logo
#

أحدث الأخبار مع #GEFMAN

ضبط معدات تخريبية ومتفجرات.. شبكات تهريب الحوثي تتهاوى
ضبط معدات تخريبية ومتفجرات.. شبكات تهريب الحوثي تتهاوى

العين الإخبارية

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • العين الإخبارية

ضبط معدات تخريبية ومتفجرات.. شبكات تهريب الحوثي تتهاوى

بعد أن هدأت الضربات الأمريكية التي أنهكت الحوثي، عادت إيران مجددًا لتهريب العتاد للمليشيات في مسعى لتعويض ما خسرته من مخزون التسليح. وكشفت شحنتا الأسلحة، اللتان ضبطتهما السلطات اليمنية عبر المقاومة الوطنية مؤخرًا، أن إيران ما زالت مصدرًا رئيسيًا للسلاح والعتاد العسكري للحوثيين، ما يعكس تحديًا واضحًا لقرارات الأمم المتحدة التي تحظر توريد الأسلحة إلى هذه المليشيات. واعتادت طهران، من خلال خطوط تهريب السلاح المعقدة، إخفاء بصمتها، إلا أن عمليات الضبط المتكررة تكشف استمرار مدّ طهران بالعتاد لوكلائها، بهدف "تعويض ما خسرته المليشيات مؤخرًا من سلاح في مخزون خلال الضربات الأمريكية"، وفقًا لمراقبين. ضربات متسلسلة وكانت المقاومة الوطنية في اليمن قد أعلنت، أمس السبت، ضبط "3 ملايين صاعق، وأسلاك بطول إجمالي 3600 كم، وكذلك 64 جهاز اتصال فضائي في عمليتين منفصلتين في البحر الأحمر". وتُستخدم الصواعق المضبوطة في صناعة العبوات والأشراك الخداعية بجميع أنواعها، وفي الزوارق المفخخة والطائرات الانتحارية المسيّرة، وحقول الألغام التي تُدار بالبطاريات، والعبوات المزودة بأنظمة عن بُعد وبالأشعة تحت الحمراء، كما تُستخدم في تفجير المنازل والجسور والطرقات والمنشآت الحيوية. أما الأسلاك "فتيل التفجير"، فتُستخدم في ربط الشبكات والعقد الهندسية التي تُستخدم في تفخيخ مساحات الأراضي والمنازل، والكمائن، وحقول الألغام، وتُستخدم أيضًا لربط العبوات المتفجرة بمحفزات التفجير بالصواعق أثناء التفجير، وربط شبكة المتفجرات ببعضها لغرض تفجير المنازل، والأحياء، والجسور، والطرقات، والمنشآت الحيوية. ووفقًا للمقاومة الوطنية، فإن "الكمية المضبوطة من الأسلاك كافية لنسف مساحة قطرها 46 كيلومترًا مربعًا، أي ما يعادل ضعفي مساحة مدينة الحديدة". وسبق أن تلقت مليشيات الحوثيين 8 ضربات متسلسلة منذ مطلع العام الجاري، على يد المقاومة الوطنية وسلطات الجمارك اليمنية والقوات المشتركة. ففي 4 مايو/أيار الجاري، نجحت قوات مشتركة (العمالقة، درع الوطن، الحزام الأمني) في ضبط شحنة ذخائر وصواريخ كتف في سواحل رأس العارة في لحج (جنوب) قرب باب المندب، قبل وصولها إلى الحوثيين. وفي 28 أبريل/نيسان الماضي، أطاحت القوات ذاتها بشحنة ذخائر مهرّبة، كانت متجهة إلى مليشيات الحوثي على متن مركبة في رأس العارة قرب باب المندب. وفي 24 مارس/آذار الماضي، ضبطت الجمارك اليمنية 800 مروحة طيران مسيّر صينية الصنع من شركة GEFMAN المعروفة، في منفذ صرفيت بمحافظة المهرة (شرق)، قبل وصولها إلى المليشيات. وفي 