أحدث الأخبار مع #CRO
البشاير
منذ 16 ساعات
- صحة
- البشاير
جلوبال فارما الإماراتية حاتشتغل مع نيرهادو إنترناشيونال المصرية
أعلنت شركة جلوبال فارما، الرائدة في صناعة الأدوية في دولة الإمارات، والمملوكة بالكامل لشركة دبي للاستثمار، عن توقيع 4 مذكرات تفاهم استراتيجية خلال منتدى 'اصنع في الإمارات' 2025. وتعزز هذه الاتفاقيات مكانة دولة الإمارات العربية المتحدة كمركز رائد في مجال الابتكار الصيدلاني وتطوير وتوطين تقنيات تصنيع منتجات الرعاية الصحية على مستوى المنطقة. وجرى توقيع الاتفاقيات بين جلوبال فارما وأربع شركات عالمية على نحو منفصل وحصري، تأكيداً على نهج جلوبال فارما الاستثنائي في مجال التعاون الاستراتيجي، وذلك مع كل من مختبرات فارما برايمز (الأردن) ونيرهادو إنترناشيونال (مصر) وأورا هيلث (إسبانيا)، وبيوساينت فارما إنك (كندا). وشهد معالي الدكتور ثاني بن أحمد الزيودي، وزير الدولة للتجارة الخارجية في الإمارات العربية المتحدة، ورئيس مجلس إدارة مؤسسة الإمارات للأدوية، جلسات توقيع اتفاقيات التعاون مع كل من مختبرات فارما برايمز ونيرهادو إنترناشيونال وأورا هيلث. وتشمل هذه الشراكات مجالات حيوية مثل نقل التكنولوجيا وترخيص المنتجات والتوريد والتصنيع المحلي، ويتمثل الهدف منها في تعزيز الإنتاج المحلي، والحد من الاعتماد على الواردات، وتسهيل الحصول على حلول الرعاية الصحية من الجيل التالي في المنطقة، بالتماشي مع الاستراتيجية الصناعية لدولة الإمارات العربية المتحدة. ونوه معالي الدكتور ثاني بن أحمد الزيودي، وزير الدولة للتجارة الخارجية في الإمارات العربية المتحدة، ورئيس مجلس إدارة مؤسسة الإمارات للأدوية بأهمية هذه التفاقيات، قائلاً: 'تعكس الشراكات الاستراتيجية التي أعلنت عنها جلوبال فارما خلال منتدى 'اصنع في الإمارات' التزام الدولة بتعزيز قطاع تصنيع الأدوية الإماراتي والحد من الاعتماد على الواردات. كما تجسد هذه الشراكات المستهدفات الرئيسية لمبادرة 'اصنع في الإمارات'، عبر تعزيز قدرات قطاع التصنيع الإماراتي، وتسريع مسارات الابتكار، والتأكيد على المكانة الريادية للدولة كمركز عالمي لتطوير حلول الرعاية الصحية المبتكرة، والمتميزة بجودتها العالية'. وتعليقاً على الاتفاقية، قال محمد سعيد الرقباني، مدير عام شركة دبي للاستثمار الصناعي وشركة مشاريع وعضو مجلس إدارة شركة جلوبال فارما: 'ترتكز استراتيجية دبي للاستثمار طويلة الأجل على الارتقاء بقدرات القطاعات الداعمة لمسار التقدم الوطني، ويعتبر قطاع الرعاية الصحية عنصراً محورياً ضمن هذه الرؤية. وتعكس هذه الشراكات الاستراتيجية التزام جلوبال فارما بتطوير القدرات الصناعية لدولة الإمارات العربية المتحدة، وتحسين عمليات نقل المعرفة، وتطوير منظومة صيدلانية مرنة تدعم قطاع الأمن الصحي على مستوى المنطقة وتعزيز النمو القائم على الابتكار'. ووقعت مختبرات فارما برايمز، إحدى منظمات الأبحاث التعاقدية (CRO)الرائدة، ومقرها في عمّان- الأردن، شراكة استراتيجية مع جلوبال فارما بهدف تعزيز القدرات المحليةلإنتاج واختبار الأدوية البيولوجية المشابهة في الإمارات. وتعكس هذه الشراكة التزام فارما برايمز بتعزيز