أحدث الأخبار مع #DataVolt


أهل مصر
منذ 5 أيام
- أعمال
- أهل مصر
استثمارات خليجية بالمليارات في الولايات المتحدة.. لماذا لا تتجه إلى الدول المجاورة؟
تشهد الاستثمارات الخليجية في الولايات المتحدة الأمريكية نموًا ملحوظًا، حيث تُعتبر الولايات المتحدة وجهة رئيسية لرؤوس الأموال الخليجية، خاصة من قبل الصناديق السيادية، في المقابل، يظل التوجه نحو الاستثمار في الدول العربية المجاورة محدودًا. فيما يلي تحليل لحجم الاستثمارات الخليجية في أمريكا وأسباب عدم التوجه للجوار العربي. حجم الاستثمارات الخليجية في الولايات المتحدة السعودية: استثمارات استراتيجية بقيمة 600 مليار دولار تُعد المملكة العربية السعودية من أبرز المستثمرين الخليجيين في الولايات المتحدة، حيث بلغت استثماراتها في السندات الأمريكية حوالي 137.5 مليار دولار بنهاية عام 2024، بزيادة قدرها 5.5 مليار دولار مقارنة بالعام السابق، بالإضافة إلى ذلك، ارتفعت استثمارات صندوق الاستثمارات العامة السعودي في الأسهم الأمريكية إلى 20.66 مليار دولار في الربع الثاني من عام 2024. وأعلنت المملكة العربية السعودية عن التزامها باستثمار 600 مليار دولار في الولايات المتحدة خلال السنوات الأربع المقبلة، مع إمكانية زيادة هذا الرقم إلى تريليون دولار، تشمل هذه الاستثمارات مجالات الدفاع، الذكاء الاصطناعي، الطاقة، والتكنولوجيا، ومن أبرز الاتفاقيات: - صفقة أسلحة بقيمة 142 مليار دولار، تُعد الأكبر في تاريخ التعاون الدفاعي بين البلدين. - استثمار بقيمة 20 مليار دولار من شركة DataVolt في مراكز بيانات الذكاء الاصطناعي والبنية التحتية. - شراكات مع شركات أمريكية كبرى مثل Nvidia، ExxonMobil، وAWS لتعزيز التعاون في مجالات الطاقة والتكنولوجيا. الإمارات: خطة استثمارية طموحة بقيمة 1.4 تريليون دولار تُعتبر الإمارات من أكبر المستثمرين الخليجيين في الولايات المتحدة، حيث تجاوزت استثماراتها المباشرة هناك تريليون دولار، وتشمل هذه الاستثمارات مجالات الطاقة، والتكنولوجيا، والبنية التحتية، والذكاء الاصطناعي. في مارس 2025، أعلنت الإمارات عن التزامها بإطار استثماري يمتد لعشر سنوات بقيمة 1.4 تريليون دولار في الولايات المتحدة، يشمل استثمارات في مجالات الذكاء الاصطناعي، وأشباه الموصلات، والطاقة، والتصنيع. ومن أبرز المبادرات: - مبادرة بقيمة 25 مليار دولار من صندوق ADQ بالتعاون مع Energy Capital Partners للاستثمار في البنية التحتية للطاقة ومراكز البيانات. - استثمار من شركة XRG، الذراع الدولية لشركة أدنوك، في منشأة تصدير الغاز الطبيعي المسال التابعة لشركة NextDecade في تكساس. - شراكة بقيمة 1.2 مليار دولار بين ADQ وOrion Resource Partners في مجال التعدين لتأمين إمدادات المعادن الاستراتيجية. - استثمار شركة الإمارات العالمية للألمنيوم في إنشاء أول مصهر ألمنيوم جديد في الولايات المتحدة منذ 35 عامًا، مما سيؤدي إلى مضاعفة إنتاج الألمنيوم المحلي في أمريكا تقريبًا. وتهدف هذه الاستثمارات إلى تعزيز أصول الإمارات في مجالات الغاز، والكيماويات، والبنية التحتية للطاقة، والحلول منخفضة الكربون. الاستثمارات القطرية: التزام اقتصادي ضخم وتنوع استثماري في مايو 2025، أعلنت قطر عن التزام اقتصادي مع الولايات المتحدة بقيمة 1.2 تريليون دولار، يتضمن صفقات كبرى في مجالات الطيران والدفاع والطاقة والتكنولوجيا. ومن