أحدث الأخبار مع #ElIndependiente


أخبارنا
١٥-٠٥-٢٠٢٥
- أخبارنا
فرار أخطر زعيم مافيا كوكايين في العالم من دبي ومخاوف من نجاحه في الوصول إلى المغرب
في تطور مثير يُنذر بخطر أمني داهم، اختفى مجددًا أحد أخطر أباطرة المخدرات في أوروبا، والمعروف بلقب "النمر"، وذلك بعد أن كان يقيم في دبي في انتظار النظر في طلب ترحيله إلى إسبانيا. المعني بالأمر، الذي وصفته وزارة الداخلية الإسبانية سنة 2022 بـ"أخطر بارون للكوكايين على المستوى الدولي"، لم يمثل أمام المحكمة الوطنية في مدريد يوم 13 ماي الجاري، ما عزز فرضية فراره مجددًا إلى وجهة مجهولة. وحسب صحيفة "El Independiente" الإسبانية، يُرجّح أن "النمر" تمكّن من مغادرة الإمارات، وسط مخاوف متزايدة من استغلاله لمسارات تهريب المخدرات عبر شمال إفريقيا، خاصة الأراضي المغربية التي تشكل حلقة محورية في مسارات تهريب الكوكايين من أمريكا اللاتينية إلى أوروبا. المصادر الأمنية الإسبانية تعتبر أن قدرته على التخفي وتنقله السلس بين الدول بفضل شبكته الإجرامية القوية تجعله خصمًا معقدًا يصعب الإيقاع به. ويزيد الأمر تعقيدًا ارتباطه بملف قضائي حساس في إسبانيا، حيث كان يُنتظر الاستماع إليه كشاهد في قضية تتعلق بتسريبات أمنية تورّط فيها مسؤول أمني رفيع المستوى سابقًا. السلطات الأمنية المغربية تتابع باهتمام بالغ الأخبار المتداولة حول احتمال عبور "النمر" من الأراضي المغربية أو استقراره المؤقت بها، مستندة في ذلك إلى معطيات أولية عن تنقلات مشبوهة تم رصدها مؤخرًا. ويجري التنسيق حاليًا بين الأجهزة المغربية ونظيراتها الأوروبية والدولية لمحاولة التأكد من تلك الفرضية. الموقع الجغرافي الإستراتيجي للمملكة، إلى جانب هشاشة بعض المعابر والحدود في المنطقة، يجعل من المغرب محطة مغرية لتجار المخدرات من العيار الثقيل، ولطالما كان المغرب نقطة عبور محورية في تهريب المخدرات، وهو ما يفسر الاهتمام الأوروبي الكبير بتتبع أي تحركات غير طبيعية في هذه الجهة. ويُذكر أن "النمر" يقود منذ سنوات شبكة إجرامية عابرة للقارات، لها امتدادات في أمريكا الجنوبية، والشرق الأوسط، وأوروبا، وشمال إفريقيا، وقد سبق أن اختفى لفترات طويلة دون أن تقدر الأجهزة الأمنية على رصده. ويُعد من الأهداف ذات الأولوية لدى الأنتربول واليوروبول.


