logo
#

أحدث الأخبار مع #ACLU

سيناتور أمريكي: تكلفة احتجاز المهاجر الواحد في غوانتانامو تصل إلى 100 ألف دولار يوميًا
سيناتور أمريكي: تكلفة احتجاز المهاجر الواحد في غوانتانامو تصل إلى 100 ألف دولار يوميًا

يورو نيوز

timeمنذ يوم واحد

  • سياسة
  • يورو نيوز

سيناتور أمريكي: تكلفة احتجاز المهاجر الواحد في غوانتانامو تصل إلى 100 ألف دولار يوميًا

وطالب السيناتور الديمقراطي غاري بيترز، خلال جلسة استماع أمام الكونغرس وزيرة الأمن الداخلي كريستي نويم بتقديم تفسير واضح لهذه المسألة. وتساءل عن أسباب إرسال المهاجرين إلى القاعدة البحرية المستأجرة في كوبا، ثم إعادتهم إلى الولايات المتحدة على نفقة دافعي الضرائب، علمًا أنهم لو احتُجزوا في مراكز الهجرة المخصصة داخل الولايات المتحدة لما تجاوزت تكلفة المهاجر الواحد 165 دولارًا يوميًا. وقال بيترز: "نحن ننفق 100 ألف دولار يوميًا لاحتجاز شخص واحد في غوانتانامو. نبقيهم هناك لفترة، ثم ننقلهم جوًا إلى الولايات المتحدة، في حين يمكننا احتجازهم هنا بتكلفة 165 دولارًا يوميًا فقط. أعتقد أن هذا أمر مبالغ فيه للغاية." وشارك بيترز مقطعًا من كلمته على منصة "إكس" معلقًا على القضية: "إنه أمر فظيع بالنسبة لرئيس يزعم أنه قلق بشأن إهدار المال العام". من جهتها، أوضحت نويم أنها لا تعرف التكلفة اليومية لاحتجاز المهاجرين في قاعدة غوانتانامو البحرية. وكان البيت الأبيض قد طلب من الكونغرس حزمة ضخمة لتمويل إنفاذ قوانين الهجرة، كما طالب هذا الشهر بـ 44 مليار دولار كمبلغ إضافي لصالح وزارة الأمن الداخلي للسنة المالية 2026، التي تبدأ في الأول من أكتوبر. ويُعتقد أنه يوجد في القاعدة البحرية حاليا 70 مهاجرًا، وفقًا لما أفاد به مصدر لوكالة "رويترز". وإذا كان كلام بيترز دقيقًا، فإن ذلك يعني أن مجموع تكلفة الاعتقال اليومية تصل إلى 7 ملايين دولار. وتضاف مسألة التكلفة العالية وغير المبررة إلى الأصوات المعارضة للاعتقال في غوانتانامو، إذ سبق أن رفعت منظمة الاتحاد الأمريكي للحريات المدنية (ACLU) دعوى قضائية في مارس الماضي لمنع نقل 10 مهاجرين إلى القاعدة الواقعة على الأراضي الكوبية. وادعت المنظمة أن المهاجرين المحتجزين في غوانتانامو قد أُبقوا في غرف بلا نوافذ لمدة لا تقل عن 23 ساعة يوميًا، وخضعوا لتفتيش جسدي مهين، ولم يتمكنوا من التواصل مع أفراد عائلاتهم. وأشارت إلى أن بعضهم حاول الانتحار. إلى جانب ذلك، تنفق واشنطن، ضمن مساعي الرئيس دونالد ترامب للحد من الهجرة، على حواجز إضافية تنصبها على حدودها مع المكسيك، كما يعمل مجلس النواب على مشروع لبناء جدار حدودي قد يكلف 46.5 مليار دولار. من جهته، أعرب السيناتور راند بول عن قلقه بشأن الإنفاق على تلك الحواجز الإضافية، قائلًا: "لا أقول إن المسألة لا تستدعي إنفاقًا إضافيا"، وتابع: "أعتقد أنه يلزمنا المزيد من عناصر حرس الحدود، ولكن الإنفاق يجب أن يكون ضمن المعقول".

