logo
#

أحدث الأخبار مع #DALYs

هذا ما على مرضى القلب معرفته.. تفاصيل مهمة
هذا ما على مرضى القلب معرفته.. تفاصيل مهمة

الديار

time٢١-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • الديار

هذا ما على مرضى القلب معرفته.. تفاصيل مهمة

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب أظهرت دراسة حديثة أجراها باحثون أستراليون ونُشرت في المجلة الأوروبية لأمراض القلب أن 7 بالمئة من أمراض القلب يمكن ربطها بعوامل تتعلق بدرجات الحرارة، ما يشكّل عبئاً كبيراً على المرضى وعلى القطاع الصحي مع تفاقم درجات الحرارة المرتبطة بتغير المناخ. ووجد الباحثون أن ارتفاع درجات الحرارة العالمية يتسبب في إصابة المزيد من الأشخاص بأمراض القلب والأوعية الدموية، وتشمل هذه الأمراض مرض القلب التاجي الذي يعدّ القاتل الأكبر في البلاد، بالإضافة إلى الرجفان الأذيني، والنوبات القلبية، وأمراض القلب الخلقية، وفشل القلب، والسكتة الدماغية. كذلك، فإن هذه التغيرات المناخية تشكل عبئاً كبيراً على البلاد، فتعدّ أمراض القلب والأوعية الدموية ثاني أكبر مساهم في العبء الصحي القاتل في أستراليا، وتحتاج أستراليا إلى تدابير محلية للتكيف مع تغير المناخ لتقليل فرص الوفاة أو العجز بسبب أمراض القلب، وقد يحتاج سكانها إلى التعامل مع عواقب صحية إضافية. الحرارة المرتفعة تضرّ بصحة القلب وأكدّت الدراسة أن ارتفاع الحرارة في أستراليا أسفر عن زيادة في المشاكل الصحية التي تتعلق بالقلب والأوعية الدموية، وبناءً على نتائج الدراسة، تبيّن أن الناس في أستراليا يخسرون من أعمارهم حوالي 50 ألف سنة بسب أمراض القلب المرتبطة بالحرارة سنوياً. وتم حساب هذه السنوات المفقودة باستخدام مقياس سنوات الحياة المعدلة حسب الإعاقة (DALYs)، الذي يحدد معدل الحياة التي يتم فقدانها بسبب مرض ما، بالإضافة إلى أن هذا المعدّل قد يرتفع أكثر بالمستقبل في حال لم تتم الاستجابة لتغييرات المناخ واستمرت درجات الحرارة بالارتفاع، ليصل إلى خسارة الناس حوالي 90 ألف سنة من أعمارهم بنهاية العقد الحالي، أي 140 ألف سنة بحلول منتصف القرن. وفي هذا الصدد قال بينغ بي، الباحث الرئيسي في الدراسة: "قد يتضاعف عبء المرض بسبب الطقس الحار في سياق تغير المناخ". وأضاف بي أنه على السلطات بدء النظر في الفئات السكانية المعرضة للخطر من خلال التخطيط الجيد في البرامج الصحية من أجل درء المخاطر، فالأشخاص المصابون بالأمراض المزمنة، وكبار السن، والأشخاص ذوو الوضع الاجتماعي والاقتصادي المنخفض، في خطر عالٍ على حدّ تعبيره. كيف تحمي قلبك من ارتفاع درجات الحرارة؟ تعتبر أمراض القلب والأوعية الدموية المسبب الرئيسي للوفاة على مستوى العالم، فيموت سنوياً نحو 18 مليون شخص بسبب هذا النوع من الأمراض، أي حوالي ثلث جميع الوفيات. وتتمثل عوامل الخطر المعروفة لأمراض القلب والأوعية الدموية بارتفاع ضغط الدم، وارتفاع مستويات الكوليسترول، والخمول البدني، وسوء التغذية، والتدخين، والتوتر. وللحفاظ على صحة القلب يوصي الأطباء بالبقاء في أماكن باردة نسبياً ومغلقة قدر الإمكان في أيام الصيف الحارّ، بالإضافة إلى ضرورة خفض معدل النشاط البدني، وشرب كميات كافية من المياه لإبقاء الجسم رطباً بشكل كافٍ، مع ضرورة تقليل التعرّض للشمس، واستخدام مكيفات الهواء لخفض درجة الحرارة الداخلية.

