أحدث الأخبار مع #Cypherleak


جريدة الصباح
٢٤-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- جريدة الصباح
تسريب بيانات 31 ألف بطاقة بنكية
كشف تقرير شركة دولية متخصصة في مراقبة المخاطر السيبرانية، أخيرا، عن تسريب بيانات 31220 بطاقة بنكية مغربية، وبيعها في ما يسمى 'الأنترنيت المظلم'، ما يشكل تهديدا خطيرا لحامليها. وحسب تقرير شركة 'Cypherleak'، الذي نشرته على صفحتها الرسمية بموقع ' linkedin'، فإن التسريب هم 21657 بطاقة بنكية تحتوي


أريفينو.نت
٢١-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- أريفينو.نت
قرصنة بطائق المغاربة البنكية آخر خبر؟
لم يخرج القطاع البنكي عن صمته إزاء ما وصف بـ'فضيحة' تسريب بيانات البطاقات البنكية لمغاربة وتداولها على 'الإنترنت المظلم'، مما يشكل تهديداً لأصحاب تلك البطاقات، غير أن مصادر من داخل القطاع أكدت أن الأمر جرى تضخيمه بشكل كبير، موصية بإجراءات بسيطة لتفادي أي مشكلة قد تنجم عن تسريب المعطيات. وكانت شركة 'Cypherleak' المتخصصة في مراقبة المخاطر السيبرانية، أعلنت منذ أيام عن تسريب بيانات 31.220 بطاقة بنكية مغربية على 'الشبكة المظلمة' (Dark web)، حيث يمكن أن تُباع البيانات المسروقة على منصات إجرامية على الإنترنت، أو استغلالها من قبي قراصنة الويب لإجراء معاملات غير قانونية، أو انتحال هوية أصحابها. وفي هذا الصدد، أكدت مصادر متطابقة من القطاع أن قاعدة بيانات النظام البنكي المغربي غير قابلة للاختراق بأي شكل من الأشكال، وأن الطريقة الوحيدة التي يمكن أن تكون هذه البيانات قد تسربت من خلالها هي تعرض أحد المواقع التي تطلب هذه البيانات للقرصنة. ويتعلق الأمر، مثلا، بقاعدة بيانات مواقع إلكترونية سُجلت عليه معطيات خاصة بالبطاقات البنكية المعنية؛ إذ يعمد حاملو البطاقات البنكية لتسجيل بياناتهم من أجل القيام بعدة معاملات إلكترونية، من قبيل الشراء على مواقع التجارة الإلكترونية أو دفع الفواتير وغيرها. واستدل مصدرنا على كلامه بأن 32 ألف بطاقة بنكية يبقى عدداً قليلا مقارنة بالملايين من البطاقات البنكية المتداولة بالمغرب؛ 'هذا يدل على أن الأمر حدث على مستوى قاعدة بيانات موقع أو موقعين لا أقل ولا أكثر'. إقرأ ايضاً وقال المسؤول بالقطاع البنكي إن 'معظم الأبناك المغربية توفر خاصية تفعيل أو تجميد المعاملات الإلكترونية بالبطاقة البنكية عن طريق التطبيق الرقمي الخاص بها'، ناصحاً المستهلكين من أجل تفادي هذا النوع من المخاطر، أو التلاعب بحساباتهم البنكية، بأن يفعلوا خاصية الأداء الإلكتروني متى احتاجوا للخدمة فقط، مع تجميدها في غير ذلك من الأوقات'. أما بالنسبة للسحب من الشبابيك البنكية فمن الضروري التوفر على البطاقة البنكية؛ وبالتالي فلا يوجد أي خطر على الأموال المودعة في البنك على هذا المستوى. ومن بين الحلول المقترحة كذلك؛ نصح المتحدث بعدم تسجيل البيانات على المواقع الإلكترونية؛ 'يكفي أن يقوم المستخدم بحذف بياناته وعدم الموافقة على تسجيلها بالموقع الذي طلبها منه، وهكذا يحمي نفسه في حال تعرض الموقع أو قاعدة بياناته لأي اختراق. ولفت إلى أن مشكلة استغلال المعطيات الخاصة للبطاقات البنكية هي مشكلة عالمية شائعة، مستشهداً بعديد من مواقع التجارة الإلكترونية التي تم طردها من المتاجر الإلكترونية كـ'App store' بعدما تبين أنها تقوم بنفسها بتسجيل بيانات الزبناء ومعالجتها دون إذن منهم.


يا بلادي
٢٠-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- يا بلادي
Cypherleak تتراجع بعد التحذير بشأن البطاقات البنكية المغربية على الـ "الدارك ويب"
بعد أن أثارت حالة من القلق بتحذيرها حول تعرض آلاف البطاقات البنكية المغربية للاختراق ، تحاول شركة Cypherleak اليوم التقليل من أهمية خبرها. فبعد أن قدمت نفسها كمنبّهة حيال وضع خطير، تغيرت لهجتها الآن لتصف التقرير بأنه "مجرد تجميع تاريخي" للبيانات المسربة على الـ "الدارك ويب". هذا التراجع يثير العديد من التساؤلات: لماذا تم تقديم هذه النتائج على أنها اكتشاف مقلق إذا لم تكن هناك أي هجمات حديثة استهدفت البنوك المغربية تحديدًا؟ تدافع Cypherleak عن نفسها بالحديث عن دورها في الشفافية والتوعية، إلا أن هذه الرسالة لا تزال تثير الشكوك حول النوايا الحقيقية وراء هذه "الدراسة". في النهاية، الاستنتاج الذي توصلت إليه الشركة كان بسيطا: سرقة البيانات البنكية هي ظاهرة عالمية، المجرمون الإلكترونيون يستهدفون جميع المؤسسات المالية، ولا يوجد نظام محصّن ضد الاختراق. وهو استنتاج يتناقض بشكل لافت مع النغمة الدراماتيكية التي رافقت التقرير الأول الذي تم نشره على " لينكد إن".


