logo
#

أحدث الأخبار مع #DeadHorseTheory

نظرية الحصان الميت !!
نظرية الحصان الميت !!

24 القاهرة

time٠٧-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • 24 القاهرة

نظرية الحصان الميت !!

الموت هو الحقيقة الواقعة التي يكمُن أمرها بيد الله سبحانه وتعالى وحده دون غيره؛ وبالتالي لا يوجد للموت حل وفيما عدا ذلك فلكل مشكلة أو أزمة أو مصيبة حل، طالما الأمر بعيد عن الموت. وأتصور أن حل كل مشكلة يختلف عن أخرى وفقا لطبيعة كل واحدة، فبالتأكيد حل مشكلة شخص أصيب بالسرطان أصعب كثيرا من حل مشكلة رسوب طالب في الثانوية العامة، وحل مشكلة فتاة تم اغتصابها أسهل كثيرًا من حل مشكلة شخص يواجه حكمًا بالإعدام، وحل أزمة نفسية يمر بها ابنك أصعب من تأخرك في دفع قسط قرض البنك وهكذا. المعايير تختلف ونسب النجاة تتزايد وتتناقص حسب طبيعة المشكلة ذاتها، ولكن في كل الأحوال الاعتراف بالخطأ أو بالتقصير أو بسوء التقدير أحيانًا؛ يمثل بداية حقيقية وجذرية للبدء في الحل، الأمر يبدو معقدًا ولكن عدم الاعتراف بالمشكلة هو الذي يزيد من تعقيدها فلا تكابر وتراهن على الاستمرار وتعاند وتتصور أن الأمور ستنصلح حالها، لأن العكس تماما هو ما سيحدث فما هو المانع أن يقرر مريض السرطان أن يواجه ويقوم بالكشف مبكرًا قبل فوات الأوان !؟ وما المانع أن يدرك الطالب أنه سيرسب ويبدأ بجدية في التغير والتركيز الشديد قبل اختباراته !؟ وما المانع وما المانع وما المانع !؟!؟!؟. الحل في مواجهة النفس أولًا بدلًا من اتباع نظرية الحصان الميت Dead Horse Theory، التي تعد استعارة ساخرة توضح أن هناك بعض الناس تتعامل مع مشكلة واضحة وكأنها بسيطة بل وغير موجودة من الأساس، وبدلًا من الاعتراف بالحقيقة يتفننون في إيجاد مبررات !! والفكرة ببساطة أنك لو أيقنت أنك تركب على حصان ميت، فإن أفضل حل أن تنزل من على ظهره وتتركه أو تدفنه، بدلا من أن تتخذ إجراءات أخرى لإثبات وجهة نظرك، أن الحصان لا يزال حيًا مثل شراء سرج جديد له أو علف لإطعامه ومقويات وفيتامينات، أو أن تأتي بفارس محترفًا لتحريك الحصان !! لا تضع الوقت وتكابر وتغمض عيناك عن الحقيقة؛ لقد مات الحصان ولا حياة لمَن تنادي. يحضرني هنا موقف الدولة المصرية في أعقاب ثورة 30 يونيو العظيمة، التي كانت نقطة فاصلة في تاريخ مصر وكانت بمثابة الحل المبكر لمرض استشرى في جسد الوطن، وأستشهد ببعض المواقف الحاسمة التي اتخذتها القيادة السياسية بعد مواجهة المشاكل وتدخلت بحسم لحلها، ولنا في ذلك أمثلة عديدة شهدناها على مدار فترة حكم الرئيس السيسي للبلاد، أبرزها حل مشكلة التكدس المروري بتشييد شبكة طرق تُضاهي شبكات الطرق العالمية بالدول العظمي، والقضاء على المناطق العشوائية وتشييد بدائل آدمية ستؤثر حتمًا بشكل إيجابي على نشء المستقبل، وغير ذلك من أمثلة لا تتسع المساحة لسردها. فهل مَن منادٍ؟

نظرية الحصان الميت.. لماذا تصر بعض الإدارات على الاستمرار في مشاريع فاشلة؟
نظرية الحصان الميت.. لماذا تصر بعض الإدارات على الاستمرار في مشاريع فاشلة؟