سيناتور أمريكي يكشف تكاليف احتجاز المهاجرين في غوانتانامو
سيناتور أمريكي يكشف تكاليف احتجاز المهاجرين في غوانتانامو

روسيا اليوم

timeمنذ 2 أيام

  • سياسة
  • روسيا اليوم

سيناتور أمريكي يكشف تكاليف احتجاز المهاجرين في غوانتانامو

وخلال جلسة استماع في الكونغرس، وصف بيترز وهو أكبر الأعضاء الديمقراطيين في لجنة الأمن الداخلي والشؤون الحكومية بمجلس الشيوخ، هذا الإجراء بأنه مثال صارخ على الهدر في الإنفاق الحكومي. ووجه تساؤلات لوزيرة الأمن الداخلي كريستي نويم بشأن التكلفة المرتفعة، والتي تتجاوز بكثير متوسط كلفة احتجاز المهاجرين داخل الولايات المتحدة، والمقدرة بـ165 دولارا في اليوم. وأكد بيترز أن الحكومة تبقي المهاجرين لفترة في غوانتانامو، ثم تعيدهم إلى الأراضي الأمريكية، رغم أن كلفة احتجازهم محليا أقل بكثير. وقال: "نحن ننفق 100 ألف دولار يوميا لإبقاء شخص ما في غوانتانامو، ثم نعيده لاحقا إلى الولايات المتحدة، بينما يمكننا احتجازه هنا مقابل 165 دولارا فقط في اليوم. أعتقد أن هذا أمر فاضح". وقد طلب البيت الأبيض تمويلا إضافيا كبيرا لتعزيز إجراءات تنفيذ قوانين الهجرة، ضمن مساعي إدارة ترامب لتحقيق هدفها بترحيل أعداد كبيرة من المهاجرين. وتقدمت الإدارة بطلب إلى الكونغرس هذا الشهر للحصول على 44 مليار دولار إضافية لوزارة الأمن الداخلي ضمن ميزانية السنة المالية 2026، التي تبدأ في الأول من أكتوبر. وفي ردها خلال جلسة الاستماع، قالت نويم إنها لا تعلم الكلفة اليومية لاحتجاز المهاجرين في القاعدة. وقالت المتحدثة باسم وزارة الأمن الداخلي، تريشيا ماكلوغلين، إن "الرئيس ترامب ملتزم بالحفاظ على سلامة الأمريكيين". من جانبه، أشار مسؤول أمريكي، طلب عدم الكشف عن هويته، إلى أن هناك نحو 70 مهاجرًا محتجزين حاليًا في القاعدة. وفي سياق متصل، كانت منظمة الاتحاد الأمريكي للحريات المدنية (ACLU) قد رفعت دعوى قضائية في مارس لمنع نقل عشرة مهاجرين إلى غوانتانامو. وذكرت الدعوى أن المحتجزين هناك يبقون في غرف بلا نوافذ لمدة لا تقل عن 23 ساعة يوميا، ويتعرضون لتفتيش جسدي مهين، ولا يتمكنون من التواصل مع عائلاتهم، مضيفة أن بعضهم حاول الانتحار. كما أعرب السيناتور الجمهوري راند بول، رئيس اللجنة، عن قلقه من الإنفاق الزائد على بناء حواجز إضافية على الحدود الأمريكية المكسيكية، في ظل تراجع أعداد المهاجرين الذين يتم توقيفهم أثناء محاولتهم العبور بطريقة غير قانونية منذ تولي ترامب منصبه. وقال بول: "أنا لا أقول إننا لا نحتاج إلى تمويل إضافي، وأعتقد أنكم بحاجة إلى المزيد من عناصر حرس الحدود، ولكن يجب أن يكون ذلك في حدود المعقول". المصدر: "رويترز" رحّلت السلطات الأمريكية 3 مهاجرين فنزويليين إلى بلادهم بشكل مباشر، كان من المقرر إرسالهم إلى خليج غوانتانامو هذا الأسبوع. أفادت شبكة NBC News، نقلا عن مصادر لها، بأن الإدارة الأمريكية تخطط لإرسال المزيد من المهاجرين غير الشرعيين إلى سجن قاعدة غوانتانامو البحرية في كوبا. باشر أكثر من 300 جندي أمريكي تجهيز قاعدة غوانتانامو العسكرية لترحيل المهاجرين غير الشرعيين إليها. وصف رئيس كوبا ميغيل دياز كانيل خطة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لاحتجاز 30 ألف مهاجر غير نظامي في معتقل غوانتانامو، بـ"التصرف الوحشي". قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إنه سيوقع أمرا تنفيذيا يوجه البنتاغون ووزارة الأمن الداخلي بإعداد مركز في خليج غوانتانامو يتسع لـ 30 ألف شخص لاحتجاز المهاجرين غير الشرعيين.

