أحدث الأخبار مع #DLP


الدولة الاخبارية
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- الدولة الاخبارية
بالو ألتو نتوركس تكشف عن متصفح الإنترنت الأكثر أمانًا في العالم
الخميس، 8 مايو 2025 01:42 مـ بتوقيت القاهرة كشفت بالو ألتو نتوركس الشركة الرائدة عالمياً في مجال الأمن الإلكتروني، عن متصفّح الإنترنت الأكثر أماناً في العالم (Prisma Access Browser 2.0)، والذي يعدّ المتصفح الوحيد الذي يعمل على منصة (SASE). وقد أضافت بالو ألتو نتوركس متصفّح الإنترنت الجديد وحلول منع فقدان البيانات على نقاط النهاية (DLP) إلى القدرات الجديدة لحلول Prisma SASE الذي توفره الشركة والذي يهدف لضمان الأمن في عصر الذكاء الاصطناعي التوليدي، والارتقاء بتجربة المستخدم، وتحسين المرونة التشغيلية في أماكن العمل العصرية. وتشير التقديرات إلى أن نحو 85% من إجراءات العمل في الوقت الحالي تتم عبر متصفحات الإنترنت، ما يزيد من احتمالية انكشاف البيانات ومن فجوات المراقبة. وكان تقرير الحوادث 2025 الصادر عن الوحدة 42 التابعة لشركة بالو ألتو نتوركس قد بيّن أن نحو 44% من الحوادث الأمنية اشتملت على أنشطة تخريبية تم إطلاقها أو دعمها من خلال متصفحات الإنترنت الخاصة بالموظفين مثل هجمات التصيد، وإساءة الاستخدام عبر إعادة توجيه محددات مواقع الموارد الموحدة (URL)، وتنزيل البرمجيات الخبيثة. ويوفر الجمع بين حل Prisma SASE ومتصفح الإنترنت الجديد إمكانية الوصول الآمن والقائم على السياسات المطبقة، إلى كل ما تحتاجه القوى العاملة العصرية، ودون التأثير سلباً على التجربة أو الأمن. ومن أجل تمكين المؤسسات من التصفح الآمن من أي جهاز أو موقع، ويشتمل متصفح الإنترنت الجديد على القدرات الجديدة التالية: تمكين الاستخدام الآمن للذكاء الاصطناعي التوليدي والحماية الآنية للبيانات: يساعد المتصفح الجديد على ضمان الاعتماد الآمن للذكاء الاصطناعي التوليدي والاطلاع الآني على الجوانب المختلفة المتعلقة به، والتحكم بإمكانية الوصول، وتدريب المستخدمين على ضمان أمن البيانات الحساسة بدقة في المرحلة الأخيرة (مثل الحافظة، والطباعة، ولقطات الشاشة، والكتابة)، مع تصنيف سياقي قائم على نماذج اللغة الكبيرة (LLM) لمنع التسريبات أو الانتهاكات غير المقصودة. الدفاع ضد هجمات الويب الجديدة والمتطورة: يقدم المتصفح الجديد مستويات حماية جديدة معززة بحل Precision AI® من أجل الكشف الآني عن هجمات المراوغة والموجهة مثل التمويه المعزز بالذكاء الاصطناعي، وهجمات التصيّد الإلكتروني المستضافة عبر البرمجيات المقدمة كخدمة (SaaS)، والتي تشمل هجمات الرموز المراوغة التي يُنتجها الذكاء الاصطناعي، وعمليات الحقن الخبيثة في المواقع الإلكترونية المُخترقة، والتي لا يمكن اكتشافها بشكل موثوق خارج المتصفح. تقديم تجربة مستخدم جديدة: يوفر المتصفح الجديد أعلى أداء ممكن للتطبيقات الحديثة للويب والبرمجيات المقدمة كخدمة (SaaS)، كما يقوم في ذات الوقت بتزويد المستخدمين بالقدرة على تشغيل بنى تحتية قديمة بسهولة مثل تطبيقات سطح المكتب الافتراضي (VDI) من نفس المتصفح وذلك من أجل تقديم تجربة موحّدة. قال أناند أوسوال، نائب الرئيس الأول والمدير العام لأمن الشبكات لدى بالو ألتو نتوركس: "تعتبر المتصفحات الآمنة على قدر كبير من الأهمية بالنسبة للقوى العاملة الحديثة نظراً لأن العمل في الوقت الحالي أصبح عن بعد على نحو أكبر وقائم على السحابة ويتسم بكثافة البيانات. يحتاج هذا النوع من الانتقال إلى توجه موحد وحديث فيما يخص الأمن، ولذلك فإن وجود متصفح آمن ومدمج بصورة أصيلة مع قدرات حافة خدمات الوصول الآمن (SASE) والذي يقوم بحماية الإنتاجية ويساعد في ضمان المرونة وذلك من خلال تجربة مستخدم مبسطة، الأمر الذي يعد الخيار المثالي لتأمين بيئات العمل الحيوية الحالية".


