أحدث الأخبار مع #DART


خبر مصر
١٨-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- خبر مصر
علوم وتكنولوجيا / ناسا تطلق فيلمًا وثائقيًا يكشف جهودها لمراقبة الكويكبات القاتلة للأرض
عرضت وكالة ناسا فيلم Planetary Defenders، وهو فيلم وثائقي يلقي الضوء على الجهود المبذولة التي تهدف إلى حماية الأرض من الكويكبات الكبيرة التي تشكل خطرًا على الأرض. ويتضمن الإنتاج الذي تبلغ مدته 75 دقيقة علماء الفلك والعلماء الذين يعملون بلا كلل لتحديد ومراقبة الكويكبات التي تعتبر تهديدًا محتملاً، بما في ذلك هذا الكويكب الذي تصدر عناوين الأخبار في وقت سابق من هذا العام. وقالت ناسا إن فيلم "المدافعون عن الكواكب" يلتقط "الجهود المعقدة والتعاونية لهؤلاء الأبطال المجهولين، ويمزج بين العلوم المتطورة والقصص الشخصية للكشف عن الروح الإنسانية وراء هذا المسعى العالمي الحاسم"، مضيفة: "شاهد الدراما والتحديات وانتصارات أولئك الموجودين على الخطوط الأمامية للدفاع الكوكبي". وسلط الفيلم الوثائقي الضوء على الآراء الدرامية حول قضية الكويكبات القادمة. ويقول أحد الباحثين: "هذه الأجسام كبيرة بما يكفي لإحداث ما نسميه دمارًا عالميًا حقيقيًا، أي أنها قد تُسبب انقراضًا عالميًا، لافتا الى أن الباحثين قد عثروا على أكثر من 95% منها تقريبًا". ويشير آخر ويقول: "سيأتي اليوم الذي ستتأثر فيه الأرض"، ويضيف مساهم آخر: "من شبه المؤكد وجود كويكب بحجم مناسب سيشكل خطر اصطدام بالكوكب، ونحن نحاول العثور عليه الآن، وأضاف بعض الجهود تسعى ليس فقط العثور على الأجسام الخطرة المحتملة، ولكن أيضًا كيف يمكننا منعها من الاصطدام بالأرض وتدميرها. ومن الأمثلة على هذا مهمة اختبار إعادة توجيه الكويكب المزدوج (DART) التي أجرتها وكالة ناسا، والتي أصبحت أول مهمة تثبت بنجاح القدرة على إعادة توجيه كويكب كطريقة للدفاع الكوكبي. وأطلقت مركبة دارت عام 2021 ، واستهدفت ديمورفوس، وهو قمر صغير يدور حول الكويكب الأكبر ديديموس، ولم يُشكل أيٌّ منهما تهديدًا للأرض. واصطدمت المركبة الفضائية، التي يقارب حجمها حجم سيارة صغيرة، عمدًا بديمورفوس في سبتمبر 2022 ، مما أدى إلى تغيير مدار ديمورفوس حول ديديموس ، مما يُثبت إمكانية تغيير مسار الكويكب. ويعني نجاح DART أن البشرية تمتلك الآن تقنيةً مثبتةً وقابلةً للتطوير لتحويل مسار الكويكبات، والأساس التقني لتطوير أنظمة دفاع كوكبي أكثر متانة في المستقبل. مشاركة بتاريخ: 2025-04-18


