أحدث الأخبار مع #34


جريدة الوطن
١٧-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- جريدة الوطن
نتطلع لتعزيز التضامن وترسيخ التكامل
الدوحة- بغداد- قنا- أعرب حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى عن أمله أن تنعكس مخرجات وقرارات القمة العربية في تعزيز التضامن العربي. وقال سموه، في منشور عبر حساب سموه الرسمي على منصة إكس، «اجتمعنا اليوم في بغداد، في القمة العربية الـ «34»، والتي انعقدت في ظروف إقليمية ودولية تستوجب تعاونا عربيا ودوليا لحل أزماتها، ونأمل أن تنعكس مخرجات وقرارات القمة في تعزيز تضامننا العربي وترسيخ التكامل بين بلداننا في كافة مجالات التعاون القائم، شاكرين لجمهورية العراق الشقيقة جهودها في توطيد أواصر الأخوة ودورها الفاعل في تدعيم العمل العربي المشترك». وكان سمو أمير البلاد المفدى، شارك مع إخوانه قادة ورؤساء وفود الدول العربية الشقيقة، في القمة أمس. كما التقى دولة السيد محمد شياع السوداني رئيس الوزراء في جمهورية العراق الشقيقة، على هامش القمة العربية. وجرى خلال اللقاء استعراض علاقات التعاون الثنائي بين البلدين الشقيقين وأوجه تعزيزها وتطويرها في مختلف المجالات، إضافة إلى مناقشة تطورات الأوضاع الإقليمية والدولية والموضوعات المدرجة على جدول أعمال القمة.


جريدة الوطن
١٧-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- جريدة الوطن
قمة فلسطين
شكّل التضامن العربي محورا ثابتا في مسار القمم العربية، وكان القاسم المشترك في قمة بغداد التي شارك فيها حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، مع إخوانه قادة ورؤساء وفود الدول العربية الشقيقة، حيث أعرب سموه، حفظه الله، عن أمله في أن تنعكس مخرجات وقرارات القمة العربية الـ«34» بالعاصمة العراقية بغداد، في تعزيز التضامن العربي وترسيخ التكامل بين البلدان العربية في كافة مجالات التعاون القائم، مشيرا إلى أن القمة انعقدت في ظروف إقليمية ودولية تستوجب تعاونا عربيا ودوليا لحل أزماتها. إن تحقيق التضامن وترسيخ التكامل هو الشرط الأول لمواجهة التحديات المعقدة التي تجابه المنطقة، ومن ذلك بطبيعة الحال، القضية الفلسطينية، وما يتعرض له الشعب الفلسطيني في قطاع غزة من حرب إبادة وحشية، بالإضافة إلى ما تكابده الضفة الغربية المحتلة التي تتعرض إلى غزو استيطاني حقيقي يهدف إلى تهويدها، وتهويد مقدساتها. لقد أكدت كلمات القادة ورؤساء الوفود على وجود رغبة عربية تامة بالتوصل إلى سلام شامل يقوم على منح الشعب الفلسطيني دولته المستقلة على حدود العام «1967» وعاصمتها القدس الشرقية، وعلى وجود موقف عربي موحد رافض لمحاولات التهجير القسري، بالإضافة إلى الدعوة لدعم إعمار غزة ووقف العدوان، وضمان بقاء الفلسطينيين على أرضهم. ومما سمعناه فإن القضية الفلسطينية تبقى في صدارة أولويات القادة العرب، وشكلت محورا أساسيا في مواقفهم ومقرراتهم، لكن كل ذلك لن يكون كافيا ما لم يتمكن العرب من تحقيق التضامن والتنسيق المطلوبين لحل كل المشكلات القائمة في المنطقة، وعلى رأسها القضية الفلسطينية.

