logo
#

أحدث الأخبار مع #5GAdvanced

‫ الرئيس التنفيذي لـ «أريدُ قطر»: ندعم طموح قطر أن تكون مركزاً رقمياً رائداً.. ونعزز التعاون مع عمالقة التكنولوجيا
‫ الرئيس التنفيذي لـ «أريدُ قطر»: ندعم طموح قطر أن تكون مركزاً رقمياً رائداً.. ونعزز التعاون مع عمالقة التكنولوجيا

العرب القطرية

time٠٦-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • العرب القطرية

‫ الرئيس التنفيذي لـ «أريدُ قطر»: ندعم طموح قطر أن تكون مركزاً رقمياً رائداً.. ونعزز التعاون مع عمالقة التكنولوجيا

الدوحة- قنا - العرب الشيخ علي بن جبر بن محمد آل ثاني: ◄ حافظنا على أرباح قوية مدعومة بزخم قطاع السياحة المزدهر في قطر ◄ إستراتيجيتنا قائمة على تطوير تجربة العملاء ودعم المبادرات الوطنية ◄ مشاريع تطوير الشبكة مستمرة: تحديثات كبرى وإنترنت أسرع ◄ نقترب من إطلاق شبكات الجيل الخامس المستقلة والمتطورة لتلبية احتياجات الغد ◄ نتعاون مع كبرى الشركات العالمية لتعزيز الكفاءة ومرونة الأداء ◄ إطلاق مساعدنا الرقمي الذكي Obot يعزز مواكبة التطور في الذكاء الاصطناعي أكد سعادة الشيخ علي بن جبر بن محمد آل ثاني، الرئيس التنفيذي لشركة أريد قطر، أن الشركة تواصل استثماراتها لتحديث شبكتها، والتي من المقرر استكمالها قريبا، لافتا إلى أن هذه الترقية تمهد الطريق لطرح تقنية الجيل الخامس المستقلة (SA)، والتي توفر إنترنت أسرع، ومعدلات تأخير أقل، وأساسا متينا لتقنيات المستقبل، مثل المستشفيات والمصانع الذكية، والمركبات ذاتية القيادة، وأدوات التعليم المتقدمة، وعمليات تشغيل الموانئ الذكية، بالإضافة إلى تقنية الجيل الخامس المتقدمة (5G Advanced). وقال: «بالإضافة إلى هذه الترقيات، نواصل العمل على تعزيز البنية التحتية لشبكتنا الثابتة، لضمان قدرتنا على تلبية الطلب المتسارع على خدمات البرودباند عالية السرعة والموثوقية». ونوه بأن جميع هذه الاستثمارات تهدف إلى تلبية احتياجات العملاء اليومية، ودعم طموح قطر في أن تكون مركزا رقميا رائدا، بما يتماشى مع الأجندة الرقمية 2030 لدولة قطر التي أطلقتها وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات والتي تهدف إلى تعزيز الاقتصاد الرقمي والتنمية المستدامة. وأضاف: «بالنسبة للمستخدم اليومي، تعني هذه الترقيات تحميل مقاطع الفيديو فورا، ومكالمات مستقرة، والقدرة على العمل أو الدراسة أو الألعاب الإلكترونية من أي مكان». أدوات فعالة لزيادة إنتاجية الشركات وتابع: «أما بالنسبة للشركات، فهي تمكن من استخدام أدوات فعالة لزيادة الإنتاجية والنمو، ومن خلال مجموعتنا المتكاملة من الحلول - التي تشمل خدمات الاتصال الأساسية الثابتة والجوالة، وخدمات إنترنت الأشياء (IoT)، والحلول التشاركية، وحلول مراكز البيانات والحوسبة السحابية، إلى جانب حلول الأمن السيبراني - فإننا نمكن المؤسسات من التركيز على تنمية أعمالها والتحول الرقمي، بينما نتولى تلبية احتياجاتها التكنولوجية المتزايدة». وأوضح أن هذا التوجه يعزز تعاون الشركة الاستراتيجي مع عمالقة التكنولوجيا العالميين مثل مايكروسوفت و جوجل، فضلا عن منصة الشركة السحابية المستضافة محليا في قطر، والتي تتيح للشركات خيارات سحابية مرنة وآمنة وفعالة من حيث التكلفة. وقال: «لا يقتصر ذلك على ضمان حماية البيانات وامتثالها للأنظمة المحلية، بل يساهم أيضا في تعزيز سرعة التشغيل، ومرونة الأداء، والاستجابة الديناميكية لمتطلبات الأعمال». استخدام الذكاء الاصطناعي وحول توجه الشركة