logo
#

أحدث الأخبار مع #GITOC

منظمة غير حكومية تتوقع تدفق الأسلحة إلى أوروبا بعد انتهاء النزاع في أوكرانيا
منظمة غير حكومية تتوقع تدفق الأسلحة إلى أوروبا بعد انتهاء النزاع في أوكرانيا

الدستور

timeمنذ 3 أيام

  • سياسة
  • الدستور

منظمة غير حكومية تتوقع تدفق الأسلحة إلى أوروبا بعد انتهاء النزاع في أوكرانيا

توقعت منظمة "المبادرة العالمية لمحاربة الجريمة المنظمة الدولية" غير الحكومية تدفقا للأسلحة إلى أوروبا بعد انتهاء النزاع في أوكرانيا وحذرت من احتمال تصاعد العنف. وقال المنظمة في تقرير لها، تم نشره يوم السبت: "مع نهاية الحرب ستبقى هناك كمية كبيرة من المعدات العسكرية. وعند أدنى مستويات الأوساط الإجرامية ستؤدي المعدات العسكرية المتبقية إلى نهوض اقتصاد الظل، حيث ستباع أعتدة الجيش الزائدة، بما في ذلك العربات والملابس ومعدات ذات الاستخدام المزدوج". وتابعت: "وفي نهاية المطاف قد يتسبب وقف القتال بموجهة تهريب الأسلحة من منطقة النزاع". وتوقع خبراء المنظمة أن يكون لتداول الأسلحة الشرعي شكلان، أولهما السوق الصغيرة للزبائن في أوروبا الوسطى والغربية، والثاني السوق الكبرى مع نقل الأسلحة بالحاويات إلى تركيا وشمال إفريقيا والشرق الأوسط وإلى ما هنالك. وحذر التقرير من أن "وصول الأسلحة الحديثة القوية إلى أوروبا قد يحدث طفرة في عالم الجريمة. وخلال السنوات الأخيرة وسعت العصابات في السويد وفرنسا نطاق استخدام العنف، وهناك مؤشرات على أن الآخرين يلاحظون ذلك". وأضاف أنه "من غير المستبعد أن التدفق الكبير للأسلحة أثناء الحرب الروسية الأوكرانية... قد يزيد من قوة التوجهات الحالية في أوروبا نحو زيادة قوة السلاح وتنامي العنف وظهور مجرمين أغرار". وتوقع التقرير كذلك انتقال عدد كبير من المحاربين السابقين في أوكرانيا إلى الأنشطة الإجرامية في حال فشل السلطات الأوكرانية في إعادة دمجهم بالمجتمع. وأشار إلى أن "البيانات الرسمية تفيد بأنه سيكون في البلاد ما بين 4 و5 ملايين محارب سابق، رغم أنه حسب التقديرات الرسمية الأخرى يبلغ عددهم 9 ملايين. وإن لم تتمكن أوكرانيا من تلبية مطالب المحاربين القدامى، فإن العديد منهم قد يصبحون مجرمين، إما بسبب تعاطي المواد المخدرة أو عدم الرضى عن الحياة المدنية أو الاستفادة من مهاراتهم في كسب المداخيل". يذكر أن منظمة "المبادرة العالمية لمحاربة الجريمة المنظمة الدولية" (GITOC)، التي تتخذ من جنيف مقرا لها، مختصة بالأبحاث والتحاليل في مجال الجريمة المنظمة الدولية ومحاربتها حول العالم، وتضم باحثين وخبراء وسياسيين لوضع استراتيجيات ومساعدة التعاون الدولي في هذا المجال.

