي تمر بها العاصمة طرابلس وانتشار السلاح لدى مجموعات غير نظامية ترهب به مؤسسات الدولة. وأشارت الحكومة الليبية في بيانها الى حالات اعتداء مماثلة من مجموعات مسلحة غير نظامية حدثت في أيام وفترات سابقة طالت مصرف ليبيا المركزي وميناء طرابلس البحري. ونوهت الحكومة في بياناه الى حالة الصمت المريب من قبل البعثة الأممية والمبعوث الأمريكي الخاص لدى ليبيا تجاه هذه الحادثة الخطيرة وطالبتهم بتحمل مسؤولياتهم تجاه ما ستؤول إليه الأوضاع من تهديدات مباشرة لقطاع النفط في ليبيا. وأكدت الحكومة الليبية بأنها قد تضطر الى اتخاذ إجراءات وتدابير احترازية من بينها إعلان حالة القوة القاهرة على الحقول والموانئ النفطية، أو نقل مقر المؤسسة الوطنية للنفط مؤقتاً لإحدى المدن الليبية الآمنة مشيرة بأنها لن تقبل أي تدخل من البعثة الأممية ضد هذه القرارات الضرورية والحاسمة. وطالبت الحكومة الليبية مكتب النائب العام بفتح تحقيق موسع في واقعة الاعتداء على المؤسسة الوطنية للنفط، واتخاذ ما يلزم من إجراءات لملاحقة وضبط المعتدين وتقديمهم للقضاء في أسرع وقت ممكن. (الأنباء الليبية) يمكنك ايضا قراءة الخبر في المصدر من وكالة الانباء الليبية وال


الوسط
منذ 39 دقائق
- الوسط
النائب العام يبحث مع جهات شرطية ونيابية نتائج التحقيق بأحداث طرابلس الأخيرة
بحث النائب العام المستشار الصديق الصور خلال اجتماع مع جهات شرطية ونيابية الانتهاكات المنسوبة إلى ما كان يسمى بـ«جهاز دعم الاستقرار» الذي قُتل قائده عبدالغني الككلي في 12 مايو الجاري بطرابلس، بالإضافة إلى الانتهاكات التي وقعت خلال الاشتبكات الأخيرة بالعاصمة. وأفاد بيان نشره مكتب النائب العام على «فيسبوك» بأن الاجتماع ضم مدير أمن طرابلس، ورئيس جهاز الشرطة القضائية، ورئيس مكتب البحث الجنائي طرابلس ورؤساء مراكز شرطة في كل من: أبو سليم، وباب بن غشير، وحي الأكواخ، وغوط الشعال، والهضبة، بحضور المحامي العام لدى محكمة استئناف طرابلس، ورئيسي نيابة شمال وجنوب طرابلس الابتدائيتين. استعراض «انتهاكات جهاز دعم الاستقرار» وأضاف البيان أن الصور تناول البلاغات والشكاوى المرفوعة ضد منتسبي «جهاز دعم الاستقرار»، والإجراءات المتخذة بشأن «انتهاكات حقوق الإنسان المنسوبة إليهم، وكذلك نتائج إجراءات البحث عن المفقودين». وأوضح البيان أن الاجتماع تناول أيضاً «نتائج إجراءات الاستدلال والتحقيق المتخذة إزاء الأضرار التي لحقت العقارات والمنقولات، والخسائر الاقتصادية الناجمة عن الاشتباكات التي شهدتها مدينة طرابلس مؤخراً، وحالات الوفاة والإصابات في صفوف المدنيين». إصابة المتظاهرين ورجال الأمن كما تناول الاجتماع نتائج التحقيق في حوادث إصابة المتظاهرين ورجال الأمن خلال التظاهرات في مدينة طرابلس، وأسباب الحوادث والوفاة التي أصابت بعض نزلاء مؤسسات الإصلاح والتأهيل، والتدابير المتخذة لإنفاذ القرارات القضائية الصادرة في مواجهة المحكوم عليهم والمحبوسين احتياطياً الفارين، والتدابير الاحتياطية في مواجهة المتهمين بوقائع سرقة ارتكبت ضد أموال الأفراد والإدارة العامة أثناء الاضطراب الذي شهدته مدينة طرابلس، بما في ذلك المسندة إلى منتسبي الجهات الأمنية وغيرهم. ووجه النائب العام بمباشرة إجراءات الاستدلال عن الوقائع الواردة في البلاغات الحديثة، واستيفاء تحقيق السابق منها، ورفع الدعوى الجنائية عن وقائع القتل، والشروع فيه، والخطف، والإيذاء، وتقييد الحرية أو سلبها خارج إطار القانون، والسرقة، وسائر الانتهاكات المستمرة حتى 2025 في مواجهة من تترجح مسؤوليته. جانب من اجتماع النائب العام المستشار الصديق الصور مع جهات شرطية ونيابية، الأربعاء 28 مايو 2025 (مكتب النائب العام) جانب من اجتماع النائب العام المستشار الصديق الصور مع جهات شرطية ونيابية، الأربعاء 28 مايو 2025 (مكتب النائب العام)