أحدث الأخبار مع #GDS2025


الأيام
٠٤-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الأيام
المغرب يطلق شبكة إفريقية للإدماج الاجتماعي والتضامن والإعاقة خلال قمة برلين
أعلن المغرب، عن إنشاء شبكة إفريقية للإدماج الاجتماعي والتضامن والإعاقة، وذلك خلال اجتماع وزاري انعقد على هامش القمة العالمية الثالثة حول الإعاقة (GDS 2025) ببرلين، إذ شارك في الاجتماع عدد من الوزراء والمسؤولين الأفارقة، حيث تم اقتراح تنظيم ندوة إقليمية في المغرب لإطلاق الشبكة رسميًا، بهدف تعزيز التعاون بين الدول الإفريقية في مجال دعم حقوق الأشخاص في وضعية إعاقة. وأكد عبد الجبار الرشيدي، كاتب الدولة المكلف بالإدماج الاجتماعي، أن هذا الاجتماع يمثل فرصة مهمة لتبادل الخبرات والتجارب بين الدول الإفريقية وتعزيز آليات الإدماج الاجتماعي. كما أعرب عن اعتزاز المغرب باحتضان الندوة الإقليمية المرتقبة، مشددًا على أن العمق الإفريقي يعد ركيزة أساسية في السياسة الخارجية للمملكة، التي تواصل تنفيذ مشاريع تنموية في القارة. من جانبها، أشادت وزيرة التضامن والشؤون الاجتماعية والعمل الإنساني بجمهورية الكونغو، إيرين ماري سيسيل مبوكو كيمباتسا، بهذه المبادرة، مؤكدة أن الهدف هو توحيد سياسات الدول الإفريقية لضمان مقاربة مشتركة في دعم الأشخاص في وضعية إعاقة. كما كشفت أن قرار تنظيم المؤتمر في المغرب يحظى بدعم سبع دول إفريقية، مع توقعات بانضمام دول أخرى مستقبلاً لتعزيز هذا التعاون. وحظيت المبادرة أيضًا بدعم اللجنة الإفريقية لحقوق الإنسان والشعوب، حيث اعتبرت المفوضة ماري-لويز أبومو أن هذه الشبكة ستساهم في تبادل الممارسات الجيدة وتحسين فهم أوضاع الأشخاص ذوي الاحتياجات الخاصة في القارة. يذكر أن قمة 'GDS 2025″، التي افتُتحت يوم 2 أبريل بحضور شخصيات دولية بارزة، تشكل أكبر تجمع عالمي مخصص لحقوق الأشخاص في وضعية إعاقة، وتسعى لتعزيز الجهود الدولية في هذا المجال.


بلبريس
٠٤-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- بلبريس
الوزير الرشيدي ..ومبادرة المغرب إنشاء الشبكة الأفريقية للإعاقة ''panafrican'' بالمغرب
تم الإعلان الوم الخميس في برلين عن إنشاء شبكة أفريقية للإدماج الاجتماعي والتضامن والإعاقة بمبادرة من المغرب، وذلك خلال اجتماع لجمع عدة وزراء أفارقة على هامش القمة العالمية الثالثة حول الإعاقة (GDS 2025). وخلال هذا الاجتماع الوزاري، الذي مثّل فيه المغرب عبد الحبار الرشيدي كاتب الدولة المكلف بالإدماج الاجتماعي، تم اقتراح عقد ندوة إقليمية في المغرب، والذي سيشكل الانطلاقة الرسمية لهذه الشبكة panafrican. وشارك في هذا الاجتماع وزراء ومسؤولون سياسيون مكلفون بالشؤون الاجتماعية من جمهورية الكونغو، وغينيا، وتوغو، والسنغال، وجمهورية الكونغو الديمقراطية، وجزيرة موريس. بالاضافة الى اللجنة الافريقية لحقوق الانسان .