البنية التحتية لمراقبة الجودة وتوفير علاجات بيولوجية مشابهة عالية الجودة بأسعار ميسورة في دول مجلس التعاون الخليجي، ما يساهم في تعزيز تنافسية قطاع الأدوية وتحسين جودة الرعاية الصحية على مستوى المنطقة. وأعلنت جلوبال فارما عن شراكتها مع نيرهادو إنترناشيونال، إحدى الشركات المصرية الرائدة في مجال المكملات الغذائية العلاجية، بهدف إطلاق جملة من المنتجات المبتكرة والمكملات الغذائية التي لا تستلزم وصفة طبية (OTC) والمصممة خصيصاً لتلبية الاحتياجات الصحية على مستوى المنطقة. ومن المتوقع أن يعزز هذا التعاون مشهد الصحة والعافية في دولة الإمارات العربية المتحدة عبر تعزيز الرعاية الوقائية والتشجيع على تبني أنماط الحياة الصحية. كما وقعت اتفاقية تعاون مع أورا هيلث، الشركة الإسبانية البارزة التي تعتمد نهجاً علمياً في تطوير المكملات الغذائية الوظيفية، وذلك بهدف توسيع نطاق حضورها العالمي في مجال الصحة والعافية. وتتطلع الشراكة إلى التعاون في مجال تطوير وتصنيع مجموعة رائدة من المكملات الغذائية الصحية الوقائية، على المستوى المحلي، وبالتالي توفير منتجات العافية ذات الجودة الأوروبية على أوسع نطاق في دولة الإمارات العربية المتحدة ومنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. واستكمالاً لسلسلة الشراكات، وقعت جلوبال فارما اتفاقية ترخيص وتوريد مع بيوساينت فارما إنك، شركة الأدوية الكندية التي تهتم بتحسين صحة المرضى عبر تقديم منتجات رعاية صحية مبتكرة وفريدة وفاعلة في كندا وبعض الأسواق الدولية. وتنص الاتفاقية على توفير FeraMAX® الحاصل على براءة اختراع في الإمارات، وهو مكمل حديد يتم تناوله عن طريق الفم، يمتاز بسهولة امتصاصه في الجسم والتقليل من الآثار الجانبية الناجمة عادة عن تناول مكملات الحديد على الجهاز الهضمي. على أن تقوم جلوبال فارما بأعمال التعبئة الثانوية والتسويق للمنتج في الإمارات العربية المتحدة. تابعنا علي منصة جوجل الاخبارية
عكاظ
٠١-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- عكاظ
فلاي أكيد تكشف عن «أكيدAI» في معرض سوق السفر العربي بدبي
Our team at ATM. Feras Al Bader (CRO) in the photo CRO & Big Data Director Saud Al Saud أعلنت فلاي أكيد، المنصة السعودية الرائدة في إدارة سفر الأعمال المعززة بالابتكار، عن إطلاق أكيدAI ــ مساعد السفر الذكي الجديد المبني على الذكاء الاصطناعي ــ خلال مشاركتها في معرض سوق السفر العربي (ATM) في دبي. وتُعد هذه المبادرة أول تقنية متكاملة من نوعها في المنطقة، تمهّد لمستقبل جديد لرحلات الأعمال. يهدف «أكيدAI» إلى تمكين مسؤولي السفر وفريق المالية وأصحاب القرار من خلال استخدام الذكاء الاصطناعي والأتمتة لدعم تسلسل الأعمال بطريقة أسهل، مع دعم الرؤى التنبؤية، لتحويل العمليات المعقدة إلى تجربة سلسة. تتجاوز فلاي أكيد منصات الحجز التقليدية مع هذا الإطلاق، لتقدم منصة ذكية للسفر يستطيع من خلالها الذكاء الاصطناعي التعلم والتفاعل والتطور من أجل المستخدم. وقال سعود آل سعود، مدير إدارة البيانات في فلاي أكيد: «نفخر بما حققناه خلال العامين الماضيين من تطوير البنية الأساسية خلف