logo
#

أحدث الأخبار مع #APT28

فرنسا تتهم روسيا بشن هجمات سيبرانية ضدها
فرنسا تتهم روسيا بشن هجمات سيبرانية ضدها

العربي الجديد

timeمنذ 4 أيام

  • سياسة
  • العربي الجديد

فرنسا تتهم روسيا بشن هجمات سيبرانية ضدها

اتهمت فرنسا في بيان صدر اليوم الثلاثاء، روسيا بشنّ هجمات سيبرانية على مؤسسات وفعاليات فرنسية، من بينها دورة الألعاب الأولمبية التي أقيمت العام الماضي وانتخابات عام 2017. وذكرت وزارة الخارجية أن فرنسا دانت الهجمات وتعتقد أن وحدة APT28 بالاستخبارات العسكرية الروسية هي المسؤولة عن الهجمات. وأضافت الوزارة أن نحو 12 مؤسسة فرنسية استُهدفت بهذه الهجمات منذ 2021. وذكرت الوزارة بأن هذه المؤسسات كانت عوامل فاعلة في الحياة الفرنسية بما في ذلك في الخدمة العامة والشركات الخاصة ومنظمة رياضية مرتبطة بتنظيم دورتي الألعاب الأولمبية والبارالمبية في 2024. وأوضح البيان أن الاستخبارات العسكرية الروسية استخدمت نفس النهج في 2015 لتخريب قناة "تي في 5 موند" التلفزيونية في محاولة لعرقلة الانتخابات الفرنسية في 2017. تكنولوجيا التحديثات الحية المغرب يتهم "جهات معادية" بالوقوف وراء الهجمات السيبرانية الأخيرة هجمات سيبرانية ضد أوروبا لفت البيان إلى أن الوحدة APT28 تُستَخدَم أيضاً للضغط المستمر على البنى التحتية الأوكرانية في خضم الحرب الروسية على أوكرانيا . كما استهدفت الوحدة بحسب البيان شركاء أوروبيين عدة في السنوات الأخيرة. وفي هذا الصدد فرض الاتحاد الأوروبي عقوبات على الأفراد والكيانات المسؤولة عن الهجمات التي نُفّذت بمساعدة هذه الوحدة. وعلّقت باريس بأن "هذه الأنشطة المزعزعة مهدّدة للاستقرار وغير مقبولة ولا تليق بعضوية دائمة في مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة. علاوة على ذلك، فهي تتعارض مع معايير الأمم المتحدة للسلوك المسؤول للدول في الفضاء الإلكتروني، والتي التزمت بها روسيا". وذكرت أنها عازمة على استخدام جميع الوسائل المتاحة، إلى جانب شركائها، لمواجهة الهجمات السيبرانية الروسية الخبيثة. (أسوشييتد برس)

فرنسا تتهم الاستخبارات الروسية بشن هجمات سيبرانية متكررة منذ 2015
فرنسا تتهم الاستخبارات الروسية بشن هجمات سيبرانية متكررة منذ 2015

