logo
#

أحدث الأخبار مع #GBU

نيويورك تايمز: 12 قنبلة ضخمة لم تدمر موقع فوردو وإيران نقلت اليورانيوم
نيويورك تايمز: 12 قنبلة ضخمة لم تدمر موقع فوردو وإيران نقلت اليورانيوم

سواليف احمد الزعبي

timeمنذ 7 ساعات

  • سياسة
  • سواليف احمد الزعبي

نيويورك تايمز: 12 قنبلة ضخمة لم تدمر موقع فوردو وإيران نقلت اليورانيوم

#سواليف نقلت صحيفة نيويورك تايمز عن مصادر أميركية وإسرائيلية أن #الهجوم_الأميركي على #إيران، فجر اليوم الأحد، لم يؤد إلى #تدمير #موقع_فوردو_النووي الحصين كليا، كما ذكرت أن طهران نقلت #اليورانيوم المخصب من هناك قبل الهجوم. وقال مسؤول أميركي للصحيفة إنه تم إسقاط 12 #قنبلة_خارقة_للتحصينات، لكنها 'لم تكن كافية لتدمير موقع فوردو'، وإن كانت ألحقت به أضرارا بالغة، حسب وصفه. وكذلك، قال مسؤولون إسرائيليون للصحيفة إن 'الجيش الإسرائيلي يعتقد أن موقع فوردو لحقت به #أضرار_جسيمة لكن لم يدمر كليا'. وأضاف هؤلاء المسؤولون أنه 'يبدو أن إيران نقلت معدات، بما في ذلك اليورانيوم، من منشأة فوردو'. #الجزيرة تحصل على صور أقمار صناعية لمنشأة فوردو بعد الهجوم الأمريكي تظهر انسداد مداخل أنفاق فيها، مع استخدام قنبلة GBU بوزن 13 طنا.. التفاصيل على الخريطة التفاعلية مع محمود الكن#الأخبار — قناة الجزيرة (@AJArabic) June 22, 2025 ضبابية لدى واشنطن في الوقت نفسه، قال وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو لشبكة 'سي بي إس' إنه 'لن يعرف أحد على مدى أيام ما إن كانت إيران قد نقلت بعض موادها النووية قبل الضربات'. ونقلت وكالة رويترز، في وقت سابق اليوم، عن مصدر إيراني قوله إنه تم نقل معظم اليورانيوم عالي التخصيب من موقع فوردو إلى مكان غير معلن قبل الهجوم الأميركي. وذكر المصدر الإيراني أيضا أنه تم تقليص عدد العاملين في الموقع إلى الحد الأدنى قبل الهجوم. حركة الشاحنات من جهة أخرى، قالت صحيفة واشنطن بوست إن صور أقمار اصطناعية في 19 يونيو/حزيران الجاري أظهرت نشاطا غير عادي للشاحنات والمركبات في منشأة فوردو قبل يومين من الهجوم الأميركي. وأضافت الصحيفة الأميركية أن صور اليوم التالي تظهر تحرك معظم الشاحنات شمال غرب منشأة فوردو وتمركز شاحنات أخرى قرب مدخل الموقع. وذكرت واشنطن بوست أن صور الأقمار الاصطناعية تظهر 16 شاحنة على طول الطريق المؤدي إلى مجمع عسكري تحت الأرض. وتشن إسرائيل حربا على إيران منذ 13 يونيو/حزيران الجاري، حيث استهدفت منشآت نووية ومواقع عسكرية ومدنية واغتالت قادة عسكريين كبارا -بينهم قائد الحرس الثوري ورئيس هيئة الأركان- وعلماء نوويين بارزين، وردّت إيران بسلسلة من الهجمات الصاروخية التي خلفت دمارا غير مسبوق في عدة مدن إسرائيلية. وبعد أيام من الغموض بشأن إمكان تدخلها المباشر في الحرب إلى جانب إسرائيل، شنّت الولايات المتحدة، فجر اليوم، ضربات على المنشآت الرئيسية لتخصيب اليورانيوم في إيران، وهي فوردو ونطنز وأصفهان. وتعهد الحرس الثوري الإيراني بالرد على الهجوم الأميركي وقال إنه سيستخدم 'خيارات خارج الحسابات'.