أكيدAI، بدءاً من بناء Model Context protocol وحتى التكامل مع شركاء عالميين في مجالات NLP, LLM, and orchestration layers. النتيجة هي نظام لا يكتفي بالاستجابة، بل يفهم المستخدم ويتوقع احتياجاته ويتصرف ضمن حدود المنشأة». من جانبه، قال فراس البدر، الرئيس التنفيذي للإيرادات CRO: «يتمتع أكيدAI بقدرات عظيمة تجعله يتخذ قرارات بالنيابة عنك لتحسين تجربة السفر قبل أن تطلب ذلك حتى. وقد تم تصميمه ليعكس سياسات شركتك ومنطقها وأهدافها، مما يمنحك تحكماً أكبر، وتوفيراً في الوقت والتكلفة». يتماشى هذا الإنجاز مع رؤية السعودية 2030، عبر تسريع التحول الرقمي وتمكين التقنية الوطنية من الظهور في الساحات العالمية. أخبار ذات صلة «أكيدAI» متوفر الآن ضمن برامج تجريبية خاصة لعملاء مختارين من الشركات، مع خطة للتوسع وإتاحته بشكل أكبر لاحقاً خلال العام الجاري. للتعرّف على مستقبل إدارة السفر، يمكنكم زيارة جناح فلاي أكيد في معرض ATM دبي 2025 أو زيارة
الاتحاد
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الاتحاد
توطين الإدارات التنفيذية في القطاع المصرفي.. ضرورة لتحقيق الشمول المالي
توطين الإدارات التنفيذية في القطاع المصرفي.. ضرورة لتحقيق الشمول المالي في المراحل الأولى من تأسيس دولة الإمارات العربية المتحدة، كانت الحاجة ملحة للاستعانة بالكفاءات الأجنبية في قيادة المناصب التنفيذية العليا في القطاع المصرفي؛ وذلك نظراً إلى ما امتلكته تلك الكفاءات من خبرات مهنية متقدمة، ومعرفة واسعة بأفضل الممارسات العالمية التي كانت ضرورية في ذلك الوقت؛ ولكن الصورة اليوم تغيرت تغيراً جذريّاً؛ فالكفاءات الإماراتية أصبحت تمتلك قدرات استثنائية، وخبرات نوعية، وتمتاز برؤية عالمية ومشاركة مؤثرة وفاعلة في المنصات الاقتصادية الدولية؛ ما يؤهلها لقيادة القطاع المصرفي الوطني بجدارة واقتدار. وتتجلى هذه الكفاءات بوضوح في الإنجازات المتميزة التي حققها قطاع الخدمات المالية الإماراتي أخيراً، ومن أبرزها النمو السريع للبنوك الرقمية الإماراتية، وجودة نتائجها المالية، إضافة إلى البرامج الابتكارية والتحويلية التي أطلقتها الجهات التنظيمية، مثل برنامج العملة الرقمية من المصرف المركزي، ومشروع (mBridge). وكذلك يُضاف إلى هذه الإنجازات النمو المتميز الذي شهده سوق أبوظبي العالمي ومركز دبي المالي العالمي، فضلاً عن الدور المحوري لصناديق الثروة السيادية الإماراتية، والشركات الاستثمارية الوطنية، التي أسهمت بشكل بارز في تعزيز مكانة أبوظبي عاصمةً عالميةً لرأس المال. ولا شك أن هذه النجاحات تؤكد جاهزية الكوادر الإماراتية لقيادة قطاع الخدمات المالية، والتوسع به نحو آفاق جديدة. وبرغم ذلك؛ فإن هناك فجوة واضحة في توطين مناصب استراتيجية وحساسة في القطاع المصرفي الإماراتي، أبرزها المدير المالي (CFO)، ومدير المخاطر (CRO)، ومديرو إدارات الخزينة والائتمان؛ إذ لا تزال هذه المناصب تتركز في أيدي كوادر أجنبية محدودة. وهذا الواقع يثير تساؤلات جادة بشأن أسباب عدم تمكن الكفاءات الوطنية من الوصول إلى هذه المناصب القيادية والتخصصية الشديدة الأهمية، وهو أمر يحد من فرص تطوير القيادات الوطنية المصرفية، ويؤثر سلباً في قدرتها على اكتساب الخبرات اللازمة لقيادة أهم فروع قطاع الخدمات المالية في الاقتصاد الوطني. إن تداعيات هذه الفجوة لا تقتصر على إضعاف مشاركة المواطنين في اتخاذ القرارات المصرفية الاستراتيجية فقط، بل تشمل أيضاً تهميشاً غير مقصود للعملاء المحليين والشركات الوطنية، لمصلحة عملاء وجهات أجنبية تحت مبررات تتعلق بتفوق الأجانب في بناء العلاقات الدولية، أو قدرتهم على التواصل الخارجي، أو كفاءتهم الفنية العالية. وهذا التوجه، وإن لم يكن متعمداً، يتطلب تدخلًا عاجلاً لتصحيحه ومعالجته، من أجل استعادة التوازن المطلوب، وتحقيق المصالح العليا للاقتصاد الوطني. وبالرغم من أن المواطنين يتمركزون –ولله الحمد– في مناصب الرئاسة التنفيذية، وهذه خطوة مهمة تُقدّر وتُثمّن عالياً؛ فإن المناصب العليا الأخرى المكملة لهذه المناصب، وكذا المناصب القيادية التنفيذية التخصصية المتوسطة، التي تُعد حلقة وصل أساسية بين العملاء والإدارة العليا، لا تزال تعاني نقصاً واضحاً في التوطين. وهذا النقص، في ظل تزايد المواقف المصرفية الجديدة والمعاملات التي تتطلب قرارات بشرية مدروسة تعتمد على الخبرة المصرفية والفهم الاجتماعي، يؤدي إلى فجوة استراتيجية كبيرة قد ينتج عنها أحياناً تدقيق مبالغ فيه على طلبات العملاء المواطنين ذوي الظروف الخاصة، أو فرض قيود ومتطلبات غير مبررة عليهم، وتعطيل معاملاتهم، وأحياناً حدوث تحيزات شخصية غير متعمدة عند نقل المعلومات إلى صنّاع القرار المصرفي. وفي حال استمرار هذه الحالة من دون معالجة، قد تمتد تداعياتها السلبية لتحدّ من دور العديد من الأفراد والمواطنين والشركات المحلية الناشئة والقائمة في التنمية الاقتصادية، كما أنها ستؤثر سلباً في جودة القرارات المالية التي يتخذها القطاع المصرفي، ومدى انسجامها مع الأولويات الوطنية. وختاماً، فإننا لا نقصد بتاتاً -من طرحنا هذا- التقليل من شأن الخبرات الأجنبية التي قدّمت -ولا تزال تقدم- الكثير لقطاع الخدمات المالية في دولتنا الحبيبة، وإنما نؤكد أهمية إعادة التوازن في الإدارة التنفيذية الشاملة للقطاع المصرفي، بما ينسجم مع القدرات الوطنية التي تتمتع بها كوادرنا الإماراتية، وبما يواكب تطلعات الدولة وطموحاتها المستقبلية؛ لذلك، فإن توطين هذه المناصب بات ضرورة استراتيجية لتعزيز السيادة الاقتصادية، وتحقيق الشمول المالي، والاستفادة القصوى من إمكانيات أبناء وبنات الإمارات، الذين أثبتوا جدارتهم وقدرتهم على قيادة مستقبل قطاع الخدمات المالية بكل نجاح، وكل اقتدار. *رائد أعمال إماراتي
معا الاخبارية
٠١-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- معا الاخبارية
تصميم مواقع إلكترونية احترافية: بوابة شركتك نحو النجاح الرقمي الشامل في عصر الإنترنت
