
فرنسا ستزود اليونان بـ16صاروخ «إكزوسيت» مضاد للسفن
أعلن وزير الدفاع اليوناني، نيكوس ديندياس، عن توقيع اتفاق مع نظيره الفرنسي، سيباستيان لوكورنو، للحصول على 16 صاروخاً مضاداً للسفن من طراز «إكزوسيت» (Exocet)، ضمن أكبر عملية لإصلاح الجيش اليوناني.
وقال ديندياس، خلال مؤتمر صحافي في أثينا، اليوم، إن «لدينا تعاون وثيق يشمل الفرقاطات الثلاث من طراز بيلهارا»، كاشفاً، عن نية اليونان الحصول على فرقاطة رابعة.
وأوضح ديندياس أن «الفرقاطة الرابعة ستكون دمزوّدة بأسلحة استراتيجية، أي صواريخ كروز».
وفي السياق نفسه، أشار لوكورنو ، إلى أنّ «مشروع الفرقاطة الرابعة يمضى قدماً»، لافتاً إلى أن «اليونان هي أحد أهم شركائنا البحريين في العمليات المختلفة التي يمكن تنفيذها».
واعتبر أن «الأمن في شرق البحر الأبيض المتوسط يشكّل هاجساً كبيراً».
يذكر أن اليونان وفرنسا وقعتا، في العام 2021، شراكة استراتيجية في مجال الدفاع والأمن، حيث طلبت اليونان 24 طائرة «رافال» ثم ثلاث فرقاطات دفاع وتدخّل تسمّى «بيلهارا» (Belharra)، بمبلغ إجمالي يزيد عن 5,5 مليار يورو.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


دفاع العرب
منذ يوم واحد
- دفاع العرب
لماذا تسعى مصر لامتلاك أخطر 4 مقاتلات في العالم؟
تتجه مصر لتُصبح الدولة الوحيدة في العالم التي تُشغّل أسطولاً متنوعاً يضم مقاتلات 'رافال' الفرنسية، و'إف-16″ الأمريكية، و'ميغ-29″ الروسية، بالإضافة إلى مقاتلات J-10C الصينية. إذا ما تمت صفقة الشراء المرتقبة، فستكون القاهرة سبّاقة عالمياً في تشغيل مقاتلات من 4 مصادر دولية متباينة. وفي إطار خطتها الطموحة لتحديث قواتها الجوية، تدرس مصر خيار اقتناء مقاتلات J-10C. وقد تصاعدت التكهنات حول اهتمام القاهرة بالطائرة الصينية، والمعروفة باسم 'التنين الشرس' (Vigorous Dragon)، عقب عرضها في معرض مصر الدولي للطيران في سبتمبر/ أيلول 2024. في فبراير/ شباط الماضي، تناقلت وسائل إعلام مصرية أنباءً عن توقيع القاهرة صفقة لشراء هذه المقاتلات مع بكين. إلا أن المتحدث باسم وزارة الدفاع الصينية، وو تشيان، سارع إلى نفي هذه التقارير، واصفاً إياها بـ 'الأخبار الزائفة'. غير أن الجدل سرعان ما عاد إلى الواجهة بعد تداول لقطات تُظهر طياراً مصرياً وهو يُحلّق بمقاتلة J-10C خلال مناورات 'نسور الحضارة 2025' الجوية المشتركة، ما أعاد تأكيد التكهنات حول نية مصر اقتناء الطائرة الصينية. طائرة FA-50 التّدريبية إن إقدام مصر على إتمام صفقة مقاتلات J-10C الصينية، بدلاً من المقاتلة الكورية الجنوبية FA-50، سيعزز من تفردها كدولة تُشغّل طائرات قتالية من أربعة مصادر دولية رئيسية: الولايات المتحدة، روسيا، فرنسا، والصين.


