أحدث الأخبار مع #DBS


صحيفة الشرق
منذ 6 أيام
- منوعات
- صحيفة الشرق
مدرسة الدوحة البريطانية تقدم رحلة تعليمية متميزة معتمدة على التميز الأكاديمي وتطوير الشخصية
محليات 10 A+ A- الدوحة - الشرق فلسفة التعليم في DBS في DBS، التعليم ليس مجرد تقديم منهج دراسي، بل هو رحلة تحولية تُشكّلها بيئة مدرسية حيوية وشاملة، يقودها معلمون متفانون يرافقون الطلاب في كل خطوة. من مرحلة الروضة إلى الصف الثالث عشر، يتم رعاية الطلاب وإلهامهم وتمكينهم من قبل محترفين متحمسين. المعلمون في DBS لا يقتصرون على التدريس، بل يرتقون بالطلاب، يشعلون طموحاتهم، ويغرسون القيّم التي تُشكّل مواطني الغد العالميين. تعليم قائم على القيم تُعرف DBS في جميع فروعها ليس فقط بالتميز الأكاديمي، بل بثقافة مدرسية قائمة على النزاهة والاحترام والطموح. في قلب هذه الثقافة، هناك إيمان بأن لكل طالب إمكانات، وأن لكل منهم حق في معلم يثق به، يدعمه، ويساعده على الازدهار. ما يميز DBS ليس فقط ما نعلّمه، بل كيف نعلّمه. معلمونا خبراء ومتعاونون، ملتزمون بالتطوير المستمر والابتكار. يتشاركون المعرفة عبر المراحل الدراسية والفروع، مما يضمن استفادة كل طالب من أحدث وأفضل استراتيجيات التدريس. شغفهم واحترافيتهم تجعل التعلم ديناميكياً وعصرياً. في عالم من التغيير والتعقيد، تبقى حقيقة واحدة ثابتة: إن المعلم العظيم يمكنه تغيير مسار حياة الطالب. في DBS، يتم تكريس هذا المنهج كل يوم. حيث يقود معلمونا الطلبة ويرفعون من معنوياتهم، ويُلهمونهم، محولين الجهد إلى تميز والمتعلمين إلى قادة المستقبل. إن DBS ملتزمة بإطلاق إمكانات كل طالب، مُعدّةً إياهم ليس فقط للامتحانات، بل للحياة نفسها. في DBS، التعليم هو أساس أحلام الغد. تقديم تعليم عالي المستوى لأكثر من 28 عاماً بيئة تعليمية استثنائية للطلاب من مرحلة الروضة حتى الصف الثالث عشر مرحلة التحضير ما قبل الجامعة أربع مسارات متوفرة AS, A-Level, IB DP & BTEC Level 3 لغات متعددة للدراسة العربية والإسبانية والفرنسية مساحة إعلانية

24 القاهرة
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- 24 القاهرة
استغاثة لإنقاذ حياة شاب مصاب بمرض نادر.. ووالدته: محتاج عملية بمليون ونصف
أطلقت أسرة الشاب جمال، البالغ من العمر 16 عامًا، استغاثة لإنقاذ نجلها الذي يُعاني من مرض عصبي نادر يُعرف باسم Dystonia، وهو اضطراب يُصيب الجهاز الحركي للجسم ويتسبب في تقلصات عضلية لا إرادية تؤدي إلى حركات غير طبيعية والتواءات مؤلمة في الجسم. استغاثة لإنقاذ حياة شاب مصاب بمرضًا نادرًا ووفقًا لحديث والدة جمال مع القاهرة 24، فالشاب الذي لم يتجاوز ربيع عمره السادس عشر، وصل إلى مرحلة متأخرة من المرض، حيث يعاني من التواء شديد في العمود الفقري والرقبة، مما أثر أيضًا على القفص الصدري، ووضعه الصحي الآن في غاية الخطورة. استغاثة لإنقاذ حياة شاب مصاب بمرض نادر وحذر الأطباء من احتمالية تعرضه لكسر في العمود الفقري في أي لحظة، إذا لم يتم التدخل الجراحي العاجل. والحل الوحيد المتاح لحالته هو إجراء عملية دقيقة لتركيب جهاز تحفيز عمق المخ (DBS) على الجانبين، يعمل ببطارية قابلة لإعادة الشحن، وهو الإجراء الطبي الوحيد الذي يمكنه إنقاذ حياة جمال وتحسين حالته بشكل جذري. زرافة تعاني من مئات الآفات الجلدية بسبب مرض فيروسي نادر يصيب الأبقار بـ عينين غائمتين.. تشخيص طفل بريطاني بـ مرض وراثي نادر يثير الجدل وتكلفة العملية تُقدّر بمليون و500 ألف جنيه، وربما تزيد حسب الحالة، بينما تقف الأسرة عاجزة تمامًا عن تغطية هذا المبلغ الضخم. واستغاثت أسرة جمال كل من يستطيع المساعدة سواء ماديًا للمساهمة في تكلفة العملية أو عبر إيصال صوت جمال لجهات المعنية، أن يكون سببًا في إنقاذ حياة شاب يحلم فقط بأن يعيش دون ألم.


