logo
#

أحدث الأخبار مع #CNEWS

كاتب فرنسي: "الجزائريون يمسحون أقدامهم بالسجاد الفرنسي"
كاتب فرنسي: "الجزائريون يمسحون أقدامهم بالسجاد الفرنسي"

هبة بريس

time٢٦-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • هبة بريس

كاتب فرنسي: "الجزائريون يمسحون أقدامهم بالسجاد الفرنسي"

هبة بريس أثار الكاتب والصحفي الفرنسي فرانس-أوليفييه جيسبير جدلاً واسعًا بتصريحاته الأخيرة حول العلاقات الفرنسية-الجزائرية. ففي مقابلة مع قناة CNEWS يوم الاثنين 24 فبراير 2025، قال جيسبير: 'الجزائريون يمسحون أقدامهم بالسجاد الفرنسي'، في إشارة إلى ما وصفه بسوء استغلال الجزائر للعلاقات الثنائية مع فرنسا. وانتقد جيسبير السياسة الفرنسية الحالية تجاه الجزائر، معتبرًا أنها قائمة على 'الاعتذار المستمر والتنازلات غير المتوازنة'. وأضاف أن فرنسا تبدي مرونة كبيرة تجاه الجزائر دون أن تجد بالمقابل 'تقديرًا أو تعاملًا بالمثل'. وشدد الكاتب على ضرورة إعادة تقييم العلاقات الثنائية، داعيًا الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى تبني نهج أكثر صرامة في التعامل مع السلطات الجزائرية، خاصة في ما يتعلق بقضايا الهجرة والتعاون الاقتصادي والسياسي. وقد أثارت هذه التصريحات ردود فعل متباينة داخل الأوساط السياسية والإعلامية، حيث اعتبرها البعض تعبيرًا عن إحباط متزايد من طبيعة العلاقة بين البلدين، بينما رأى آخرون أنها تحمل نبرة استفزازية وغير دبلوماسية. يُذكر أن العلاقات الفرنسية-الجزائرية لطالما كانت معقدة، نظرًا للإرث التاريخي الذي يربط البلدين منذ الحقبة الاستعمارية وحتى اليوم، حيث تتداخل قضايا الهجرة، والذاكرة التاريخية، والتعاون الاقتصادي في صنع ملامح هذه العلاقة المتوترة بين الحين والآخر. مقالات ذات صلة

كاتب فرنسي: 'الجزائريون يمسحون أقدامهم بالسجاد الفرنسي'
كاتب فرنسي: 'الجزائريون يمسحون أقدامهم بالسجاد الفرنسي'

هبة بريس

time٢٦-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • هبة بريس

كاتب فرنسي: 'الجزائريون يمسحون أقدامهم بالسجاد الفرنسي'

هبة بريس أثار الكاتب والصحفي الفرنسي فرانس-أوليفييه جيسبير جدلاً واسعًا بتصريحاته الأخيرة حول العلاقات الفرنسية-الجزائرية. ففي مقابلة مع قناة CNEWS يوم الاثنين 24 فبراير 2025، قال جيسبير: 'الجزائريون يمسحون أقدامهم بالسجاد الفرنسي'، في إشارة إلى ما وصفه بسوء استغلال الجزائر للعلاقات الثنائية مع فرنسا. وانتقد جيسبير السياسة الفرنسية الحالية تجاه الجزائر، معتبرًا أنها قائمة على 'الاعتذار المستمر والتنازلات غير المتوازنة'. وأضاف أن فرنسا تبدي مرونة كبيرة تجاه الجزائر دون أن تجد بالمقابل 'تقديرًا أو تعاملًا بالمثل'. وشدد الكاتب على ضرورة إعادة تقييم العلاقات الثنائية، داعيًا الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى تبني نهج أكثر صرامة في التعامل مع السلطات الجزائرية، خاصة في ما يتعلق بقضايا الهجرة والتعاون الاقتصادي والسياسي. وقد أثارت هذه التصريحات ردود فعل متباينة داخل الأوساط السياسية والإعلامية، حيث اعتبرها البعض تعبيرًا عن إحباط متزايد من طبيعة العلاقة بين البلدين، بينما رأى آخرون أنها تحمل نبرة استفزازية وغير دبلوماسية. يُذكر أن العلاقات الفرنسية-الجزائرية لطالما كانت معقدة، نظرًا للإرث التاريخي الذي يربط البلدين منذ الحقبة الاستعمارية وحتى اليوم، حيث تتداخل قضايا الهجرة، والذاكرة التاريخية، والتعاون الاقتصادي في صنع ملامح هذه العلاقة المتوترة بين الحين والآخر.

وزير الداخلية الفرنسي يدعو لاتباع الصرامة بالتعامل مع الجزائر
وزير الداخلية الفرنسي يدعو لاتباع الصرامة بالتعامل مع الجزائر

بديل

time١٧-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • بديل

وزير الداخلية الفرنسي يدعو لاتباع الصرامة بالتعامل مع الجزائر

أبدى وزير الداخلية الفرنسي برونو ريتايو دعمه لرئيس بلدية بيزييه الذي يواجه دعوى قضائية لرفضه تزويج مهاجر جزائري غير نظامي من مواطنة فرنسية داعيا لاتباع الصرامة بالتعامل مع الجزائر. وقال ريتايو في مقابلة مع قناة 'CNEWS' أمس الأحد معلنا تضامنه مع رئيس بلدية بيزييه اليميني روبرت مينارد الذي يمثل أمام المحكمة إثر دعوى قضائية رفعت ضده بعدما رفض تنظيم حفل زفاف، بين امرأة فرنسية وجزائري لا يحوز وثائق الإقامة: 'الأمور تسير بالمقلوب نحن نمشي على رؤوسنا'. وأضاف: 'نعلم جيدا أنه من خلال الزواج، يمكن لاحقا تسوية الوضع القانوني لشخص ما.. إن رئيس البلدية الذي يسعى لتطبيق القانون الذي يعارض ذلك، هو من يمثل أمام القضاء، وليس الشخص الذي دخل الأراضي الفرنسية بطريقة غير شرعية.. لحسن الحظ، هناك نص قانوني سيُعرض قريبا على مجلس الشيوخ، وأعتقد أنه عندما تكون القاعدة غير مناسبة، يجب تعديلها'. ودعا ريتايو إلى 'تفعيل ميزان القوة والصرامة ضد الجزائر'. وكان مينارد قد رفض في عام 2023 تنظيم حفل الزفاف بين الشابة الفرنسية التي تبلغ من العمر 29 عاما، والشاب الجزائري الذي يبلغ 23 عاما، معتبرا 'أن الشاب الجزائري في وضعية غير قانونية وعليه التزام بمغادرة الأراضي الفرنسية'. وبينما ارتفعت أصوات في فرنسا والجزائر تدعو لتغليب لغة الحوار من أجل تجاوز حدة التوتر بين البلدين، يتصاعد التوتر بين العاصمتين في ظل الجدل الذي أثاره لويس ساركوزي، نجل الرئيس الفرنسي السابق نيكولا ساركوزي، بدعوته العلنية إلى العنف والجريمة ضد السفارة الجزائرية بباريس. وبعد سلسلة من الاعتقالات التي طالت مؤثرين جزائريين يقيمون في فرنسا بتهم نشر محتويات على مواقع التواصل الإجتماعي وصفتها الداخلية الفرنسية بـ'المحرضة على العنف والكراهية'، وعلى خلفية قضية الكاتب بوعلام صنصال الذي يُشكل أحد فصول التوترات الحادة بين البلدين وتصريحات وتصرفات لبعض المسؤوليين الفرنسيين. وأعلنت جمعية 'الاتحاد الجزائري' في فرنسا رفع دعوى قضائية ضد لويس، موضحة أنه تم تقديم شكوى للقضاء باسمها ضد نجل ساركوزي بعد أن عبّر عن رغبته في حرق سفارة الجزائر، بحجة أن السلطات الجزائرية ترفض، حسب ما قال، إطلاق سراح الكاتب صنصال. وقبل ذلك طالب الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بإطلاق سراح الكاتب بوعلام صنصال، وقال إن الجزائر 'تسيء لنفسها بعدم إطلاق سراح الكاتب الفرنسي الجزائري'، المعتقل منذ نونبر الماضي. من جانبه، استنكر المجلس الشعبي الوطني الجزائري بشدة تصريحات ماكرون، مشيرا إلى أنها تمثل تدخلا سافرا بشؤون البلاد الداخلية. يذكر أن الجزائر كانت قد سحبت سفيرها من باريس في يوليو 2024 بعد تبني الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون المقترح المغربي بمنح الصحراء المغربية حكما ذاتيا تحت سيادة المملكة، قبل أن يزور الرباط في نهاية أكتوبر من العام نفسه.

