logo
#

أحدث الأخبار مع #Alphaliner

مؤشر 'Alphaliner' العالمي.. ميناء طنجة المتوسط ​​يعزز مكانته كأفضل ميناء إفريقي
مؤشر 'Alphaliner' العالمي.. ميناء طنجة المتوسط ​​يعزز مكانته كأفضل ميناء إفريقي

كش 24

time٠١-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • كش 24

مؤشر 'Alphaliner' العالمي.. ميناء طنجة المتوسط ​​يعزز مكانته كأفضل ميناء إفريقي

تمكن ميناء طنجة المتوسط ​​من ترسيخ مكانته كرائد ميناء في البحر الأبيض المتوسط، والأول في أفريقيا، والـ17 في التصنيف العالمي ، متقدما على ميناء هامبورغ وخلف أنتويرب، حسب تصنيف شركة Alphaliner، وهي شركة تصنف أكبر 100 ميناء بحري في العالم حسب عدد الحاويات المنقولة.ومع ذلك، لا تزال الموانئ الآسيوية تتصدر قائمة ألفالينر، حيث تحتل المراكز الثمانية الأولى، ستة منها صينية. من ناحية أخرى، لا يوجد لأوروبا سوى ممثلين اثنين ضمن أكبر 30 ميناء: روتردام وهامبورغ في المركزين الثاني عشر والرابع والعشرين على التوالي.ومكّن التطوير الاستراتيجي للميناء من زيادة أرقام حركة الحاويات بنسبة 18.8% مقارنة بالقائمة التي جمعتها Alphaliner في عام 2023. علاوة على ذلك، سجل الميناء حركة مرور تزيد عن 10.24 مليون حاوية نمطية.وتبدو أهمية النتائج جلية لدرجة أن الأرقام التي سجلها ميناء طنجة المتوسط ​​المغربي تتجاوز مجموع المينائين الإسبانيين الرئيسيين، الجزيرة الخضراء وفالنسيا، بـ4.7 و5.47 مليون على التوالي ، واللذين خرجا من المراكز العشرين الأولى في القائمة. ومن حيث نسبة النمو، جاء ميناء طنجة المتوسط ​​في المرتبة الثانية بعد ميناء لوس أنجلوس.وسجل الميناء المغربي نموا بنسبة 19% خلال الأشهر التسعة الأولى من عام 2024، مما جعله الميناء الذي تمتع بأفضل أداء تشغيلي دولي. وقد جعلته هذه الأرقام يحتل المركز الرابع في تصنيف مؤشر أداء الموانئ العالمية للحاويات (CPPI) في عام 2024.

في خطوة مفاجئة.. MSC تسحب سفنها الضخمة من تجارة آسيا - شمال أوروبا
في خطوة مفاجئة.. MSC تسحب سفنها الضخمة من تجارة آسيا - شمال أوروبا