أخبار اليوم المصرية
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- أخبار اليوم المصرية
ما وراء زيادة حالات الإصابة بباركنسون
مرض باركنسون هو اضطراب تنكسي عصبي تدريجي، يؤثر في المقام الأول على الوظيفة الحركية، وتؤثر تلك الحالة المنهكة، التي تتميز بالهزات والتصلب وصعوبة الحركة، على ملايين الأشخاص في جميع أنحاء العالم، ولكن في السنوات الأخيرة، ازدادت معدلات الإصابة بمعدل ينذر بالخطر، مما دفع الخبراء إلى التحقيق في الأسباب الكامنة وراء هذه الزيادة. ووفقًا لما جاء بموقع «news 18»، فلقد تشير الأبحاث الحالية إلى أن انتشار مرض باركنسون يزداد بشكل كبير مع تقدم العمر، خاصة لدى الأشخاص الذين تبلغ أعمارهم 65 عامًا فما فوق، كما ألقت Neurology Live الضوء على بعض هذه الاتجاهات إذ تظهر البيانات ارتفاعًا ثابتًا في حالات مرض باركنسون ضمن الفئات العمرية 65-74 عامًا و75-84 عامًا عبر عينات الدراسة المختلفة. اقرأ أيضًا| الدوافع الرئيسية للارتفاع في حالات مرض باركنسون:- - تزايد شيخوخة السكان في جميع أنحاء العالم مع استمرار ارتفاع متوسط العمر المتوقع، يزداد أيضًا خطر الإصابة بالاضطرابات العصبية التنكسية المرتبطة بالعمر، بما في ذلك مرض باركنسون، ومع توقع وصول عدد السكان العالميين من الأفراد الذين تبلغ أعمارهم 60 عامًا فما فوق إلى ملياري نسمة بحلول عام 2050، من المرجح أن يتصاعد عبء مرض باركنسون أكثر. لقد ارتبط ذلك بزيادة خطر الإصابة بمرض باركنسون، إذ تورطت المبيدات الحشرية ومبيدات الأعشاب والمعادن الثقيلة، مثل المنجنيز والرصاص، في تطور الاضطراب، ومع استمرار توسع التصنيع والتحضر، أصبح التعرض لعوامل الخطر البيئية هذه أكثر انتشارًا، مما قد يساهم في ارتفاع معدل الإصابة بمرض باركنسون. كيف يمكن إدارة مرض باركنسون؟ مع زيادة الإصابة بمرض باركنسون، يزداد الاهتمام بإدارته من خلال تحفيز الدماغ العميق، المعروف عمومًا باسم DBS، وهو إجراء عصبي يستلزم زرع أقطاب كهربائية في مناطق معينة من الدماغ، كما ذكرت Neurology Live، فإن DBS ليس مجرد علاج ولكنه تحولات نموذجية في إدارة مرض باركنسون. ومع تقدم التكنولوجيا، يمكن تحسين DBS لتلبية احتياجات المرضى الأفراد، وتحسين النتائج ونوعية الحياة، إذ أثبت الإجراء فعاليته في الحد من الهزات والصلابة، مما يسمح للمرضى بتحقيق مستوى معين من الاستقلالية في الأنشطة اليومية، ومع ذلك، فإن DBS هو مجرد جزء من الطيف العلاجي العام؛ وهناك علاجات أخرى لإدارة أعراض المرض، مثل الأدوية والعلاج الطبيعي والعلاج المهني وتغييرات نمط الحياة وما إلى ذلك.