وزير الداخلية الفرنسي يدعو لاتباع الصرامة في التعامل مع الجزائر
وزير الداخلية الفرنسي يدعو لاتباع الصرامة في التعامل مع الجزائر

تليكسبريس

time١٧-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • تليكسبريس

وزير الداخلية الفرنسي يدعو لاتباع الصرامة في التعامل مع الجزائر

أبدى وزير الداخلية الفرنسي، برونو ريتايو، دعمه لرئيس بلدية بيزييه الذي يواجه دعوى قضائية لرفضه تزويج مهاجر جزائري غير نظامي من مواطنة فرنسية، داعيا لاتباع الصرامة بالتعامل مع الجزائر. وأعلن ريتايو في مقابلة مع قناة 'CNEWS'، يوم الأحد، تضامنه مع رئيس بلدية بيزييه اليميني، روبرت مينارد، الذي يمثل أمام المحكمة إثر دعوى قضائية رفعت ضده بعدما رفض تنظيم حفل زفاف، بين امرأة فرنسية وجزائري لا يحوز وثائق الإقامة: 'الأمور تسير بالمقلوب نحن نمشي على رؤوسنا'. وأضاف: 'نعلم جيدا أنه من خلال الزواج، يمكن لاحقا تسوية الوضع القانوني لشخص ما.. إن رئيس البلدية الذي يسعى لتطبيق القانون الذي يعارض ذلك، هو من يمثل أمام القضاء، وليس الشخص الذي دخل الأراضي الفرنسية بطريقة غير شرعية.. لحسن الحظ، هناك نص قانوني سيُعرض قريبا على مجلس الشيوخ، وأعتقد أنه عندما تكون القاعدة غير مناسبة، يجب تعديلها'. ودعا ريتايو إلى 'تفعيل ميزان القوة والصرامة ضد الجزائر'. وكان مينارد قد رفض في عام 2023 تنظيم حفل الزفاف بين الشابة الفرنسية التي تبلغ من العمر 29 عاما، والشاب الجزائري الذي يبلغ 23 عاما، معتبرا 'أن الشاب الجزائري في وضعية غير قانونية وعليه التزام بمغادرة الأراضي الفرنسية'. هذا، و تصاعد التوتر بين فرنسا والجزائر في ظل الجدل الذي أثاره لويس ساركوزي، نجل الرئيس الفرنسي السابق، نيكولا ساركوزي، بدعوته العلنية لحرق السفارة الجزائرية بباريس. وبعد سلسلة من الاعتقالات التي طالت مؤثرين جزائريين يقيمون في فرنسا بتهم نشر محتويات على مواقع التواصل الإجتماعي وصفتها الداخلية الفرنسية بـ'المحرضة على العنف والكراهية'، وعلى خلفية قضية الكاتب بوعلام صنصال الذي يُشكل أحد فصول التوترات الحادة بين البلدين وتصريحات لبعض المسؤوليين الفرنسيين.