نحو استخدام الذكاء الاصطناعي، قال الرئيس التنفيذي لـ «أريد قطر»: «نواصل توسيع نطاق اعتماد الذكاء الاصطناعي بصورة كبيرة في خدماتنا وعملياتنا، فالذكاء الاصطناعي يساهم في تحسين جميع الجوانب، بدءا من الصيانة الوقائية للشبكات وصولا إلى تقديم خدمات عملاء أكثر تخصيصا، ما يمكننا من توفير تجارب أكثر ذكاء وسرعة وسلاسة عبر مختلف نقاط الاتصال». ومن أبرز الأمثلة على ذلك إطلاق (Obot)، وهو روبوت محادثة مدعوم بالذكاء الاصطناعي ومعزز بمعالج GPT-4o، ويقدم دعما فوريا وشخصيا للعملاء. وأوضح الرئيس التنفيذي لشركة أريد قطر أن الشركة أنشأت مجلسا مخصصا لحوكمة البيانات، لضمان نشر الذكاء الاصطناعي بطريقة مسؤولة وقابلة للتطوير في مختلف قطاعاتها. وقال: «تعد هذه الإنجازات خطوات جوهرية لترسيخ الذكاء الاصطناعي في جوهر القيمة التي نقدمها». موجة جديدة من الابتكارات وفي ذات السياق، أشار سعادة الشيخ علي بن جبر بن محمد آل ثاني إلى استثمار أريد في منصة «NVIDIA GPU» (منصة وحدات معالجة الرسوميات من (NVIDIA، حيث قال: «يمثل هذا الاستثمار نقلة نوعية مقارنة باستثماراتنا التكنولوجية السابقة، إذ لا يقتصر على تحديث البنية التحتية فحسب، بل يمهد الطريق لموجة جديدة من الابتكارات القائمة على الذكاء الاصطناعي». وأكد أن هذه المنصة تمكن الشركات والجهات الحكومية والمطورين في قطر من الوصول إلى قدرات معالجة عالية الأداء كانت في السابق بعيدة المنال. وأوضح أنه من المقرر أن تكون المنصة متوفرة في قطر بحلول الربع الثالث من هذا العام، لافتا إلى أن هذه الخطوة تتماشى مع رؤية قطر الوطنية 2030، من خلال دعم المبادرات الحيوية مثل المدن الذكية، والرعاية الصحية الرقمية، وأبحاث الذكاء الاصطناعي. وباختصار، تحول أريد من مجرد مشغل اتصالات إلى ممكن رقمي، ما يجعل هذا الاستثمار خطوة مفصلية في مسار الاقتصاد الرقمي في قطر. أداء مالي متميز وعلى صعيد الأداء المالي للشركة أوضح سعادته أن أريد قطر حافظت على أرباح قوية ومتجانسة، مدعومة بزخم قطاع السياحة المزدهر في قطر وتسارع وتيرة التحول الرقمي على مستوى البلاد. وقد أدى النمو الأخير في أعداد الزوار إلى ارتفاع ملحوظ في إيرادات التجوال واكتساب المزيد من العملاء في فئة الخدمات مسبقة الدفع، الأمر الذي ساهم إلى حد بعيد في النجاح الذي حققته الشركة. وفي الوقت نفسه، ساهم تركيز قطر على بناء اقتصاد متنوع قائم على المعرفة، بما يتماشى مع رؤية قطر الوطنية 2030، في تعزيز الطلب على الحلول الرقمية والخدمات السحابية وحلول الاتصال الذكية، ونتيجة لذلك حققت أريد قطر هامش أرباح قبل اقتطاع الفائدة والضرائب والاستهلاك والإطفاء بلغ 53 في المائة. الاستثمار في البنية التحتية ولفت إلى أن هذه النتائج تؤكد أن استراتيجية أريد القائمة على الاستثمار في بنية تحتية متطورة، وتعزيز تجربة العملاء ودعم المبادرات الوطنية، تتماشى مع رؤية قطر الوطنية، كما تشكل الركيزة الأساسية لتحقيق النمو المستدام والشامل للشركة. وفي مجال المسؤولية المجتمعية للشركات، أكد سعادة الشيخ علي بن جبر بن محمد آل ثاني، أن دور أريد، لا يقتصر على تقديم خدمات الاتصال، بل يمتد ليشمل بناء روابط متينة ومهنية مع المجتمعات التي تعتز بخدمتها، انطلاقا من إيمانها بأن الاتصال الحقيقي يبدأ بالتواصل الإنساني العميق. وقال: «من أبرز محطاتنا المجتمعية السنوية ماراثون الدوحة من أريد، والذي أصبح واحدا من أبرز الفعاليات الرياضية في المنطقة، إذ يجمع هذا الحدث آلاف المشاركين