14 من الشهر ذاته، ضبطت الجمارك في جمرك شحن بالمهرة "خمسة أجهزة تحكم طيران مسيّر تعمل كأجهزة تحكم وترميز للإشارات المستقبَلة من أجهزة التحكم عن بُعد". وقبل ذلك بـ4 أيام، ضبطت الأجهزة الأمنية في منفذ صرفيت 6 أجهزة اتصالات لاسلكية تُستخدم لأغراض عسكرية. أما في فبراير/شباط الماضي، فتلقت مليشيات الحوثي واحدة من أقوى الضربات، بعد أن نجحت المقاومة الوطنية في ضبط "شحنة أسلحة نوعية منها أجسام صواريخ مجنحة ومحركات نفاثة تُستخدم في الصواريخ المجنحة والطائرات المسيّرة الانتحارية"، وكانت قادمة من إيران إلى الحوثيين عبر ميناء الصليف بمحافظة الحديدة. وفي يناير/كانون الثاني الماضي، شهدت المنطقة الحرة عمليتي ضبط، الأولى شملت 180 محركًا ذكيًا من محركات السيرفو تُستخدم في تحريك أجنحة الطيران المسيّر وإلقاء المقذوفات، ويمكن استخدامها في الروبوتات، إضافة إلى 1760 قطعة من اللوحات والحساسات الإلكترونية تُستخدم في التحكم بحركة المحركات والطاقة، والاستشعار بالغازات، وتجنّب العوائق الجوية المفاجئة. أما الشحنة الثانية، فشملت 62 جهازًا لاسلكيًا يعمل بترددات الراديو (ووكي توكي)، كانت مخفية داخل شحنة تجارية تحتوي على أوانٍ منزلية، وكانت متجهة إلى مليشيات الحوثي في شمال اليمن. فضح شبكات التهريب وتكمن الأهمية الكبرى لضبط شحنات الأسلحة الموجّهة للحوثيين في كونها تسهم في الحد من قدرة المليشيات وتجفيف منابعها، وجزء من نهج أوسع لمكافحة تهريب الأسلحة غير المشروعة للمليشيات. ويرى خبراء أن ضبط هذه الشحنات والمهربين يفضح شبكات التهريب الحوثية والإيرانية الخفية، ويُقدم فهمًا أوسع للطرق المستخدمة، ويُتيح اتخاذ إجراءات إضافية لتعطيل هذه الشبكات وتعقّب المتورطين من قادة المليشيات أو في الحرس الثوري الإيراني. ووفقًا لوزير الإعلام اليمني معمر الإرياني، فإن ضبط هذه الشحنات يؤكد استمرار إيران في تهريب الأسلحة والمعدات العسكرية إلى المليشيات، في خرق فاضح للقرارات الدولية، لاسيما قرار مجلس الأمن رقم 2216. وأكد أن هذه الشحنات تُجسّد استمرار النظام الإيراني في تزويد مليشيات الحوثي بالأسلحة والقدرات النوعية، في وقت يُفترض أن يكون منخرطًا في جهود خفض التوتر، لكن الواقع يثبت أن طهران تتخذ من المفاوضات الجارية مع الولايات المتحدة الأمريكية غطاءً لكسب الوقت، وإعادة بناء منظومة وكلائها بعد الضربات التي تلقّوها، وأنها ليست شريكًا جادًا في أي مسعى لإرساء السلام في المنطقة. وطالب المسؤول اليمني المجتمع الدولي باتخاذ موقف حازم، عبر تشديد الضغوط على النظام الإيراني لوقف عمليات تهريب الأسلحة للمليشيات، وتعزيز الرقابة البحرية على طرق التهريب، والعمل على تصنيف المليشيا كـ"منظمة إرهابية عالمية"، أسوة بالولايات المتحدة وعدد من الدول، باعتبارها خطرًا لا يهدد اليمن وحده، بل الأمن والسلم الدوليين. aXA6IDE4NS4xMDEuMjU1LjY4IA== جزيرة ام اند امز GB