حيث كانت مناسبة لتقييم أعمال قمة GDS 2025، التي نُظمت في برلين يومي 2 و3 أبريل، والوقوف على أوضاع الأشخاص في وضعية إعاقة في القارة الأفريقية. كما شكل هذا اللقاء مناسبة لاستعراض التقدم الاجتماعي المحرز في عدة دول أفريقية، خصوصًا في مجال تعزيز حقوق الأشخاص في وضعية إعاقة، وتقارب السياسات العامة في المجال الاجتماعي، وتبادل الخبرات والتجارب. وفي كلمته بالمناسبة، أعرب عبد الجبار الرشيدي عن ارتياحه لعقد هذا الاجتماع، الذي يتيح للدول الأفريقية الشقيقة والشريكة فرصة تبادل الآراء والتجارب والبحث عن السبل الكفيلة بتحسين آليات الإدماج الاجتماعي وظروف عيش الأشخاص في وضعية إعاقة. كما عبّر عن سعادته لاختيار المغرب لاستضافة الندوة الإقليمية حول الإدماج الاجتماعي والتضامن والإعاقة، مشيرًا إلى أن العمق الأفريقي يعتبر احد ثوابت السياسة الخارجية للمملكة، التي تنفذ العديد من مشاريع التنموية على المستوى القاري. من جانبها، قالت وزيرة التضامن والشؤون الاجتماعية والعمل الإنساني في جمهورية الكونغو، إيرين ماري سيسيل مبوكو كيمباتسا، إن هذا الاجتماع الأفريقي يهدف إلى التفكير في ما يمكن لأفريقيا القيام به بعد قمة برلين لضمان استمرارية التعاون الإقليمي. وأضافت: "لقد اتخذنا مبادرة تنظيم مؤتمر تحت رعاية المغرب حول القضايا الاجتماعية والإعاقة. الهدف هو توحيد سياسات دولنا حتى تتمكن أفريقيا من التحدث بصوت واحد وتبني نهج مشترك لدعم الأشخاص في وضعية إعاقة". وأوضحت مبوكو كيمباتسا أن قرار تنظيم هذا المؤتمر في المغرب يحظى بالفعل بدعم سبع دول، من بينها جمهورية الكونغو الديمقراطية، وتوغو، وغينيا، والكونغو برازافيل، والسنغال، وجزيرة موريس وبوركينا فاسو. وقالت: "لدي أمل كبير في انضمام دول أخرى إلينا. هذا المؤتمر يمثل خطوة أولى لأفريقيا الفرانكفونية، ولمَ لا، في المستقبل، للقارة بأكملها". كما حضرت الاجتماع المفوضة في اللجنة الأفريقية لحقوق الإنسان والشعوب (CADHP)، ماري-لويز أبومو، التي رحبت بمبادرة إنشاء منصة أفريقية تحت رعاية المغرب، مؤكدة: "أنا أؤيد هذه المبادرة بالكامل، على أمل أن تحظى أيضًا بدعم CADHP". وأضافت أبومو أن هذه الخطوة ستعزز تبادل الممارسات الجيدة، وستوفر فهمًا أفضل لوضع حقوق الأشخاص ذوي الاحتياجات الخاصة في القارة، وستكون دعمًا ثمينًا لمساعدة الدول الأفريقية على مواكبة هذه القضايا الحيوية. ويمثل المغرب في قمة GDS 2025 وفد هام برئاسة وزيرة التضامن والإدماج الاجتماعي والأسرة، نعيمة بن يحيى، ويضم أيضًا كاتب الدولة المكلف بالإدماج الاجتماعي، عبدالجبار الرشيدي، والوالي المكلف بالتنسيق الوطني للمبادرة الوطنية للتنمية البشرية (INDH)، محمد دردوري، ومدير التعاون الوطني، خطار مجاهدي، وسفيرة المغرب في ألمانيا، زهور العلوي. وقد افتُتحت أعمال النسخة الثالثة من GDS، وهو أكبر تجمع عالمي مخصص لحقوق الأشخاص في وضعية إعاقة، يوم الأربعاء بحضور جلالة الملك عبد الله الثاني ملك الأردن، الذي يُشارك في تنظيم هذه النسخة إلى جانب ألمانيا، التي يمثلها المستشار الفيدرالي أولاف شولتز.


