logo
#

أحدث الأخبار مع #CEOWorld

تقرير أميركي يصنف المغرب كأفضل وجهة جاذبة للاستثمار الأجنبي في افريقيا
تقرير أميركي يصنف المغرب كأفضل وجهة جاذبة للاستثمار الأجنبي في افريقيا

كش 24

timeمنذ 2 أيام

  • أعمال
  • كش 24

تقرير أميركي يصنف المغرب كأفضل وجهة جاذبة للاستثمار الأجنبي في افريقيا

تبوأ المغرب المركز الأول إفريقيا كأكثر البلدان جذبا لرجال الأعمال الأجانب خلال عام 2025، وفق تقرير صادر عن مجلة 'CEO World' الأميركية المتخصصة، في تصنيف يحمل دلالات مهمة وإيجابية بالنسبة للمملكة التي تشهد تحولات ضخمة ونوعية على أكثر من مستوى. وتعود هذه التحولات إلى اعتماد الرباط مقاربة تنموية شاملة أرسى دعائمها العاهل المغربي الملك محمد السادس ضمن جهود تعزيز مكانة المملكة على المستويين الإقليمي والدولي. ويشير هذا التصنيف إلى جاذبية متزايدة للاستثمار الأجنبي ويعكس نجاح المغرب في تهيئة بيئة أعمال جاذبة ومشجعة للاستثمار من خلال تسهيلات قانونية وحوافز ضريبية، وتبسيط الإجراءات كما يعكس هذا المركز ثقة متزايدة من قبل مجتمع الأعمال الدولي في إمكانيات المملكة الاقتصادية واستقراره. ويؤكد هذا التصنيف كذلك على أن المغرب أصبح وجهة مفضلة لرواد الأعمال والمستثمرين الأجانب مقارنة بالدول الإفريقية الأخرى وغالبا ما يرتبط جذب الاستثمار الأجنبي بالاستقرار السياسي الذي ينعم به البلد، مما يقلل من المخاطر المحتملة على الاستثمارات. ولم يأتي تصنيف المغرب في المركز الأول افريقيا كأكثر البلدان جذبا لرجال الأعمال الأجانب من فراغ، فهو نتاج جهد سنوات من العمل تمكنت خلالها المملكة من ارساء بنية تحتية حديثة ومتطورة مثل الموانئ والطرق والمطارات والاتصالات وهذا الأمر لعب دورا كبيرا في جذب المستثمرين الذين يبحثون عن بيئة لوجستية فعالة. كما توفر القوى العاملة الماهرة والمتاحة عنصرا جذابا للمستثمرين في مختلف القطاعات. ويتمتع الغرب بموقع جغرافي مميز كبوابة بين أفريقيا وأوروبا يجعله مركزا جذابا للتجارة والاستثمار. وقد تكون السياسات الاقتصادية التي تتبعها الحكومة المغربية والتي تركز على النمو المستدام والتنويع الاقتصادي، كذلك عاملا محفزا للاستثمار الأجنبي. وتتمتع الرباط بقطاعات اقتصادية واعدة مثل الصناعة والطاقات المتجددة والسياحة والتكنولوجيا تجذب اهتمام المستثمرين. ومن المتوقع أن يؤدي تدفق الاستثمارات الأجنبية إلى تعزيز النمو الاقتصادي وخلق فرص جديدة. وتستطيع الشركات الأجنبية المساهمة بشكل كبير في خلق فرص عمل جديدة للشباب المغربي. كما يجلب المستثمرون الأجانب معهم تقنيات حديثة وخبرات إدارية يمكن أن تساهم في تطوير القطاعات المحلية. ويمكن للاستثمارات الموجهة نحو الصناعات التصديرية أن تساهم في زيادة حجم الصادرات المغربية وتعزيز الميزان التجاري. وقد يصاحب الاستثمار الأجنبي تطوير إضافي للبنية التحتية القائمة. ويعزز هذا التصنيف مكانة المغرب كمركز اقتصادي إقليمي رائد في أفريقيا ويحسن من صورة المملكة كوجهة استثمارية موثوقة وجذابة على المستوى الدولي ويقوي من موقعها كشريك اقتصادي موثوق به للدول والمنظمات الدولية. تبوأ المغرب هذا المركز المتقدم يعكس جهوده المستمرة في تحسين بيئة الأعمال وجاذبية الاستثمار ويحمل في طياته فرصا واعدة لتحقيق تنمية اقتصادية واجتماعية مستدامة وتعزيز مكانته على الساحة الإقليمية والدولية. وبحسب تقرير المجلة الأميركية المختصة جاء المغرب أيضا في المرتبة 34 عالميا ضمن تصنيف ضم 68 جولة من مختلف القارات، موضحا أن هذا التقدم يعود في جزء كبير منه إلى عوامل استراتيجية من بينها الموقع الجغرافي الحيوي كبوابة تربط أوروبا بإفريقيا والمحيط الأطلسي إلى جانب ما يتمتع به من استقرار سياسي على خلاف دول مجاورة تشهد اضطرابات سياسية وأمنية بدرجات متفاوتة. وقد منح التصنيف الجديد المملكة تقديرا ائتمانيا بدرجة 'BBB' مع معدل نقاط بلغ 68.5، ما أهله ليكون من بين أربع دول فقط في القارة الإفريقية جاءت في مراتب متقدمة في مؤشر الجاذبية الاستثمارية لعام 2025، معتمدا على 6 مؤشرات رئيسية في تقييمه لتصنيف الدول من ناحية الجاذبية الاستثمارية. وتشمل هذه المؤشرات توفر فرص العمل والعائدات الاستثمارية المحتملة وجودة الحياة وسهولة نقل الأسرة وملاءمة البيئة لتنشئة الأطفال وسهولة الاستقرار الاجتماعي والمعيشي. وغير بعيد عن تقرير المجلة الأميركية أظهر تقرير صادر عن مجلة 'افريكان بيزنس' أن 14 شركة مغربية تحتل مراكز متقدمة ضمن قائمة أكبر الشركات التي تهيمن في شمال افريقيا. وعززت المبادرات الملكية ومن بينها مبادرة الولوج للأطلسي، من مكانة المغرب وجعلته محط أنظار المستثمرين الأجانب بالنظر لاعتماده من خلال هذه المبادرة الواعدة، مقاربة شاملة للتنمية وتأسيسه لجسور التعاون والتكامل الاقتصادي بين أوروبا وافريقيا على قاعدة رابح-رابح.