الشرق الأوسط على شفا الانفجار.. واشنطن تضرب في العمق وإيران ترد بالصواريخ
الشرق الأوسط على شفا الانفجار.. واشنطن تضرب في العمق وإيران ترد بالصواريخ

صدى البلد

timeمنذ 13 ساعات

  • سياسة
  • صدى البلد

الشرق الأوسط على شفا الانفجار.. واشنطن تضرب في العمق وإيران ترد بالصواريخ

في فجر يوم الأحد 22 يونيو 2025، دخل الصراع بين إيران وإسرائيل مرحلة أكثر خطورة ووضوحًا، بعد إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تنفيذ هجمات جوية استهدفت ثلاث منشآت نووية إيرانية شديدة التحصين في أصفهان ونطنز وفوردو. والضربات، التي تمت عبر قاذفات الشبح من طراز B-2، باستخدام قنابل خارقة للتحصينات، تمثل نقلة نوعية في المواجهة الجيوسياسية والعسكرية في الشرق الأوسط، وتعيد طرح الأسئلة حول مستقبل البرنامج النووي الإيراني، وتوازنات الردع في الإقليم. ترامب يعلن الضربات.. والمنشآت تحت النار أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أن القوات الأمريكية نفذت ضربات دقيقة ضد ثلاث منشآت نووية إيرانية هي: "فوردو" و"نطنز" و"أصفهان". وأكدت وكالة "إيرنا" الرسمية الإيرانية وقوع انفجارات عنيفة قرب تلك المنشآت النووية، وأشارت إلى أن الدفاعات الجوية الإيرانية تصدت لأهداف وصفتها بـ"المعادية". وقال أكبر صالحي، مساعد الشؤون الأمنية لمحافظ أصفهان: "بدأت الدفاعات الجوية في أصفهان وكاشان عملياتها لمواجهة أهداف معادية، وسُمع دوي عدة انفجارات". وأوضحت الوكالة أن المواقع المستهدفة كانت خالية من المواد القابلة للإشعاع، في محاولة لطمأنة الرأي العام المحلي والدولي. الرد الإيراني.. صواريخ على إسرائيل في أول رد فعل عسكري، أطلقت إيران هجومًا صاروخيًا واسعًا استهدف عدة مدن إسرائيلية، مما تسبب في تفعيل صافرات الإنذار في مناطق عديدة، ووقوع أضرار مادية دون الإعلان عن خسائر بشرية حتى اللحظة. ويُعتبر هذا الرد أوليًّا في ظل تهديدات إيرانية بتصعيد أوسع، وسط توقعات بردود غير تقليدية عبر وكلائها في الإقليم. منظمة الطاقة الذرية الإيرانية.. الاعتداء "همجي" في بيان رسمي، وصفت منظمة الطاقة الذرية الإيرانية الهجوم بأنه "اعتداء همجي يتنافى مع القوانين الدولية". واتهمت المنظمة الوكالة الدولية للطاقة الذرية بالتواطؤ، ودعت المجتمع الدولي إلى إدانة ما وصفته بـ"منطق الغاب" الذي اعتمدته واشنطن، مؤكدة أن مسار تطوير البرنامج النووي الإيراني لن يتوقف. GBU-57/B.. القوة التي تحطم الصخور الضربات الأمريكية استُخدم فيها أحد أقوى الأسلحة التقليدية في الترسانة الأمريكية: القنبلة الخارقة للتحصينات GBU-57/B، أو ما تُعرف بـ"مطرقة الآبار العميقة". تزن القنبلة نحو 13,600 كجم (30,000 رطل)، ويصل طولها إلى 6.2 متر، ومصنوعة من سبيكة فولاذية فريدة تسمح لها باختراق ما يصل إلى 60 مترًا من الصخور أو الخرسانة المسلحة. تستخدم هذه القنبلة نظام توجيه مزدوج عبر GPS والملاحة بالقصور الذاتي، وتُلقى من ارتفاعات تصل إلى 50,000 قدم بواسطة قاذفة الشبح B-2 Spirit. الرمز GBU-57/B: ماذا يعني؟ GBU: اختصار لـ Guided Bomb Unit – أي "وحدة قنبلة موجهة". 57: ترتيب النموذج في سلسلة التطوير. B: يدل على الإصدار أو التعديل. هذا السلاح صُمم خصيصًا لتنفيذ مهام استهداف منشآت محصنة تحت الأرض، مثل المخابئ النووية والملاجئ العسكرية العميقة، دون اللجوء إلى الأسلحة النووية. وعند إسقاط القنبلة من ارتفاع شاهق، تستخدم زعانف ذكية لتوجيهها بدقة، وتضرب الأرض بسرعة تتجاوز سرعة الصوت. الطاقة الناتجة تُقارن بطاقة طائرة بوينغ 747-400 تزن 285 طنًا تهبط بسرعة 170 ميل/ساعة – لكنها في حالة القنبلة تتركز في رأس اختراقي واحد يخترق الأرض قبل أن ينفجر داخليًا. التطوير والخدمة.. من فكرة إلى سلاح فعال تم تطوير GBU-57/B في أوائل الألفية الجديدة، بعد أن فشلت النماذج القديمة في اختراق التحصينات العراقية. بدأت بوينج تصنيعها، وتمت أولى التجارب عام 2008، بينما دخلت الخدمة رسميًا عام 2011. وتُستخدم حاليًا حصريًا عبر قاذفات B-2 الشبحية، وتُخطط القوات الجوية لدمجها لاحقًا في طائرات B-21 Raider. هل كانت المنشآت الإيرانية هدفًا مثاليًا؟ تُعد منشأة فوردو واحدة من أكثر المنشآت النووية الإيرانية تحصينًا، حيث تقع داخل جبل صخري، على عمق يقدر بأكثر من 80 مترًا. لذلك، فإن القنبلة GBU-57/B تُعد السلاح الوحيد القادر – غير نوويًا – على إحداث اختراق فاعل في مثل هذه المنشآت. وقد قُدرت الحاجة إلى استخدام 6 قنابل خارقة لكل منشأة لتحقيق ضرر كامل، في ظل العمق والتحصين المزدوج الذي تعتمد عليه إيران. المواجهة الكبرى بدأت.. والمفاجآت لم تأتِ بعد بدخول الولايات المتحدة على خط المواجهة العسكرية المباشرة مع إيران، تكون الحرب قد تجاوزت "حافة الهاوية" إلى الاشتعال المكشوف. الضربات الدقيقة، واستخدام أسلحة ثقيلة غير تقليدية، تمثل رسالة أميركية واضحة مفادها أن الردع النووي لا يحمي منشآت تخصيب اليورانيوم بعد الآن. لكن الأهم من الرسالة، هو الترقب لما سترد به إيران، خاصة في ظل شبكة نفوذها الممتدة، وقدراتها الصاروخية، وتحالفاتها الإقليمية. وفي هذا السياق، قدّم الدكتور عمرو حسين، الباحث في العلاقات الدولية، قراءة تحليلية معمقة للأبعاد الاستراتيجية لتلك الضربة، محذرًا من تداعياتها المتعددة على الأمن الإقليمي والدولي. واشنطن تؤكد أنها اللاعب الأقوى أكد الدكتور حسين أن الضربة الأمريكية ليست مجرد ردٍّ تكتيكي على استفزازات إيران، بل تمثل رسالة شاملة على المستويات العسكرية والدبلوماسية والنفسية. وأضاف في تصريحات لـ 'صدى البلد"، أن الولايات المتحدة أرادت من خلال هذا التحرك العسكري أن تُثبت أنها ما تزال القوة القادرة على قلب موازين المواجهة متى شاءت، رغم انشغالها بملفات عالمية كأوكرانيا وصعود الصين. وأشار إلى أن اختيار التوقيت والمواقع المستهدفة لم يكن عشوائيًا، بل حمل في طياته رسالة إلى قوى دولية مثل روسيا والصين بأن واشنطن لا تزال تمتلك القدرة على فرض قواعد جديدة للاشتباك متى اقتضت مصالحها. ولفت الباحث إلى أن هذه الضربة تندرج ضمن استراتيجية أوسع تهدف إلى احتواء النفوذ الإيراني المتنامي في المنطقة، خاصة في سوريا والعراق واليمن ولبنان، مشيرًا إلى أن واشنطن تسعى لإعادة رسم خطوط المواجهة وتقليص هامش المناورة لطهران وحلفائها. ولفت إلى أن المرحلة المقبلة ستشهد موجة من التوترات المتبادلة بين إيران ومحورها الإقليمي من جهة، وبين الولايات المتحدة وحلفائها من جهة أخرى. غير أن مدى اتساع هذه المواجهة يظل مرهونًا برد طهران، التي تجد نفسها أمام مفترق حاسم بين خيارين:

قنبلة بوزن حافلة.. «GBU-57/B» تضرب المنشآت النووية الإيرانية
قنبلة بوزن حافلة.. «GBU-57/B» تضرب المنشآت النووية الإيرانية

العين الإخبارية

timeمنذ 18 ساعات

  • علوم
  • العين الإخبارية

قنبلة بوزن حافلة.. «GBU-57/B» تضرب المنشآت النووية الإيرانية

تُعد القنبلة الأمريكية الخارقة للتحصينات، أحد أقوى الأسلحة التقليدية التي طورتها الولايات المتحدة لاستهداف المنشآت العسكرية المحصنة والمدفونة عميقًا تحت الأرض، مثل المنشآت النووية الإيرانية. وأحدث ظهور لهذه القنبلة على ساحة الحروب كان فجر اليوم الأحد، عندما استخدمتها الولايات المتحدة لضرب المنشآت النووية الإيرانية. تزن هذه القنبلة حوالي 13,600 كيلوغرام (30,000 رطل) ويبلغ طولها نحو 6.2 أمتار (20.5 قدمًا)، وهي مصنوعة من سبيكة فولاذية عالية الكثافة تسمح لها باختراق ما يصل إلى 60 مترًا (200 قدم) من الصخور أو الخرسانة المسلحة قبل أن تنفجر، بحسب موقع "سايننتفك أمريكان". القنبلة الخارقة: ما هي GBU-57/B؟ الرمز "GBU" يعني "وحدة قنبلة موجهة" (Guided Bomb Unit)، وهي قنابل ذكية تُوجّه بدقة إلى أهدافها. أما الرقم 57، فيشير إلى ترتيب التصميم ضمن هذه الفئة. أما الحرف "B"، فيُشير إلى الإصدار أو التعديل في سلسلة النماذج. بعد غزو العراق عام 2003، وجدت البحوث العسكرية أن النماذج القديمة من قنابل الاختراق لم تتمكن من الوصول إلى أعماق كافية، وكان المطلوب سلاحًا فائقًا — قادرًا على اختراق التحصينات، مع احترام ما يُعرف بـ"الخط الأحمر النووي"، وهو إجماع دولي على عدم استخدام الأسلحة النووية لتجنّب العواقب الإشعاعية والتصعيد العالمي والعزلة الدبلوماسية. فكانت الإجابة GBU-57/B التي تُعرف أيضًا باسم القنبلة الخارقة للتحصينات الثقيلة. ووفقًا لبيان القوات الجوية الأمريكية، فهي "نظام سلاح مصمّم لتنفيذ مهمة معقدة وصعبة تتمثل في الوصول إلى أسلحة دمار شامل داخل منشآت شديدة التحصين وتدميرها". تصميم القنبلة وآلية عملها تحتوي قنبلة BU-57 على متفجرات عالية الأداء، بوزن إجمالي يصل إلى 2,423 كيلوغرام (5,342 رطل). هذه المتفجرات مصممة للانفجار بشكل متحكم فيه داخل المساحات المحصنة، مما يزيد من فعالية التدمير داخل المنشآت تحت الأرض. تمتاز القنبلة بنظام توجيه دقيق يجمع بين الملاحة بالقصور الذاتي ونظام تحديد المواقع العالمي (GPS/INS)، مما يمكنها من إصابة أهدافها بدقة تصل إلى أمتار قليلة. عندما تُلقى القنبلة من ارتفاع 50,000 قدم (الحد الأقصى لطيران قاذفة الشبح B-2 Spirit)، تستخدم القنبلة زعانف ذكية لتوجيه نفسها بدقة. ورغم أن سرعة الاصطدام مصنّفة كـ"سرية"، إلا أنها تُقدّر بأنها تتجاوز سرعة الصوت (767 ميل/ساعة). هذه السرعة تُولّد طاقة حركية هائلة تتراوح بين 800 و900 ميغا غول - أي ما يعادل تقريبًا طاقة طائرة بوينغ 747-400 تزن 285 طنًا تهبط بسرعة 170 ميل/ساعة. ولكن في حالة القنبلة، تُركّز هذه الطاقة في مساحة صغيرة جدًّا. وفقًا لتقرير صادر عن "خدمة البحوث في الكونغرس" عام 2012، فإن القنبلة يمكن أن تخترق ما يصل إلى 200 قدم من الخرسانة أو الصخور ذات الكثافة العالية (5,000 رطل لكل بوصة مربعة، أي ما يعادل صلابة جسور السيارات أو مواقف السيارات متعددة الطوابق). وبعد ذلك، تنفجر شحنتها المتفجرة البالغة 5,300 رطل. تاريخ التطوير والدخول إلى الخدمة بدأ تطوير القنبلة في أوائل العقد الأول من القرن الحادي والعشرين، حيث أطلقت وزارة الدفاع الأمريكية برنامجًا لتصميم سلاح قادر على اختراق المنشآت العميقة المحصنة، خاصة بعد أن كانت الأسلحة النووية تُعتبر الخيار الوحيد لاختراق هذه المواقع، وهو ما كان غير مرغوب فيه لأسباب سياسية. تولت شركة بوينج مهمة تصنيع القنبلة، وأجريت أولى تجارب إسقاطها في 2008، مع استمرار الاختبارات حتى 2017 في صحراء نيو مكسيكو. دخلت GBU-57 الخدمة الفعلية في عام 2011، وهي تُستخدم حاليًا فقط من قبل قاذفات الشبح الأمريكية B-2 Spirit، التي يمكنها حمل قنبلتين من هذا النوع. كما يُخطط لدمجها في قاذفات الجيل الجديد B-21 Raider مستقبلاً. الاستخدامات والقدرات القتالية تُعتبر هذه القنبلة متخصصة في استهداف المنشآت العميقة مثل منشأة "فوردو" الإيرانية لتخصيب اليورانيوم، التي تقع تحت جبل وتتمتع بتحصينات شديدة. ويُعتقد أن تدمير منشآت بهذا المستوى من التحصين يتطلب استخدام عدة قنابل من طراز GBU-57، حيث قد يحتاج الأمر إلى ست قنابل لكل منشأة لضمان اختراقها وتدميرها بشكل كامل. aXA6IDQ1LjM4LjgwLjY3IA== جزيرة ام اند امز US

