logo
#

أحدث الأخبار مع #DDPF

عنف غير مسبوق في السجون الفرنسية.. ما علاقة «مافيا DZ»؟
عنف غير مسبوق في السجون الفرنسية.. ما علاقة «مافيا DZ»؟

العين الإخبارية

time٠٣-٠٥-٢٠٢٥

  • العين الإخبارية

عنف غير مسبوق في السجون الفرنسية.. ما علاقة «مافيا DZ»؟

في تطور لافت لأعمال العنف في فرنسا، شهدت السجون اضطرابات دفعت النيابة العامة إلى فتح تحقيق موسّع في ملابسات الأحداث. وتشير معطيات أولية، وفقا لوسائل إعلام محلية، إلى احتمال تورط منظمات إجرامية ذات نفوذ في هذه العمليات، وسط حديث متزايد عن صلة محتملة بما يُعرف بـ"مافيا DZ". وأعلنت النائبة العامة في باريس، لور بيكو، اليوم السبت، عن تفاصيل جديدة بشأن سلسلة الهجمات الأخيرة التي استهدفت مراكز احتجاز في أنحاء فرنسا، مشيرة إلى أنها ترتبط بـ"جريمة منظمة على مستوى عالٍ جداً". وأوضحت النائبة العامة في مؤتمر صحفي أن ما لا يقل عن 21 مشتبها به وُجهت إليهم اتهامات رسمية، من بينهم اثنان قاصران، وسبعة أشخاص يقضون أحكاماً بالسجن، بالإضافة إلى الشخص المشتبه بأنه أنشأ أول قناة على تليغرام تحمل اسم DDPF (الدفاع عن السجناء الفرنسيين)، بحسب محطة "بي.إف.إم" التلفزيونية الفرنسية. ووفقاً للنيابة الوطنية لمكافحة الإرهاب (PNAT) والنيابة المختصة بمكافحة الجريمة المنظمة (JUNALCO)، فإن هذا الشخص يُعتقد أنه كاتب بيان التبني الذي أشار إلى ظروف السجن كدافع لهذه الهجمات. وقالت لور بيكو: "الشخص الذي يُنسب إليه حتى الآن إنشاء قناة تليغرام التي أطلقت هذه الحملة، يبلغ من العمر 24 عاماً، وهو الوحيد الذي زعم وجود صلة بينه وبين ما يُعرف بمافيا DZ وسنقوم باستكشاف هذا الخيط، سواء ثبت أنه حقيقي أو مجرد مزاعم". وسيحاكم هذا الشخص، الموجود حالياً رهن الاحتجاز المؤقت، قريباً في قضايا تتعلق بـ"النشاط الإجرامي المرتبط بالاتجار بالمخدرات في مرسيليا"، وهي منطقة يُشتبه في ارتباطها بعصابة DZ Mafia. وأكدت النائبة العامة أن "بصمات الجريمة المنظمة أصبحت واضحة مع تقدم التحقيقات". ملامح متنوعة للمشتبه بهم من بين 21 مشتبهاً بهم، تم إيداع جميع البالغين السجن، في حين نُقل القاصران إلى مركز تأديبي مغلق. وطالب اثنان من المتهمين البالغين بتأجيل جلسات الاستماع الخاصة بهما، والتي ستُعقد في الأيام المقبلة. وأوضحت النائبة أن هؤلاء الأشخاص يُشتبه في كونهم "مخططين، ومنسقين، ومجندين، ومنفذين" لهجمات طالت موظفي السجون بـ"عنف شديد، متعمد، وغير خاضع لأي ضوابط، مستهدفين حياتهم المهنية والشخصية على حد سواء". وأكدت بيكو تنوع خلفيات المتورطين المحتملين في هذه القضية، إذ تتراوح أعمارهم بين 15 و37 عاماً، وينتمون إلى مناطق مختلفة، وسجلاتهم القضائية متفاوتة؛ فمنهم من هو غير معروف سابقاً لدى العدالة، وآخرون ينتمون إلى عالم الجريمة المنظمة المتطور. وأضافت: "بعض التهم الموجهة قد تؤدي إلى السجن مدى الحياة، بينما تصل أقصى العقوبات في القضايا الأخرى إلى عشر سنوات"، مشيرة إلى أن بعض المشتبهين اعترفوا جزئياً بالوقائع. ولفتت إلى تطور في شكل الجريمة المنظمة: "نحن أمام مزيج بين النخبة الإجرامية والمجندين من القاع. كما تبرز ظاهرة توظيف شباب مقابل أجور زهيدة تتراوح بين 500 و7 آلاف يورو لتنفيذ العمليات". تحقيق رسمي تحت إشراف JUNALCO واستُخدم حساب DDPF (الذي أُغلق لاحقاً) على تليغرام لنشر مقاطع فيديو ورسائل تهديد، حدد فيها ما وصفه بـ"أهداف" من أفراد وموظفي السجون. وقالت النائبة العامة: "حتى الآن، لا يبدو أن هناك تنظيماً إجرامياً راسخاً يقف خلف اسم DDPF. بل يبدو أنه شعار إجرامي التفّت حوله مجموعة من المجرمين". وشددت على أن "موظفي السجون كانوا هدفاً لعنف مفرط ومُخطط له"، مقدمةً لهم دعمها، ومثنيةً على "الجهود اللافتة" التي يبذلها كافة المشاركين في مكافحة الجريمة المنظمة. وفُتح تحقيق قضائي رسمي تحت إشراف نيابة JUNALCO يوم الجمعة، يطال ما لا يقل عن 15 عملية استهدفت سجوناً وموظفين بدءاً من 13 أبريل/نيسان. في ذلك اليوم، ظهرت لأول مرة عبارة "DDPF" مرسومة بجوار سبع سيارات أُحرقت في موقف مخصص للمدرسة الوطنية للإدارة السجنية (ENAP) في مدينة آجان. ومنذ ذلك الحين، شهدت فرنسا موجة من الهجمات: حرائق استهدفت سيارات موظفين في عدة مدن، إطلاق قذائف ألعاب نارية على مباني السجون، بل وتسجيل حوادث إطلاق نار من أسلحة نارية، من بينها كلاشينكوف في تولون، وإلقاء زجاجات مولوتوف في 21 أبريل قرب سجن سان-كانتان-فالافييه، في حي يقطنه عدد من موظفي السجون. aXA6IDEwNy4xODEuMTQwLjI0MiA= جزيرة ام اند امز GB

