أحدث الأخبار مع #FD2000B


برلمان
١٨-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- برلمان
"جون أفريك": المغرب يسرّع تحديث دفاعه الجوي في سياق سباق تسلح إقليمي متصاعد
الخط : A- A+ إستمع للمقال أفادت مجلة 'جون أفريك' أن المغرب يواصل منذ أكثر من عقد تحديث منظومته العسكرية بوتيرة متسارعة، مع تركيز متزايد على الدفاع الجوي في ظل تصاعد التحديات الإقليمية، خاصة التوتر القائم مع الجزائر. إذ يأتي هذا التوجه الاستراتيجي كجزء من مقاربة شاملة تهدف إلى تعزيز القدرات السيادية للمملكة ومواجهة التهديدات الحديثة. بحسب المجلة، تعتمد الرباط اليوم على بناء درع جوي متعدد الطبقات، يجمع بين صواريخ أرض جو ورادارات بعيدة المدى وأنظمة اعتراض متقدمة، ضمن شبكة متكاملة من مراكز القيادة والمراقبة، كما تتيح هذه الشبكة استجابة فعالة في مواجهة التهديدات الناشئة، على غرار الطائرات المسيّرة والصواريخ الدقيقة. وأبرزت 'جون أفريك' أن التحولات العميقة التي شهدتها العقيدة العسكرية العالمية، كما ظهرت في نزاعات مثل أوكرانيا وناغورني قره باغ، جعلت من الدفاع الجوي ركيزة استراتيجية بعدما كان يُنظر إليه سابقا كعنصر ثانوي، حيث باتت حماية المنشآت الحيوية والسيادة الوطنية اليوم تعتمد على أنظمة ردع واعتراض فعالة. وأوضحت المجلة أيضا أن المغرب لم يكن يمنح الدفاع الجوي أولوية في السابق، إذ اعتمد تقليديا على سلاحه الجوي. غير أن الانفلات الأمني في المنطقة، خاصة بعد سقوط نظام القذافي سنة 2011 وانتشار الأسلحة غير الخاضعة للرقابة، دفع المملكة إلى مراجعة عميقة لعقيدتها الدفاعية. وفي هذا السياق، شرع المغرب منذ 2017 في بناء منظومة تغطي مختلف المديات، من خلال صفقات نوعية شملت نظام 'Sky Dragon 50' الصيني، ثم 'VL Mica' الفرنسي سنة 2019، ومنظومة 'FD-2000B' الصينية سنة 2021، وصولا إلى نظام 'Barak MX' الإسرائيلي في إطار اتفاق دفاعي سنة 2023 بلغت قيمته 500 مليون دولار. وذكرت 'جون أفريك' أيضا عن توجّه مغربي لاقتناء النسخة المطورة من نظام باتريوت الأمريكي 'PAC-3 MSE'، مشيرة إلى تجربة ميدانية أُجريت مؤخرا في قاعدة بن جرير بمشاركة فريق تقني ألماني، ما يعكس الجدية في اعتماد هذا النظام. وإلى جانب ذلك، تدرس الرباط خيارات إضافية مثل نظام 'Spyder' الإسرائيلي وحتى القبة الحديدية، رغم أن المجلة تعتبر أن التكلفة المرتفعة لهذا النظام تجعل اعتماده مستبعدا في المرحلة الراهنة.


