logo
#

أحدث الأخبار مع #CBD

من الحكومة إلى الأمم المتحدة.. وزيرة البيئة المصرية في مهمة دولية جديدة
من الحكومة إلى الأمم المتحدة.. وزيرة البيئة المصرية في مهمة دولية جديدة

العين الإخبارية

timeمنذ يوم واحد

  • سياسة
  • العين الإخبارية

من الحكومة إلى الأمم المتحدة.. وزيرة البيئة المصرية في مهمة دولية جديدة

تبدأ وزيرة البيئة المصرية الدكتورة ياسمين فؤاد، فصلًا جديدًا في حياتها المهنية في وقت لاحق من هذا العام؛ فما مصير وزارة البيئة؟ تستعد الدكتورة "ياسمين فؤاد" وزيرة البيئة المصرية في وقت لاحق من هذا العام، للانتقال إلى كرسي الأمين التنفيذي لاتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة التصحر لمدة 3 سنوات، خلفًا لـ وفقًا لموقع اتفاقية مكافحة التصحر وُلدت اتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة التصحر (UNCCD) في أثناء قمة الأرض في ريو دي جانيرو عام 1992، جنبًا إلى جنب مع اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن التغير المناخي، واتفاقية التنوع البيولوجي (CBD). وتُقام مؤتمرات للأطراف الموقعة على اتفاقية مكافحة التصحر كل عامين. ويجدر بالذكر أنّ المملكة العربية السعودية قد استضافت من الوزارة إلى الأمانة تولت الدكتورة ياسمين فؤاد منصب وزيرة البيئة في مصر لأول مرة عام 2018 في "وزارة مصطفى مدبولي الأولى". وظلت أيضًا في نفس المنصب في "وزارة مصطفى مدبولي الثانية" التي تشكلت عام 2024. ومن المقرر أن تبدأ الدكتورة ياسمين فؤاد جدولها في منصبها الجديد في وقت لاحق خلال هذا العام، ويبقى كرسي وزارة البيئة في مصر. وفي هذا الصدد، يوضح الدكتور هشام عيسى، وهو خبير في مفاوضات المناخ، والمنسق المصري السابق لاتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن التغير المناخي، السيناريو المحتمل بأنّ ترك الدكتورة ياسمين لمنصب وزير البيئة هو أمر مؤكد، وهذا يعني أنّ هناك تعديل وزاري سيُجرى ليتولى وزير آخر منصب وزارة البيئة، لكن من المتوقع أن يحدث هذا التعديل الوزاري بعد الانتخابات البرلمانية المقبلة. لذلك، من المتوقع أيضًا أن يتم تسيير أعمال وزارة البيئة عبر جهاز شؤون البيئة وجهاز تنظيم إدارة المخلفات التي تعمل تحت مظلة وزارة البيئة. aXA6IDgyLjI5LjIwOS4yNDQg جزيرة ام اند امز GB

باسم لطفي يكتب: العلاقات المصرية بين الصين وأمريكا.. ضرورة استراتيجية في عالم مت
باسم لطفي يكتب: العلاقات المصرية بين الصين وأمريكا.. ضرورة استراتيجية في عالم مت