24 القاهرة
١٤-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- 24 القاهرة
هل يمكن محو الذكريات المؤلمة؟.. العلم يقترب من تحقيق خيال السينما
في فيلم Eternal Sunshine of the Spotless Mind، خضع بطل العمل، جيم كاري، لإجراء تجريبي لمسح ذاكرته بهدف نسيان حبيبته السابقة بعد انتهاء علاقتهما، ورغم أن هذه الفكرة بدت أقرب إلى الخيال عند عرض الفيلم عام 2004، إلا أن التقدم العلمي في وقتنا الحاضر جعلنا نقترب فعليًا من إمكانية محو أو التخفيف من أثر الذكريات المؤلمة. والدكتور جوناثان راسولي، جراح الأعصاب في مستشفى نورثويل ستاتن آيلاند الجامعي، أوضح أن هناك 3 تقنيات متطورة تُستخدم حاليًا لمساعدة المرضى، الذين يعانون من أمراض نفسية مثل الاكتئاب واضطراب ما بعد الصدمة، وتهدف هذه الأساليب إلى إسكات أو تخفيف تأثير الذكريات الصعبة، وذلك وفقًا لما نشر في نيويورك بوست. التحفيز المغناطيسي عبر الجمجمة TMS يُعد هذا الأسلوب علاجًا غير جراحي، يعتمد على استخدام مجالات مغناطيسية، تشبه تلك المستخدمة في التصوير بالرنين المغناطيسين لتحفيز مناطق محددة في الدماغ مسؤولة عن تنظيم الحالة المزاجية. هل يمكن محو الذكريات المؤلمة؟ ووفقًا للدكتور راسولي، يُثبت الجهاز على فروة الرأس، حيث يُرسل نبضات مغناطيسية إلى أماكن محددة في الدماغ، ويُستخدم هذا النوع من العلاج حاليًا لعلاج حالات الاكتئاب المقاوم للأدوية، ويجري حاليًا استكشاف إمكانية استخدامه في التخفيف من الذكريات المؤلمة، والتقليل من آثار الإدمان، والمشاعر السلبية المرتبطة بتجارب الماضي. ورغم أن هذه التقنية لا تزال في مراحلها التجريبية، إلا أنها تفتح الباب أمام إمكانية إعادة تشكيل طريقة استرجاع الذكريات مستقبلًا، بحيث تصبح أقل ارتباطًا بالألم العاطفي. التحفيز العميق للدماغ DBS تُعد هذه التقنية إجراءً جراحيًا دقيقًا، حيث يتم زرع أقطاب كهربائية صغيرة داخل مناطق محددة من الدماغ، وتعمل هذه الأقطاب على إرسال نبضات كهربائية إلى مراكز تتحكم في الحركة وتنظيم المشاعر. يُستخدم التحفيز العميق حاليًا في علاج حالات مثل مرض باركنسون، الصرع، الوسواس القهري، والاكتئاب الشديد. وتشير بعض الدراسات الأولية إلى أنه قد يُساهم في تخفيف الذكريات العاطفية المؤلمة أو الحد من الاستجابات النفسية السلبية المرتبطة بها. دراسة كورية: تناول الحديد باعتدال قد يقلل خطر الإصابة بسرطان القولون دراسة صادمة: دمى الأطفال المحشوة أكثر تلوثًا من مقعد المرحاض علاج البروبرانولول يُستخدم البروبرانولول عادة كدواء لعلاج ارتفاع ضغط الدم، كونه من فئة حاصرات بيتان إلا أن الدراسات الحديثة كشفت عن دوره الفعّال في تخفيف الأثر العاطفي للذكريات الصادمة. وبحسب الدكتور راسولي، قد يُعد البروبرانولول أقرب تمثيل واقعي لما ظهر في الفيلم من حيث القدرة على "محو الذكريات"، لكن دون إزالتها فعليًا من الدماغ. الذكرى تظل موجودة، إلا أن شدة الاستجابة العاطفية تجاهها تتضاءل بشكل ملحوظ. وعند تناوله قبل استرجاع حدث صادم، يُساعد هذا الدواء في إعادة تثبيت الذكرى في الدماغ بوزن عاطفي أقل، وهو ما يجعله مفيدًا في علاج حالات مثل اضطراب ما بعد الصدمة، القلق، والرهاب.