دليل شامل ومعمق يستعرض أهمية تصميم المواقع الإلكترونية، وكيف يمكن أن يحقق لشركتك نموًا ملحوظًا وشاملاً في السوق الرقمي المتنامي، مع التركيز على الجوانب الاستراتيجية والتقنية. لماذا يعد تصميم موقع إلكتروني احترافي استثمارًا استراتيجيًا شاملاً لشركتك؟ في عصرنا الرقمي، لم يعد وجود موقع إلكتروني مجرد إضافة أو خيار، بل هو ضرورة حتمية واستثمار استراتيجي شامل لضمان بقاء ونمو الشركات على المدى الطويل. يوفر الموقع الإلكتروني نافذة تواصل مباشرة وفعالة مع العملاء، ويعزز من مصداقية العلامة التجارية بشكل كبير، ويفتح آفاقًا جديدة للتوسع والنمو على الصعيدين المحلي والعالمي. من خلال تصميم موقع إلكتروني احترافي، يمكنك تحويل الزوار إلى عملاء دائمين، وتوسيع قاعدة عملائك بشكل كبير، وزيادة المبيعات والأرباح، وتحقيق أهدافك التجارية بكفاءة وفعالية. مع خدمات تصميم وبرمجة المواقع الإلكترونية التي تقدمها بلو، يمكنك تحويل رؤيتك الرقمية إلى واقع ملموس، والوصول إلى جمهور أوسع بكفاءة وفعالية. نحن ندرك أن كل شركة فريدة من نوعها، ولذلك نقدم حلولًا مخصصة وشاملة تلبي احتياجاتك الخاصة، وتساعدك على تحقيق أهدافك الرقمية بكفاءة وفعالية. نحن نؤمن بأن نجاح عملائنا هو نجاحنا، ولذلك نحرص على تقديم أفضل الحلول والخدمات التي تتجاوز توقعاتهم. عناصر التصميم الاحترافي للمواقع الإلكترونية: ما الذي يميز موقعًا عن آخر ويجعله ناجحًا؟ التصميم الاحترافي للموقع الإلكتروني يتجاوز المظهر الجمالي السطحي ليشمل تجربة المستخدم الشاملة، سهولة التصفح البديهية، وسرعة التحميل الفائقة، بالإضافة إلى الأمان القوي والتوافق التام مع محركات البحث. إليك العناصر الأساسية التي يجب مراعاتها لضمان نجاح موقعك: واجهة مستخدم جذابة (UI): تصميم مريح بصريًا وسهل الاستخدام، يعكس هوية علامتك التجارية بشكل فعال، ويجذب الزوار ويشجعهم على البقاء والتفاعل. تجربة مستخدم سلسة (UX): توجيه الزائر نحو تحقيق أهدافه بسهولة، وتوفير تجربة ممتعة ومريحة وشاملة، تلبي احتياجاته وتوقعاته. تصميم متجاوب (Responsive Design): عرض مثالي وتجربة مستخدم متسقة على جميع الأجهزة، من الحواسيب المكتبية إلى الهواتف الذكية والأجهزة اللوحية، لضمان الوصول إلى أكبر شريحة ممكنة من الجمهور. سرعة التحميل: تحسين أداء الموقع لزيادة معدلات التحويل، وتقليل معدلات الارتداد، وتحسين تجربة المستخدم بشكل عام، من خلال تحسين سرعة الموقع. فوائد امتلاك موقع إلكتروني احترافي لشركتك: أكثر من مجرد تواجد رقمي، بل منصة شاملة للنمو 1. تعزيز الوجود الرقمي وبناء العلامة التجارية القوية بناء هوية رقمية قوية ومميزة لشركتك، وتعزيز الوعي بعلامتك التجارية بشكل فعال، وزيادة مصداقيتها في نظر العملاء المحتملين. 2. زيادة الوصول إلى الجمهور المستهدف وتوسيع قاعدة العملاء التفاعل مع العملاء على مدار الساعة، وتوسيع قاعدة عملائك على الصعيدين المحلي والعالمي، والوصول إلى أسواق جديدة من خلال تحسين محركات البحث التقنية. 3. تعزيز المبيعات وزيادة الأرباح بشكل كبير تحسين معدلات التحويل وزيادة الإيرادات، من خلال توفير تجربة تسوق سلسة ومريحة وجذابة، وتشجيع العملاء على الشراء، مع تحسين معدلات التحويل باستخدام تحسين معدل التحويل (CRO). 4. التفاعل مع العملاء وتقديم دعم متميز وشامل توفير قنوات تواصل فعالة ومتنوعة، وتقديم دعم فوري وفعال للعملاء، وبناء علاقات طويلة الأمد معهم باستخدام روبوتات المحادثة الذكية. 