النهار
منذ 2 أيام
- النهار
خبر اقتراب مصر من الحصول على حاملة طائرات مقاتلة زائف FactCheck#
تداولت حسابات على موقع التواصل الاجتماعي الأشهر في مصر فايسبوك خبرا منسوبا إلى صحيفة "لا تريبيون" الفرنسية، يدعي أن "مصر اقتربت من الحصول على حاملة طائرات مقاتلة". الا ان هذا ال خبر زائف تماما. FactCheck# "النّهار" دقّقت من أجلكم فقد تداولت حسابات على فايسبوك خبراً يقول (من دون تدخل): "صحيفة لا تريبيون: قريبا حاملة طائرات مقاتله مصرية... تتم صناعتها حاليا داخل أكبر المؤسسات الصناعية البحرية الأوروبية". ولكن البحث عن هذا الخبر في صحيفة "لا تريبيون" الفرنسية قاد إلى أنه زائف تماما. وهو ما يمكن تبيانه في الآتي: أولاً- الخبر الخاص باهتمام مصر بالحصول على حاملة طائرات نشرته الصحيفة الفرنسية ضمن تقرير بتاريخ 8 آذار (مارس) 2022 ، يقول إن "القاهرة أعربت لباريس ومجموعة نافال عن اهتمامها بالحصول على غواصات باراكودا، التي تعمل بالطاقة التقليدية، بالإضافة إلى حاملة طائرات مجهزة بطائرة رافال". ووفقا للتقرير الذي استند إلى مصادر متوافقة، فإن مصر مهتمة بغواصات باراكودا، التي ستتولى مجموعة نافال تصنيعها. وقد بدأت مناقشات بين البلدين، وكذلك مع المجموعة البحرية، منذ أكثر من عام. وطلبت مصر 4 غواصات من طراز U209 من شركة ThyssenKrupp Marine Systems (TKMS)، وتم تسليمها بين عامي 2015 و2020. ثانيا- آخر خبر نشرته صحيفة لا تريبيون عن مصر والعلاقات العسكرية بين القاهرة وباريس كان بتاريخ 5 نيسان (أبريل) 2025، بعنوان "وزارة الدفاع: فرنسا ومصر توقعان شراكة استراتيجية". وبحسب التقرير، فإن شركة داسو الفرنسية للطيران ستوقع مع سلاح الجو المصري عقد صيانة لطائرة رافال في الخدمة. وقال إن مصر لن توقع عقدا جديدا لطائرات الرافال أو الغواصات، مشيرا الى أن سلاح الجو المصري أول عميل تصدير للطائرة المقاتلة الفرنسية، وهو الثاني في العالم، بعد سلاح الجو الفرنسي، الذي طلب ما يصل إلى 55 طائرة رافال. مصر وفرنسا... تاريخ من التعاون العسكري وبحسب الموقع الرسمي للسفارة الفرنسية في مصر، تم فتح مكتب للبعثة العسكرية فيها عام 1971 ، بعد 8 أعوام من عودة العلاقات الديبلوماسية بين البلدين، والتي انقطعت بعد أزمة السويس عام 1956. وتم تعيين مقدم في القوات الجوية كملحق للقوات المسلحة الفرنسية في مصر. وبعد 5 سنوات، بدأ ضابط من البحرية الفرنسية تولي منصب الملحق البحري. ومنذ ذلك الحين، حافظت فرنسا ومصر على علاقات وثيقة ومتزايدة في مجال الدفاع، مبنية على العديد من الاتفاقيات الثنائية، لا سيما اتفاقية التعاون العسكري والتقني، التي وقعها بالأحرف الأولى وزيرا الدفاع الفرنسي والمصري، بتاريخ 30 حزيران (يونيو) 2005. ومنذ عام 2015، توسّعت مجالات التعاون بشكل كبير، مما أدى إلى تعزيز بعثة الدفاع محليًا عبر خلق منصب ملحق التسليح ومنصب نائب مكلف بالتعاون، وتعيين ضابط معاون في البحرية (DCSD)، إلى جانب إقامة