logo
#

أحدث الأخبار مع #ElectricityMaps

تقرير: المغرب يضخ 519 ميغاواط لإنقاذ شبكة الكهرباء الإسبانية
تقرير: المغرب يضخ 519 ميغاواط لإنقاذ شبكة الكهرباء الإسبانية

بلبريس

time٠١-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • بلبريس

تقرير: المغرب يضخ 519 ميغاواط لإنقاذ شبكة الكهرباء الإسبانية

بلبريس - ليلى صبحي ساهم المغرب بشكل كبير في إعادة استقرار شبكة الكهرباء الإسبانية، بعد انقطاع واسع شهدته مناطق مختلفة من جنوب إسبانيا، عبر حشد نحو 38 في المئة من قدرته الإنتاجية اللحظية من الكهرباء، وذلك وفق ما أوردته تقارير إعلامية إسبانية. وأفادت صحيفة 'تيل كيل' المغربية، نقلاً عن مصادر بشركة الكهرباء الإسبانية (REE)، أن الربط الكهربائي بين البلدين، والذي يمر عبر مضيق جبل طارق، أُعيد تفعيله بسرعة، ما سمح بإعادة تشغيل عدد من محطات الطاقة المتوقفة في جنوب إسبانيا. وبحسب المعطيات التقنية المتوفرة على موقع Electricity Maps المتخصص في تتبع تدفقات التيار الكهربائي بين الدول، فإن المغرب كان، لحظة انقطاع التيار، يستورد من إسبانيا نحو 778 ميغاواط، قبل أن يعكس الاتجاه ويقوم بتزويدها بـ519 ميغاواط من الكهرباء، أي ما يعادل 38.17 في المئة من قدرته الإنتاجية اللحظية. وتبلغ الطاقة الإجمالية للربط الكهربائي بين المغرب وإسبانيا 1400 ميغاواط، مما يجعل هذه الشبكة المشتركة واحدة من أهم دعائم التكامل الطاقي بين الضفتين، خصوصًا في أوقات الطوارئ. ويأتي هذا التدخل المغربي رغم أن المملكة تعتمد جزئياً على واردات الكهرباء من إسبانيا لتغطية جزء من احتياجاتها المتزايدة، ما يعكس مرونة الشبكة الوطنية للكهرباء وقدرتها على التفاعل السريع مع الأزمات العابرة للحدود. ويُشكل هذا التعاون نموذجًا لتكامل البنى التحتية الطاقية بين البلدين، ويعزز من دور المغرب كلاعب إقليمي في مجال أمن الطاقة.

هكذا سخر المغرب 38% من إنتاجه الكهربائي لإنقاذ إسبانيا من ظلام دامس!
هكذا سخر المغرب 38% من إنتاجه الكهربائي لإنقاذ إسبانيا من ظلام دامس!

أخبارنا

time٣٠-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • أخبارنا

هكذا سخر المغرب 38% من إنتاجه الكهربائي لإنقاذ إسبانيا من ظلام دامس!

ذكرت تقارير إعلامية إسبانية، أنه في خطوة تعكس نضج التعاون الطاقي بين ضفتي المتوسط، سارع المغرب إلى مد يد العون لإسبانيا بعد تعرض الأخيرة لانقطاع واسع في التيار الكهربائي، حيث سخّر ما يقارب 38% من قدرته الإنتاجية لإعادة تشغيل محطات الجنوب الإسباني. وتابعت التقارير أن الرباط، التي كانت تعتمد في وقت سابق على الكهرباء الإسبانية لسد حاجياتها المتزايدة، قلبت المعادلة مساء الإثنين، وبدأت في تصدير الطاقة نحو الشمال عبر كابلات الربط الكهربائي تحت مضيق جبل طارق، والتي عادة ما ترسل الطاقة في الاتجاه المعاكس. وبحسب بيانات "Electricity Maps"، فقد انتقلت صادرات المغرب من الكهرباء من صفر إلى 519 ميغاواط بحلول الساعة العاشرة ليلاً. شبكة الربط، المكونة من سبعة كابلات بحرية بين محطة فرديوة قرب طنجة ومحطة طريفة في قادش، لعبت دوراً محورياً في عملية الدعم، حيث لم يتردد المسؤولون الإسبان في الإشادة بـ"الروح التضامنية" للمملكة، تضيف المصادر. ومن المرتقب أن يشهد الربط الكهربائي بين المغرب وإسبانيا دفعة قوية مع انطلاق مشروع خطين إضافيين بحلول 2028، وهو ما سيمكن من تعزيز الأمن الطاقي في الجانبين، خصوصاً مع طموحات الرباط لبلوغ 52% من طاقتها من مصادر متجددة في أفق 2026، حسب ما أعلنته وزيرة الانتقال الطاقي ليلى بنعلي. يُذكر أن المغرب يعوّل أيضاً على الغاز الطبيعي كطاقة انتقالية، حيث يجري حالياً تسييل الغاز في إسبانيا قبل ضخه عكسياً نحو المغرب عبر أنبوب الغاز المغاربي-الأوروبي، الذي أصبح اليوم يشكل رمزاً لتحولات عميقة في الجغرافيا الطاقية للمنطقة.

