أحدث الأخبار مع #DFDS
24 طنجة
منذ 3 ساعات
- أعمال
- 24 طنجة
طنجة.. هل تملك FRS ما يكفي للبقاء بباقي الخطوط؟
بانسحابها النهائي من خط طريفة – طنجة المدينة، تجد شركة الملاحة البحرية FRS، التي استحوذت عليها مجموعة DFDS الدنماركية، نفسها أمام اختبار صعب في ما يتعلق بجدوى استمرار نشاطها في باقي الخطوط البحرية الرابطة بين المغرب وإسبانيا، خصوصا مع تصاعد الشكوك حول قدرتها على الحفاظ على حصتها التنافسية في سوق يعرف تحولات تقنية وبيئية عميقة. وقد أنهت الشركة، التي كانت تشتغل بهذا الخط منذ أكثر من 25 عاماً، عملياتها في ميناء طريفة مطلع ماي الجاري، بعدما آلت امتيازات الرسو والتشغيل إلى شركة 'باليريا' الإسبانية، عقب فوزها بمناقصة وصفها مراقبون بـ'التحولية'، بعدما تضمنت عرضا تقنيا يُراهن على التحول البيئي واستعمال سفن كهربائية سريعة، في خطوة ترمي إلى جعل الخط أول ممر بحري منخفض الانبعاثات بين أوروبا وأفريقيا. هذا التغيير في طبيعة العروض المطلوبة، والذي تبنته هيئة ميناء خليج الجزيرة الخضراء (APBA) بإشراف من الحكومة الإسبانية، عكس توجها جديدا في تقييم ملفات شركات الملاحة، حيث لم يعد الجانب المالي وحده كافيا لحسم المنافسة، بل أصبح الجانب البيئي ومعايير الاستدامة جزءاً من معايير التفوق. وحسب ما أفادت به مصادر ملاحية لجريدة طنجة 24 الالكترونية، فإن ملف FRS/DFDS خسر المعركة في الجوانب المتعلقة بحداثة الأسطول، وانخفاض البصمة الكربونية، وقدرة الشركة على تلبية تطلعات الزبائن بخدمات أكثر ذكاءً وسلاسة. وعلى الرغم من تقديمها طعنا أمام المحكمة العليا في الأندلس ضد قرار منح الامتياز لباليريا، إلا أن القضاء الإسباني حسم الأمر لصالح هذه الأخيرة، وأذن ببدء تنفيذ العقد الممتد على 15 عاماً. ورغم هذا الإخفاق، تؤكد FRS/DFDS في تصريحاتها الرسمية استمرارها في تشغيل الخطوط الأخرى، ولا سيما خط طنجة المتوسط – الجزيرة الخضراء، وخط سبتة – الجزيرة الخضراء، واللذين يمثلان حاليا محور نشاطها في مضيق جبل طارق. لكن خبراء في مجال النقل البحري يبدون شكوكا متزايدة بشأن قدرة الشركة على الصمود في وجه منافسين يستثمرون بشكل متزايد في التحول الأخضر، ويستفيدون من دعم السلطات في إطار سياسات أوروبية صارمة في ما يخص البيئة والمناخ. وتؤكد مصادر من قطاع الملاحة البحرية أن 'خسارة خط طريفة لا تعني فقط فقدان ممر تجاري، بل ضياع رمزية تموضعت فيه FRS منذ ربع قرن، وهذا قد يضعف من صورتها التفاوضية في ملفات أخرى'. ويضيف المصدر ذاته أن 'DFDS دخلت السوق المغاربي عبر بوابة FRS، لكنها تبدو اليوم أقل التزاما من منافسين محليين أو أوروبيين لديهم ارتباط طويل بالسياق الإقليمي'. كما تلاحق الشركة شكاوى متكررة من المسافرين، خاصة في موسم العودة الصيفية، حيث يتحدث عدد من أفراد الجالية المغربية المقيمة بالخارج عن 'تأخيرات مقلقة'، و'ضعف في التواصل'، إلى جانب 'ارتفاع غير مبرر في أسعار التذاكر'. وقد انعكست هذه الملاحظات في تقييمات سلبية على منصات الحجز الإلكتروني، ما قد ينعكس سلبا على مستوى الجاذبية التجارية للعلامة. وفي ظل هذه المعطيات، يرى محللون أن استمرار الشركة في الخطوط الأخرى قد لا يكون مضمونا على المدى المتوسط، إذا لم تبادر إلى تجديد أسطولها وتحسين خدماتها، وتبنّي مقاربة أكثر انسجاما مع التحولات المناخية والتكنولوجية التي يشهدها قطاع النقل البحري. وتتزامن هذه التطورات مع دينامية متسارعة يعرفها القطاع في منطقة غرب المتوسط، حيث تراهن الحكومات والموانئ على تقديم خدمات نقل بحري صديقة للبيئة، وآمنة، وسريعة، في إطار التهييء لمرحلة ما بعد 'الاتفاق الأخضر الأوروبي'، وتقوية الروابط اللوجستيكية بين ضفتي البحر الأبيض المتوسط.
