logo
#

أحدث الأخبار مع #23مارس»

اتفاق سلام مرتقب بين الكونجو الديمقراطية ورواندا
اتفاق سلام مرتقب بين الكونجو الديمقراطية ورواندا

الاتحاد

time٢٥-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الاتحاد

اتفاق سلام مرتقب بين الكونجو الديمقراطية ورواندا

كينشاسا (رويترز) قالت مصادر لرويترز، إن الكونجو الديمقراطية ورواندا تعتزمان توقيع اتفاقية في واشنطن لتعزيز السلام والتنمية الاقتصادية في إطار مسعى دبلوماسي لإنهاء العنف بعد مكاسب حققها متمردون في شرق الكونجو الديمقراطية. ومن المتوقع أن يوقع وزيرا خارجية البلدين على الاتفاقية في مراسم بحضور وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو. وتأتي أنباء الاتفاقية في وقت تجري فيه واشنطن محادثات لاستثمار مليارات الدولارات في الكونجو الغنية بالمعادن. وأعلنت رواندا هذا الأسبوع أنها تجري محادثات أيضا مع واشنطن بشأن صفقة معادن محتملة. وشهدت الكونجو الديمقراطية تصاعدا في أعمال العنف بعد أن شنت حركة «23 مارس» المتمردة، هجوماً كبيراً في يناير أدى إلى سيطرتها على أكبر مدينتين في شرق البلاد. وقال مصدر دبلوماسي، إن الاتفاق الذي سيوقع يهدف إلى إيجاد سبيل للسلام وللاستقرار والتنمية الاقتصادية المتكاملة في شرق الكونجو واستئناف العلاقات الثنائية الطبيعية. وذكر مصدر آخر مطلع على الاتفاق إنه يهدف إلى بناء ثقة المستثمرين. وتريد واشنطن توسيع الاستفادة من المعادن في الكونجو الديمقراطية، مثل «النحاس والكوبلت والليثيوم»، والتي تستخدم في تصنيع الهواتف المحمولة والسيارات الكهربائية.

متمردو «إم 23» وكينشاسا.. التوازنات تعقد المفاوضات
متمردو «إم 23» وكينشاسا.. التوازنات تعقد المفاوضات