كواليس اليوم
١٤-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- كواليس اليوم
فضيحة التسريبات تهز الثقة في مؤسسة الضمان الاجتماعي.. هل يكفي الاعتذار أم أن على الإدارة أن ترحل؟
في خطوة متأخرة وبعد ضغط شعبي وإعلامي متصاعد، خرجت إدارة الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي عن صمتها لتقديم اعتذار رسمي للمواطنين المغاربة، عقب الفضيحة غير المسبوقة التي تمثلت في تسريب بيانات حساسة تتعلق بملايين الأجراء والمقاولات، في واحدة من أخطر الهزات التي عرفها القطاع العام الرقمي في المغرب خلال السنوات الأخيرة. الاعتذار، وإن جاء في صيغة رسمية تنم عن 'تحمل للمسؤولية'، إلا أنه لم يكن مرفوقًا بإجراءات محاسبة حقيقية أو تدابير واضحة لاسترجاع الثقة. بل إن عدداً من المراقبين والخبراء اعتبروا أن هذا الاعتذار مجرد رد فعل اضطراري لتطويق الغضب العام، دون أن يكون عنوانًا لتحول جذري في إدارة المؤسسة أو عقلية تدبيرها. فالخطأ هذه المرة لم يكن تقنياً فقط، بل بنيويًا وأخلاقيًا. كيف لمؤسسة من حجم الضمان الاجتماعي، تتعامل مع معطيات شديدة الحساسية تخص المواطنين المغاربة ومقاولاتهم، أن تغفل عن أبجديات الأمن المعلوماتي، وتترك ثغرات بهذا الحجم تُستغل لفضح بيانات مهنية وشخصية؟ الأدهى من ذلك، أن إدارة الصندوق لم تُقدّر خطورة ما حدث إلا بعد 'وقوع الفأس في الرأس'، لتبدأ بعدها 'المعالجة التجميلية'، من خلال تسريع صفقة بـ2.6 مليون درهم لاقتناء نظام للحماية من تسرب البيانات (DLP)، وكأن الأمن المعلوماتي مجرد إجراء يُشترى بعد الفضيحة، لا سياسة وقائية وجزء من الحوكمة الرشيدة. اليوم، الأسئلة تُطرح بحدة: من يتحمل المسؤولية المباشرة؟ هل سيتم فتح تحقيق داخلي لتحديد مكامن الفشل؟ أين كانت لجان المراقبة والتدقيق واليقظة الرقمية؟ هل يكفي خطاب اعتذاري لتجاوز أزمة بهذا الحجم؟ ألا يستحق المواطن المغربي إدارة أكثر احترافية وأمانًا على معطياته الشخصية والاجتماعية؟ في دولة تُشدد على ضرورة تأهيل الإدارة وتعزيز ثقة المواطن في المرفق العام، يبدو أن بقاء هذه الإدارة دون تغيير بعد هذا الخطأ الجسيم يُعد استفزازًا للرأي العام، لا سيما وأن تداعيات التسريب قد تمس حياة الآلاف ممن وجدوا بياناتهم معروضة للبيع أو التداول على الإنترنت. إن المؤسسة التي تقف على رأس ضمان الاستقرار الاجتماعي لفئات واسعة من المجتمع، مطالبة اليوم ليس فقط بالاعتذار، بل بإعادة بناء منظومتها المعلوماتية والرقابية من الصفر، تحت إشراف إدارة جديدة تُدرك أهمية الأمن الرقمي، وتحترم ذكاء المواطن، وتحمي بياناته قبل فوات الأوان. أما إذا كانت الإدارة الحالية ترى أن الاعتذار كافٍ، فإن أكبر ما يمكن أن تقدمه اليوم هو أن ترحل، وتفسح المجال لدماء جديدة تتحمل المسؤولية بثقة وكفاءة، لا بالبيانات المهددة والهروب إلى الوراء.


كش 24
١٣-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- كش 24
الـ CNSS يطلق طلب عروض دولي لاقتناء حل للحماية من تسرب البيانات
أعلنت مديرية المشتريات واللوجستيك للصندوق الوطني للضمان الاجتماعي، عن فتح طلب عروض مفتوح دولي رقم 46/2025، يهدف إلى اقتناء حل للحماية من تسرب البيانات (DLP). ومن المرتقب أن يُجرى فتح الأظرفة الخاصة بهذا الطلب يوم 22 أبريل 2025 على الساعة 11:30 صباحاً بمقر المديرية بالدار البيضاء. يأتي ذلك بعد تعرض الصندوق لأكبر عملية تسرب للبيانات الخاصة بالتصريح بالأجراء. ويتعلق هذا الطلب بصفقة واحدة، وتصل الكلفة الإجمالية لإنجاز المشروع إلى 2.6 مليون درهم (2.600.400,00 درهم)، فيما تصل كلفة الصيانة السنوية إلى 1.986.000,00 درهم. كما حُدد مبلغ الضمان المؤقت في 52.000,00 درهم. ودعت المديرية المتنافسين إلى تحميل ملف طلب العروض من بوابة الصفقات العمومية عبر الموقع الإلكتروني: وأوضحت أن على المتنافسين تقديم ملفاتهم بشكل إلكتروني عبر نفس البوابة، على أن تكون العروض مرفقة بجميع الوثائق التقنية المطلوبة ووفقاً لمقتضيات المواد من 30 إلى 34 من المرسوم المتعلق بالصفقات العمومية.