جريدة المال

time٢٦-٠٢-٢٠٢٥

  • أعمال
  • جريدة المال

في خطوة مفاجئة.. MSC تسحب سفنها الضخمة من تجارة آسيا - شمال أوروبا

فيما وصفته بـ 'خطوة مفاجئة'، أفادت ألفا لاينر ' Alphaliner ' المتخصصة في أبحاث الشحن البحري، أن شركة البحر المتوسط للشحن Mediterranean Shipping Co (MSC)، أكبر شركة شحن حاويات في العالم، قررت تحويل جميع سفنها الضخمة التي تتراوح سعتها بين 19200 و24300 وحدة مكافئة لعشرين قدمًا، والتي يتم تأجيرها حاليًا بين آسيا وشمال أوروبا، إلى تجارة آسيا – البحر الأبيض المتوسط ​​وآسيا – غرب إفريقيا. كما ستقوم MSC، التي انطلقت بمفردها منذ بداية هذا الشهر في التجارة الرئيسية بين الشرق والغرب، الآن بنشر سفن بحجم متوسط ​​يبلغ حوالي 14700 وحدة مكافئة لعشرين قدمًا في تجارة آسيا – شمال أوروبا. ووفقًا لمؤشر شنغهاي للشحن بالحاويات (SCFI)، بلغت أسعار شنغهاي إلى شمال أوروبا 1578 دولارًا أمريكيًا لكل وحدة مكافئة لعشرين قدمًا الأسبوع الماضي، وهو ما يمثل انخفاضًا بنسبة 44٪ خلال الأسابيع السبعة الأولى من هذا العام. وأشارت شركة ألفالينر في أحدث تقرير أسبوعي لها إلى أن خفض الطاقة الاستيعابية على هذا المسار التجاري يمكن اعتباره محاولة لتقليل الضغوط على الأسعار، مشيرة أيضًا إلى أن أسعار الشحن الفوري لمسار شنغهاي – غرب إفريقيا الأقصر أفضل بكثير عند حوالي 4000 دولار أمريكي لكل حاوية نمطية مكافئة لعشرين قدمًا. وأشار محللون في شركة الاستشارات المنافسة سي إنتليجانس إلى أن 'انخفاض أسعار الشحن الفوري إلى شمال أوروبا أسرع وأعمق بكثير من الموسمية المعتادة – ولكن في الوقت نفسه، تتبع آسيا إلى البحر الأبيض المتوسط ​​الموسمية الطبيعية بشكل أساسي'. وخلال فبراير الجاري، أعلنت شركة MSC ' الخط الملاحي السويسري، عن اطلاق خدمة تتبع الحاويات المبردة من خلال برنامج ' iReefer ' والذي أشارت الى أنه يعد حل للتتبع والمراقبة عن بُعد لحاويات التبريد. وأوضحت الشركة أنه مع برنامج iReefer، يمكن لأصحاب تلك الحاويات تتبع شحناتهم التي يتم التحكم في درجة حرارتها في الوقت الفعلي لعملية التتبع، وفي أي وقت، ومن أي مكان في العالم، وذلك لأول مرة بسوق الحاويات. وذهبت الشركة إلى أنه برنامج iReefer يتوفر على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع على منصة myMSC eBusiness أو عبر واجهة برمجة التطبيقات (API)، وهو ما يمنح لأصحاب الحاويات وصولاً سريعًا وسهلاً إلى رؤى في الوقت الفعلي حول شحنته – بما في ذلك معلومات حول الموقع ودرجة الحرارة والرطوبة والمزيد من تفاصيل الشحنة، وهو ما يعمل على تحسين عمليات اتخاذ القرار بشكل كبير وإدارة سلسلة التوريد الخاصة بصاحب الشحنة بكفاءة أكبر.

أزمة البحر الأحمر... 4 حلول وبدائل لاستعادة مسار شركات الشحن
أزمة البحر الأحمر... 4 حلول وبدائل لاستعادة مسار شركات الشحن

