logo
#

أحدث الأخبار مع #Exocet

فرنسا ستزود اليونان بـ16صاروخ «إكزوسيت» مضاد للسفن
فرنسا ستزود اليونان بـ16صاروخ «إكزوسيت» مضاد للسفن

المنار

time١٤-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • المنار

فرنسا ستزود اليونان بـ16صاروخ «إكزوسيت» مضاد للسفن

أعلن وزير الدفاع اليوناني، نيكوس ديندياس، عن توقيع اتفاق مع نظيره الفرنسي، سيباستيان لوكورنو، للحصول على 16 صاروخاً مضاداً للسفن من طراز «إكزوسيت» (Exocet)، ضمن أكبر عملية لإصلاح الجيش اليوناني. وقال ديندياس، خلال مؤتمر صحافي في أثينا، اليوم، إن «لدينا تعاون وثيق يشمل الفرقاطات الثلاث من طراز بيلهارا»، كاشفاً، عن نية اليونان الحصول على فرقاطة رابعة. وأوضح ديندياس أن «الفرقاطة الرابعة ستكون دمزوّدة بأسلحة استراتيجية، أي صواريخ كروز». وفي السياق نفسه، أشار لوكورنو ، إلى أنّ «مشروع الفرقاطة الرابعة يمضى قدماً»، لافتاً إلى أن «اليونان هي أحد أهم شركائنا البحريين في العمليات المختلفة التي يمكن تنفيذها». واعتبر أن «الأمن في شرق البحر الأبيض المتوسط يشكّل هاجساً كبيراً». يذكر أن اليونان وفرنسا وقعتا، في العام 2021، شراكة استراتيجية في مجال الدفاع والأمن، حيث طلبت اليونان 24 طائرة «رافال» ثم ثلاث فرقاطات دفاع وتدخّل تسمّى «بيلهارا» (Belharra)، بمبلغ إجمالي يزيد عن 5,5 مليار يورو. المصدر: مواقع

فرنسا ستزود اليونان بـ16صاروخ «إكزوسيت» مضاد للسفن
فرنسا ستزود اليونان بـ16صاروخ «إكزوسيت» مضاد للسفن

المنار

time١٤-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • المنار

فرنسا ستزود اليونان بـ16صاروخ «إكزوسيت» مضاد للسفن

أعلن وزير الدفاع اليوناني، نيكوس ديندياس، عن توقيع اتفاق مع نظيره الفرنسي، سيباستيان لوكورنو، للحصول على 16 صاروخاً مضاداً للسفن من طراز «إكزوسيت» (Exocet)، ضمن أكبر عملية لإصلاح الجيش اليوناني. وقال ديندياس، خلال مؤتمر صحافي في أثينا، اليوم، إن «لدينا تعاون وثيق يشمل الفرقاطات الثلاث من طراز بيلهارا»، كاشفاً، عن نية اليونان الحصول على فرقاطة رابعة. وأوضح ديندياس أن «الفرقاطة الرابعة ستكون دمزوّدة بأسلحة استراتيجية، أي صواريخ كروز». وفي السياق نفسه، أشار لوكورنو ، إلى أنّ «مشروع الفرقاطة الرابعة يمضى قدماً»، لافتاً إلى أن «اليونان هي أحد أهم شركائنا البحريين في العمليات المختلفة التي يمكن تنفيذها». واعتبر أن «الأمن في شرق البحر الأبيض المتوسط يشكّل هاجساً كبيراً». يذكر أن اليونان وفرنسا وقعتا، في العام 2021، شراكة استراتيجية في مجال الدفاع والأمن، حيث طلبت اليونان 24 طائرة «رافال» ثم ثلاث فرقاطات دفاع وتدخّل تسمّى «بيلهارا» (Belharra)، بمبلغ إجمالي يزيد عن 5,5 مليار يورو.

اليونان تتفق مع فرنسا للحصول على 16 صاروخاً مضاداً للسفن
اليونان تتفق مع فرنسا للحصول على 16 صاروخاً مضاداً للسفن

