logo
#

أحدث الأخبار مع #EMU

جسم كروي غامض يحير علماء الفلك
جسم كروي غامض يحير علماء الفلك

يمن مونيتور

timeمنذ 7 ساعات

  • علوم
  • يمن مونيتور

جسم كروي غامض يحير علماء الفلك

يمن مونيتور/قسم الأخبار اكتشف العلماء جسيما في مجرة درب التبانة أطلقوا عليه اسم 'تيليوس'، وهو عبارة عن فقاعة كروية شبه مثالية. يُعتقد أن أصلها مرتبط بانفجار نجمي، لكن التفاصيل لا تزال تحير علماء الفلك. وقد أطلق على الجسم اسم تيليوس (من الكلمة اليونانية القديمة التي تعني 'الكمال')، لأن شكله متماثل بشكل لافت للنظر، وسلوكه لا يتناسب مع النماذج العلمية التقليدية. اكتُشف هذا الجسم (الفقاعة) الغامض بواسطة التلسكوب الأسترالي ASKAP، كجزء من مشروع EMU (خريطة الكون التطورية). وقد سبق لهذا التلسكوب نفسه أن رصد ما يُعرف بـ'دوائر الراديو الغريبة' في الفضاء، وهي هياكل نادرة على شكل حلقات يصعب تفسيرها. لكن 'تيليوس' يختلف عنها؛ فهو يقع داخل مجرة درب التبانة، وليس في أعماق المجرات البعيدة، مما يجعله أكثر قابلية للدراسة التفصيلية. يتميّز 'تيليوس' بانبعاثه الراديوي الحصري، حيث لا يظهر في الأطوال الموجية الأخرى. وتشير تحليلاته الطيفية إلى أنه قد يكون بقايا مُستعر أعظم من النوع Ia – أحد أشد الانفجارات النجمية عنفا، والذي يحدث عندما يصل القزم الأبيض إلى كتلة حرجة بامتصاص مادة من نجم مرافق، مما يؤدي إلى انهياره. إلا أن عدم تحديد المسافة الدقيقة للجسم يُشكّل عائقا رئيسيا يعقّد عملية التحليل بشكل كبير. يطرح علماء الفلك احتمالين لموقع 'تيليوس': إما على بُعد 7,175 سنة ضوئية، أو 25,114 سنة ضوئية. في السيناريو الأول، يبلغ قُطر الفقاعة 46 سنة ضوئية، بينما يصل إلى 157 سنة ضوئية في الحالة الثانية. وتشير هذه التقديرات إلى أن عُمر البقايا قد يقل عن ألف عام، أو يتجاوز 10,000 عام. المثير للاستغراب أنه – وفقا للنماذج الحسابية – كان يُفترض أن يصدر عن الجسم انبعاثات لأشعة سينية في كلا الحالتين، إلا أن الأرصاد لم تُسجّل أيا منها، وهو ما يُشكّل لغزا يحير الباحثين. يستكشف الباحثون فرضية بديلة تشير إلى أن 'تيليوس' قد يكون ناتجا عن مستعر أعظم من النوع Iax – وهو انفجار نادر لا يؤدي إلى تدمير القزم الأبيض بالكامل، بل يترك وراءه ما يُعرف بـ'نجم زومبي'. بينما تتطابق بعض خصائص 'تيليوس' مع هذا النموذج، إلا أن التفسير يتطلب أن يكون الجسم أقرب بكثير – على بُعد 3,262 سنة ضوئية فقط. ورغم وجود نجم مرشح في هذه المنطقة، إلا أن القياسات الفلكية الأخرى لا تدعم هذه المسافة القريبة، مما يُبقي الفرضية موضع تساؤل. يُضفي التناسق شبه المثالي لـ'تيليوس' طبقة إضافية من الغموض العلمي، حيث تُعد هذه الظاهرة نادرة للغاية في عالم بقايا المستعرات العظمى. فعادة ما تكون الانفجارات النجمية وموادها المقذوفة غير متماثلة، إذ يتأثر شكلها بعوامل عدّة تشمل طبيعة الانفجار نفسه وخصائص الوسط بين النجمي المحيط. ويُشير الشكل الكروي المثالي لـ'تيليوس' إلى أنه يتطور في بيئة شبه خالية من المادة، ولم يبدأ بعد في التفاعل مع أي أجسام مجاورة قد تشوه بنيته. من وجهة نظر علمية، قد يمثل هذا الجسم نافذة فريدة لفهم آليات موت النجوم وتشكّل البنى الكونية. إلا أن كشف أسراره بالكامل يتطلب جيلا جديدا من الأجهزة الفلكية، تتمتع بدقة وحساسية غير مسبوقتين. المصدر:

جسم كروي غامض يحير علماء الفلك
جسم كروي غامض يحير علماء الفلك

روسيا اليوم

timeمنذ 20 ساعات

  • علوم
  • روسيا اليوم

جسم كروي غامض يحير علماء الفلك

وقد أطلق على الجسم اسم تيليوس (من الكلمة اليونانية القديمة التي تعني "الكمال")، لأن شكله متماثل بشكل لافت للنظر، وسلوكه لا يتناسب مع النماذج العلمية التقليدية. اكتُشف هذا الجسم (الفقاعة) الغامض بواسطة التلسكوب الأسترالي ASKAP، كجزء من مشروع EMU (خريطة الكون التطورية). وقد سبق لهذا التلسكوب نفسه أن رصد ما يُعرف بـ"دوائر الراديو الغريبة" في الفضاء، وهي هياكل نادرة على شكل حلقات يصعب تفسيرها. لكن "تيليوس" يختلف عنها؛ فهو يقع داخل مجرة درب التبانة، وليس في أعماق المجرات البعيدة، مما يجعله أكثر قابلية للدراسة التفصيلية. يتميّز "تيليوس" بانبعاثه الراديوي الحصري، حيث لا يظهر في الأطوال الموجية الأخرى. وتشير تحليلاته الطيفية إلى أنه قد يكون بقايا مُستعر أعظم من النوع Ia - أحد أشد الانفجارات النجمية عنفا، والذي يحدث عندما يصل القزم الأبيض إلى كتلة حرجة بامتصاص مادة من نجم مرافق، مما يؤدي إلى انهياره. إلا أن عدم تحديد المسافة الدقيقة للجسم يُشكّل عائقا رئيسيا يعقّد عملية التحليل بشكل كبير. يطرح علماء الفلك احتمالين لموقع "تيليوس": إما على بُعد 7,175 سنة ضوئية، أو 25,114 سنة ضوئية. في السيناريو الأول، يبلغ قُطر الفقاعة 46 سنة ضوئية، بينما يصل إلى 157 سنة ضوئية في الحالة الثانية. وتشير هذه التقديرات إلى أن عُمر البقايا قد يقل عن ألف عام، أو يتجاوز 10,000 عام. المثير للاستغراب أنه - وفقا للنماذج الحسابية - كان يُفترض أن يصدر عن الجسم انبعاثات لأشعة سينية في كلا الحالتين، إلا أن الأرصاد لم تُسجّل أيا منها، وهو ما يُشكّل لغزا يحير الباحثين. يستكشف الباحثون فرضية بديلة تشير إلى أن "تيليوس" قد يكون ناتجا عن مستعر أعظم من النوع Iax - وهو انفجار نادر لا يؤدي إلى تدمير القزم الأبيض بالكامل، بل يترك وراءه ما يُعرف بـ"نجم زومبي". بينما تتطابق بعض خصائص "تيليوس" مع هذا النموذج، إلا أن التفسير يتطلب أن يكون الجسم أقرب بكثير - على بُعد 3,262 سنة ضوئية فقط. ورغم وجود نجم مرشح في هذه المنطقة، إلا أن القياسات الفلكية الأخرى لا تدعم هذه المسافة القريبة، مما يُبقي الفرضية موضع تساؤل.يُضفي التناسق شبه المثالي لـ"تيليوس" طبقة إضافية من الغموض العلمي، حيث تُعد هذه الظاهرة نادرة للغاية في عالم بقايا المستعرات العظمى. فعادة ما تكون الانفجارات النجمية وموادها المقذوفة غير متماثلة، إذ يتأثر شكلها بعوامل عدّة تشمل طبيعة الانفجار نفسه وخصائص الوسط بين النجمي المحيط. ويُشير الشكل الكروي المثالي لـ"تيليوس" إلى أنه يتطور في بيئة شبه خالية من المادة، ولم يبدأ بعد في التفاعل مع أي أجسام مجاورة قد تشوه بنيته. من وجهة نظر علمية، قد يمثل هذا الجسم نافذة فريدة لفهم آليات موت النجوم وتشكّل البنى الكونية. إلا أن كشف أسراره بالكامل يتطلب جيلا جديدا من الأجهزة الفلكية، تتمتع بدقة وحساسية غير مسبوقتين. المصدر: شهدت محافظة الشرقية المصرية، ظاهرة مثيرة للجدل، خلال الساعات الماضية، حيث تم تداول صور وفيديوهات تظهر أضواء غريبة في السماء ما أثار تساؤلات عن وجود كائنات فضائية. أظهرت صورة نشرت حديثا بعد رفع السرية عنها جسما غريبا يحلق في سماء كندا عام 2023، قبل أن تسقطه مقاتلة أمريكية. يدور تلسكوب هابل على مسافة أكثر من 480 كم فوق الأرض ويفصله عشرات الملايين من السنين الضوئية عن العديد من الأجسام البينجمية التي يدرسها، ويأخذ "العمل عن بعد" إلى مستوى جديد. اكتشف علماء الفلك 4 أجسام باهتة دائرية للغاية وأكثر إشراقا على طول حوافها في أطوال موجات الراديو وسط أعماق الفضاء، ولا تشبه أي فئة من الأجسام الفلكية التي شوهدت من قبل.