من مختلف الأعمار والخلفيات للتنافس والمرح بروح رياضية». وأوضح أن الشركة تدعم الشباب من خلال برامج الرياضة والتعليم الرقمي، وتتعاون مع مؤسسات غير حكومية لتمكين ذوي الإعاقة والتوحد وكبار القدر في المجتمع. هذا إلى جانب إطلاق الشركة خلال شهر رمضان المبارك وفي عيد الفطر، مبادرات إنسانية عديدة. ونوه بأن هذه الجهود تجسد التزام الشركة بالمساهمة في تحقيق أهداف التنمية البشرية لرؤية قطر الوطنية 2030، وبناء مجتمع أكثر شمولا وتواصلا وصحة. المؤتمر العالمي للجوال إلى ذلك، أكد أن استضافة المؤتمر العالمي للجوال في الدوحة - أحد أعرق الأحداث التقنية عالميا - لخمس سنوات متتالية، هو إنجاز وطني بامتياز، وفرصة ثمينة في آن معا. ومن المتوقع أن تقام النسخة الأولى من المؤتمر العالمي للجوال في الدوحة يومي 25 - 26 نوفمبر 2025، حيث سيتم خلال المؤتمر عرض أحدث التطورات في تكنولوجيا الهواتف المحمولة والذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا المالية والاتصال الذكي، فضلا عن موضوعات تخص الشمول الرقمي والاستدامة والتقنيات المستقبلية مما يوفر فرصا لا مثيل لها للتعاون وتبادل المعرفة. وقال الرئيس التنفيذي لشركة أريد قطر: «يمثل المؤتمر العالمي للجوال (MWC Doha) أكثر من مجرد حدث تقني، فهو منصة عالمية تمكننا من إبراز قدرات قطر الرقمية أمام العالم، وفتح آفاق جديدة للتعاون في مجالات التقنيات الناشئة. كما يمنحنا فرصة استثنائية لتسليط الضوء على الابتكارات والمواهب المحلية والشراكات الاستراتيجية التي تساهم في تشكيل مستقبلنا الرقمي». وأضاف: «وهو أيضا محرك اقتصادي مهم، فتوافد الزوار، وتسليط الضوء الإعلامي، والشراكات العالمية، كلها عوامل تساهم في بناء اقتصاد قائم على المعرفة وأكثر قوة، وهذا ما يظهر للعالم أن قطر لا تواكب المستقبل فحسب، بل تساهم في صناعته». الرؤية المستقبلية وحول النظرة المستقبلية للشركة، قال الرئيس التنفيذي لشركة أريد قطر: «تركز المرحلة القادمة على تجاوز حدود الاتصالات بمفهومها التقليدي. وانطلاقا من التزامنا بتعزيز التقدم في البلاد والتحول الرقمي، فإننا نحرز تقدما كبيرا في إطلاق تقنية الجيل الخامس المتقدمة (5G Advanced)، وتقسيم الشبكات وتحويلها إلى آلية، إلى جانب تحديث بنيتنا التحتية للألياف الضوئية الثابتة لتوفير سرعات وسعات أعلى». وأضاف: «سنواصل دفع حدود الابتكار في مجال الذكاء الاصطناعي عبر جميع مكونات منظومتنا، من خلال تعزيز قدرات إدارة الشبكات الذكية، والارتقاء بتجربة خدمة العملاء، وتمكين تطبيقات مبتكرة تحقق قيمة ملموسة لعملائنا من الشركات والأفراد على حد سواء». وتابع لا تقتصر طموحاتنا على التحسينات التشغيلية فحسب، بل نسعى إلى تقديم حلول قائمة على الذكاء الاصطناعي تمكن عملاءنا من التواصل والتعاون وتحقيق الازدهار في عالم رقمي يتسارع تطوره يوما بعد يوم. وبين سعادة الشيخ علي بن جبر بن محمد آل ثاني أن الاستدامة تحتل موقعا محوريا في رؤية الشركة، وقال: «البنية التحتية لشبكتنا الجديدة مصممة لتحقيق أقصى كفاءة في استهلاك الطاقة، وندمج الذكاء الاصطناعي في التحول الرقمي للحد من الهدر والانبعاثات». واختتم الرئيس التنفيذي لشركة أريد قطر بالقول: «تتمثل رؤيتنا في قيادة الابتكار الرقمي على مستوى قطر والمنطقة، على نحو مسؤول وشامل ومستدام. وتبقى أريد ملتزمة بتطوير عالم الناس وبناء مستقبل أكثر إشراقا للجميع عبر التكنولوجيا المتقدمة والشراكات التمكينية والدعم المجتمعي الحقيقي».