يا بلادي
١٥-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- يا بلادي
حكومة سانشيز تخيب آمال النواب المؤيدين للبوليساريو بخصوص خريطة المغرب
في جلسة للبرلمان الإسباني، تناولت وزيرة التحول البيئي، سارة أجيزن، الجدل الذي أثارته خريطة نشرتها وكالة الأرصاد الجوية الوطنية الإسبانية، تضمنت الصحراء الغربية ضمن حدود المغرب. وعندما سُئلت عن إمكانية تعديل هذه الخريطة، تحدثت عن "تعقيد تقني" دون تأكيد أي تغيير مستقبلي، وفقًا لما أورده موقع El Independiente. الخريطة المعنية، التي نُشرت في مارس على وسائل التواصل الاجتماعي الخاصة بـ AEMET، مصدرها خدمة التغيير المناخي كوبرنيكوس (C3S)، وهو برنامج تابع للاتحاد الأوروبي ينفذه المركز الأوروبي للتنبؤات الجوية متوسطة المدى (ECMWF). تقدم هذه الخدمة بيانات مناخية مفتوحة ومجانية، وتوضح الخريطة انحرافات في درجات الحرارة دون وجود نية سياسية واضحة. الأسبوع الماضي، تقدم نائبان من ائتلاف اليسار المتطرف "سومار" بطلب مكتوب إلى AEMET لـ"تصحيح" خريطة المغرب التي تشمل الصحراء الغربية. النائبان، إنريكي سانتياغو وتوني فاليرو، لم يردا بعد على رد وكالة الأرصاد الجوية. ويُذكر أن اليسار المتطرف الإسباني منشغل حاليًا بإحياء ذكرى إعلان الجمهورية الثانية في 14 أبريل 1931. وفي أسئلتهم المكتوبة، حث نواب "سومار" أيضًا حكومة بيدرو سانشيز على "اتخاذ إجراءات لدعم حق تقرير المصير للشعب الصحراوي من خلال استفتاء، وفقًا لمتطلبات الأمم المتحدة". عادةً ما تقوم الهيئات العامة الإسبانية بـ«تصحيح» خريطة المغرب التي تشمل الصحراء بمجرد تلقيها شكاوى من حلفاء البوليساريو. هذا ما فعلته شركة ENAIRE ، التي تدير الملاحة الجوية، والمديرة العامة لـ RTVE التي قدمت اعتذارها في دجنبر 2023.


يا بلادي
١٤-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- يا بلادي
حكومة سانشيز تخيب آمال النواب المؤيدين للبوليساريو بخصوص البوليساريو
في جلسة للبرلمان الإسباني، تناولت وزيرة التحول البيئي، سارة أجيزن، الجدل الذي أثارته خريطة نشرتها وكالة الأرصاد الجوية الوطنية الإسبانية، تضمنت الصحراء الغربية ضمن حدود المغرب. وعندما سُئلت عن إمكانية تعديل هذه الخريطة، تحدثت عن "تعقيد تقني" دون تأكيد أي تغيير مستقبلي، وفقًا لما أورده موقع El Independiente. الخريطة المعنية، التي نُشرت في مارس على وسائل التواصل الاجتماعي الخاصة بـ AEMET، مصدرها خدمة التغيير المناخي كوبرنيكوس (C3S)، وهو برنامج تابع للاتحاد الأوروبي ينفذه المركز الأوروبي للتنبؤات الجوية متوسطة المدى (ECMWF). تقدم هذه الخدمة بيانات مناخية مفتوحة ومجانية، وتوضح الخريطة انحرافات في درجات الحرارة دون وجود نية سياسية واضحة. الأسبوع الماضي، تقدم نائبان من ائتلاف اليسار المتطرف "سومار" بطلب مكتوب إلى AEMET لـ"تصحيح" خريطة المغرب التي تشمل الصحراء الغربية. النائبان، إنريكي سانتياغو وتوني فاليرو، لم يردا بعد على رد وكالة الأرصاد الجوية. ويُذكر أن اليسار المتطرف الإسباني منشغل حاليًا بإحياء ذكرى إعلان الجمهورية الثانية في 14 أبريل 1931. وفي أسئلتهم المكتوبة، حث نواب "سومار" أيضًا حكومة بيدرو سانشيز على "اتخاذ إجراءات لدعم حق تقرير المصير للشعب الصحراوي من خلال استفتاء، وفقًا لمتطلبات الأمم المتحدة". عادةً ما تقوم الهيئات العامة الإسبانية بـ«تصحيح» خريطة المغرب التي تشمل الصحراء بمجرد تلقيها شكاوى من حلفاء البوليساريو. هذا ما فعلته شركة ENAIRE ، التي تدير الملاحة الجوية، والمديرة العامة لـ RTVE التي قدمت اعتذارها في دجنبر 2023.


