أحدث الأخبار مع #DonaldTrumpAOCC


عين ليبيا
١٦-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- عين ليبيا
ترامب يروي كواليس زيارته السرية إلى العراق.. المهمة كانت خطيرة وحياتي كانت على المحك
كشف الرئيس الأميركي دونالد ترامب تفاصيل جديدة عن زيارة سرية أجراها إلى العراق خلال ولايته الأولى، قائلاً إن حياته كانت معرضة للخطر خلال الرحلة التي نُفذت بسرية تامة، وتهدف إلى الوقوف على أسباب تأخر هزيمة تنظيم 'داعش'. وفي خطاب ألقاه أمام الجنود الأميركيين في قاعدة العديد الجوية بالعاصمة القطرية الدوحة، استعاد ترامب كواليس رحلته غير المعلنة، موضحاً أنه قرر التوجه شخصيًا إلى العراق للقاء أحد الجنرالات وطرح تساؤلاته بشأن بطء العمليات العسكرية ضد التنظيم الإرهابي. وقال ترامب: 'فعلت شيئًا لم أفعله من قبل.. طلبت الذهاب إلى العراق لمقابلة من هم على الأرض، لأنني لم أفهم كيف يمكن لتنظيم إرهابي أن يصمد كل هذا الوقت'، ووفق روايته، غادر ترامب في الساعة الثالثة فجراً على متن طائرة 'إير فورس وان' في ظروف شديدة السرية والتعتيم، دون علم أحد بوجهته. وتابع قائلاً: 'طلبوا مني إطفاء الأضواء وإسدال الستائر أثناء التحليق فوق أراضٍ معادية، لم أر شيئًا، لا أضواء ولا مسارات طيران. لم أكن أعرف كيف يفعلون ذلك'. وعند وصوله، التقى الجنرال الذي وصفه باسم 'ريزن كين'، وقال له: 'أنا أحبك.. أنت الرجل الذي أبحث عنه'، وبحسب ترامب، كشف له الجنرال أن التقديرات الرسمية في واشنطن حول مدة الحرب على 'داعش' كانت مبالغًا فيها، مضيفًا: 'أخبرني أن الأمر لا يحتاج إلى سنوات، بل إلى نحو ثلاثة أسابيع فقط إذا مُنح الصلاحيات الكاملة لتنفيذ عمليات مباشرة'. وأوضح ترامب أن الاستراتيجية السابقة اعتمدت على شن غارات من قواعد بعيدة، ما قلل من فاعلية الضربات وأثقل كلفة العمليات الجوية، بينما عرض الجنرال استخدام قواعد جوية أميركية في دول مجاورة لتحقيق نتائج أسرع، وأضاف ترامب أنه دعم الفكرة فورًا قائلاً: 'نحن ندفع لهم مليارات الدولارات.. فليتحملوا بعض الإزعاج'. ووفق ما ذكره الرئيس الأميركي، فقد وافق لاحقًا في واشنطن على خطة الجنرال، ما أدى إلى تسريع وتيرة العمليات العسكرية، وأفضى إلى هزيمة تنظيم 'داعش' بشكل كامل، وبعد نحو ثلاثة أشهر، أعلنت 'قوات سوريا الديمقراطية' في 23 مارس 2019، إنهاء 'خلافة داعش' بالسيطرة على آخر معاقله في الباغوز قرب الحدود السورية-العراقية. وتُعد زيارة ترامب إلى قاعدة عين الأسد بمحافظة الأنبار العراقية، والتي تم الإعلان عنها لاحقًا في ديسمبر 2018، واحدة من أبرز محطاته كرئيس في الشرق الأوسط، وقد جاءت حينها بمناسبة عيد الميلاد، وسط إجراءات أمنية مشددة وبدون تنسيق مسبق مع الحكومة العراقية. 🚨لحظات مرعبة عاشها ترامب خلال رحلة سرية🚨 ترامب يتحدث عن رحلته السرية إلى العراق : "أخبروني بأن حياتي في خطر وعلينا إطفاء أنوار الطائرة".‼️ — دونالد ترامب (Informal) (@DonaldTrumpAOCC) May 15, 2025


النهار
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- النهار
هذا الفيديو ليس لإمهال الحوثيين أخيراً يهود اليمن 10 أيام لمغادرة البلاد FactCheck#
