logo
#

أحدث الأخبار مع #APOE

دراسة: الجلوس كثيرا يهدد صحة المخ حتى مع الرياضة
دراسة: الجلوس كثيرا يهدد صحة المخ حتى مع الرياضة

اليوم السابع

time١٥-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • اليوم السابع

دراسة: الجلوس كثيرا يهدد صحة المخ حتى مع الرياضة

أظهرت دراسة حديثة أن قضاء ساعات طويلة في الجلوس يوميًا قد يؤدي إلى تقلص مناطق في الدماغ مرتبطة بالذاكرة والإدراك، حتى لدى الأشخاص الذين يمارسون الرياضة بانتظام، ونشرت في موقع Hindustan Times. أجرى باحثون في مركز الذاكرة ومرض الزهايمر بجامعة فاندربيلت دراسة استمرت سبع سنوات على 404 أشخاص بالغين بمتوسط عمر 71 عامًا. استخدم المشاركون أجهزة مراقبة على المعصم لقياس مستويات النشاط، ووجد أن متوسط وقت الجلوس اليومي بلغ 13 ساعة. الأشخاص الذين جلسوا لفترات أطول أظهروا ترققًا في مناطق الدماغ المرتبطة بالذاكرة ومرض الزهايمر، بالإضافة إلى أداء أضعف في اختبارات الذاكرة. تم تسجيل فقدان أسرع في حجم الحُصين (hippocampus)، وهي منطقة حيوية للذاكرة وتُعد من أوائل المناطق التي تتأثر في مرض الزهايمر. الأفراد الذين يحملون متغير الجين APOE-ε4، المرتبط بزيادة خطر الإصابة بالزهايمر ، والذين قضوا وقتًا أطول في الجلوس، شهدوا انخفاضًا أكبر في حجم المادة الرمادية في الفصين الجبهي والجداري مقارنةً بغيرهم. وتشير هذه النتائج إلى أن تقليل وقت الجلوس اليومي قد يكون ضروريًا للحفاظ على صحة الدماغ ، حتى مع الالتزام بممارسة الرياضة. ينصح الخبراء باتخاذ خطوات بسيطة مثل الوقوف والتحرك كل 30 دقيقة، واستخدام المكاتب القابلة للتعديل بين الجلوس والوقوف، وممارسة تمارين خفيفة خلال فترات الراحة.

أمل جديد لمرضى ألزهايمر.. دواء آمن وفعال خارج التجارب
أمل جديد لمرضى ألزهايمر.. دواء آمن وفعال خارج التجارب