النهار

time١٠-٠٢-٢٠٢٥

  • أعمال
  • النهار

أزمة البحر الأحمر... 4 حلول وبدائل لاستعادة مسار شركات الشحن

على الرغم من هدوء حدة التوترات الجيوسياسية في منطقة الشرق الأوسط والبحر الأحمر، فإن مستقبل الشحن البحريّ في المنطقة، واستعادة مسار حركة السفن وشركات الشحن من جديد مازال يواجه سيناريوهات غير واضحة المعالم، خاصة مع إعلان عدد من شركات الشحن البحري الكبرى استمرار تجنب هذا المسار. وشهدت الأسابيع الأخيرة إعلان عدد من كبرى شركات الشحن استمرار تجنب العودة إلى البحر الأحمر مع ترقب الأوضاع، واستمرّت بالإبحار عبر قنوات أخرى، في مقدّمها شركة حاويات الشحن العملاقة "إيه. بي. مولر– ميرسك"، التي أبدت حذرها من العودة السريعة إلى الشحن عبر البحر الأحمر، على الرغم من إشارة جماعة الحوثيّ اليمنية إلى وقف هجماتها على السفن التجارية. وقالت ميرسك إنها ستواصل مراقبة الوضع في الشرق الأوسط عن كثب، وستعود إلى البحر الأحمر والإبحار عبر باب المندب عندما يكون ذلك آمناً. كذلك أكّدت شركة خطوط شحن الحاويات MSC Mediterranean Shippingأنّها ستواصل إرسال سفنها حول الطرف الجنوبي لأفريقيا حتى إشعار آخر، في إشارة إلى أن أيّ استئناف لتدفقات التجارة الطبيعية عبر البحر الأحمر ليس وشيكاً. ووفقاً لبيانات (Alphaliner)، فإن الشركة الواقع مقرها في سويسرا تشغّل 884 سفينة، مما يجعلها أكبر شركة لشحن الحاويات في العالم، وتتحكّم بنحو 20% من السعة العالمية. وأعلنت مجموعة الشحن والخدمات اللوجستية الفرنسية "سي.إم.إيه سي.جي.إم" أنها ستُواصل تجنب الإبحار في البحر الأحمر، بالرغم من تقييمها بأن المنطقة أصبحت أكثر استقراراً بعد اتفاق وقف إطلاق النار في غزة. هذا وتمثل تلك الإعلانات استمراراً قوياً للتحدّيات السلبيّة ليس فقط على اقتصادات دول المنطقة بل تمتدّ تداعياتها السلبية على سلاسل التوريد العالمية، خاصة مع ابتعاد شركات الشحن عن البحر الأحمر والدوران حول رأس الرجاء الصالح، تخوّفاً من المخاطر المحتملة مثل القرصنة، والصراعات الإقليمية، والتقلّبات السياسية، وهو ما يشكّل ضغوطاً قوية تتطلّب بدائل سريعة وتعاوناً دولياً بصورة أكبر. أبرز الأسباب تعقيباً على الأزمة وتطوراتها، يقول الخبير الاقتصادي وأستاذ الاقتصاد الدولي الدكتور علي الإدريسي في تصريحات خاصة لـ"النهار" إنه على الرغم من هدوء التوترات الجيوسياسية ووصول أطراف النزاعات إلى اتفاقيات، فلا تزال كبرى شركات الشحن تتحفظ على استخدام البحر الأحمر كمسار رئيسيّ لعدد من الأسباب. أضاف أن الأسباب لا تتعلّق فقط بالجانب السياسي، بل تشمل تحديات أمنية واقتصادية ولوجستية ممثلة بالأمن البحري وعدم الاستقرار، لاسيما مع استمرار التهديد الآتي من أعمال القرصنة والاعتداءات على السفن في مناطق قريبة من البحر الأحمر، مثل خليج عدن ومضيق باب المندب، فضلاً عن وجود توترات في بعض دول المنطقة قد تؤثر على حركة الملاحة البحرية، مثل الوضع في اليمن أو الصراعات الإقليمية. وأشار إلى أن ثاني الأسباب تتمثل بالتكاليف الإضافية، حيث ترتفع تكاليف