هذا ما على مرضى القلب معرفته.. تفاصيل مهمة
هذا ما على مرضى القلب معرفته.. تفاصيل مهمة

ليبانون 24

time٢٠-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • ليبانون 24

هذا ما على مرضى القلب معرفته.. تفاصيل مهمة

أظهرت دراسة حديثة أجراها باحثون أستراليون ونُشرت في المجلة الأوروبية لأمراض القلب أن 7 بالمئة من أمراض القلب يمكن ربطها بعوامل تتعلق بدرجات الحرارة، ما يشكّل عبئاً كبيراً على المرضى وعلى القطاع الصحي مع تفاقم درجات الحرارة المرتبطة بتغير المناخ. ووجد الباحثون أن ارتفاع درجات الحرارة العالمية يتسبب في إصابة المزيد من الأشخاص بأمراض القلب والأوعية الدموية، وتشمل هذه الأمراض مرض القلب التاجي الذي يعدّ القاتل الأكبر في البلاد، بالإضافة إلى الرجفان الأذيني، والنوبات القلبية، وأمراض القلب الخلقية، وفشل القلب، والسكتة الدماغية. كذلك، فإن هذه التغيرات المناخية تشكل عبئاً كبيراً على البلاد، فتعدّ أمراض القلب والأوعية الدموية ثاني أكبر مساهم في العبء الصحي القاتل في أستراليا ، وتحتاج أستراليا إلى تدابير محلية للتكيف مع تغير المناخ لتقليل فرص الوفاة أو العجز بسبب أمراض القلب، وقد يحتاج سكانها إلى التعامل مع عواقب صحية إضافية. وأكدّت الدراسة أن ارتفاع الحرارة في أستراليا أسفر عن زيادة في المشاكل الصحية التي تتعلق بالقلب والأوعية الدموية، وبناءً على نتائج الدراسة، تبيّن أن الناس في أستراليا يخسرون من أعمارهم حوالي 50 ألف سنة بسب أمراض القلب المرتبطة بالحرارة سنوياً. وتم حساب هذه السنوات المفقودة باستخدام مقياس سنوات الحياة المعدلة حسب الإعاقة (DALYs)، الذي يحدد معدل الحياة التي يتم فقدانها بسبب مرض ما، بالإضافة إلى أن هذا المعدّل قد يرتفع أكثر بالمستقبل في حال لم تتم الاستجابة لتغييرات المناخ واستمرت درجات الحرارة بالارتفاع، ليصل إلى خسارة الناس حوالي 90 ألف سنة من أعمارهم بنهاية العقد الحالي، أي 140 ألف سنة بحلول منتصف القرن. وفي هذا الصدد قال بينغ بي، الباحث الرئيسي في الدراسة: "قد يتضاعف عبء المرض بسبب الطقس الحار في سياق تغير المناخ". وأضاف بي أنه على السلطات بدء النظر في الفئات السكانية المعرضة للخطر من خلال التخطيط الجيد في البرامج الصحية من أجل درء المخاطر، فالأشخاص المصابون بالأمراض المزمنة، وكبار السن، والأشخاص ذوو الوضع الاجتماعي والاقتصادي المنخفض، في خطر عالٍ على حدّ تعبيره. كيف تحمي قلبك من ارتفاع درجات الحرارة؟ تعتبر أمراض القلب والأوعية الدموية المسبب الرئيسي للوفاة على مستوى العالم، فيموت سنوياً نحو 18 مليون شخص بسبب هذا النوع من الأمراض، أي حوالي ثلث جميع الوفيات. وتتمثل عوامل الخطر المعروفة لأمراض القلب والأوعية الدموية بارتفاع ضغط الدم ، وارتفاع مستويات الكوليسترول، والخمول البدني، وسوء التغذية، والتدخين، والتوتر. وللحفاظ على صحة القلب يوصي الأطباء بالبقاء في أماكن باردة نسبياً ومغلقة قدر الإمكان في أيام الصيف الحارّ، بالإضافة إلى ضرورة خفض معدل النشاط البدني، وشرب كميات كافية من المياه لإبقاء الجسم رطباً بشكل كافٍ، مع ضرورة تقليل التعرّض للشمس، واستخدام مكيفات الهواء لخفض درجة الحرارة الداخلية. (DW)

الحرارة الشديدة تهدد بمضاعفة أمراض القلب في هذه الدولة
الحرارة الشديدة تهدد بمضاعفة أمراض القلب في هذه الدولة