عبّر
٢٠-٠٣-٢٠٢٥
- عبّر
اختراق الخصوصية: حين تباع معطياتنا على مرأى من الجميع
علي أرجدال– باحث متخصص في قضايا الخصوصية والأمن السيبراني التقرير الذي أعدته Cypherleak بخصوص تسريب بيانات ما يفوق 31000 ألف بطاقة بنكية للمغاربة مجرد مؤشر على حجم المشكلة، وهو قابل للزيادة نظرا للتنامي المستمر لاستخدام البطاقات البنكية في مختلف المعاملات عبر الإنترنت، خاصة عبر المواقع المشبوهة أو التي تقدم خدمات بأثمان رخيصة، أو حتى السقوط ضحية 'السكامرز Scammers' وهذا التقرير من وجهة نظري ليس سوى زوبعة في فنجان، إذ إن العدد الحقيقي قد يكون أكبر بكثير، ولن نقارنه بحجم قواعد البيانات التي اخترقت مؤخرا من المكتبة الوطنية للمملكة المغربية، وإحدى الجامعات، والتي تضم معطيات لا تقدر بثمن. أعتقد المشكلة تكمن في ضعف ثقافة الأمن السيبراني لدى المواطنين ولو الأمن السيبراني العامي Basics، وخاصة فيما يرتبط باستخدام بطاقاتهم البنكية.. ولنسائل قليلا بعض المنطق حول غياب أي دليل على قاعدة البيانات التي قال تقرير المجموعة إنها تباع أو منشورة في 'الدارك ويب Dark Web'. هل يمكن الثقة في هذه التقارير؟ أم بغض النظر عن صدقيتها، فهي في الأخير إعادة تدوير لموضوعات مستهلكة دون إضافة قيمة حقيقية وابتعاد عن طرح الإشكالية الحقيقة والبحث عن حلول؟ فالاختراقات تحدث بشكل يومي، فمع تزايد الاعتماد على كل ما رقمي في مقابل ضعف الوعي بأهمية الأمن الرقمي، يتزايد عدد الضحايا بشكل مستمر. ولكن ما يثير القلق أكثر بخصوص هذه المسألة هو اللامبالاة التي تظهرها فئة كبيرة من الأفراد عند مشاركة تفضيلاتهم ومعطياتهم الحساسة على مواقع التواصل الاجتماعي، يصبحون عرضة للابتزاز وانتهاك الخصوصية. هذا النوع من الضرر، خصوصا عندما يتعلق بنشر الصور والمعلومات الحميمية، يتسبب في أذى نفسي طويل الأمد، والأسوء أنه يترك وصمة عار قد تطارد الشخص لسنوات. في مقابل ذلك، فخسارة المال أو جزء منه قد تكون أقل وقعا، فهي قابلة للتعويض أو تشعر الشخص بمسؤوليته عن أي استخدام مستقبلي سيء لمعطياته، لكن الضرر المعنوي الذي ينجم عن انتهاك الخصوصية يكون أشد وطأة لأنه يدمر ذوات وأسر ومستقبل.


أريفينو.نت
٢٠-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- أريفينو.نت
ضربة قاسية جدا للأبناك المغربية؟
كشفت شركة Cypherleak المتخصصة في مراقبة المخاطر السيبرانية عن تسريب بيانات 31.220 بطاقة بنكية مغربية على الشبكة المظلمة، مما يشكل تهديدًا كبيرًا لحاملي هذه البطاقات. ووفقًا لتقرير الشركة، يتضمن التسريب 21.657 بطاقة تحتوي على رمز التحقق (CVV)، بالإضافة إلى 19.453 بطاقة منتهية الصلاحية، بينما لا يزال 5.523 بطاقة صالحة للاستخدام، مما يضع أصحابها في خطر التعرض لعمليات احتيال مالي. وتُباع البيانات المسروقة غالبًا على منتديات سرية ومنصات إجرامية على الإنترنت، حيث يستغل القراصنة هذه المعلومات لتنفيذ معاملات غير قانونية، أو انتحال هوية أصحابها، أو شن هجمات مالية مستهدفة. وفي ضوء هذه التهديدات، ينصح الخبراء عملاء البنوك بمراقبة حساباتهم المصرفية بشكل دوري لرصد أي نشاط مشبوه، والإبلاغ فورًا عن أي عمليات غير معتادة للبنك المعني. كما يُوصى بتفعيل وسائل المصادقة الثنائية لتعزيز أمان المعاملات الإلكترونية، والانضمام إلى خدمات مراقبة البيانات المسروقة للحصول على تنبيهات فورية في حال حدوث تسريب للمعلومات الشخصية. إقرأ ايضاً ورغم أن التقرير لم يكشف عن البنوك المتضررة، إلا أن الحادثة تسلط الضوء على الحاجة الماسة لتعزيز تدابير الأمن السيبراني في المؤسسات المالية المغربية. و قبل أيام تعرض الموقع الإلكتروني للجنة الوطنية لمراقبة حماية المعطيات ذات الطابع الشخصي لاختراق إلكتروني، تسبب في توقف واجهته الرئيسية. و قبل ذلك تعرضت مواقع حكومية رسمية للإختراق و التعطيل ، وهو ما يطرح بقوة مخاوف بشأن الأمن المعلوماتي بالمغرب، خاصة ما يتعلق بالمؤسسات الحساسة.