أخبار مصر

time١٨-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • أخبار مصر

نظرية الحصان الميت.. لماذا تصر بعض الإدارات على الاستمرار في مشاريع فاشلة؟

نظرية الحصان الميت.. لماذا تصر بعض الإدارات على الاستمرار في مشاريع فاشلة؟ في عالم الأعمال هناك الكثير من المصطلحات المجازية التي تُستخدم لوصف حالة معينة بناءً على عناصر هذه الحالة أو طبيعة تطور العمل فيها، وقد تُستخدم فيها أحياناً كلمات وتعابير غريبة، فمثلاً ما الذي يتبادر إلى ذهنكم عندما تسمعون عبارة 'الحصان الميت'؟نظرية الحصان الميت أو Dead Horse Theory، هي نظرية تشير بشكل مبسط إلى مشروع فاشل، ومع ذلك يُحافَظ عليه قائماً بفضل إدارة جاهلة متعمدة، وتنطلق النظرية من حكمة قديمة تقول: 'إذا اكتشفت أنك تركب حصاناً ميتاً؛ فإن أفضل إستراتيجية هي النزول عنه'. منصة هارفرد بيزنس ريفيو التابعة لكلية هارفارد للأعمال أشارت، في مقال مفصل عن هذه النظرية، إلى أن كل مشروع يستنزف موارد الشركة وكل منتج لم يعُد يلبي احتياجات السوق وكل سياسة إدارية قديمة تعوق تطور الشركة وكل نمط عمل تقليدي لا يتوافق مع عصر التحول الرقمي؛ هو بمنزلة الحصان الميت.لماذا تتمسك الشركة بالمشروع الفاشل؟بعض الشركات ترفض التخلي عن المشروع الفاشل، وتبدأ بالبحث عن حلول محتملة لمشاكل هذا المشروع؛ فإما تعمل على زيادة الموارد المخصصة له أو زيادة فريق العمل أو استبدال فريق العمل بفريق آخر أو توفير التدريب والتأهيل للموظفين العاملين في هذا المشروع أو الاستعانة بخبراء، وهذه الإستراتيجية الخاطئة لا تؤدي إلا إلى استنزاف الوقت والجهد والمال في مشروع مصيره الفشل بكل تأكيد.لكن ما الأسباب التي تجعل الشركة تتمسك بهذا المشروع؟وفق المنصة فإن هناك عدة أسباب خلف هذا الأمر، وهي:الخوف من التغيير والميل للبقاء في منطقة الراحة.عدم الرغبة في الاعتراف بالفشل.الاعتقاد بأن الأمور ستصبح أفضل مع تغيير بعض العناصر.الاعتياد على معالجة المشاكل بأسلوب بيروقراطي.هل هناك ما يعيد الحياة للحصان الميت؟ الكاتب والمحلل الألماني الأسترالي كريس ماير، يقول عبر موقعه The Mind Collection يقول إن بعض الشركات تلجأ إلى ما يشبه شراء سوط أقوى أو تغيير الفرسان أو تعيين خبراء لدراسة حالة الحصان أو تقليل المعايير لتتناسب مع الحصان الميت، لكن الحصان الميت من وجهة نظره يبقى حصاناً ميتاً.ويعطي ماير أسباباً أخرى أيضاً لهذا التمسك ومنها:عدم معرفة كيفية النزول عن هذا الحصان (التخلي عن المشروع أو إيقافه).تهرب المسؤولين من اتخاذ هذا القرار المصيري وعدم الرغبة في تحمل مسؤولية هذا الإعلان الخطير.وجود مصالح خفية لدى المسؤولين من اعتبار هذا الحصان لا يزال حياً.الأنا، والخوف من سقوط الصورة المثالية.هنا قد يهمكم أيضاً أن تقرؤوا: عند فشل مشروعك التجاري.. إليك بعض الخطوات للبدء من جديدأمثلة شهيرة حول نظرية الحصان الميتمنصة هارفارد بيزنس ريفيو من جهتها أوردت بعض الأمثلة الشهيرة حول نظرية الحصان الميت منها: تمسك شركة كوداك بالكاميرات التقليدية ورفضها مواكبة موجة التكنولوجيا والتحول الرقمي، وهو ما سرع خروجها من السوق. هذا، ويُذكر أن كوداك كانت في السابق اللاعب المهيمن في سوق التصوير الفوتوغرافي بالأفلام، ولكن مع هيمنة التصوير الرقمي، فشلت الشركة في التكيف مع المشهد المتغير. واصلت كوداك ضخ مواردها في قطاع الأفلام، حتى مع اتضاح اتجاه السوق نحو الابتعاد عن الأفلام. وعندما أدركت كوداك هذا التحول وحاولت التكيف، كان الأوان قد فات، وأعلنت الشركة إفلاسها عام 2012.من الأمثلة الأخرى التي أوردتها المنصة هي شركة…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه

هل سمعتم بنظرية الحصان الميت؟ لا ليس الأمر كما تظنونه..
هل سمعتم بنظرية الحصان الميت؟ لا ليس الأمر كما تظنونه..

مجلة سيدتي

time١٧-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • مجلة سيدتي

هل سمعتم بنظرية الحصان الميت؟ لا ليس الأمر كما تظنونه..

في عالم الأعمال هناك الكثير من المصطلحات المجازية التي تُستخدم لوصف حالة معينة بناءً على عناصر هذه الحالة أو طبيعة تطور العمل فيها، وقد تُستخدم فيها أحياناً كلمات وتعابير غريبة، فمثلاً ما الذي يتبادر إلى ذهنكم عندما تسمعون عبارة "الحصان الميت"؟ نظرية الحصان الميت أو Dead Horse Theory، هي نظرية تشير بشكل مبسط إلى مشروع فاشل، ومع ذلك يُحافَظ عليه قائماً بفضل إدارة جاهلة متعمدة، وتنطلق النظرية من حكمة قديمة تقول: "إذا اكتشفت أنك تركب حصاناً ميتاً؛ فإن أفضل إستراتيجية هي النزول عنه". منصة هارفرد بيزنس ريفيو التابعة لكلية هارفارد للأعمال أشارت، في مقال مفصل عن هذه النظرية، إلى أن كل مشروع يستنزف موارد الشركة وكل منتج لم يعُد يلبي احتياجات السوق وكل سياسة إدارية قديمة تعوق تطور الشركة وكل نمط عمل تقليدي لا يتوافق مع عصر التحول الرقمي؛ هو بمنزلة الحصان الميت. لماذا تتمسك الشركة بالمشروع الفاشل؟ بعض الشركات ترفض التخلي عن المشروع الفاشل، وتبدأ بالبحث عن حلول محتملة لمشاكل هذا المشروع؛ فإما تعمل على زيادة الموارد المخصصة له أو زيادة فريق العمل أو استبدال فريق العمل بفريق آخر أو توفير التدريب والتأهيل للموظفين العاملين في هذا المشروع أو الاستعانة بخبراء، وهذه الإستراتيجية الخاطئة لا تؤدي إلا إلى استنزاف الوقت والجهد والمال في مشروع مصيره الفشل بكل تأكيد. لكن ما الأسباب التي تجعل الشركة تتمسك بهذا المشروع؟ وفق المنصة فإن هناك عدة أسباب خلف هذا الأمر، وهي: الخوف من التغيير والميل للبقاء في منطقة الراحة. عدم الرغبة في الاعتراف بالفشل. الاعتقاد بأن الأمور ستصبح أفضل مع تغيير بعض العناصر. الاعتياد على معالجة المشاكل بأسلوب بيروقراطي. هل هناك ما يعيد الحياة للحصان الميت؟ الكاتب والمحلل الألماني – الأسترالي كريس ماير، يقول عبر موقعه The Mind Collection يقول إن بعض الشركات تلجأ إلى ما يشبه شراء سوط أقوى أو تغيير الفرسان أو تعيين خبراء لدراسة حالة الحصان أو تقليل المعايير لتتناسب مع الحصان الميت، لكن الحصان الميت من وجهة نظره يبقى حصاناً ميتاً. ويعطي ماير أسباباً أخرى أيضاً لهذا التمسك ومنها: عدم معرفة كيفية النزول عن هذا الحصان (التخلي عن المشروع أو إيقافه). تهرب المسؤولين من اتخاذ هذا القرار المصيري وعدم الرغبة في تحمل مسؤولية هذا الإعلان الخطير. وجود مصالح خفية لدى المسؤولين من اعتبار هذا الحصان لا يزال حياً. الأنا، والخوف من سقوط الصورة المثالية. هنا قد يهمكم أيضاً أن تقرؤوا: عند فشل مشروعك التجاري.. إليك بعض الخطوات للبدء من جديد أمثلة شهيرة حول نظرية الحصان الميت منصة هارفارد بيزنس ريفيو من جهتها أوردت بعض الأمثلة الشهيرة حول نظرية الحصان الميت منها: تمسك شركة كوداك بالكاميرات التقليدية ورفضها مواكبة موجة التكنولوجيا والتحول الرقمي، وهو ما سرع خروجها من السوق. هذا، ويُذكر أن كوداك كانت في السابق اللاعب المهيمن في سوق التصوير الفوتوغرافي بالأفلام، ولكن مع هيمنة التصوير الرقمي، فشلت الشركة في التكيف مع المشهد المتغير. واصلت كوداك ضخ مواردها في قطاع الأفلام، حتى مع اتضاح اتجاه السوق نحو الابتعاد عن الأفلام. وعندما أدركت كوداك هذا التحول وحاولت التكيف، كان الأوان قد فات، وأعلنت