"Mintpressnews": من الولايات المتحدة إلى أوروبا.. انتقاد "إسرائيل" أصبح جريمة
"Mintpressnews": من الولايات المتحدة إلى أوروبا.. انتقاد "إسرائيل" أصبح جريمة

الميادين

time٠١-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الميادين

"Mintpressnews": من الولايات المتحدة إلى أوروبا.. انتقاد "إسرائيل" أصبح جريمة

موقع "Mintpressnews" ينشر مقالاً يناقش تصاعد القيود على حرية التعبير في الولايات المتحدة وأوروبا، خصوصاً في ما يتعلق بـ انتقاد "إسرائيل" ودعم القضية الفلسطينية، مع التركيز على الأبعاد القانونية والحقوقية لتلك الإجراءات. أدناه نص المقال منقولاً إلى العربية بتصرف: في السنوات الأخيرة، شهدت الولايات المتحدة وأوروبا تصاعداً في سنّ قوانين وإجراءات تُقيّد حرية التعبير في ما يتعلق بانتقاد "إسرائيل" ودعم القضية الفلسطينية، ما أثار مخاوف بشأن حقوق الإنسان وحرية التعبير. منذ عام 2015، تبنّت أكثر من 30 ولاية أميركية قوانين تمنع الكيانات الحكومية من التعامل مع الأفراد أو الشركات التي تدعم حركة المقاطعة وسحب الاستثمارات وفرض العقوبات (BDS) ضد "إسرائيل". على سبيل المثال، رفض الفنان جاكوب بورمود من ولاية ميزوري عرض أعماله في فلوريدا بعد أن طُلب منه التوقيع على تعهد بعدم مقاطعة "إسرائيل" كشرط للعقد. اليوم 12:14 اليوم 09:02 في عام 2023، أقرّ مجلس النواب الأميركي "قانون التوعية بمعاداة السامية" (H.R. 6090) بأغلبية 320 صوتاً مقابل 91. يُلزم هذا القانون وزارة التعليم باستخدام تعريف التحالف الدولي لإحياء ذكرى الهولوكوست (IHRA) لمعاداة السامية في تحقيقاتها، وهو تعريف يُنتقد لتوسيع نطاق معاداة السامية ليشمل انتقادات مشروعة لـ "إسرائيل". منظمات حقوقية مثل الاتحاد الأميركي للحريات المدنية (ACLU) ومؤسسة FIRE حذّرت من أنّ هذا القانون قد يُستخدم لقمع حرية التعبير في الجامعات، إذ يُمكن أن يُعدّ انتقاد السياسات الإسرائيلية شكلاً من أشكال معاداة السامية . في ألمانيا، تصاعدت الإجراءات القمعية ضد الناشطين المؤيدين لفلسطين بعد 7 تشرين الأول/أكتوبر 2023. قامت الشرطة بمداهمات لمنازل ناشطين في برلين، واعتقلت أفراداً بسبب شعارات مثل "من النهر إلى البحر، فلسطين ستكون حرة"، معتبرةً إياها تحريضاً على الكراهية. الناشطون يواجهون أيضاً تهديدات بترحيلهم أو رفض تجديد تأشيراتهم بسبب نشاطهم السياسي، ما يُثير مخاوف بشأن حرية التعبير وحقوق الإنسان في البلاد. في المملكة المتحدة، اقترحت الحكومة مشروع قانون "النشاط الاقتصادي للهيئات العامة (المسائل الخارجية)"، الذي يمنع الهيئات العامة من اتخاذ قرارات استثمارية أو شرائية تعكس مواقف سياسية أو أخلاقية تجاه دول أجنبية، مع التركيز بشكل خاص على "إسرائيل". هذا المشروع يُنتقد باعتباره تقييداً لحرية التعبير ويُعد غير متوافق مع الاتفاقية الأوروبية لحقوق الإنسان . تُشير هذه التطورات في الولايات المتحدة وأوروبا إلى اتجاه مقلق نحو تقييد حرية التعبير في ما يتعلق بانتقاد "إسرائيل" ودعم الحقوق الفلسطينية. بينما تُبرر هذه الإجراءات بأنها تهدف لمكافحة معاداة السامية، يُحذّر ناشطون ومنظمات حقوقية من أن استخدامها قد يؤدي إلى قمع الأصوات المؤيدة للعدالة وحقوق الإنسان في فلسطين. نقله إلى العربية: الميادين نت.