علاقات وثيقة ومتكررة بين السلطات العليا السياسية والعسكرية، وإقامة حوار استراتيجي ثنائي (DGRIS) منذ عام 2023. وفي عام 2017، تجسد التعاون العسكري المشترك، الذي تسارعت وتيرته في 2015، في توقيع عدد من العقود العسكرية الكبرى، عبر تأسيس اللجنة العسكرية العليا. وتسمح هذه اللقاءات التي تعقد سنويًا، برئاسة رؤساء أركان القوات المسلحة أو من يمثلهم، برسم التوجهات الرئيسية للبلدين وتحقيق التنسيق في مجالات التعاون الدفاعي وبتبني خطة تعاون سنوية تغطي جميع جوانب العلاقات العسكرية: الزيارات والدورات التدريبية والتبادلات والتدريبات والحوار الاستراتيجي. وسمحت عملية نشر حاملة المروحيات البرمائية "ديكسمود" (PHA DIXMUDE)، التي قامت بزيارة لميناء العريش اعتبارًا من تشرين الثاني (نوفمبر) 2023 حتى نهاية شهر كانون الثاني (يناير) 2024، بزيادة الدعم الصحي العاجل المقدم لصالح المصابين من غزة، مما يعد دليلًا على علاقة الثقة التي تربط بين فرنسا ومصر. وفي مجال التدريب، تنظم القوات المسلحة الفرنسية والمصرية التدريب البحري الثنائي السنوي "كليوباترا" منذ عام 1994، والذي يتم تنفيذه بالتناوب في فرنسا وفي مصر. وبالإضافة إلى ذلك، يتم حاليًا تنظيم التدريب الجوي الثنائي "آمون" سنويًا في مصر، مما يتيح الفرصة للقوات الجوية بإجراء تدريبات مشتركة. وعلاوة على الأنشطة السنوية، تقوم القوات المسلحة للدولتين بتنفيذ تدريبات منتظمة، وفقًا لتوافر الفرص المتعلقة بوجود الوحدات الفرنسية أو عبورها: استقبال سفن تنفذ زيارات في القواعد البحرية الفرنسية، وعمليات عبور منتظمة لقناة السويس والتدريب الجوي- البحري "رمسيس" بواسطة حاملة الطائرات "شارل ديغول" (CHARLES DE GAULLE)، وزيارات ذات أهمية أثناء عمليات الانتشار الجوي من نوع "PEGASE". وفي كل عام، يتم اختيار العديد من الضباط المصريين من أجل تلقي برامج تدريبية في فرنسا، كما هو الحال على سبيل المثال في الدروات التدريبية في مدرسة الحرب أو الكليات التطبيقية. ويتم أيضا تنظيم زيارات متبادلة في مجالات متنوعة (الصحة العسكرية والأمن الجوي...) في ضوء ما تتخذه اللجنة العسكرية الثنائية من قرارات. ويتم أيضاً تقديم دعم للقوات المسلحة المصرية في مجال تعليم اللغة الفرنسية في الأوساط العسكرية. وفي عام 2024، تم تسليم أول شهادات تعليم اللغة الفرنسية لعشرات من الضباط المصريين سواء بالقوات البحرية أو الجوية. وتأتي قيادة عدد من الأنشطة التدريبية ومرافقة لبرامج امتلاك قدرات ضمن مهام إدارة التعاون والأمن والدفاع (DCSD) التابعة لوزارة أوروبا والشؤون الخارجية. وأخيرا، تجسدت الثقة الممنوحة بالصناعات الدفاعية الفرنسية بامتلاك مصر 54 طائرة رافال وحاملتين مروحيات برمائية من طراز ميسترال وفرقاطة من طراز فريم وأربع طرادات من طراز جويند، منها 3 تم تصنيعها في الورش البحرية بالإسكندرية، في سابقة أولى من نوعها، بمقتضى شراكة صناعية وعسكرية صلبة ومبنية على الثقة بين البلدين.


