أحدث الأخبار مع #GISS25


المناطق السعودية
١٢-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- المناطق السعودية
'هيئة الطيران المدني' تختتم مشاركتها في GISS25 و GSAM لدعم الطيران المستدام
اختتمت الهيئة العامة للطيران المدني اليوم، مشاركتها في أعمال 'الندوة العالمية الرابعة لدعم التنفيذ 'GISS25″، ومبادرة 'السوق العالمي للطيران المستدام GSAM' التي نظمتها الهيئة العامة للطيران المدني بدولة الإمارات ومنظمة الطيران المدني الدولي 'الإيكاو' خلال الفترة من 10 حتى 12 فبراير، بحضور عدد من الوزراء وقادة رؤساء منظمات وهيئات الطيران المدني بالعالم، وبمشاركة 1500 من ممثلي الدول الأعضاء في منظمة الإيكاو. وتناولت الهيئة في جلسة وزارية شارك فيها معالي رئيس الهيئة العامة للطيران المدني الأستاذ عبدالعزيز بن عبدالله الدعيلج ضمن أعمال 'الندوة'، دور المملكة الفاعل والمُستمر في دعم مبادرات وبرامج المنظمات والهيئات الدولية الرامية إلى تطوير قطاع الطيران المدني ودعم تنافسيته واستدامته، وتعزيز الاستثمار في الابتكار والتكنولوجيا والتقنيات المتقدمة. واستعرضت إستراتيجية القطاع واهتماماتها بالتركيز على تعزيز الابتكار والاستدامة وتعزيز مرونة الطيران والابتكار والتنمية المستدامة والحلول التشغيلية، التي تصب في تحقيق أهداف التنمية المستدامة المنصوص عليها في خطة المنظمات العالمية لعام 2030، ومبادرة الإيكاو 'عدم ترك أي بلد وراء الركب'. وفي جلسة حوارية بعنوان 'توسيع نطاق الوصول إلى الذكاء الاصطناعي في مجال الطيران'، شارك فيها نائب الرئيس التنفيذي للجودة وتجربة العميل بالهيئة المهندس عبدالعزيز الدهمش، تناولت الهيئة فيها تجربة المملكة في تطبيق الحلول التقنية المتقدمة، وسعيها لتمكين الابتكار في قطاع الطيران عبر سياسات متقدمة وشراكات إستراتيجية، مستفيدة من التقنيات المتقدمة لرفع كفاءة العمليات وتحسين تجربة المسافرين، وقيادتها التحول الرقمي في هذا القطاع على مستوى المملكة بالتعاون مع المشغلين والشركاء التقنيين، مما يمكّن فرق العمل من اتخاذ قرارات استباقية تسهم في تعزيز الكفاءة التشغيلية. يُذكر أن الندوة العالمية لدعم التنفيذ GISS 2025، والسوق العالمي للطيران المستدام 'GSAM، تُعد منصة عالمية لعرض الحلول الرائدة والتقدم التكنولوجي والجهود المشتركة في قطاع الطيران، وتتيح للمشاركين من جميع أنحاء العالم التفاعل مع المبادرات الرائدة في هذا المجال، والاطلاع على أحدث المستجدات في البنى التحتية وخدمات النقل الجوي وخدمات الملاحة الجوية، ومناقشة العديد من القضايا الرئيسية على أجندة قطاع الطيران الدولي.