المتداول: فيديو لـ"إمهال الحوثيين أخيراً يهود اليمن 10 أيام لمغاردة البلاد، وإلا سيتم استهدافهم كأعداء"، وفقاً للمزاعم. الا أنّ هذا الزعم غير صحيح. الحقيقة: هذا المقطع مجتزأ في شكل مضلل من تقرير نشرته قناة "الجزيرة" في حسابها في يوتيوب، في 21 آذار 2016، بعنوان: من أقاصي اليمن... تهجير يهود إلى إسرائيل. FactCheck# "النّهار" دقّقت من أجلكم 19 ثانية. تظهر المشاهد التي حملت شعار قناة "الجزيرة" القطرية، رجلا قائلا (من دون تدخل): "احنا في آل سالم، بس عطوا لنا انذار أصحاب الحوثي، قالوا لكم عشر أيام وانتم تخرجوا من هذا البلد ما لم تندموا، يا ان قتلكم أو نختطف أحد منكم". ثم يُسمع صوت مذيع يقول: "لقد هدد الحوثيون يهود اليمن بحرق بيوتهم أو سفك دمهم إذا لم يغادروا". وقد تكثف التشارك في هذا المقطع أخيرا عبر حسابات كتبت معه: "الحوثي يمهل يهود اليمن 10 أيام فقط لمغادرة اليمن، وإلا سيتم استهدافهم وممتلكاتهم كأعداء للحوثيين". الحوثي يمهل يهود اليمن 10 أيام فقط لمغادرة اليمن، وإلا سيتم استهدافهم وممتلكاتهم كأعداء ل الحوثيين.‼️ — دونالد ترامب (Informal) (@DonaldTrumpAOCC) April 24, 2025 الا أن هذه المزاعم مضللة، خاطئة، وفقاً لما يتوصل اليه تقصي صحتها. فالبحث عن المقطع في حساب قناة "الجزيرة" في يوتيوب يوصلنا اليه منشوراً ضمن تقرير أطول (3.20 دقائق) في 21 آذار 2016، بعنوان: "من أقاصي اليمن... تهجير يهود إلى إسرائيل. ويمكن مشاهدة المقطع ابتداء من التوقيت 0.41 في الفيديو أدناه. التقرير من إعداد زياد بركات، ويبدأ بقول المذيع (من دون تدخل): "من أقاصي اليمن ليس وصفا جغرافيا هنا، وإنما هو اسم عملية سرية تمت وانتهى الأمر ونقل خلالها يهود يمنيون إلى إسرائيل، وقد أخذوا معهم مخطوطة توراتية قديمة يعود تاريخها إلى ما بين 500 و600 سنة. بعض هؤلاء كان من سكان ريدة بمحافظة عمران، وبعضهم الآخر من صنعاء، جُمعوا معا ثم نُقِلوا إلى دولة ثالثة لم يُكشف عنها بعد، في عملية سرية معقدة أشرفت عليها على الأغلب أجهزة استخبارات عدة في المنطقة. التفاصيل على شحها تربط ذلك بصعود الحوثيين". ثم يتكلّم رجل قائلا: "احنا في آسالم، بس عطوا لنا انذار أصحاب الحوثي قالوا لكم عشر أيام وانتم تخرجوا من هذا البلد ما لم تندموا، يا ان قتلكم أو نختطف أحد منكم". ويضيف المذيع: "لقد هدد الحوثيون يهود اليمن بحرق بيوتهم أو سفك دمهم إذا لم يغادروا صعدة. وكان ذلك في حقبة رئيس المخلوع علي عبد الله صالح، فهرب بعضهم إلى عمران وصنعاء. لكن التهديد لم يختف بخلع صالح، بل تزايد بصعود الحوثيين ووصولهم إلى صنعاء وانقلابهم على الشرعية. بهذا لا يتبقى أكثر من خمسين يهوديا في البلاد، يعيش أغلبهم هنا بالقرب من السفارة الأميركية في صنعاء، في منطقة تسمى المدينة السياحية. هنا بالضبط، يتقافز الحوثيون ويتظاهرون ويتجولون بالسلاح ويرفعون شعاراتهم المنادية بالموت لأميركا وإسرائيل واللعنة لليهود، لكنهم في الوقت نفسه يحمون المنطقة بسلاحهم الذي يحمل الشعارات ذاتها". ويتابع المذيع: "على خلاف عقود سبقت وعرفت أكبر هجرة لليهود اليمنيين إلى إسرائيل عقب النكبة، حيث رحل نحو خمسين ألفا منهم في عملية اسميت ببساط الريح، فإن من تبقى منهم، وهم بالمئات، أصروا على البقاء والتمسك بمواطنتهم، رغم كافة أشكال التهديد والإغراء. لكنهم اضطروا أخيرا للتخلي عن بلدهم والالتحاق بإسرائيل تحت ضغط المناخ، الذي خلفته شعارات الحوثيين، بغض النظر عن مدى جديتهم