5. تحليل البيانات لاتخاذ قرارات مستنيرة وتحسين الأداء بشكل مستمر فهم سلوك المستخدمين وتحليل البيانات بشكل شامل، لاتخاذ قرارات مستنيرة وتحسين الأداء بشكل مستمر، وتحقيق أهدافك التجارية بكفاءة. لماذا تختار شركة "بلو" لتصميم وتطوير موقعك الإلكتروني؟ الشريك الأمثل لتحقيق النجاح الرقمي 1. خبرة واسعة وعميقة في تصميم وتطوير المواقع مع خبرة تمتد لأكثر من 18 عامًا في مجال تصميم وتطوير المواقع الإلكترونية، تقدم بلو حلولًا رقمية متكاملة ومخصصة وشاملة تلبي احتياجات عملائها المتنوعة، وتساعدهم على تحقيق أهدافهم الرقمية بكفاءة وفعالية. 2. حلول مخصصة وشاملة تلبي احتياجات عملائنا الخاصة "بلو" تقدم مجموعة متكاملة من الخدمات التي تشمل: تطوير أنظمة ويب متكاملة لتلبية احتياجات الشركات الكبرى. تطوير حلول التجارة الإلكترونية لتعزيز المبيعات. تصميم واجهة وتجربة المستخدم لتطبيقات الموبايل لضمان تجربة مثالية للعملاء. ربط الأنظمة وتكامل API لتحسين العمليات الداخلية. 3. التركيز الشديد على تحسين محركات البحث (SEO) تحرص "بلو" على تطبيق أفضل ممارسات SEO لضمان ظهور مواقع عملائها في النتائج الأولى لمحركات البحث، مما يساهم في زيادة حركة المرور العضوية وتحقيق نتائج ملموسة. 4. دعم فني مستمر وشامل وتطوير متواصل تؤمن "بلو" بأن نجاح أي موقع لا يتوقف عند إطلاقه، بل يتطلب متابعة مستمرة وتحسينات دورية. تقدم الشركة دعمًا فنيًا متكاملًا لضمان استمرار الأداء الأمثل للموقع. أهمية تحسين محركات البحث (SEO) لموقعك الإلكتروني: الطريق الشامل نحو الظهور في النتائج الأولى وجذب العملاء تحسين محركات البحث ليس مجرد خيار إضافي أو تكتيك تسويقي، بل هو ضرورة حتمية واستراتيجية شاملة لتحقيق النجاح الرقمي المستدام. من خلال تحسين المحتوى، بنية الموقع، وتجربة المستخدم بشكل شامل، يمكن للموقع أن يحتل مرتبة عالية في نتائج البحث، مما يؤدي إلى زيادة حركة المرور العضوية بشكل كبير، وجذب المزيد من العملاء المحتملين، وزيادة المبيعات والأرباح. عناصر تحسين محركات البحث الأساسية: تحسين المحتوى بشكل شامل: تقديم محتوى عالي الجودة ومفيد وشامل يستهدف الكلمات المفتاحية ذات الصلة، ويجيب على تساؤلات المستخدمين بشكل كامل، ويقدم لهم قيمة حقيقية. تحسين بنية الموقع بشكل شامل: تنظيم الروابط الداخلية وتحسين هيكل الموقع لسهولة الزحف من قبل محركات البحث، وتحسين تجربة المستخدم بشكل عام، وتسهيل الوصول إلى المعلومات. تحسين سرعة الموقع بشكل شامل: تحسين أوقات تحميل الصفحات لتقليل معدل الارتداد وزيادة التفاعل، وتحسين ترتيب الموقع في نتائج البحث، وتوفير تجربة مستخدم سلسة وسريعة. الخاتمة: مستقبل شركتك يبدأ بموقع إلكتروني احترافي تصميم موقع إلكتروني احترافي ليس رفاهية، بل هو استثمار استراتيجي يعزز من تواجد الشركة الرقمي، يزيد من المبيعات، ويبني علاقات دائمة مع العملاء. مع التقدم التكنولوجي المستمر، أصبح تطوير المواقع الإلكترونية يتطلب دمج تقنيات متقدمة مثل الذكاء الصناعي، الأتمتة، وتحليل البيانات. إذا كنت تبحث عن شريك موثوق لتصميم موقع إلكتروني يعكس هوية شركتك ويحقق أهدافك، فإن بلو لتكنولوجيا المعلومات هي الخيار الأمثل لتحقيق هذا التحول الرقمي. تواصل معنا الآن