Ooredoo تؤكد ريادتها في الاستدامة كجزء من رؤيتها طويلة الأمد ومبدأ "الاتصالات الخضراء"
Ooredoo تؤكد ريادتها في الاستدامة كجزء من رؤيتها طويلة الأمد ومبدأ "الاتصالات الخضراء"

البوابة

time٠٤-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • البوابة

Ooredoo تؤكد ريادتها في الاستدامة كجزء من رؤيتها طويلة الأمد ومبدأ "الاتصالات الخضراء"

تواصل Ooredoo الكويت ترسيخ مكانتها كواحدة من أبرز رواد قطاع الاتصالات في الدولة والمنطقة، بفضل سجلها الحافل بالابتكار، واستثمارها المستمر في أحدث التقنيات، إلى جانب بنية تحتية مرنة قادرة على مواكبة متطلبات المستقبل. فقد لعبت الشركة دورًا محوريًا في إدخال مفاهيم الاتصالات الذكية، وتقديم خدمات رقمية متقدمة ساهمت بشكل ملموس في تسريع التحول الرقمي في الكويت. واليوم، تقود Ooredoo مرحلة جديدة من تطور الشبكات في البلاد، مرتكزة على ثلاث ركائز استراتيجية: الجيل الخامس المتقدم، الذكاء الاصطناعي، والاستدامة، مما يعكس التزامها بريادة المستقبل الرقمي وتمكين القطاعات الوطنية من خلال حلول اتصالات ذكية، مصممة باحترافية عالية. حلول رقمية فعّالة وفي هذا السياق، صرّح عيسى حيدر، الرئيس التنفيذي لقطاع التكنولوجيا في Ooredoo الكويت، قائلاً: "نحن لا نتعامل مع التكنولوجيا كأدوات تشغيلية فقط، بل كنموذج تشغيل شامل يقود الابتكار، ويؤسس لمستقبل يعتمد على الاتصالات الذكية، ويوفر حلولًا رقمية فعّالة للقطاعات الحيوية والمجتمع." وأكد في الوقت ذاته استعداد الشركة لإطلاق شبكة الجيل الخامس المتقدم (5G Advanced)، بالتزامن مع إعادة تخصيص الطيف الترددي في نطاقي 2300 و2600 ميغاهرتز (TDD)، مشيرًا إلى أن هذه الخطوة تمثل نقلة نوعية في دعم الاقتصاد الرقمي الوطني. وأضاف حيدر أن الشركة قامت بتحديث شبكة النفاذ الراديوي باستخدام هوائيات MIMO الضخمة، وتهيئة البنية التحتية لدعم تقسيم الشبكة (Network Slicing) والحوسبة الطرفية (Edge Computing)، بما يخدم قطاعات حيوية مثل الموانئ، النفط، التعليم الذكي، والرعاية الصحية. وأوضح أن حالات الاستخدام المستهدفة تشمل: الشبكات الخاصة في قطاع النفط والغاز الموانئ الذكية سلاسل الإمداد التعليم الغامر إنترنت الأشياء الطبي كما أثنى على التعاون الوثيق مع الهيئة العامة للاتصالات وتقنية المعلومات (CITRA) بشأن خطة تفعيل نطاقات TDD، إلى جانب الشراكات التقنية مع شركتي Huawei (هواوي) و (نوكيا)Nokia لاختبار تقنيات الذكاء الاصطناعي داخل الشبكة، وتحسين كفاءة الأداء وتجربة المستخدم، بما في ذلك تجارب RedCap. شبكات ذاتية التنظيم تعتمد على الذكاء الاصطناعي وأوضح حيدر أن الذكاء الاصطناعي لم يعد مجرد تقنية مساعدة، بل أصبح حجر الأساس في عمليات Ooredoo الكويت، حيث يتم استخدامه على جميع مستويات الشبكة، من الشبكات ذاتية التنظيم (SON) إلى الصيانة الاستباقية ، وخدمة العملاء الرقمية عبر روبوتات المحادثة، وتحليلات رضا العملاء، والتنبؤ بجودة تجربة المستخدم. وأكد أن الشراكة الاستراتيجية مع NVIDIA تُمثل ركيزة أساسية في هذا التحول، حيث تُسهم في تسريع بناء بنية تحتية ذكية للذكاء الاصطناعي، والاستفادة من قدرات المعالجة الحوسبية المتقدمة لتقديم تجارب عملاء مخصصة، وتحليلات لحظية لحركة البيانات، والتنبؤ بالأعطال قبل وقوعها. وأشار إلى أن Ooredoo تسعى حاليًا لإنشاء مركز تميز للذكاء الاصطناعي، وتبنّي بنية شبكية قادرة على اتخاذ القرارات ذاتيًا، وتقديم عروض مخصصة في الوقت الفعلي. الاستدامة نهج ثابت وشدد حيدر على أن الاستدامة لم تعد خيارًا بل أصبحت ضرورة ضمن رؤية Ooredoo طويلة الأمد، حيث تتبنى الشركة مبدأ الاتصالات الخضراء. وقد بدأت الشركة بإيقاف تشغيل شبكة الجيل الثالث لتقليل استهلاك الطاقة، وتشغيل مواقع هجينة تعمل بالطاقة الشمسية، في خطوة تهدف إلى تقليل استهلاك الطاقة لكل جيجابايت. كما تعتمد الشركة معايير بيئية واضحة في المشتريات تشمل: استخدام مواد قابلة لإعادة التدوير تقليل التغليف الاعتماد على الحوسبة السحابية وأشار إلى أن Ooredoo تستخدم لوحات تحكم متقدمة لمراقبة استهلاك الطاقة، قياس البصمة الكربونية، وإدارة النفايات الإلكترونية، وتصدر تقارير متوافقة مع معايير GSMA وCITRA. رؤية طموحة للمستقبل وفي ختام تصريحه، أكد حيدر: "رؤيتنا هي أن تصبح Ooredoo الكويت نموذجًا يحتذى به في بناء شبكة ذكية، خضراء، مدعومة بالذكاء الاصطناعي. النجاح لم يعد فقط في السرعة، بل في القدرة على الابتكار وصناعة أثر مجتمعي مستدام."

الخطوة تمثّل نقلة نوعية في دعم الاقتصاد الرقمي الوطني
الخطوة تمثّل نقلة نوعية في دعم الاقتصاد الرقمي الوطني

الأنباء

time٠٣-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الأنباء

الخطوة تمثّل نقلة نوعية في دعم الاقتصاد الرقمي الوطني

تواصل Ooredoo الكويت ترسيخ مكانتها كواحدة من أبرز رواد قطاع الاتصالات في الدولة والمنطقة، بفضل سجلها الحافل بالابتكار، واستثمارها المستمر في أحدث التقنيات، إلى جانب بنية تحتية مرنة قادرة على مواكبة متطلبات المستقبل، فقد لعبت الشركة دورا محوريا في إدخال مفاهيم الاتصالات الذكية، وتقديم خدمات رقمية متقدمة ساهمت بشكل ملموس في تسريع التحول الرقمي في الكويت. واليوم، تقود Ooredoo مرحلة جديدة من تطور الشبكات في البلاد، مرتكزة على ثلاث ركائز استراتيجية: الجيل الخامس المتقدم، الذكاء الاصطناعي، والاستدامة، مما يعكس التزامها بريادة المستقبل الرقمي وتمكين القطاعات الوطنية من خلال حلول اتصالات ذكية، مصممة باحترافية عالية. وفي هذا السياق، صرح عيسى حيدر، رئيس قطاع التكنولوجيا في Ooredoo الكويت، قائلا: نحن لا نتعامل مع التكنولوجيا كأدوات تشغيلية فقط، بل كنموذج تشغيل شامل يقود الابتكار، ويؤسس لمستقبل يعتمد على الاتصالات الذكية، ويوفر حلولا رقمية فعالة للقطاعات الحيوية والمجتمع. وأكد في الوقت ذاته استعداد الشركة لإطلاق شبكة الجيل الخامس المتقدم (5G Advanced)، بالتزامن مع إعادة تخصيص الطيف الترددي في نطاقي 2300 و2600 ميغاهرتز (TDD)، مشيرا إلى أن هذه الخطوة تمثل نقلة نوعية في دعم الاقتصاد الرقمي الوطني. وأضاف حيدر أن الشركة قامت بتحديث شبكة النفاذ الراديوي باستخدام هوائيات MIMO الضخمة، وتهيئة البنية التحتية لدعم تقسيم الشبكة (Network Slicing) والحوسبة الطرفية (Edge Computing)، بما يخدم قطاعات حيوية مثل الموانئ، النفط، التعليم الذكي، والرعاية الصحية. وأوضح أن حالات الاستخدام المستهدفة تشمل: ٭ الشبكات الخاصة في قطاع النفط والغاز ٭ الموانئ الذكية ٭ سلاسل الإمداد ٭ التعليم الغامر ٭ إنترنت الأشياء الطبي. كما أثنى على التعاون الوثيق مع الهيئة العامة للاتصالات وتقنية المعلومات (CITRA) بشأن خطة تفعيل نطاقات TDD، إلى جانب الشراكات التقنية مع شركتي Huawei (هواوي) و(نوكيا) لاختبار تقنيات الذكاء الاصطناعي داخل الشبكة، وتحسين كفاءة الأداء وتجربة المستخدم، بما في ذلك تجارب RedCap. شبكات ذاتية التنظيم تعتمد على الذكاء الاصطناعي وأوضح حيدر أن الذكاء الاصطناعي لم يعد مجرد تقنية مساعدة، بل أصبح حجر الأساس في عمليات Ooredoo الكويت، حيث يتم استخدامه على جميع مستويات الشبكة، من الشبكات ذاتية التنظيم (SON) إلى الصيانة الاستباقية، وخدمة العملاء الرقمية عبر روبوتات المحادثة، وتحليلات رضا العملاء، والتنبؤ بجودة تجربة المستخدم. وأكد أن الشراكة الاستراتيجية مع NVIDIA تمثل ركيزة أساسية في هذا التحول، حيث تسهم في تسريع بناء بنية تحتية ذكية للذكاء الاصطناعي، والاستفادة من قدرات المعالجة الحوسبية المتقدمة لتقديم تجارب عملاء مخصصة، وتحليلات لحظية لحركة البيانات، والتنبؤ بالأعطال قبل وقوعها. وأشار إلى أن Ooredoo تسعى حاليا لإنشاء مركز تميز للذكاء الاصطناعي، وتبني بنية شبكية قادرة على اتخاذ القرارات ذاتيا، وتقديم عروض مخصصة في الوقت الفعلي. وشدد حيدر على أن الاستدامة لم تعد خيارا بل أصبحت ضرورة ضمن رؤية Ooredoo طويلة الأمد، حيث تتبنى الشركة مبدأ الاتصالات الخضراء. وقد بدأت الشركة بإيقاف تشغيل شبكة الجيل الثالث لتقليل استهلاك الطاقة، وتشغيل مواقع هجينة تعمل بالطاقة الشمسية، في خطوة تهدف إلى تقليل استهلاك الطاقة لكل جيجابايت. كما تعتمد الشركة معايير بيئية واضحة في المشتريات تشمل: ٭ استخدام مواد قابلة لإعادة التدوير ٭ تقليل التغليف ٭ الاعتماد على الحوسبة السحابية. وأشار إلى أن Ooredoo تستخدم لوحات تحكم متقدمة لمراقبة استهلاك الطاقة، قياس البصمة الكربونية، وإدارة النفايات الإلكترونية، وتصدر تقارير متوافقة مع معايير GSMA وCITRA.