عكاظ

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • عكاظ

أمل جديد لمرضى ألزهايمر.. دواء آمن وفعال خارج التجارب

تابعوا عكاظ على أظهرت دراسة حديثة نُشرت في دورية الجمعية الطبية الأمريكية لعلم الأعصاب JAMA Neurology أن دواء «ليكانيماب Lecanemab »، المستخدم لعلاج مرض ألزهايمر، يتمتع بدرجة عالية من الأمان عند استخدامه خارج إطار التجارب السريرية، خصوصا في المراحل المبكرة جدا من المرض. يُعد هذا الاكتشاف خطوة واعدة نحو توفير علاج فعال وآمن لملايين المصابين بهذا المرض التنكسي العصبي حول العالم. ركزت الدراسة على تقييم أمان وفعالية «ليكانيماب Lecanemab »، وهو جسم مضاد أحادي النسيلة يستهدف بروتين الأميلويد بيتا ( Aβ ) الذي يتراكم في أدمغة مرضى ألزهايمر، مما يسهم في تطور المرض. أُجريت الدراسة على مجموعة من المرضى في مراحل مبكرة من ألزهايمر، بما في ذلك الإعاقة الإدراكية الخفيفة ( MCI ) والخرف الخفيف الناجم عن المرض، وأظهرت النتائج أن الدواء قلل بشكل ملحوظ من تراكم الأميلويد في الدماغ، مع معدلات منخفضة من الآثار الجانبية الخطيرة مقارنة بالعلاجات الوهمية. وأشارت الدراسة إلى أن أكثر الآثار الجانبية شيوعا كانت تفاعلات خفيفة مرتبطة بالتسريب الوريدي وتشوهات تصويرية مرتبطة بالأميلويد ( ARIA )، مثل الوذمة أو النزيف الدماغي الطفيف، والتي كانت في معظمها بدون أعراض وتمت إدارتها بنجاح. كما أكد الباحثون أن المرضى الذين يحملون جين APOE ε4 ، والذين يُعتبرون أكثر عرضة لـ ARIA ، استفادوا من الدواء دون زيادة كبيرة في المخاطر عند مراقبتهم بعناية. وتُعد هذه الدراسة الأولى التي تُظهر أمان «ليكانيماب Lecanemab » في بيئات العلاج الواقعية خارج التجارب السريرية المُحكمة، مما يعزز الثقة في استخدامه على نطاق واسع. وأوضح الباحثون أن الدواء يُظهر فعالية خاصة عند استخدامه في المراحل المبكرة جدا من ألزهايمر، إذ يمكن أن يبطئ التدهور الإدراكي والوظيفي بنسبة تصل إلى 27% مقارنة بالعلاج الوهمي، وفقا لتجارب سابقة مثل دراسة Clarity AD . أخبار ذات صلة وأكد الفريق البحثي أن هذه النتائج تدعم الحاجة إلى الكشف المبكر عن ألزهايمر باستخدام تقنيات التصوير مثل PET scans أو اختبارات السائل النخاعي لتأكيد وجود لويحات الأميلويد، مما يتيح استخدام الدواء في الوقت الأمثل لتحقيق أقصى فائدة. ودعا الباحثون إلى إجراء دراسات طويلة الأمد لتقييم استدامة فوائد الدواء وتأثيراته على مراحل لاحقة من المرض، مع التأكيد على أهمية توفير بنية تحتية طبية تدعم التوزيع الواسع للدواء، بما في ذلك مراكز التسريب الوريدي وإمكانيات التصوير بالرنين المغناطيسي ( MRI ) لمراقبة ARIA . وقد أظهرت التجارب السريرية السابقة، مثل دراسة Clarity AD ، أن الدواء يقلل من تراكم الأميلويد ويبطئ التدهور الإدراكي، مما يمنح المرضى وقتا أطول للحفاظ على استقلاليتهم. وتُعزز هذه النتائج الآمال في تطوير علاجات فعالة لـ«ألزهايمر»، الذي يصيب أكثر من 50 مليون شخص حول العالم، ويُعتبر السبب الرئيسي للخرف. وبحسب الدراسة، لم تسجل أية وفيات بين المرضى الذين تلقوا العلاج في المركز، وكانت أغلب الحالات التي ظهرت فيها أعراض جانبية قد تعافت في غضون أشهر. من جانبها، قالت المؤلفة المشاركة في الدراسة سوزان شيندلر إن معظم المرضى يتجاوبون مع الدواء بشكل جيد، والنتائج تُعد مطمئنة، وتساعد في إعادة صياغة الحوار بين الأطباء والمرضى حول فوائد ومخاطر العلاج، خصوصا في المراحل المبكرة من ألزهايمر، إذ تبدو فرص النجاح أكبر والمخاطر أقل.

