
26 ألف مستفيد تستهدفهم حملة أضاحي «خيرية الفجيرة»
الفجيرة (وام)
أعلنت جمعية الفجيرة الخيرية، إطلاق حملة الأضاحي لهذا العام تحت شعار «أضحيتك فرحة وأجر»، مستهدفة توزيع لحوم الأضاحي على داخل وخارج الدولة. وقال يوسف المرشودي، مدير الجمعية، إن الحملة تتضمن أيضاً توزيع كسوة العيد وسلة الفواكه، موضحاً أن قيمة الأضحية تبلغ 600 درهم داخل الدولة، و350 درهماً خارجها، بينما تبلغ قيمة كسوة العيد للأيتام 500 درهم، وسلة الفاكهة 100 درهم.
وأضاف أن الجمعية ستقوم، بالتعاون مع إدارة المقاصب في بلدية الفجيرة، بذبح الأضاحي، ونقل وتوزيع لحومها إلى مناطق الإمارة كافة. وأشار إلى أن الجمعية باشرت استقبال دعم المتبرعين، وتسهيل عملية التبرع عبر منصاتها ومنافذها، والتي تتضمن الموقع الإلكتروني والإيداعات البنكية، والرسائل النصية القصيرة ورقم الهاتف المجاني 8008844، والأجهزة الإلكترونية، إضافة إلى وجود مندوبيها في أكثر من 23 موقعاً في مناطق الفجيرة المختلفة، إضافة إلى تحديد عدد خمسة مقاصب لذبح الأضاحي في الإمارة هي الفجيرة، ومسافي، ومربح، ودبا، والبدية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ 3 ساعات
- البيان
408 آلاف مستفيد من مشاريع «خيرية الفجيرة» منذ بداية 2025
استعرض مجلس إدارة جمعية الفجيرة الخيرية، خلال اجتماعه أمس، برئاسة معالي سعيد الرقباني، رئيس مجلس الإدارة بمقر الجمعية، مشاريع ومبادرات الجمعية الجاري تنفيذها حتى نهاية عام 2025، ونتائج مؤشرات أداء فرق العمل. وأشار الرقباني إلى الاطلاع على تقارير إنجازات المشاريع الخيرية والتنموية والتي تنفذها الجمعية منذ بداية العام الجاري، ليبلغ عدد المستفيدين أكثر من 408.440 مستفيداً، من الفئات المستحقة من الطلبة والأيتام والأرامل والأسر المنتجة وحفظ النعمة، وعلاج المرضى، وغيرها. وتقدم معالي سعيد الرقباني في الاجتماع بالشكر للشركاء والداعمين للجمعية، لما قدّموه من دعم لصالح الفئات المستحقة مؤكداً أن ما حققته الجمعية من إنجازات بفضل من الله سبحانه وتعالى وثقة أصحاب الخير، معرباً عن عميق الشكر وبالغ التقدير باسم مجلس إدارة الجمعية لبنك دبي الإسلامي، مشيداً بالشراكة الاستراتيجية التي تربط الجمعية بالبنك، مؤكداً أن دعم البنك للمشاريع الخيرية في الجمعية استثمار حقيقي في مستقبل الأفراد والأسر المتعففة في مجتمعنا.


البيان
منذ 4 ساعات
- البيان
ختام فعاليات مهرجان الفجيرة للمسرح المدرسي الـ13
ويسهم بشكل كبير في بناء جيل مسرحي لافت. كما شدد على البنية الثقافية الكبيرة التي تتمتع بها الفجيرة بفضل توجيهات صاحب السمو الشيخ حمد بن محمد الشرقي، عضو المجلس الأعلى حاكم الفجيرة، ودعم سمو الشيخ محمد بن حمد الشرقي، ولي عهد الفجيرة.


البيان
منذ 4 ساعات
- البيان
محمد الشرقي يؤكد أهمية تسليط الضوء على الفنون الإسلامية
أكد سمو الشيخ محمد بن حمد بن محمد الشرقي، ولي عهد الفجيرة، أهمية تسليط الضوء على الفنون الإسلامية، وإبراز ما تحويه من ملامح حضارية أصيلة تعكس ثراء التراث الإسلامي الفني عبر العصور. جاء ذلك خلال حضور سموه، في «مجلس محمد بن حمد الشرقي» بقصر الرميلة، جلسة بعنوان «الخط العربي، كيف نسج جماله من الجذور إلى الآفاق؟». ونوه سموه باهتمام حكومة الفجيرة بتطوير الفنون ورعايتها وتجديدها، وإحياء الفنون الإسلامية وأشكالها الفنية المختلفة، انطلاقاً من توجيهات صاحب السمو الشيخ حمد بن محمد الشرقي، عضو المجلس الأعلى حاكم الفجيرة، بترسيخ مفاهيمها الإنسانية وقيمها الجمالية وبُعدها الحضاري بين الأجيال، ومواكبة تطلعات الدولة ورؤيتها التنافسية في قطاع الصناعات الإبداعية والفنون. وتحدث في المحاضرة البروفيسور نصار منصور، فنان وخطاط وأكاديمي ومصمم في مجال الفنون الإسلامية والمخطوطات المصحفية، والدكتور فؤاد هوندا، رئيس الجمعية اليابانية للخط العربي. وسلطت المحاضرة الضوء على التجربة الفنية للخطاطَين نصار منصور، وفؤاد هوندا، وتاريخ الخط العربي من النشأة إلى التكوين الجمالي، وتاريخه في الشرق الأوسط وشرق آسيا، واستعرضت خصوصية التجربة اليابانية في الخط العربي، والخط العربي في زمن الحداثة وآفاقه عالمياً. واستعرض المتحدثان تجربتهما في دراسة وتعلم الخط العربي والتوسع في نشره وتعليمه في العالمين العربي والغربي، والمكانة المميزة للخط العربي في مختلف الفنون وتأثيره في تاريخها وتطوراتها، مؤكدَين أنه فن متطور ومتجدد رغم أصالته وجذوره الراسخة بين جميع الفنون الإسلامية العريقة. وقال الدكتور علي بن نايع الطنيجي، مدير مجلس محمد بن حمد الشرقي، إن المجلس يحرص على طرح مواضيع متنوعة تعزز وعي الشباب وتقدم للمهتمين في المجالات كافة قيمة معرفية وثقافية. وحضر المحاضرة الدكتور أحمد حمدان الزيودي، مدير مكتب سمو ولي عهد الفجيرة، وعدد من الفنانين والخطاطين والمهتمين بالفنون الإسلامية والخط العربي من داخل الفجيرة وخارجها.