في الوفاء لتلك الشعارات من الناحية العملية. بهذا يلتقي الحوثيون مع إسرائيل، رغم شعارات العداء، ويحققون هدفها بجلب يهود العالم، ومنهم يهود اليمن. لقد دمّر الحوثيون أول أمرهم أسس التعايش التي قام عليها المجتمع اليمني عبر الحقب. فإذا هم إقصائيون لا يعترفون باليهود في المجتمع، ولاحقا بكل من يختلف معهم، وإلا فإن السلاح هو الحكم. وثانيا فعلوا الأسوأ، يسّروا عبر تصعيدهم هجرة اليهود وقدموا خدمة مجانية لدولة إسرائيل، ما يعني أن الشعار حين يختبر على أرض الواقع قد يعني نقيضه. فلا موت لإسرائيل بل تغذية وجودها بالمزيد من المهاجرين. ذلك بالضبط ما يقوم به حلفاء الحوثيين في الإقليم كما يقول خصومهم. يرفعون شعار ما بعد حيفا وتل أبيب، بينما هم يخوضون في الدم السوري. يرفعون شعار الموت لأميركا ويتفاوضون معها لتقاسم النفوذ". وتزامن نشر "الجزيرة" تقريرها يومذاك مع إ علان الوكالة اليهودية أنها نفذت عملية سرية معقدة لإعادة 19 يهوديا يمنيا إلى إسرائيل. وقالت في بيان الاثنين 21 آذار 2016: "وصل 19 شخصا إلى إسرائيل في الأيام الأخيرة، 14 منهم من ريدة (بمحافظة عمران)، وأسرة من خمسة أشخاص من صنعاء". وأضافت المنظمة أن نحو 50 يهوديا اختاروا البقاء في اليمن، بينهم نحو 40 في صنعاء، حيث يعيشون في مجمع مغلق بالقرب من السفارة الأميركية، ويحظى بحماية السلطات اليمنية. و اشار الناطق باسم الوكالة اليهودية يغآل بيلمور إلى أن عملية نقل اليهود من اليمن إلى إسرائيل تمت في أجواء من السرية، "بسبب الوضع الأمني السيئ في اليمن، ومعاداة السامية، والعداء تجاه اليهود فيها، فضلا عن الصعوبات اللوجستية". بدوره، قال حاخام الجالية اليهودية في مدينة ريدة سليمان ضاهري إن عملية نقل اليهود بدأت عمليا منذ ثلاثة أشهر. وأشار إلى أنه أحضر معه إلى إسرائيل نسخة قديمة من كتاب التوراة يزيد عمرها على ثمانمئة عام. وقال رئيس اللجنة التنفيذية للوكالة اليهودية ناتان شارانسكي: "هذه لحظة في غاية الأهمية في تاريخ إسرائيل والعاليا (الكلمة العبرية التي تشير إلى عودة اليهود لإسرائيل). من عملية 'البساط السحري' عام 1949 حتى يومنا هذا، ساعدت الوكالة اليهودية في جلب يهود اليمن إلى موطنهم بإسرائيل. اليوم تنتهي هذه المهمة التاريخية. هذا الفصل من تاريخ أحد أقدم الطوائف اليهودية في العالم يقترب من نهايته، ولكن مساهمة اليهود اليمنيين الفريدة من نوعها والبالغة من العمر ألفي عام، للشعب اليهودي تستمر في دولة إسرائيل". وكانت عملية "البساط السحري" عملية سرية لنقل ما يقرب من 50 ألفا من اليهود اليمنيين من عدن إلى إسرائيل عام 1949، بعد سماح إمام اليمن لليهود بمغادرة البلاد. وتم الكشف عن تلك العملية فقط بعد أشهر من انتهائها. وجاء تداول الفيديو بالمزاعم الخاطئة في وقت تواصل الولايات المتحدة الاميركية ضرباتها في اليمن. ويحاول الحوثيون المدعومون من إيران استغلال الحملة الأميركية عليهم لتعزيز الدعاية وجهود التجنيد مع تصعيد الولايات المتحدة ضرباتها الجوية وعقوباتها الاقتصادية على اليمن، بحسب محللين. ونشر الحوثيون، الإثنين 21 نيسان 2025، أي بعد أربعة أيام على مقتل 80 شخصا في غارات أميركية على ميناء رأس عيسى النفطي على ساحل البحر الأحمر، مقطعا ترويجيا لهم عبر "تلغرام" بعنوان "حاضرون للقتال" صُوّر باستخدام طائرات