جريدة المال
منذ 4 أيام
- أعمال
- جريدة المال
قطاع النقل البحري يعلن أهم الاتفاقيات الثنائية مع عدد من الدول خلال 2024
أصدر قطاع النقل البحري، المشرف على الموانئ المصرية، تقريرا حول التعاون البحري الدولي، خاصة فيما يعمل على تعزيز التعاون الثنائي والإقليمي مع الدول والمشاركة الفعالة بالمنتديات الدولية والإقليمية بموضوعات محورية بالمجال البحري خلال عام 2024. وأبرز هذه الإتفاقيات كان مع الدول الأوروبية، حيث تم العمل على تعزيز التعاون مع الدول الأوروبية وتنفيذ مشاريع ربط بحري مع الدول الشريكة. وذكر التقرير أن التعاون مع الجمهورية الإيطالية تمثل في نجاح تسيير خط الرورو للحاصلات الزراعية سريعة التلف بين مينائي دمياط وتريستا من خلال رئاسة قطاع النقل البحري واللوجستيات عبر لجنه تسيير المشروع بقرار رئيس مجلس الوزراء رقم 3846 / 2022 لوضع رؤية موحدة ومخطط تنفيذي وزمني لتسيير المشروع حيث تم نهو المعوقات وانضمام مصر لاتفاقيتي فيينا 1968 وصدور قرار رئيس الجمهورية رقم 329 لسنه 2023 وتوقيع الوثائق القانونية للخط (مذكرة تفاهم للتعاون الجمركي بين جمارك البلدين – مذكرة تفاهم بين مينائي دمياط وتريستا – إعلان نوايا بين قطاع النقل البحري واللوجستيات والشركة المشغلة للخط DFDS بالتعهد بتشغيل سفينه سعة 220 شاحنه بمعدل رحلة أسبوعيا – الاتفاق الحكومي بشأن النقل الدولي للبضائع بواسطة المركبات البرية لخدمة خط الدحرجة (الرورو) ومذكرة التفاهم الحكومية للنقل البري كإطار لتنظيم حركة المركبات البرية. كما تم نجاح تدشين الرحلة الأولى للخط يوم 29 نوفمبر الماضي وعقد مؤتمر بحضور دولة رئيس الوزراء والفريق نائب رئيس الوزراء للتنمية الصناعية ووزير الصناعة والنقل وكبار المسئولين بالبلدين. وذكر التقرير أهمية المشروع حيث من شأنه فتح أسواق تصديرية للحاصلات الزراعية المصرية للأسواق الإيطالية والأوروبية تنفيذاً للتوجيهات الرئاسية لمضاعفة الصادرات المصرية بحلول 2025 ، وسيزيد من الجدوى الاقتصادية لمشروعات القطار السريع حيث سيساهم في ربط إيطاليا والدول الأوروبية بدول الخليج وآسيا وأفريقيا عبر الأراضي المصرية مما سيساهم في رفع تنافسية الدولة المصرية لتكون مركزاً للنقل واللوجستيات في المنطقة، فضلا عن كونه مصدر دولاري ثابت لجمهورية مصر العربية. وبالنسبة للتعاون مع المملكة الأسبانية تم العمل على دفع التعاون البحري بين البلدين ونجاح إنشاء حوار بحري للنقل البحري والموانئ منتظم بين البلدين برئاسة قطاع النقل البحري واللوجستيات والسفارة الإسبانية بالقاهرة لبحث تنفيذ مشروعات للربط البحري والتعاون في مجال السياحة البحرية وتم عقد الاجتماع الأول بين مينائي الإسكندرية وبرشلونه وبحث تسيير خط رورو بين البلدين لزيادة حجم التبادل التجاري كما تم طرح مذكرة تفاهم عن ذات الشأن وجاري العمل. وبالنسبة للتعاون مع اليونان، فقد تم نجاح تنفيذ اللجنة الملاحية