الجريدة 24
٢٤-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- الجريدة 24
عندما سعى "سليمان الريسوني" لتبييض سجله الأسود بالابتزاز
لعل الآفة التي استشرت في عشيرة سقط المتاع، في أيامنا هذه هي الابتزاز، وهو أمر لم يشذ عنه "سليمان الريسوني"، الذي يكابد جاهدا لينفي عنه صفة عشق الرجال وولعه بمواقعة الشواذ مثلما كان بعدما تمادى ورغب في التلذذ بمطارحة ضحيته الشاب "آدم" الغرام في شقته، لكن الأخير أبى وصدَّه حتى اشتكاه للعدالة واعتقل على خلفية ما اقترفه. وبينما اعتقل "سليمان الريسوني" نظير ما جنته عليه شبقيته وجناه عليه هوسه المرضي وشذوذه، وهو أمر ثابت في كل مراحل الدعوى القضائية، فإنه ومتى غادر السجن بعفو ملكي في الذكرى الـ25 لعيد العشر المجيد، لم يصمت أو يتوارى إلى الخلف خجلا مما قام به، فكان أن قرر أن يبيض وجهه بتسويد متابعه وأجهزة إنفاذ القانون. ولم يجد "سليمان الريسوني" لنفسه سبيلا، لعله يتخلص من الفضيحة التي تسوِّد سجله، غير الادعاء بأنه مظلوم وبأن ما اتهم به لفق إليه، وكأن ليس هناك في أوراق قضيته ما يدينه ويثبت فعلا أنه شاذ يعشق الرجال، وبأنه استدرج ضحيته إلى شقته في الرباط وحاول مجامعته، لكن وبعدما تمنع حاول أن يهديء من روعه عبر رسالة صوتية لا تزال كلماتها ترن في آذان كل من سمعها. ويظن "سليمان الريسوني" أنه عفا الزمن عن توسله المبطن للضحية "آدم" وهيو يقول له "Pourquoi tu dramatises les choses mon ami ? "، وهو استعطاف جاء وسط رسائل صوتية، سعى من خلالها لتطييب خاطر ضحيته بعدما شعر أن الأمور انفلتت من بين يديه، وبأن شذوذه الجنسي سيعرف أمام الملأ، في حال لجوء "آدم" إلى العدالة. ولما غادر "سليمان الريسوني" السجن، لم يرتعوي ولم يرتدع، فقد برقت إلى ذهنه فكرة اللعب بورقة الاعتقال السياسي بدل الجريمة المخزية التي توبع بها حقا، فحطب ود "فرانسيسكو كاريون"، عدو المغرب في خرقة "El Independiente"، ليحاوره ويقول في حواره ما يشاء بعيدا عن حقائق الأمور التي تفيد بأنه عاشق للرجال، وأنه ذئب بشري يتبع لاهثا عضوه التناسلي بلا تفكير. والآن، وبعدما اطمأن الجميع إلى أن "سليمان الريسوني" ليس غير تابع مطيع لمرضه الجنسي، ها هو يمتشق سيف الابتزاز، ليخاطب عبد اللطيف الحموشي، بلغة مستمدة من الحضيض الذي يتمرغ فيها، طمعا في رد اعتبار لا يستحقه، ولو أنه أعفي عنه. وأي نعم لقد أنعم الملك محمد السادس بعفوه السامي على "سليمان الريسوني"، رغم ما قام به من فظيعة، لكن كيف تعامل هذا الأخير مع الوضع، لم يعترف بخطئه، ولم يعتذر لضحيته ولم يعوضه مثل أي مُنتهِر، بل قرر قلب الحقائق على عقبيها، ومحاولة تزييف الواقع وتكييفه حسب أهوائه، وأراد أن يجعل من متابعته الجنائية متابعة "سياسية" وهو أمر يستوجب كل مرة تذكيره بما ارتكبه، وبصفة شذوذه وعشقه للرجال التي لن تنزع عنه ما لم ينزع عنه هلوساته. شارك المقال


الجريدة 24
١٤-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- الجريدة 24
النصاب "هشام جيراندو" يرتمي في الرمال المتحركة للخيانة