أبرز هذه الصفقات: - شراء الخطوط الجوية القطرية ما يصل إلى 210 طائرات بوينغ بقيمة 96 مليار دولار، مما يُعد أكبر صفقة في تاريخ الشركة. - استثمارات دفاعية تشمل شراء طائرات بدون طيار MQ-9B من General Atomics بقيمة 2 مليار دولار، ونظم مضادة للطائرات بدون طيار من Raytheon بقيمة 1 مليار دولار. - اتفاقية بقيمة 1 مليار دولار بين شركة Quantinuum وشركة الربعان القطرية لتطوير تطبيقات الحوسبة الكمومية في مجالات الطاقة والطب والتمويل. - استثمار بقيمة 10 مليارات دولار في قاعدة العديد الجوية، بالإضافة إلى بيان نوايا لاستثمارات دفاعية محتملة بقيمة 38 مليار دولار. كما شاركت قطر في قمة الاستثمار Select USA، حيث استعرضت فرص التعاون مع ولايات أمريكية متعددة، مما يعكس التزامها بتوسيع شراكاتها الاقتصادية الدولية. أعلنت الدوحة، أن قيمة الاستثمارات القطرية في الولايات المتحدة تجاوزت الـ180 مليار دولار خلال السنوات الأخيرة. أسباب ضعف التوجه نحو الاستثمار في الدول العربية المجاورة 1. الاستقرار السياسي والاقتصادي تواجه بعض الدول العربية تحديات سياسية واقتصادية تؤثر على جاذبيتها الاستثمارية، مما يدفع المستثمرين الخليجيين للبحث عن بيئات أكثر استقرارًا. 2. البنية التحتية القانونية والتنظيمية تفتقر بعض الدول العربية إلى أطر قانونية وتنظيمية متطورة تحمي حقوق المستثمرين، مما يزيد من مخاطر الاستثمار فيها. 3. عائدات الاستثمار تقدم الأسواق المتقدمة، مثل الولايات المتحدة، فرصًا استثمارية بعوائد مجزية ومستقرة، مما يجعلها أكثر جذبًا لرؤوس الأموال الخليجية. 4. التنوع الاقتصادي تسعى دول


منذ 5 أيام
- أعمال
أمريكا تعلن عن عقد صفقات مع السعودية بقيمة 600 مليار دولار
نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي: أعلن البيت الأبيض عن تفاصيل مجموعة من الصفقات والاستثمارات الكبرى الموقعة بين الولايات المتحدة والسعودية، ضمن حزمة شراكات استراتيجية تتجاوز قيمتها 600 مليار دولار، تشمل مجالات الدفاع، التكنولوجيا، البنية التحتية، والصحة. وجاءت أبرز الصفقات كالتالي: "صفقة دفاعية قياسية بقيمة 142 مليار دولار، تشمل تزويد السعودية بمعدات أميركية متطورة، إضافة إلى برامج تدريب شاملة للقوات السعودية". من ضمن الصفقات استثمار سعودي بـ20 مليار دولار عبر شركة DataVolt، لإنشاء مراكز بيانات خاصة بالذكاء الاصطناعي وتطوير بنية تحتية للطاقة داخل الولايات المتحدة، إضافة إلى استثمارات تكنولوجية مشتركة بقيمة 80 مليار دولار، بمشاركة شركات أميركية كبرى مثل Google، وOracle، وUber، وAMD، في البلدين. ومن ضمن الصفقات أيضًا مشاريع بنية تحتية سعودية تنفذها شركات أمريكية مثل AECOM وParsons، بقيمة 2 مليار دولار. إضافة إلى صادرات أمريكية تشمل توربينات غاز من شركة GE Vernova بقيمة 14.2 مليار دولار، وطائرات بوينج 737-8 بقيمة 4.8 مليار دولار. ومن ضمن الصفقات أيضًا، استثمار صحي بـ5.8 مليار دولار من شركة Shamekh IV Solutions، يتضمن إنشاء مصنع في ولاية ميشيجان الأمريكية. إضافة إلى إطلاق ثلاثة صناديق استثمارية جديدة بقيمة إجمالية تبلغ 14 مليار دولار، تركز على مجالات الطاقة، والدفاع، والرياضة داخل الولايات المتحدة. تأتي هذه الخطوة في إطار تعزيز التعاون الاقتصادي والاستراتيجي بين البلدين، ودعم التحولات التكنولوجية والتنموية في كلا الجانبين.