البورصة

time٠٧-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • البورصة

باسم لطفي يكتب: العلاقات المصرية بين الصين وأمريكا.. ضرورة استراتيجية في عالم مت

في ظل المتغيرات الدولية المتسارعة، يبرز أمام صانعي القرار في مصر تحدٍ دقيق يتمثل في الحفاظ على توازن مدروس بين العلاقات مع القوى الدولية الكبرى، وعلى رأسها الولايات المتحدة الأمريكية وجمهورية الصين الشعبية. إن السير في اتجاه طرف واحد، مهما كانت المغريات، يجب أن تنتبه إليه المصالح الوطنية وفق رؤية طويلة المدى، لانه يتداخل مع هامش المناورة السياسي الذي تمتعت به الدبلوماسية المصرية عبر تاريخها الحديث. وترتبط مصر بالولايات المتحدة الأمريكية بشراكة استراتيجية ممتدة منذ عقود، فمنذ توقيع اتفاقية السلام المصرية الإسرائيلية عام 1979، حصلت مصر على مكانة محورية في حسابات واشنطن في الشرق الأوسط، ووفقًا لتقارير وزارة الخارجية الأمريكية (2024)، بلغ إجمالي المساعدات الاقتصادية والعسكرية الأمريكية لمصر أكثر من 1.3 مليار دولار سنويًا، إضافة إلى التعاون الوثيق في مجالات التعليم، الصحة، ومكافحة الإرهاب. وفي مجال التجارة، تشير بيانات المكتب الأمريكي للتجارة الخارجية إلى أن حجم التبادل التجاري بين البلدين وصل إلى 9.1 مليار دولار عام 2023، مع ميل الميزان التجاري لصالح مصر بفضل اتفاقيات مثل الكويز (QIZ) التي تسمح بدخول المنتجات المصرية إلى السوق الأمريكي بتخفيضات جمركية. وعلى الصعيد العسكري، ظلت الولايات المتحدة مورد رئيسي للمعدات والتدريب العسكري للجيش المصري، مما ساهم في بناء قدرات دفاعية محترفة حافظت على توازن القوى الإقليمي. وفي المقابل، تشهد العلاقات المصرية-الصينية نموًا غير مسبوق خلال العقدين الماضيين، خاصة بعد إعلان الشراكة الاستراتيجية الشاملة بين البلدين عام 2014، ووفق إحصاءات وزارة التجارة الصينية (2024)، بلغ حجم التبادل التجاري بين مصر والصين حوالي 20 مليار دولار، ما يجعل الصين الشريك التجاري الأول لمصر. واستثمرت الشركات الصينية بكثافة في مشروعات البنية التحتية بمصر، أبرزها العاصمة الإدارية الجديدة، ومنطقة الأعمال المركزية (CBD) التي تنفذها شركة 'CSCEC' الصينية، إلى جانب استثمارات في قطاعات الطاقة، النقل، والمنطقة الاقتصادية لقناة السويس. كما دعمت الصين مصر خلال جائحة كورونا بإرسال لقاحات طبية ومعدات، مما عزز صورة الصين كشريك موثوق لدى الرأي العام المصري. ورغم أهمية تعميق العلاقات مع الصين، إلا أن الانسياق وراء المحور الصيني دون الحفاظ على علاقات متوازنة مع الولايات المتحدة وأوروبا قد يؤدي إلى خسائر استراتيجية. أولًا، لا تزال الولايات المتحدة تحتفظ بنفوذ اقتصادي وسياسي عالمي ضخم، وشبكة تحالفات واسعة تؤثر في المؤسسات المالية الدولية مثل صندوق النقد والبنك الدولي، اللذين تعتمد مصر عليهما جزئيًا في برامجها التنموية. ثانيًا، لا تقدم الصين مساعدات اقتصادية مشروطة بالإصلاحات أو الالتزام بالديمقراطية كما تفعل واشنطن، وهو أمر قد يبدو مغريًا، لكنه يحمل مخاطر الاعتماد الزائد على تمويلات آسيوية قد ترتبط بأجندات خفية مستقبلا. ثالثًا، تتطلب بيئة الاستثمار الدولية من مصر الحفاظ على صورتها كدولة منفتحة ومتعددة العلاقات، لا تندرج بالكامل تحت أي محور دولي، مما يزيد من جاذبيتها للمستثمرين الغربيين والآسيويين على حد سواء. ومن حسن إدارة السياسة الخارجية المصرية في السنوات الأخيرة تبني مبدأ 'تنويع الشركاء' دون القطيعة مع أحد، فقد عززت القاهرة علاقاتها مع الصين وروسيا والهند، بالتوازي مع استمرار التعاون مع الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي. ويؤكد انضمام مصر إلى مجموعة 'بريكس' الموسعة اعتبارًا من 2024، بالتزامن مع استمرار الشراكة الاستراتيجية مع أمريكا، أن مصر تراهن على التعددية لا على المحورية. واخيرا .. في عالم يعيد تشكيل نفسه على أسس متعددة الأقطاب، يصبح الحفاظ على توازن العلاقات مع القوى الكبرى ليس خيارًا بل ضرورة استراتيجية لمصر، خاصة إن التحرك الذكي بين بكين وواشنطن، بناءً على المصالح الوطنية الخالصة، هو ما يضمن لمصر تحقيق أهدافها التنموية، والحفاظ على أمنها القومي، وتعزيز مكانتها الإقليمية والدولية. وعلى صانعي القرار أن يتذكروا دائمًا أن الانحياز الأعمى لطرف دولي واحد قد يفتح باب العزلة، بينما التوازن الواعي يفتح أبواب الفرص. : الصينالولايات المتحدة الأمريكية