تقرير: تقليص المساعدات الأمريكية لمؤسسات مكافحة الإرهاب يساعد على نمو  المنظمات الإرهابية
تقرير: تقليص المساعدات الأمريكية لمؤسسات مكافحة الإرهاب يساعد على نمو  المنظمات الإرهابية

البوابة

time٠٢-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • البوابة

تقرير: تقليص المساعدات الأمريكية لمؤسسات مكافحة الإرهاب يساعد على نمو المنظمات الإرهابية

تواجه جهود تمويل مكافحة الإرهاب العديد من التحديات أبرزها وقف المساعدات الخارجية الأمريكية منذ يناير الماضي، وخاصة في منطقة الساحل الأفريقي، إذ تعتمد مؤسسات ومنظمات ضد الإرهاب على الإعانات والمساعدات الأمريكية، وهو ما يساعد على نمو موجات العنف وتمدد الأنشطة الإرهابية أمام تراجع دور الدول والمؤسسات المساعدة. وأوضح تقرير نشره موقع "هيسبريس المغربية"، أن مسئولين في ساحل العاج أكدوا أن قطع المساعدات يعرّض جهود مكافحة الإرهاب للخطر، ويضعف النفوذ الأمريكي في منطقة لجأت بعض دولها إلى المرتزقة الروس طلبا للمساعدة. وساهمت هذه الإعانات في تدريب الشباب على وظائف مختلفة، وإنشاء مراعٍ لحماية الماشية من هجمات الجماعات المسلحة. ووفقا للتقرير المشار إليه، قال مسئول في الأمم المتحدة إن ساحل العاج من بين الدول القليلة التي لا تزال تقاوم التهديد الإرهابي في منطقة الساحل، مشددا على أهمية استمرار دعم المجتمعات الحدودية لتجنب وقوعها في براثن التطرف. وفي الوقت الذي تتراجع فيه قدرات المؤسسات العاملة في مجال مكافحة الإرهاب، فإن الجماعات المتطرفة والعنيفة تعمل في المقابل على زيادة نفوذها وحجم انتشارها بفضل التعاون المستمر مع العصابات المحلية العاملة في مجال تجارة المخدرات والإتجار في البشر والتهريب عبر الحدود. وأفاد تقرير نشره معهد دراسات الحرب الأمريكي Institute for the Study of War بأن تنظيمي القاعدة وداعش عملا على زيادة نفوذهما في منطقة الساحل الأفريقي من خلال زيادة روابطها مع الشبكات الإجرامية المحلية والتي تنشط في منطقة الصحراء الكبرى، مؤكدا أن التعاون المشترك بين الجماعات الإرهابية والمجموعات الإجرامية المتخصصة في الإتجار بالبشر والتهريب يزيد من نفوذ التنظيمات الإرهابية ويجعلها أكثر خطرًا. ولفت التقرير في الوقت نفسه إلى أن العديد من الهجمات الإرهابية التي وقعت في مالي والنيجر، وزيادة نشاط المجموعات الإرهابية يعود إلى انسحاب قوات فرنسية وأمريكية من مواقعها. وبحسب التقرير فإنه "من المؤكد أن جماعة نصرة الإسلام والمسلمين وجماعة الدولة الإسلامية في ولاية بورنو تتعاونان مع جهات فاعلة محلية كنقطة دخول لتوسيع مناطق عملياتهما. وأفادت وكالة أنباء وامابس بأن جماعة نصرة الإسلام والمسلمين تعمل مع "تجار محليين" لدعم الهجمات ضد قوات