دفاع العرب
منذ 2 أيام
- دفاع العرب
طائرات الجيل السادس ومعايير السيطرة الجوية
العقيد الركن م. ظافر مراد جاءت المواجهة بين القوات الجوية الهندية والقوات الجوية الباكستانية، والتي أسفرت وفقاً لوزارة الدفاع الباكستانية، عن إسقاط 5 مقاتلات هندية 3 منها من نوع 'رافال' وهي أيقونة الصناعات الجوية الفرنسية، لتطرح مسألة العوامل المساعدة في التفوق الجوي، والتي تعتبر ضرورية لتأمين النصر في أي مواجهة جوية، وتأتي في المرتبة الأهم المنظومة الثنائية المتمثلة أولاً بنوع الرادار الذي تم تجهيز المقاتلة فيه، وهو يعتبر بمثابة المدير التنفيذي لعملية الإشتباك الجوي، وثانياً نوع صواريخ جو-جو التي تحملها الطائرة من حيث مداها المُجدي وقدرتها على ملاحقة الهدف بسرعة كبيرة وإصابته بدقة متناهية. يأتي بعد هذين العاملين موضوع الخبرة القتالية في الجو، وقدرة الطيارين على تقدير الموقف وإتخاذ القرار بشكلٍ سريع وصحيح، حيث يكون عامل الوقت المقدر بثوانٍ قليلة حاسماً في تقرير نتائج المواجهة. وقد يكمن سر الإنتصار الباكستاني في هذه المواجهة في أحد هذه العوامل أو في جميعها. تعتبر هذه المواجهة الأولى من نوعها منذ وقتٍ طويل في تاريخ المعارك الجوية، فعلى الرغم من بعض الجولات في الحرب الروسية-الاوكرانية، إلا أنها لا تعتبر معارك جوية يُحسب لها حساب في الدراسة والتحليل لنقاط القوة والضعف في الطائرات الحديثة، وذلك بسبب تفوق سلاح الجو الروسي على الأوكراني، والفارق الكبير بالخبرة بين الطيارين الروس والطيارين الأوكرانيين. بينما جاءت المواجهة الباكستانية-الهندية لتضع التكنولوجيا الغربية وبالتحديد الفرنسية، في مواجهة التكنولوجيا الصينية، حيث أظهرت الأخيرة من خلال فرصتها الأولى قدرات مفاجئة وواعدة، ما سيدفع إلى الإقبال الكثيف على شراء الصناعات الدفاعية الصينية، والتي أخذت جرعة ثقة كبيرة في أسواق تجارة السلاح العالمية، وعلى وجه الخصوص في السوقين الآسيوي والافريقي. أمام هذا الحدث الملفت، ركَّزت الإدارة الأميركية الجديدة إهتماماتها الدفاعية بمسألة تطوير برامج المقاتلات الحديثة من الجيل السادس، خاصة بعد ظهور تقنيات وإبداعات متفوقة عند الروس والصينيين، وتدرك هذه الإدارة أن الحروب خلف البحار، والتي تعتمد على التفوق في سلاح الجو عددياً وتقنياً، هي السبيل الوحيد للمحافظة على الهيمنة الأميركية على العالم. وفي هذا الإطار، فازت شركة 'بوينغ' بعقد لتصنيع طائرة مقاتلة من طراز 'NGAD -Next Generation Air Dominance'، أطلقت عليها تسمية 'F 47' ، حيث أعلن الرئيس دونالد ترامب أن البنتاغون منح العقد الذي طال انتظاره لطائرة مقاتلة مستقبلية إلى شركة بوينج، مشيراً إلى أن هذه المقاتلة ستحل محل 'F-22 Raptor' ، وسيكون لديها أحدث تقنيات التخفي، وستطير جنباً إلى جنب مع العديد من الطائرات بدون طيار