هولندا تدرس استيراد الحشيش المغربي لسد النقص في سوق 'القنب المنظم'
هولندا تدرس استيراد الحشيش المغربي لسد النقص في سوق 'القنب المنظم'

عبّر

time٠٣-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • عبّر

هولندا تدرس استيراد الحشيش المغربي لسد النقص في سوق 'القنب المنظم'

في خطوة مفاجئة، تدرس الحكومة الهولندية إمكانية استيراد القنب الهندي 'الحشيش المغربي' بصفة قانونية، لمواجهة النقص الحاد في المعروض المحلي ضمن مشروعها التجريبي المسمى 'القنب المنظم'، الذي انطلق يوم 7 أبريل الجاري في عشر بلديات. مشروع طموح يواجه تحديات الإمداد وبحسب تقرير نشره موقع Cáñamo المتخصص في شؤون القنب، يواجه المشروع صعوبات كبيرة في توفير كميات كافية من الحشيش للمقاهي المرخصة المعروفة بـ'كوفي شوبس'، ما دفع السلطات إلى السماح مؤقتًا باستيراد منتجات أجنبية حتى 10 يونيو 2025، كحل عاجل لتلبية الطلب. لكن الأزمة كشفت، وفقًا لمراقبين، صعوبة منافسة الحشيش المغربي الشهير بجودته العالية، ورائحته المميزة، ونسبة مركب CBD المرتفعة فيه، خصوصًا أن معظم القنب المنتج محليًا يتم داخل غرف مغلقة وتحت إضاءة صناعية، عكس الحشيش المغربي الذي يُزرع في الهواء الطلق بمنطقة الريف. الحشيش المغربي.. منتج 'لا يُستنسخ' أفادت منصة PCN الهولندية بأن الحشيش يُمثل نحو ربع مبيعات المقاهي في هولندا، ما يعكس مكانته المركزية في سوق القنب. ويُعزى الغضب المتزايد في أوساط الزبائن وأصحاب المحلات إلى غياب الحشيش المغربي من السوق، إذ اضطرت بعض 'كوفي شوبس' إلى تقليص ساعات العمل أو حتى إغلاق أبوابها مؤقتًا. وقالت 'مجموعة المبادرة من أجل استيراد قانوني للحشيش'، التي تضم باحثين ومهنيين، إن الوقت قد حان لفتح قنوات شراكة مباشرة مع المغرب، في ظل الإطار القانوني الجديد الذي أقرته الرباط منذ سنة 2021 لتقنين زراعة القنب لأغراض صناعية وطبية. الرباط – أمستردام: فرص تعاون قانوني وتجاري وفقًا للمجموعة، يمكن للإطار القانوني الهولندي أن يتيح استيراد القنب من الخارج لأغراض مرخصة، شريطة الالتزام بالمعايير الصحية والأمنية. وهي ترى أن هذه الخطوة يمكن أن: تضمن استقرار السوق الهولندي. تفتح فرص تصدير جديدة للمزارعين المغاربة المرخصين. تضع حدًا للتجارة غير القانونية التي لا تزال تستفيد من الفجوات التنظيمية في أوروبا. ويعاني عدد من الفلاحين في مناطق الريف المغربي، بحسب تقارير محلية، من فائض في الإنتاج وضعف فرص التسويق، رغم ترخيص الدولة لبعض التعاونيات والأنشطة الزراعية المرتبطة بالقنب. هل يمهد ذلك لتقنين دولي لـ'الحشيش المغربي'؟ يرى مراقبون أن فتح باب الاستيراد القانوني من المغرب، إذا تم، سيُعد سابقة في العلاقات الأوروبية–المغاربية، وقد يشجع على إعادة رسم السياسات المتعلقة بـ'القنب القانوني' في القارة العجوز، ويدفع نحو إدماج الفلاحين التقليديين في سلاسل قانونية ومنظمة. لكن في المقابل، يبقى تحدي الموقف المغربي الرسمي من تصدير الحشيش الترفيهي عقبة قانونية مهمة، إذ إن القانون المغربي الحالي يُجيز زراعة القنب لأغراض طبية وصناعية فقط، دون الترخيص بالاستخدام الترفيهي.