التأمين البحري للشحنات التي تمر عبر البحر الأحمر بسبب المخاطر الأمنية، بالإضافة إلى الحاجة إلى زيادة التدابير الأمنية للسفن، مثل الاستعانة بحرّاس مسلّحين أو اتخاذ مسارات أطول، مما يرفع التكلفة الإجمالية، فيما يتمثل ثالث الأسباب باستقرار البدائل الأخرى، حيث تفضّل بعض الشركات الاعتماد على طرق أخرى مثل طريق رأس الرجاء الصالح، رغم طول المسافة، لتجنب المخاطر المرتبطة بالبحر الأحمر، فضلاً عن توسع خطوط النقل عبر آسيا وأوروبا باستخدام الطرق البرية أو السكك الحديدية، مثل مبادرة 'الحزام والطريق' الصينية. وأوضح بأن الأسباب تتضمّن أيضاً البنية التحتية البحرية، حيث الحاجة إلى تحديث بعض موانئ البحر الأحمر لضمان استيعاب السفن العملاقة وتقديم خدمات لوجستية أكثر كفاءة، ومنافسة موانئ أخرى أكثر تطورًا في الخليج العربي أو البحر الأبيض المتوسط. وعلى ضوء المعطيات والتطوّرات السابق ذكرها، يستعرض عدد من الخبراء في تصريحات لـ"النهار" بدائل عدّة وحلولاً تفرضها طبيعة المرحلة الحالية لضمان سلامة السفن وتقليل المخاطر التشغيلية. يرى الخبراء أن أبرز تلك البدائل تتمثل بوجود ضمانات أمنية قويّة مع وجود تأكيدات دولية وإقليمية بتأمين الممرات الملاحية وتوظيف الأقمار الاصطناعية والطائرات المسيّرة لرصد أيّ تهديدات محتملة، بالإضافة إلى اتفاقيات دبلوماسية وسياسية بين الأطراف المعنية بالصراع في المنطقة مع تدخّل المنظّمات الدولية (مثل الأمم المتحدة) لضمان استدامة الاستقرار. وتتمثل ثالث المتطلبات بتحسين البنية التحتية للموانئ وتحديث وتأمين الموانئ الواقعة على البحر الأحمر، وأخيراً عودة شركات التأمين لتقديم تغطية بأسعار مناسبة بعد انخفاض المخاطر، بهدف عودة حركة الشحن إلى طبيعتها وتقليل تكاليف النقل البحري عالمياً واستقرار سلاسل الإمداد، وتجنب سيناريوهات أخرى أكثر تعقيداً على اقتصادات المنطقة وسلاسل التوريد عالمياً. سيناريوهات متوقعة وحول أبرز السيناريوهات المستقبلية المتوقعة، يقول الدكتور علي الإدريسي إنّها تتمثل بسيناريو إيجابيّ يشهد تحسّناً تدريجياً في حركة الملاحة، وذلك في حال استقرار الوضع الأمنيّ بشكل كامل، خاصّة في مضيق باب المندب، بالإضافة إلى زيادة الاستثمار في تحديث الموانئ والبنية التحتية البحرية في دول البحر الأحمر مما قد يشجّع الشركات على العودة. أضاف أن السيناريو الثاني يرتبط بتحقيق الأول، ويتمثل بتعزيز التعاون الدولي بصورة أكبر لتأمين الممرات المائية في البحر الأحمر، مما قد يؤدي إلى خفض تكاليف التأمين وزيادة استخدام هذا المسار الحيوي، مع احتمال فرص إنشاء تحالف دولي شبيه بالجهود التي بُذلت في خليج عدن لمحاربة القرصنة. وأشار إلى أنه إذا استمرّت التوترات في المنطقة، فقد تُفرض سيناريوهات أخرى، أبرزها استمرار الحذر مع تجنّب الشركات المنطقة جزئياً، مما يدفعها إلى الاعتماد على بدائل أطول وأكثر أماناً، حيث قد يدفع التحول في التجارة العالمية شركات الشحن إلى الاعتماد أكثر على ممرات برية أو طرق جديدة، مما يقلل من أهمية البحر الأحمر مستقبلاً.

