logo
#

أحدث الأخبار مع #DigitalWellbeing

كيف تقلع عن إدمان الشاشات؟ 10 طرق ذكية لاستعادة حياتك وتقليل الوقت الرقمي
كيف تقلع عن إدمان الشاشات؟ 10 طرق ذكية لاستعادة حياتك وتقليل الوقت الرقمي

الإمارات نيوز

time٢١-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • الإمارات نيوز

كيف تقلع عن إدمان الشاشات؟ 10 طرق ذكية لاستعادة حياتك وتقليل الوقت الرقمي

متابعة- بتول ضوا في عصر التكنولوجيا الحديثة، أصبحت الشاشات جزءًا لا يتجزأ من حياتنا اليومية. سواءً كانت شاشات الهواتف الذكية، الأجهزة اللوحية، أو الحواسيب، فإن الإفراط في استخدامها قد يؤثر سلبًا على صحتنا الجسدية والعقلية. لذلك، يبحث الكثيرون عن طرق لتقليل وقت استخدام الشاشة. في هذا المقال، سنستعرض أفضل الاستراتيجيات التي تساعدك على تحقيق هذا الهدف، مع التركيز على تحسين جودة حياتك بشكل عام. استراتيجيات لتقليل وقت استخدام الحاسوب 1. تحديد أهداف واضحة لتقليل وقت الشاشة أول خطوة نحو تقليل وقت استخدام الشاشة هي تحديد أهداف واقعية وقابلة للتحقيق. لذلك ابدأ بتقييم الوقت الذي تقضيه أمام الشاشات يوميًا، ثم ضع خطة لتقليله تدريجيًا. على سبيل المثال، يمكنك تحديد ساعتين يوميًا كحد أقصى لاستخدام الهاتف الذكي. 2. استخدام أدوات التتبع والمراقبة تتوفر العديد من التطبيقات والأدوات التي تساعدك على تتبع الوقت الذي تقضيه أمام الشاشات. هذه الأدوات تقدم تقارير مفصلة عن استخدامك، مما يجعلك أكثر وعيًا بأنماطك اليومية. من أشهر هذه التطبيقات: 'Screen Time' لنظام iOS و'Digital Wellbeing' لنظام Android. 3. إنشاء مناطق خالية من الشاشات لتحقيق التوازن في حياتك، قم بتخصيص مناطق في منزلك خالية تمامًا من الشاشات. على سبيل المثال، يمكنك جعل غرفة النوم مكانًا مخصصًا للراحة فقط، دون وجود هواتف أو أجهزة لوحية. هذا يساعد على تحسين جودة النوم ويقلل من الإدمان الرقمي. 4. ممارسة الأنشطة البدنية والهوايات بدلًا من قضاء الوقت أمام الشاشات، يمكنك استبداله بأنشطة بدنية أو هوايات مفيدة. سواءً كانت ممارسة الرياضة، القراءة، الرسم، أو حتى تعلم مهارة جديدة، فإن هذه الأنشطة تعزز صحتك العقلية وتقلل من اعتمادك على الأجهزة الإلكترونية. 