26 سبتمبر نيت

time١٧-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • 26 سبتمبر نيت

الحرارة الشديدة تهدد بمضاعفة أمراض القلب في هذه الدولة

تتوقع دراسة أن تضاعف الحرارة الشديدة عبء أمراض القلب والأوعية الدموية في أستراليا بأكثر من الضعف بحلول خمسينيات القرن الـ21. وذكرت الدراسة التي نشرت، اليوم الاثنين، في مجلة "القلب الأوروبية"، أن "الطقس الحار يعد مساهما رئيسيا في أمراض القلب في أستراليا، إذ يمثل 7.3% من إجمالي عبء أمراض القلب والأوعية الدموية". كما أشارت الدراسة إلى أن "هذا الرقم قد يتضاعف أو حتى يتضاعف ثلاث مرات بحلول عام 2050، إذا استمر الاتجاه الحالي لانبعاثات غازات الاحتباس الحراري"، وفقا لموقع الإذاعة الأسترالية. وبيّن البحث العلمي الجديد أنه "ما بين عامي 2003 و2018، تسبّب الطقس الحار في فقدان ما يقرب من 50 ألف عام من الحياة الصحية سنويا، إذ شهدت جنوب أستراليا أكبر تأثير، بينما شهد الإقليم الشمالي أقل تأثير". وأوضح بي بينغ، الباحث الرئيسي في قسم الصحة العامة والطب البيئي في جامعة أديلايد: "عندما يكون الطقس حارا، تضطر قلوبنا إلى بذل جهد أكبر لمساعدتنا على تبريد أجسامنا، وقد يكون هذا الضغط الإضافي خطيرا، خاصة للأشخاص المصابين بأمراض القلب والأوعية الدموية". وباستخدامهم مقياس يسمى سنوات العمر المعدلة حسب الإعاقة (DALYs)، وجد الباحثون في الدراسة أن الطقس الحار مسؤول عن فقدان ما يقرب من 50,000 سنة من الحياة الصحية سنويا بسبب أمراض القلب والأوعية الدموية بين سكان أستراليا، ويتم تحديد سنوات العمر المعدلة حسب الإعاقة عدد سنوات الحياة الصحية المفقودة إما بسبب المرض أو الوفاة. وتؤكد الدراسة على الحاجة الملحة لاستراتيجيات التكيف والتخفيف، بما في ذلك مبادرات تبريد المناطق الحضرية، وحملات الصحة العامة، وتدابير الاستجابة للطوارئ في الأيام الحارة. وبينما تركز الدراسة على أستراليا تحديدا، إلا أن الباحثين يشيرون إلى أن العلاقة بين الحرارة وأمراض القلب تشكل "مصدر قلق عالمي". ووفقا لبي بينغ، فإن الاستثمار في استراتيجيات التخفيف من آثار المناخ والتكيف معه يمكن أن يقلل بشكل كبير من التأثير المستقبلي لأمراض القلب والأوعية الدموية المرتبطة بالحرارة في جميع أنحاء العالم.

الحرارة الشديدة تهدد بمضاعفة أمراض القلب في هذه الدولة
الحرارة الشديدة تهدد بمضاعفة أمراض القلب في هذه الدولة

وكالة الأنباء اليمنية

time١٧-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • وكالة الأنباء اليمنية

الحرارة الشديدة تهدد بمضاعفة أمراض القلب في هذه الدولة

سدني-سبأ: تتوقع دراسة أن تضاعف الحرارة الشديدة عبء أمراض القلب والأوعية الدموية في أستراليا بأكثر من الضعف بحلول خمسينيات القرن الـ21. وذكرت الدراسة التي نشرت، اليوم الاثنين، في مجلة "القلب الأوروبية"، أن "الطقس الحار يعد مساهما رئيسيا في أمراض القلب في أستراليا، إذ يمثل 7.3% من إجمالي عبء أمراض القلب والأوعية الدموية". كما أشارت الدراسة إلى أن "هذا الرقم قد يتضاعف أو حتى يتضاعف ثلاث مرات بحلول عام 2050، إذا استمر الاتجاه الحالي لانبعاثات غازات الاحتباس الحراري"، وفقا لموقع الإذاعة الأسترالية. وبيّن البحث العلمي الجديد أنه "ما بين عامي 2003 و2018، تسبّب الطقس الحار في فقدان ما يقرب من 50 ألف عام من الحياة الصحية سنويا، إذ شهدت جنوب أستراليا أكبر تأثير، بينما شهد الإقليم الشمالي أقل تأثير". وأوضح بي بينغ، الباحث الرئيسي في قسم الصحة العامة والطب البيئي في جامعة أديلايد: "عندما يكون الطقس حارا، تضطر قلوبنا إلى بذل جهد أكبر لمساعدتنا على تبريد أجسامنا، وقد يكون هذا الضغط الإضافي خطيرا، خاصة للأشخاص المصابين بأمراض القلب والأوعية الدموية". وباستخدامهم مقياس يسمى سنوات العمر المعدلة حسب الإعاقة (DALYs)، وجد الباحثون في الدراسة أن الطقس الحار مسؤول عن فقدان ما يقرب من 50,000 سنة من الحياة الصحية سنويا بسبب أمراض القلب والأوعية الدموية بين سكان أستراليا، ويتم تحديد سنوات العمر المعدلة حسب الإعاقة عدد سنوات الحياة الصحية المفقودة إما بسبب المرض أو الوفاة. وتؤكد الدراسة على الحاجة الملحة لاستراتيجيات التكيف والتخفيف، بما في ذلك مبادرات تبريد المناطق الحضرية، وحملات الصحة العامة، وتدابير الاستجابة للطوارئ في الأيام الحارة. وبينما تركز الدراسة على أستراليا تحديدا، إلا أن الباحثين يشيرون إلى أن العلاقة بين الحرارة وأمراض القلب تشكل "مصدر قلق عالمي". ووفقا لبي بينغ، فإن الاستثمار في استراتيجيات التخفيف من آثار المناخ والتكيف معه يمكن أن يقلل بشكل كبير من التأثير المستقبلي لأمراض القلب والأوعية الدموية المرتبطة بالحرارة في جميع أنحاء العالم.