القناة الثالثة والعشرون
١٧-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- القناة الثالثة والعشرون
العرب على مفترق تحوّلات كبرى ولبنان بين قطار الإنقاذ والعزلة...الأمين يكشف
انطلقت اليوم السبت، أعمال القمة العربية بدورتها الـ"34"، والتي تقام في العاصمة العراقية بغداد، وتأتي دورة هذه السنة، على وقع أحداث متسارعة، اذ سبقتها قمّة أميركية-خليجية خلال زيارة تاريخية للرئيس الأميركي دونالد ترامب إلى كلّ من السعودية، قطر والإمارات العربية المتّحدة، تمّ خلالها رسم مسار جديد من العلاقات والتوجّهات، لا للمنطقة والإقليم فقط، بل للعالم كلّه، كما كانت المفاجأة بقرار رفع العقوبات عن سوريا، بعد عدّة عقود من فرضها عليها، ومن جهة أخرى، تتصاعد حدّة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني، ويدخل اليمن المعادلة من بابها العريض، كما تشهد ليبيا مؤخّرًا موجة من الاهتزازات السياسية،التي قد تمتدّ للأمنية، بالتوازي مع التوتّر الإماراتي-السوداني، ولا يغيب عن البال مجموعة واسعة من الأزمات في المنطقة العربية تمتدّ من المغرب العربي إلى مشرقه، لتخلق تحدٍ واسع لحكّام هذا الجزء من العالم، ليس على الصعيد السياسي والأمني فقط، بل الاقتصادي-الاجتماعي، الثقافي والبيئي أيضًا. وعن هذه القمّة وما ستحمله، يقول الصحافي والمحلّل السياسي، السيّد علي الأمين، ان مسار المنطقة يتّجه نحو هدف وطريق معيّن، وهو ما يبدأ مع زيارة ترامب، ويمتدّ للقمة العربية، ولكل ما سيتبعها من لقاءات وتحرّكات، حيث المطلوب هو التهدئة والحلول، بعيدًا عن منطق الحروب والصراعات، فالسياسة الغربية، وعلى رأسها القوة الأميركية الضاربة، التي باتت المُقرِّر شبه الوحيد، تجنح نحو التنمية والبناء الاقتصادي والسِلم، وتريد تجنّب كل ما يحصل من صراعات مسلّحة، حيث أن تأثيرها لم يعد يقتصر على المنطقة العربية التي تحصل فيها، بل صارت تصدّر الأزمات نحو البلدان التي تعتبر نفسها بمنأى عنها، إن من خلال الهجرة التي ترهق الغرب، أو من خلال الإرهاب والتطرّف الذي يتصاعد يومًا بعد يوم، على خلفية الصراعات في العالم العربي، مما يعني أن الدول العربية في هذه القمّ'، سيكونون على موعد مع سياسة "لا تفجيرية"، أي تبتعد عن تفجير الصراعات، وتجهد لحلّها أو تهدئتها. في السياق نفسه، يلفت الأمين إلى مشهدية يجب التوقّف عندها، وبالتحديد الاتصال الهاتفي والقمة الرباعية بين ترامب، بن سلمان، أردوغان والشرع، وهي دلالة على نقطة مهمة، حيث لم يعد التطبيع والسلام مع إسرائيل مجرّد همس في الخفاء، بل دخل مرحلة مختلفة، لا تحاول اسرائيل استمالة الأقليات فيها، بل تحوي الأكثرية السنية في العالم العربي، والذي يمثّل قسمًا كبيرا منه ولي العهد السعودي، عربيًا، والرئيس التركي على الصعيد الغير عربي، ومعهم الرئيس السوري الذي لم يعد سرًا على أحد، دخوله سكّة فتح أبواب العلاقة مع الإسرائيلي، ولو ببطئ، إذًا فالمنطقة ركبت موجة العلاقات العربية الإسرائيلية من بابها السني الواسع هذه المرّة. "أين لبنان من كلّ هذا؟"