«Ooredoo» تقود مرحلة جديدة من تطور الشبكات... في الكويت
«Ooredoo» تقود مرحلة جديدة من تطور الشبكات... في الكويت

الرأي

time٠٣-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الرأي

«Ooredoo» تقود مرحلة جديدة من تطور الشبكات... في الكويت

- عيسى حيدر: شبكة الجيل الخامس المتقدم نقلة نوعية لتمكين الاقتصاد الرقمي الوطني - جهّزنا البنية التحتية لدعم تقسيم الشبكات وتسهيل عمليات مؤسسات الدولة أفادت «Ooredoo الكويت» بأنها تواصل ترسيخ مكانتها كواحدة من أبرز روّاد قطاع الاتصالات في الدولة والمنطقة، بفضل سجلها الحافل بالابتكار، واستثمارها المستمر في أحدث التقنيات، إلى جانب بنية تحتية مرنة قادرة على مواكبة متطلبات المستقبل. وتقود «Ooredoo» مرحلة جديدة من تطور الشبكات، مرتكزة على 3 ركائز إستراتيجية: الجيل الخامس المتقدم، الذكاء الاصطناعي، والاستدامة، ما يعكس التزامها بريادة المستقبل الرقمي وتمكين القطاعات الوطنية بحلول اتصالات ذكية، مصممة باحترافية عالية. وفي هذا السياق، قال رئيس قطاع التكنولوجيا في «Ooredoo الكويت»، عيسى حيدر: «لا نتعامل مع التكنولوجيا كأدوات تشغيلية فقط، بل كنموذج تشغيل شامل يقود الابتكار، ويؤسس لمستقبل يعتمد على الاتصالات الذكية، ويوفر حلولاً رقمية فعّالة للقطاعات الحيوية والمجتمع». وأكد في الوقت ذاته، استعداد الشركة لإطلاق شبكة الجيل الخامس المتقدم (5G Advanced)، بالتزامن مع إعادة تخصيص الطيف الترددي في نطاقي 2300 و2600 ميغاهرتز (TDD)، مشيراً إلى أن هذه الخطوة تمثّل نقلة نوعية في دعم الاقتصاد الرقمي الوطني. وأضاف حيدر، أن الشركة قامت بتحديث شبكة النفاذ الراديوي باستخدام هوائيات «MIMO» الضخمة، وتهيئة البنية التحتية لدعم تقسيم الشبكة «Network Slicing» والحوسبة الطرفية «Edge Computing»، بما يخدم قطاعات حيوية مثل الموانئ، النفط، التعليم الذكي، والرعاية الصحية. وأوضح أن حالات الاستخدام المستهدفة تشمل: الشبكات الخاصة في قطاع النفط والغاز، الموانئ الذكية، سلاسل الإمداد، التعليم الغامر، إنترنت الأشياء الطبي. وأثنى على التعاون الوثيق مع الهيئة العامة للاتصالات وتقنية المعلومات (CITRA) في شأن خطة تفعيل نطاقات «TDD»، إلى جانب الشراكات التقنية مع شركتي «هواوي» و«نوكيا» لاختبار تقنيات الذكاء الاصطناعي داخل الشبكة، وتحسين كفاءة الأداء وتجربة المستخدم، بما في ذلك تجارب «RedCap». بنية تحتية ذكية وأوضح حيدر، أن الذكاء الاصطناعي لم يعد مجرد تقنية مساعدة، بل أصبح حجر الأساس في عمليات «Ooredoo الكويت»، حيث يتم استخدامه على جميع مستويات الشبكة، من الشبكات ذاتية التنظيم «SON» إلى الصيانة الاستباقية، وخدمة العملاء الرقمية عبر روبوتات المحادثة، وتحليلات رضا العملاء، والتنبؤ بجودة تجربة المستخدم. وأكد أن الشراكة الإستراتيجية مع «NVIDIA» تُمثل ركيزة أساسية في هذا التحول، حيث تُسهم في تسريع بناء بنية تحتية ذكية للذكاء الاصطناعي، والاستفادة من قدرات المعالجة الحوسبية المتقدمة لتقديم تجارب عملاء مخصصة، وتحليلات لحظية لحركة البيانات، والتنبؤ بالأعطال قبل وقوعها. وأشار إلى أن «Ooredoo» تسعى حالياً لإنشاء مركز تميز للذكاء الاصطناعي، وتبنّي بنية شبكية قادرة على اتخاذ القرارات ذاتياً، وتقديم عروض مخصصة في الوقت الفعلي. وشدّد حيدر، على أن الاستدامة لم تعد خياراً بل أصبحت ضرورة ضمن رؤية «Ooredoo» طويلة الأمد، حيث تتبنّى الشركة مبدأ الاتصالات الخضراء. وقد بدأت الشركة بإيقاف تشغيل شبكة الجيل الثالث لتقليل استهلاك الطاقة، وتشغيل مواقع هجينة تعمل بالطاقة الشمسية، في خطوة تهدف إلى تقليل استهلاك الطاقة لكل غيغابايت. وبيّن أن الشركة تعتمد معايير بيئية واضحة في المشتريات تشمل: استخدام مواد قابلة لإعادة التدوير، تقليل التغليف، الاعتماد على الحوسبة السحابية. وأشار إلى أن «Ooredoo» تستخدم لوحات تحكم متقدمة لمراقبة استهلاك الطاقة، قياس البصمة الكربونية، وإدارة النفايات الإلكترونية، وتصدر تقارير متوافقة مع معايير «GSMA» و«CITRA». نموذج يُحتذى في بناء شبكة ذكية قال حيدر: «رؤيتنا أن تصبح (Ooredoo الكويت) نموذجاً يُحتذى به في بناء شبكة ذكية، خضراء، مدعومة بالذكاء الاصطناعي. النجاح لم يعد فقط في السرعة، بل في القدرة على الابتكار وصناعة أثر مجتمعي مستدام».