كيف يواصل الحوثيون تعزيز ترسانتهم؟
كيف يواصل الحوثيون تعزيز ترسانتهم؟

البوابة

time٣١-٠٣-٢٠٢٥

  • البوابة

كيف يواصل الحوثيون تعزيز ترسانتهم؟

فى ظل الجهود المستمرة لمكافحة عمليات التهريب التى تهدد الأمن الوطنى والإقليمي، وفى سياق تصعيد الرقابة على المنافذ الحدودية لمواجهة عمليات التهريب التى تستهدف تعزيز قدرات الجماعات المسلحة، أعلنت السلطات اليمنية، الإثنين، عن ضبط شحنة كبيرة من مكونات الطائرات المسيّرة أثناء محاولة تهريبها عبر الحدود الشرقية للبلاد. حيث تمكنت السلطات من ضبط ٨٠٠ مروحة طيران مسيّر خلال محاولة تهريبها من سلطنة عمان عبر المنفذ البرى بمحافظة المهرة، شرقى اليمن. ووفقًا لوكالة "سبأ" للأنباء، تمكن موظفو الجمارك بالتعاون مع الجهات الأمنية فى جمرك منفذ صرفيت من إحباط محاولة تهريب الشحنة التى تتكون من مراوح طيران مسيّر صينية الصنع تابعة لشركة (GEFMAN). وتتميز هذه المراوح بقوة تصل إلى ١٠٥٠ وات، وهى ثلاثية الشفرات ومصنوعة من ألياف زجاجية وكربونية، مما يجعلها ذات كفاءة عالية للاستخدام فى الطائرات المسيّرة. وكانت الشحنة المهربة مخفية داخل سيارة من نوع توسان، حيث تم توزيعها داخل المقصورة الأمامية والخلفية للسيارة فى محاولة لإخفائها عن أعين الرقابة، وفقًا لمصادر أمنية. وأكد مدير عام جمرك صرفيت، أحمد باكريت، أهمية هذه العملية فى الحد من عمليات التهريب التى تهدد الأمن والاستقرار، مشيرًا إلى أن الجهود المبذولة تأتى تنفيذًا لقانون الجمارك والتشريعات ذات الصلة، وانسجامًا مع توجهات الحكومة واللجنة العليا لمكافحة التهريب. وأضاف باكريت أن موظفى الجمارك بالتعاون مع الجهات الأمنية يعملون على تكثيف الجهود لمكافحة تهريب السلع الممنوعة؛ مؤكدًا التزامهم بمسؤولياتهم الوطنية فى التصدى لأى محاولات تهدد الأمن الوطنى والإقليمى والدولي. كما أشاد بالدور الكبير الذى تلعبه قيادتا وزارة المالية ومصلحة الجمارك فى دعم عمليات التفتيش والمراقبة، وتوفير التدريب والتأهيل اللازم لكوادر الجمارك، مما ساهم فى تحقيق العديد من النجاحات فى مجال مكافحة التهريب. على صعيد متصل؛ صرّح وزير الإعلام اليمني، معمر الإرياني، بأن تمكن الأجهزة المختصة فى جمرك منفذ صرفيت من ضبط ٨٠٠ مروحة طيران مسيّر، كانت فى طريقها إلى مناطق سيطرة مليشيا الحوثى الإرهابية التابعة لإيران، يمثل تطورًا خطيرًا يؤكد