مسيّرة وتقنيات عالية الدقة، وتم انتاجه بشكل احترافي، وفقا لما ذكرت وكالة "فرانس برس". ويستعرض الفيديو التدريبات العسكرية المكثّفة للحوثيين المدعومين من إيران، على وقع موسيقى حماسية. ويظهر عناصر ملثمون يطلقون النار على أهداف تحمل أعلام الولايات المتحدة وإسرائيل وبريطانيا، وهي دول شاركت في الهجمات على اليمن منذ كانون الثاني 2024. وعقب اندلاع الحرب بين إسرائيل وحماس في قطاع غزة في العام 2023، وضع الحوثيون أنفسهم في موقع المساند للقطاع الفلسطيني المحاصر، وأعلنوا إطلاق صواريخ وطائرات مسيّرة في اتجاه الدولة العبرية، واستهداف سفن يقولون إنها مرتبطة بها في بحر العرب والبحر الأحمر، ما أدى الى عرقلة حركة الملاحة في هذا الممر الحيوي للتجارة العالمية. وبعدما لوّح الحوثيون، وهم جزء من "محور المقاومة"، بقيادة طهران المناهض لإسرائيل والولايات المتحدة، باستئناف هجماتهم ضد الدولة العبرية عقب إعلان الأخيرة وقف دخول المساعدات الانسانية الى قطاع غزة، صعّدت إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب موقفها من الحوثيين، وبدأت شنّ غارات جوية شبه يومية منذ 15 آذار أسفرت عن مقتل أكثر من 200 شخص في اليمن، وفقا لما أعلن الحوثيون. تقييمنا النهائي: اذاً، ليس صحيحاً ان الفيديو المتناقل هو لـ"لإمهال الحوثيين أخيراً يهود اليمن 10 أيام لمغاردة البلاد، وإلا سيتم استهدافهم كأعداء". في الحقيقة، هذا المقطع مجتزأ في شكل مضلل من تقرير نشرته قناة "الجزيرة" في حسابها في يوتيوب، في 21 آذار 2016، بعنوان: من أقاصي اليمن... تهجير يهود إلى إسرائيل.


النهار
٢١-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- النهار
هذا الفيديو لم يوثقه مواطن يمني لظهور حاملة طائرات أميركية قبالة سواحل الحديدة FactCheck#
المتداول: فيديو "وثّقه"، وفقاً للمزاعم، "مواطن يمني لظهور حاملة طائرات اميركية قبالة سواحل الحديدة باليمن" أخيرا. الا أنّ هذا الزعم غير صحيح. الحقيقة: هذه المشاهد قديمة، إذ تعود الى عام 2024. ونشرها ريتشارد ليبيل Richard LeBel، الكهربائي النووي المتقاعد والعامل السابق في البحرية الأميركية المستقر في فيرجينيا، لحاملتي طائرات اميركيتين، في مشاهد صوّرها في حصن مونرو Fort Monroe، وهو منشأة عسكرية سابقة في هامبتون بفيرجينيا. FactCheck# "النّهار" دقّقت من أجلكم تظهر المشاهد حاملة طائرات راسية قبالة شاطىء، قبل ان تركز الكاميرا على أخرى حملت الرقم 75 في عرض البحر. وقد تكثف التشارك فيها خلال الساعات الماضية عبر حسابات ارفقتها بالمزاعم الآتية (من دون تدخل): "مواطن يمني يوثق لحظة ظهور حاملة طائرات أميركية قبالة سواحل الحديدة في اليمن وهي تبحر بسلام. أين الحوثيون؟ ها هي أمامكم مباشرة، ولا تبعد عن مكان سيطرتكم سوى عشرات الأمتار فقط...". مواطن يمني يوثق لحظة ظهور حاملة الطائرات الأمريكية قبالة سواحل الحديدة في اليمن وهي تبحر في سلام. أين الحوثيين ها هي أمامكم مباشرة ولا تبعد عن مكان سيطرة الحوثي سوى عشرات الأمتار فقط😅 هذه هي حقيقة الحوثي ويخدع أنصاره ببطولات وهمية في قلب البحر الأحمر لا يراها أحداً سواه‼️ — دونالد ترامب (Informal) (@DonaldTrumpAOCC) March 20, 2025 غارات أميركية جديدة على اليمن جاء تداول المقطع في وقت أفادت قناة المسيرة التلفزيونية