فرنسا.. تجدد الشغب داخل السجون احتجاجاً على "مكافحة المخدرات"
فرنسا.. تجدد الشغب داخل السجون احتجاجاً على "مكافحة المخدرات"

شفق نيوز

time٢١-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • شفق نيوز

فرنسا.. تجدد الشغب داخل السجون احتجاجاً على "مكافحة المخدرات"

شفق نيوز/ تواجه السلطات الفرنسية أعمال شغب داخل السجون احتجاجاً على الجهود الحكومية لمكافحة تهريب المخدرات، وآخرها ليل الأحد على الاثنين. وبدأت هذه الاحتجاجات الأسبوع الماضي، وشملت العديد من السجون ومراكز الاعتقال، في وقت تكافح فيه السلطات ما أسمته "تسونامي الكوكايين" القادم إلى البلاد. ووفق صحيفة "ليبراسيون"، قام المحتجون بحرق عدة سيارات في مآوى سجون أو بمناطق قريبة منها أو أمام منازل أفراد وضباط يعملون بالسجون ومراكز إيقاف، كما تم إطلاق النار باتجاه باب إحدى المؤسسات. وأشارت وسائل إعلام فرنسية إلى أن الشغب استهدف سجونا ومراكز اعتقال في تولون، ومرسيليا، وفيلبينت، ونيم، ولوين. وبحسب وزير الداخلية الفرنسي، برونو روتايو، فإن أصابع الاتهام تتجه أكثر نحو من وصفهم بـ"حثالة المخدرات"، كما لم يستثن في تكهناته اليسار المتطرف أو التدخل الأجنبي، وفق تعبيره. والأسبوع الماضي، تعرضت العديد من السجون للهجمات، وهي تولون، وإيكس أون بروفانس، ومرسيليا، وفالانس، ونيم في جنوب فرنسا، وفيلبانت ونانتير قرب باريس. وأطلق مجهولون النار من أسلحة آلية على سجن مدينة تولون الجنوبية، بينما أُحرِقت مركبات خارج سجون أخرى في أنحاء البلاد، وتعرض موظفون لتهديدات. ولم يتضح بعد ما إذا كانت هذه الهجمات منسقة أو من نفذها. واللافت أن المهاجمين كانوا يتركون الرمز DDPF" Droit des Prisonniers Français" على الجدران والأبواب، وهو مختصر جملة الدفاع عن حقوق السجناء الفرنسيين". وأدى جلب كميات قياسية مرتفعة من الكوكايين من أمريكا الجنوبية إلى أوروبا على مدى سنوات إلى انتشار المخدرات محليًّا، مما أثار موجة من العنف المرتبط بالمخدرات في أنحاء القارة. ولم تسلم فرنسا، حيث جرى ضبط كميات كبيرة من الكوكايين، وتجني عصابات أرباحا طائلة من الاتجار به، من أعمال العنف المرتبطة بالمخدرات والتي انتشرت من مدن مثل مرسيليا إلى بلدات أصغر لم تكن تشهد مثل هذا العنف. وأعلن مكتب المدعي العام الفرنسي المعني بمكافحة الإرهاب الأسبوع الماضي، توليه التحقيق في الهجمات التي استهدفت السجون.

إطلاق نار وحرق مركبات.. ماذا يحدث في سجون فرنسا؟
إطلاق نار وحرق مركبات.. ماذا يحدث في سجون فرنسا؟

الشروق

time١٦-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الشروق

إطلاق نار وحرق مركبات.. ماذا يحدث في سجون فرنسا؟

تعرضت 9 سجون فرنسية منذ الأحد الماضي إلى محاولات إحراق واستهداف بالأسلحة الثقيلة، تبنتها مجموعات تطالب باحترام حقوق السجناء. وأطلق مجهولون النار من أسلحة آلية على سجن مدينة تولون الجنوبية بينما أُحرقت مركبات خارج سجون أخرى في أنحاء البلاد وتعرض موظفون لتهديدات. وذكرت وسائل إعلام فرنسية أن السجون التي تعرضت للهجمات هي تولون وإيكس أون بروفانس ومرسيليا وفالانس ونيم في جنوب فرنسا، وفيلبانت ونانتير قرب باريس. كما تناقلت وسائل إعلام فرنسية ما وقع ليلة الثلاثاء إلى الأريعاء، حيث أضرمت النيران في ثلاث سيارات في موقف سيارات سجن تاراسكون (بوش دو رون). Prisons attaquées : les auteurs diffusent des vidéos de leurs méfaits #ddpf — est une revue de presse (@F_Desouche) April 15, 2025 كما تعرض سجن آخر لهجوم، واندلع حريق في قاعة الدرج في مبنى يقيم فيه أحد ضباط السجن في فيلينوي في منطقة سين إيه مارن. وبحسب صحف فرنسية، تم العثور على رسومات مجموعة تطلق على نفسها اسم 'DDPF' على أحد جدران هذا المبنى. وقد تم العثور على نفس الاختصار DDPF (الدفاع عن حقوق السجناء الفرنسيين) في العديد من المواقع التي استهدفتها هذه الهجمات ضد مراكز السجون. وقال وزير العدل الفرنسي جيرالد دارمانين صباح الأربعاء: 'من الواضح أن هناك أشخاصًا يحاولون زعزعة استقرار الدولة من خلال الترهيب'. ومنذ مساء الأحد، تعرضت تسعة سجون للهجوم. كانت بوابة سجن تولون لا فارليد (فار) هدفًا لنحو خمسة عشر طلقة من عيار ثقيل خلال الليل من الاثنين إلى الثلاثاء. جماعة عبر 'تلغرام' تعلن مسؤوليتها وأعلنت جماعة عبر تلغرام تبنيها للهجمات وكتبت' نحن لسنا إرهابيين، نحن هنا للدفاع عن حقوق الإنسان داخل السجون '، وأطلقت المجموعة على نقسها اسم 'الدفاع عن حقوق السجناء الفرنسيين' (DDPF). وهذا الاختصار تم وضعه منذ مساء الأحد على مراكز السجون المستهدفة. Une voiture incendiée et des voitures taguées dans le 13e à Marseille, dans une résidence où vivent des agents pénitentiaires. Des tags 'DDPF' pour droit des prisonniers français, un mouvement qui revendique ces actions. — ici Provence (@ici_provence) April 15, 2025 وأصبح للمجموعة غير المعروفة لدى الشرطة الفرنسية لديه الآن ما يقرب من ألف متابع، وينشر رسائل تهديدية: ' أيها المشرفون، استقيلوا ما دمتم قادرين على ذلك إذا كنتم تهتمون بأسرهم وأحبائكم '، 'إن مظاهرات القوة في الأيام القليلة الماضية ليست شيئا '، و' اعلموا أن حركتنا تنتشر في جميع أنحاء فرنسا '.