مضى المليشيا فى تعزيز قدراتها العسكرية وتطوير ترسانتها من الطائرات المسيّرة، التى استخدمتها بشكل متكرر فى زعزعة استقرار المنطقة واستهداف الملاحة الدولية. وأشار الإريانى إلى أن ضبط هذه الشحنة الكبيرة يأتى فى وقت حرج، حيث تواصل المليشيا تصعيد هجماتها العدائية التى تهدد أمن البحر الأحمر والممرات البحرية الدولية، بدعم مباشر من إيران التى تزودها بالأسلحة والخبراء فى انتهاك صارخ للقرارات الأممية. وأكد أن استمرار هذا الدعم يعزز قدرة الحوثيين على تطوير أسلحة متقدمة وتدريب المقاتلين، ما يضاعف من خطر هجماتهم الإرهابية التى تهدد الاقتصاد العالمي. وأضاف الإريانى أن نجاح هذه العملية يبعث برسالة قوية حول عزم الدولة على التصدى لكل ما يهدد أمنها القومى والإقليمي، ويعزز مكانة اليمن كشريك موثوق فى الجهود الإقليمية والدولية الرامية لمكافحة التهديدات الأمنية المتزايدة، خاصة فى ظل التوترات المتزايدة بسبب نشاطات المليشيات المدعومة من طهران. وشدد الإريانى على أن استمرار تدفق هذه التقنيات يعزز قدرة الحوثيين على تنفيذ هجمات إرهابية ضد السفن التجارية وناقلات النفط والمنشآت الحيوية فى المنطقة، والتى تمثل شريان حياة للاقتصاد العالمي. ودعا إلى ضرورة تعزيز الرقابة البحرية والبرية على المنافذ الحيوية التى يمكن أن تُستخدم فى عمليات التهريب، لضمان الحد من تدفق المعدات المتطورة المستخدمة فى تكنولوجيا الطائرات المسيّرة. وأكد الوزير أن ضبط هذه الكمية الكبيرة من المكونات العسكرية يستدعى تحركًا دوليًا أكثر حزمًا لوقف عمليات تهريب الأسلحة لمليشيا الحوثي، والضغط على إيران للالتزام بالقرارات الأممية ووقف توريد الأسلحة والذخائر للمليشيا الحوثية، بالإضافة إلى فرض عقوبات اقتصادية ودبلوماسية على الجهات التى تدعم تهريب الأسلحة. واختتم الإريانى تصريحاته بالتأكيد على ضرورة تكثيف المجتمع الدولى دعمه للحكومة اليمنية فى محاربة شبكات التهريب التى تغذّى مليشيا الحوثى بالسلاح والمعدات العسكرية، وإقرار رقابة صارمة على المنافذ البحرية والبرية التى تُستخدم فى تهريب الأسلحة والذخائر، وتوفير آليات تنسيق دولية فعالة لمكافحة هذه العمليات. وشدد على أهمية تحمل المجتمع الدولى لمسئولياته الكاملة فى مكافحة الإرهاب والتصدى للتهديدات الحوثية التى لا تؤثر فقط على أمن اليمن، بل تمس أمن وسلامة المنطقة والعالم بأسره.