التابعة للحوثيين، امس الخميس، بوقوع "عدوان أميركي" جديد طال منطقتين في اليمن تحت سيطرة الحوثيين، وفقا لما ذكرت وكالة "فرانس برس". وأوردت المسيرة أن أربع غارات استهدفت منطقة الكتيب بمديرية الميناء في محافظة الحديدة في غرب اليمن المطلة على البحر الأحمر، فيما استهدفت غارة أخرى منطقة العصايد في مديرية الصفراء بمحافظة صعدة في شمال البلاد. ونفذت الغارات بعيد إعلان الجيش الإسرائيلي اعتراض صاروخ أطلق من اليمن للمرة الثانية في يوم واحد. وكان الحوثيون اليمنيون أعلنوا فجر الأربعاء أنّهم أطلقوا صواريخ كروز وطائرات مسيّرة مفخّخة باتجاه حاملة طائرات أميركية في البحر الأحمر، في رابع هجوم من نوعه تبنّوه خلال 72 ساعة، وذلك ردّا على الضربات العسكرية الأميركية التي تستهدفهم. وقال المتحدّث باسم الحوثيين العميد يحيى سريع في بيان إنّ الحوثيين رصدوا "تحرّكات عسكرية معادية في البحر الأحمر استعدادا لشنّ هجوم واسع على بلدنا". وأضاف أنّ المتمردين الحوثيين أطلقوا "ردّا على ذلك عددا من الصواريخ المجنّحة والطائرات المسيّرة استهدفت حاملة الطائرات الأميركية +يو أس أس هاري ترومان+ وعددا من القطع الحربية المعادية، ما أدّى إلى إحباط وإفشال ذلك الهجوم". وجاء إعلان الحوثيين هذا الاستهداف الرابع بعدما قالت وسائل إعلام تابعة لهم إنّ الولايات المتحدة شنّت ليل الثلثاء غارات جديدة على مناطق خاضعة لسيطرتهم. حقيقة الفيديو الا ان المشاهد المتناقلة لا علاقة لها باليمن او بالتطورات التي يشهدها، وفقا لما يتوصل اليه تقصي حقيقتها. فالبحث عن الجزء الاول منها (من التوقيت 0.00 الى 0.12)، بتجزئته الى مشاهد ثابتة (Invid)، يوصلنا اليه منشورا في حسابات ريتشارد ليبيل Richard LeBel في يوتيوب و فايسبوك و انستغرام ، في 17 كانون الاول 2024، بعنوان: "NUCLEAR AIRCRAFT CARRIER"، اي حاملة طائرات نووية. واضاف وسوما، مثل البحرية واميركا. ومع ان ليبيل، الكهربائي النووي المتقاعد والعامل السابق في البحرية الأميركية المستقر في فيرجينيا، لم يذكر المكان الذي التقط فيه هذه المشاهد، الا انه نعثر على لقطات مماثلة ينشرها بأنه صورها في حصن مونرو Fort Monroe، وهو منشأة عسكرية سابقة في هامبتون بفيرجينيا. كذلك نعثر على الجزء الثاني من المقطع (من التوقيت 0.12 الى 0.26) منشورا في حساب ليبيل في يوتيوب ، في 24 حزيران 2024، بعنوان: TRUMAN HOMECOMING اي عودة حاملة الطائرات الاميركية يو إس إس هاري ترومان الى الوطن. وكتب معه: "انضموا إلينا في رحلاتنا المثيرة، التي نلتقط فيها مشاهد مهيبة لحاملات طائرات تعمل بالطاقة النووية وهي تُبحر بالقرب من حصن مونرو التاريخي في فرجينيا. استعدوا لجلسة أمامية لمشاهدة القوة والعظمة التي لا مثيل لها لهذه العجائب الهندسية وهي تُبحر في أعالي البحار...". تقييمنا النهائي: اذاً، ليس صحيحاً ان المقطع المتناقل "وثقه مواطن يمني لظهور حاملة طائرات اميركية قبالة سواحل الحديدة باليمن" أخيرا. في الحقيقة، هذه المشاهد قديمة، إذ تعود الى عام 2024. ونشرها ريتشارد ليبيل Richard LeBel، الكهربائي النووي المتقاعد والعامل السابق في البحرية الأميركية المستقر في فيرجينيا، لحاملتي طائرات اميركيتين، في مشاهد صوّرها في حصن مونرو Fort Monroe، وهو منشأة عسكرية سابقة في هامبتون بفيرجينيا.