اليوم 24
٠٣-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- اليوم 24
كاتب الدولة في الإدماج الاجتماعي يجتمع ببرلين مع وزراء أفارقة لتشكيل شبكة افريقية للاعاقة
تم الإعلان يوم الخميس في برلين عن إنشاء شبكة أفريقية للإدماج الاجتماعي والتضامن والإعاقة بمبادرة من المغرب، وذلك خلال اجتماع عدة وزراء أفارقة على هامش القمة العالمية الثالثة حول الإعاقة (GDS 2025). وخلال هذا الاجتماع الوزاري، الذي مثّل فيه المغرب عبد الحبار الرشيدي كاتب الدولة المكلف بالإدماج الاجتماعي، تم اقتراح عقد ندوة إقليمية في المغرب، والذي سيشكل الانطلاقة الرسمية لهذه الشبكة panafrican. وشارك في هذا الاجتماع وزراء ومسؤولون سياسيون مكلفون بالشؤون الاجتماعية من جمهورية الكونغو، وغينيا، وتوغو، والسنغال، وجمهورية الكونغو الديمقراطية، وجزيرة موريس. بالاضافة الى اللجنة الافريقية لحقوق الانسان .حيث كانت مناسبة لتقييم أعمال قمة GDS 2025، التي نُظمت في برلين يومي 2 و3 أبريل، والوقوف على أوضاع الأشخاص في وضعية إعاقة في القارة الأفريقية. كما شكل هذا اللقاء مناسبة لاستعراض التقدم الاجتماعي المحرز في عدة دول أفريقية، خصوصًا في مجال تعزيز حقوق الأشخاص في وضعية إعاقة، وتقارب السياسات العامة في المجال الاجتماعي، وتبادل الخبرات والتجارب. وفي كلمته بالمناسبة، أعرب عبد الجبار الرشيدي عن ارتياحه لعقد هذا الاجتماع، الذي يتيح للدول الأفريقية الشقيقة والشريكة فرصة تبادل الآراء والتجارب والبحث عن السبل الكفيلة بتحسين آليات الإدماج الاجتماعي وظروف عيش الأشخاص في وضعية إعاقة. كما عبّر عن سعادته لاختيار المغرب لاستضافة الندوة الإقليمية حول الإدماج الاجتماعي والتضامن والإعاقة، مشيرًا إلى أن العمق الأفريقي يعتبر احد ثوابت السياسة الخارجية للمملكة، التي تنفذ العديد من مشاريع التنموية على المستوى القاري من جانبها، قالت وزيرة التضامن والشؤون الاجتماعية والعمل الإنساني في جمهورية الكونغو، إيرين ماري سيسيل مبوكو كيمباتسا، إن هذا الاجتماع الأفريقي يهدف إلى التفكير في ما يمكن لأفريقيا القيام به بعد قمة برلين لضمان استمرارية التعاون الإقليمي. وأضافت: « لقد اتخذنا مبادرة تنظيم مؤتمر تحت رعاية المغرب حول القضايا الاجتماعية والإعاقة. الهدف هو توحيد سياسات دولنا حتى تتمكن أفريقيا من التحدث بصوت واحد وتبني نهج مشترك لدعم الأشخاص في وضعية إعاقة ». وأوضحت مبوكو كيمباتسا أن قرار تنظيم هذا المؤتمر في المغرب يحظى بالفعل بدعم سبع دول، من بينها جمهورية الكونغو الديمقراطية، وتوغو، وغينيا، والكونغو برازافيل، والسنغال، وجزيرة موريس وبوركينا فاسو. وقالت: « لدي أمل كبير في انضمام دول أخرى إلينا. هذا المؤتمر يمثل خطوة أولى لأفريقيا الفرانكفونية، ولمَ لا، في المستقبل، للقارة بأكملها ». كما حضرت الاجتماع المفوضة في اللجنة الأفريقية لحقوق الإنسان والشعوب (CADHP)، ماري-لويز أبومو، التي رحبت بمبادرة إنشاء منصة أفريقية تحت رعاية المغرب، مؤكدة: « أنا أؤيد هذه المبادرة بالكامل، على أمل أن تحظى أيضًا بدعم CADHP ». وأضافت أبومو أن هذه الخطوة ستعزز تبادل الممارسات الجيدة، وستوفر فهمًا أفضل لوضع حقوق الأشخاص ذوي الاحتياجات الخاصة في القارة، وستكون دعمًا ثمينًا لمساعدة الدول الأفريقية على مواكبة هذه القضايا الحيوية. ويمثل المغرب في قمة GDS 2025 وفد هام برئاسة وزيرة التضامن والإدماج الاجتماعي والأسرة، نعيمة بن يحيى، ويضم أيضًا كاتب الدولة المكلف بالإدماج الاجتماعي، عبدالجبار الرشيدي، والوالي المكلف بالتنسيق الوطني للمبادرة الوطنية للتنمية البشرية (INDH)، محمد دردوري، ومدير التعاون الوطني، خطار مجاهدي، وسفيرة المغرب في ألمانيا، زهور العلوي. وقد افتُتحت أعمال النسخة الثالثة من GDS، وهو أكبر تجمع عالمي مخصص لحقوق الأشخاص في وضعية إعاقة، يوم الأربعاء بحضور العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني ملك الأردن، الذي يُشارك في تنظيم هذه النسخة إلى جانب ألمانيا، التي يمثلها المستشار الفيدرالي أولاف شولتز.