حرائق وإطلاق نار..فوضى عارمة تعرفها فرنسا
حرائق وإطلاق نار..فوضى عارمة تعرفها فرنسا

النهار

time١٦-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • النهار

حرائق وإطلاق نار..فوضى عارمة تعرفها فرنسا

تعرضت عدة سجون فرنسية لهجمات طالت محيطها الليلة الماضية، وتم الإبلاغ عن حرائق استهدفت مركبات وذلك لليلة الثالثة على التوالي. وأفادت مصادر إعلامية أن النيران أضرمت فى ثلاث مركبات فى موقف سيارات خاص بمركز احتجاز 'تاراسكون' (بوش دو رون بجنوب فرنسا). خلال ليل الثلاثاء إلى الأربعاء 16 أفريل. واندلع حريق آخر فى مدخل مبنى يقطنه أحد حراس سجن بالقرب من سجن فى منطقة 'سين إيه مارن'، وتم العثور على شعار DDPF. لجماعة تُدعى 'الدفاع عن السجناء الفرنسيين'، على جدار المدخل. وهى الجماعة التي أعلنت مسؤوليتها عن هجمات سابقة على السجون عبر وسائل التواصل الاجتماعى، وفقا لما أوردته وسائل إعلام فرنسية. وتعرضت عدة سجون فرنسية أخرى لهجمات متفرقة طالت منشآتها ومحيطها ليلة الاثنين إلى الثلاثاء. وتم الإبلاغ عن حرائق استهدفت مركبات وبوابات دخول لسجون وإطلاق نار.. وأعلنت النيابة العامة الوطنية لمكافحة الإرهاب توليها التحقيق. وزير العدل الفرنسي يخرج عن صمته بدوره، ندد وزير العدل الفرنسي جيرالد دارمانين. أمس الثلاثاء. بالهجمات التي استهدفت عدة سجون فرنسية، مؤكدا أن الجمهورية الفرنسية 'لن تتراجع' في حملتها لمكافحة الاتجار بالمخدرات. وتوجه دارمانين إلى سجن تولون-لا فارليد' بمدينة 'تولون'.في جنوب فرنسا. والذي تعرض لإطلاق نار، وذلك لتقديم الدعم لضباط السجن. وقال 'لا أعلم إن كانت هذه الأحداث لها علاقة بالحملة التي نقودها لمكافحة الفوضى في السجون. أو بنظام السجون الجديد الذي يهدف إلى وضع حد لاستمرار الاتجار بالمخدرات في السجون الفرنسية .. ولكن هذه الأعمال الترهيبية لا تجدي نفعا'. وبدأت موجة الهجمات منذ مساء الأحد فقد أُضرمت النيران في سبع مركبات في موقف سيارات المدرسة الوطنية لإدارة السجون في مدينة 'آجين' (جنوب غرب فرنسا). مساء الأحد، حسبما أفاد المدعي العام للمدينة في بيان. وفي الليلة نفسها، اندلع حريق في مركبات تابعة لإدارة سجن 'نانتير' في منطقة 'أو دو سين'. وخلال ليل الإثنين الثلاثاء، تعرضت عدة سجون لإطلاق نار وفقا لما ذكرته وسائل الاعلام الفرنسية نقلا عن وزارة العدل. من بينها في مدينة 'لوين' (مقاطعة بوش دو رون بجنوب فرنسا)، حيث تم إضرام النيران في مركبات في موقف السيارات الخاص بالمؤسسة، وفي 'فالانس' جنوب شرق العاصمة باريس، أشعل شخص يستقل دراجة نارية النار في سيارات أمام السجن.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store