يورو نيوز

time٠١-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • يورو نيوز

فرنسا تتهم الاستخبارات الروسية بشن هجمات سيبرانية متكررة منذ 2015

اعلان اتهمت باريس هيئة الاستخبارات العسكرية الروسية (GRU) بتنظيم هجمات سيبرانية استهدفت مؤسسات حكومية وشركات فرنسية وأولمبياد باريس. وأوضح تقرير نشرته وكالة الأمن السيبراني الفرنسية (ANSSI) يوم الثلاثاء الماضي أن الاستخبارات الروسية استخدمت مجموعة القرصنة المعروفة عالميًا باسم APT28، والمسماة أيضًا Fancy Bear، لشن هجمات سيبرانية على العديد من الكيانات الفرنسية منذ عام 2021. وتشمل الجهات المستهدفة قطاعات متعددة، مثل المجال الجوي، والقطاع المالي، والوزارات والسلطات المحلية، بالإضافة إلى منظمة رياضية مرتبطة بالتحضير للألعاب الأولمبية والبارالمبية لعام 2024، بحسب ما أفادت به كل من ANSSI ووزارة الخارجية الفرنسية. وجاء في التقرير أن الهدف الرئيسي من هذه الهجمات هو جمع المعلومات الاستخبارية، خاصة في سياق الغزو الروسي الواسع النطاق على أوكرانيا. من جانبه، أكد وزير الخارجية الفرنسي جان-نويل بارو، في تغريدة نشرها على موقع X يوم الثلاثاء، أن فرنسا "تراقب وتحبط وتقف في وجه خصومها"، مرفقًا مقطع فيديو عن "الحرب الصامتة" التي تشنها روسيا ضد فرنسا. Related أولمبياد باريس.. هوس أمني واستخدام مفرط لقانون مكافحة الإرهاب يجعل الأقليات في دائرة الشك أولمبياد باريس: اعتقال طاهٍ روسي للاشتباه بتخطيطه لـ "إثارة الأعمال العدائية" أولمبياد باريس 2024 في مرمى الانتقادات مجدداً.. شكاوى من تلف الميداليات كما أفادت الخارجية الفرنسية بأن هجمات المجموعة السيبرانية APT28 على فرنسا تعود إلى عام 2015، عندما تم تعطيل بث محطة التلفزيون TV5 Monde نتيجة لاختراق إلكتروني كبير. وأوضحت باريس أن هذه المجموعة حاولت أيضًا زعزعة استقرار الانتخابات الرئاسية الفرنسية في 2017 من خلال تسريب آلاف الرسائل الإلكترونية والمستندات المرتبطة بالمرشح آنذاك والرئيس المنتخب لاحقًا، إيمانويل ماكرون، والتي تم نشرها مصحوبة بمعلومات مضللة. كما أشار تقرير وكالة الأمن السيبراني الفرنسية (ANSSI) إلى عمليات اختراق غير محددة طالت جهات في أوكرانيا ودول أخرى في أوروبا وأمريكا الشمالية. يُذكر أن كلًا من مجموعة APT28 وهيئة الاستخبارات العسكرية الروسية (GRU) قد اُتهمتا سابقًا بتنفيذ اختراقات سيبرانية دولية بارزة، منها التدخل في الانتخابات الأمريكية لعام 2016 عبر تسريب رسائل بريد إلكتروني تابع للحزب الديمقراطي. وقالت الخارجية الفرنسية في بيان: "إن هذه الأنشطة المزعزعة للأنظمة غير مقبولة ولا تليق بدولة عضو دائم في مجلس الأمن الدولي"، مشيرة إلى أن فرنسا، بالتنسيق مع شركائها، عازمة على استخدام جميع الوسائل المتاحة لديها للتنبؤ بالهجمات وردعها والرد عليها في الفضاء السيبراني. ولم تصدر أي تعليقات حتى الآن من سفارة روسيا في باريس أو من الكرملين حول هذه الاتهامات. ويجدر بالذكر أن من النادر أن تقوم فرنسا بكشف هوية مرتكبي الهجمات السيبرانية وتحديدهم بشكل علني، إلا أن باريس تعد واحدة من أبرز الدول الداعمة لأوكرانيا، وهي تعمل على ضمان عدم تعزيز أي اتفاق سلام أمريكي محتمل لموقف روسيا أو تهديده لأمن أوروبا.

حملة تجسس روسية تستهدف وزارات فرنسية منذ 4 سنوات
حملة تجسس روسية تستهدف وزارات فرنسية منذ 4 سنوات