الأنباء السعودية
١٢-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- الأنباء السعودية
اقتصادي / "هيئة الطيران المدني" تختتم مشاركتها في الندوة العالمية الرابعة لدعم التنفيذ "GISS25 والسوق العالمي للطيران المستدام 'GSAM"
أبو ظبي 13 شعبان 1446 هـ الموافق 12 فبراير 2025 م واس اختتمت الهيئة العامة للطيران المدني اليوم، مشاركتها في أعمال "الندوة العالمية الرابعة لدعم التنفيذ "GISS25"، ومبادرة "السوق العالمي للطيران المستدام GSAM" التي نظمتها الهيئة العامة للطيران المدني بدولة الإمارات ومنظمة الطيران المدني الدولي "الإيكاو" خلال الفترة من 10 حتى 12 فبراير، بحضور عدد من الوزراء وقادة رؤساء منظمات وهيئات الطيران المدني بالعالم، وبمشاركة 1500 من ممثلي الدول الأعضاء في منظمة الإيكاو. وتناولت الهيئة في جلسة وزارية شارك فيها معالي رئيس الهيئة العامة للطيران المدني الأستاذ عبدالعزيز بن عبدالله الدعيلج ضمن أعمال "الندوة"، دور المملكة الفاعل والمُستمر في دعم مبادرات وبرامج المنظمات والهيئات الدولية الرامية إلى تطوير قطاع الطيران المدني ودعم تنافسيته واستدامته، وتعزيز الاستثمار في الابتكار والتكنولوجيا والتقنيات المتقدمة. واستعرضت إستراتيجية القطاع واهتماماتها بالتركيز على تعزيز الابتكار والاستدامة وتعزيز مرونة الطيران والابتكار والتنمية المستدامة والحلول التشغيلية، التي تصب في تحقيق أهداف التنمية المستدامة المنصوص عليها في خطة المنظمات العالمية لعام 2030، ومبادرة الإيكاو "عدم ترك أي بلد وراء الركب". وفي جلسة حوارية بعنوان "توسيع نطاق الوصول إلى الذكاء الاصطناعي في مجال الطيران"، شارك فيها نائب الرئيس التنفيذي للجودة وتجربة العميل بالهيئة المهندس عبدالعزيز الدهمش، تناولت الهيئة فيها تجربة المملكة في تطبيق الحلول التقنية المتقدمة، وسعيها لتمكين الابتكار في قطاع الطيران عبر سياسات متقدمة وشراكات إستراتيجية، مستفيدة من التقنيات المتقدمة لرفع كفاءة العمليات وتحسين تجربة المسافرين، وقيادتها التحول الرقمي في هذا القطاع على مستوى المملكة بالتعاون مع المشغلين والشركاء التقنيين، مما يمكّن فرق العمل من اتخاذ قرارات استباقية تسهم في تعزيز الكفاءة التشغيلية. يُذكر أن الندوة العالمية لدعم التنفيذ GISS 2025، والسوق العالمي للطيران المستدام 'GSAM، تُعد منصة عالمية لعرض الحلول الرائدة والتقدم التكنولوجي والجهود المشتركة في قطاع الطيران، وتتيح للمشاركين من جميع أنحاء العالم التفاعل مع المبادرات الرائدة في هذا المجال، والاطلاع على أحدث المستجدات في البنى التحتية وخدمات النقل الجوي وخدمات الملاحة الجوية، ومناقشة العديد من القضايا الرئيسية على أجندة قطاع الطيران الدولي.

سعورس
١١-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- سعورس
أكد مكانتها كمركز عالمي.. الدعيلج: السعودية تعزز ابتكارات واستثمارات الطيران المدني
جاء ذلك خلال مشاركته في الجلسة الوزارية ضمن أعمال "الندوة العالمية الرابعة لدعم التنفيذ "GISS25″، التي تنظمها هيئة الطيران المدني بدولة الإمارات ومنظمة الطيران المدني الدولي "الإيكاو" ، لافتا إلى أن المملكة من الدول الداعمة للجهود الدولية الرامية إلى تطوير قطاع الطيران المدني ودعم تنافسيته واستدامته، وتعزيز الاستثمار في الابتكار والتكنولوجيا والتقنيات المتقدمة. وأضاف رئيس الهيئة العامة للطيران المدني ، أن إستراتيجية المملكة للقطاع تُركز على تعزيز الابتكار والاستدامة وتعزيز مرونة الطيران والابتكار والتنمية المستدامة والحلول التشغيلية، التي تصب في تحقيق أهداف التنمية المستدامة المنصوص عليها في خطة المنظمات العالمية لعام 2030، ومبادرة الإيكاو "عدم ترك أي بلد وراء الركب". وقال إن الطيران يؤدي دورًا محوريًا في تنويع الاقتصاد وتعزيز الناتج المحلي الإجمالي غير النفطي، من خلال تحسين الربط الجوي، وتنشيط التجارة، وتعزيز السياحة والاستثمار، وتشمل مشاريعنا الطموحة مطار الملك سلمان الدولي في الرياض ، الذي سيكون من بين أكبر المطارات في العالم، ومن المتوقع أن يسهم بقوة في تحقيق مستهدفات الإستراتيجية المتمثلة في ربط المملكة بالعالم بأكثر من 250 وجهة حول العالم، وزيادة أعداد المسافرين إلى 330 مليون سنويًا، ومضاعفة القدرة الاستيعابية للشحن الجوي إلى 4.5 ملايين طن بحلول عام 2030.