كش 24
٠٧-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- كش 24
سياسة فيديو المغرب يشغّل منظومة HQ-9B الصينية لتعزيز دفاعه الجوي + ڤيديو
أكد تقرير لقناة CGTN الحكومية الصينية أن المغرب تسلم بالفعل منظومات الدفاع الجوي بعيدة المدى HQ-9B، وبدأ في تشغيلها داخل قاعدة عسكرية تقع بالقرب من مدينة الرباط. وذكر التقرير بأن المغرب تسلم بطاريته الأولى من طراز FD-2000B (النسخة التصديرية من HQ-9B) خلال منتصف عام 2022 وتم تنشيطه بعد ذلك في أول قاعدة عسكرية مغربية مخصصة للدفاع الجوي بعيد المدى. وتم رصد صور أقمار صناعية تُظهر نشر القوات المسلحة الملكية المغربية رسميًا لمنظومة FD-2000 الصاروخية، المصممة لاعتراض الطائرات والصواريخ الباليستية. ويأتي هذا التأكيد بعد أن أشارت مجلة الجيش المغربي في وقت سابق إلى حصول المملكة على نظام دفاع جوي قادر على التصدي للصواريخ الباليستية. كما عرض التقرير صورًا تُظهر عناصر من القوات المسلحة الملكية المغربية وهم يقومون بتشغيل منظومة الدفاع الجوي متوسطة المدى Sky Dragon 50. المنظومة المعروفة باسم HQ-9B في نسختها الأصلية، هي نظام صيني بعيد المدى من إنتاج شركة CPMIEC، وتُعد من أقوى أنظمة الدفاع الجوي التي تصنعها الصين. تم تصميم HQ-9B لاعتراض مختلف الأهداف الجوية، حيث يصل مدى الاشتباك الخاص به إلى 350 كيلومترًا، ويستخدم صاروخًا يعمل بالوقود الصلب ذو مرحلتين، تبلغ سرعته القصوى 4.5 ماخ ويصل إلى ارتفاع 135 ألف قدم. ويتميز النظام بتقنيات متقدمة للتحكم في الدفع، وإلكترونيات طيران دقيقة تتيح له تحقيق نسبة إصابة عالية. HQ-9B قادر على تتبع أكثر من 100 هدف والاشتباك مع أكثر من 50 منها في الوقت ذاته، ويتمتع بقدرة تشغيل عالية في مختلف التضاريس، ما يجعله مناسبًا للانتشار السريع والحركة على مسافات بعيدة. كما يتمتع بقدرة محدودة على مواجهة الصواريخ الباليستية، وهو ما يعزز مكانته ضمن أنظمة الدفاع الجوي المتطورة عالميًا. المغرب يُعتبر أول دولة عربية تتسلم وتشغّل منظومة HQ-9B، وقد تم نشرها بالفعل في قاعدة عسكرية قرب العاصمة الرباط. النسخة التصديرية من هذه المنظومة تُعرف باسم FD-2000B، وتتمتع بقدرات مشابهة، حيث يصل مداها إلى 200 كيلومتر، مع قدرة على اعتراض الأهداف على ارتفاعات تصل إلى 30 كيلومترًا، ومدى كشف راداري يبلغ 280 كيلومترًا. المنظومة قادرة على العمل ضمن شبكة دفاع جوي متكاملة تضم أنظمة صينية قصيرة ومتوسطة المدى، مثل Sky Dragon 50 وTY-90، مما يسمح ببناء طبقات دفاعية متعددة. وعلى عكس أنظمة الدفاع الجوي الروسية مثل S-300 والأمريكية مثل باتريوت، يتميز HQ-9B برادار متطور من نوع AESA HT-233، يتيح له تتبع الأهداف بدقة وفعالية عالية. وتجدر الإشارة إلى وجود نسخة بحرية من هذه المنظومة تُعرف باسم HHQ-9، تم تجهيزها على متن المدمرات الصينية من نوع Type 052C، وتُطلق عبر أنظمة إطلاق عمودي، مما يعكس مرونة التصميم وقدرته على التكيف مع مختلف بيئات القتال.


أريفينو.نت
٠٧-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- أريفينو.نت
صفقة مغربية صينية جديدة تثير قلق الجزائر؟
المغرب تسلّم أنظمة الدفاع الجوي بعيدة المدى من طراز HQ-9B وبدأ بتشغيلها داخل قاعدة عسكرية قريبة من الرباط، وفقًا لتقرير صادر عن قناة 'CGTN' الصينية الرسمية. يشير التقرير إلى أن المغرب حصل على أول بطارية FD-2000B، وهي النسخة المصدّرة من HQ-9B، منتصف عام 2022، حيث تم تشغيلها لاحقًا في أول قاعدة مغربية مخصصة للدفاع الجوي بعيد المدى. الصور التي التقطتها الأقمار الصناعية أكدت نشر الجيش المغربي رسميًا لهذه المنظومة الصاروخية المصممة لاعتراض الطائرات والصواريخ الباليستية. كما أشار التقرير إلى تصريحات سابقة في مجلة الجيش المغربي حول حصول المملكة على نظام دفاع جوي قادر على مقاومة الصواريخ الباليستية. وعُرضت صور توثق تشغيل منظومة الدفاع الجوي متوسطة المدى 'Sky Dragon 50' من قبل عناصر الجيش المغربي. يُعد النظام HQ-9B، الذي تنتجه شركة CPMIEC الصينية، من أقوى أنظمة الدفاع الجوي بعيدة المدى، ويتميز بقدرة اعتراض الأهداف الجوية بمدى يصل إلى 350 كيلومترًا. الصاروخ المستخدم يعمل بالوقود الصلب ويتكون من مرحلتين، بسرعات تصل إلى 4.5 ماخ وارتفاعات تبلغ 135 ألف قدم، مما يمنحه قدرة إصابة دقيقة تعتمد على تقنيات التحكم في الدفع والإلكترونيات المتقدّمة. إقرأ ايضاً المنظومة تستطيع تتبع أكثر من 100 هدف والاشتباك مع 50 منها في الوقت ذاته، وهي مجهزة بقدرات محدودة لمواجهة الصواريخ الباليستية، مما يعزز مكانتها في قائمة أنظمة الدفاع الجوي المتطورة عالميًا. فضلاً عن ذلك، يتميز النظام بقدرته التشغيلية العالية في مختلف التضاريس وسهولة الانتشار السريع للمسافات الطويلة. المغرب أصبح أول دولة عربية تتسلم وتفعّل منظومة HQ-9B، التي يبلغ مدى تغطيتها 200 كيلومتر، مع قدرة على اعتراض الأهداف الجوية بارتفاع يصل إلى 30 كيلومترًا ومدى كشف راداري يصل إلى 280 كيلومترًا.


بلبريس
٠٧-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- بلبريس
المغرب يعزز دفاعاته الجوية بنظام HQ-9B الصيني المتطور قرب الرباط
أفاد تقرير بثته قناة "CGTN" التلفزيونية الحكومية الصينية بأن المغرب تسلم منظومات الدفاع الجوي الصينية بعيدة المدى من طراز HQ-9B (المعروفة في نسختها التصديرية باسم FD-2000B) وبدأ بالفعل في تشغيلها داخل قاعدة عسكرية تقع بالقرب من العاصمة الرباط، مما يمثل تعزيزاً كبيراً لقدراته الدفاعية الجوية. وأكد التقرير الصيني أن المغرب كان قد تسلم بطاريته الأولى من طراز FD-2000B خلال منتصف عام 2022 ، قبل أن يتم تفعيلها لاحقاً في أول قاعدة عسكرية مغربية تُخصص لهذا النوع من الدفاع الجوي بعيد المدى. وجاء هذا التأكيد مدعوماً بصور حديثة التقطتها الأقمار الصناعية، والتي رصدت بوضوح نشر الجيش المغربي لمنظومة الصواريخ FD-2000B، المصممة لاعتراض الطائرات المقاتلة والصواريخ الباليستية. ويتوافق هذا مع ما كانت قد أشارت إليه مجلة الجيش المغربي في وقت سابق حول حصول المملكة على نظام دفاع جوي قادر على التصدي للتهديدات الباليستية. وتُعد منظومة HQ-9B، التي تنتجها شركة CPMIEC الصينية، من أقوى أنظمة الدفاع الجوي التي تصنعها الصين حالياً. وهي قادرة على اعتراض طيف واسع من الأهداف الجوية. وتتضارب التقارير قليلاً حول مداها الأقصى، حيث تذكر بعض المصادر مدى اشتباك يصل إلى 200 كيلومتر والبعض الآخر يصل إلى 350 كيلومتر، مع قدرة كشف راداري قد تصل إلى 280 كيلومتر وقدرة اعتراض على ارتفاعات تصل إلى 30 كيلومتر (أو 135 ألف قدم حسب مصادر أخرى). ويستخدم النظام صاروخاً ذا مرحلتين يعمل بالوقود الصلب، وتبلغ سرعته القصوى ما بين 4.2 و 4.5 ماخ. ويتميز بتقنيات متقدمة للتحكم في الدفع وإلكترونيات طيران دقيقة تمنحه نسبة إصابة عالية. ويمتلك القدرة على تتبع أكثر من 100 هدف جوي في آن واحد، والاشتباك مع أكثر من 50 منها بشكل متزامن، بالإضافة إلى قدرة محدودة على مواجهة الصواريخ الباليستية، مما يعزز مكانته بين أنظمة الدفاع الجوي المتطورة عالمياً. كما يتمتع النظام بقدرة تشغيل عالية في مختلف أنواع التضاريس، مما يجعله مناسباً للانتشار السريع والتنقل لمسافات بعيدة. وبهذا الانتشار، يصبح المغرب أول دولة عربية تتسلم وتُشغل منظومة HQ-9B المتطورة. وأشار تقرير القناة الصينية أيضاً إلى صور توثق قيام عناصر من الجيش المغربي بتشغيل منظومة الدفاع الجوي متوسطة المدى Sky Dragon 50، مما يشير إلى استراتيجية مغربية لبناء نظام دفاع جوي متعدد الطبقات.


أخبارنا
٢٧-٠٣-٢٠٢٥
- علوم
- أخبارنا
منظومة صواريخ "باتريوت" المتطورة تصل إلى المغرب والشروع في تجربتها قريبا بهذه المنطقة
في خطوة تعكس التوجه الحازم للمملكة في تحديث قدراتها الدفاعية، استقبل المغرب مؤخرًا منظومة الدفاع الجوي الأمريكية "باتريوت"، التي سيتم اختبارها في قاعدة سيدي يحيى الغرب العسكرية قبل توزيعها على مناطق استراتيجية في الشمال والجنوب. وتأتي هذه الخطوة في إطار استراتيجية الرباط لتعزيز دفاعاتها الجوية وتنويع مصادر تسليحها، حيث سبق أن نشرت المملكة في نفس القاعدة منظومة FD-2000B الصينية، القادرة على التصدي للتهديدات الجوية والبالستية بمدى يصل إلى 250 كيلومترًا. وتكشف التقارير أن القاعدة الواقعة على بعد 60 كيلومترًا شمال شرق الرباط تشهد تطويرات متسارعة لاستيعاب منظومات دفاعية متطورة، حيث تشير التوقعات إلى إمكانية استضافة منظومة "باراك 8" الإسرائيلية مستقبلًا، مما يعزز بناء **شبكة دفاعية متعددة المصادر قادرة على التصدي لمختلف التهديدات الجوية. وتعد المنظومة الأمريكية "باتريوت" إضافة نوعية للترسانة العسكرية المغربية، في وقت تواصل فيه المملكة مساعيها لتعزيز أمنها القومي وحماية مجالها الجوي من أي تهديد محتمل، وفقًا لمصادر عسكرية مطلعة.