Ooredoo: جاهزون للإطلاق الرسمي لـ 5.5G
Ooredoo: جاهزون للإطلاق الرسمي لـ 5.5G

الجريدة الكويتية

time٠٣-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الجريدة الكويتية

Ooredoo: جاهزون للإطلاق الرسمي لـ 5.5G

تواصل Ooredoo الكويت ترسيخ مكانتها كواحدة من أبرز رواد قطاع الاتصالات في الدولة والمنطقة، بفضل سجلها الحافل بالابتكار، واستثمارها المستمر في أحدث التقنيات، إلى جانب بنية تحتية مرنة قادرة على مواكبة متطلبات المستقبل، فقد لعبت الشركة دوراً محورياً في إدخال مفاهيم الاتصالات الذكية، وتقديم خدمات رقمية متقدمة ساهمت بشكل ملموس في تسريع التحول الرقمي بالكويت. واليوم، تقود Ooredoo مرحلة جديدة من تطور الشبكات في البلاد، مرتكزة على ثلاث ركائز استراتيجية: الجيل الخامس المتقدم، الذكاء الاصطناعي، والاستدامة، مما يعكس التزامها بريادة المستقبل الرقمي وتمكين القطاعات الوطنية من خلال حلول اتصالات ذكية، مصممة باحترافية عالية. Ooredoo تؤكد ريادتها في الاستدامة كجزء من رؤيتها الطويلة الأمد ومبدأ «الاتصالات الخضراء» حلول رقمية فعالة وصرح عيسى حيدر، الرئيس التنفيذي لقطاع التكنولوجيا في Ooredoo الكويت: «نحن لا نتعامل مع التكنولوجيا كأدوات تشغيلية فقط، بل كنموذج تشغيل شامل يقود الابتكار، ويؤسس لمستقبل يعتمد على الاتصالات الذكية، ويوفر حلولاً رقمية فعالة للقطاعات الحيوية والمجتمع». وأكد حيدر استعداد الشركة لإطلاق شبكة الجيل الخامس المتقدم (5G Advanced) (5.5G) بالتزامن مع إعادة تخصيص الطيف الترددي في نطاقي 2300 و2600 ميغاهرتز (TDD)، مشيرا إلى أن هذه الخطوة تمثل نقلة نوعية في دعم الاقتصاد الرقمي الوطني.وأضاف أن الشركة قامت بتحديث شبكة النفاذ الراديوي باستخدام هوائيات MIMO الضخمة، وتهيئة البنية التحتية لدعم تقسيم الشبكة (Network Slicing) والحوسبة الطرفية (Edge Computing)، بما يخدم قطاعات حيوية مثل الموانئ، النفط، التعليم الذكي، الرعاية الصحية، موضحا أن حالات الاستخدام المستهدفة تشمل: • الشبكات الخاصة في قطاع النفط والغاز • الموانئ الذكية • سلاسل الإمداد • التعليم الغامر • إنترنت الأشياء الطبي كما أثنى على التعاون الوثيق مع الهيئة العامة للاتصالات وتقنية المعلومات (CITRA) بشأن خطة تفعيل نطاقات TDD، إلى جانب الشراكات