المشتركة وعقد الاجتماع الأول برئاسة اللواء بحري رئيس قطاع النقل البحري واللوجستيات ونظيره السيد سكرتير عام الشئون البحرية وسياسات الجزر بوزارة النقل اليونانية بالإسكندرية يومي 29 – 30 مايو 2024 ونجاحها في دفع التعاون البحري بين البلدين. كما توقيع مذكرة تفاهم بين ميناء فولوس وهيئة ميناء الإسكندرية للتعاون في مجال الموانئ والربط البحري، كما تم توقيع بالأحرف الأولى مذكرة التفاهم الثلاثية بين الموانئ المصرية بجمهورية مصر العربية مصر (هيئة ميناء الإسكندرية – ميناء بورسعيد وميناء ليماسول بجمهورية قبرص وميناء بيريوس اليوناني وميناء ثالونيكي حول توأمة وتطوير الموانئ. كما تم عمل تعاون مع دولة بلغاريا، حيث تم تجهيز النص للاتفاق الثنائي بين حكومة جمهورية مصر العربية وحكومة جمهورية بلغاريا في مجال الملاحة التجارية والذي يعد الإطار الحكومي الأعلى لترقية العلاقات البحرية بين البلدين ومن المنتظر توقيعه خلال اللجنة المشتركة المصرية البلغارية المقبلة برئاسة وزيري خارجية البلدين وجاري تحديد موعد التوقيع. وبالنسبة للتعاون مع دولة ليتوانيا، فقد تم تعزيز التعاون مع جمهورية ليتوانيا ونجاح تنفيذ زيارة لوزير النقل الليتوانى لميناء الإسكندرية خلال إبريل قبل الماضي وتم نهو النص الفني لمذكرة التفاهم الحكومية للنقل البحري بين البلدين للتوقيع بأقرب فرصة. كما تم الأتفاق مع روسيا الاتحادية، حيث تم التعاون القائم والمفعل من خلال لجان مشتركة للتعاون العلمي والاقتصادي والفني برئاسة وزارة التجارة بمشاركة قطاع النقل البحري واللوجستيات ويتم التباحث فيها بصورة دورية لدفع التعاون مع الجانب الروسي. كما تم زيارة الفريق نائب رئيس مجلس الوزراء للتنمية الصناعية وزير الصناعة والنقل المدينه سان بطرسبرج خلال أغسطس الماضي لحضور الإعلان الوزاري لوزراء النقل لتجمع البريكس، كما تم مشاركة اللواء بحري نائب الوزير للنقل البحري النسخة الثامنة عشر المؤتمر نقل روسيا خلال الفترة نوفمبر 2024 . كما أنه جاري التعاون مع باكستان، من خلال جاهزية توقيع اتفاق النقل البحري بين حكومتي البلدين المطروح من قطاع النقل البحري واللوجستيات بهدف ترقية للعلاقات البحرية من مذكرة التفاهم الموقعة في مجال النقل البحري في إسلام أباد عام 2013 حيث تم نهو التفاوض والموافقات الأمنية اللازمة للتوقيع. كما تم تعزيز التعاون وطرح مقترحات مع كل من الهند في الإطار الثنائي وإطار البريكس – أوزباكستان – أذربيجان ومقترحات تعاون جاري العمل عليها وفقاً لما تم التوافق عليه عقب الزيارة الرئاسية للسيد رئيس جمهورية أذربيجان لمصر خلال يوليو الماضي لإعداد الدورة السادسة للجنة المشتركة المصرية – الكازاخية للتعاون الاقتصادي والعلمي والفني – التعاون مع سنغافورة في إطار الاحتفال بمرور 60 عاما على تدشين العلاقات الدبلوماسية بين مصر وسنغافورة وزيارة رئيس وزراء سنغافورة المحتملة لمصر.