أخبار اليوم المصرية
٢٨-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- أخبار اليوم المصرية
لقاء ترامب وزيلينسكي يكشف اتفاق اقتصادي «مرتقب» بين كييف وواشنطن.. تفاصيل
تتجه الأنظار نحو لقاء ترامب وزيلينسكي في واشنطن اليوم، حيث سيتم توقيع اتفاقية اقتصادية تمنح أمريكا حق الوصول إلى المعادن النادرة في أوكرانيا. صفقة، وُصفت بالتاريخية، حيث تحمل بعدًا استراتيجيًا، إذ ستساهم في تمويل إعادة إعمار أوكرانيا بسبب تداعيات الحرب الروسية الأوكرانية ، ما يعزز الروابط بين البلدين لسنوات طويلة، حيث يستعد الرئيس الأوكراني فلاديمير زيلينسكي للقاء نظيره الأمريكي دونالد ترامب بواشنطن في حوالي الساعة السادسة مساءًا، بحسب صحيفة «ديلي ميل» البريطانية. يتزامن هذا اللقاء مع توقيع اتفاقية اقتصادية كبرى تمنح الولايات المتحدة حق الوصول إلى المعادن النادرة في أوكرانيا، لكن هذا الاجتماع يتجاوز مجرد صفقة تجارية، إذ يأتي في سياق دبلوماسي متوتر، حيث يسعى زيلينسكي لضمان دعم أمريكي مُستدام، بينما يواصل ترامب إعادة تشكيل سياسات واشنطن تجاه أوكرانيا، بعد تذبذب مواقفه بين التودد والانتقاد العلني لزيلينسكي، لتتزايد التساؤلات، بشأن أن يكون لقاء ترامب وزيلينسكي بداية لشراكة بين البلدين أو مجرد حلقة جديدة في لعبة التوازنات الدولية.. اقرأ أيضًا| خلف الثروات المعدنية| كيف تستهدف أوكرانيا جاذبية ترامب الاقتصادية؟ ما هي تفاصيل صفقة المعادن بين #أميركا و #أوكرانيا ؟ #مركز_الاتحاد_للأخبار — مركز الاتحاد للأخبار (@aletihadae) February 27, 2025 رغم أن لقاء ترامب وزيلينسكي المرتقب اليوم، يركز على اتفاق المعادن، فإن الأمن الأوكراني يظل موضوعًا معلقًا، بينما يراها البعض خطوة نحو إنهاء الحرب الروسية الأوكرانية المستمرة منذ 3 سنوات، فإن تفاصيل الضمانات الأمنية ستُناقش في اتفاق منفصل، لكن، هل سيدفع زيلينسكي ثمن هذه الصفقة بتقديم تنازلات سياسية أم أنها ستكون رافدًا لتعزيز موقف كييف في ساحة الصراع؟ يأتي هذا اللقاء في نهاية أسبوع من النشاط الدبلوماسي المكثف، حيث شهدت واشنطن زيارات من قادة أوروبيين مثل الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون ورئيس الوزراء البريطاني، كير ستارمر، في محاولة لتوجيه سياسات ترامب نحو دعم أوكرانيا، في ذات الوقت الذي أثارت فيه تصريحات ترامب السابقة عن زيلينسكي، والتي وصفه فيها بـ"ديكتاتور بلا انتخابات" وفقًا لقوله. تحولات ترامب: من «ديكتاتور بلا انتخابات» إلى «أحترمه كثيرًا» 🚨 ولعت 🔥 بين ترامب 🇺🇸 و زيلينسكي 🇺🇦🚨 🇺🇸 ترامب : "تخيلوا بأن ممثل كوميدي ناجح أقنع الولايات المتحدة على دعمه ب 350 مليار دولار". 🇺🇸ترامب : "اعترف زيلينسكي بأن نصف الأموال التي أرسلناها له مفقودة لا يعلم أين ذهبت". 