اليوم 24
١٢-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- اليوم 24
الـ CNSS يعلن طلب عروض دولي لاقتناء حل للحماية من تسرب البيانات
أعلنت مديرية المشتريات واللوجستيك للصندوق الوطني للضمان الاجتماعي، عن فتح طلب عروض مفتوح دولي رقم 46/2025، يهدف إلى اقتناء حل للحماية من تسرب البيانات (DLP). ومن المرتقب أن يُجرى فتح الأظرفة الخاصة بهذا الطلب يوم 22 أبريل 2025 على الساعة 11:30 صباحاً بمقر المديرية بالدار البيضاء. يأتي ذلك بعد تعرض الصندوق لأكبر عملية تسرب للبيانات الخاصة بالتصريح بالأجراء. ويتعلق هذا الطلب بصفقة واحدة، وتصل الكلفة الإجمالية لإنجاز المشروع إلى 2.6 مليون درهم (2.600.400,00 درهم)، فيما تصل كلفة الصيانة السنوية إلى 1.986.000,00 درهم. كما حُدد مبلغ الضمان المؤقت في 52.000,00 درهم. ودعت المديرية المتنافسين إلى تحميل ملف طلب العروض من بوابة الصفقات العمومية عبر الموقع الإلكتروني: وأوضحت أن على المتنافسين تقديم ملفاتهم بشكل إلكتروني عبر نفس البوابة، على أن تكون العروض مرفقة بجميع الوثائق التقنية المطلوبة ووفقاً لمقتضيات المواد من 30 إلى 34 من المرسوم المتعلق بالصفقات العمومية.


سكاي نيوز عربية
٠٥-٠٣-٢٠٢٥
- علوم
- سكاي نيوز عربية
أميركا تخطط لاستخدام "السيراميك الداكن" في الصواريخ.. لماذا؟
ووفقا لما نشرت مجلة ذا ديفينس بوست فباستخدام طابعات ثلاثية الأبعاد بتقنية معالجة الضوء الرقمي (DLP)، يستطيع الفريق إنتاج السيراميك الداكن بأشكال وأحجام دقيقة وبأسطح عالية الدقة. وقال رودني ترايس، قائد المشروع :"تتيح هذه التقنية إنتاج تصميمات وهندسات معقدة بأسطح ناعمة للغاية ومستوى دقة يصل إلى الميكرون". وأضاف:"من خلال هذه العملية، نجحنا في طباعة مجموعة متنوعة من الأشكال، مثل المخاريط الحادة وأنصاف الكرات، والتي تُستخدم في بناء المركبات الفرط صوتية". الصواريخ الفرط صوتية هذه ليست المرة الأولى التي تستكشف فيها الولايات المتحدة التصنيع الإضافي لتطوير تقنيات فرط صوتية. ففي مايو 2024، تعاقد البنتاغون مع شركة Aerojet Rocketdyne لتطوير نموذج أولي لنظام دفع فرط صوتي باستخدام الطباعة ثلاثية الأبعاد. التحديات المحتملة على الرغم من أن السيراميك الداكن يعد مثاليا للأنظمة الفرط صوتية بسبب مقاومته العالية للظروف القاسية، إلا أن لونه الداكن يمثل تحديا في تقنية الطباعة ثلاثية الأبعاد المعتمدة على معالجة الضوء الرقمي (DLP). تعمل هذه التقنية باستخدام الأشعة فوق البنفسجية (UV) لتصلّب المادة، ولكن الأصباغ الداكنة تمتص الضوء فوق البنفسجي، مما يُعيق عملية التصلّب ويؤدي إلى زيادة وقت الإنتاج. وأوضح ترايس هذه المشكلة قائلا: "نظرًا لأن المساحيق الداكنة تمتص الضوء فوق البنفسجي ، فإننا لا نستطيع تشكيل طبقات سميكة كما هو مطلوب. وبالتالي، نحصل على أعماق تصلّب رقيقة جدًا، مما يؤثر سلبًا على الوقت اللازم لبناء كل جزء". حلول مبتكرة للتغلب على هذه العقبة، يخطط الفريق للتعاون مع خبراء لاستكشاف أنظمة مبتكرة، ومعالجات سطحية، وطرق تصنيع جديدة. وتهدف هذه الحلول إلى القضاء على المشكلات التي قد تظهر خلال مرحلة ما بعد المعالجة للمشروع، مما يُسهّل إنتاج المواد المستخدمة في الصواريخ والطائرات الفرط صوتية بدقة وكفاءة أكبر.