5. تفعيل وضع 'عدم الإزعاج' وتقليل الإشعارات الإشعارات المستمرة من التطبيقات تجذب انتباهك باستمرار وتزيد من وقت استخدام الشاشة. لذلك، يُنصح بتفعيل وضع 'عدم الإزعاج' خلال أوقات الراحة أو العمل، وكذلك تقليل عدد الإشعارات غير الضرورية. هذا يساعدك على التركيز ويقلل من التشتت. 6. تخصيص أوقات محددة للترفيه الرقمي بدلًا من استخدام الشاشات بشكل عشوائي، قم بتخصيص أوقات محددة للترفيه الرقمي. على سبيل المثال، يمكنك تحديد ساعة واحدة يوميًا لمشاهدة مقاطع الفيديو أو تصفح وسائل التواصل الاجتماعي. هذا يساعدك على التحكم في وقت الشاشة دون حرمان نفسك تمامًا. 7. تشجيع التفاعل الاجتماعي الحقيقي أحد أسباب الإفراط في استخدام الشاشات هو الاعتماد على التفاعلات الافتراضية بدلًا من الحقيقية. لذا حاول تعزيز علاقاتك الاجتماعية من خلال لقاءات مباشرة مع الأصدقاء والعائلة. هذا لا يقلل وقت الشاشة فحسب، بل يعزز أيضًا صحتك النفسية. 8. الاستفادة من أوقات الفراغ بشكل إيجابي بدلًا من ملء أوقات الفراغ بتصفح الشاشات، يمكنك استغلالها في أنشطة إيجابية مثل التطوع، تعلم لغة جديدة، أو حتى ممارسة التأمل. فإن هذه الأنشطة تعزز إنتاجيتك وتقلل من اعتمادك على الأجهزة الإلكترونية. 9. تعليم الأطفال أهمية الاعتدال في استخدام الشاشات إذا كنت والدًا، فإن تعليم أطفالك أهمية الاعتدال في استخدام الشاشات يعد أمرًا ضروريًا. لذلك قم بتحديد أوقات محددة لاستخدام الأجهزة وشجعهم على المشاركة في أنشطة بدنية واجتماعية بديلة. 10. المراجعة الدورية والتعديل أخيرًا، قم بمراجعة عاداتك بشكل دوري وقم بتعديلها حسب الحاجة. قد تجد أن بعض الاستراتيجيات تعمل بشكل أفضل من غيرها، لذا كن مرنًا واستمر في تحسين خطتك لتقليل وقت الشاشة. خاتمة تقليل وقت استخدام الشاشة ليس أمرًا مستحيلًا، ولكنه يتطلب وعيًا والتزامًا. باتباع النصائح المذكورة أعلاه، يمكنك تحسين جودة حياتك، تعزيز صحتك العقلية والجسدية، والاستمتاع بوقتك بشكل أكثر فعالية. ابدأ اليوم باتخاذ خطوات صغيرة، وستلاحظ الفرق مع مرور الوقت.