العين الإخبارية

time١٩-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • العين الإخبارية

متمردو «إم 23» وكينشاسا.. التوازنات تعقد المفاوضات

مكاسب ميدانية حققها متمردو «إم 23» شرقي الكونغو الديمقراطية منحتهم القدرة على تجاهل المفاوضات سعيا لانتزاع مزيد من التنازلات. واليوم الأربعاء، قال مصدر بالجيش الكونغولي واثنان من السكان لـ«رويترز»، إن متمردي حركة «23 مارس» المعروفة اختصارا بـ«إم 23» وصلوا إلى مشارف بلدة واليكالي. يأتي ذلك بعد يوم من اجتماع رئيسي رواندا والكونغو الديمقراطية في قطر ودعوتهما لوقف إطلاق النار. وتقع واليكالي في إقليم شمال كيفو بمنطقة غنية برواسب معدنية منها القصدير، وهي أبعد نقطة غربية وصلت إليها الحركة المتمردة خلال تقدمها الذي لم يسبق له مثيل هذا العام. مزيد من التنازلات على مدى سنوات، طالب المتمردون بإجراء مفاوضات مباشرة مع السلطات الكونغولية، لكن مكاسبهم الميدانية في الآونة الأخيرة ترتب عليها أنهم أصبحوا قادرين على تجاهل المفاوضات سعيا لانتزاع مزيد من التنازلات. وحين وافقت حكومة الرئيس فيليكس تشيسيكيدي التي تعاني من تبعات سيطرة حركة 23 مارس على أكبر مدينتين في شرقي البلاد، أخيرا مطلع الأسبوع على إجراء محادثات مع الحركة، انسحب المتمردون. وكان من المفترض أن تجرى المحادثات أمس الثلاثاء في أنغولا. والإثنين، قال تحالف «نهر الكونغو» الذي يضم حركة «23 مارس» إن العقوبات التي فرضها الاتحاد الأوروبي على قادته والمسؤولين الروانديين المتهمين بدعمهم جعلت المحادثات "غير عملية". وقال تريسور كيبانغولا، المحلل السياسي في معهد إيبوتيلي للأبحاث في الكونغو الديمقراطية: «استغل تحالف نهر الكونغو وحركة 23 مارس العقوبات الأوروبية كذريعة للانسحاب». ومستدركا: «لكن هذا الانسحاب يظهر أيضا رفض الدخول في مفاوضات دون ضمان الحصول على تنازلات كبيرة». اجتماع دعا تشيسيكيدي ونظيره الرواندي بول كاغامي إلى وقف إطلاق النار في اجتماع مفاجئ عقد أمس الثلاثاء. واستمر الاجتماع الذي عقد في الدوحة بوساطة قطرية لمدة ساعة وهو الأول بين الزعيمين منذ أن كثف المتمردون هجومهم في يناير/كانون الثاني. ولم يتضح مدى التأثير الذي يتحقق على الأرض من الاجتماع المنفصل عن محادثات المتمردين الملغاة، بعد أن اكتسبت الحركة مزيدا من الجرأة بفضل سلسلة من الانتصارات الحاسمة. ودعت الحركة سابقا إلى إنهاء ما وصفته بـ«اضطهاد التوتسي» في الكونغو الديمقراطية، بينما تقول كينشاسا إن المتمردين «إرهابيون وعليهم إلقاء السلاح». وقال جيسون ستيرنز، أستاذ العلوم السياسية في جامعة سايمون فريزر والمتخصص في منطقة البحيرات العظمى بأفريقيا "لماذا تتوقف حركة 23 مارس إذا كانت لها اليد العليا عسكريا؟". وأضاف: "حين تجمع ذلك مع العقوبات التي فرضت على رواندا والتي كانت أكثر صرامة مما كان متوقعا، أعتقد أنهم شعروا أن هذا ليس الوقت المناسب". وتنفي رواندا دعمها لحركة «23 مارس» وتقول إن جيشها يتصرف من وع الدفاع عن النفس ضد جيش الكونغو الديمقراطية والميليشيات المعادية لكيغالي. aXA6IDIzLjk0LjIyNy4xMjgg جزيرة ام اند امز US

«ثغرات في الجبهات».. محاكمات عسكرية في الكونغو الديمقراطية
«ثغرات في الجبهات».. محاكمات عسكرية في الكونغو الديمقراطية