الشركة إفلاسها عام 2012. من الأمثلة الأخرى التي أوردتها المنصة هي شركة نوكيا، شركة الاتصالات و تكنولوجيا المعلومات الفنلندية التي كان منتجها الرئيسي الهواتف النقالة، وقد تجاهلت الشركة آراء العملاء وفشلت في مواكبة تطور الخدمات والتقنيات والتكيف مع نظام الهواتف الذكية والاستخفاف بأهمية أنظمة البرمجيات؛ ما أدى لخسارتها لموقعها القيادي في السوق، وكذلك استحواذ شركة مايكروسوفت الأمريكية للبرمجيات على جميع أعمال شركة نوكيا المتعلقة بالأجهزة والخدمات، بصفقة بلغت قيمتها سبعة مليارات ونصف المليار دولار، وتشمل شركة نوكيا لصناعة الهواتف المحمولة ومجموعة كبيرة من براءات الاختراع المملوكة لها. من جهته يضرب كريس ماير مثلاً بمشروع مطار برلين براندنبورغ. الذي أخذ ما يقرب من خمسة عشر عاماً من التخطيط وخمس سنوات من البناء، كان من المقرر افتتاحه في أكتوبر 2011. لكن ذلك لم يحدث. على الرغم من اكتماله، استمرت عيوب البناء الخطيرة في تأخير الافتتاح. أُنفقت سنوات عديدة ومليارات اليورو على إصلاح المشكلات والحفاظ على المشروع على قيد الحياة. وفي عام 2018، تم أخذ القرار بإعادة بناء كل شيء بالكامل، ثم تم افتتاحه في 31 من أكتوبر 2020. ولكن ليس كل حصان ميت يعني إفلاساً كاملاً للشركة؛ فقد يتجسد الأمر في أي وحدة أعمال أو قسم أو خط إنتاج أو استثمار يُنهك أموال وموارد الشركة. فمثلاً وفق ما نقلته منصة ميديوم عن موقع بيزنس إنسايدر أن وحدة أمازون"الرقمية العالمية"، التي تشمل كل شيء بدءاً من مكبرات الصوت الذكية إيكو وتقنية أليكسا الصوتية وصولاً إلى خدمة بث برايم فيديو، تكبدت خلال الربع الأول من عام 2022، خسارة تشغيلية تجاوزت 3 مليارات دولار؛ إذ إن هدف أمازون من هذه التقنيات كان تحويلها إلى ابتكار جديد في مجال شراء المنتجات الصوتية. فحددت سعر الأجهزة بسعر التكلفة تقريباً، ثم خططت لتحقيق الربح الحقيقي من الأشخاص الذين يستخدمون الأجهزة لإجراء عمليات شراء إضافية على أمازون. وكانت النتيجة عدم وجود عدد كافٍ من الأشخاص الذين يستخدمون هذه الأجهزة بهذه الطريقة. وفي نوفمبر 2022، سرحت أمازون عدداً كبيراً من الموظفين الذين يعملون على أليكسا وإيكو، في حين لا يزال هناك تمسك بمشروع هذا الجهاز. تفادي الوقوع في فخ الحصان الميت بالعودة لتحليل هارفارد بزنس ريفيو فإن على الشركات اتخاذ قرارات صعبة عند وقوفها أمام مشروع مؤكد الفشل من خلال: إيقاف استنزاف الوقت والجهد والمال وإعادة توجيه الموارد نحو مشاريع أكثر جدوى. التخلي عن المنهجيات القديمة التي لم تعُد تلائم المرحلة الجديدة، واعتماد منهجيات حديثة في إدارة المشاريع وتصميم الخدمات مع أهمية التركيز على الجودة والقيمة. التكيف مع المتغيرات والتطورات والسعي لمواكبتها خاصة عندما يكون التشبث بالأوضاع الراهنة يعني عدم التقدم. في الختام وبناءً على كل ما ذكر، تُعَدُّ نظرية الحصان الميت تذكيراً قوياً بأهمية اتخاذ القرار أو الإجراء الصحيح عندما تدرك أن مشروعك لم يعُد مجدياً، ويمكنك تفادي تحوله إلى حصان ميت من خلال البقاء على اطلاع دائم بتغيرات السوق، ومراقبة مؤشراتك، وتقليص خسائرك عند الضرورة، والانفتاح على تغيير رؤيتك. وهكذا، يمكن لأصحاب الشركات الصغيرة والمديرين التنفيذيين تجنب الوقوع في الفخ نفسه الذي وقعت فيه العديد من الشركات الأخرى قبلهم. اقرؤوا أيضاً:

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store