أحدث الأخبار مع #EMBA


أخبار الخليج
منذ 3 أيام
- أعمال
- أخبار الخليج
فرص اقتصادية جديدة في الخليج بعد زيارة الرئيس ترامب
بقلم: رجل الأعمال المهندس إسماعيل الصراف شكّلت زيارة الرئيس دونالد ترامب للمملكة العربية السعودية ودولة الإمارات ودولة قطر محطة مهمة في تعزيز الحوار الاقتصادي بين الخليج والولايات المتحدة. الزيارة لها آثار اقتصادية عميقة، حيث فتحت الأبواب واسعة أمام شراكات استراتيجية واستثمارات مستقبلية، يمكن لدول الخليج أن تستفيد منها لتعزيز الاستقرار والتنمية المستدامة. وتأتي هذه الزيارة في وقت تتسارع فيه وتيرة التنمية في دول مجلس التعاون، من خلال مشاريع عمرانية ضخمة، وقطاعات خدمية مبتكرة، وتوسع متزايد في الأنشطة غير النفطية. وهنا تبرز فرصة تاريخية للاستفادة من الانفتاح التجاري وتنامي الثقة الدولية في اقتصادات الخليج، عبر جذب رؤوس الأموال الأمريكية، والاستفادة من القوة المالية العالمية التي تُدار عبر مؤسسات الولايات المتحدة، والتي تتجاوز أصولها 100 تريليون دولار حول العالم. وتُعد البحرين وبقية دول الخليج بيئة جاذبة لهذا النوع من الشراكات، لا سيما في ظل وجود استراتيجيات واضحة لتنويع الاقتصاد وتطوير قطاعات مثل السياحة، التكنولوجيا، اللوجستيات، والصناعات التحويلية. ويمكن تحويل الزخم الناتج عن هذه الزيارة إلى برامج استثمار مباشرة، يتم تسويقها في الولايات المتحدة كفرص نمو مستقر في منطقة ذات موقع استراتيجي وبيئة قانونية متقدمة. ومن جهة التبادل التجاري، فإن أرقام التجارة بين الخليج وأمريكا تتجاوز مئات المليارات من الدولارات سنويًا، وتشمل الطاقة، الطيران، الدفاع، والخدمات. ولكن التركيز في المرحلة القادمة يمكن أن يتحول نحو التجارة النوعية ذات القيمة المضافة، من خلال توسيع قاعدة التصنيع المشترك، وربط سلاسل التوريد الخليجية بالأسواق الأمريكية. في المقابل، يمكن أن تسهم هذه المرحلة في تعزيز قطاع السياحة الخليجية، من خلال الترويج المدروس للمنطقة كوجهة فاخرة ومتنوعة، خاصة مع اكتمال عدد من المشاريع السياحية العملاقة في البحرين والإمارات والسعودية. وتحمل هذه التحركات إمكانات كبيرة في استقطاب السائح الأمريكي عالي الإنفاق، ورفع إسهام السياحة في الناتج المحلي الإجمالي. لضمان استدامة هذه التحولات، تبرز أهمية تفعيل أدوات رقابية ومؤسساتية تضمن حسن إدارة الموارد، وتوجيه الاستثمارات نحو قطاعات استراتيجية، إلى جانب تطوير الكفاءات الوطنية واستدامة التوظيف المحلي في مشاريع ذات طابع عالم. في المحصلة، فإن زيارة ترامب شكلت دافعًا مهمًا نحو مرحلة اقتصادية جديدة في المنطقة، قائمة على الشراكة، والربح المشترك، والاستفادة من الزخم العالمي، لتأكيد موقع الخليج كمحور للاستثمار والإنتاج والخدمات في العالم. * ماجستير تنفيذي بالإدارة من المملكة المتحدة (EMBA). عضو بمعهد المهندسين والتكنولوجيا البريطانية العالمية (MIET).