العين الإخبارية

time١٤-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • العين الإخبارية

«ثغرات في الجبهات».. محاكمات عسكرية في الكونغو الديمقراطية

تم تحديثه الجمعة 2025/3/14 10:29 ص بتوقيت أبوظبي محاكمات عسكرية في الكونغو الديمقراطية تكشف ثغرات في الجبهات، هناك حيث منحت الفجوات للمتمردين فرصة للسيطرة على مساحات واسعة. ومنذ يناير/ كانون الثاني الماضي، سقطت المدينتان الرئيسيتان في شرق البلد الأفريقي - غوما وبوكافو - في أيدي متمردي حركة «23 مارس» المعروفة اختصارا بـ«إم 23»، والتي عاودت حمل السلاح في 2021. محاكمات وثغرات في ظل تراجع لافت على الأرض، انطلقت في العاصمة كينشاسا محاكمة 5 جنرالات في الجيش والشرطة أمام المحكمة العسكرية العليا بتهمة الفرار أثناء تقدم المتمردين نحو مدينة غوما في شرق البلاد. وتجري حاليا محاكمة نائب حاكم الشرطة في شمال كيفو، واثنين من رؤساء الجيش والشرطة، وقائد وحدة ومستشار عسكري كانوا متمركزين في غوما، عاصمة الإقليم، على وجه الخصوص، بتهمة «الجبن وانتهاك التعليمات وفقدان الذخيرة». وفي افتتاح الجلسة، ظهر كل من الجنرالات الخمسة، وعلى رأسهم الحاكم المؤقت السابق لشمال كيفو، وهم يرتدون الزي العسكري، ليتم بذلك الكشف عن هوياتهم لأول مرة. وبحسب ما طالعته «العين الإخبارية» في إعلام محلي وفرنسي، فإن جميع هؤلاء العسكريين ارتادوا مدارس عسكرية كبرى، حتى أن بعضهم تدرب في أوروبا. ويتهم هؤلاء الجنرالات رسميا بـ"الجبن" لفرارهم من غوما على متن قارب خاص، تاركين قواتهم دون قيادة، أثناء الاستيلاء على عاصمة شمال كيفو. وفي ما تقدم مخالفة لتعليمات الرئيس فيليكس تشيسكيدي، والذي أمر القوات "بالبقاء في مدينة غوما للدفاع عنها بالسلاح حتى التضحية العظمى". وأدى انتهاك التعليمات إلى خسارة الجيش لمعدات عسكرية وذخائر كبيرة، بما في ذلك خمس دبابات من طراز «تي 55» مدرجة في وثيقة بملف الاتهام الذي استعرضته إذاعة «فرنسا الدولية». عقوبة الإعدام بدأت المحاكمة بحضور وزير العدل، وكان هو الذي أمر بتوجيه الاتهام إلى هؤلاء الضباط. وفي الجلسة العلنية، أوضح المدعي العام للجيش، متذكرا «خطورة» الوقائع، أنه لا يريد أن يتم نشر جلسات الاستماع التالية. وقد يتم الأمر بعقد جلسة مغلقة في الجلسة المقبلة، في 20 مارس/ آذار الجاري، مخصصة لفحص الوقائع. ويواجه المتهمون عقوبة الإعدام، لكن محامييهم يبدون متفائلين رغم ذلك. ويقول المحامي تشيتشا بوكولومبي للإذاعة الفرنسية: «من النظرة الأولى، عندما نظرنا إلى الملفات، أدركنا أنها كانت فارغة». ويضيف: «من المؤكد أن عملاءنا كانوا قلقين بشأن تقلبات الخدمات. ومع تقدم التحقيق، كما نأمل، نعتقد أن المحكمة العليا ستكون قادرة على تحقيق العدالة المناسبة لتبرئة موكلينا الذين ما زالوا مخلصين وما زالت الجمهورية بحاجة إليهم». ويحتجز جميع المتهمين في سجن «ندولو»، وهو أكبر سجن عسكري في البلاد، في ظروف انتقدها المحامون الذين يريدون أن يظهر موكليهم كرجال أحرار. وبحسب بوكولومبي «طالبنا بالإفراج المشروط، وبالنسبة للمدنيين هناك حديث عن الإقامة الجبرية، لكن النيابة العامة لم ترد بشكل إيجابي، ونعتزم تكرار نفس الطلب إلى المحكمة العليا». مفاوضات سلام تأتي التطورات فيما من المقرر أن تنطلق في لواندا، الثلاثاء المقبل، "مفاوضات سلام مباشرة" بين كينشاسا والمتمردين، بحسب ما أعلنت الرئاسة الأنغولية قبل أيام. وحينها، قالت الرئاسة في بيان مقتضب إنه "بناء على الخطوات التي اتخذتها الوساطة الأنغولية (...) ستبدأ وفود من جمهورية الكونغو الديمقراطية وحركة «إم 23» مفاوضات سلام مباشرة في 18 مارس في مدينة لواندا". وكان الرئيس الأنغولي جواو لورينسو، الوسيط في هذا النزاع، أعلن الثلاثاء أن "مفاوضات مباشرة" بين الطرفين ستجري "في الأيام المقبلة"، من دون أن يحدد متى. وتعثرت محادثات السلام بين كينشاسا و«إم 23» بعد رفض الرئيس الكونغولي فيليكس تشيسكيدي الدخول في حوار مع الحركة المتمردة التي شنت هجوما خاطفا في شرق البلاد. لكن تشيسكيدي عدل عن رفضه التحاور مع الحركة المتمردة إثر محادثات جرت بينه وبين نظيره الأنغولي جواو لورينكو في لواندا الثلاثاء. وتقول كينشاسا إن أكثر من 7 آلاف شخص قتلوا في هجمات شنتها الحركة هذا العام. وتتهم الكونغو الديموقراطية جارتها رواندا بالسعي لاستغلال الموارد المعدنية في مقاطعتي شمال وجنوب كيفو (شرق)، لكن كيغالي تنفي هذا الاتهام. aXA6IDEwOS4xMjEuNDcuODEg جزيرة ام اند امز US