يواجه ترحيل ترحيل ترامب لأعداء أعداء أجنبي الاختبار القانوني في محكمة كولورادو الفيدرالية
يواجه ترحيل ترحيل ترامب لأعداء أعداء أجنبي الاختبار القانوني في محكمة كولورادو الفيدرالية

وكالة نيوز

time٢١-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • وكالة نيوز

يواجه ترحيل ترحيل ترامب لأعداء أعداء أجنبي الاختبار القانوني في محكمة كولورادو الفيدرالية

يمكن أن تساعد المواجهة في المحكمة الفيدرالية في دنفر في تشكيل المشهد القانوني المحيط بالترحيل. اختتمت جلسة استماع عالية المخاطر في دنفر في قضية رفعتها جماعات حقوق المهاجرين ضد إدارة ترامب صباح الاثنين. جادل محامو إدارة ترامب بأنه يجب تخصيص إشعار على مدار 24 ساعة من محاربة أمر الترحيل في المحكمة ، لكن محامو ACLU و Rocky Mountain Mainting Advocacy Network جادلوا بأن 24 ساعة ليست 'معقولة' ، كما أمرت المحكمة العليا في الولايات المتحدة. وقال تيم ماكدونالد ، المدير القانوني ل ACLU في كولورادو ، لـ CBS News Colorado خارج المحكمة يوم الاثنين: 'تريد الحكومة تقديم إشعار كبير قدر الإمكان حتى يتمكنوا من إخراج الناس من البلاد دون قاضٍ يراجعه'. 'إن فكرة أن 24 ساعة كافية لشخص محتجز في منشأة احتجاز أورورا ، والذي من المحتمل أن لا يتحدث الإنجليزية ، والذي قد لا يكون له مستوى عالٍ من التعليم ، الذي لا يوجد لديه محام ، لا يمكنه الوصول إلى الهاتف – فكرة أن هذا الشخص يمكنه تقديم A ، اقتباس' ، تكتب شركة Habeas Corpus في 24 ساعة. ' ذهب ماكدونالد ليقول ذلك المزعوم تم منح النازيون المزيد من الحقوق في المحكمة بعد الحرب العالمية الثانية من الفنزويليين الذين يواجهون الترحيل في ظل إدارة ترامب ، مرددًا ما قاله قاضي محكمة الاستئناف الأمريكي في واشنطن العاصمة الشهر الماضي. قالت شارلوت سويني ، قاضية المقاطعة الأمريكية في مقاطعة كولورادو ، يوم الاثنين إنها لن تحكم في القضية لمدة 24 ساعة. خلال تلك الجلسة ، قال محامون لشبكة ACLU و Rocky Mountain Mainfigrant Advocacy Network إن 11 شخصًا تم ترحيلهم من كولورادو إلى السلفادور ، وحوالي 85 ٪ من الأشخاص المحتجزين في مركز معالجة الجليد في أورورا لم يتمكنوا بعد من الاحتفاظ بالمستشار القانوني ، وهو ما يجادته هؤلاء المجموعات أنه انتهاك لحقوق العملية القانونية. تظهر سجلات المحكمة أن الجلسة استمرت أكثر من ساعة. بالإضافة إلى الرئيس ترامب ، من بين المدعى عليهم المسمى في القضية المدعي العام الأمريكي بام