الأمن النيجيرية في نقاط رئيسية على طول طرق التهريب. وقد يساهم هذا التعاون المزعوم بين جماعة نصرة الإسلام والمسلمين وقطاع الطرق المحليين في زيادة طفيفة في هجمات الجماعات المسلحة المجهولة على قوات الأمن النيجيرية في أقصى شمال النيجر. وسجلت بيانات موقع الصراع المسلح وأحداثه ثلاث هجمات شنتها "جماعات مسلحة مجهولة" ضد قوات الأمن النيجيرية في منطقة أجاديز والمنطقة الشمالية في منطقة تاهوا فيما يقرب من 6 أشهر منذ أن أعلنت جماعة نصرة الإسلام والمسلمين عن هجومها الأول في أكتوبر 2024 مقارنة بهجمتين فقط من هذا القبيل خلال العام السابق". وأضاف التقرير، أن "عمليات الاختطاف والتعاون مع الجماعات الإجرامية المحلية بمثابة نقاط دخول ومقدمات لتسلل المتمردين في منطقة الساحل. وذكر تقرير صادر عن GITOC في عام 2023 أن عمليات الاختطاف هي نقاط دخول للجماعات المتطرفة العنيفة وأن المراحل الناشئة من تسلل الجماعات المتطرفة العنيفة إلى الأراضي عادة ما تكون مصحوبة بمستويات أعلى من الأنشطة الإجرامية، بما في ذلك عمليات الاختطاف. ويشير التقرير إلى أن جزءًا من هذا التوسع يشمل التجنيد أو العمل مع الجماعات الإجرامية التي تنشط بالفعل في المنطقة. كانت هجمات الاختطاف مقابل الفدية في بوركينا فاسو بمثابة مقدمة لتوسع جماعة نصرة الإسلام والمسلمين وتنظيم الدولة الإسلامية في بوركينا فاسو في عام 2015، حيث سعت الخلايا المتمردة إلى توليد الموارد لتوسعها". وأكد التقرير، أن "النفوذ الأكبر على الشبكات عبر الصحراء الكبرى من شأنه أن يوسع من نطاق هذه الجماعات السلفية الجهادية الخارجية ويزيد من خطر المؤامرات الخارجية في شمال أفريقيا وربما أوروبا. إن الوجود المعزز على طول خطوط التهريب عبر الصحراء الكبرى من شأنه أن يعزز الروابط بين الشركات التابعة للسلفية الجهادية في الساحل وشبكات الدعم والتيسير في شمال أفريقيا. لقد أدت جهود مكافحة الإرهاب التي تستهدف داعش في شمال أفريقيا إلى تآكل شبكات داعش بشكل كبير في الجزائر وليبيا. ولم تسجل بيانات موقع الصراع المسلح وحدثه أي هجوم لداعش في الجزائر أو ليبيا منذ عام 2022. ومع ذلك، يواصل داعش الحفاظ على وجود فضفاض في جنوب غرب ليبيا، وقد قتلت القوات الليبية حاكم داعش في ليبيا في عام 2024". وتعليقا على هجوم لجماعة نصرة الإسلام والمسلمين التابعة لتنظيم القاعدة على موقع أمني في منطقة أجاديز في شمال النيجر وأسفر عن مقتل 11 جنديا، فذكر "لقد أدى رحيل القوات الأمريكية والفرنسية، وخاصة قاعدة الطائرات بدون طيار الأمريكية في أجاديز، إلى تقويض الدعم الاستخباراتي والمراقبة والاستطلاعي الذي يغطي هذه المناطق النائية"؛ مشيرًا في الوقت نفسه إلى العديد من عمليات الخطف والقتل وطلب الفدية.