رمضان «تحت الرصاص».. بوكافو الكونغولية «تختنق»
رمضان «تحت الرصاص».. بوكافو الكونغولية «تختنق»

العين الإخبارية

time٠١-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • العين الإخبارية

رمضان «تحت الرصاص».. بوكافو الكونغولية «تختنق»

من فتحة صغيرة في مستودع عائلتها الصغير ببوكافو، وقفت أمينة موارابو ترقب متمردين وهم يجوبون الشارع ويتحققون من هوية المارة. بات ذلك المشهد روتينيًا في جميع شوارع وتقاطعات عاصمة إقليم كيفو شرقي الكونغو الديمقراطية، منذ أن سيطر عليها متمردو حركة «23 مارس» المعروفون اختصارًا بـ«إم 23». ولم يقتصر انتشار المتمردين على الشوارع فقط، وإنما يقتحمون الأحياء، وفي كثير من الأحيان المنازل، لمطاردة مطلوب لديهم أو التحقق من أمر يشتبهون فيه. وبوكافو هي واحدة من مدينتين رئيسيتين في المنطقة سيطر عليهما، خلال الأسابيع الأخيرة، المتمردون المناهضون لكينشاسا. لا أمان في رمضان في تلك المدينة، يستعد المسلمون لقضاء شهر رمضان في ظل ظروف صعبة دفعت الزعماء المسلمين إلى تكييف برامج صلاتهم مع السياق الأمني. وبعد جولة مطولة بعينيها في أرجاء الحي، عادت أمينة موارابو بنظراتها إلى داخل المستودع الصغير، لتتوقف عند بضعة كيلوغرامات من البطاطس والموز اشترتها قبل يوم. وتقوم أمينة بتحضيرها للإفطار في الليلة التالية للصيام، قائلة: «اضطررت لشراء كمية صغيرة، لأن أسعار المواد الغذائية ترتفع في السوق، والبطالة أيضًا تجعل الوضع أسوأ، حيث يبدو كل شيء معقدًا». وتضيف لـ«إذاعة فرنسا الدولية»: «أتمنى أن تسير الأمور على ما يرام في النهاية، وأن يساعدنا الله على التغلب على هذا الوضع». وحتى الآن، لا تزال البنوك مغلقة في المدينة، ما يطرح إشكالًا كبيرًا بالنسبة للعديد من المسلمين الذين يريدون توفير احتياجات أسرهم قبل بدء شهر رمضان، ولكن يظل الوضع الأمني أكثر إثارة للقلق. وتسجل المدينة حالات سرقة ووفيات بشرية كل يوم تقريبًا، وتدوي أصوات إطلاق النار في معظم الأوقات، ما يرفع منسوب الرعب بين السكان الذين اختاروا البقاء، فيما اضطر كثيرون للهروب بحثًا عن ملجأ آمن. برامج صلاة معدلة ولهذا السبب، قرر القادة المسلمون تعديل جدول الصلاة خلال شهر رمضان. ويقول الشيخ ياسين كابونغو موكوكو، رئيس المجلس الديني للجالية المسلمة في بوكافو: «من أجل سلامة مؤمنينا، وحتى لا يتجولوا في الليل، فقد فكرنا أنه من الجيد إلغاء صلاة التراويح لهذا العام». وأضاف: «قررنا أن ندمج صلاة المغرب والعشاء، حتى يتمكن الجميع من العودة إلى منازلهم»، موضحًا أن هذا التعديل في موعد الصلاة يخص المسلمين القاطنين بالقرب من المسجد، داعيًا القاطنين بعيدًا للصلاة في منازلهم. وسيطر متمردو «إم 23» على بوكافو قبل أكثر من أسبوع، بعد أن سيطروا أواخر الشهر الماضي على غوما، عاصمة إقليم شمال كيفو والمدينة الرئيسية في شرق البلاد. ومنذ عقود، يشهد الشرق الكونغولي نزاعات مستمرة، لكنه غرق في اضطرابات جديدة مع سيطرة المتمردين على مساحات شاسعة من الأراضي في المقاطعتين. وتمنح السيطرة على بوكافو وغوما موطئ قدم في المنطقة الغنية بالمعادن للحركة التي عادت إلى الظهور في أواخر عام 2021. aXA6IDQ1LjM5LjE5LjIyNCA= جزيرة ام اند امز GB