بوندي ، وزير الأمن الداخلي كريستي نويم ، ومدير الجليد تود ليون ، ووزير الخارجية ماركو روبيو ، ومدير المكتب الميداني في ميدان ميدان روبرت غوديان ، وداول سيجا ، واردن في مركز معالجة الجليد في أورورا. أصدرت المحكمة العليا في الولايات المتحدة حكمًا نادرًا في عطلة نهاية الأسبوع ، مما أدى مؤقتًا إلى إيقاف خطة إدارة ترامب لترحيل المزيد من المهاجرين الفنزويلي قانون الأعداء الأجانب. جاء القرار ك استمرت الاحتجاجات الجماهيرية في جميع أنحاء البلاد إدانة سياسات الهجرة في إدارة ترامب. تحث الإدارة المحكمة على إعادة النظر في قرارها في منع الترحيل. لقد استدعى الرئيس قانون الأعداء الأجنبيين ، مما سمح للسلطة التنفيذية باحتجاز أو ترحيل غير المواطنين الذي يعتبره 'خطيرًا'. في الشهر الماضي ، استخدمت الإدارة القانون لإرسال أكثر من 200 مهاجر إلى أ السجن في السلفادور. الآن ، اقترح رئيس السلفادور تبادل المهاجرين الذين تم ترحيلهم للسجناء السياسيين المحتجزين في فنزويلا. في دنفر ، محكمة اتحادية منعت مؤخرًا إزالة أي غير مواطنة داخل كولورادو من هم أو سيخضعون لقانون الأعداء الأجنبيين. تم إرسال بعض من تم ترحيلهم سابقًا من كولورادو إلى سجن السلفادور ، وفقًا لمحامتهم. في القضية هو نوع الحقوق القانونية التي يتعين على المهاجرين تحدي مزاعم الحكومة قبل إزالتها من الولايات المتحدة قال ترامب إن الولايات المتحدة تواجه 'غزو' من قبل عصابة ترين دي أراغوا وأنه لديه سلطة استخدام قانون 1798. تم الاحتجاج آخر مرة خلال الحرب العالمية الثانية ، بما في ذلك كولورادو ، لعقد الأميركيين اليابانيين في معسكرات الاعتقال ، بما في ذلك كامب آلام. وقالت لورا لون ، وهي محامية للدعوة المهاجرة في شبكة الدعوة للمهاجرين في الجبال الصخرية: 'إذا كنت تفكر في معسكرات الاعتقال خلال الحرب العالمية الثانية في الولايات المتحدة ، فهذا هو نوع الإطار الذي نبحث عنه من حيث كيفية استخدام هذا القانون في الماضي'. أثارت المعركة القانونية سلسلة من ملفات الطوارئ خلال عطلة نهاية الأسبوع بعد أن اصطدمت المحكمة العليا بقضية من محكمة المقاطعة الأمريكية لواشنطن العاصمة ، قائلة إنها يجب تقديمها في تكساس وولايات أخرى يتم ترحيل الناس منها. وردا على سؤال حول سبب أهمية هذه القضية ، قال ماكدونالد: 'إذا تمكنت الحكومة من إزالة هؤلاء الأشخاص دون الإجراءات القانونية ، فإنها تؤدي إلى تآكل الحريات المدنية لكل واحد منا ، وقد تكون التالية. يمكن أن نكون التاليين.