التقنية مع شركتي Huawei وNokia لاختبار تقنيات الذكاء الاصطناعي داخل الشبكة، وتحسين كفاءة الأداء وتجربة المستخدم، بما في ذلك تجارب RedCap. جهزنا البنية التحتية لدعم تقسيم الشبكات وتسهيل عمليات مؤسسات الدولة شبكات ذاتية التنظيم تعتمد على الذكاء الاصطناعي وأوضح حيدر أن الذكاء الاصطناعي لم يعد مجرد تقنية مساعدة، بل أصبح حجر الأساس في عمليات Ooredoo الكويت، حيث يتم استخدامه على جميع مستويات الشبكة، من الشبكات ذاتية التنظيم (SON) إلى الصيانة الاستباقية، وخدمة العملاء الرقمية عبر روبوتات المحادثة، وتحليلات رضا العملاء، والتنبؤ بجودة تجربة المستخدم. وشدد على أن الشراكة الاستراتيجية مع NVIDIA تمثل ركيزة أساسية في هذا التحول، حيث تسهم في تسريع بناء بنية تحتية ذكية للذكاء الاصطناعي، والاستفادة من قدرات المعالجة الحوسبية المتقدمة لتقديم تجارب عملاء مخصصة، وتحليلات لحظية لحركة البيانات، والتنبؤ بالأعطال قبل وقوعها. وأشار إلى أن Ooredoo تسعى حاليا إلى إنشاء مركز تميز للذكاء الاصطناعي، وتبني بنية شبكية قادرة على اتخاذ القرارات ذاتيا، وتقديم عروض مخصصة في الوقت الفعلي. وأكد حيدر أن الاستدامة لم تعد خيارا بل أصبحت ضرورة ضمن رؤية Ooredoo طويلة الأمد، حيث تتبنى الشركة مبدأ الاتصالات الخضراء، وقد بدأت الشركة إيقاف تشغيل شبكة الجيل الثالث لتقليل استهلاك الطاقة، وتشغيل مواقع هجينة تعمل بالطاقة الشمسية، في خطوة تهدف إلى تقليل استهلاك الطاقة لكل غيغابايت. حيدر: الذكاء الاصطناعي لم يعد تقنية داعمة فقط بل أصبح حجر الأساس في عمليات Ooredoo الكويت كما تعتمد الشركة معايير بيئية واضحة في المشتريات تشمل: • استخدام مواد قابلة لإعادة التدوير • تقليل التغليف • الاعتماد على الحوسبة السحابية وأشار إلى أن Ooredoo تستخدم لوحات تحكم متقدمة لمراقبة استهلاك الطاقة، وقياس البصمة الكربونية، وإدارة النفايات الإلكترونية، وتصدر تقارير متوافقة مع معايير GSMA وCITRA. رؤية طموحة للمستقبل وفي ختام تصريحه، أكد حيدر: «رؤيتنا هي أن تصبح Ooredoo الكويت نموذجا يحتذى به في بناء شبكة ذكية، خضراء، مدعومة بالذكاء الاصطناعي. النجاح لم يعد فقط في السرعة، بل في القدرة على الابتكار وصناعة أثر مجتمعي مستدام».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store