38% من طاقته.. هكذا أنقذ المغرب إسبانيا من شبح الظلام
38% من طاقته.. هكذا أنقذ المغرب إسبانيا من شبح الظلام

الجريدة 24

time٣٠-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الجريدة 24

38% من طاقته.. هكذا أنقذ المغرب إسبانيا من شبح الظلام

في حادثة غير مسبوقة هزّت البنية التحتية الكهربائية في إسبانيا والبرتغال وبعض المناطق الفرنسية، شهدت هذه الدول صباح أمس الإثنين انقطاعاً شاملاً ومفاجئاً في التيار الكهربائي، مما أدى إلى اضطراب واسع في المرافق الحيوية وتعطيل الحياة اليومية لملايين المواطنين. وبينما سارعت السلطات إلى البحث عن حلول تقنية واستعجالية لاحتواء الأزمة، برز المغرب بدور محوري في مساعدة جيرانه الأوروبيين، من خلال تدخل فوري ساهم في إعادة توازن الشبكة الكهربائية، في مشهد يعكس عمق علاقات الشراكة والتضامن الإقليمي بين ضفتي البحر الأبيض المتوسط. ووفقاً لتقارير إسبانية، فإن المغرب لعب دوراً بالغ الأهمية في تجاوز واحدة من أسوأ أزمات الكهرباء التي عرفتها إسبانيا في السنوات الأخيرة، حيث استجاب بسرعة لطلب تقدّمت به شركة الكهرباء الإسبانية "ريد إلكتريكا"، وقام المكتب الوطني للكهرباء والماء الصالح للشرب بتفعيل الربط الكهربائي البحري بين البلدين عبر مضيق جبل طارق. وبفضل هذه الخطوة، تم تزويد إسبانيا بما قدره 519 ميغاواط من الطاقة الكهربائية، أي ما يمثل نحو 38% من القدرة الإنتاجية اللحظية المتاحة في المغرب خلال فترة الانقطاع. الحادث، الذي وقع صباح يوم الإثنين، حسب التقارير الإسبانية، أدى إلى توقف شامل في العديد من المرافق الحيوية بإسبانيا، حيث توقفت حركة القطارات، وتعطلت إشارات المرور، وتأخرت رحلات الطيران، فضلاً عن شلل كبير في أنظمة الأداء الإلكتروني والخدمات البنكية، مما خلف حالة من الارتباك في الشارع الإسباني. وأفادت صحيفة "إيريا" الإسبانية أن الربط الكهربائي البحري بين محطة فرديوة بالمغرب ومحطة طريفة في إقليم قادس الإسباني تحول، في لحظة حرجة، إلى "شريان حياة" أنقذ إسبانيا من انهيار أكبر في شبكتها الطاقية. وأضافت الصحيفة في تقريرها أن المغرب قام بتفعيل خطوط الربط السبعة الموجودة بين البلدين، والتي تبلغ طاقتها الإجمالية 1400 ميغاواط، وهو ما مكّن من استعادة تدريجية للتوازن الطاقي في المناطق المتضررة، خصوصاً في الجنوب. ومن جانبه، أعرب رئيس الحكومة الإسبانية بيدرو سانشيز، في مؤتمر صحفي، عن شكره للمملكة المغربية قائلاً: "نشكر المغرب لأنه ساعدنا على إعادة التيار الكهربائي إلى منطقة الأندلس من خلال الربط المؤقت للطاقة"، معتبراً أن هذا التدخل السريع يعكس متانة العلاقات الثنائية وروح الشراكة بين الرباط ومدريد. وتُظهر البيانات التي نشرتها منصات مراقبة تدفقات الطاقة، مثل Electricity Maps، أن تدفق الكهرباء من المغرب إلى إسبانيا خلال ساعات الأزمة، لم يكن مجرد إجراء رمزي، بل كان عاملاً حاسماً في تقليص مدة الانقطاع وضمان استقرار الشبكة الإسبانية، وهو ما يعكس جاهزية المملكة للتعامل مع أزمات طاقية عابرة للحدود، سواء كمستفيد أو كمزود. وأشارت التقارير الإسبانية، أن الربط الكهربائي بين المغرب وإسبانيا يعد من أقدم مشاريع التعاون في هذا المجال، حيث بدأ العمل به منذ عام 1988، ويجري حالياً التحضير لتعزيزه بخطين إضافيين ابتداءً من عام 2028، في إطار سعي البلدين لتقوية الربط الطاقي بينهما ومواكبة الطلب المتزايد على الكهرباء. تكشف هذه الأزمة مرة أخرى، بحسب تقارير إسبانية، الأهمية الاستراتيجية المتزايدة للمغرب في المعادلة الطاقية الإقليمية، ليس فقط كمستورد للكهرباء، بل كمصدر حيوي قادر على تقديم الدعم عند الحاجة، وهو ما يعزز مكانة المملكة كمحور استقرار في مجال الطاقة على مستوى حوض البحر الأبيض المتوسط. كما تسلط الضوء على ضرورة تسريع مشاريع الربط الطاقي بين الدول، والاستثمار في بدائل آمنة ومستقرة لمواجهة التحديات المستقبلية المرتبطة بالطلب المتزايد والأزمات المفاجئة.