زاوية
٢٠-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- زاوية
بنك الخليج يعين بدر العلي مديراً عاماً للخدمات المصرفية الشخصية وفيصل الغربللي للدولية
بعد حصولهما على موافقة بنك الكويت المركزي، أعلن بنك الخليج تعيين كل من السيد/ بدر العلي مديراً عاماً للخدمات المصرفية الشخصية، والسيد فيصل الغربللي مديراً عاماً للخدمات المصرفية الدولية، يأتي ذلك ضمن مساعي البنك المتواصلة لإفساح المجال أمام الكوادر الوطنية لتولي المناصب القيادية. ويتمتع السيد/ بدر العلي بأكثر من 18 عاماً من الخبرة في قطاع البنوك بما فيها الخدمات المصرفية للأفراد، والخدمة المصرفية الرقمية، إدارة التدقيق، إدارة مبيعات الفروع والعمليات، وإدارة الرقابة الداخلية والالتزام. والعلي حاصل على درجة ماجستير إدارة الأعمال المصغر في إدارة الأعمال للقطاع المصرفي" من المركز الأوروبي للإدارة في المملكة المتحدة "، وحاصل على دبلوم متقدم في المالية الإسلامية، من المجلس العام للبنوك والمؤسسات الإسلامية كما أنه حاصل على شهادات أخرى في "العالم الرقمي" من كلية لندن للأعمال، و"الإدارة الاستراتيجية في الخدمات المصرفية" من كلية إنسياد للأعمال، و"قيادة تنفيذ الاستراتيجية في الخدمات المالية" من كلية هارفارد للأعمال. يذكر أن العلي خريج جامعة البحرين قسم تقنية تكنولوجيا المعلومات ونظم المعلومات الادارية، "تخصص في علوم الكمبيوتر وهندسة الكمبيوتر إدارة نظم المعلومات". أما السيد/ فيصل الغربللي فيتمتع بخبرة تتجاوز 24 عاماً في العمل المصرفي وتحديداً في بنك الخليج، قضى منها نحو 18 عاماً في مجال الخدمات المصرفية للشركات، فيما التحق الغربللي بالعمل في بنك الخليج اعتباراً من يناير 2001 حيث عمل بإدارة التدقيق الداخلي، وفي عام 2007 انضم الى إدارة الخدمات المصرفية للشركات وترقى بالمناصب إلى أن وصل إلى منصب نائب المدير العام للخدمات المصرفية للشركات. والغربللي حاصل على بكالوريوس إدارة أعمال وتمويل من جامعة الكويت وحاصل على درجة الماجستير في إدارة الأعمال ((EMBA من كلية إنسياد الفرنسية كما أنهى العديد من برامج التدريب في الائتمان والقيادة المقدمة من مؤسسات مرموقة كمؤسسة هارفرد للأعمال وكلية شيكاغو بووث وغيرها تتمثل رؤية بنك الخليج أن يكون البنك الرائد في الكويت، من خلال مشاركة موظفيه في العمل خلال بيئة شاملة ومتنوعة لتقديم خدمة عملاء مميزة، مع الحرص على خدمة المجتمع بشكل مستدام. وبفضل الشبكة الواسعة من الفروع والخدمات الرقمية المبتكرة التي يملكها البنك، يمنح عملائه حق اختيار كيفية ومكان إتمام معاملاتهم المصرفية، مع ضمان الاستمتاع بتجربة مصرفية سهلة وسريعة. وفي إطار دعمه لرؤية الكويت 2035 "كويت جديدة"، وحرصه على التعاون مع مختلف الأطراف لتحقيقها، يلتزم بنك الخليج بالعمل على إحداث تطورات قوية في مجال الاستدامة، على كافة المستويات البيئية والاجتماعية والحوكمة، من خلال مبادرات الاستدامة المتنوعة، والمختارة بشكل استراتيجي داخل وخارج البنك. -انتهى-


الجريدة الكويتية
١٩-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- الجريدة الكويتية
«الخليج»: بدر العلي مديراً عاماً للخدمات المصرفية الشخصية وفيصل الغربللي للدولية