البحرين الأولى عربياً والـ 42 عالمياً بنسبة تملك المنازل
البحرين الأولى عربياً والـ 42 عالمياً بنسبة تملك المنازل

البلاد البحرينية

timeمنذ 5 أيام

  • أعمال
  • البلاد البحرينية

البحرين الأولى عربياً والـ 42 عالمياً بنسبة تملك المنازل

كشف موقع CEO World عن أن مملكة البحرين في المرتبة الأولى عربياً، والـ 42 عالمياً في نسبة تملك المنازل، وذلك بنسبة 83.18%. ويتم قياس هذه المنسبة من خلا قسمة عدد الوحدات السكنية المملوكة، على إجمالي عدد الوحدات السكنية في منطقة محددة. وبحسب الموقع، فإنه سلطنة عمان حلت بالمرتبة الثانية عربياً، والـ 45 عالمياً، بنسبة تملك منازل بلغت 83%، تبعتها السودان بنسبة 82.38%، وفي المرتبة الـ 50 عالمياً. في المرتبة الرابعة عربياً، حلت المغرب بنسبة 81.42%، وهي في المرتبة الـ 57 عالمياً، ثم الأردن والتي بلغت النسبة فيها 80.63%، وهي في المرتبة الـ 61 عالمياً. في المرتبة السادسة عربياً، جاءت الكويت بنسبة 77.69%، والتي حلت أيضاً في المرتبة الـ 80 عالمياً، ثم دولة فلسطين بالمرتبة الـ 81 عالمياً، وبنسبة 77.4%، ثم جيبوتي في المرتبة الـ 88 عالمياً، وبنسبة 76.43%. في المرتبة التاسعة حلت مصر بنسبة 76%، وفي المرتبة الـ 93 عالمياً، ثم تونس بالمرتبة الـ 95 وبنسبة 76%، ثم ليبيا في المرتبة الـ 106 عالمياً، ثم سوريا بالمرتبة 110، ثم العراق بالمرتبة 111، تبعتها لبنان بالمرتبة 116. ويعتمد تقرير الموقع على تجميع بيانات المصادر الحكومية، والإحصائيات الوطنية لكل دولة، وتقارير البنك الدولي وصندوق النقد الدولي. ويشير التقرير إلى أن ارتفاع معدل ملكية المنازل عموماً، إلى سهولة امتلاك المنازل في بلد معين. الموقع قال أيضاً إن الولايات المتحدة الأميركية، والمملكة المتحدة، تتمتع بمعدلات منخفضة نسبياً لملكية العقارات مقارنة بالدول الأخرى، حيث تحتلان المرتبتين 172 و182 على التوالي على قائمة أفضل الدول عالمياً. وفي المرتبة الأولى عالمياً، جاءت ألبانيا والتي حصدت نسبة 95.9%، ثم لاوس، بذات النسبة، تبعتها رومانيا بنسبة 94.8%، ثم سلوفاكيا بنسبة 93%.