الصحراء
منذ 5 أيام
- أعمال
- الصحراء
من التحول الرقمي إلى التفوق التقني... السعودية تُرسّخ بنية الذكاء الاصطناعي
يمهد التحول الرقمي الذي تخوضه المملكة العربية السعودية الطريق كي تصبح مركزاً عالمياً للذكاء الاصطناعي والبنية التحتية الرقمية. ومن بين أبرز التطورات في هذا التحول، تأتي الشراكة بين شركة الذكاء الاصطناعي السعودية «هيوماين» وشركة الرقائق الأميركية العملاقة «إنفيديا» التي أعلن عنها خلال زيارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب إلى المملكة هذا الأسبوع، وتشمل توريد 18.000 شريحة من رقائق «GB200 Grace Blackwell» المتقدمة من «إنفيديا» بهدف تشغيل مركز بيانات للذكاء الاصطناعي بقدرة 500 ميغاواط. الأضخم عالمياً يُتوقع أن يصبح مركز البيانات هذا، الذي صُمم ليكون من الأكبر من نوعه على مستوى العالم، حجر الزاوية في قدرات المملكة التدريبية والتنفيذية في مجال الذكاء الاصطناعي. كما يُعد محطة بارزة في التعاون التقني بين الشرق الأوسط والولايات المتحدة. وقال جينسن هوانغ، الرئيس التنفيذي لـ«إنفيديا»، إن الذكاء الاصطناعي مثل الكهرباء والإنترنت، حيث بات بنية تحتية أساسية لكل دولة. وأضاف: «نحن فخورون بالشراكة مع السعودية لبناء العمود الفقري الرقمي لتحولها في مجال الذكاء الاصطناعي». وقد جاءت هذه الخطوة ضمن حزمة أوسع من الاستثمارات بين السعودية والولايات المتحدة، حيث التزمت المملكة بضخ أكثر من 600 مليار دولار في استثمارات تشمل الدفاع والفضاء والذكاء الاصطناعي. الطفرة في مراكز البيانات تعتمد طموحات المملكة في مجال الذكاء الاصطناعي بشكل أساسي على عنصر جوهري وهو بنية الحوسبة التي تتمثل بمراكز البيانات. تقول شركة الاستشارات «بلاكريدج ريسيرتش» (Blackridge Research) إنه بحلول مطلع عام 2025، أصبح في المملكة 33 مركز بيانات نشطاً، إضافة إلى 42 مركزاً قيد التطوير، ليبلغ الإجمالي 75 مشروعاً موزعاً على مدن رئيسية مثل الرياض وجدة والدمام، بالإضافة إلى مناطق مستقبلية مثل «نيوم». من بين المشاريع في هذا المجال، مركز بيانات «داتا فولت» (DataVolt) في «نيوم» باستثمار قدره 5 مليارات دولار، حيث من المتوقع أن يوفر 1.5 غيغاواط من القدرة الحوسبية المخصصة للذكاء الاصطناعي. ويتميّز المشروع بالاستدامة، حيث يشمل تبريداً سائلاً واستخدام الطاقة المتجددة والتوسّع المعياري. في الوقت ذاته، أعلنت شركة «كوانتوم سويتش تماسوك» Quantum Switch Tamasuk (QST) عن خطة لبناء ستة مراكز بيانات فائقة السعة عبر المملكة، بقدرة إجمالية تبلغ 300 ميغاواط، موجهة إلى خدمات السحابة السيادية والتطبيقات المؤسسية. بنية تحتية مخصصة للذكاء الاصطناعي يتسابق عمالقة الحوسبة السحابية العالميون لترسيخ وجودهم داخل المملكة. فقد أعلنت شركة «تنسنت كلاود» عن أول منطقة سحابية لها في الشرق الأوسط من خلال السعودية، مع منطقتي «توفر». كما حصلت كل من «أوراكل» و«غوغل كلاود» و«مايكروسوفت أزور» على تراخيص للعمل داخل