الحرارة الشديدة تهدد بمضاعفة أمراض القلب
الحرارة الشديدة تهدد بمضاعفة أمراض القلب

الجمهورية

time١٧-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • الجمهورية

الحرارة الشديدة تهدد بمضاعفة أمراض القلب

وذكرت الدراسة التي نشرت، اليوم الاثنين، في مجلة القلب الأوروبية، أن "الطقس الحار يعد مساهما رئيسيا في أمراض القلب في أستراليا ، إذ يمثل 7.3% من إجمالي عبء أمراض القلب والأوعية الدموية". كما أشارت الدراسة إلى أن "هذا الرقم قد يتضاعف أو حتى يتضاعف ثلاث مرات بحلول عام 2050، إذا استمر الاتجاه الحالي لانبعاثات غازات الاحتباس الحراري"، وفقا لموقع الإذاعة الأسترالية. وبيّن البحث العلمي الجديد أنه "ما بين عامي 2003 و2018، تسبّب الطقس الحار في فقدان ما يقرب من 50 ألف عام من الحياة الصحية سنويا، إذ شهدت جنوب أستراليا أكبر تأثير، بينما شهد الإقليم الشمالي أقل تأثير". طفل يبرد نفسه في رذاذ الماء من صنبور إطفاء الحرائق خلال حفلة في حي بروكلين بنيويورك، 21 مايو 2022 - سبوتنيك عربي, وأوضح بي بينغ، الباحث الرئيسي في قسم الصحة العامة والطب البيئي في جامعة أديلايد: "عندما يكون الطقس حارا، تضطر قلوبنا إلى بذل جهد أكبر لمساعدتنا على تبريد أجسامنا، وقد يكون هذا الضغط الإضافي خطيرا، خاصة للأشخاص المصابين ب أمراض القلب والأوعية الدموية". وباستخدامهم مقياس يسمى سنوات العمر المعدلة حسب الإعاقة (DALYs)، وجد الباحثون في الدراسة أن الطقس الحار مسؤول عن فقدان ما يقرب من 50,000 سنة من الحياة الصحية سنويا بسبب أمراض القلب والأوعية الدموية بين سكان أستراليا ، ويتم تحديد سنوات العمر المعدلة حسب الإعاقة عدد سنوات الحياة الصحية المفقودة إما بسبب المرض أو الوفاة. تقوم الفتاة بتنظيم الألعاب النارية الجليدية، التي ترش الماء الساخن في الهواء، والذي يتجمد في الهواء بسبب الصقيع، أثناء غروب الشمس على الجليد في خزان كراسنويارسك على نهر ينيسي، عند درجة حرارة هواء تبلغ -36 درجة مئوية في كراسنويارسك الروسية. وتؤكد الدراسة على الحاجة الملحة لاستراتيجيات التكيف والتخفيف، بما في ذلك مبادرات تبريد المناطق الحضرية، وحملات الصحة العامة، وتدابير الاستجابة للطوارئ في الأيام الحارة. وبينما تركز الدراسة على أستراليا تحديدا، إلا أن الباحثين يشيرون إلى أن العلاقة بين الحرارة وأمراض القلب تشكل "مصدر قلق عالمي". ووفقا لبي بينج، فإن الاستثمار في استراتيجيات التخفيف من آثار المناخ والتكيف معه يمكن أن يقلل بشكل كبير من التأثير المستقبلي ل المرتبطة بالحرارة في جميع أنحاء العالم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store