أخبار التكنولوجيا : علماء فلك يكتشفون "تيليوس": بقايا انفجار نجمى نادر
أخبار التكنولوجيا : علماء فلك يكتشفون "تيليوس": بقايا انفجار نجمى نادر

نافذة على العالم

timeمنذ 2 أيام

  • علوم
  • نافذة على العالم

أخبار التكنولوجيا : علماء فلك يكتشفون "تيليوس": بقايا انفجار نجمى نادر

الاثنين 19 مايو 2025 01:31 مساءً نافذة على العالم - أعلن فريق دولي من علماء الفلك عن اكتشاف بقايا مستعر أعظم "انفجار نجمى" غير تقليدية تتميز بتماثل دائري شبه مثالي، وهو أمر نادر للغاية في هذا النوع من الأجسام الفضائية، وقد أُطلق على هذا الاكتشاف اسم 'تيليوس'، وهي كلمة يونانية تعني 'الكمال'، فيما يُعرف رسميًا بالرمز G305.4–2.2. وتم رصد 'تيليوس' من خلال صور الراديو التي التقطها تلسكوب 'ASKAP' ضمن مشروع خريطة تطور الكون EMU، وهو ما أتاح لأول مرة ملاحظة هذا الشكل الاستثنائي من بقايا المستعرات العظمى. ما هي بقايا المستعر الأعظم؟ تُعد بقايا المستعرات العظمى (SNRs) هياكل غازية موسعة تتشكل نتيجة انفجار نجم ضخم، وتحتوي على مواد مقذوفة من الانفجار نفسه، إضافة إلى مواد بين نجمية أُزيحت بفعل موجة الصدمة الناتجة. عادةً ما تكون هذه البقايا غير منتظمة الشكل، نظرًا لتفاوت كثافة الوسط النجمي المحيط بها، لكن 'تيليوس' كسرت هذه القاعدة، بتماثلها الدائري الملحوظ الذي لا يُرى سوى في حالات نادرة مثل SN1987A أو MC SNR J0509–6731. تفاصيل فنية وأبعاد مذهلة تشير الدراسة إلى أن 'تيليوس' تقع على بُعد 7,170 أو 25,100 سنة ضوئية من الأرض، اعتمادًا على تقدير المسافة، ما يعني أن قطرها يتراوح بين 45.6 و156.5 سنة ضوئية. كما أظهرت البيانات وجود انبعاثات راديوية ممتدة داخل الجزء الجنوبي الشرقي من الغلاف الخارجي، ما يُحتمل أن يكون نتيجة تفاعل 'تيليوس' مع الوسط النجمي المحلي. وأبرزت الدراسة أن المؤشر الطيفي الحاد البالغ -0.6 قد يدل على أن 'تيليوس' إما بقايا صغيرة السن نسبيًا أو قديمة جدًا، لكنها تتمتع بسطوع منخفض على سطحها، ما