كيف تحافظ على روحانية رمضان في ظل المشتتات الرقمية؟
كيف تحافظ على روحانية رمضان في ظل المشتتات الرقمية؟

حضرموت نت

time٠٢-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • حضرموت نت

كيف تحافظ على روحانية رمضان في ظل المشتتات الرقمية؟

الإمارات – السابعة الإخبارية يعد شهر رمضان هو الشهر الذي يتجدد فيه صفاء الروح وتقرب العبد إلى الله، لكنه في الوقت نفسه قد يشهد العديد من المشتتات التي تؤثر على التركيز في العبادات. وفي عصر الهواتف الذكية ووسائل التواصل الاجتماعي، أصبح من الصعب الحفاظ على الأجواء الروحية التي تميز هذا الشهر الكريم، حيث يسبب الانشغال بالإشعارات والتنبيهات المستمرة من التطبيقات المختلفة تشتتاً ذهنياً يؤثر على الخشوع والروحانية. إذا كنت تجد صعوبة في الابتعاد عن هاتفك أو في التركيز خلال الصلاة والتلاوة بسبب هذه المشتتات، فإليك بعض الطرق الفعالة لتقليل التشتت واستثمار رمضان في أجواء روحية أعمق. 1. فهم تأثير الإشعارات على التركيز والروحانية قبل أن نعرض الحلول، من المهم أن نفهم كيف تؤثر الإشعارات على تركيزنا وروحانيتنا: تأثير الإشعارات : تُحفّز الإشعارات دماغنا بشكل مستمر، مما يقلل من قدرتنا على التركيز ويزيد من التشتت الذهني. : تُحفّز الإشعارات دماغنا بشكل مستمر، مما يقلل من قدرتنا على التركيز ويزيد من التشتت الذهني. الإدمان الرقمي : التفاعل المتكرر مع الهاتف قد يتحول إلى إدمان، مما يجعل من الصعب قضاء وقت طويل دون تفقد التطبيقات. : التفاعل المتكرر مع الهاتف قد يتحول إلى إدمان، مما يجعل من الصعب قضاء وقت طويل دون تفقد التطبيقات. فقدان الخشوع: الإشعارات المفاجئة أثناء الصلاة أو قراءة القرآن قد تؤدي إلى فقدان الخشوع والانشغال بأمور غير مهمة. لذلك، من الضروري وضع خطة تساعدنا على التحكم في استخدام الهاتف، مما يتيح لنا الاستمتاع بأجواء رمضان الروحية. 2. ضبط الهاتف لتقليل الإشعارات المشتتة تفعيل وضع عدم الإزعاج (Do Not Disturb) يمكنك الاستفادة من ميزة 'عدم الإزعاج' الموجودة في الهواتف الذكية، والتي تمنع ظهور الإشعارات أثناء الصلاة أو التلاوة. قم بضبط الإعدادات لتفعيل الميزة خلال أوقات محددة يوميًا، مثل وقت التراويح أو السحور. إيقاف الإشعارات غير الضرورية تخلص من الإشعارات من التطبيقات غير الضرورية مثل الألعاب ووسائل التواصل الاجتماعي. يمكنك أيضًا استخدام ميزة 'ملخص الإشعارات' في أجهزة iPhone أو 'وضع التركيز' في أجهزة Android لتنظيم توقيت التنبيهات. استخدام وضع العبادة أو العمل توفر بعض الهواتف وضعيات مثل 'وضع العمل' أو 'وضع القراءة'، ويمكنك تعديل هذه الوضعيات لتناسب 'وضع رمضان'، بحيث يتم تعطيل الإشعارات أثناء أوقات الصلاة أو التلاوة. 3. تنظيم وقت استخدام الهاتف في رمضان تحديد أوقات محددة لتصفح الهاتف بدلاً من تفقد الهاتف بشكل مستمر، يمكنك تخصيص فترات زمنية قصيرة لمتابعة الرسائل أو الأخبار: بعد الإفطار بـ30 دقيقة لمراجعة الرسائل والرد على المكالمات الضرورية. قبل النوم لمدة 15 دقيقة لاستخدام التطبيقات الإسلامية مثل القرآن أو الأذكار. في الصباح قبل بدء العمل أو الدراسة لتفقد الأمور الضرورية فقط. تجربة الصيام الرقمي اجعل رمضان فرصة لتقليل استخدام الهاتف بشكل عام. يمكنك تخصيص يوم في الأسبوع كـ'يوم بدون وسائل تواصل اجتماعي' أو استخدام تطبيقات مثل 'Digital Wellbeing' لمساعدتك في تقليل إدمان الهاتف. 4. استخدام التطبيقات المفيدة بدلًا من المشتتة استبدال التطبيقات المشتتة إذا كان من الصعب ترك هاتفك تمامًا، يمكنك استبدال التطبيقات المشتتة بأخرى مفيدة تعزز روحانيتك في هذا الشهر الكريم: استبدل تصفح وسائل التواصل الاجتماعي بقراءة القرآن عبر تطبيقات مثل Tarteel أو Quran Companion . أو . استبدل إشعارات الأخبار بتطبيقات إسلامية مثل Muslim Pro التي تُرسل لك تذكيرات بالصلاة والأذكار. التي تُرسل لك تذكيرات بالصلاة والأذكار. استمع إلى البودكاست الإسلامي أو المحاضرات الدينية بدلًا من مشاهدة الفيديوهات الترفيهية. من خلال هذه الخطوات، يمكنك تقليل تشتت هاتفك الذكي، وتعزيز روحانيتك والتركيز على العبادات في شهر رمضان، لتقضي هذا الشهر الكريم بأفضل طريقة روحانية وبدون أي انقطاع.