بعد حصولهما على موافقة بنك الكويت المركزي، أعلن بنك الخليج تعيين كل من بدر العلي مديراً عاماً للخدمات المصرفية الشخصية، والسيد فيصل الغربللي مديراً عاماً للخدمات المصرفية الدولية، يأتي ذلك ضمن مساعي البنك المتواصلة لإفساح المجال أمام الكوادر الوطنية لتولي المناصب القيادية. ويتمتع بدر العلي بأكثر من 18 عاماً من الخبرة في قطاع البنوك بما فيها الخدمات المصرفية للأفراد، والخدمة المصرفية الرقمية، إدارة التدقيق، إدارة مبيعات الفروع والعمليات، وإدارة الرقابة الداخلية والالتزام. والعلي حاصل على درجة ماجستير إدارة الأعمال المصغر في إدارة الأعمال للقطاع المصرفي«من المركز الأوروبي للإدارة في المملكة المتحدة»، وحاصل على دبلوم متقدم في المالية الإسلامية، من المجلس العام للبنوك والمؤسسات الإسلامية كما أنه حاصل على شهادات أخرى في «العالم الرقمي» من كلية لندن للأعمال، و«الإدارة الاستراتيجية في الخدمات المصرفية» من كلية إنسياد للأعمال، و«قيادة تنفيذ الاستراتيجية في الخدمات المالية» من كلية هارفارد للأعمال. يذكر أن العلي خريج جامعة البحرين قسم تقنية تكنولوجيا المعلومات ونظم المعلومات الادارية، «تخصص في علوم الكمبيوتر وهندسة الكمبيوتر إدارة نظم المعلومات». أما فيصل الغربللي فيتمتع بخبرة تتجاوز 24 عاماً في العمل المصرفي وتحديداً في بنك الخليج، قضى منها نحو 18 عاماً في مجال الخدمات المصرفية للشركات، فيما التحق الغربللي بالعمل في بنك الخليج اعتباراً من يناير 2001 حيث عمل بإدارة التدقيق الداخلي، وفي عام 2007 انضم الى إدارة الخدمات المصرفية للشركات وترقى بالمناصب إلى أن وصل إلى منصب نائب المدير العام للخدمات المصرفية للشركات. والغربللي حاصل على بكالوريوس إدارة أعمال وتمويل من جامعة الكويت وحاصل على درجة الماجستير في إدارة الأعمال ((EMBA من كلية إنسياد الفرنسية كما أنهى العديد من برامج التدريب في الائتمان والقيادة المقدمة من مؤسسات مرموقة كمؤسسة هارفرد للأعمال وكلية شيكاغو بووث وغيرها


اهرام مصر
١٣-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- اهرام مصر
برعاية رامى فتح الله توقيع برتوكول تعاون بين نادي سموحة الرياضي وكلية الأعمال جامعة الإسكندرية
متابعة : صفا الشرقاوى أعلن المحاسب رامى فتح الله عضو مجلس ادارة نادي سموحة اليوم عن توقيع مذكرة تفاهم بين نادي سموحة الرياضي الاجتماعي وكلية الأعمال (التجارة سابقًا) – جامعة الإسكندرية. تمهيدًا لإطلاق بروتوكول تعاون يهدف إلى تعزيز الشراكة الأكاديمية والمهنية وعمل خصومات خاصه لأعضاء نادي سموحة الاجتماع أقيم برعاية: أ.د. أيمن شتيوي، عميد كلية الأعمال وبحضور نخبة من القيادات: د. جابر خليل، رئيس اللجنة الثقافية السابق والمنسق العام للبروتوكول أ.د. فريد الصحن، المدير التنفيذي للبرامج المهنية بالكلية أ.د. سعيد عبد العزيز، أستاذ المالية العامة أ.د. عفت الصاوي، رئيس قسم المحاسبة د. رحاب المرسي د. هبة الطويل د. أنطوران سيرجوس وتشمل الآتي لأعضاء نادي سموحة: • دبلومات الدراسات العليا • الماجستير المهني (EMBA) في تخصصات: إدارة الأعمال، المحاسبة، الضرائب، التمويل، الجمارك، وسلاسل التوريد الدكتوراة المهنية (DBA) في جميع التخصصات الدورات التدريبية برامج الحاسب الآلي واللغة الإنجليزية الاستشارات المالية ودراسات الجدوى هذا التعاون يعكس التزام الطرفين بتطوير الكفاءات ودعم المجتمع الأكاديمي والمهني. والجدير بالذكر ان المحاسب رامى فتح الله يتفانى فى خدمة أعضاء نادى سموحة ويسعى جاهدا للحصول على كل ماهو مفيد كل أعضاء النادى .


أخبار الخليج
٠١-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- أخبار الخليج
استراتيجيات الكفاءة الإدارية للتنمية الاقتصادية
تعد الكفاءة في اختيار القيادات والمسؤولين داخل الهيئات الإدارية والقطاعات الاقتصادية عاملاً حاسماً في تحقيق التنمية المستدامة. فالقرارات الاستراتيجية التي تؤثر في الاقتصاد، الاستثمارات، والإنتاجية تعتمد على وجود الشخص المناسب في المكان المناسب، حيث تلعب الكفاءة والخبرة والقدرة على اتخاذ القرار الدور الأساسي في تحقيق الأهداف التنموية وتعزيز الاستدامة. اختيار المسؤولين على أسس صحيحة ينعكس بشكل مباشر على أداء المؤسسات والقطاعات المختلفة. عندما يتم تعيين الأشخاص ذوي الخبرة والمهارات المناسبة، يتحسن مستوى الحوكمة، وتصبح عمليات صنع القرار أكثر فاعلية، مما يؤدي إلى تحقيق نتائج إيجابية على مستوى النمو الاقتصادي وتحسين كفاءة العمل. فالقائد الإداري القادر على فهم طبيعة القطاع الذي يديره، واتخاذ قرارات مستنيرة بناءً على البيانات والتحليل الدقيق، يستطيع أن يدفع عجلة التنمية إلى الأمام بفاعلية. التنمية الاقتصادية لا تعتمد فقط على الخطط والاستراتيجيات، بل تحتاج إلى أشخاص مؤهلين قادرين على تنفيذ هذه الرؤى وترجمتها إلى واقع ملموس. عندما يكون الشخص المناسب في موقعه الصحيح، يصبح قادراً على تحفيز بيئة العمل، تطوير الابتكار، وتحقيق أهداف الاستدامة. كما يسهم في توجيه الموارد بكفاءة، ما يقلل من الهدر ويزيد من الإنتاجية، وهو ما يعزز النمو الاقتصادي على المدى الطويل. أما في حال عدم تطابق المهارات مع المسؤوليات، فقد يؤدي ذلك إلى ضعف الأداء، تعثر المشاريع، وانخفاض الإنتاجية، مما ينعكس سلباً على بيئة الأعمال والاستثمار. لذلك، فإن وضع معايير واضحة لاختيار القادة والمسؤولين يعد أداة رئيسية لضمان التقدم والاستقرار الاقتصادي. من خلال تطبيق أنظمة تقييم تعتمد على الأداء، وربط التعيينات بالمؤهلات والكفاءة الفعلية، يمكن خلق بيئة إدارية تدعم الاستدامة وتحفز الابتكار. إحدى الاستراتيجيات الفعالة التي يمكن تبنيها هي وضع معايير لقياس الأداء ( KPIs ) للمسؤولين، مما يضمن وجود رقابة مستمرة على الأداء الإداري، ويسمح بتطوير السياسات وفقاً للنتائج المحققة. كما يمكن تعزيز دور التدريب والتطوير القيادي لضمان أن المسؤولين لديهم المهارات اللازمة لمواكبة التطورات الاقتصادية والإدارية الحديثة. تحت قيادة جلالة الملك المعظم، وبدعم سمو ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، حفظهم الله ورعاهم، تسير البحرين نحو نموذج إداري يعزز الكفاءة ويحقق التنمية المستدامة. تبني نهج «الشخص المناسب في المكان المناسب» ليس مجرد شعار، بل استراتيجية عملية لضمان الاستقرار الإداري والاقتصادي، وتحقيق رؤية المملكة الطموحة نحو مستقبل أكثر ازدهاراً. ماجستير تنفيذي بالإدارة من المملكة المتحدة (EMBA) عضو بمعهد المهندسين والتكنولوجيا البريطانية العالمية (MIET)