فندقان جديدان لـ«هيلتون» بالعاصمة الجديدة.. إطلالة على النهر الأخضر
فندقان جديدان لـ«هيلتون» بالعاصمة الجديدة.. إطلالة على النهر الأخضر

البشاير

time٢٨-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • البشاير

فندقان جديدان لـ«هيلتون» بالعاصمة الجديدة.. إطلالة على النهر الأخضر

أعلنت سلسلة الفنادق العالمية 'هيلتون' عن إنشاء فندقين جديدين بمنطقة وسط البلد بالعاصمة الإدارية الجديدة، بإطلالة مباشرة على نهر مصر الأخضر، على أن يتم افتتاحهما في عام 2028. وبذلك يرتفع عدد الفنادق التي تديرها هيلتون في العاصمة الجديدة إلى ثلاثة فنادق، أحدها داخل أول برج ملتوي في أفريقيا بمنطقة الأعمال المركزية (CBD)، والفندقان الآخران بمنطقة Downtown. تابعنا علي منصة جوجل الاخبارية

دراسة ضخمة تكشف فعالية الماريجوانا الطبية في علاج السرطان
دراسة ضخمة تكشف فعالية الماريجوانا الطبية في علاج السرطان

الدستور

time٢٥-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • الدستور

دراسة ضخمة تكشف فعالية الماريجوانا الطبية في علاج السرطان

كشفت دراسة جديدة عن أدلة واسعة النطاق لاستخدام القنب الطبي في علاج السرطان وتخفيف أعراضه، ما يفتح الباب أمام إعادة تقييمه كخيار علاجي فعّال. واستعرض فريق من الباحثين من معهد "هول هيلث" للأورام ومؤسسة "تشوبرا"، أكثر من 10000 دراسة محكّمة تناولت العلاقة بين القنب (الماريجوانا) والنتائج الصحية، مع التركيز على دوره في إدارة أعراض السرطان والتأثير المحتمل كمضاد مباشر للخلايا السرطانية. واعتمدت الدراسة على تقنيات الذكاء الاصطناعي لتحليل ما يزيد عن 39000 نقطة بيانات، باستخدام أدوات معالجة اللغة الطبيعية لتصنيف الآراء وتقييم المشاعر المرتبطة بالاستخدام الطبي للقنب. وأظهرت النتائج أن استخدام القنب الطبي لا يقتصر فقط على تخفيف الأعراض الشائعة مثل الألم والغثيان وفقدان الشهية، بل يمتد أيضا إلى إعادة النظر فيه كمركّب ذي خصائص مضادة للسرطان، بفضل احتوائه على مركبات "الكانابينويدات"، وأشهرها THC وCBD، اللذان يتفاعلان مع نظام الإندوكانابينويد في الجسم، الذي يعتمد على إشارات يضبط من خلالها العديد من الوظائف الحيوية، مثل النوم والألم والمزاج. وكشفت الدراسة عن إجماع علمي قوي، حيث تبيّن أن الدعم لاستخدام القنب الطبي في علاج السرطان يفوق الآراء السلبية أو غير الواضحة بأكثر من 30 مرة، ما يعكس تحوّلا مهما في النظرة الطبية والعلمية تجاه هذا النبات. وفي ضوء هذه النتائج، دعا الباحثون إلى إعادة تقييم القنب الطبي في المجتمع الطبي والسياسات الصحية، مشيرين إلى أن نتائج دراستهم يمكن أن تساهم في توجيه الأبحاث المستقبلية، والتأثير على الممارسات السريرية، وحتى النقاشات القانونية حول مكانة القنب الطبي كخيار علاجي مشروع.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store