ضبط 800 مروحة طيران مسيّر في جمرك صرفيت بمحافظة المهرة
ضبط 800 مروحة طيران مسيّر في جمرك صرفيت بمحافظة المهرة

اليمن الآن

time٢٥-٠٣-٢٠٢٥

  • أعمال
  • اليمن الآن

ضبط 800 مروحة طيران مسيّر في جمرك صرفيت بمحافظة المهرة

تمكن موظفو الجمارك بالتعاون مع الجهات الأمنية في جمرك منفذ صرفيت بمحافظة المهرة، من إحباط محاولة تهريب 800 مروحة طيران مسيّر صينية الصنع، وذلك في عملية ضبط نوعية شهدها المنفذ مؤخرًا . وأفادت مصادر جمركية أن المراوح المضبوطة هي من صنع شركة "GEFMAN" ، وتتميز بقوة تصل إلى نحو 1050 وات، وهي مجهزة بثلاث شفرات مصنوعة باستخدام ألياف زجاجية وكربونية، مما يجعلها من المعدات المتقدمة التي تستخدم في الطيران المسيّر . وبحسب وكالة الأنباء اليمنية "سبأ"، فقد أكد مدير عام جمرك صرفيت، أحمد باكريت، أن عملية ضبط هذه الشحنة تأتي في إطار الالتزام بقوانين الجمارك والأنظمة القانونية ذات الصلة. كما شدد على أن هذه العملية تمثل جزءًا من الجهود الحكومية المستمرة لمكافحة التهريب، وتعد خطوة هامة في ترجمة توجهات الحكومة واللجنة العليا لمكافحة التهريب . وأشار باكريت إلى أهمية التعاون المستمر بين موظفي الجمرك والجهات الأمنية، مؤكداً على حرصهم في التصدي لأي محاولات لتهريب سلع قد تشكل تهديدًا للأمن الوطني والإقليمي والدولي، كما أضاف أن هذا الإنجاز يعكس الجهود الحثيثة لمكافحة التهريب وحماية المصالح الوطنية . وأضاف باكريت أنه لا يمكن تحقيق هذه النجاحات إلا بتضافر الجهود من جميع الأطراف، مشيدًا بالدور الحيوي الذي تلعبه وزارة المالية ومصلحة الجمارك في دعم عمل الجمرك، بما في ذلك تأهيل الكوادر وتقديم الدعم اللازم، مما كان له الأثر الكبير في تحسين أداء الجمارك وتحقيق النجاح في العمليات المختلفة . تجدر الإشارة إلى أن ضبط هذه الكمية من المراوح المسيّرة يعكس التحديات المستمرة التي تواجهها السلطات اليمنية في مكافحة تهريب المعدات العسكرية والتقنيات المتقدمة، والتي قد تُستخدم في أغراض غير قانونية تضر بالأمن والاستقرار في المنطقة .

المهرة: ضبط 800 مروحة طيران مسيّر في منفذ صرفيت
المهرة: ضبط 800 مروحة طيران مسيّر في منفذ صرفيت

حضرموت نت

time٢٥-٠٣-٢٠٢٥

  • أعمال
  • حضرموت نت

المهرة: ضبط 800 مروحة طيران مسيّر في منفذ صرفيت

تمكنت الجمارك في منفذ 'صرفيت' الحدودي بمحافظة المهرة من ضبط (800) مروحة طيران مُسير كانت قادمة من سلطنة عمان وفي طريقها إلى مناطق جماعة الحوثي . وقالت السلطات في الجمرك في بيانا لها أن موظفي جمرك صرفيت بالتعاون مع الجهات الأمنية تمكنوا من ضبط 800 مروحة طيران مسير صينية الصنع من شركة GEFMAN. وأوضحت بأن الشحنة كانت قادمة على سيارة توسان وموزعة على المقصورة الأمامية والخلفية للسيارة.

الجمارك تضبط 800 مروحة طيران مسير في منفذ صرفيت
الجمارك تضبط 800 مروحة طيران مسير في منفذ صرفيت

وكالة 2 ديسمبر

time٢٥-٠٣-٢٠٢٥

  • أعمال
  • وكالة 2 ديسمبر

الجمارك تضبط 800 مروحة طيران مسير في منفذ صرفيت

الجمارك تضبط 800 مروحة طيران مسير في منفذ صرفيت أعلنت السلطات الجمركية في محافظة المهرة، شرقي اليمن، اليوم الإثنين، عن ضبط 800 مروحة طيران مسير صينية الصنع في منفذ صرفيت الحدودي، بالتعاون مع الأجهزة الأمنية. وأوضحت مصادر جمركية أن المراوح، التي تنتجها شركة "GEFMAN" المعروفة بجودتها العالية في تصنيع مكونات الطيران المسير، مصنوعة من الألياف الزجاجية وألياف الكربون، وتتميز بقوة 1050 وات وتصميم ثلاثي الشفرات. وتم العثور على الشحنة مخبأة داخل سيارة من طراز "توسان"، موزعة بين المقصورة الأمامية والخلفية للمركبة، في محاولة لتهريبها عبر المنفذ.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store