أبوظبي تعزز خدمات الطب الشخصي الدقيق لمرضى الزهايمر
أبوظبي تعزز خدمات الطب الشخصي الدقيق لمرضى الزهايمر

البيان

time٢٥-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • البيان

أبوظبي تعزز خدمات الطب الشخصي الدقيق لمرضى الزهايمر

حققت أبوظبي خطوة طموحة في مجال الرعاية الصحية الشخصية، مع إدخال اختبار جين (APOE) ضمن تقارير الصيدلة الجينية لمرض الزهايمر، بما يجسد منهجية مبتكرة تتيح لمزودي خدمات الرعاية الصحية وضع الخطط العلاجية الشخصية لمرضى الزهايمر بناءً على تركيبهم الجيني، بما يضمن توفير أكثر مستويات الرعاية أماناً وكفاءة للمرضى. ويعتبر الزهايمر مرضاً عصبياً يتدهور بمرور الوقت ويتسم بفقدان الذاكرة، وانخفاض القدرات المعرفية، وتغير السلوك. ويمثل إدخال اختبار تحديد النمط الجيني (APOE E4) ضمن تقارير الصيدلة الجينية إنجازاً رئيسياً في مجال الطب الدقيق، وثمرة للتعاون بين دائرة الصحة – أبوظبي، الجهة التنظيمية لقطاع الرعاية الصحية في الإمارة، ومختبر بيوجينيكس التابع لمجموعة M42، وإنجازاً في مجال الطب الدقيق. وعند تلقي العلاج باستخدام الأجسام المضادة وحيدة النسيلة المضادة للأميلويد، قد يتعرض المرضى الذين يمتلكون نسختين من هذا الجين لأعراض جانبية شديدة مثل تورم أو نزيف الدماغ، لذلك فإن تحديد هذه المخاطر الجينية يمكّن خبراء الرعاية السريرية من تصميم الخطط العلاجية الشخصية لمرض الزهايمر، ضماناً لأفضل المخرجات العلاجية مع تقليص الآثار الجانبية للأدوية التي قد تصل لحدود شديدة. وقالت الدكتورة أسماء إبراهيم المناعي، المدير التنفيذي لقطاع علوم الحياة الصحية في دائرة الصحة – أبوظبي: «يعكس إدخال اختبار جين (APOE E4) ضمن تقارير الصيدلة الجينية التزامنا بتقديم أفضل مستويات الرعاية لأفراد مجتمعنا من خلال توظيف الملف الجيني والعلاجات الشخصية الدقيقة». وتمكن تقارير الصيدلة الجينية العاملين في الرعاية الصحية من تصميم الخطط العلاجية حسب طريقة استجابة الجسم للدواء والآثار الكيميائية الحيوية والفسيولوجية للأدوية على الجسم.

أبوظبي تُعزّز خدمات الطب الشخصي الدقيق لمرضى الزهايمر
أبوظبي تُعزّز خدمات الطب الشخصي الدقيق لمرضى الزهايمر

الاتحاد

time٢٥-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • الاتحاد

أبوظبي تُعزّز خدمات الطب الشخصي الدقيق لمرضى الزهايمر

أبوظبي (الاتحاد) حققت أبوظبي خطوة طموحة في مجال الرعاية الصحية الشخصية، مع إدخال اختبار جين (APOE) ضمن تقارير الصيدلة الجينية لمرض الزهايمر، بما يجسّد منهجية مبتكرة تتيح لمزودي خدمات الرعاية الصحية وضع الخطط العلاجية الشخصية لمرضى الزهايمر، بناءً على تركيبهم الجيني، بما يضمن توفير أكثر مستويات الرعاية أماناً وكفاءة للمرضى. ويعتبر الزهايمر مرضاً عصبياً يتدهور بمرور الوقت ويتّسم بفقدان الذاكرة، وانخفاض القدرات المعرفية، وتغيّر السلوك. ووفقاً لمنظمة الصحة العالمية، يعتبر الزهايمر السبب الرئيسي للإصابة بالخرف على مستوى العالم. وتظهر أكثر من 10 ملايين إصابة بالخرف سنوياً حول العالم، ما يعادل إصابة واحدة كل 3.2 ثانية. ويمثل إدخال اختبار تحديد النمط الجيني (APOE E4) ضمن تقارير الصيدلة الجينية إنجازاً رئيسياً في مجال الطب الدقيق، وثمرة للتعاون بين دائرة الصحة - أبوظبي، الجهة التنظيمية لقطاع الرعاية الصحية في الإمارة، ومختبر بيوجينيكس التابع لمجموعة M42، وإنجازاً في مجال الطب الدقيق. وعند تلقي العلاج باستخدام الأجسام المضادة وحيدة النسيلة المضادة للأميلويد، قد يتعرض المرضى الذين يمتلكون نسختين من هذا الجين لأعراض جانبية شديدة مثل تورم أو نزف الدماغ. لذلك فإن تحديد هذه المخاطر الجينية يمكّن خبراء الرعاية السريرية من تصميم الخطط العلاجية الشخصية لمرض الزهايمر، ضماناً لأفضل المخرجات العلاجية مع تقليص الآثار الجانبية للأدوية التي قد تصل إلى حدود شديدة. وقالت الدكتورة أسماء إبراهيم المناعي، المدير التنفيذي لقطاع علوم الحياة الصحية في دائرة الصحة - أبوظبي: «يعكس إدخال اختبار جين (APOE E4) ضمن تقارير الصيدلة الجينية التزامنا بتقديم أفضل مستويات الرعاية لأفراد مجتمعنا من خلال توظيف الملف الجيني والعلاجات الشخصية الدقيقة. ويؤكد ذلك على مكانة أبوظبي الرائدة عالمياً في ابتكارات الرعاية الصحية، القائمة على حلول الرعاية الصحية المدعومة بعلم الجينوم. ويتمحور هدفنا حول تزويد كوادر الرعاية الصحية بأحدث المعلومات الجينية، التي تُلهم تصميم خطط الرعاية، حيث يمكن إدخال هذه المعلومات ضمن الخطط العلاجية، خصوصاً تلك التي تنطوي على استخدام العلاج بالأجسام المضادة الأحادية النسيلة المضادة للأميلويد، ضماناً لتقديم رعاية أكثر أماناً وكفاءة». وتمكّن تقارير الصيدلة الجينية العاملين في الرعاية الصحية من تصميم الخطط العلاجية حسب طريقة استجابة الجسم للدواء والآثار الكيميائية الحيوية والفسيولوجية للأدوية على الجسم. ومن خلال إدخال معلومات الصيدلة الجينية، التي تغطي 22 جين يؤثرون بالأدوية و183 دواءً، يتمكن مقدمو الرعاية الصحية من تحسين عملية اختيار الدواء والحد من مخاطر الآثار الجانبية الشديدة، والتنبؤ بالتفاعلات المحتملة لتحسين المخرجات العلاجية. وتندرج مبادرة تقارير الصيدلة الجينية ضمن برنامج الجينوم الإماراتي، الذي يعمل على تأسيس قاعدة بيانات جينية شاملة لدعم الخيارات العلاجية المصمّمة وفقاً لاحتياجات كل فرد من المشاركين فيه. وتتوفر هذه التقارير لجميع الأطباء بأمان عبر «ملفي»، منصة تبادل المعلومات الصحية في أبوظبي. وفي إنجاز متميز، يتوفر الآن 160 ألفاً من تقارير الصيدلة الجينية للمشاركين في برنامج الجينوم الإماراتي، بما يتفوق عن العديد من برامج الجينوم السكاني عالمياً، وواضعاً معياراً جديداً للنجاح في تطبيق مثل هذه البرامج. من جانبه، قال الدكتور فهد المرزوقي، الرئيس التنفيذي لمنصة الحلول الصحية المتكاملة لدى M42: «يتوّج إدخال تقارير الصيدلة الجينية ضمن الرعاية السريرية نقلة نوعية في مجال الطب الدقيق بأبوظبي. ومن خلال إدخال معلومات تقارير الصيدلة الجينية ضمن سجلات المرضى، نعمل على تزويد مقدمي الرعاية الصحية ببيانات مفيدة ووضعها في متناولهم تمكنهم من تحسين سلامة وكفاءة العلاج». وتتوفر تقارير الصيدلة الجينية للمرضى المصابين بحالات محددة، بما في ذلك السرطان، واضطرابات الصحة العقلية، وأمراض الجهاز التنفسي، ومشاكل الجهاز الهضمي، وأمراض القلب والأوعية الدموية، والأمراض المعدية، والأمراض العصبية، وإدارة الألم، والآن مرض الزهايمر. وتلتزم دائرة الصحة - أبوظبي ومختبر بيوجينيكس التابع لمجموعة M42 بتحديث أدوات الصيدلة الجينية دورياً لتواكب أحدث التطورات العلمية، ضماناً للاستمرار بتحسين رعاية المرضى.