المملكة، في ظل الطلب المتزايد على البنية التحتية المهيأة للذكاء الاصطناعي. وقد وضّحت الجهات التنظيمية السعودية، وعلى رأسها الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي (سدايا)، أن توطين البيانات السيادية أمر غير قابل للتفاوض. إذ يجب تنفيذ المهام المتعلقة بالحكومة والدفاع على بنية تحتية محلية وآمنة، مما يرفع الطلب على السعة الحوسبية داخل المملكة. لكن الأمر لا يتعلق بالحجم فقط، بل بجودة البنية التحتية نفسها، حيث يتم إنشاء مراكز بيانات حديثة مخصصة لحوسبة الذكاء الاصطناعي عالية الكثافة باستخدام وحدات معالجة الرسوميات (GPU) الخاصة لتدريب النماذج الكبرى (LLMs)، والتوأمة الرقمية، وتطبيقات المدن الذكية. شراكات استراتيجية وبناء قدرات وطنية إلى جانب البنية التحتية، تعقد المملكة شراكات استراتيجية متعددة لضمان أن يكون دفعها نحو الذكاء الاصطناعي مستداماً وذا سيادة. فمشروع مركز البيانات بين «هيوماين» و«إنفيديا» ليس سوى جزء من الصورة. إذ تعمل «سدايا» مع «إنفيديا» على نشر 5000 شريحة «بلاك ويل» (Blackwell) لإنشاء مصنع ذكاء اصطناعي سيادي، يهدف إلى تدريب آلاف المطورين المحليين، ودعم الخدمات الحكومية الذكية في قطاعات مثل الصحة والتنقل والطاقة. في الوقت نفسه، تساهم شركات مثل «UiPath» و«AWS» و«IBM» في برامج تنمية المهارات، تشمل تدريب الموظفين الحكوميين على الأتمتة، ومعسكرات تدريب مطوري الذكاء الاصطناعي، وتمكين الشركات الناشئة مما يضمن توازناً بين البنية التحتية والقدرات البشرية المحلية القادرة على تشغيلها وتطويرها. مخطط رقمي بتأثيرات عالمية تندمج هذه المبادرات بسلاسة ضمن إطار «رؤية 2030»، وهي الاستراتيجية الوطنية التي تهدف إلى تنويع الاقتصاد وتقليل الاعتماد على النفط وبناء اقتصاد قائم على الابتكار. حتى الآن، تجاوزت الاستثمارات في مراكز البيانات والبنية الرقمية في المملكة 21 مليار دولار، مع توقّع أن يتجاوز الإنفاق على الذكاء الاصطناعي وحده 100 مليار دولار بحلول عام 2030، وفقاً لتقديرات وزارة الاتصالات وتقنية المعلومات. ولا يتمثل الهدف فقط في نشر الذكاء الاصطناعي، بل في امتلاكه وتطويره وتصديره. ومع بدء تشغيل البنية التحتية، تستعد السعودية لتكون عاصمة الحوسبة والسحابة في الشرق الأوسط، موفرة قدرات آمنة وسيادية ومخصصة للذكاء الاصطناعي لا تخدم فقط تحولها الوطني بل الأسواق الإقليمية والأفريقية كذلك. الشرق الأوسط


إيجيبت 14
منذ 6 أيام
- أعمال
- إيجيبت 14
11 صفقة تكنولوجية في زيارة ترامب للسعودية