المحكمة العليا تمنع مؤقتًا ترحيلًا جديدًا بموجب قانون الأعداء الأجنبيين
المحكمة العليا تمنع مؤقتًا ترحيلًا جديدًا بموجب قانون الأعداء الأجنبيين

وكالة نيوز

time٢٠-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • وكالة نيوز

المحكمة العليا تمنع مؤقتًا ترحيلًا جديدًا بموجب قانون الأعداء الأجنبيين

منعت المحكمة العليا في الولايات المتحدة يوم السبت مؤقتًا ترحيل أي فنزويليين عقد في شمال تكساس بموجب قانون الحرب في القرن الثامن عشر. في أمر موجز ، أمرت المحكمة إدارة ترامب بعدم إزالة الفنزويليين الذين عقدوا في مركز احتجاز Bluebonnet 'حتى أمر آخر من هذه المحكمة'. قضى القضاة كلارنس توماس وصموئيل أليتو. تصرفت المحكمة العليا بين عشية وضحاها بعد نداء الطوارئ من اتحاد الحريات المدنية الأمريكية ، مدعاة أن سلطات الهجرة يبدو أنها تنتقل إلى إعادة تشغيل عمليات الإزالة بموجب قانون الأعداء الأجنبيين (AEA) لعام 1798. قالت المحكمة العليا في وقت سابق من أبريل إن عمليات الترحيل لا يمكن أن تسير إلا إذا كانت على وشك إزالتها لديها فرصة للتجول في قضيتهم في المحكمة ومنحت 'وقتًا معقولًا' في مواجهة المزيج المعلقة. وقال لي جيلرنت محامي اتحاد الحريات المدنية لشركة CBS News في بيان يوم السبت 'هؤلاء الرجال كانوا في خطر وشيك من قضاء حياتهم في سجن أجنبي مروع دون أن تتاح لهم الفرصة للذهاب إلى المحكمة.' 'لقد شعرنا بالارتياح لأن المحكمة العليا لم تسمح للإدارة بخفقهم بالطريقة التي كان بها الآخرون الشهر الماضي فقط.' في يوم الجمعة ، رفض اثنان من القضاة الفيدراليين التدخل كمحامين للرجال أطلقوا حملة قانونية يائسة لمنع ترحيلهم. في وقت مبكر من يوم السبت ، رفضت محكمة الاستئناف الأمريكية الخامسة إصدار أمر بحماية المحتجزين من ترحيلهم. من المتوقع أن تعود الإدارة إلى المحكمة العليا بسرعة في محاولة لإقناع القضاة برفع أمرهم المؤقت. وقد رفعت ACLU دعوى قضائية ضد دعوى قضائية ضد ترحيل اثنين من الفنزويليين الذين عقدوا في منشأة Bluebonnet وطلبوا أمرًا يحظر عمليات الإزالة لأي مهاجرين في المنطقة بموجب قانون الأعداء الأجنبيين. في طارئ في وقت مبكر من يوم الجمعة ، قال اتحاد الحريات المدنية الأمريكي إنها سمعت من محامين وأقارب بعض الرجال المحتجزين في مركز الاحتجاز في أنسن ، تكساس أن سلطات الهجرة كانت تتهم رجال كونهم أعضاء في ترينس دي أراغوا ، رئيس العصابة الفنزويلية ترامب ترامب إلى نقطة محورية في الهجرة غير الشرعية. وقالت المنظمة ، مشيرة إلى المحامين وأفراد الأسرة ، إن بعضهم قد تم إعطاؤهم إشعارات تخبرهم بأنهم من المقرر أن يتم ترحيلهم بموجب قانون الحرب. نقلاً عن ترحيل 15 مارس من عشرات المهاجرين الذين تم نقلهم إلى مركز السلفادور سيئ السمعة لحبس الإرهاب ، أو CECOT ، ميجا بريسون ، ومستحضر اتحاد الحريات المدنية الأمريكي قاضي المحكمة الجزئية جيمس ويسلي هيندريكس للعمل بسرعة. وقالت حركة الطوارئ في اتحاد الحريات المدنية الأمريكي: '(ز) ، فإن الطبيعة الوحشية لسجن السلفادوري حيث تم إرسال رجال الفنزويليين الآخرين بموجب (قانون الأعداء الأجانب) الشهر الماضي ، فإن الضرر الذي لا يمكن إصلاحه هو واضح'. استدعى السيد ترامب يعمل الأعداء الأجنبيون في مارس لأمر المسؤولين بالاحتجاز على الفور وإزالة المهاجرين الفنزويليين ذوي العلاقات المزعومة مع ترين دي أراغوا ، بحجة أنهم كانوا يغزوون أو ينشرون توغلًا في الولايات المتحدة لم يتم الاحتجاج إلا بثلاث مرات سابقة في تاريخ الولايات المتحدة ، وآخرها خلال الحرب العالمية الثانية لعقد المدنيين اليابانيين في معسكرات الاعتقال. زعمت إدارة ترامب أن AEA أعطتها سلطة إزالة المهاجرين الذين حددتهم بسرعة كأعضاء في العصابة ، بغض النظر عن وضعهم في الهجرة. بعد أمر المحكمة العليا بالإجماع في 9 أبريل ، القضاة الفيدراليين في كولورادو و نيويورك وجنوب تكساس صدرت على الفور أوامر تمنع إزالة المحتجزين تحت AEA حتى توفر الإدارة عملية لهم لتقديم مطالبات في المحكمة. ولكن لم يكن هناك أي أمر صدر في منطقة تكساس يغطي Bluebonnet ، الذي يقع على بعد 24 ميلًا إلى الشمال من أبيلين في أقصى الطرف الشمالي من الولاية. رفض القاضي هندريكس ، أحد المعينين ترامب ، هذا الأسبوع منع الإدارة من إزالة الرجلين المحددة في دعوى قضائية ضد اتحاد الحريات المدنية الأمريكي لأن الإنفاذ الهجرة والجمارك قد قدموا تصريحات محددة بأنهما لن يتم ترحيلهما على الفور. كما انه في إصدار أمر أوسع يحظر إزالة جميع الفنزويليين في المنطقة بموجب القانون لأنه قال إن عمليات الإزالة لم تبدأ بعد. لكن إيداع اتحاد الحريات المدنية الأمريكي يوم الجمعة شمل الإعلانات اليمين الدستورية عن ثلاثة محامين منفصلين للهجرة قالوا إن عملائهم في بلو بونيت قد أعطوا أوراقًا تشير إلى أنهم أعضاء في ترين دي أراغوا ويمكن ترحيلهم بحلول يوم السبت. وقال محامي جمعية المساعدة القانونية إن موكلها رفض توقيع أوراق منحها من قبل موظفي منشأة الاحتجاز لأنهم كانوا باللغة الإنجليزية ولم يستطع فهم ما قالوه. قال جيلرنت في جلسة استماع مساء يوم الجمعة من قبل قاضي المقاطعة جيمس إي باسبرغ في واشنطن ، العاصمة ، نقلت الإدارة في البداية الفنزويلي إلى منشأة هجرة جنوب تكساس للترحيل. ولكن نظرًا لأن القاضي حظر الترحيل في هذا المجال ، فقد قام بتوجيهها إلى منشأة Bluebonnet ، حيث لا يوجد مثل هذا الأمر. وقال إن الشهود أبلغوا أن الرجال يتم تحميلهم على حافلات مساء يوم الجمعة ليتم نقلهم إلى المطار. مع عدم موافقة Hendrix على طلب ACLU للحصول على أمر طارئ ، تحولت المجموعة إلى Boasberg ، التي أوقفت في البداية الترحيل في مارس. قضت المحكمة العليا بأوامر ضد الترحيل لا يمكن أن تأتي إلا من قضاة في الولايات القضائية التي احتُجز فيها المهاجرون ، والتي قال باسبرغ إنه جعله عاجزًا يوم الجمعة. 'أنا متعاطف مع كل ما تقوله' ، هذا ما قاله بواسبيرج لـ Gelernt. 'لا أعتقد أن لدي القدرة على فعل أي شيء حيال ذلك.' وجد Boasberg هذا الأسبوع أن هناك سببًا محتملًا لارتكاب إدارة ترامب ازدراء جنائي من خلال تجاهل أمره بالتجول في الطائرات التي تحمل أكثر من 200 مهاجر فنزويلي يتجهون إلى السلفادور. لقد كان قلقًا من أن الورقة التي تعطيها ICE كانت قد أوضحت أن لديهم الحق في تحدي إبعادهم في المحكمة ، وهو ما يعتقد أن المحكمة العليا قد فرضت. عارض درو ريفر ، محامي وزارة العدل ، قائلاً إن الأشخاص الذين تم تحديدهم للترحيل سيكون لديهم 'أدنى' لمدة 24 ساعة لتحدي إزالتهم في المحكمة. وقال إنه لم يتم تحديد موعد رحلات في ليلة الجمعة ولم يكن على دراية بأي يوم سبت ، لكن وزارة الأمن الداخلي قالت إنها تحتفظ بالحق في إزالة الناس في ذلك الوقت. قال ICE إنه لن يعلق على التقاضي. يوم الجمعة أيضًا ، جعل قاضي ماساتشوستس حظرًا مؤقتًا على الإدارة التي ترحيل المهاجرين الذين استنفدوا استئنافهم لبلدان أخرى غير بلدانهم ما لم يتم إبلاغهم بوجهتهم ومنحهم فرصة للاعتراض إذا كانوا يواجهون التعذيب أو الموت هناك. تم إرسال بعض الفنزويليين الذين يخضعون لقانون أعداء ترامب الأجنبيين إلى السلفادور ويضموا فيه سيئ السمعة السجن الرئيسي. ساهم في هذا التقرير.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store