في أي سن ينجح التدخل في إبطاء التدهور المعرفي؟
في أي سن ينجح التدخل في إبطاء التدهور المعرفي؟

الإمارات نيوز

time١٨-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • الإمارات نيوز

في أي سن ينجح التدخل في إبطاء التدهور المعرفي؟

متابعة: نازك عيسى مع التقدم في العمر، يمر الدماغ بتغيرات تؤثر على وظائفه المعرفية، وقد يؤدي بعضها إلى تدهور إدراكي. ومع ذلك، يمكن إبطاء هذا التدهور عبر التدخلات الطبية وتعديلات نمط الحياة. ووفقًا لدراسة حديثة، هناك أعمار محددة تكون فيها هذه التدخلات أكثر فاعلية. حلل الباحثون بيانات التصوير العصبي لأكثر من 19 ألف شخص من أربع قواعد بيانات رئيسية، بما في ذلك البنك الحيوي البريطاني ودراسة مايو كلينك للشيخوخة. وركزت الدراسة، التي أجرتها جامعة ولاية نيويورك، على كيفية تواصل مناطق الدماغ المختلفة، أو ما يُعرف بـ 'شبكات الدماغ'، عبر مراحل عمرية مختلفة. وشرحت الدكتورة ليليان، الباحثة الرئيسية في الدراسة، أن 'شبكات الدماغ تتكون من مجموعات من المناطق التي تعمل معًا لإنجاز وظائف محددة'. وأشارت إلى أنه مع التقدم في العمر، تصبح هذه الشبكات أقل استقرارًا، حيث تبدأ في التحول بين تكوينات مختلفة، مما يعكس محاولات الدماغ للحفاظ على الطاقة، لكنه قد يؤثر سلبًا على القدرات الإدراكية. وجد الباحثون أن تدهور شبكات الدماغ لا يحدث بشكل تدريجي، بل يمر بمراحل انتقالية واضحة. فبحلول سن 44، تبدأ العلامات الأولى للتراجع المعرفي، ليصل إلى ذروته عند عمر 67 عامًا، ثم يستقر نسبيًا بعد سن 90. كشفت الدراسة أن أحد العوامل الرئيسية وراء شيخوخة الدماغ هو مقاومة الخلايا العصبية للأنسولين، والتي تتأثر بعوامل وراثية مثل بروتين APOE وناقل الغلوكوز GLUT4. ومع ذلك، أشار الباحثون إلى أن ناقل الكيتون العصبي MCT2 قد يساعد في تقليل تأثير هذه العوامل، ما يفتح المجال أمام استراتيجيات جديدة لحماية الدماغ من التدهور. هل يمكن لنظام الكيتو أن يبطئ الشيخوخة الدماغية؟ تدعم هذه النتائج فرضية أن اتباع نظام الكيتو الغذائي في منتصف العمر قد يكون وسيلة فعالة للحد من التدهور المعرفي في مراحل الشيخوخة. لكن الباحثين شددوا على الحاجة إلى المزيد من الدراسات لتأكيد هذه الفرضية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store