البلاد السعودية
١١-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- البلاد السعودية
أكد مكانتها كمركز عالمي.. الدعيلج: السعودية تعزز ابتكارات واستثمارات الطيران المدني
البلاد – أبو ظبي أكد رئيس الهيئة العامة للطيران المدني الأستاذ عبدالعزيز بن عبدالله الدعيلج، أن قطاع الطيران المدني يُعد ركيزة أساسية في رؤية المملكة 2030، وتعمل الإستراتيجية الوطنية للطيران 2030، خارطة طريق شاملة، تهدف إلى تأكيد مكانة المملكة بوصفها مركزًا عالميًا رائدًا في مجال الطيران المدني. جاء ذلك خلال مشاركته في الجلسة الوزارية ضمن أعمال 'الندوة العالمية الرابعة لدعم التنفيذ 'GISS25″، التي تنظمها هيئة الطيران المدني بدولة الإمارات ومنظمة الطيران المدني الدولي 'الإيكاو' ، لافتا إلى أن المملكة من الدول الداعمة للجهود الدولية الرامية إلى تطوير قطاع الطيران المدني ودعم تنافسيته واستدامته، وتعزيز الاستثمار في الابتكار والتكنولوجيا والتقنيات المتقدمة. وأضاف رئيس الهيئة العامة للطيران المدني ، أن إستراتيجية المملكة للقطاع تُركز على تعزيز الابتكار والاستدامة وتعزيز مرونة الطيران والابتكار والتنمية المستدامة والحلول التشغيلية، التي تصب في تحقيق أهداف التنمية المستدامة المنصوص عليها في خطة المنظمات العالمية لعام 2030، ومبادرة الإيكاو 'عدم ترك أي بلد وراء الركب'. وقال إن الطيران يؤدي دورًا محوريًا في تنويع الاقتصاد وتعزيز الناتج المحلي الإجمالي غير النفطي، من خلال تحسين الربط الجوي، وتنشيط التجارة، وتعزيز السياحة والاستثمار، وتشمل مشاريعنا الطموحة مطار الملك سلمان الدولي في الرياض، الذي سيكون من بين أكبر المطارات في العالم، ومن المتوقع أن يسهم بقوة في تحقيق مستهدفات الإستراتيجية المتمثلة في ربط المملكة بالعالم بـأكثر من 250 وجهة حول العالم، وزيادة أعداد المسافرين إلى 330 مليون سنويًا، ومضاعفة القدرة الاستيعابية للشحن الجوي إلى 4.5 ملايين طن بحلول عام 2030.


مباشر
١١-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- مباشر
رئيس الطيران المدني: المملكة تدعم الجهود الدولية لتعزيز الابتكار والاستدامة
الرياض - مباشر: أكد رئيس الهيئة العامة للطيران المدني عبدالعزيز بن عبدالله الدعيلج، أن المملكة من الدول الداعمة للجهود الدولية الرامية إلى تطوير قطاع الطيران المدني ودعم تنافسيته واستدامته، وتعزيز الاستثمار في الابتكار والتكنولوجيا والتقنيات المتقدمة. جاء ذلك خلال مشاركته في الجلسة الوزارية ضمن أعمال "الندوة العالمية الرابعة لدعم التنفيذ "GISS25"، التي تنظمها الهيئة العامة للطيران المدني بدولة الإمارات، ومنظمة الطيران المدني الدولي "الإيكاو" خلال الفترة من 10 حتى 12 فبراير؛ بحسب بيان للهيئة العامة للطيران المدني. وقال الدعيلج: "لدينا استراتيجية وطنية للقطاع تُركز على تعزيز الابتكار والاستدامة وتعزيز مرونة الطيران والابتكار والتنمية المستدامة والحلول التشغيلية، التي تصب في تحقيق أهداف التنمية المستدامة المنصوص عليها في خطة المنظمات العالمية لعام 2030، ومبادرة الإيكاو "عدم ترك أي بلد وراء الركب". وأكد أهمية تحقيق التوازن بين الفوائد الاقتصادية والاجتماعية للطيران والمسؤولية البيئية، مشدداً على الحاجة إلى زيادة الاستثمار في البُنى الأساسية وبرامج التدريب ومبادرات بناء القدرات الموجّهة؛ لا سيما في البلدان النامية، إلى جانب الاستفادة من التحول الرقمي لتقديم دعم موسع وفعال من حيث التكلفة. وتابع: "يمكن أن تسهم التدريبات الافتراضية، والتدقيق عن بُعد، والتحليلات القائمة على الذكاء الاصطناعي في تحديث أنظمة الطيران في الدول النامية دون الحاجة إلى استثمارات ضخمة". وأفاد رئيس الهيئة العامة للطيران المدني أن قطاع الطيران المدني يُعد ركيزة أساسية في رؤية المملكة 2030، وتعمل الاستراتيجية الوطنية للطيران 2030، خارطة طريق شاملة؛ تهدف إلى تأكيد مكانة المملكة بوصفها مركزاً عالمياً رائداً في مجال الطيران المدني. وأوضح أن الطيران يؤدي دوراً محورياً في تنويع الاقتصاد وتعزيز الناتج المحلي الإجمالي غير النفطي، من خلال تحسين الربط الجوي، وتنشيط التجارة، وتعزيز السياحة والاستثمار. وأضاف قائلاً: "تشمل مشاريعنا الطموحة مطار الملك سلمان الدولي في الرياض، الذي سيكون من بين أكبر المطارات في العالم، ومن المتوقع أن يسهم بقوة في تحقيق مستهدفات الاستراتيجية المتمثلة في ربط المملكة بالعالم بـأكثر من 250 وجهة حول العالم، وزيادة أعداد المسافرين إلى 330 مليون سنوياً، ومضاعفة القدرة الاستيعابية للشحن الجوي إلى 4.5 مليون طن بحلول عام 2030". حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال أبل ستور أو جوجل بلاي للتداول والاستثمار في البورصات الخليجية اضغط هنا لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا ترشيحات: