أحدث الأخبار مع #BagnaCauda

سرايا الإخبارية
٢١-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- سرايا الإخبارية
يحب التانغو والطهي .. ما لا تعرفه عن البابا فرنسيس
سرايا - عقب 12 عاماً على الكرسي الرسولي في الفاتيكان، توفي البابا فرنسيس، صباح اليوم الاثنين، عن 88 عاماً، إثر معاناته منذ أكثر من شهرين، من تداعيات التهاب رئوي حاد. فيما أجمع الآلاف حول العالم من محبي "خورخي ماريو بيرجوليو"، على أنه رجل استثنائي في تاريخ الكنيسة الكاثوليكية. إذ عرف هذا الرجل الذي كان أول أميركي لاتيني يعتلي الكرسي البابوي في 13 مارس 2013، بتواضعه الشديد، وقربه من الناس. لغاته ولعل ما لا يعرفه الكثيرون عن البابا فرنسيس أنه يتحدث 8 لغات: الإسبانية (اللغة الأم) والإيطالية والفرنسية والألمانية والبرتغالية واللاتينية والأوكرانية والبيدمونتية، وهي لهجة يتحدثها حوالي مليوني شخص في الجزء الشمالي الغربي من إيطاليا. حتى إنه ذهب للعيش في إيرلندا لتعلم اللغة الإنجليزية عندما كان يبلغ 43 عاماً، وفق موقع Vatican Tips. التانغو كما كان دائماً من أشد المعجبين بالموسيقى والتانغو الذي نشأ في بلده الأصلي الأرجنتين. وكان يحب رقص التانغو مع أصدقائه في شبابه. ألبوم روك حتى إنه أصدر في 27 نوفمبر 2015، ألبوم روك بعنوان "Wake Up"، أنتجه دون جوليو نيروني وتوني باجليوكا. وشمل الألبوم الذي ضم 11 أغنية مقتطفات من عظات وكلمات مهمة ألقاها باللغات الإسبانية والإيطالية والإنجليزية والبرتغالية مركّبة على خلفية من الموسيقى مختلفة الأنماط. الطهي كذلك عرف عنه حبه للطهي، إذ أحب إعداد وجباته بنفسه قدر الإمكان، وهو خبير في طهي الطبق الإسباني المعروف "الباييلا". أما طبقه المفضل فهو الـ"Bagna Cauda"، وهو طبق بيدمونتي تقليدي (بيدمونت هي منطقة تقع شمال غربي إيطاليا) محضر من الأنشوا والزيت والثوم. فريق كرة القدم المفضل إلى ذلك، كان البابا الراحل من مشجعي كرة القدم المعروفين. فيما كان فريقه المفضل "سان لورينزو دي ألماغرو" من بوينس آيرس، حسب Catholic News Agency. فيلمه المفضل أما فيلمه المفضل فهو "لا سترادا"، للمخرج فيديريكو فيليني، الحائز على جائزة الأوسكار لأفضل فيلم أجنبي عام 1957. وهو فيلم إيطالي واقعي من عام 1954، يدور حول فتاة صغيرة باعتها والدتها إلى أحد فناني الشوارع زامبانو (أنتوني كوين)، مما ينتج عنه قصة انتقام واضطراب عاطفي. يشار إلى أنه من المتوقع أن يدفن البابا في طقوس مبسطة، رغم الحشود الكبيرة التي ستحضر. وذلك تنفيذاً لما كان الفاتيكان قد أصدره في نوفمبر الماضي حول الطقوس المبسّطة للجنازات البابوية، أبرزها استخدام تابوت بسيط من الخشب والزنك، بدلاً من التوابيت الثلاثة المتداخلة المصنوعة من خشب السرو والرصاص والبلوط التي كانت تعتمد سابقاً. ويلحظ دستور الفاتيكان حداداً رسمياً على البابا لمدة 9 أيام.


تحيا مصر
٢١-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- تحيا مصر
«خبير في الطهي ومحب للتانجو».. ما لا تعرفه عن البابا فرنسيس
بعد صراع مع المرض، ودع العالم اليوم محباً للحياة بقدر حبه للسلام البابا فرانسيس، إلى جانب توليه منصب الفاتيكان لمدة 12 عاماً، تمتعت حياته الشخصية بالعديد من المحطات الهامة، فكان رجلاً محباً للحياة بقدر حبه للسلام، فكان لديه هويات كما كان لديه فريق مفضل في كرة القدم، ولعل هذا ما لا يعرفه الكثيرون عن البابا فرنسيس، ونستعرض هنا أبرز الجوانب الخفية في حياة البابا الفاتيكان. يتحدث 8 لغات ويجيد الطهي كان البابا فرنسيس، يتحدث أكثر من لغة إلى جانب لغة الأسبانية، فكان يجيد اللغة الإيطالية والفرنسية والألمانية والبرتغالية واللاتينية والأوكرانية والبيدمونتية، وهي لهجة يتحدثها حوالي مليوني شخص في الجزء الشمالي الغربي من إيطاليا. وبحسب موقع Vatican Tips، فلكي يتقن اللغة الإنجليزية فقرر الذهاب للعيش إلى إيرلندا وكان ذلك عندما كان يبلغ من العمر 43 عاماً. وضمن الجوانب الشخصية، التي كان لا يعرفه الكثيرين عن البابا فرنسيس، إنه كما كان دائماً من أشد المعجبين بالموسيقى والتانجو الذي نشأ في بلده الأصلي الأرجنتين. وكان يحب رقص التانجو مع أصدقائه في شبابه. وفي نوفمبر 2015، أصدر في 27 نوفمبر 2015، ألبوم روك بعنوان "Wake Up"، أنتجه دون جوليو نيروني وتوني باجليوكا. وشمل الألبوم الذي ضم 11 أغنية مقتطفات من عظات وكلمات مهمة ألقاها باللغات الإسبانية والإيطالية والإنجليزية والبرتغالية مركّبة على خلفية من الموسيقى مختلفة الأنماط. أما عن أغرب المعلومات عن البابا فرنسيس، فكان يعرف عنه أنه محب للطهي، إذ أحب إعداد وجباته بنفسه قدر الإمكان، وهو خبير في طهي الطبق الإسباني المعروف "الباييلا". أما طبقه المفضل فهو الـ"Bagna Cauda"، وهو طبق بيدمونتي تقليدي (بيدمونت هي منطقة تقع شمال غربي إيطاليا) محضر من الأنشوا والزيت والثوم. فريقه المفضل في كرة القدم وبحسب Catholic News Agency، فكان يعرف عنه أنه من ضمن مشجعي كرة القدم، وكان فريقه المفضل "سان لورينزو دي ألماغرو" من بوينس آيرس. أما عن فيلمه المفضل فهو "لا سترادا"، للمخرج فيديريكو فيليني، الحائز على جائزة الأوسكار لأفضل فيلم أجنبي عام 1957. وهو فيلم إيطالي واقعي من عام 1954، يدور حول فتاة صغيرة باعتها والدتها إلى أحد فناني الشوارع زامبانو (أنتوني كوين)، مما ينتج عنه قصة انتقام واضطراب عاطفي.


العربية
٢١-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- العربية
يحب التانغو والطهي.. ما لا تعرفه عن البابا فرنسيس
عقب 12 عاماً على الكرسي الرسولي في الفاتيكان، توفي البابا فرنسيس ، صباح اليوم الاثنين، عن 88 عاماً، إثر معاناته منذ أكثر من شهرين، من تداعيات التهاب رئوي حاد. فيما أجمع الآلاف حول العالم من محبي "خورخي ماريو بيرجوليو"، على أنه رجل استثنائي في تاريخ الكنيسة الكاثوليكية. الأخيرة "بابا الفقراء المتواضع".. مواقف لا تنسى للبابا فرنسيس إذ عرف هذا الرجل الذي كان أول أميركي لاتيني يعتلي الكرسي البابوي في 13 مارس 2013، بتواضعه الشديد، وقربه من الناس. لغاته ولعل ما لا يعرفه الكثيرون عن البابا فرنسيس أنه يتحدث 8 لغات: الإسبانية (اللغة الأم) والإيطالية والفرنسية والألمانية والبرتغالية واللاتينية والأوكرانية والبيدمونتية، وهي لهجة يتحدثها حوالي مليوني شخص في الجزء الشمالي الغربي من إيطاليا. حتى إنه ذهب للعيش في إيرلندا لتعلم اللغة الإنجليزية عندما كان يبلغ 43 عاماً، وفق موقع Vatican Tips. التانغو كما كان دائماً من أشد المعجبين بالموسيقى والتانغو الذي نشأ في بلده الأصلي الأرجنتين. وكان يحب رقص التانغو مع أصدقائه في شبابه. ألبوم روك حتى إنه أصدر في 27 نوفمبر 2015، ألبوم روك بعنوان "Wake Up"، أنتجه دون جوليو نيروني وتوني باجليوكا. وشمل الألبوم الذي ضم 11 أغنية مقتطفات من عظات وكلمات مهمة ألقاها باللغات الإسبانية والإيطالية والإنجليزية والبرتغالية مركّبة على خلفية من الموسيقى مختلفة الأنماط. الطهي كذلك عرف عنه حبه للطهي، إذ أحب إعداد وجباته بنفسه قدر الإمكان، وهو خبير في طهي الطبق الإسباني المعروف "الباييلا". أما طبقه المفضل فهو الـ"Bagna Cauda"، وهو طبق بيدمونتي تقليدي (بيدمونت هي منطقة تقع شمال غربي إيطاليا) محضر من الأنشوا والزيت والثوم. فريق كرة القدم المفضل إلى ذلك، كان البابا الراحل من مشجعي كرة القدم المعروفين. فيما كان فريقه المفضل "سان لورينزو دي ألماغرو" من بوينس آيرس، حسب Catholic News Agency. فيلمه المفضل أما فيلمه المفضل فهو "لا سترادا"، للمخرج فيديريكو فيليني، الحائز على جائزة الأوسكار لأفضل فيلم أجنبي عام 1957. وهو فيلم إيطالي واقعي من عام 1954، يدور حول فتاة صغيرة باعتها والدتها إلى أحد فناني الشوارع زامبانو (أنتوني كوين)، مما ينتج عنه قصة انتقام واضطراب عاطفي. يشار إلى أنه من المتوقع أن يدفن البابا في طقوس مبسطة، رغم الحشود الكبيرة التي ستحضر. وذلك تنفيذاً لما كان الفاتيكان قد أصدره في نوفمبر الماضي حول الطقوس المبسّطة للجنازات البابوية، أبرزها استخدام تابوت بسيط من الخشب والزنك، بدلاً من التوابيت الثلاثة المتداخلة المصنوعة من خشب السرو والرصاص والبلوط التي كانت تعتمد سابقاً. ويلحظ دستور الفاتيكان حداداً رسمياً على البابا لمدة 9 أيام.


العين الإخبارية
٢١-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- العين الإخبارية
مسيرة البابا فرنسيس من حي فلوريس إلى الفاتيكان
تم تحديثه الإثنين 2025/4/21 01:51 م بتوقيت أبوظبي أعلن الفاتيكان صباح اليوم الإثنين عن وفاة البابا فرنسيس، رأس الكنيسة الكاثوليكية، عن عمر يناهز 88 عامًا، بعد صراع امتد لأشهر مع المرض داخل مستشفى "جيميلي" في العاصمة الإيطالية روما. وبرحيله، تُطوى صفحة من صفحات التاريخ الكنسي، وهي مسيرة البابا رقم 266، خورخي ماريو بيرغوليو، الذي عُرف بلقب "بابا الشعب والفقراء". نشأة متواضعة في حي فلوريس وُلد بيرغوليو بتاريخ 17 ديسمبر / كانون الأول عام 1936، في حي فلوريس الشعبي بالعاصمة الأرجنتينية بوينس آيرس، وسط عائلة متواضعة الجذور. والده، مهاجر إيطالي يعمل في قطاع السكك الحديدية، ووالدته أرجنتينية من أصل إيطالي كانت تكرّس وقتها لرعاية أسرتها. نشأ الطفل خورخي في كنف هذه الأسرة البسيطة، حيث تربى على مفاهيم التضامن الإنساني، والتكافل المجتمعي، والرحمة التي ظلت راسخة في قلبه حتى لحظاته الأخيرة. دعوة كهنوتية غيّرت مجرى حياته في بدايات شبابه، خاض بيرغوليو تجارب عديدة في الحياة العملية، حيث عمل في تنظيف الأرضيات، ومارس مهنة الفني الكيميائي في مصنع أغذية، كما تولّى مهمة الحراسة الليلية في أحد الملاهي. وخلال تلك الفترة، كان يعشق رقص "التانجو"، ويهتم بالموسيقى، ويرتبط بعلاقة عاطفية مع فتاة، قبل أن تتغير حياته تمامًا بعد "لحظة اعتراف" داخل كنيسة سان خوسيه دي فلوريس. في سن السادسة عشرة، دخل الكنيسة مصادفة خلال احتفالات "عيد الطلاب" في الأرجنتين، وخرج منها وهو يحمل داخله يقينًا عميقًا بأن طريقه سيكون مكرّسًا لخدمة الرب. قال لاحقًا عن تلك اللحظة: "لا أعلم ما الذي قادني إلى هناك، لكنني شعرت أن أحدًا كان ينتظرني بالفعل". رغم تردد والدته في البداية حيال قراره، إلا أنها تقبّلت لاحقًا مسيرته الدينية، وطلبت منه أن يمنحها البركة عقب رسامته كاهنًا في عام 1969. أول بابا لاتيني يقود الكنيسة الكاثوليكية في عام 1958، التحق بيرغوليو بالرهبنة اليسوعية، وبدأ يرتقي تدريجيًا في مراتبها، حتى أصبح رئيسًا للرهبنة في بلاده، ثم نُصب أسقفًا، وتحوّل لاحقًا إلى كاردينال في عام 2001. اتّسمت شخصيته بالتواضع والبساطة، إذ رفض المظاهر الباذخة، وكان يتنقل عبر المواصلات العامة، ويعيش في شقة متواضعة بدلاً من الإقامة الرسمية للأساقفة. في 13 مارس / آذار 2013، تم انتخابه بابا للكنيسة الكاثوليكية، خلفًا للبابا بنديكتوس السادس عشر، مسجّلًا ثلاث سِمات غير مسبوقة: أول بابا من أمريكا اللاتينية، وأول من الرهبنة اليسوعية، وأول بابا يأتي من خارج أوروبا منذ أكثر من اثني عشر قرنًا. اختار لنفسه اسم "فرنسيس" تيمّنًا بالقديس فرنسيس الأسيزي، وأعلن منذ لحظاته الأولى أنه يريد "كنيسة فقيرة ومن أجل الفقراء". وبالفعل، تجسدت كلماته في أفعاله، إذ كان يخرج في الليل متخفيًا لتوزيع الطعام والمساعدات، ويدفع فواتيره بنفسه، ورفض السكن في القصر البابوي، مفضلًا بيت الضيافة. رفضه للزي البابوي التقليدي تمسّكه بالبساطة تجلى أيضًا في رفضه للزي البابوي التقليدي، وعدم استخدامه سيارة الليموزين المخصصة له. ورغم مكانته الدينية، ظل متابعًا وفيًا لمباريات ناديه المفضل "سان لورينزو"، وابتعد عن مشاهدة التلفاز منذ عام 1990، تنفيذًا لنذر قطعه على نفسه. عُرف بحبه للطهو، وكان يهوى إعداد طبق "Bagna Cauda" الإيطالي بنفسه كلما سنحت له الفرصة. أما وصيته الأخيرة، فكانت أن يُدفن في كنيسة القديسة مريم الكبرى في روما، عوضًا عن الدفن التقليدي في سراديب الفاتيكان داخل التوابيت الثلاثة. وصرّح خوسيه بيرغوليو، ابن شقيقه، عن إحدى محطات شبابه، قائلًا: "كان يحب فتاة وكان على وشك أن يبوح لها بذلك، لكنه تراجع عند باب الكنيسة. لقد كان الله هو حبّه الحقيقي". وأضاف أن البابا لم يكن يسعى لهذا المنصب، لكنه شعر، حين جرى انتخابه، بأن الطريق قد كُشف له. رسالة عيد الفصح قبل أيام من وفاته خلال أيامه الأخيرة، تمسك بالصلاة اليومية حتى داخل المستشفى، محافظًا على الطقوس التي بدأ بها مسيرته. ظل يحمل في قلبه الفقراء، كما فعل طيلة حبريته التي امتدت اثني عشر عامًا. وقد أعلن الفاتيكان صباح اليوم الإثنين وفاته رسميًا، مؤكدًا أنه أول بابا لاتيني يقود الكنيسة الكاثوليكية. توفي عن 88 عامًا، بعد معاناة طويلة مع أمراض متعددة، حيث أمضى خمسة أسابيع في مستشفى "جيميلي"، يتلقى علاجًا من التهاب رئوي مزدوج. خرج من المستشفى في 23 مارس / آذار، ثم ظهر مجددًا على كرسي متحرك في 6 أبريل / نيسان خلال قداس احتفالي في ساحة القديس بطرس بمناسبة عام اليوبيل. وفي صباح الأحد، وقبيل ساعات من تدهور حالته الصحية، التقى بنائب الرئيس الأمريكي جي دي فانس في مقر إقامته بالفاتيكان، حيث تبادلا التهاني بعيد الفصح. كما وجّه البابا رسالة بالمناسبة، نُقلت عبر أحد مساعديه، دعا فيها إلى وقف فوري لإطلاق النار في غزة، واصفًا الوضع هناك بأنه "مأساوي ومؤلم"، مطالبًا بالإفراج عن جميع المحتجزين المتبقين لدى حركة "حماس". رغم مرضه، ظل البابا يباشر مهامه الروحية بتكليف من الأطباء وبحد أدنى من الجهد، إلى أن خفتت أنفاسه الأخيرة في روما، ليترك خلفه سيرة قُدّت من التواضع والعمل الميداني، وبصمة خالدة في وجدان الملايين حول العالم. aXA6IDgyLjI2LjI1My4yNDQg جزيرة ام اند امز SK