العربية
١٨-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- العربية
الصين تتحدى ضغوط ترامب التجارية بنمو قوي في الاستهلاك والإنتاج
سجّل الاستهلاك والإنتاج الصناعي في الصين نمواً يفوق التوقعات في بداية العام، ويأتي هذا الانتعاش في وقت تواجه فيه الصادرات الصينية تهديدات من الرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، على أكبر دولة تجارية في العالم. وارتفعت مبيعات التجزئة بنسبة 4% في الفترة بين يناير/كانون الثاني وفبراير/شباط مقارنة بالفترة نفسها من العام السابق، وفقاً لما أعلنه المكتب الوطني للإحصاء في 17 مارس/آذار، متجاوزةً توقعات الاقتصاديين ومتسارعةً من نسبة 3.7% المسجّلة في ديسمبر/كانون الأول، بحسب ما نقلته وكالة "بلومبرغ" واطلعت عليه "العربية Business". كما ارتفع الإنتاج الصناعي بنسبة 5.9%، متجاوزاً التقديرات المتوسطة في استطلاع أجرته "بلومبرغ" لمحللين اقتصاديين. أما استثمارات الأصول الثابتة، فقد نمت بنسبة 4.1%. وأوضحت كبيرة الاقتصاديين في "بنك أوف أميركا" هيلين تشياو، أن بيانات التجزئة جاءت "ضمن نطاق مريح"، مما يشير إلى أن مزيداً من التحفيزات الاقتصادية قد يكون ضرورياً، لكنها ليست ضعيفة إلى الحد الذي يثير القلق قبل تدخل السياسات الاقتصادية. وتعكس هذه الأرقام أوضح صورة حتى الآن عن أداء ثاني أكبر اقتصاد في العالم منذ أن بدأ ترامب جولة جديدة من الحرب التجارية. وتقوم الصين بدمج بيانات شهري يناير/كانون الثاني وفبراير/شباط لتجنب التشوهات الناجمة عن اختلاف توقيت عطلة رأس السنة القمرية. وقال المكتب الوطني للإحصاء إن الاقتصاد الوطني حافظ على زخم التطور الإيجابي الجديد، لكنه حذّر من أن "البيئة الخارجية تزداد تعقيداً وصعوبة، والطلب المحلي لا يزال ضعيفاً، وتواجه بعض الشركات صعوبات في الإنتاج والتشغيل، كما أن الأسس اللازمة لتعافٍ اقتصادي مستدام ليست قوية بما يكفي. وقال بيلي ليونغ، استراتيجي الاستثمار في "Global X ETFs"، إن رد فعل السوق كان فاتراً تجاه "الصورة المتباينة" التي عكستها البيانات، مشيراً إلى أن المستثمرين "كانوا يأملون في مزيد من التحفيزات من الحكومة. ويُعَدّ تعزيز إنفاق المستهلكين مفتاحاً لمواجهة السياسات الأميركية التي تقلب موازين التجارة العالمية وتؤدي إلى تباطؤ الصادرات الصينية، التي ساهمت بنحو ثلث النمو الاقتصادي للبلاد في عام 2024. وأشارت كبيرة الاقتصاديين الصينيين في "BNP Paribas" جاكلين رونغ، إلى أن تقديم الصين شحنات ضخمة من الصادرات في بداية العام ساعد في دعم الإنتاج الصناعي، حيث بلغت الصادرات رقماً قياسياً بلغ 540 مليار دولار أميركي في أول شهرين من العام. وأضافت رونغ: "في المستقبل، سيظهر تأثير الرسوم الجمركية على الصادرات عاجلاً أم آجلاً، ولا شك أن المخاطر السلبية على الصادرات ستتضح". وأطلقت الحكومة الصينية خطة عمل خاصة تهدف إلى تحفيز الاستهلاك المحلي خلال عطلة نهاية الأسبوع، في أحدث جهودها لتعزيز الطلب المحلي، وهو ما تعتبره المهمة الاقتصادية الأهم لعام 2025، إذ تسعى لتحقيق مستهدف نمو طموح يبلغ حوالي 5%. ورغم ذلك، لا تزال مكاسب مبيعات التجزئة أبطأ من نمو الإنتاج الصناعي، وهو تباين ظل واضحاً طوال عام 2024. وعاد نشاط المصانع الصينية إلى التوسع في فبراير/شباط، وفقاً لمؤشر مديري المشتريات الصناعي الرسمي الصادر في وقت سابق من مارس/آذار. ومع ذلك، يبدو أن الاقتصاد الاستهلاكي بدأ في الاستقرار بعد فترة تباطؤ، حيث حفّزت الإعانات الحكومية المستهلكين على شراء الهواتف الذكية والأجهزة المنزلية والسيارات، كما شهدت عطلة رأس السنة الصينية القمرية في فبراير/شباط إنفاقاً سخياً من قبل المصطافين. وقال كبير الاقتصاديين في بنك "DBS" ناثان تشاو، إن البيانات تشير إلى أن الاقتصاد بدأ في الوصول إلى نقطة استقرار. وأضاف: "هذه الأرقام تعدّ إيجابية بلا شك، وينبغي أن تمنح التعافي الاقتصادي مزيداً من القوة والاستدامة، بدلاً من أن يكون مجرد موجة انتعاش مدفوعة بأخبار السياسات والتحفيزات المؤقتة".