، نسأل الأمين، فيعود ويؤكّد أن لبنان أمام موقفين، يتمثّل الأول بتهنئة عربية لما تمّ إنجازه حتى اليوم، حيث بدأت بوادر بناء الدولة وفرض سلطتها، مع وصول الرئيس جوزيف عون وتولّيه زمام الأمور، ويأتي الثاني بالمطالبة بالمزيد، أي باستكمال الخطوات التي بدأت وتسريع موضوع بسط سلطة الدولة واحتكار السلاح خصوصًا، وتنفيذ القرارات الدولية بأسرع وقت. يضيف الأمين في حديثه، ان لبنان كان من البلدان الرائدة في المنطقة، إن من حيث القطاع المصرفي، الصحي، السياحي، الثقافي، الاقتصادي،... وغيرها، كما يُذكّر بأن القطار لا ينتظر أحد، وإذا أراد لبنان استعادة هذه المكانة، عليه التحرّك بسرعة، ويلفت إلى ما استطاع الرئيس السوري فعله على هذا الصعيد، اذ كان تحت وطأة العقوبات وعلى لوائح الإرهاب، كما كان يشكّل قلقًا بسبب خلفيته، وها هو الان بلا عقوبات، يلتقي رئيس دولة عُظمى ويصافحه، فُتِحَت أمامه أبواب المساعدات والاستثمارات والإعمار، ويسأل عمّأ إذا كانت سوريا ستصبح بديلًا للبنان ودوره، وعن جدّية اللبناني بتوجّهه للعودة إلى الحضن العربي والدولي، وإلا سيفوته القطار، أو ربما يركبه متأخرًا جدًا. أما عن كل هذه التحدّيات، وقدرة القمّة العربية على حلّ معضلات عمرها عشرات السنوات، وجدّية التمثيل العربي على مستوى الوفود المشارِكة، بمواجهة الأخطار التي يعيشها العرب اليوم، يرى الأمين أن الأمر طبيعي، وطالما تنوّع مستوى تمثيل كل بلد واختلف بين الدورة والأخرى، ولا يرى أي انتقاص في الوفود المشارِكة، أما عن لبنان، فيرفض وضع الأمور في سياق التقصير أو التخفيف من قيمة هذه القمّة، اذ ان الرئيس اللبناني سيكون في الفاتيكان في قداس البابا لاوون الرابع عشر، مما جعل التمثيل بقيادة رئيس الحكومة، وهو أمر عادي، ولا يحمل رسائل أو توجّه غير مُعلن. وبالنسبة للتحدّيات الكبيرة التي تُلقى على كتف هذه القمّة، ودور لبنان فيها، فيرى أن المسار البطيئ نحو الخير، أفضل من مسار سريع نحو التدهور، وها هو العالم العربي يدخل عصر التهدئة والحلول، بعد عصور من الصراعات والحروب والدماء، وما علينا فعله كلبنانيين، هو مجارات الساعين إلى هذا الخير، وإعادة لبنان إلى السكّة الصحيحة. تقلا صليبا -الكلمة اونلاين انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News


أخبار الخليج
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- أخبار الخليج
أرامكو السعودية تعلن توقيع 34 مذكرة تفاهم واتفاقية مع شركات أمريكية مذكرات التفاهم والاتفاقيات بقيمة محتملة تقارب 90 مليار دولار أمريكي
وقّعت أرامكو السعودية، إحدى الشركات المتكاملة والرائدة عالميًا في مجال الطاقة والكيميائيات، أمس، من خلال مجموعة شركاتها، 34 مذكرة تفاهم واتفاقية مع شركات أمريكية كبرى، في مجالات مختلفة، وذلك بقيمة محتملة تقارب 90 مليار دولار أمريكي. وتغطي مذكرات التفاهم والاتفاقيات الموقّعة التعاون والشراكات في مجموعة من الأنشطة المتعلقة بأعمال أرامكو السعودية، تشمل الغاز الطبيعي المُسال، والوقود، والمواد الكيميائية، وتقنيات الحد من الانبعاثات، والذكاء الاصطناعي، والحلول الرقمية الأخرى، والتصنيع، وإدارة الأصول المالية، واستثمارات النقد قصيرة الأجل، وشراء المواد والمعدات والخدمات. وتهدف مذكرات التفاهم والاتفاقيات إلى تعزيز العلاقة الممتدة بين أرامكو السعودية والشركات الأمريكية، وتعظيم القيمة للمساهمين، وتعزيز التعاون والابتكار في قطاع الطاقة وغيره. وتعليقًا على ذلك، قال رئيس أرامكو السعودية وكبير إدارييها التنفيذيين، المهندس أمين بن حسن الناصر: «يعكس حجم وتنوّع الاتفاقيات ومذكرات التعاون التي تم توقيعها أمس عمق العلاقات والروابط التاريخية الفريدة التي تجمع أرامكو السعودية مع الشركات الأمريكية، منذ بدء اكتشاف النفط في المملكة قبل أكثر من 90 عامًا، وتمثّل هذه العلاقات