🇺🇸ترامب: "إنه يرفض عمل إنتخابات وشعبيته متدنية، إنه "ديكتاتور… — دونالد ترامب (Informal) (@DonaldTrumpAOCC) February 19, 2025 قبل أسابيع فقط، قلب ترامب السياسة الأمريكية رأسًا على عقب، بإجراء محادثات مباشرة مع الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين بشأن إنهاء الحرب الروسية الأوكرانية ، متجاوزًا كييف، ما أثار تساؤلات حول مدى التزامه بدعم أوكرانيا، وفقًا للصحيفة البريطانية ذاتها. كما شهد الموقف الأمريكي تجاه فلاديمير زيلينسكي، تقلبات واضحة، فبعد أن وصفه الرئيس الأمريكي ، دونالد ترامب بـ"الديكتاتور"، عاد ليقول إنه يحترمه كثيرًا، فخلال اجتماع مع رئيس الوزراء البريطاني، كير ستارمر، حاول ترامب التهرب من تصريحه السابق عن زيلينسكي بعدما وصفه بـ"الديكتاتور"، متسائلًا: "هل قلت ذلك؟ لا أصدق أنني قلت ذلك". تفاصيل صفقة المعادن؟ #أميركا و #أوكرانيا #قناة_العربية #العالم_الليلة — العربية (@AlArabiya) February 26, 2025 كشفت وسائل إعلام أوكرانية، عن تسريبات حول صفقة المعادن النادرة قبل لقاء ترامب وزيلينسكي المقرر اجراءه اليوم، ما أثار جدلًا حول تأثيرها على المفاوضات، حيث يرى البعض أن توقيت التسريب ليس مصادفة، بل محاولة للضغط على زيلينسكي لضمان شروط أكثر ملاءمة لكييف، فيما كشفت الوثائق أن لقاء ترامب وزيلينسكي سيشهد الإعلان عن تأسيس صندوق استثمار مشترك، إذ تمتلك أوكرانيا نصف إيراداته المستقبلية من المعادن والهيدروكربونات والموارد القابلة للاستخراج. رغم عدم ذكر الوثيقة للمبلغ الأولي الذي طالب به ترامب، وهو 500 مليار دولار، فإنها تحدد أن أوكرانيا ستساهم بنسبة 50% من أرباح مواردها الطبيعية في الصندوق المشترك، كما تشير الوثيقة إلى أن أوكرانيا والولايات المتحدة تريدان ضمان عدم استفادة "الدول والأشخاص" الذين "تصرفوا سلبًا" تجاه موقفهم مع كييف من إعادة الإعمار على صعيد تداعيات الحرب الروسية الأوكرانية. لا تتضمن الوثيقة أي التزامات أمريكية واضحة بشأن أمن أوكرانيا، باستثناء دعمها "لجهود" كييف في الحصول على ضمانات، ليضع لقاء ترامب وزيلينسكي، كييف أمام معضلة بشأن هل ستكتفي أوكرانيا بالدعم الأوروبي وحده؟ وهل يكفي الغطاء الأوروبي لحمايتها من أي تصعيد مستقبلي؟ ففي وقت آخر، قال ترامب: "لن أقدم ضمانات أمنية.. على الإطلاق، وسنطلب من أوروبا ذلك"، ورغم رفضه تقديم ضمانات أمنية، تعهد الرئيس الأمريكي ، دونالد ترامب بعد لقاء ستارمر بتمديد العقوبات على روسيا لعام إضافي، بحسب «ديلي ميل» البريطانية. اقرأ أيضًا| الإنفاق العسكري البريطاني.. هل يكفي لإقناع ترامب؟ أعلن ماكرون وستارمر استعدادهما لإرسال قوات حفظ سلام إلى أوكرانيا إذا تم التوصل إلى هدنة في سياق الحرب الروسية الأوكرانية ، لكن مسؤولي البيت الأبيض يشككون في قدرة أوروبا على توفير قوة ذات مصداقية، فيما رحبت واشنطن بزيادة بريطانيا إنفاقها العسكري إلى 2.5% من ناتجها المحلي بحلول 2027، لكن ترامب لم يقدم أي التزام بشأن دعم لندن إذا تعرضت لهجوم من قبل روسيا، على حد زعمه. وعندما سُئل عن احتمال مساعدة بريطانيا إذا تعرضت قواتها لهجوم في أوكرانيا، أجاب ترامب بأن البريطانيين "لا يحتاجون