لماذا نحتاج إلى "ديتوكس رقمي"؟
لماذا نحتاج إلى "ديتوكس رقمي"؟

الميادين

time٢٧-٠٢-٢٠٢٥

  • صحة
  • الميادين

لماذا نحتاج إلى "ديتوكس رقمي"؟

مع ازدياد إدماننا على الإنترنت، وخاصة مواقع التواصل الاجتماعي، هل حان الوقت لاعتماد تقنيات التنظيف أو التطهير الرقمي، للحفاظ على صحتنا النفسية وإنتاجيتنا؟ في عالمنا الرقمي المتسارع، أصبح الإنترنت جزءاً لا يتجزأ من حياتنا اليومية. إذ نقضي ساعات طويلة أمام الشاشات، سواء للعمل أو الترفيه أو التواصل الاجتماعي. وبينما يبدو الأمر طبيعياً، بدأت الدراسات الحديثة تسلط الضوء على الآثار السلبية للإفراط في استخدام الإنترنت، من تراجع التركيز إلى القلق والتوتر واضطرابات النوم. وهنا يبرز مفهوم "الديتوكس الرقمي" (Digital Detox) كحل محتمل لمواجهة هذا الإدمان واستعادة التوازن في حياتنا. فهل نحن بحاجة فعلاً إلى "ديتوكس رقمي"، وما مدى تأثيره على صحتنا وإنتاجيتنا؟ لم يعد استخدام الإنترنت مجرد وسيلة للوصول إلى المعلومات، بل أصبح سلوكاً قهرياً لدى الكثيرين، مما أدى إلى ظهور مصطلح "إدمان الإنترنت". ووفقاً لدراسة نشرتها "منظمة الصحة العالمية"، يعاني ملايين الأشخاص حول العالم من الاستخدام القهري للإنترنت، خاصة مع صعود وسائل التواصل الاجتماعي التي تستهدف استهلاك وقت المستخدم لأطول فترة ممكنة. ويشير تقرير صادر عن مؤسسة "DataReportal" لعام 2024 إلى أن متوسط الوقت الذي يقضيه الفرد يومياً على الإنترنت يتجاوز7 ساعات، بينما يقضي المستخدم العادي نحو2.5 ساعة يومياً على منصات التواصل الاجتماعي. هذه الأرقام تعكس تحوّل الإنترنت إلى جزء أساسي من روتين حياتنا، لكنه في الوقت نفسه قد يكون سبباً رئيسياً في التوتر والإجهاد الذهني. يؤدي الاستخدام المفرط للإنترنت، وخاصة وسائل التواصل الاجتماعي، إلى تأثيرات سلبية على الصحة العقلية والنفسية، ومنها: - تشير الأبحاث إلى أن التنقل المستمر بين التطبيقات والإشعارات يقلل من قدرتنا على التركيز لفترات طويلة، مما يؤثر سلباً على الأداء المهني والأكاديمي. - الضوء الأزرق المنبعث من الشاشات يعطل إنتاج الميلاتونين، وهو الهرمون المسؤول عن تنظيم النوم، مما يؤدي إلى الأرق واضطرابات النوم. - كما كشفت دراسات علمية أن الاستخدام المفرط لمنصات التواصل الاجتماعي مرتبط بارتفاع مستويات القلق والاكتئاب، بسبب المقارنات الاجتماعية والتعرض المستمر للأخبار السلبية. - مع تكرار الاستخدام، يصبح من الصعب على الكثيرين التوقف عن تصفّح هواتفهم، حتى في المواقف التي تتطلب تركيزاً مثل الاجتماعات أو أثناء القيادة. يُقصد بـ "الديتوكس الرقمي" الامتناع المؤقت أو التقليل من استخدام الأجهزة الرقمية، خاصة الهواتف الذكية ووسائل التواصل الاجتماعي، بهدف استعادة التوازن العقلي والجسدي. ويهدف هذا النهج إلى إعادة ضبط عاداتنا الرقمية وتحسين جودة حياتنا من خلال تقليل التشتت الذهني، وتحفيز التفاعل الاجتماعي الواقعي، وتعزيز