سائح
١١-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- سائح
أشهر 10 مهرجانات للزهور في أوروبا 2025
مع حلول الربيع وبداية الصيف، تتحول مدن أوروبا إلى لوحات فنية من الألوان والروائح الزاهية بفضل مهرجانات الزهور التي تُقام في مختلف أنحاء القارة. هذه الفعاليات لا تقتصر فقط على عرض أجمل الأزهار، بل تمثل مزيجًا رائعًا من الفن والثقافة والاحتفاء بالطبيعة. من هولندا إلى إنجلترا وإسبانيا، تزخر أوروبا بمهرجانات زهور ساحرة تستحق الزيارة هذا الموسم، سواء كنت من عشاق التصوير أو من محبي الحدائق والنباتات. تُعد حدائق كيوكينهوف من أشهر مهرجانات الزهور في العالم، وليس فقط في أوروبا. تقع في مدينة ليسه القريبة من أمستردام، وتُعرف بلقب "حديقة أوروبا"، وتفتح أبوابها لفترة محدودة كل عام بين مارس ومايو. تضم الحديقة أكثر من سبعة ملايين زهرة، أبرزها التوليب الهولندي الشهير، إلى جانب النرجس والزهور الربيعية الأخرى. الزوار يتنقلون بين ممرات مغطاة بألوان زاهية ونقوش نباتية مذهلة، ما يجعلها وجهة لا تُنسى لعشاق الطبيعة. وتنتشر عروض الزهور الرائعة في مختلف أنحاء أوروبا، ولكن لإعطائنا فكرة عن أكثر عروض الزهور جاذبيةً للتصوير هي فكرة رائعة، حيث أجرت شركة DFDS، مشغلة العبارات والرحلات البحرية، بحثًا يجمع قائمة لأكثر هذه المهرجانات شهرة على إنستغرام. وتتصدر القائمة حدائق كيوكنهوف، أكبر حديقة توليب في هولندا، بـ 475,000 منشور على إنستغرام. فيما تقع الحديقة في ليسي، على مشارف أمستردام، وهي تُصدر تقريرًا دوريًا عن الزهور ليتمكن الزوار من معرفة أنواع العروض المتوقعة، إلا أن إذا كنتم ترغبون في زيارتها، سارعوا فالحدائق تُغلق أبوابها مع نهاية موسم التوليب في 11 مايو. وكذلك قد حصل معرض تشيلسي للزهور التابع للجمعية الملكية للبستنة على المركز الثاني، وهو يعتبر حدث عالمي يقام سنويًا في حدائق المستشفى الملكي بتشيلسي في لندن، بينما قد حل معرض جيرونا تمبس دي فلورز بالمركز الثالث، حيث تزين المدينة الكتالونية ببقع زاهية من الألوان والزهور المنتشرة بكل مكان. أما في إسبانيا، فتُقام فعالية "تيمبس دي فلورز" في مدينة جيرونا الساحرة، حيث تتحول أزقتها وشرفاتها ومعالمها التاريخية إلى لوحات فنية مصنوعة من الزهور. يُنظم المهرجان عادة في مايو، ويتميز بجمعه بين الجمال الطبيعي والتاريخ، إذ تُزين الزهور الأديرة القديمة، والسلالم الحجرية، والنوافير التي تعود للعصور الوسطى. ويمنح هذا الحدث تجربة فريدة للزائرين، حيث يسيرون وسط المعالم التاريخية المغطاة بألوان الربيع النابضة. سواء كنت تسعى لرحلة هادئة وسط التوليب الهولندي، أو ترغب في الانبهار بعروض تصميم الزهور الراقية في لندن، أو تود اكتشاف سحر الزهور وسط الحجارة القديمة في جيرونا، فإن مهرجانات الزهور في أوروبا هذا الموسم تقدم مزيجًا مثاليًا من الجمال والثقافة والبهجة. لا تفوّت الفرصة لتكون جزءًا من هذه الاحتفالات الزاهية بالطبيعة. هذه هي أفضل مهرجانات الزهور في أوروبا 2025:
يا بلادي
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- يا بلادي
FRS/DFDS تنهي خدماتها على خط طريفة – طنجة المدينة بعد 25 عامًا من النشاط
بعد ربع قرن من العمل على الخط البحري الرابط بين طريفة وطنجة المدينة، أعلنت شركة FRS/DFDS توقفها عن تقديم خدماتها، حيث ستكون آخر رحلة لها يوم الأحد 4 ماي 2025، لتسلّم الشعلة بعد ذلك لشركة بالياريا الإسبانية، التي ستؤمن الخط عبر أربع رحلات يومية. ووفقًا لوسائل إعلام إيبيرية ، فإن هيئة ميناء خليج الجزيرة الخضراء (APBA) هي التي قررت منح الامتياز للمشغل الجديد خلال اجتماعين عقدا في 2 دجنبر وبداية أبريل. وقد مهّد الطريق لهذا الانتقال قرار المحكمة العليا للعدل في الأندلس (TSJA)، التي رفضت اتخاذ تدابير احترازية طالبت بها شركة DFDS الدنماركية، مما أزال العقبات القانونية أمام منح الامتياز. وأعربت شركة FRS Iberia Maroc/DFDS عن شكرها للشركاء والسلطات في طنجة وطريفة على الدعم والثقة، وكذا للزبائن الذين استخدموا خدماتها خلال الأعوام الخمسة والعشرين الماضية. وأكدت الشركة أنها ستواصل بشكل طبيعي تشغيل خطوطها الأخرى بين الجزيرة الخضراء – طنجة المتوسط والجزيرة الخضراء – سبتة، مشددة على "التزامها بتوفير الاتصال البحري في مضيق جبل طارق". بالنسبة للركاب الذين يمتلكون تذاكر لخط طريفة – طنجة المدينة، يمكنهم التواصل مع مركز خدمة العملاء على الرقم +34 956 68 18 30 (إسبانيا) أو +212 539 94 26 12 (المغرب)، أو زيارة الموقع الإلكتروني أو الاتصال بوكالات السفر المعتمدة للحصول على الدعم اللازم.
الجريدة 24
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الجريدة 24
FRS Iberia Maroc / DFDS تنهي عملياتها على طريق طريفة
أعلنت FRS Iberia Maroc / DFDS أن يوم الأحد 4 مايو 2025 سيصادف نهاية أنشطتها على الرابط البحري بين طنجة وطريفة. اعتبارا من 5 مايو ، ستتوقف الشركة عن تشغيل هذا الطريق ، بعد 25 عاما من الخدمة المتواصلة. منذ إطلاق هذا الطريق ، نقلت الشركة أكثر من 16 مليون مسافر ، مما أثب نفسها كلاعب رئيسي في التنقل بين جانبي المضيق. من خلال تقديم أول خدمة العبارات السريعة المنتظمة على هذا الطريق ، غيرت الشركة عادات السفر بين المغرب وإسبانيا ، مما يوفر أسرع عبور بحري بين إفريقيا وأوروبا. وتعرب FRS Iberia Maroc / DFDS عن امتنانها العميق لسلطات ومجتمعات طنجة وطريفة على دعمها المستمر ، وكذلك لجميع الركاب الذين استخدموا طريقها على مدار الربع الأخير من القرن. وستستمر المسارات الأخرى التي تديرها الشركة، بما في ذلك الجزيرة الخضراء – طنجة المتوسط والجزيرة الخضراء – سبتة، في العمل بشكل طبيعي، مما يؤكد التزامها طويل الأمد بالربط البحري بين المغرب وإسبانيا. وتأخذ DFDS نظرة طويلة الأجل لتنمية المنطقة، والحفاظ على مستوى عال من جودة الخدمة واستكشاف فرص جديدة للنمو.