واقع مرير وظروف لا تُحتمل.. أكثر 10 دول خطورة في العالم معظمها عربية
واقع مرير وظروف لا تُحتمل.. أكثر 10 دول خطورة في العالم معظمها عربية

الدستور

time٠٨-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الدستور

واقع مرير وظروف لا تُحتمل.. أكثر 10 دول خطورة في العالم معظمها عربية

في ظل عالم يشهد تفاوتًا صارخًا في مستويات الأمن والرخاء، تنقسم خريطة الكوكب إلى وجهات آمنة تنعم بالاستقرار، وأخرى محفوفة بالمخاطر يعيش سكانها في صراع يومي من أجل البقاء، وبالنسبة للمسافرين والمغامرين والمهتمين بالشأن الدولي، فإن معرفة أكثر الدول خطورة يُعد أمرًا ضروريًا لاتخاذ قرارات واعية بشأن السفر أو العمل أو حتى المتابعة الإعلامية الدقيقة. استنادًا إلى تقارير حديثة صادرة عن مجلات مرموقة مثل Global Guardian وWorld Population Review وCEOWorld، نُسلط الضوء على الدول العشر التي تم تصنيفها كالأكثر خطورة في العالم لعام 2024. اكثر الدول الأكثر امنا في العالم الصومال تتصدر الصومال قائمة أخطر الدول، نتيجة لانهيار مؤسسات الدولة، وغياب الخدمات الأساسية، واستمرار الحرب الأهلية ضد حركة الشباب. وتشير الإحصاءات إلى أن 54.4% من السكان يعيشون تحت وطأة فقر كارثي، ما يجعل الحياة اليومية هناك معركة للبقاء. جنوب السودان في ظل الصراعات الداخلية والنزاعات المسلحة، تظل جنوب السودان بيئة غير آمنة، حيث يواجه المواطنون تهديدات مستمرة تشمل العنف والسرقة، إلى جانب أزمة إنسانية خانقة تعيق أي تقدم ملموس. أوكرانيا أدى الصراع المستمر مع روسيا إلى تدمير واسع النطاق وتشريد ملايين السكان، وسط هجمات بالصواريخ والطائرات المسيّرة، ما يجعل أوكرانيا من بين أخطر مناطق العالم في الوقت الراهن. ليبيا تمثل ليبيا بؤرة للأزمات، حيث تشهد اضطرابات داخلية وموجات نزوح جماعي. كما تعاني من انهيار أمني جعلها مركزًا لتهريب اللاجئين وانعدام الاستقرار، وسط غياب بنية تحتية تؤمن حياة كريمة للسكان. السودان منذ اندلاع المواجهة بين الجيش وقوات الدعم السريع في أبريل 2023، تدهورت الأوضاع بشكل كبير، وتُحذّر المنظمات الدولية من اقتراب السودان من كارثة إنسانية قد تكون "أكبر أزمة جوع في العالم". باكستان تُواجه باكستان مزيجًا من الكوارث الطبيعية، والاضطرابات السياسية، والانهيار الاقتصادي، حيث خلفت الفيضانات في عام 2023 دمارًا هائلًا، ومع تصاعد العنف السياسي، أصبحت الحياة اليومية محفوفة بالمخاطر. أفغانستان رغم بعض التحسن النسبي، إلا أن أفغانستان لا تزال ترزح تحت وطأة الفقر والنزاعات وغياب الأمن، وتُعد من الدول الأكثر تراجعًا في مؤشر السلام العالمي. ميانمار تغرق البلاد في صراع أهلي بين الجيش والجماعات المؤيدة للديمقراطية، مما أدى إلى انهيار البنية التحتية وتعطل الخدمات الأساسية، لا سيما في مدن رئيسية مثل ماندالاي. العراق رغم التقدم في مكافحة الإرهاب، لا تزال التفجيرات والاعتداءات تستهدف مناطق مدنية بشكل متكرر، مما يجعل العراق وجهة غير آمنة للسكان والزوار على حد سواء. لبنان بسبب التهديدات الأمنية والاختطاف، لا يزال لبنان مصنفًا بين الدول غير الآمنة. وقد أدى تدهور البنية التحتية إلى نزوح أكثر من 1.2 مليون شخص، بينما تزداد صعوبة ضمان سلامة الزوار، خصوصًا من الدول الغربية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store