يجعلها هدفًا مهمًا للبحوث المستقبلية. فرضيات حول النشأة وبحوث مستقبلية يرجّح الفريق العلمي أن تكون 'تيليوس' قد نشأت نتيجة انفجار مستعر أعظم من النوع Ia، ربما أسفل مستوى مجرة درب التبانة. لكن حتى الآن، لا يوجد دليل مباشر يدعم هذه الفرضية. لذا، يوصي الباحثون بإجراء رصد متعدد الترددات وبدقة عالية للكشف عن مزيد من خصائص 'تيليوس'، بما في ذلك سرعة توسّعها وتكوينها الداخلي، وهو ما قد يفتح آفاقًا جديدة لفهم سلوك هذه الظواهر الكونية النادرة وتنوعها داخل مجرتنا.

«برجيل» تُعزز رعاية مرضى الصرع بوحدة تشخيص متقدمة
«برجيل» تُعزز رعاية مرضى الصرع بوحدة تشخيص متقدمة

صحيفة الخليج

time١٠-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • صحيفة الخليج

«برجيل» تُعزز رعاية مرضى الصرع بوحدة تشخيص متقدمة

أطلقت مدينة برجيل الطبية، وحدة متطورة لمراقبة مرض الصرع «EMU»، ضمن معهد علوم الأعصاب، وذلك في خطوة جديدة تعكس التزامها بتوفير رعاية متخصصة وشاملة لمرضى الصرع في دولة الإمارات. وتمثل هذه الوحدة المتقدمة المزودة بأحدث تقنيات التشخيص والعلاج وإعادة التأهيل إحدى القلائل من نوعها على مستوى الدولة وتهدف إلى دعم تشخيص وإدارة حالات الصرع بدقة وفعالية، بما يُسهم في تحسين جودة حياة المرضى. وقال جون سونيل، الرئيس التنفيذي لبرجيل القابضة، «يمثل إطلاق وحدة مراقبة الصرع خطوة مهمة نحو تقديم رعاية صحية عالية الجودة تتمحور حول المريض، حيث نهدف من خلال هذه الوحدة إلى الجمع بين التعاطف الطبي والخبرة العالمية والتكنولوجيا المتطورة لتوفير أفضل الحلول العلاجية». وتضم الوحدة نظام مراقبة متقدم لتخطيط كهربية الدماغ «EEG» بالفيديو والذي يجمع بين تسجيل النشاط الكهربائي في الدماغ وتصوير فيديو مستمر لسلوك المريض أثناء النوبات ما يُوفر بيانات دقيقة تساعد على تحديد نوع الصرع أو اضطراب النوبات واستبعاد الحالات التي تُحاكي الصرع، إضافة إلى تقييم إمكانية التدخل الجراحي للمرضى الذين لا يستجيبون للعلاجات الدوائية.