اليوم السابع
١٨-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- اليوم السابع
ناسا تطلق فيلمًا وثائقيًا يكشف جهودها لمراقبة الكويكبات القاتلة للأرض
عرضت وكالة ناسا فيلم Planetary Defenders، وهو فيلم وثائقي يلقي الضوء على الجهود المبذولة التي تهدف إلى حماية الأرض من الكويكبات الكبيرة التي تشكل خطرًا على الأرض. ويتضمن الإنتاج الذي تبلغ مدته 75 دقيقة علماء الفلك والعلماء الذين يعملون بلا كلل لتحديد و مراقبة الكويكبات التي تعتبر تهديدًا محتملاً، بما في ذلك هذا الكويكب الذي تصدر عناوين الأخبار في وقت سابق من هذا العام. وقالت ناسا إن فيلم "المدافعون عن الكواكب" يلتقط "الجهود المعقدة والتعاونية لهؤلاء الأبطال المجهولين، ويمزج بين العلوم المتطورة والقصص الشخصية للكشف عن الروح الإنسانية وراء هذا المسعى العالمي الحاسم"، مضيفة: "شاهد الدراما والتحديات وانتصارات أولئك الموجودين على الخطوط الأمامية للدفاع الكوكبي". وسلط الفيلم الوثائقي الضوء على الآراء الدرامية حول قضية الكويكبات القادمة. ويقول أحد الباحثين: "هذه الأجسام كبيرة بما يكفي لإحداث ما نسميه دمارًا عالميًا حقيقيًا، أي أنها قد تُسبب انقراضًا عالميًا، لافتا الى أن الباحثين قد عثروا على أكثر من 95% منها تقريبًا". ويشير آخر ويقول: "سيأتي اليوم الذي ستتأثر فيه الأرض"، ويضيف مساهم آخر: "من شبه المؤكد وجود كويكب بحجم مناسب سيشكل خطر اصطدام بالكوكب، ونحن نحاول العثور عليه الآن، وأضاف بعض الجهود تسعى ليس فقط العثور على الأجسام الخطرة المحتملة، ولكن أيضًا كيف يمكننا منعها من الاصطدام بالأرض وتدميرها. ومن الأمثلة على هذا مهمة اختبار إعادة توجيه الكويكب المزدوج (DART) التي أجرتها وكالة ناسا، والتي أصبحت أول مهمة تثبت بنجاح القدرة على إعادة توجيه كويكب كطريقة للدفاع الكوكبي. وأطلقت مركبة دارت عام 2021 ، واستهدفت ديمورفوس، وهو قمر صغير يدور حول الكويكب الأكبر ديديموس ، ولم يُشكل أيٌّ منهما تهديدًا للأرض. واصطدمت المركبة الفضائية، التي يقارب حجمها حجم سيارة صغيرة، عمدًا بديمورفوس في سبتمبر 2022 ، مما أدى إلى تغيير مدار ديمورفوس حول ديديموس ، مما يُثبت إمكانية تغيير مسار الكويكب. ويعني نجاح DART أن البشرية تمتلك الآن تقنيةً مثبتةً وقابلةً للتطوير لتحويل مسار الكويكبات، والأساس التقني لتطوير أنظمة دفاع كوكبي أكثر متانة في المستقبل.


البيان
٢٦-٠٢-٢٠٢٥
- علوم
- البيان
تحديث مهم من ناسا .. كشف مصير كويكب "قاتل المدن"
بعد شهور من القلق العالمي، أكدت وكالة ناسا في تحديث جديد مهم أن الكويكب 2024 YR4، (قاتل المدن) الذي كان يُعتقد أنه يشكل خطرًا على الأرض في ديسمبر 2032، لم يعد تهديدًا حقيقيًا. فبينما كانت التقديرات الأولية تشير إلى احتمال اصطدامه بنسبة مرتفعة، كشفت الملاحظات الجديدة أن احتمالية الاصطدام أصبحت صفرًا تقريبًا، مما وضع حدًا للمخاوف التي سيطرت على المجتمع العلمي والجمهور. من تهديد خطير إلى خطر معدوم – ماذا حدث؟ وتم رصد الكويكب لأول مرة في ديسمبر 2024، وسرعان ما أظهرت الحسابات الأولية احتمالًا، وإن كان ضئيلًا، لاصطدامه بالأرض بعد ثماني سنوات. وفي يناير 2025، زادت احتمالات الاصطدام بشكل كبير، حيث أصبح 2024 YR4 الكويكب الوحيد المعروف حينها الذي تجاوزت احتمالية اصطدامه 1٪، مما جعله محور اهتمام وكالات الفضاء العالمية. في فبراير 2025، بلغت نسبة الاصطدام 3.1٪ (1 من 32)، وهي نسبة مقلقة وضعت الكويكب ضمن قائمة أخطر الأجسام القريبة من الأرض، بل وتم تصنيفه بمقياس تورينو 3، وهو تصنيف يُمنح فقط للكويكبات التي تشكل تهديدًا كبيرًا. وبحجمه الذي يبلغ 54 مترًا كان من الممكن أن يتسبب في دمار يعادل انفجار تونغوسكا عام 1908، الذي سوى 800 ميل مربع من الغابات السيبيرية بالأرض. مع استمرار المراقبة وتحسين تقنيات التتبع، بدأت الصورة تتغير. كانت الحسابات الأولية مبنية على بيانات محدودة، مما جعل مسار الكويكب غير دقيق. ومع جمع المزيد من الملاحظات، تقلصت منطقة عدم اليقين، وأصبح من الواضح أن الأرض لم تعد في مساره.وانخفض التصنيف على مقياس تورينو من 3 إلى 0، وهو ما يعني عدم وجود أي تهديد على الإطلاق. رغم أن 2024 YR4 لم يعد يمثل خطرًا، إلا أن قصته تسلط الضوء على أهمية رصد الكويكبات وتتبعها. فالتهديدات الكونية قد تكون حقيقية، لكن التكنولوجيا المتطورة، مثل مهمة DART التي أثبتت إمكانية تغيير مسار الكويكبات، قد تكون مفتاح الدفاع الكوكبي في المستقبل. بينما يتنفس العالم الصعداء بشأن 2024 YR4، تبقى الحاجة إلى مراقبة الفضاء ضرورية لحماية الأرض من أي تهديدات مستقبلية غير متوقعة.