مرتكزًا يعزز أمن الطاقة ويدفع باقتصاد المنطقة والعالم إلى الأمام. ولا شك أن أنشطتنا المرتبطة بالولايات المتحدة الأمريكية تطورت على مر العقود، لتشمل الآن البحوث والتطوير في عدة تخصصات، ومصفاة موتيفا في بورت آرثر التي تُعد الأكبر في الولايات المتحدة الأمريكية، والاستثمارات في الشركات الناشئة ذات الطابع الابتكاري، والتعاون المحتمل في مجال الغاز الطبيعي المُسال، وكثيرًا من السلع والخدمات». وأضاف الناصر: «نؤمن بأن العمل مع شركاء على مستوى عالمي مثل الشركات الأمريكية الرائدة، يدعم تطوير أعمالنا، ويعزز التنويع الاستراتيجي لمحفظتنا الاستثمارية، ويقوّي من وتيرة الابتكار الصناعي، ويحقق استراتيجية النمو الطموحة ذات القيمة العالية التي تنفذها أرامكو السعودية، كما أن له أثرًا إيجابيًا ينعكس على تنمية القدرات الصناعية والتقنية والتجارية في المملكة». ووقّعت أرامكو السعودية، وشركات مجموعة أرامكو السعودية، مذكرات تفاهم واتفاقيات، كما يلي: التكرير والكيميائيات والتسويق هانيويل يو أو بي: مذكرة تفاهم تتعلق بترخيص تقنية متقدمة لمشروع عطريات. موتيفا: مذكرة تفاهم تتعلق بمشروع عطريات في بورت آرثر، مع مراعاة قرار الاستثمار النهائي. آفتون كيميكال: مذكرة تفاهم لتطوير وتوريد إضافات الوقود الكيميائية في خطوط الأنابيب وعروض بيع الوقود بالتجزئة. إكسون موبيل: مذكرة تفاهم تتعلق بتقييم أعمال تطوير ضخمة في مصفاة سامرف، وتوسيع المنشأة لتصبح مجمع بتروكيميائيات متكامل عالمي المستوى. التنقيب والإنتاج سيمبرا للبنية التحتية: مذكرة تفاهم تتعلق باتفاقية مبدئية غير ملزمة مُعلنة سابقًا بشأن حصة أسهم الغاز الطبيعي المُسال، وحصة شراء في المرحلة الثانية لمشروع بورت آرثر للغاز الطبيعي المُسال. وودسايد للطاقة: مذكرة تفاهم لاستكشاف فرص عالمية، تشمل حصة أسهم وشراء الغاز الطبيعي المُسال من مشروع الغاز الطبيعي المُسال في لويزيانا. بالإضافة إلى ذلك، تستكشف الشركتان فرص التعاون المحتمل في مجال الأمونيا منخفضة الكربون.

١٢-٠٥-٢٠٢٥
وزير الدولة للداخلية يزور معرض الدوحة للكتاب
652 اطلع على جناح أكاديمية الشرطة.. أكاديمية الشرطة زار سعادة الشيخ عبدالعزيز بن فيصل بن محمد آل ثاني، وزير الدولة للشؤون الداخلية، الجناح الخاص بأكاديمية الشرطة في معرض الدوحة الدولي للكتاب، في نسخته الرابعة والثلاثين، والذي انطلقت فعالياته الخميس الموافق 8 مايو 2025، بمركز الدوحة للمعارض والمؤتمرات. واطّلع سعادته خلال الزيارة على محتويات الجناح، التي تضم مؤلفات علمية وأكاديمية في مجالات القانون والعلوم الأمنية، إلى جانب الإصدارات الدورية الصادرة عن مركز البحوث والدراسات الأمنية. وتشارك وزارة الداخلية، ممثلة في مركز البحوث والدراسات الأمنية بأكاديمية الشرطة، بجناح متميز في النسخة «34' من معرض الدوحة الدولي للكتاب، الذي انطلقت فعالياته اليوم وتستمر حتى 17 مايو الجاري، وذلك بمركز الدوحة للمعارض والمؤتمرات. وتأتي هذه المشاركة في إطار استراتيجية الوزارة الرامية إلى نشر الوعي الأمني، وتعزيز المعرفة، وتبادل الخبرات في مجالات العلوم الأمنية والشرطية والقانونية. ويضم جناح الأكاديمية مجموعة من الإصدارات القيمة التي تعنى بالثقافة الأمنية والشرطية، إلى جانب مجلة الدراسات القانونية والأمنية، وعدد من الدراسات المرتبطة بالمؤتمرات والندوات العلمية، فضلاً عن عرض لأبرز الجوائز التي حصلت عليها أكاديمية الشرطة.