إلباييس: المغرب عبّأ ما يصل إلى 38% من قدرته الإنتاجية لمساعدة إسبانيا على الخروج من انقطاع الكهرباء
إلباييس: المغرب عبّأ ما يصل إلى 38% من قدرته الإنتاجية لمساعدة إسبانيا على الخروج من انقطاع الكهرباء

برلمان

time٣٠-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • برلمان

إلباييس: المغرب عبّأ ما يصل إلى 38% من قدرته الإنتاجية لمساعدة إسبانيا على الخروج من انقطاع الكهرباء

إلباييس: المغرب عبّأ ما يصل إلى 38% من قدرته الإنتاجية لمساعدة إسبانيا على الخروج من انقطاع الكهرباء الخط : A- A+ إستمع للمقال ذكرت صحيفة إلباييس الإسبانية أن المغرب قام، أمس الإثنين، بتعبئة ما يصل إلى 38% من قدرته الإنتاجية الفورية من الكهرباء، في خطوة عاجلة لدعم إسبانيا في مواجهة انقطاع كبير في التيار الكهربائي ضرب جنوب البلاد. وأوضحت الصحيفة أن المكتب الوطني للكهرباء والماء الصالح للشرب (ONEE) استجاب لطلب تقدمت به شركة 'ريد إليكتريكا إسبانيولا' (REE)، حيث تم تفعيل الربط الكهربائي بين البلدين عبر الكابلات البحرية الممتدة تحت مضيق جبل طارق، حيث صرح متحدث باسم 'REE' لمجلة 'TelQuel' قائلا: 'أعدنا تفعيل الربط الكهربائي الذي تم قطعه تلقائيا عقب السقوط المفاجئ في الشبكة، ووفرنا طاقة كافية لإعادة تشغيل المحطات الكهربائية جنوب إسبانيا'. وأضافت إلباييس أن القدرة التشغيلية للربط الكهربائي عبر المضيق تبلغ 1.400 ميغاواط، حيث كان المغرب، عند وقوع الانقطاع، يستورد نحو 778 ميغاواط من الشبكة الإسبانية، إلا أنه بحلول الساعة العاشرة مساء بات يصدر 519 ميغاواط، حسب ما أفاد به موقع 'Electricity Maps' المتخصص في تتبع تدفقات الطاقة بين الدول. ووفقا لإلباييس فإن هذه الكمية مثلت حوالي 38.17% من القدرة الإنتاجية الفورية التي كانت متاحة في المغرب آنذاك، علما أنها لم تمثل سوى 5% من الكهرباء المتاحة في إسبانيا وقت الأزمة. غير أن الحكومة الإسبانية سارعت إلى التعبير عن شكرها للسلطات المغربية، معتبرة ما جرى 'موقفا تضامنيا مهما في وقت حرج'. ويُذكر أن الربط الكهربائي بين البلدين، الذي تم إطلاقه منذ عام 1988، يتألف من سبعة كابلات بحرية تربط بين محطة فارديوة قرب طنجة ومحطة طريفة جنوب إسبانيا. وفي عام 2024، استورد المغرب من إسبانيا ما مجموعه 2.537 جيغاواط/ساعة من الكهرباء، أي بزيادة قدرها 27% عن العام السابق. وذكرت الصحيفة الإسبانية أن هذه الشبكة ستشهد تعزيزا جديدا بإضافة خطين إضافيين بحلول عام 2028، ضمن خطة مغربية لضمان أمنها الطاقي وتعزيز استقرار الإمدادات في المنطقة المتوسطية. وأشارت إلباييس إلى أن المغرب لجأ لتشغيل محطات الفحم والغاز لتلبية الطلب الفوري، ولم يُسجل سوى انقطاعات محدودة في بعض مناطق الشمال والشرق. أما الانقطاع في إسبانيا، فقد أثر أيضا على خدمات الإنترنت في بعض مناطق المغرب نظرا لوجود خوادم شركات الاتصالات الأوروبية، وأدى إلى تأخير في بعض أنظمة المطارات، دون تأثير يُذكر على حركة الطيران. وختمت إلباييس بالتأكيد على أهمية الربط الطاقي العكسي، مشيرة إلى تجربة سنة 2022، حين أعيد تشغيل أنبوب الغاز المغاربي–الأوروبي من الشمال إلى الجنوب بعد توقف دام أشهر، لتزويد المغرب بالغاز المُسال الذي تشتريه من الأسواق العالمية ويُعاد تسييله في إسبانيا.

تقرير إسباني: المغرب خصص 38% من قدراته الطاقية لإنقاذ إسبانيا من الظلام
تقرير إسباني: المغرب خصص 38% من قدراته الطاقية لإنقاذ إسبانيا من الظلام

زنقة 20

time٢٩-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • زنقة 20

تقرير إسباني: المغرب خصص 38% من قدراته الطاقية لإنقاذ إسبانيا من الظلام

زنقة 20 . الرباط حشد المغرب ما يصل إلى 38% من طاقته الإنتاجية للكهرباء لمساعدة إسبانيا على التعافي من انقطاع التيار الكهربائي. ووفق تقارير إعلامية إسبانية ، فإن المغرب، الذي يعتمد على إسبانيا لتلبية احتياجاته المتزايدة من الكهرباء، حشد ما يصل إلى 38٪ من طاقته الإنتاجية، يوم أمس الاثنين لإعادة تنشيط الإمدادات التي تعطلت بسبب انقطاع التيار الكهربائي. و قام المكتب الوطني للماء والكهرباء ، بربط شبكته بإسبانيا عبر خطوط الربط القائمة عبر مضيق جبل طارق، وذلك بناء على طلب من شركة الكهرباء الإسبانية (REE). وقال متحدث باسم شركة الكهرباء الإسبانية لصحيفة 'تيل كيل' : 'لقد استعدنا الربط الكهربائي الذي انقطع تلقائيا ما سمح بإعادة تشغيل محطات الطاقة في جنوب إسبانيا. وتبلغ القدرة التشغيلية للربط الكهربائي بين المغرب و اسبانيا 1400 ميغاوات. و بحسب ذات المصادر، فإن المغرب و خلال وقت انقطاع الكهرباء، كان يتوصل ب 778 ميغاواط، ليقوم بتزويد اسبانيا ب 519 ميغاوات وفقًا لـموقع Electricity Maps، المختص في جمع البيانات عن تدفقات التيار الكهربائي بين البلدان. وبحسب ذات المصادر، فإن شحنة الطاقة التي قام المغرب بتصديرها الى اسبانيا تعادل 38.17% من الطاقة الإنتاجية اللحظية المتاحة (محطات الطاقة الحرارية والغازية) في المغرب في ذلك الوقت. ووجهت الحكومة الإسبانية الشكر للسلطات المغربية على تضامنها ومساعدتها في عودة الطاقة الكهربائية. و يربط نظام ربط كهربائي مزدوج، يتألف من سبعة كابلات بحرية، محطة محولات الساحل فرديوة (28 كيلومترًا شرق طنجة) بمحطة محولات طريفة (قادس)، جنوب اسبانيا. ومن المقرر استكمال الربط الكهربائي بين البلدين ، و الذي تم احداثه منذ عام 1988، بخطين إضافيين ابتداءً من عام 2028. و من خلال هذه المرافق الجديدة، يهدف المغرب إلى تلبية احتياجات البلاد من الطاقة مع ضمان إمدادات مستقرة بين ضفتي البحر الأبيض المتوسط. وعوض المغرب انهيار الإمدادات الكهربائية في إسبانيا يوم الاثنين من خلال البدء بسرعة في تشغيل محطات الطاقة التي تعمل بالفحم والغاز الطبيعي، وفقا لتقارير المكتب الوطني للكهرباء والماء الصالح للشرب.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store