العين الإخبارية

time٣٠-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • العين الإخبارية

حملة تجسس روسية تستهدف وزارات فرنسية منذ 4 سنوات

اتهمت السلطات الفرنسية يوم الثلاثاء، الاستخبارات العسكرية الروسية (GRU) باختراق رسائل البريد الإلكتروني لفريق إيمانويل ماكرون خلال حملته الانتخابية في 2017، في إطار حملة تجسس إلكتروني مستمرة منذ 4 سنوات. في ظل تصاعد التوترات السيبرانية بين فرنسا وروسيا، أعرب الخبير السياسي الفرنسي المتخصص في الشؤون السيبرانية، الدكتور جوليان لافيت، لـ"العين الإخبارية" عن قلقه العميق إزاء الحملة المستمرة من الهجمات الإلكترونية التي تُنسب إلى مجموعة APT28، المرتبطة بالاستخبارات العسكرية الروسية (GRU). وأوضح الدكتور لافيت أن هذه الهجمات، التي استهدفت وزارات فرنسية ومؤسسات دفاعية وأخرى بحثية منذ عام 2021، تمثل تهديدًا مباشرًا للأمن القومي الفرنسي، مشيرًا إلى أن "الاختراقات المتكررة للبنى التحتية الحيوية تُظهر مستوى عالٍ من التنسيق والنية المبيتة لزعزعة الاستقرار الداخلي". وأضاف أن "الرد الفرنسي الرسمي على هذه الهجمات، من خلال تسمية الجهات المسؤولة عنها، يُعد خطوة حاسمة في التصدي للتهديدات السيبرانية، ويعكس تحولًا في السياسة الدفاعية الرقمية لفرنسا نحو مزيد من الشفافية والحزم". وأكد لافيت على أهمية تعزيز التعاون الأوروبي في مجال الأمن السيبراني، قائلاً: "لا يمكن لأي دولة بمفردها مواجهة التحديات السيبرانية المتزايدة. يجب أن يكون هناك تنسيق وثيق بين الدول الأوروبية لتبادل المعلومات والخبرات، وتطوير استراتيجيات مشتركة لحماية الفضاء الرقمي". وأشار إلى أن "الاستهداف المتكرر للفعاليات الكبرى، مثل أولمبياد باريس 2024، يُظهر أن الهجمات السيبرانية تُستخدم كأداة جيوسياسية للضغط والتأثير، مما يستدعي يقظة دائمة واستعدادًا تقنيًا متقدمًا". واختتم الدكتور لافيت تصريحه بالتأكيد على أن "التهديدات السيبرانية ستظل جزءا لا يتجزأ من الصراعات الدولية في المستقبل المنظور، مما يتطلب استثمارًا مستمرًا في القدرات الدفاعية الرقمية وتحديث السياسات الأمنية لمواكبة التطورات التقنية المتسارعة". وبحسب تقرير تقني نشرته الوكالة الوطنية لأمن أنظمة المعلومات (ANSSI)، فإن فرنسا تتعرض منذ عام 2021 لحملة تجسس إلكتروني روسية تستهدف "جهات وزارية، وسلطات محلية، وإدارات عامة، ومؤسسات ضمن القاعدة الصناعية الدفاعية، وكيانات في قطاع الطيران والفضاء، ومراكز بحثية ومجموعات تفكير، ومؤسسات في القطاعين الاقتصادي والمالي". حرص التقرير على اختيار عباراته بعناية، دون ذكر الضحايا بشكل مباشر، لكن مدة الحملة وقائمة