والتي ستطبق مفهوم 'الطائرات القتالية التعاونية'، والتي ستشكِّل قدرات إضافية مشابهة لما هو معتمد في المقاتلة الروسية 'SU-57' والتي تعاونها مسيرات 'أوخوتنيك' الضخمة. وتتحدث المعلومات عن أن التسمية لهذه الطائرة مرتبطة بكون ترامب هو الرئيس ال 47 للولايات المتحدة الاميركية. تركِّز شركة بوينغ في هذه الطائرة الحديثة على مستوى متطور من تقنيات وإجراءات التخفي، إضافةً إلى قدرات أكثر تطوراً في مجال الرادارات والصواريخ المستخدمة، وأخيراً والأهم، محركات الدفع المميزة وغير المسبوقة، والتي تؤمن سرعة كبيرة وقدرة أفضل على المناورة، وإقتصاد ملموس في مصروف الوقود، ما يجعلها قادرة على العمل لمسافاتٍ بعيدة جداً، وهذه المحركات الحديثة يطلق عليها تسمية ' Next Generation Adaptive Propulsion (NGAP)' أو الدفع التكيفي من الجيل التالي، والتي تتحول وتتكيف لتقديم أفضل أداء لأي موقف معين أو حاجة طارئة. وإعتبر رئيس أركان القوات الجوية الاميركية دايفد الفين أن هذه المقاتلة ستكون الأكثر تقدماً وفتكاً وقابلية للتكيف على الإطلاق، معتبراً أن برنامجها سيحدد مستقبل الحروب. مقابل خيبة الأمل التي أصابت شركة لوكهيد مارتن بعد خسارتها عقد صناعة 'F 47' ، قالت الشركة أنها ستنتظر مزيدا من المناقشات مع سلاح الجو الأمريكي حول أي خطوات تالية. وقد جاءت آمال هذه الشركة في محلها، حيث أعلن الرئيس دونالد ترامب منذ أيام أنه يريد نسخة ثنائية المحرك من الطائرة 'F-35' ، والتي من المرجح أن يطلق عليها تسمية 'F-55″، وأنَّه مهتم بتطوير نسخة مُحسّنة بمحركين من تلك المقاتلة، ومن المرجَّح أن هذه النسخة ستضعف فيها ميزة الإقلاع القصير والهبوط العامودي. كما أعلن ترامب أنه يريد أيضاً نسخة مطوَّرة عن الطائرة 'F -22' وسيسميها 'F-22 Super'، ومن المعروف أن 'لوكهيد مارتن' هي المصنعة لهاتين الطائرتين، وهي التي ستأخذ على عاتقها تطوير الجيلين الحديثين منهما، وبعد أن جاء فوز بوينغ بعقد 'F 47' مفاجئاً للجميع، تأتي أفكار ترامب وطلباته في تحديث القوات الجوية الأميركية لتضع شركتي 'بوينغ' و'لوكهيد مارتن' في أجواء تنافسية محمومة ستدفعهما إلى تقديم افضل ما لديهما من الإبتكارات والتكنولوجيا الحديثة، وخارج إطار المنافسة الوطنية، تواجه الشركتان أيضاً تحديات في سوق تجارة السلاح الدولي، حيث تتقدم إلى الواجهة خيارات متعددة أقل كلفة وعالية الجودة والكفاءة، تم تأكيدها في الحرب الروسية الأوكرانية وفي المواجهة الجوية الباكستانية-الهندية، ويأتي على رأس قائمة المنافسين الشركات الصينية والروسية. كما تلعب السياسات الخارجية للبلدان المتنافسة دوراً هاماً في جذب الزبائن، لا سيما في مسألة حظر التكنولوجيا العسكرية ومنع بيعها للخارج، وربما تلك المسألة هي التي فضخت الخلل في قدرات طائرات 'رافال' الفرنسية في نسختها الهندية.