حصل الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على التزام بقيمة 600 مليار دولار من المملكة العربية السعودية يوم الثلاثاء 13 مايو للاستثمار في الولايات المتحدة بعد أن استقبلته السعودية بحفاوة في بداية جولة له في دول الخليج. تم الكشف عن مجموعة من الصفقات التجارية رفيعة المستوى في الرياض والدوحة وأبوظبي هذا الأسبوع، حيث احتل الذكاء الاصطناعي والتقنيات الناشئة مركز الصدارة في الوقت الذي تتسابق فيه دول الخليج لتأمين موطئ قدم لها في اقتصاد الذكاء الاصطناعي العالمي. فيما يلي لمحة عامة عن الصفقات والإعلانات الرئيسية التي تمت على هامش زيارة ترامب للخليج: 1- أعلنت شركة أمازون أن وحدتها للحوسبة السحابية Amazon Web Services AWS وشركة Humain السعودية الناشئة في مجال الذكاء الاصطناعي عن خطط لاستثمار أكثر من 5 مليارات دولار في شراكة استراتيجية لبناء 'منطقة ذكاء اصطناعي' في المملكة. 2- أعلنت شركة الرقائق الإلكترونية الأمريكية AMD عن خططها لبناء بنية تحتية للذكاء الاصطناعي ستشهد استثمار ما يصل إلى 10 مليارات دولار لنشر 500 ميجاوات من قدرات حوسبة الذكاء الاصطناعي على مدار السنوات الخمس المقبلة. 3- تخطط شركة DataVolt السعودية لاستثمار 20 مليار دولار في مراكز بيانات الذكاء الاصطناعي والبنية التحتية للطاقة في الولايات المتحدة. 4- تلتزم كل من حوحل، والشركة السعودية DataVolt، و أوراكل، و شركة Salesforce وهي هي شركة برمجيات أمريكية قائمة على السحابة ومقرها في سان فرانسيسكو، كاليفورنيا. وهي توفر تطبيقات تركز على المبيعات وخدمة العملاء وأتمتة التسويق والتجارة الإلكترونية والتحليلات والذكاء الاصطناعي وتطوير التطبيقات، وشركة الرقائق الإلكترونية (AMD)، و شركة أوبر، باستثمار 80 مليار دولار في التقنيات في كلا البلدين. 5- تقوم شركات الاستشارات الإنشائية هيل إنترناشيونال وجاكوبس وبارسونز و'إيكوم' ببناء مشاريع البنية التحتية الرئيسية مثل مطار الملك سلمان الدولي وحديقة الملك سلمان والقبو ومدينة القدية وغيرها، والتي يبلغ إجمالي صادراتها من الخدمات الأمريكية ملياري دولار أمريكي. 6- وتشمل الصادرات الرئيسية الأخرى شركة جنرال إلكتريك GE Vernova's، لتوربينات الغاز وحلول الطاقة بقيمة إجمالية تبلغ 14.2 مليار دولار وطائرات الركاب من طراز بوينج 737-8 لشركة AviLease لخدمة تأجير الطائرات في الرياض بقيمة إجمالية تبلغ 4.8 مليار دولار. 7- ستقوم شركة شامخ للحلول للرعاية الصحية باستثمار 5.8 مليار دولار أمريكي، بما في ذلك مصنع في ميتشجان لإطلاق منشأة للسوائل الوريدية عالية السعة. 8- وقّعت شركة حصانة الاستثمارية وشركة فرانكلين تمبلتون مذكرة تفاهم بقيمة 150 مليون دولار أمريكي لاستكشاف شراكة استراتيجية تتعلق بالاستثمار في فرص الائتمان الخاصة السعودية. 9- قال الرئيس التنفيذي لشركة أرامكو السعودية أن الشركة ستوقع يوم الثلاثاء 13 مايو مذكرات تفاهم مع شركة إنتاج الغاز الطبيعي المسال الأمريكية NextDecade، وشركة المرافق سيمبرا. 10- أعلنت شركة الرقائق الإلكترونية الأمريكية العملاقة Nvidia، عن شراكة مع شركة Humain الناشئة للذكاء الاصطناعي المملوكة لصندوق الثروة السيادية السعودي. 11- قالت شركة بركان العالمية للاستثمارات، ومقرها الولايات المتحدة، إنها وقعت مذكرات تفاهم مع شركاء سعوديين بقيمة إجمالية تبلغ 15 مليار دولار في شكل التزامات استثمارية جديدة.