الإنتاجية. يمكن أن يكون "الديتوكس الرقمي" وسيلة فعّالة لتحسين الحالة المزاجية، وتقليل التوتر، وتعزيز جودة النوم والإنتاجية. لكن لتحقيق ذلك من دون التأثير على الالتزامات اليومية، لا بد من اتباع نهج مدروس يساعد على تقليل الاعتماد على الإنترنت بطريقة عملية. تبدأ الخطوة الأولى بتحديد الهدف من هذه التجربة، سواء كان تحسين النوم، تقليل التوتر، أو زيادة التركيز. بعد ذلك، يمكن تنظيم الوقت المخصص لاستخدام الإنترنت عبر أدوات مثل "Digital Wellbeing" أو "Screen Time"، مما يساعد على مراقبة وتقليل عدد الساعات التي نقضيها أمام الشاشات. ولتفادي الانشغال المستمر بالهاتف، يُفضَّل إيقاف الإشعارات غير الضرورية التي تسبب تشتت الانتباه وتجعل العودة المتكررة إلى الأجهزة عادة يصعب كسرها. إلى جانب ذلك، يُنصح بتخصيص أوقات خالية من الشاشات، مثل الامتناع عن استخدام الهاتف قبل النوم بساعة، أو جعل وقت الوجبات والتجمعات العائلية خالياً من الأجهزة الرقمية، مما يعزز التفاعل الحقيقي. وبدلاً من قضاء وقت الفراغ في تصفّح الإنترنت، يمكن استبداله بأنشطة أكثر تفاعلية مثل القراءة، الرياضة، التأمل، أو قضاء وقت ممتع مع العائلة والأصدقاء. كما قد يكون من المفيد تجربة "إجازة رقمية" قصيرة بين الحين والآخر، كقضاء يوم أو عطلة نهاية الأسبوع بعيداً عن الشاشات لاستعادة الطاقة الذهنية والتخلص من التوتر الرقمي. لكن في ظل الاعتماد الكبير على الإنترنت في العمل والدراسة، قد يكون الانقطاع التام عن الأجهزة الرقمية غير عملي. لهذا، يمكن استبدال فكرة "التطهر الرقمي" التام بنهج أكثر توازناً، يهدف إلى إدارة الوقت الرقمي بذكاء بدلاً من التخلي عنه تماماً. ويمكن تحقيق ذلك من خلال وضع حدود واضحة لاستخدام الإنترنت، مثل تحديد أوقات محددة لتصفح وسائل التواصل الاجتماعي أو متابعة الأخبار، مع تجنّب التصفح العشوائي الذي يستهلك الوقت من دون فائدة. كما أن إدخال فترات راحة رقمية قصيرة خلال اليوم، مثل التوقف عن استخدام الشاشات لبضع دقائق بعد كل ساعة من العمل، يساعد في الحفاظ على التركيز وتقليل الإرهاق الذهني. بالإضافة إلى ذلك، فإن استبدال بعض العادات الرقمية بأنشطة واقعية، مثل القراءة الورقية بدلاً من متابعة الأخبار على الهاتف، أو المشي بدلاً من تصفح مواقع التواصل الاجتماعي، يعزز الشعور بالتوازن والارتباط بالعالم الحقيقي. في النهاية، لا يتعلق الأمر بالابتعاد عن التكنولوجيا بالكامل، بل بإيجاد إيقاع متوازن يسمح بالاستفادة منها من دون الوقوع في فخّ الاستخدام المفرط وغير الواعي، من خلال ضبط العادات الرقمية واعتماد أسلوب أكثر وعياً في التعامل مع الإنترنت، يمكن تحقيق حياة أكثر توازناً بين حياتنا الرقمية والواقعية. لكن يبقى السؤال الأهم هو: هل نملك الشجاعة الكافية لإغلاق هواتفنا لبضع ساعات يومياً، أم أننا أصبحنا أسرى التكنولوجيا؟

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store