صحيفة الخليج

time١٤-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • صحيفة الخليج

اليونان تتفق مع فرنسا للحصول على 16 صاروخاً مضاداً للسفن

أثينا - أ ف ب أعلن وزير الدفاع اليوناني نيكوس ديندياس، الاثنين، توقيع اتفاق مع نظيره الفرنسي سيباستيان لوكورنو، للحصول على 16 صاروخاً مضاداً للسفن من طراز إكزوسيت (Exocet). وقال ديندياس في مؤتمر صحفي مشترك مع لوكورنو في أثينا: «وقعنا للتو اتفاقية بين الدولتين للحصول على 16 صاورخا من طراز إكزوسيت» من الشركة الأوروبية لتصنيع أنظمة الصواريخ «إم بي دي آي» (MBDA). ولم يقدّم تفاصيل إضافية. ووقعت اليونان مع فرنسا في عام 2021 شراكة استراتيجية في مجال الدفاع والأمن، وطلبت 24 طائرة رافال ثمّ ثلاث فرقاطات دفاع وتدخّل تسمّى بيلهارا (Belharra)، بمبلغ إجمالي يزيد عن 5,5 مليار يورو. وفيما أدرجت الدولتان في اتفاقهما خيار شراء فرقاطة رابعة، أشار وزير الدفاع الفرنسي، الاثنين، إلى أنّ «مشروع الفرقاطة الرابعة يمضى قدماً». من جانبه، قال ديندياس: «لدينا تعاون وثيق يشمل الفرقاطات الثلاث من طراز بيلهارا وننقاش بشأن الحصول على رابعة». وكان وزير الدفاع اليوناني أكد الجمعة، أنّ «في نيّتنا الحصول على فرقاطة رابعة». وقال في مداخلة خلال منتدى دلفي الاقتصادي: «هذا جزء من خطتنا للتسلّح»، مضيفاً: «إنّ هذه الفرقاطة الرابعة ستكون مزوّدة بأسلحة استراتيجية، أي صواريخ كروز». ووفق مصدر داخل مجموعة نافال كانت أُجريت معه مقابلة في آذار/ مارس، فقد تمّ تقديم اقتراح لتزويد اليونان بثلاث فرقاطات دفاع وتدخّل إضافية، يتمّ بناؤها في أحواض بناء السفن اليونانية، في ما يشكّل قيمة مضافة لتعزيز صناعة الدفاع في البلاد. وأشار وزير الدفاع اليوناني، الجمعة، إلى مناقشة «إمكانية الحصول على فرقاطتين إيطاليتين مستعملتين». وأكد نظيره الفرنسي أنّ «القضية الأساسية تتمثّل في الحفاظ على الشراكة» الفرنسية-اليونانية. وأعلنت اليونان العضو في حلف شمال الأطلسي، الشهر الماضي، أنّها ستباشر أكبر عملية لإصلاح جيشها في تاريخها الحديث، وستُخصّص لها حوالي 25 مليار يورو وسط تحديات متزايدة للأمن الأوروبي. وأكد لوكورنو أنّ «اليونان هي أحد أهم شركائنا البحريين في العمليات المختلفة التي يمكن تنفيذها». وأشار إلى أنّ الأمن في شرق البحر الأبيض المتوسط «يشكّل هاجساً كبيراً».

المغرب سيفاجئ جيرانه في 2025؟
المغرب سيفاجئ جيرانه في 2025؟

أريفينو.نت

time١٦-٠٢-٢٠٢٥

  • أعمال
  • أريفينو.نت

المغرب سيفاجئ جيرانه في 2025؟

في إطار استراتيجية التحديث العسكري التي يعتمدها المغرب لتعزيز قدراته الدفاعية، يُرتقب أن يحصل خلال عام 2025 على صواريخ متطورة من الجيل الجديد، في خطوة تهدف إلى رفع جاهزية القوات المسلحة الملكية ومواكبة التحديات الإقليمية والدولية. هذه الخطوة تأتي ضمن برنامج شامل لتطوير منظومة الدفاع الجوي والهجومي، وتحديث المعدات العسكرية بأحدث التقنيات العالمية. وفق مصادر عسكرية مطلعة، تشمل الصفقة الجديدة صواريخ بعيدة المدى متعددة المهام، قادرة على تنفيذ عمليات دفاعية وهجومية بدقة عالية. ومن بين أبرز الصواريخ التي سيحصل عليها المغرب، صواريخ ذات توجيه عالي الدقة، تُستخدم في عمليات الدفاع الجوي للتصدي للتهديدات الجوية، بالإضافة إلى صواريخ هجومية يمكن إطلاقها من منصات برية وبحرية وجوية. ومن المتوقع أن تتضمن الصفقة صواريخ من طراز (مثال: باتريوت أو HIMARS أو Exocet)، التي تُعتبر من بين الأحدث في العالم، مما سيعزز قدرات الردع والدفاع الجوي للمغرب، ويضعه في مصاف الدول الرائدة إقليمياً في المجال العسكري. يأتي اقتناء هذه الصواريخ في سياق الشراكة الاستراتيجية المتنامية بين المغرب وعدد من الدول المصنعة للتكنولوجيا العسكرية المتطورة، على رأسها الولايات المتحدة الأمريكية وفرنسا، اللتان تعتبران من أبرز مزودي المغرب بالأسلحة الحديثة. وتندرج هذه الخطوة ضمن الجهود الرامية إلى تعزيز قدرة المغرب على حماية حدوده ومجاله الجوي، خاصة في ظل التوترات الإقليمية المتزايدة، والتحديات الأمنية المتجددة في منطقة شمال إفريقيا والساحل. إقرأ ايضاً تولي المملكة المغربية أهمية قصوى لتحديث قواتها المسلحة، من خلال الاستثمار في التكنولوجيا العسكرية المتطورة وتطوير الصناعة الدفاعية المحلية. وقد شهدت السنوات الأخيرة تعزيزات كبيرة في هذا الإطار، شملت اقتناء طائرات بدون طيار (درونز)، أنظمة دفاع جوي متقدمة، ومدرعات حديثة، إلى جانب هذه الصواريخ الجديدة التي ستشكل ركيزة أساسية في الدفاع الوطني. من المتوقع أن يُحدث هذا التحديث النوعي نقلة نوعية في قدرات الردع العسكري للمغرب، مما يساهم في تعزيز استقراره الإقليمي وحماية مصالحه الاستراتيجية. كما يعكس هذا التوجه إرادة المملكة في الحفاظ على سيادتها الوطنية، والاستعداد لمواجهة أي تهديد محتمل عبر تجهيز قواتها بأحدث التقنيات الدفاعية. إن حصول المغرب على صواريخ متطورة خلال 2025 يؤكد التزامه المستمر بتعزيز قدراته الدفاعية ومواكبة التطورات التكنولوجية في المجال العسكري. ومع استمرار هذا النهج، يعزز المغرب موقعه كقوة إقليمية وركيزة للاستقرار والأمن في المنطقة.