وزير الداخلية الفرنسي يدعو لاتباع الصرامة بالتعامل مع الجزائر
وزير الداخلية الفرنسي يدعو لاتباع الصرامة بالتعامل مع الجزائر

بوابة الفجر

time١٦-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • بوابة الفجر

وزير الداخلية الفرنسي يدعو لاتباع الصرامة بالتعامل مع الجزائر

أبدى وزير الداخلية الفرنسي برونو ريتايو دعمه لرئيس بلدية بيزييه الذي يواجه دعوى قضائية لرفضه تزويج مهاجر جزائري غير نظامي من مواطنة فرنسية داعيا لاتباع الصرامة بالتعامل مع الجزائر. وقال ريتايو في مقابلة مع قناة "CNEWS" يوم الأحد معلنا تضامنه مع رئيس بلدية بيزييه اليميني روبرت مينارد الذي يمثل أمام المحكمة إثر دعوى قضائية رفعت ضده بعدما رفض تنظيم حفل زفاف، بين امرأة فرنسية وجزائري لا يحوز وثائق الإقامة: "الأمور تسير بالمقلوب نحن نمشي على رؤوسنا". وأضاف: "نعلم جيدا أنه من خلال الزواج، يمكن لاحقا تسوية الوضع القانوني لشخص ما.. إن رئيس البلدية الذي يسعى لتطبيق القانون الذي يعارض ذلك، هو من يمثل أمام القضاء، وليس الشخص الذي دخل الأراضي الفرنسية بطريقة غير شرعية.. لحسن الحظ، هناك نص قانوني سيُعرض قريبا على مجلس الشيوخ، وأعتقد أنه عندما تكون القاعدة غير مناسبة، يجب تعديلها". ودعا ريتايو إلى "تفعيل ميزان القوة والصرامة ضد الجزائر". وكان مينارد قد رفض في عام 2023 تنظيم حفل الزفاف بين الشابة الفرنسية التي تبلغ من العمر 29 عاما، والشاب الجزائري الذي يبلغ 23 عاما، معتبرا "أن الشاب الجزائري في وضعية غير قانونية وعليه التزام بمغادرة الأراضي الفرنسية". وبينما ارتفعت أصوات في فرنسا والجزائر تدعو لتغليب لغة الحوار من أجل تجاوز حدة التوتر بين البلدين، يتصاعد التوتر بين العاصمتين في ظل الجدل الذي أثاره لويس ساركوزي، نجل الرئيس الفرنسي السابق نيكولا ساركوزي، بدعوته العلنية إلى العنف والجريمة ضد السفارة الجزائرية بباريس. وبعد سلسلة من الاعتقالات التي طالت مؤثرين جزائريين يقيمون في فرنسا بتهم نشر محتويات على مواقع التواصل الإجتماعي وصفتها الداخلية الفرنسية بـ "المحرضة على العنف والكراهية"، وعلى خلفية قضية الكاتب بوعلام صنصال الذي يُشكل أحد فصول التوترات الحادة بين البلدين وتصريحات وتصرفات لبعض المسؤوليين الفرنسيين. وأعلنت جمعية "الاتحاد الجزائري" في فرنسا رفع دعوى قضائية ضد لويس، موضحة أنه تم تقديم شكوى للقضاء باسمها ضد نجل ساركوزي بعد أن عبّر عن رغبته في حرق سفارة الجزائر، بحجة أن السلطات الجزائرية ترفض، حسب ما قال، إطلاق سراح الكاتب صنصال. وقبل ذلك طالب الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بإطلاق سراح الكاتب بوعلام صنصال، وقال إن الجزائر "تسيء لنفسها بعدم إطلاق سراح الكاتب الفرنسي الجزائري"، المعتقل منذ نوفمبر الماضي. من جانبه، استنكر المجلس الشعبي الوطني الجزائري بشدة تصريحات ماكرون، مشيرا إلى أنها تمثل تدخلا سافرا بشؤون البلاد الداخلية. يذكر أن الجزائر كانت قد سحبت سفيرها من باريس في يوليو 2024 بعد تبني الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون المقترح المغربي بمنح الصحراء الغربية المتنازع عليها حكما ذاتيا تحت سيادة المملكة، قبل أن يزور الرباط في نهاية أكتوبر من العام نفسه

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store