لصد متمردين مرتبطين بـ«داعش».. قوات أوغندية في «إيتوري» الكونغولية
لصد متمردين مرتبطين بـ«داعش».. قوات أوغندية في «إيتوري» الكونغولية

العين الإخبارية

time١٨-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • العين الإخبارية

لصد متمردين مرتبطين بـ«داعش».. قوات أوغندية في «إيتوري» الكونغولية

أعلن الجيش الأوغندي نشر قوات في مدينة بونيا، شرق الكونغو الديمقراطية، لمحاربة مليشيات محلية مرتبطة بتنظيم «داعش» الإرهابي. وتأتي هذه الخطوة في وقت استولى فيه متمردو حركة «23 مارس» المعروفة اختصارًا بـ«إم 23» على أراضٍ تقع باتجاه الجنوب في إقليمي شمال وجنوب كيفو المجاورين. واليوم الثلاثاء، قال المتحدث باسم الجيش الأوغندي، فيليكس كولايجي، لوكالة «فرانس برس»: «لقد نشرنا قواتنا في بونيا». وأضاف: «وقعت مجازر ارتكبتها بعض الميليشيات، واتفقنا مع نظرائنا الكونغوليين على تنفيذ عمليات مشتركة لإنقاذ الأرواح». وتعد بونيا عاصمة إقليم إيتوري، حيث تنشط آلاف الجنود الأوغنديين جنبًا إلى جنب مع القوات الكونغولية ضد فصيل يُعرف باسم «تحالف القوى الديمقراطية»، الذي بات مرتبطًا بتنظيم داعش. ولكن في ظل الديناميات المعقدة التي تحكم منطقة مزقتها الحرب، اتهم خبراء الأمم المتحدة وآخرون أوغندا بالعمل ضد مصالح الكونغو الديمقراطية، عبر دعم حركة «إم 23» والسيطرة على بعض مصالح التعدين القيمة في المنطقة. ونفت أوغندا هذه الاتهامات بشدة. مهلة قبل يومين، هدد قائد القوات المسلحة الأوغندية، موهوزي كينيروغابا، بمهاجمة المجموعات المسلّحة في بونيا ما لم تستسلم. وقال على منصة «إكس»: «أعطيت 24 ساعة بالضبط لكل القوات في بونيا لتسليم أسلحتها! وإذا لم يفعلوا ذلك، فسنعتبرهم أعداء ونهاجمهم». ويُعرف كينيروغابا بمنشوراته التحريضية على وسائل التواصل الاجتماعي، والتي تضمّنت تهديدات بغزو الدولتين المجاورتين، كينيا والسودان، على الرغم من أنه يقول إن بعض رسائله كانت بمثابة مزاح. ويخشى محلّلون أن يؤدي التصعيد الأخير للعنف في شرق الكونغو الديمقراطية إلى تكرار الوضع الذي حدث عام 1998، عندما دعمت أوغندا ورواندا المجموعات المتمرّدة في المنطقة. وأدى ذلك إلى اندلاع ما أصبح يُعرف باسم «حرب الكونغو الثانية»، التي استمرت حتى عام 2003، وشاركت فيها العديد من الدول الأفريقية، وأسفرت عن مقتل الملايين بسبب العنف والمرض والجوع. aXA6IDE5Mi4yMjcuMTQyLjE1NiA= جزيرة ام اند امز US

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store