تقرير: تعاون القاعدة وداعش مع الشبكات الإجرامية المحلية يزيد نفوذهما في الساحل الأفريقي
تقرير: تعاون القاعدة وداعش مع الشبكات الإجرامية المحلية يزيد نفوذهما في الساحل الأفريقي

البوابة

time١٠-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • البوابة

تقرير: تعاون القاعدة وداعش مع الشبكات الإجرامية المحلية يزيد نفوذهما في الساحل الأفريقي

أفاد تقرير نشره معهد دراسات الحرب الأمريكي Institute for the Study of War بأن تنظيمي القاعدة وداعش عملا على زيادة نفوذهما في منطقة الساحل الإفريقي من خلال زيادة روابطها مع الشبكات الإجرامية المحلية والتي تنشط في منطقة الصحراء الكبرى، مؤكدا أن التعاون المشترك بين الجماعات الإرهابية والمجموعات الإجرامية المتخصصة في الإتجار بالبشر والتهريب يزيد من نفوذ التنظيمات الإرهابية ويجعلها أكثر خطرًا. ولفت التقرير في الوقت نفسه إلى أن العديد من الهجمات الإرهابية التي وقعت في مالي والنيجر، وزيادة نشاط المجموعات الإرهابية يعود إلى انسحاب قوات فرنسية وأمريكية من مواقعها وبحسب التقرير فإنه "من المؤكد أن جماعة نصرة الإسلام والمسلمين وجماعة الدولة الإسلامية في ولاية بورنو تتعاونان مع جهات فاعلة محلية كنقطة دخول لتوسيع مناطق عملياتهما. وأفادت وكالة أنباء وامابس أن جماعة نصرة الإسلام والمسلمين تعمل مع "تجار محليين" لدعم الهجمات ضد قوات الأمن النيجيرية في نقاط رئيسية على طول طرق التهريب. وقد يساهم هذا التعاون المزعوم بين جماعة نصرة الإسلام والمسلمين وقطاع الطرق المحليين في زيادة طفيفة في هجمات الجماعات المسلحة المجهولة على قوات الأمن النيجيرية في أقصى شمال النيجر. وسجلت بيانات موقع الصراع المسلح وأحداثه ثلاث هجمات شنتها "جماعات مسلحة مجهولة" ضد قوات الأمن النيجيرية في منطقة أجاديز والمنطقة الشمالية في منطقة تاهوا في ما يقرب من 6 أشهر منذ أن أعلنت جماعة نصرة الإسلام والمسلمين عن هجومها الأول في أكتوبر 2024 مقارنة بهجمتين فقط من هذا القبيل خلال العام السابق". وأضاف التقرير، أن "عمليات الاختطاف والتعاون مع الجماعات الإجرامية المحلية بمثابة نقاط دخول ومقدمات لتسلل المتمردين في منطقة الساحل. وذكر تقرير صادر عن GITOC في عام 2023 أن عمليات الاختطاف هي نقاط دخول للجماعات المتطرفة العنيفة وأن المراحل الناشئة من تسلل الجماعات المتطرفة العنيفة إلى الأراضي عادة ما تكون مصحوبة بمستويات أعلى من الأنشطة الإجرامية، بما في ذلك عمليات الاختطاف. ويشير التقرير إلى أن جزءًا من هذا التوسع يشمل التجنيد أو العمل مع الجماعات الإجرامية التي تنشط بالفعل في المنطقة. كانت هجمات الاختطاف مقابل الفدية في بوركينا فاسو بمثابة مقدمة لتوسع جماعة نصرة الإسلام والمسلمين وتنظيم الدولة الإسلامية في بوركينا فاسو في عام 2015، حيث سعت الخلايا المتمردة إلى توليد الموارد لتوسعها". وأكد التقرير، أن "النفوذ الأكبر على الشبكات عبر الصحراء الكبرى من شأنه أن يوسع من نطاق هذه الجماعات السلفية الجهادية الخارجية ويزيد من خطر المؤامرات الخارجية في شمال إفريقيا وربما أوروبا. إن الوجود المعزز على طول خطوط التهريب عبر الصحراء الكبرى من شأنه أن يعزز الروابط بين الشركات التابعة للسلفية الجهادية في الساحل وشبكات الدعم والتيسير في شمال إفريقيا. لقد أدت جهود مكافحة الإرهاب التي تستهدف داعش في شمال إفريقيا إلى تآكل شبكات داعش بشكل كبير في الجزائر وليبيا. لم تسجل بيانات موقع الصراع المسلح وحدثه أي هجوم لداعش في الجزائر أو ليبيا منذ عام 2022. ومع ذلك، يواصل داعش الحفاظ على وجود فضفاض في جنوب غرب ليبيا، وقد قتلت القوات الليبية حاكم داعش في ليبيا في عام 2024". وتعليقا على هجوم لجماعة نصرة الإسلام والمسلمين التابعة لتنظيم القاعدة على موقع أمني في منطقة أجاديز في شمال النتيجر وأسفر عن مقتل 11 جنديا، فذكر "لقد أدى رحيل القوات الأمريكية والفرنسية، وخاصة قاعدة الطائرات بدون طيار الأمريكية في أجاديز، إلى تقويض الدعم الاستخباراتي والمراقبة والاستطلاعي الذي يغطي هذه المناطق النائية"؛ مشيرًا في الوقت نفسه إلى العديد من عمليات الخطف والقتل وطلب الفدية.