الأهداف تبرزان حجم هذه العمليات، التي نسبت إلى "طريقة العمل APT28"، وفقًا لما أكدته الوكالة الوطنية الفرنسية بالتنسيق مع مركز تنسيق الأزمات السيبرانية (C4)، والذي يضم أيضًا أجهزة DGSE وDGSI وقيادة الأمن السيبراني الفرنسية ووزارة الدفاع. وبحسب التقرير، فقد تم تنفيذ هذه العمليات بغرض جمع معلومات استراتيجية من كيانات متعددة في فرنسا وأوروبا وأوكرانيا وأمريكا الشمالية. وتشير السلطات الفرنسية إلى أن الاستخبارات العسكرية الروسية (GRU) هي المسؤولة عن هجمات إلكترونية سابقة مثل تلك التي استهدفت قناة TV5Monde عام 2015، واختراق البريد الإلكتروني لحملة إيمانويل ماكرون عام 2017. وقال وزير الخارجية الفرنسي جان-نويل بارو عبر منصة "إكس": "تشن الاستخبارات الروسية منذ سنوات عمليات هجومية إلكترونية ضد فرنسا، ضمن ما يعرف بطريقة APT28"، وهي المرة الأولى التي تُنسب فيها هذه الهجمات رسميًا إلى جهاز GRU الروسي. في عالم الهجمات السيبرانية، يتم إخفاء الهوية وتمويه الأدلة، وغالبًا ما يُعرَف القراصنة من خلال أسلوبهم وأدواتهم التقنية، في حين تبقى مسألة تحديد المسؤولية الفعلية قرارًا سياسيًا. وتعرف APT28 بأسماء أخرى مثل Fancy Bear وSednit وFrozenLake وSofacy وPawn Storm، وقد نُسبت سابقًا إلى روسيا من قبل الوكالتين الأمريكية والبريطانية. وتؤكد ANSSI أن هذا الفريق نشط منذ 2004، وقد سبق أن تم التنديد بأعماله في عام 2023. وترجّح الوكالة أن دوافع هذه العمليات مرتبطة جزئيًا بالنزاع في أوكرانيا، مؤكدة أن الهدف في بعض الحالات كان الوصول مباشرة إلى معلومات استخباراتية حساسة. وزارات فرنسية تعرّضت للاختراق لا يفصّل التقرير العواقب الدقيقة لهذه العمليات، لكنه يؤكد أن بعض الكيانات قد "تم اختراقها بالفعل". وتشير الوثائق إلى أن شركات دفاع ومراكز تفكير فرنسية تعرضت للاختراق بين عامي 2021 و2023، كما تم استهداف وزارات فرنسية خلال نفس الفترة، وبعضها تم اختراقه بالفعل في عام 2023. ويشير التقرير إلى أن الحملة السيبرانية استهدفت منظومة الدفاع الفرنسية ككل. ورغم اكتشاف الحملة منذ 2023، إلا أن فرنسا لم تتمكن من وقفها. وقد تكيّف أسلوب APT28 ليستهدف أنظمة سهلة الاختراق، مثل الشبكات الخاصة الافتراضية (VPN) وخدمات البريد الإلكتروني المستخدمة من قبل الكيانات المستهدفة. وغالبًا ما تحتوي هذه الأنظمة على ثغرات أمنية. وتؤكد ANSSI في ختام تقريرها أن نشر هذه التفاصيل يبعث برسالتين: إحداهما إلى المهاجمين بأنهم باتوا تحت المراقبة، والأخرى إلى الضحايا تدعوهم إلى اتخاذ إجراءات فورية للحماية والاستجابة. aXA6IDgyLjI3LjIyNy45NiA= جزيرة ام اند امز CH