سكاي نيوز عربية
٢٦-٠٢-٢٠٢٥
- علوم
- سكاي نيوز عربية
تحديث مهم من "ناسا" بشأن تهديد "الكويكب الخطير"
وقالت وكالة الفضاء الأميركية " ناسا" ووكالة الفضاء الأوروبية، إنه بعد شهرين من المراقبة، استبعد العلماء بشكل قاطع أن يشكل الكويكب "2024 واي آر 4" أي تهديد للأرض. وفي مرحلة ما، كانت نسبة احتمالات اصطدام الكويكب بالأرض في عام 2032 تصل إلى نحو 3 بالمئة حيث تصدر قوائم مخاطر الكويكبات في العالم. وفي وقت لاحق خفضت وكالة الفضاء الأوروبية ووكالة ناسا الاحتمالات بدرجة كبيرة للغاية، الأمر الذي يعني أن الكويكب سيمر بالأرض بسلام في عام 2032 وأنه لا يوجد تهديد لحدوث اصطدام بالأرض في القرن المقبل. ويقدّر حجم الكويكب الذي تم اكتشافه في ديسمبر بنحو 130 قدما إلى 300 قدم (40 مترا إلى 90 مترا)، ويتأرجح في طريقنا كل أربعة أعوام. وكانت "ناسا" قد اختبرت في عام 2022 كيفية تفجير كويكب باستخدام تقنية "DART"، وهي تجربة بتكلفة 324 مليون دولار تهدف إلى قياس فعالية تحويل مسار الأجرام السماوية المُهددة.


الجمهورية
٢٦-٠٢-٢٠٢٥
- علوم
- الجمهورية
تحديث مهم من "ناسا" بشأن تهديد "الكويكب الخطير"
وقالت وكالة الفضاء الأمريكية " ناسا" ووكالة الفضاء الأوروبية، إنه بعد شهرين من المراقبة، استبعد العلماء بشكل قاطع أن يشكل الكويكب"2024 واي آر 4" أي تهديد للأرض. وفي مرحلة ما، كانت نسبة احتمالات اصطدام الكويكب بالأرض في عام 2032 تصل إلى نحو 3 بالمئة حيث تصدر قوائم مخاطر الكويكب ات في العالم. وفي وقت لاحق خفضت وكالة الفضاء الأوروبية ووكالة ناسا الاحتمالات بدرجة كبيرة للغاية، الأمر الذي يعني أن الكويكب سيمر بالأرض بسلام في عام 2032 وأنه لا يوجد تهديد لحدوث اصطدام بالأرض في القرن المقبل. ويقدّر حجم الكويكب الذي تم اكتشافه في ديسمبر بنحو 130 قدما إلى 300 قدم (40 مترا إلى 90 مترا)، ويتأرجح في طريقنا كل أربعة أعوام. وكانت " ناسا" قد اختبرت في عام 2022 كيفية تفجير كويكب باستخدام تقنية "DART"، وهي تجربة بتكلفة 324 مليون دولار تهدف إلى قياس فعالية تحويل مسار الأجرام السماوية المُهددة.