بوابة الفجر
منذ 6 أيام
- سياسة
- بوابة الفجر
لماذا لم يشرب ترامب القهوة في السعودية؟ "فيديو"
تداولت الصحف العالمية مشاهد ولقطات لزيارة ترامب التاريخية إلى السعودية، حيث حظي باستقبال رسمي لافت وفرش له سجاد بنفسجي، في تقليد بات يميز المراسم السعودية بدلا من السجادة الحمراء المتعارف عليها. واختارت المملكة العربية السعودية، البنفسجي لونا معتمدا لسجاد مراسم استقبال ضيوف الدولة الرسميين من رؤساء ووزراء وسفراء، ومُمثلي الدول، إضافة إلى السجاد المستخدم في مختلف المناسبات الرسمية. استقبال حافل لترامب في السعودية وبحسب وكالة الأنباء السعودية "واس"، فإن السجاد "البنفسجي" يتماشى مع لون صحارى المملكة وهِضابها في فصل الربيع عندما تتزيّن بلون زهرة الخزامى، ونباتات أخرى مثل العيهلان والريحان، التي تُشكّل في مجموعها غطاءً طبيعيا بلون بنفسجي. وكان الأمير محمد بن سلمان ولي العهد السعودي في مقدمة مستقبلي ترامب. وأثناء نزول ترامب من طائرته، عزفت الأبواق وأطلقت المدفعية 21 طلقة ترحيبا بقدومه. وتبادل ولي العهد السعودي والرئيس الأمريكي خلال استراحة قصيرة في صالة التشريفات بالمطار، الأحاديث الودية، وتناولا القهوة السعودية، حسبما ذكرت وكالة الأنباء السعودية. عدم تناول ترامب للقهوة وكان من بين المشاهد الأكثر تداولًا لحظة وضع فنجان القهوة جانبًا وعدم شربها أثناء حضوره الديوان الأميري السعودي، وأكدت تقارير أمريكية أن ترامب لا يشرب القهوة وأن مشروبه المفضل هو الكولا. وصل الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، اليوم الأربعاء، إلى العاصمة القطرية الدوحة، حيث كان في استقباله أمير دولة قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني في الديوان الأميري، وذلك في زيارة رسمية تأتي ضمن جولة خليجية مثقلة بالتحولات الإقليمية. وأثناء كلمته بعد تجوله داخل أروقة الديوان الأميري، لفت الرئيس الأمريكي الانتباه بتعليق غير تقليدي حين أبدى إعجابه بالتصميم المعماري للمقر قائلًا: "انظر إلى هذا المبنى، إنه رائع جدًا... أنا عملت في مجال البناء والعقارات وأستطيع القول إن الرخام المستخدم هنا ممتاز وفاخر. نحن نثمن كل ما قمتم به". قائمة صفقات ترامب مع السعوديين نشرت وزارة الخارجية الأمريكية، الثلاثاء، "مستند حقائق" للصفقات والاستثمارات المشتركة بين المملكة العربية السعودية وأمريكا خلال الزيارة التي يقوم بها الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب إلى الرياض. وعددت الوزارة في مستندها ما يلي: تمضي شركة داتا فولت (DataVolt) السعودية قدمًا في خطط لاستثمار 20 مليار دولار في مراكز بيانات الذكاء الاصطناعي والبنية التحتية للطاقة في الولايات المتحدة. تلتزم شركات غوغل (Google)، داتا فولت (DataVolt)، أوراكل (Oracle)، سيلز فورس (Salesforce)، إيه إم دي (AMD)، أوبر (Uber)، باستثمار 80 مليار دولار في التقنيات المتطورة والتي تُحدِث نقلة نوعية في كلا البلدين. تقوم الشركات الأمريكية الشهيرة بما في ذلك شركة هيل إنترناشونال (Hill International)، جاكوبز (Jacobs)، بارسونز (Parsons)، آيكوم (AECOM)، ببناء مشاريع بنية تحتية رئيسية مثل مطار الملك سلمان الدولي، وحديقة الملك سلمان، ومشروع ذا فولت (The Vault)، ومدينة القدية، وأكثر من ذلك بكثير بإجمالي 2 مليار دولار من صادرات الخدمات الأمريكية. تشمل الصادرات الرئيسية الإضافية