«يطبق لأول مرة عالميا».. خط MSC يُطلق نظاما جديدا لمراقبة الحاويات المبردة
«يطبق لأول مرة عالميا».. خط MSC يُطلق نظاما جديدا لمراقبة الحاويات المبردة

جريدة المال

time٠٩-٠٢-٢٠٢٥

  • أعمال
  • جريدة المال

«يطبق لأول مرة عالميا».. خط MSC يُطلق نظاما جديدا لمراقبة الحاويات المبردة

أعلنت شركة MSC ' الخط الملاحي السويسري، عن اطلاق خدمة تتبع الحاويات المبردة من خلال برنامج ' iReefer ' والذي أشارت الى أنه يعد حل للتتبع والمراقبة عن بُعد لحاويات التبريد. وأوضحت الشركة أنه مع برنامج iReefer، يمكن لأصحاب تلك الحاويات تتبع شحناتهم التي يتم التحكم في درجة حرارتها في الوقت الفعلي لعملية التتبع، وفي أي وقت، ومن أي مكان في العالم، وذلك لأول مرة بسوق الحاويات. وذهبت الشركة إلى أنه برنامج iReefer يتوفر على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع على منصة myMSC eBusiness أو عبر واجهة برمجة التطبيقات (API)، وهو ما يمنح لأصحاب الحاويات وصولاً سريعًا وسهلاً إلى رؤى في الوقت الفعلي حول شحنته – بما في ذلك معلومات حول الموقع ودرجة الحرارة والرطوبة والمزيد من تفاصيل الشحنة، وهو ما يعمل على تحسين عمليات اتخاذ القرار بشكل كبير وإدارة سلسلة التوريد الخاصة بصاحب الشحنة بكفاءة أكبر. وذكرت شركة MSC أنه تم تقديم البرنامج بثلاث حزم لبرنامج iReefer ومميزات مختلفة، حتى يتمكن العميل من اختيار الخيار الأفضل لشحنته، حيث سيتم اطلاق الخدمة بداية من مارس المقبل. ومن المقرر أن يتم ربط أكثر من 210 ألف حاوية مبردة ببرنامج iReefer كما يتمثل هدف برنامج iReefer تجهيز أكثر من 500 سفينة بتقنية الشركة في تجهيز أسطولها بالكامل من الحاويات والسفن بهذه التقنية في السنوات القادمة. وكانت قد أصدرت شركة ألفالا ينر المتخصصة في أبحاث الشحن البحري، تقريرًا حول أهم 10 خطوط ملاحية على مستوى العالم، خلال العام 2024 ، من حيث طلبات السفن الجديدة. وأشار التقرير إلى أن خط البحر المتوسط للشحن (MSC) تصدر الخطوط الملاحية العالمية من حيث حجم السفن وطلبات السفن الجديدة، حيث استحوذ على 20.2%، حيث تقوم بنقل 6.3 مليون حاوية سنويًّا. ووفقًا لأحدث البيانات التي أعدّتها شركة ألفالاينر Alphaliner، فإن شركة النقل العالمية MSC تمتلك حاليًّا 577 سفينة حاويات، 294 منها مستأجرة و132 سفينة جديدة ستتم إضافتها إلى هذه السفن. وذهب التقرير الى أن شركة الشحن MSC والتي يرأسها ويديرها جيانلويجي أبونتي، تسيطر على 577 سفينة بإجمالي يزيد عن 3.2 مليون حاوية مكافئة لعشرين قدمًا، ويجب أن نضيف إليها 294 سفينة حاويات أخرى تعمل بالتأجير للحصول على حصة سوقية إجمالية (جانب العرض) تبلغ 20.1% . وذكرت شركة Alphaliner أن محفظة طلبات السفن الجديدة لشركة MSC نَمَت خلال الأشهر الأربعة الماضية بنسبة 32% من حيث كمية المباني الجديدة وبنسبة 60.3% من حيث سعة التخزين (TEU) . وتؤكد شركة التحليل الفرنسية أنه بمجرد دخولها الخدمة، ستسمح السفن الجديدة المطلوبة حاليًّا أو قيد الإنشاء لشركة MSC بالسيطرة على أسطول سيمثل أكثر من 31% من إجمالي سعة التخزين الموجودة في العالم لنقل الحاويات عن طريق البحر.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store