حرق جماعي لجثث المتوفين بمخدر كوش بأفريقيا
حرق جماعي لجثث المتوفين بمخدر كوش بأفريقيا

صدى الالكترونية

time١٠-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • صدى الالكترونية

حرق جماعي لجثث المتوفين بمخدر كوش بأفريقيا

سقطت دول غرب افريقيا، فى براثن مخدرات 'كوش' الرخيصة والمسببة للإدمان، إذ غمرت هذه المخدرات الأسواق فى ليبيريا وغينيا وغينيا بيساو وجامبيا، وسيراليون، إذ أفاد تقرير صادر عن المبادرة العالمية لمكافحة الجريمة المنظمة عبر الوطنية أن عقار كوش الرخيص المسبب للإدمان والذى نشأ فى سيراليون ينتشر بسرعة كبيرة فى غرب أفريقيا. وانتشرت المخدرات لأول مرة فى سيراليون فى عام 2016 وكانت تسبب دمارًا هناك منذ عام 2020، وأصبحت المخدرات شديدة الإدمان، التى يقل سعر الجرعة منها عن دولار واحد، أكثر شعبية من القنب، وتشكل 'كوش' تشكل خطرًا هائلا على الصحة لدرجة أن الحكومة فى سيراليون أعلنت حالة الطوارئ فى أبريل 2024. وصرح الرئيس جوليوس مادا بيو فى ذلك الوقت: 'إن بلادنا تواجه تهديدًا وجوديًا من التأثير المدمر للمخدرات وإساءة استخدام المواد، وخاصة المخدرالمدمر المعروف باسم كوش، أن تدهور صحة شبابنا وارتفاع معدلات الوفيات بشكل مثير للقلق بسبب تعاطيه بشكل إدمانى لم يعد مقبولاً'. فمنذ عام 2020، شهد المستشفى الوحيد للأمراض النفسية والإدمان فى سيراليون زيادة بنسبة 4000% فى عدد الأشخاص الذين تم إدخالهم بسبب إدمان المخدرات، فيما ذكر تقرير نشرته منظمة GI-TOC، وهى منظمة غير حكومية دولية مقرها جنيف، ومعهد كلينجينديل، وهو مركز أبحاث هولندى، أن حجم السوق الحالى، والسرعة التى يتوسع بها فى سيراليون وخارجها، وتأثيره على الصحة العامة غير مسبوق، وتشير التقديرات إلى أن الكوش هو واحد من العديد من المخدرات الاصطناعية التى اخترقت سوق المخدرات فى غرب أفريقيا، وهو الاتجاه الذى من المرجح أن يتسارع. ويقدم التقرير، الذى طلبته الوكالة الوطنية لتنظيم المخدرات فى سيراليون للتعويض عن نقص المعلومات المتاحة عن هذه المادة المخدرة الجديدة، صورة مفصلة لمكوناتها، وديناميكيات شبكات الاتجار والتوزيع. ومنذ عام 2021، اخترق الكوش ليبيريا وغينيا وغينيا بيساو وغامبيا، وبدأ فى التوغل فى غانا والسنغال، حيث نفذت السلطات عدة عمليات ضبط فى عام 2024، ويقول أنسو كونيه، مدير الصحة العقلية فى سيراليون: 'إنها مادة مسببة للإدمان بدرجة كبيرة، وتنتج شعوراً بالنشوة بسرعة كبيرة، وخمولاً عميقاً يختفى بسرعة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store