مدينة برجيل الطبية تُطلق وحدة مُتطورة لمراقبة الصرع لتعزيز الرعاية المُتخصصة للمرضى في الدولة
مدينة برجيل الطبية تُطلق وحدة مُتطورة لمراقبة الصرع لتعزيز الرعاية المُتخصصة للمرضى في الدولة

زاوية

time١٠-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • زاوية

مدينة برجيل الطبية تُطلق وحدة مُتطورة لمراقبة الصرع لتعزيز الرعاية المُتخصصة للمرضى في الدولة

أطلقت مدينة برجيل الطبية ، المنشأة الطبية الرائدة لشركة برجيل القابضة في أبوظبي ، وحدة مُتطورة لمراقبة الصرع (EMU) ضمن معهد علوم الأعصاب التابع لها، مُعززةً بذلك مهمتها في توفير رعاية شاملة ومُتخصصة للأفراد المُصابين بهذه الحالة العصبية، وبصفتها واحدة من الوحدات المُتخصصة القليلة من نوعها في دولة الإمارات، تهدف وحدة مراقبة الصرع إلى تعزيز تشخيص وإدارة حالات الصرع لجميع المرضى في أنحاء الدولة. وتم إطلاق الوحدة بحضور الدكتور مجتبى علي خان الرئيس التنفيذي لمدينة برجيل الطبية والدكتور محمد فتيان المدير الطبي. وقال السيد جون سونيل الرئيس التنفيذي لبرجيل القابضة:" يؤثر الصرع على ملايين الأشخاص حول العالم، ويترك آثارًا بالغة على المرضى وعائلاتهم، ويُعد إطلاق وحدة مراقبة الصرع لدينا خطوةً هامةً نحو تقديم رعاية عالية الجودة تُركز على المريض، وقد أنشأنا وحدة مراقبة الصرع برؤيةٍ تهدف إلى خدمة المرضى الباحثين عن العلاج بتعاطفٍ وخبرةٍ طبية عالمية وتكنولوجيا متطورة". وتتولى وحدة مراقبة الصرع، بقيادة الدكتور ناجي رياشي، استشاري طب الأعصاب في معهد علوم الأعصاب بمدينة برجيل الطبية في أبوظبي، مسؤولية إدارة حالات المرضى البالغين والأطفال على حدٍ سواء، وتتميز الوحدة بنظام مراقبة متقدم لتخطيط كهربية الدماغ (EEG) بالفيديو، يجمع بين تخطيط كهربية الدماغ (EEG) لقياس النشاط الكهربائي في الدماغ مع تسجيل فيديو مستمر لمراقبة سلوك المريض أثناء النوبات، حيث تلعب هذه التقنية دورًا حاسمًا في فهم نشاط النوبات، وتأكيد نوع الصرع أو اضطراب النوبات، واستبعاد الحالات التي تُحاكي الصرع، كما تدعم التشخيص الدقيق، وتتيح للأطباء تحديد ما إذا كان المرضى الذين يعانون من نوباتٍ غير مُسيطر عليها مؤهلين للتدخل الجراحي. وأوضح الدكتور ناجي رياشي، أن هذه الوحدة تُمكن الفريق الطبي من تقييم المرضى بدقة وتركيز، فمن خلال مراقبة المرضى لفترات طويلة، يُمكنهم التأكد مما إذا كانوا يُعانون بالفعل من الصرع أم هي حالة أخرى تُحاكي الصرع، مما يُوفر لهم ولعائلاتهم الوضوح والطمأنينة، ويُجنّبهم اللجوء إلى علاجات غير ضرورية، أما بالنسبة لمن يُعانون من الصرع المُقاوم للأدوية، فيتوفر الآن في مدينة برجيل الطبية الأدوات اللازمة لتقييم أهليتهم للعلاج الجراحي الذي قد يُغيّر حياتهم. مع إطلاق هذه الوحدة المُتخصصة، تعزز مدينة برجيل الطبية مكانتها كمركز رائد في مجال الرعاية العصبية المُتقدمة في المنطقة، تُمثّل وحدة مراقبة الصرع EMU خطوةً حيويةً في سد فجوة العلاج لمرضى الصرع في دولة الإمارات، من خلال تقديم رعاية مُتخصصة وفي الوقت المُناسب أقرب إلى الوطن. -انتهى-

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store