إلى الكثير من المساعدة"، من جانبه، سعى ستارمر لإقناع واشنطن بتقديم دعم استخباراتي وجوي لقوات حفظ السلام الأوروبية، كذلك سعى زيلينسكي للحصول على التزامات أمنية واضحة، لكن.. لم تحدد الوثيقة أي ضمانات فعلية. - ترامب يؤكد بشكل قاطع بأن انضمام أوكرانيا إلى حلف الناتو مستحيل و لن يحدث . — The President (@0President) February 27, 2025 أكد الرئيس الأمريكي ، دونالد ترامب أن أوكرانيا "يمكن أن تنسى" فكرة الانضمام إلى حلف شمال الأطلسي «الناتو»، ما يشكل ضربة لطموحات كييف الأمنية، ورغم التوترات، يعتبر لقاء ترامب وزيلينسكي إنجازًا دبلوماسيًا لكييف، إذ يُنظر إليه كفرصة لتعزيز العلاقات مع الإدارة الأمريكية الجديدة. في حين، يأمل الرئيس الأوكراني، فلاديمير زيلينسكي في الحصول على إجابات واضحة بشأن استمرار المساعدات العسكرية الأمريكية، وما إذا كان بإمكان بلاده شراء الأسلحة مباشرة من واشنطن. اقرأ أيضًا| نتائج مؤتمر ميونيخ تكشف الأزمة الصامتة بين أوروبا وإدارة ترامب


الشروق
٢٦-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- الشروق
ترامب ينشر فيديو القبض على مُستدرج أطفال عربي.. ما القصة؟
نشر حساب يحمل اسم الرئيس الأميركي دونالد ترامب، عبر منصة إكس، مقطع فيديو وثق لحظة القبض على شاب يستدرج الأطفال عبر الانترنت، مع الإشارة لكونه عربي، ما أثار جدلا واسعا بشأن هويته. وقالت صحف أميركية إن شرطة كاليفورنيا ألقت القبض على شاب عربي يدعى ريان عبد الرحيم ويبلغ من العمر 28 عاما، مشيرة إلى أنه من مستغلي الأطفال عبر شبكة الانترنت. أما بخصوص الحساب الموثق الذي يحمل اسم الرئيس الأميركي فقد تم الإشارة إلى أنه غير رسمي. للمدافعين عن ريان وقولهم بأنه لا يعلم بأنه صبي يبلغ من العمر 14 عاماً 👇 نشرت الشرطة محادثات ريان مع الصبي وهو يقول له بأنني أبلغ من العمر 14 عام ووووو 👇 — دونالد ترامب (Informal) (@DonaldTrumpAOCC) February 24, 2025 وأضافت أن ريان اعتقد أنه تمكن من إغواء الصبي بالاتفاق معه على اللقاء، الأربعاء الماضي، عند مدخل مركز تجاري،وحين ذهب للمكان وجد رجال الأمن في انتظاره ففرّ إلى مرآب سيارات قريب قبل أن يرفع يديه معلنا استسلامه. وبحسب ما أفاد متحدث باسم وحدة مكافحة مستغلي الأطفال فقد تم الإيقاع بريانمن خلال نصب كمين له، بحيث تم استدراجه في الوقت الذي كان يعتقد أنه هو المستدرج. وأوضح المتحدث أن الوحدة تفتح حسابات في تطبيقات المواعدة، وتتظاهر أنها لأطفال، لذلك يتواصل معهم الباحثون عن إيقاع الصغار بحبائلهم الجنسية، ثم يبدأ التعارف بدردشة تتحول إلى مواعدة على اللقاء. وتابع أن ريان كان يظن طوال الوقت أن من كان يدردش معه، هو صبي عمره 14 عاما، في حين أنه كان ضابط شرطة مدرب على الإيقاع بمفترسي الأطفال. في ذات السياق أكد نشطاء أن الشاب لا يحمل السمات العربية، ليرجح البعض أن الرئيس الأميركي يريد طرد العرب من البلاد لذلك بدأ الترويج لجرائم من نوع خاص تتيح اتخاذ إجراءات بحقهم.