فرنسا تتهم جهات روسية باختراق حملة انتخابية لماكرون
فرنسا تتهم جهات روسية باختراق حملة انتخابية لماكرون

بلد نيوز

time٢٩-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • بلد نيوز

فرنسا تتهم جهات روسية باختراق حملة انتخابية لماكرون

نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي: فرنسا تتهم جهات روسية باختراق حملة انتخابية لماكرون - بلد نيوز, اليوم الثلاثاء 29 أبريل 2025 08:18 مساءً باريس ـ (أ ف ب) أعلنت السلطات الفرنسية الثلاثاء أن المخابرات العسكرية الروسية حرضت على شن هجمات إلكترونية ضد المصالح الفرنسية منها استهداف قناة «تي في 5 موند» عام 2015 واختراق الرسائل الإلكترونية لفريق إيمانويل ماكرون خلال حملة 2017 الرئاسية، في حين لم يصدر رد فوري روسي على هذه التصريحات. ونسب جان نويل بارو وزير الخارجية الفرنسي هذه الهجمات السيبرانية رسمياً لأول مرة إلى هذا الجهاز في رسالة نُشرت على منصة إكس وكتب فيها: «إن جهاز المخابرات العسكرية الروسية يستخدم طريقة عمل هجومية سيبرانية تسمى APT28 ضد فرنسا منذ سنوات». وقال: إنه أمام التكثيف المتزايد للتهديد الهجين الروسي، قررت فرنسا نشر أحدث تحقيقاتها التي جمعتها في تقرير صدر عن الوكالة الوطنية لأمن نظم المعلومات (Anssi)، يفصل الهجمات التي وقعت بين عام 2021 ونهاية عام 2024 وقد نُشر التقرير السابق في أكتوبر/تشرين الأول 2023. وأوضحت السلطات الفرنسية في مقطع فيديو يهدف إلى توعية الفرنسيين لهذا التهديد ونشره جان نويل بارو على حسابه على إكس «منذ عام 2021، قام نظام APT28 بزيادة عدد الأهداف: الكيانات الوزارية والسلطات المحلية، وشركات إنتاج الأسلحة والفضاء أو القطاعات الاقتصادية والمالية».

فرنسا تتهم رسميًا مجموعة قرصنة روسية بالتدخل في حملة ماكرون الانتخابية عام 2017
فرنسا تتهم رسميًا مجموعة قرصنة روسية بالتدخل في حملة ماكرون الانتخابية عام 2017

time٢٩-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة

فرنسا تتهم رسميًا مجموعة قرصنة روسية بالتدخل في حملة ماكرون الانتخابية عام 2017

أ ش أ وجّهت السلطات الفرنسية، اليوم الثلاثاء، اتهاماً مباشراً إلى مجموعة القرصنة الروسية الأشهر "APT28" المعروفة باسم "فانسي بير"، بالوقوف خلف الهجوم السيبراني الذي استهدف حملة الرئيس إيمانويل ماكرون خلال الانتخابات الرئاسية لعام 2017، في أول اتهام علني من نوعه يصدر عن باريس ضد موسكو في هذه القضية. موضوعات مقترحة وقالت وزارة الخارجية الفرنسية -في بيان رسمي- إن جهاز الاستخبارات العسكرية الروسي شنّ أيضا، على مدار سنوات، هجمات سيبرانية ضد مصالح فرنسية، مشيرة إلى أن مجموعة "APT28" استخدمت لاستهداف أو اختراق نحو 12 جهة فرنسية منذ عام 2021، بما في ذلك كيانات حكومية وشركات خاصة في قطاعات المال والطيران -وذلك وفق ما نقلته مجلة "بولتيكو" الأوروبية. وكشف تقرير صادر عن الوكالة الوطنية الفرنسية للأمن السيبراني أن الهجمات طالت أيضاً وزارات وهيئات رسمية، إلى جانب شركات في القطاعين المالي والصناعي. وأرفق وزير الخارجية الفرنسي جان-نويل بارو بياناً مصوراً على منصة "إكس"، أكد فيه أن "فرنسا تراقب وتصد وتقاوم أعداءها"، واصفاً الهجمات بأنها جزء من "حرب صامتة" تشنّها روسيا على الأراضي الفرنسية. تأتي هذه التطورات في وقت تصعّد فيه باريس من لهجتها ضد موسكو. فقد شنّ الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، الأسبوع الماضي، هجوماً حاداً على نظيره الروسي فلاديمير بوتين، داعياً إياه إلى "التوقف عن الكذب" بشأن رغبته في إنهاء الحرب في أوكرانيا، وذلك في تصريحات علنية حملت طابعاً تصعيدياً غير مألوف. وسبق أن فرض الاتحاد الأوروبي عقوبات على هذه المجموعة بعد تورطها في اختراق البرلمان الألماني (البوندستاج) عام 2015، كما نُسبت إليها عمليات قرصنة استهدفت اللجنة الوطنية للحزب الديمقراطي الأميركي عام 2016، بالإضافة إلى حسابات بريد إلكتروني تابعة للحزب الاشتراكي الديمقراطي الألماني الذي ينتمي إليه المستشار أولاف شولتز، وذلك خلال عامي 2022 و2023.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store