الرأي
٠٣-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- الرأي
إنسانيّة الهاشميين وقيادتهم الحكيمة
غزة في قلب الحدث في الحراك البطولي الأردني، فيما تترسخ مواقف الاردن الثابتة ازاء الاشقاء الفلسطينيين في متوالية أردنية أصيلة وشامخة للعلاقة الاردنية الفلسطينية والتي تجذرت منذ بدء الاحتلال الصهيوني للاراضي الفلسطينية، واصل الاردن وعبر اكثر من سبعة عقود موقفه الراسخ في دعم الموقف الفلسطيني وقضيته عبر المحافل والميادين العربية والعالمية ودون منافس. وفيما تواصل ماكنة البطش الصهيونية عدوانها على الاشقاء الفلسطينيين في ضراوة مميتة وحرب ابادة معيبة بحق اهلنا، يواصل الاردن دوره الانساني في توفير سبل الحياة للاشقاء وعبر المستشفيات الميدانية الأردنية العاملة في شمال وجنوب قطاع غزة ومدينة نابلس، في مهام جسام لم تتوقف تحت نيران العدو الصهيوني، ليظل الاردن قيادة واجهزة ومؤسسات طبية وموقف شعبي ورسمي الهاجس والكابوس للدولة الصهيونية، بيد ان موقف الاردن الرسمي شكّل جذوة نار تٌلهب رأس المؤسسة الصهيونية بعد ان تعمق ارث الهاشميين في تبني القضية وشعبها. وفي الوقت الذي وقف نشامى المستشفيات الميدانية على رأس عملهم طيلة أيام عيد الفطر وتقديم خدماتها الطبية والصحية، مؤديةً دورها الإنساني رغم الظروف الحرب التي تشنها دولة الكيان على شعبنا في القطاع وبصورة متواصلة منذ اكثر من عام، يقف سيد البلاد الملك عبدالله الثاني بن الحسين على أولويات الأردن في دعم موقفه السياسي والانساني، وفي دور اضطلع به الاردن كدولة أولى تأتي القضية الفلسطينية على رأس أولوياتها، بيد التحرك الملكي والذي سجل الاردن كأول دولة سارعت قيادتها بالتحرك لاحتواء التصعيد الذي شنته ماكنة الاجرام الصهيونية على القطاع في اكتوبر 2023، وجولة الملك الأوروبية انذاك، وما تبعها من مواقف صارمة قادها سيد البلاد واضطلعت بها الديبلوماسية الاردنية بلغة حازمة عبر وزير الخارجية ايمن الصفدي، وما تلا ذلك من لقاء الملك بالرئيس الامريكي في البيت الابيض واعلان موقف الاردن الرسمي بحزم في عقر البيت الابيض الرافض للتهجير في جرأة سجلت للدولة الاردنية وقيادتها. وفي السياق ذاته، وفي مواصلة للدور الاردني الحازم والصارم في دعم الاشقاء الفلسطينيين، لم يدخر الملك جهدا في استثمار زيارته للعاصمة الالمانية، حيث زار جناح جمعية استعادة الأمل الأردنية المشاركة في القمة العالمية للإعاقة ببرلين، في رسالة للعالم اجمع وللدولة الصهيونية والمنظومة الامريكية ان الاردن ماضٍ في مواصلة دعم شقيقه الفلسطيني لا سيما ضحايا العدوان الصهيوني، ذلك الهدف الذي من شأنه تأسست مبادرة استعادة الأمل العام الماضي وبتوجيهات سيد البلاد بهدف دعم مبتوري الأطراف في غزة، وتم خلالها اعادة نبض الحياة والأمل لأكثر من 415 شخصا تم تركيب أطراف اصطناعية متطورة