المغرب يعزز ترسانته الدفاعية بمزيد من الصواريخ المتطورة خلال 2025
المغرب يعزز ترسانته الدفاعية بمزيد من الصواريخ المتطورة خلال 2025

تليكسبريس

time١٦-٠٢-٢٠٢٥

  • أعمال
  • تليكسبريس

المغرب يعزز ترسانته الدفاعية بمزيد من الصواريخ المتطورة خلال 2025

في إطار استراتيجية التحديث العسكري التي يعتمدها المغرب لتعزيز قدراته الدفاعية، يُرتقب أن يحصل خلال عام 2025 على صواريخ متطورة من الجيل الجديد، في خطوة تهدف إلى رفع جاهزية القوات المسلحة الملكية ومواكبة التحديات الإقليمية والدولية. هذه الخطوة تأتي ضمن برنامج شامل لتطوير منظومة الدفاع الجوي والهجومي، وتحديث المعدات العسكرية بأحدث التقنيات العالمية. وفق مصادر عسكرية مطلعة، تشمل الصفقة الجديدة صواريخ بعيدة المدى متعددة المهام، قادرة على تنفيذ عمليات دفاعية وهجومية بدقة عالية. ومن بين أبرز الصواريخ التي سيحصل عليها المغرب، صواريخ ذات توجيه عالي الدقة، تُستخدم في عمليات الدفاع الجوي للتصدي للتهديدات الجوية، بالإضافة إلى صواريخ هجومية يمكن إطلاقها من منصات برية وبحرية وجوية. ومن المتوقع أن تتضمن الصفقة صواريخ من طراز (مثال: باتريوت أو HIMARS أو Exocet)، التي تُعتبر من بين الأحدث في العالم، مما سيعزز قدرات الردع والدفاع الجوي للمغرب، ويضعه في مصاف الدول الرائدة إقليمياً في المجال العسكري. يأتي اقتناء هذه الصواريخ في سياق الشراكة الاستراتيجية المتنامية بين المغرب وعدد من الدول المصنعة للتكنولوجيا العسكرية المتطورة، على رأسها الولايات المتحدة الأمريكية وفرنسا، اللتان تعتبران من أبرز مزودي المغرب بالأسلحة الحديثة. وتندرج هذه الخطوة ضمن الجهود الرامية إلى تعزيز قدرة المغرب على حماية حدوده ومجاله الجوي، خاصة في ظل التوترات الإقليمية المتزايدة، والتحديات الأمنية المتجددة في منطقة شمال إفريقيا والساحل. تولي المملكة المغربية أهمية قصوى لتحديث قواتها المسلحة، من خلال الاستثمار في التكنولوجيا العسكرية المتطورة وتطوير الصناعة الدفاعية المحلية. وقد شهدت السنوات الأخيرة تعزيزات كبيرة في هذا الإطار، شملت اقتناء طائرات بدون طيار (درونز)، أنظمة دفاع جوي متقدمة، ومدرعات حديثة، إلى جانب هذه الصواريخ الجديدة التي ستشكل ركيزة أساسية في الدفاع الوطني. من المتوقع أن يُحدث هذا التحديث النوعي نقلة نوعية في قدرات الردع العسكري للمغرب، مما يساهم في تعزيز استقراره الإقليمي وحماية مصالحه الاستراتيجية. كما يعكس هذا التوجه إرادة المملكة في الحفاظ على سيادتها الوطنية، والاستعداد لمواجهة أي تهديد محتمل عبر تجهيز قواتها بأحدث التقنيات الدفاعية. إن حصول المغرب على صواريخ متطورة خلال 2025 يؤكد التزامه المستمر بتعزيز قدراته الدفاعية ومواكبة التطورات التكنولوجية في المجال العسكري. ومع استمرار هذا النهج، يعزز المغرب موقعه كقوة إقليمية وركيزة للاستقرار والأمن في المنطقة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store