توربينات الغاز وحلول الطاقة من شركة جنرال إلكتريك فيرنوفا بإجمالي 14.2 مليار دولار وطائرات ركاب بوينغ (Boeing 737-8) لشركة أفيليس (AviLease) بإجمالي 4.8 مليار دولار. في قطاع الرعاية الصحية، ستستثمر شركة شامخ (Shamekh IV Solutions، LLC)، 5.8 مليار دولار، بما في ذلك مصنع في ميشيغان لإطلاق منشأة عالية السعة للسوائل الوريدية. تشمل الشراكات الاستثمارية العديد من الصناديق الخاصة بقطاعات محددة مع التركيز القوي على الانتشار في الولايات المتحدة – مثل صندوق الاستثمار في الطاقة بقيمة 5 مليارات دولار، وصندوق نيو إيرا لتكنولوجيا الطيران والدفاع بقيمة 5 مليارات دولار، وصندوق إنفيلد سبورتس العالمي للرياضة بقيمة 4 مليارات دولار – وكل منها يوجه رأس مال كبير إلى الصناعات الأمريكية، ويقود الابتكار، ويخلق وظائف عالية الجودة في جميع أنحاء الولايات المتحدة. وقّعت الولايات المتحدة والمملكة العربية السعودية أكبر اتفاقية مبيعات دفاعية في التاريخ – ما يقرب من 142 مليار دولار، لتزويد المملكة العربية السعودية بأحدث المعدات والخدمات القتالية من أكثر من اثنتي عشرة شركة دفاع أمريكية، تنقسم المبيعات التي نعتزم إكمالها إلى خمس فئات واسعة: (1) النهوض بالقوات الجوية والقدرات الفضائية، (2) الدفاع الجوي والصاروخي، (3) الأمن البحري والساحلي، (4) أمن الحدود وتحديث القوات البرية، (5) تحديث أنظمة المعلومات والاتصالات. أبرمت وزارة الطاقة الأمريكية ووزارة الطاقة السعودية اتفاقية للتعاون في مجال الطاقة، وتنبني هذه الاتفاقية على علاقتهما القائمة القوية، وسيركز التعاون على دراسة إمكانات الابتكار والتطوير والتمويل ونشر البنية التحتية للطاقة. وقعت وزارة الصناعة والثروة المعدنية بالمملكة العربية السعودية ووزارة الطاقة بالولايات المتحدة الأمريكية مذكرة تعاون تهدف إلى التعاون في مجال التعدين والثروة المعدنية. وتساهم الاتفاقية في التنمية الاقتصادية وتنويع سلاسل التوريد المعدنية الحيوية وقدرتها على الصمود. وقعت وكالة ناسا ووكالة الفضاء السعودية اتفاقية القمر الصناعي المصغر كيوب سات (CubeSat) للطيران في رحلة تجريبية في بعثة أرتميس 2 لوكالة ناسا. سيقيس كيوب سات السعودي جوانب الطقس الفضائي على مسافات من الأرض وينشر في مدار أرضي مرتفع من محول مركبة فضائية على صاروخ نظام الإطلاق الفضائي بعد أن تطير المركبة الفضائية أوريون بأمان بمفردها مع طاقمها المكون من أربعة رواد فضاء. اتفقت الولايات المتحدة والمملكة العربية السعودية مؤخرا على تحديث اتفاقية النقل الجوي للسماح لشركات الطيران الأمريكية بنقل البضائع بين المملكة العربية السعودية ودول ثالثة دون الحاجة إلى التوقف في الولايات المتحدة، وهو حق مهم لعمليات مراكز الشحن. وستتمتع شركات الطيران السعودية بنفس الحقوق لخدمة الولايات المتحدة. كما أكدت الولايات المتحدة والمملكة العربية السعودية التزامهما بإقامة شراكات ثقافية وتعليمية وعلمية أعمق من خلال توقيع اتفاقيات بين المتحف الوطني للفن الآسيوي التابع لمؤسسة سميثسونيان واللجنة الملكية لمحافظة العلا بشأن البحوث التعاونية ومعرض يركز على القطع الأثرية من دادان القديمة في محافظة العلا، وبين حديقة حيوان سميثسونيان الوطنية واللجنة الملكية لمحافظة العلا لدعم الحفاظ على فصيلة النمور العربية المهددة بالانقراض من خلال إنشاء معرض مخصص لها في واشنطن العاصمة.