تمكنوا من استخدام أطرافهم من جديد في غضون ساعات قصيرة. ولم تتوقف رسالة الملك في تأكيد دعم الاردن للشقيق الفلسطيني عند زيارته للجمعية، فقد اعقبها برسائل متتالية خلال كلمته امام المشاركين في القمة العالمية الثالثة للإعاقة (GDS 2025)، التي تُعقد بتنظيم مشترك من الحكومتين الأردنية والألمانية والتحالف الدولي للإعاقة، والتي عرت الوجه الحقيقي للدولة الصهيونية، وحديثه من ان قطاع غزة لديه أكبر عدد من الأطفال مبتوري الأطراف على مستوى العالم بالنسبة لعدد السكان، في رسالة واضحة وصادمة للمجتمع الدولي قاطبة. موقف الأردن الهاشمي ازاء القضية الفلسطينية يُعول عليه لمستقبل المنطقة لا الجوار الفلسطيني فحسب، وهو ذاته الموقف الذي يتجدد ويتكرر ان لا سلام في المنطقة الا بحصول الشقيق الفلسطيني على حقه في اقامة دولته وتقرير مصيره، الصوت الأردني سيظل صلدا قويا مُنصفا للحق والعدل والعدالة الانسانية طالما ظل ارث الهاشميين حيا نابضا أصيلا.


الرأي
٠٣-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الرأي
اتحاد العمال يشارك في القمة العالمية الثالثة للإعاقة في ألمانيا
عمان - الرأي يشارك وفد من الاتحاد العام لنقابات عمال الأردن برئاسة رئيس الاتحاد خالد الفناطسة، في القمة العالمية الثالثة للإعاقة (GDS 2025)، التي تعقد بتنظيم مشترك من الحكومتين الأردنية والألمانية والتحالف الدولي للإعاقة وتستمر ليومين. ويضم الوفد كلا من نائب رئيس الاتحاد خالد أبو مرجوب، ومستشار الاتحاد نظام قاحوش. وقال الفناطسة، في بيان صحافي اليوم، إن مشاركة الاتحاد في هذه القمة تعكس التزام المنظمات العمالية بحقوق الأشخاص ذوي الإعاقة في سوق العمل، والدور المهم الذي تلعبه في تعزيز اندماجهم في شتى الأنشطة الاقتصادية، إذ أن هذه الشريحة تعد من الفئات التي تتطلب جهودا أكبر للدفاع عن حقوقهم العمالية، وإيجاد آليات عمل للتحديات التي تعترض طريقهم في مسيرة التنمية الاقتصادية، وتعزيز مشاركتهم في سوق العمل. وأكد الفناطسة، أهمية مشاركة الاتحاد في القمة، بهدف الاطلاع على التجارب العالمية في إيجاد الحلول المناسبة للتحديات التي تواجه الأشخاص ذوي الإعاقة، معربا عن اعتزاز النقابات العمالية في هذا الجهد النوعي الذي يقوده الأردن على المستوى الدولي بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين المعظم، من خلال تنظيم هذه الدورة إلى جانب ألمانيا. وتهدف القمة العالمية للإعاقة تهدف إلى حشد الجهود العالمية من أجل دمج الأشخاص ذوي الإعاقة في جميع إنحاء العالم، كما أنها تعد آلية لتوحيد الأطراف المعنية رفيعة المستوى المختلفة، بما في ذلك الحكومات، والمنظمات المعنية بالأفراد ذوي الإعاقة، والوكالات المتعددة الأطراف، والقطاع الخاص، والأوساط الأكاديمية، ومنظمات المجتمع المدني، من أجل مناقشة التقدم والتحديات في هذا المجال.