سمير الحيفوفي مسكين النصاب "هشام جيراندو"، فقد ضاقت به السبل وأحس بنفسه محاصرا فلم يجد غير حضن العسكر الجزائري ليلجأ إليه، ولا جديد في ذلك بعدما سار على نهج خونة الخارج من أمثاله كـ"علي لمرابط" و"دنيا الفيلالي" وسدنة الشر القابعون ها هنا في في الداخل فوق أرض الوطن وتحت سمائه مثل "سليمان الريسوني" و"المعطي منجب" وغيرهم. وإنه لنهج معروف ومفضوح، ما قرره المدعو "هشام جيراندو" بعدما لجأ إلى خرقة "El Independiente" والتمس المارق "فرانسيسكو كاريون"، الذي نذر نفسه ليكون أداة طيعة في يد المخابرات الجزائرية، حتى يخربش على الخرقة ما يعزيهم في خيباتهم، عبر تقديم سقط المتاع من أمثال النصاب في كندا كضحايا ينتحبون، دون الركون لأبسط أدبيات العمل الصحفي. ولم يكن اختيار النصاب "هشام جيراندو" للصحيفة المعادية للمغرب ولوحدته الترابية اعتباطيا أو بالصدفة، بل هو مسار واختيار أفتاه عليه من انضموا قبله إلى قطيع الخونة، الذين يسوقهم العسكر الجزائري سوقا، ليرددوا ما يلقنون بحذافيره، طمعا في جعل النصاب "بطلا" و"معارضا"، في حرب إعلامية شعواء لا تبقي موضوعية ولا تذر أخلاقا. وإذ نفذ رصيد النصاب "هشام جيراندو"، وأحس بالبرد يستشري في أوصاله بعدما عرته الحقائق أمام الجميع، فإنه اختار التدثر بالرداء الذي يخيطه نظام العسكر في جارة السوء، لكل متنطع ولكل نصاب ولكل خائن، ليعلنوا أنفسهم على صفحات الدكان الإعلامي "El Independiente"، معارضين ونشطاء مضطهدين ومبعدين بسبب مواقف يدعونها زورا وبهتانا ويضخمها "فرانسيسكو كاريون" بكل الأحقاد التي تعتمل في نفسه تجاه المغرب. ووجد المدعو "هشام جيراندو" أقصر الطرق لكي يكون خائنا فضلا عن صفة النصاب اللصيقة به، في اللجوء إلى حاطب ليل مثل "فرانسيسكو كاريون"، الذي يتفنن في حبك الدعايات المغرضة، ويفرد صفحات الخرقة البالية أمام انتهازيين وهامشيين، ينمق أباطيلهم ويزوق افتراءاتهم، لتشويه سمعة المغرب في أكل مغرض للثوم بأفواههم، كرمى للعسكر الثكلى بآلامهم من المغرب. وبكل الغباء المفترض في من هم على شاكلة النصاب "هشام جيراندو"، قرر المضي قدما في جهالته إلى حد جعله يكفر بالوطن ويؤمن بالطاغوت "البئيس الشنقريحة"، الذي يمول "El Independiente"، التي لا تنفك عن مهاجمة المغرب، بوقود مقدرات الشعب الجزائري، التي تسيل لعاب المارق "فرانسيسكو كاريون". ولما فتح العسكر أذرعهم أمام النصاب "هشام جيراندو"، فإنه لم يجد حرجا في أن يقارن نفسه بـ"جمال خاشقجي"، الصحفي الذي سار بذكر وفاته الركبان، في تجنٍّ سافر على روح صحفي، قضى في ظروف معينة، وفي إقامة لمقارنة عوجاء ومعتلة لا تستقيم إلا في عقول أعداء الوطن، الذين نذروا حيواتهم لأن يلطخوا سمعته في كل حين. لقد ارتمى النصاب "هشام جيراندو" في الرمال المتحركة للخيانة، والتي كل من سقط فيها لا يجد له منها مخرجا، فيغوص فيها أكثر كلما تحرك، وفيها وجد في جانبه كثر من أمثال "علي لمرابط" و"دنيا الفيلالي" و"سليمان الريسوني" وفؤاد عبد المومني" و"المعطي منجب"، ممن لم ينفعهم البوق الخديم الوفي للعسكر في شيء، إلا في جعلهم خونة بامتياز، وكأنه ضاق بلقب النصاب اللصيق به ليرتدي رداء الخيانة الذي فصَّله له "البئيس الشنقريحة". شارك المقال