ما هي القاذفات الشبحية «بي..2» التي استخدمتها أمريكا في قصف إيران؟
ما هي القاذفات الشبحية «بي..2» التي استخدمتها أمريكا في قصف إيران؟

رواتب السعودية

timeمنذ 19 ساعات

  • سياسة
  • رواتب السعودية

ما هي القاذفات الشبحية «بي..2» التي استخدمتها أمريكا في قصف إيران؟

نشر في: 22 يونيو، 2025 - بواسطة: خالد العلي أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب فجر الأحد، أن الجيش الأمريكي نفذ ..هجوماً ناجحاً للغاية.. على ثلاثة مواقع نووية إيرانية، بينها منشأة فوردو لتخصيب اليورانيوم تحت الأرض. وأفادت تقارير بأن قاذفات أمريكية من طراز ..بي 2.. قادرة على حمل قنابل خارقة للتحصينات، كانت في طريقها إلى خارج الولايات المتحدة. القدرة على ضرب المنشآت النووية أرسل الجيش الأمريكي قاذفات شبح أمريكية من طراز بي..2 إلى جزيرة غوام الأمريكية في المحيط الهادئ، قبل إعلان ترامب، عن الضربة الأمريكية لثلاثة مواقع نووية إيرانية، لينضم بذلك رسمياً إلى إسرائيل في شن غارات جوية هجومية على المواقع النووية الإيرانية. تُعتبر هذه الطائرات الكبيرة هي الوحيدة القادرة على حمل أسلحة يمكنها ضرب أكثر منشآت إيران النووية أمناً، منشأة ..فوردو..، والمدفونة في أعماق الأرض أسفل جبل. والطائرات الشبحية هي طائرات تستخدم تقنية التخفي، لتجنب اكتشافها من قبل رادارات الدفاع الجوي. ولم يُعلق المسؤولون الأمريكيون على أسباب نشر هذه الطائرات. اختراق المخابئ الإيرانية هذه الطائرات الضخمة، التي يزيد طول جناحيها عن 50 متراً، هي الوحيدة القادرة على حمل قنبلة GBU..57 الخارقة للذخائر الضخمة، وهي قنبلة تزن 30 ألف رطل (13608 كيلوغرام) قادرة على اختراق المخابئ، ويقول الخبراء إنها ضرورية لتدمير منشأة ..فوردو.. النووية الإيرانية العميقة. ويُعتقد أن هذه المنشأة مدفونة على عمق نحو 100 متر تحت سطح الأرض، ومحمية بالخرسانة المسلحة. خصائص الطائرة بي..2 يمكن للطائرة بلوغ أي نقطة في العالم والطيران حوله في رحلة واحدة بعد إعادة التزود بالوقود في الجو. لا تعكسها موجات الرادار بسبب انسيابية جسمها الذي يشبه مثلثا ذا قاعدة مسننة. يمكنها حمل وزن يصل إلى 20 طنا. يبلغ مداها دون الحاجة للتزود بالوقود حوالي 9 آلاف و600 كيلومت الطول: 20.9 مترا. الارتفاع:5.1 أمتار. الوزن: 72 ألفا و575 كيلوغراما. عرض جناحيها: 52.4 مترا. أقصى وزن للإقلاع: 152 ألف و634 كيلوغراما. سعة الوقود: 75 ألفا و750 كيلوغراما. المصدر: عاجل

وول ستريت جورنال: مسؤول بالبتاغون أكّد التحركات بشأن قاذفات بي 2 ولا أوامر حتى الآن باستخدامهم
وول ستريت جورنال: مسؤول بالبتاغون أكّد التحركات بشأن قاذفات بي 2 ولا أوامر حتى الآن باستخدامهم

النشرة

timeمنذ يوم واحد

  • سياسة
  • النشرة

وول ستريت جورنال: مسؤول بالبتاغون أكّد التحركات بشأن قاذفات بي 2 ولا أوامر حتى الآن باستخدامهم

أفادت صحيفة "وول ستريت جورنال"، بأنّ "مسؤول في البنتاغون أكّد التحركات المتعلقة بنقل قاذفات بي 2"، وذلك بعد أن أفادت شبكة "فوكس نيوز" الأميركية، بأن ست قاذفات "بي-​2​" انطلقت من الولايات المتحدة متجهة إلى جزيرة ​غوام​ في المحيط الهادئ. ونقلت صحيفة "وول ستريت جورنال" عن مسؤولين، قولهم "لم تصدر أوامر حتى الآن بتنفيذ ضربات باستخدام قاذفات بي 2". ويأتي ذلك في ظل استمرار الحرب ال​​ إسرائيل ​​ية على ​​ إيران ​​ التي ترد بموجات من الصواريخ والمسيّرات، في حين يترقّب الإعلان الأميركي بشأن المشاركة في الحرب. وهذه القاذفات هي الوحيدة القادرة على حمل القنبلة العملاقة "جي بي يو-​57​" المعروفة باسم "أم كل القنابل الخارقة للتحصينات" والتي تعتبر الوحدة القادرة على تدمير المنشأة النووية الإيرانية المحصنة في فوردو، بحسب السلطات الأميركية. وتُعرف هذه القنبلة الموجهة بدقة باسم (​​ GBU ​​-57 E/B Massive Ordnance Penetrator)، أو اختصارا (MOP). وقد صرّحت القوات الجوية الأمريركية عام 2015 أن القنبلة "صممت لتنفيذ مهمة صعبة ومعقدة تتمثل في الوصول إلى أسلحة دمار شامل موجودة في منشآت محصنة جيدًا وتدميرها"، ولهذا تعرف أيضا باسم "قنبلة اختراق التحصينات" (bunker-buster). وتزعم إسرائيل أن هذا النوع من الضربات الهدف الرئيسي لها خاصة تجاه منشأة "فوردو" النووية الإيرانية، التي بنيت داخل جبل وعلى عمق مئات الأقدام تحت الأرض، وهي من النوع الذي صُممت هذه القنبلة لاختراقه.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store